الفصل 417 - سقوط الذهب (1)
الفصل 417 – سقوط الذهب (1)
تذوق الساندويتش رائعًا مع نكهة لحم البيكون والخس المقرمش. دل إستخدام الطماطم على أن الوجبة لم يتم تحضيرها من قبل إنسان.
في الآونة الأخيرة، كنت أمضي الكثير من الوقت في المقبرة الملكية في القصر الإمبراطوري.
“……يمكنك التوقف إذا أصبح الأمر شاقًا عليكِ”.
هذا المكان المخصص لبايمون كان هادئًا دائمًا. باستثناء قدوم خادمات القصر كل صباح لتغيير الزهور، لم يكن هناك أي شخص آخر. كان المكان مثاليًا للجلوس بمفردي والغوص في أفكاري العميقة.
في تلك اللحظة، دخل أحد حراس القصر على عجل.
ولكن ليس لأنني أردت الحداد على بايمون تحديدًا. كان هذا مجرد إيماءة سياسية. كانj بايمون واحدًا من أكثر أسياد الشياطين شعبية، وما زال حزب الجبال يشتاق إليها.
احمر وجه سيتري خجلاً وضحكت.
إذا رأوني لا أنسى موت بايمون، وأمضي معظم وقتي في المقبرة الملكية كلما زرت القصر الإمبراطوري، فسيرون هذا تصرفًا ممتازًا مني.
تذمرت سيتري كطفلة صغيرة لا تريد حضور المدرسة.
“ها هو ذا موجود هنا كالمعتاد”.
“إذن، ماذا عن هذا؟”
دخل شخص ما من المدخل. عندما رفعت رأسي عند سماعي لخطوات، كانت سيتري تبتسم بخجل.
كان القلق واضحًا على وجوههم، إذ توقع الجميع أن يحدث شيء سيئ. عندما دخلت سيتري، حنى الأسياد ظهورهم احترامًا.
“ذهبت إلى مكتبك ولم أجدك. توقعت أن تكون هنا!”
“هل هو لذيذ؟”
“أشعر بالراحة هنا”.
“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”
“نعم، أنا أيضًا… تفضل”.
“كيف… كيف هو؟”
كانت سيتري تحمل سلة في يدها اليمنى. عندما نظرت إلى الداخل، كانت هناك وجبات خفيفة شبيهة بالساندويتشات مرتبة بشكل جميل. كان هناك أيضًا بطاطا مسلوقتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لذيذ للغاية”.
“تبدو هذه وليمة!”
“ذهبت إلى مكتبك ولم أجدك. توقعت أن تكون هنا!”
“لقد حاولت تحضير وجبة خفيفة. كنت متأكدة أنك لم تتناول طعام الغداء بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت سيتري ساندويتش ووضعته في فمي.
“لم أكن أعلم أن لدى سيتري مهارات في الطهي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هو ذا موجود هنا كالمعتاد”.
أثنيت ببالغة. عند رؤية سيتري، كنت أشعر بالحزن الشديد، لذلك حاولت إخفاء ذلك من خلال التحدث بحماسة. بدت سيتري واثقة من نفسها بسبب رد فعلي.
“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.
“لقد بدأت في أخذ دروس لأصبح عروسًا مؤخرًا!”
“جميعهم مجتمعون هناك”.
“دروس لتصبحي عروسًا؟”
“لم أكن أعلم أن لدى سيتري مهارات في الطهي”.
“شعرت أنني كنت متهورة للغاية مؤخرًا. لذلك، بدأت في أخذ الدروس من الخادمات والمعلمات. ههه”.
“إذن، نحن جميعًا متفقون”.
سيتري أطلقت عليها اسم دروس العروس، ولكن في الحقيقة كانت تتلقى تدريبًا على القيادة.
كان القلق واضحًا على وجوههم، إذ توقع الجميع أن يحدث شيء سيئ. عندما دخلت سيتري، حنى الأسياد ظهورهم احترامًا.
بعد وفاة بايمون، كان لا بد من أن تتولى سيتري قيادة حزب الجبال. ليس هناك ملك شيطان أكثر شعبية منها في حزب الجبال.
“إذن، ماذا عن هذا؟”
على الرغم من عدم قصدها، إلا أنها أنقذت حزب الجبال من الانهيار بعد وفاة بايمون. من خلال ممارسة الانتقام من عالم الشياطين، التي أنعشت كرامة حزب الجبال.
ربما حاولت سيتري الطهي لأول مرة اليوم. حاولت تحضير وجبة خفيفة مثل الساندويتش، وبالطبع لم تنجح.
“ما هو أصعب جزء في دروس العروس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لذيذ للغاية”.
“مم… ربما آداب المائدة. كنت أتناول الطعام كيفما اتفق حتى الآن. لكن قالت لي المعلمة إن هذا غير مقبول. هناك العشرات من أنواع السكاكين والشوك!”
كان القلق واضحًا على وجوههم، إذ توقع الجميع أن يحدث شيء سيئ. عندما دخلت سيتري، حنى الأسياد ظهورهم احترامًا.
تذمرت سيتري كطفلة صغيرة لا تريد حضور المدرسة.
تذوق الساندويتش رائعًا مع نكهة لحم البيكون والخس المقرمش. دل إستخدام الطماطم على أن الوجبة لم يتم تحضيرها من قبل إنسان.
كان من الواضح أن سيتري قد تأخرت كثيرًا في تعلم الآداب العامة. عند وجود بايمون، لم تكن هناك حاجة لسيتري لتعلم الآداب أو أي شيء آخر.
“الوجبة السابقة بدت ميكانيكية ومهنية جدًا بعض الشيء، ولكن هذه وإن كانت معيبة الشكل قليلاً إلا أنها أكثر راحة”.
كان دورها مجرد السيف الذي يفتخر به حزب الجبال ولا شيء آخر. لكن الآن، تغيرت الأمور تمامًا.
“لقد حاولت تحضير وجبة خفيفة. كنت متأكدة أنك لم تتناول طعام الغداء بعد”.
الآن، كان على سيتري تحمل مسؤولية حضور الاجتماعات كزعيمة لحزب الجبال، واستقبال كبار الشخصيات من عالم الشياطين، وخوض المعارك السياسية مع حزب السهول والحياديين – كل هذه الأمور كانت ملقاة على عاتقها.
تحدثت سيتري بنبرة باردة لا رحمة فيها، تختلف كليًا عن صوتها السابق.
إنها مسؤولية ثقيلة للغاية بالنسبة لامرأة عاشت حياتها معتمدة فقط على سيف واحد في ساحات المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأت في أخذ دروس لأصبح عروسًا مؤخرًا!”
ومع ذلك، فقد قبلت سيتري بصمت التدريب لتصبح ملكة.
إذا رأوني لا أنسى موت بايمون، وأمضي معظم وقتي في المقبرة الملكية كلما زرت القصر الإمبراطوري، فسيرون هذا تصرفًا ممتازًا مني.
بل إنها هي من طلبت ذلك بنفسها أولاً.
أدركت تمامًا أن حزب الجبال سينهار إذا لم تتحرك. وسعت للحفاظ على إرث بايمون….
“لقد تحسنتِ كثيرًا، يا سيتري. أنتِ رائعة حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أسرنا سيد الشياطين فاليريوس كما أمرتِ. إنه راكعٌ الآن في مكتبك”.
أمسكت بخصلات شعرها الأمامية. استسلمت سيتري للمداعبة مثل كلب أليف، متداخلةً أكثر في أحضاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“أشعر بالحيوية كلما مدحتني”.
“كيف… كيف هو؟”
“……يمكنك التوقف إذا أصبح الأمر شاقًا عليكِ”.
“لقد حاولت تحضير وجبة خفيفة. كنت متأكدة أنك لم تتناول طعام الغداء بعد”.
“لا بأس، فأنت أيضًا تتحمل كل شيء بشكل جيد”.
نهضت عن مجلسي.
لم تهرب سيتري من موت بايمون. بل واجهته مباشرة وقبلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيتري تحمل سلة في يدها اليمنى. عندما نظرت إلى الداخل، كانت هناك وجبات خفيفة شبيهة بالساندويتشات مرتبة بشكل جميل. كان هناك أيضًا بطاطا مسلوقتان.
أدركت تمامًا أن حزب الجبال سينهار إذا لم تتحرك. وسعت للحفاظ على إرث بايمون….
“لم أكن أعلم أن لدى سيتري مهارات في الطهي”.
“لا بأس لأنني معك”.
“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”
“……”
“دروس لتصبحي عروسًا؟”
“تفضل”.
تناثرت نقاط حمراء من الدم في الفراغ. سقط رأس سيد الشياطين فاليريوس على السجادة الذهبية الفاخرة بخفة. ثم امتدت بقعة من دمه على السجادة. تابع أسياد حزب الجبال المشهد بهدوء.
أخذت سيتري ساندويتش ووضعته في فمي.
“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.
“ممم…”
وافق جميع أسياد حزب الجبال على كلام سيتري وأيدوها. ومع كل موافقة، شحب لون وجه سيد الشياطين فاليريوس أكثر فأكثر.
تذوق الساندويتش رائعًا مع نكهة لحم البيكون والخس المقرمش. دل إستخدام الطماطم على أن الوجبة لم يتم تحضيرها من قبل إنسان.
“سيدتي سيتري!”
لسبب ما، لا يستخدم البشر الطماطم في الأكل، حيث يطلقون عليها “فاكهة مصاصي الدماء”، معتقدين أنها امتصت دماء الجثث تحت الأرض. لا يزال الخرافات سائدة في تلك الحقبة.
“شعرت أنني كنت متهورة للغاية مؤخرًا. لذلك، بدأت في أخذ الدروس من الخادمات والمعلمات. ههه”.
“هل هو لذيذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“نعم، لذيذ للغاية”.
تذمرت سيتري كطفلة صغيرة لا تريد حضور المدرسة.
“إذن، ماذا عن هذا؟”
دخل شخص ما من المدخل. عندما رفعت رأسي عند سماعي لخطوات، كانت سيتري تبتسم بخجل.
أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.
“ما هو أصعب جزء في دروس العروس؟”
آها.
أخذت سيتري ساندويتش ثاني وقدمته لي. على عكس باقي الساندويتشات في السلة، كان هذا وحده المشوه الشكل. برزت الطماطم منه وكان يحتوي على الكثير من لحم البيكون.
بعد ثماني سنوات من تناول فتات الطعام، أصبح لدي القدرة على اكتشاف الحقيقة على الفور. امرأة قامت بتحضير وجبة خفيفة فجأة، وكان هناك ساندويتش واحد فقط مشوه. وكانت سيتري تنظر إليّ بعينين قلقتين….
“تفضل”.
كان هذا هو الحال بالتأكيد. عند التفكير فيه، لم تكن دروس الآداب تشمل تعليم طريقة الطهي. لقد ابتسمت بهدوء وأكلت الساندويتش الثاني.
“دروس لتصبحي عروسًا؟”
“ممم…”
“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.
مضغت ببطء متعمد، كمن يتذوق الطعام. كلما مر الوقت، زاد توتر سيتري. شعرت باليقين بشأن الحقيقة.
“كيف… كيف هو؟”
هذا المكان المخصص لبايمون كان هادئًا دائمًا. باستثناء قدوم خادمات القصر كل صباح لتغيير الزهور، لم يكن هناك أي شخص آخر. كان المكان مثاليًا للجلوس بمفردي والغوص في أفكاري العميقة.
“لذيذ. لا، أكثر لذاذة بكثير من الأول”.
“مولاتي! أرجوكِ اسمعي كلامي! إنهم يفترون عليّ! لم أفعل شيئًا على الإطلاق…”
“حقًا؟!”
“……”
ازدهر وجه سيتري.
كان السيناريو واضحًا.
“صعب التعبير بالكلمات، ولكن هناك شيء لا يمكن وصفه… نعم. أشعر بالمشاعر الصادقة التي تتجاوز النكهة”.
وافق الجميع صامتين.
كان السيناريو واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأت في أخذ دروس لأصبح عروسًا مؤخرًا!”
ربما حاولت سيتري الطهي لأول مرة اليوم. حاولت تحضير وجبة خفيفة مثل الساندويتش، وبالطبع لم تنجح.
“هل أنت متأكد…؟”
شعرت سيتري باليأس من مهاراتها، لكنها لم تتمكن من التخلي عن رغبتها في إطعامي طعامًا أعدته بنفسها. لذلك، خبأت ساندويتشًا واحدًا فقط قامت هي بتحضيره. كان ذلك هو الساندويتش المشوه.
مسحت سيتري الدم عن شفرة سيفها بحركة أخرى.
“الوجبة السابقة بدت ميكانيكية ومهنية جدًا بعض الشيء، ولكن هذه وإن كانت معيبة الشكل قليلاً إلا أنها أكثر راحة”.
“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”
“هه، لقد صنعته جيدًا إذن”.
“أشعر بالحيوية كلما مدحتني”.
احمر وجه سيتري خجلاً وضحكت.
“سيدتي سيتري!”
أوهو، يمكنني اكتشاف هذه الحقائق البسيطة بسهولة أمامي.
نهضت عن مجلسي.
واصلنا تناول الوجبة الخفيفة في جو مرحب، حيث قامت سيتري بنفخ البطاطا المسلوقة لتبريدها ثم قسمت نصفين وأعطتني قطعة. كان منظرها رائعًا بحيث يستحق أن يُصور في لوحة فنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حل محلها تعبير بارد وصلب….
بمجرد أن انتهينا من تناول الطعام، استلقيت على حجر سيتري. همست سيتري بأغنية وهي تمشط شعر رأسي.
0
“سيدتي سيتري!”
مسحت سيتري الدم عن شفرة سيفها بحركة أخرى.
في تلك اللحظة، دخل أحد حراس القصر على عجل.
“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.
تغير الجو الدافئ والمريح في الغرفة في لمح البصر مع وصول الحارس. اختفت الابتسامة اللطيفة من وجه سيتري.
“……يمكنك التوقف إذا أصبح الأمر شاقًا عليكِ”.
حل محلها تعبير بارد وصلب….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أسرنا سيد الشياطين فاليريوس كما أمرتِ. إنه راكعٌ الآن في مكتبك”.
نظرت سيتري إلى الحارس بعينين حادتين كالشفرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت سيتري برأسها.
“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.
“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.
“آسف… لدي أخبار عاجلة…”
“إذن، نحن جميعًا متفقون”.
توقف الحارس وأدرك أنه ارتكب خطأً عندما رأى وضعنا. ثم أطاح رأسه خجلاً وقال:
“……يمكنك التوقف إذا أصبح الأمر شاقًا عليكِ”.
“لقد أسرنا سيد الشياطين فاليريوس كما أمرتِ. إنه راكعٌ الآن في مكتبك”.
ربما حاولت سيتري الطهي لأول مرة اليوم. حاولت تحضير وجبة خفيفة مثل الساندويتش، وبالطبع لم تنجح.
“جيد. ماذا عن بقية رفاق حزب الجبال؟”
“أشعر بالراحة هنا”.
“جميعهم مجتمعون هناك”.
كان من الواضح أن سيتري قد تأخرت كثيرًا في تعلم الآداب العامة. عند وجود بايمون، لم تكن هناك حاجة لسيتري لتعلم الآداب أو أي شيء آخر.
تحدثت سيتري بنبرة باردة لا رحمة فيها، تختلف كليًا عن صوتها السابق.
0
“سيد الشياطين دانتاليان”.
كان السيناريو واضحًا.
“أدركت الوضع”.
“أشعر بالراحة هنا”.
نهضت عن مجلسي.
“لن أتسامح مطلقًا مع الخونة”.
ابتسمت سيتري قليلاً ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“هل أنت متأكد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت سيتري برأسها.
“أنا حليفكِ. لا شيء من المفروض أن يبدو غريبًا.”
0
أومأت سيتري برأسها.
0
توجهنا إلى مكتب سيتري حيث اجتمع أسياد حزب الجبال. كان المكان فسيحًا، وكان جميع أفراد الحزب العشرة حاضرين.
توجهنا إلى مكتب سيتري حيث اجتمع أسياد حزب الجبال. كان المكان فسيحًا، وكان جميع أفراد الحزب العشرة حاضرين.
كان القلق واضحًا على وجوههم، إذ توقع الجميع أن يحدث شيء سيئ. عندما دخلت سيتري، حنى الأسياد ظهورهم احترامًا.
0
“نرحب بكِ، مولاتنا سيتري”.
لسبب ما، لا يستخدم البشر الطماطم في الأكل، حيث يطلقون عليها “فاكهة مصاصي الدماء”، معتقدين أنها امتصت دماء الجثث تحت الأرض. لا يزال الخرافات سائدة في تلك الحقبة.
“شكرًا لكم جميعًا لتلبية الدعوة”.
الفصل 417 – سقوط الذهب (1)
رفعت سيتري يدها معفيةً إياهم من المزيد.
كان القلق واضحًا على وجوههم، إذ توقع الجميع أن يحدث شيء سيئ. عندما دخلت سيتري، حنى الأسياد ظهورهم احترامًا.
وافق جميع أسياد حزب الجبال على كلام سيتري وأيدوها. ومع كل موافقة، شحب لون وجه سيد الشياطين فاليريوس أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها هو ذا موجود هنا كالمعتاد”.
“إذن، نحن جميعًا متفقون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الحال بالتأكيد. عند التفكير فيه، لم تكن دروس الآداب تشمل تعليم طريقة الطهي. لقد ابتسمت بهدوء وأكلت الساندويتش الثاني.
“مولاتي! أرجوكِ اسمعي كلامي! إنهم يفترون عليّ! لم أفعل شيئًا على الإطلاق…”
بل إنها هي من طلبت ذلك بنفسها أولاً.
انقطع كلام سيد الشياطين فاليريوس قبل أن يكمله.
سيتري أطلقت عليها اسم دروس العروس، ولكن في الحقيقة كانت تتلقى تدريبًا على القيادة.
سحبت سيتري سيفها بسرعة كالبرق وجذبته في الهواء.
“لن أتسامح مطلقًا مع الخونة”.
تناثرت نقاط حمراء من الدم في الفراغ. سقط رأس سيد الشياطين فاليريوس على السجادة الذهبية الفاخرة بخفة. ثم امتدت بقعة من دمه على السجادة. تابع أسياد حزب الجبال المشهد بهدوء.
بمجرد أن انتهينا من تناول الطعام، استلقيت على حجر سيتري. همست سيتري بأغنية وهي تمشط شعر رأسي.
مسحت سيتري الدم عن شفرة سيفها بحركة أخرى.
انقطع كلام سيد الشياطين فاليريوس قبل أن يكمله.
“لن أتسامح مطلقًا مع الخونة”.
إنها مسؤولية ثقيلة للغاية بالنسبة لامرأة عاشت حياتها معتمدة فقط على سيف واحد في ساحات المعارك.
وافق الجميع صامتين.
“هذا مكان راحة الموتى. اخفض صوتك”.
“علينا جميعًا المحافظة على إرث الأخت بايمون”.
“إذن، نحن جميعًا متفقون”.
0
“تبدو هذه وليمة!”
0
في تلك اللحظة، دخل أحد حراس القصر على عجل.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الحال بالتأكيد. عند التفكير فيه، لم تكن دروس الآداب تشمل تعليم طريقة الطهي. لقد ابتسمت بهدوء وأكلت الساندويتش الثاني.
0
“دروس لتصبحي عروسًا؟”
0
بعد ثماني سنوات من تناول فتات الطعام، أصبح لدي القدرة على اكتشاف الحقيقة على الفور. امرأة قامت بتحضير وجبة خفيفة فجأة، وكان هناك ساندويتش واحد فقط مشوه. وكانت سيتري تنظر إليّ بعينين قلقتين….
0
“لا بأس، فأنت أيضًا تتحمل كل شيء بشكل جيد”.
0
وافق الجميع صامتين.
0
“لم أكن أعلم أن لدى سيتري مهارات في الطهي”.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت سيتري سيفها بسرعة كالبرق وجذبته في الهواء.
0
“أشعر بالراحة هنا”.
(5/2)
مضغت ببطء متعمد، كمن يتذوق الطعام. كلما مر الوقت، زاد توتر سيتري. شعرت باليقين بشأن الحقيقة.
تذوق الساندويتش رائعًا مع نكهة لحم البيكون والخس المقرمش. دل إستخدام الطماطم على أن الوجبة لم يتم تحضيرها من قبل إنسان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
