الفصل 411 - عنكبوت وثعبان سام (8)
الفصل 411 – عنكبوت وثعبان سام (8)
“دايزي، أصدر لكِ أمرًا أيضًا. لا يمكنك أبدًا أن تأمري لوك بالقيام بأي تصرف يضرني أنا أو من أعزهم.”
“…..”
بل كانت تشعر بالنصر.
“مر وقت يقدر بأربعين دقيقة تقريبًا. فتحت دايزي الباب الحديدي وخرجت.
همست بهذه الكلمات في نفسي بينما كنت أنظر إلى لوك. ظهرت شاشة حالة زرقاء مصحوبة بصوت مزعج، كالمعتاد.”
نظرت دايزي إلينا نحن الاثنين واسود وجهها. كان ذلك أمرًا طبيعيًا. رجل مسن وامرأة جالسان على الأرض متربعين بمؤخرتهما، وهما يحدقان إليها بنظرات مترقبة. وعلاوة على ذلك، أن يكون أولئك أبيها ومعلمتها……كان من الكافي لتشعر بالإحباط من الحياة.
بعد فترة، استعدتُ هدوئي وأنا أتنفس بعمق. كانت أنفاسي لا تزال محمومة من الغضب. نظرت إلي دايزي بعينين منفرجتين قليلاً. لم تبدو في عذاب شديد، على الرغم من أنينها الست مرات.
“ماذا تفعلان؟”
“أنتِ خاملة، غير قادرة على فعل شيء بمفردك…”
كانت دايزي مغطاة بالدماء من رأسها إلى أخمص قدميها. كان هناك رائحة خفيفة للروزماري تتخلل رائحة الدم،مما يوحي بأنه تم استخدام جرعة غير قليلة من الوصفات الطبية أثناء العملية الجراحية. ولكن في الحقيقة لم يكن لذلك أي أهمية. كانت المشكلة في وجهها. لم تظهر عليه أية مشاعر.
“أتريدني بالكامل يا أبي؟”
تنهدت جيرمي وأنا في نفس الوقت. واصلت دايزي تعبيرها الفاتر كالمعتاد. لم يكن هناك أي ارتجاف في تعبيرها. هززنا رؤوسنا باستمرار.
“كلا، ليس كذبًا. كانت صادقة تلك الأقسام أيضًا. لكن….”
“ما أنت بالحزينة أو غاضبة بعد أن ثقبنا قلب حبيبك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت دايزي بزاوية فمها.
“لقد خذلتني للغاية يا طالبتي. ما الذي يجعلك غير قادرة على إظهار قليل من اليأس حتى أستطيع الاستمرار في مهام اليوم؟”
“…..”
وكلما واصلنا الحديث، زادت برودة نظرات دايزي. كانت تنظر إلينا نظرة القمامة، أو بالأحرى نظرة اليرقات العالقة في القمامة.
“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”
آسف يا دايزي، لكن لا أنا ولا جيريمي سواء نستحق المقارنة بتلك الحشرات. لم يكن للأحداث أي تأثير على معنوياتها. والآن، أصبحت أنت أيضًا واحدة من تلك الحشرات. دعينا نتعايش معًا بسلام.
“لن يخبرك أحد بالحقيقة، لذا سأخبرك. لم تكن تحب سيدة الشياطين بايمون. على الإطلاق.”
“حسنًا. ماذا أتوقع من مخلوق غبي مثلك”.
“حاضر.”
قمت وأمسكت بمعصم دايزي. ثم دخلت بها إلى غرفة العمليات. تبعتني دايزي طواعية. خفيفة مثل كومة القش، ربما بسبب فقدان الكثير من قوتها أثناء إجراء الجراحة.
على الرغم من أن مستواه لا يتجاوز العشرينات، إلا أن قوته كانت خيالية. كان ذلك بفضل تأثير الألقاب. لقب “المغامر الأسطوري” و”المرتزق الأسطوري” معًا زادا القوة بمقدار 12 نقطة لكل مستوى.
“هـمم؟”
“…”
كان لوك مغمىً عليه في وسط غرفة العمليات. كان يغطي منطقة عورته بمنشفة فقط، ولكن بدا وكأنه لم يخضع لأي عملية جراحية، فجسده كله كان نظيفًا. ضحكت بخفوت.
الهدف الوحيد هو حماية حبيبها الثمين من براثني.
“تتركين جسدك مغطى بالدماء، ولكنكِ حريصة للغاية على حبيبك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما شاهد شخص ما يمارس السيف، يكون بمقدوره تقليد ذلك بمجرد مشاهدة الحركات لمرة واحدة. وفي غضون شهر، يتقنها تمامًا ويستخدمها ويطبقها بحرية كأنه مارسها منذ الطفولة.
“…”
“أربع سنوات … هل فعلتِ ذلك من أجل حماية لوك؟”
“حسنًا، كرري ورائي:
بمعنى آخر، كذبة.
أولاً: لا يمكن لـلوك أن يؤذي دانتاليان.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
ثانيًا: لا يمكن لـلوك أن يؤذي الأشخاص الذين يحبهم دانتاليان، كما لا يمكنه أن يتخلى عنهم عندما يكونون في خطر.
“هـمم؟”
ثالثًا: يجب على لوك أن يطيع أوامر دانتاليان.
المستوى: 21 الشهرة: 1788
رابعًا: يضع حياة دانتاليان فوق حياته.”
قالت دايزي:
كانت تلك الأوامر التي أصدرتها لدايزي في السابق.
*المهارات: المرتزق، السفر لألف لي (-)، لا شيء مستحيل (-)
أضفت إليها “يجب أن تُعطى أوامري الأولوية على أوامر دايزي”
“……”
كررت دايزي كلماتي بصوت متجانس. الآن، أصبح لوك عبدًا مشتركًا لي ولدايزي.
بعد أن ركلت ديزي لآخر مرة، خرجت بثقة من غرفة العمليات. ضحكة ديزي الخافتة التي كانت تأتي من الخلف لم تترك أذني حتى النهاية.
‘شاشة الحالة’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما شاهد شخص ما يمارس السيف، يكون بمقدوره تقليد ذلك بمجرد مشاهدة الحركات لمرة واحدة. وفي غضون شهر، يتقنها تمامًا ويستخدمها ويطبقها بحرية كأنه مارسها منذ الطفولة.
همست بهذه الكلمات في نفسي بينما كنت أنظر إلى لوك. ظهرت شاشة حالة زرقاء مصحوبة بصوت مزعج، كالمعتاد.”
بمعنى آخر، كذبة.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
تنهدت جيرمي وأنا في نفس الوقت. واصلت دايزي تعبيرها الفاتر كالمعتاد. لم يكن هناك أي ارتجاف في تعبيرها. هززنا رؤوسنا باستمرار.
الاسم: لوك
الهدف الوحيد هو حماية حبيبها الثمين من براثني.
العرق: إنسان مالكه: دايزي
كانت نقطة لـ دايزي.
الصفة: خير (55)
“هـمم؟”
المستوى: 21 الشهرة: 1788
“لن يخبرك أحد بالحقيقة، لذا سأخبرك. لم تكن تحب سيدة الشياطين بايمون. على الإطلاق.”
الوظيفة: مغامر (B)، محقق ( A+)
صرَّرتُ أسناني.
القيادة: 43/100 القوة: 107/140 الذكاء: 27/125
“أربع سنوات … هل فعلتِ ذلك من أجل حماية لوك؟”
السياسة: 29/95 الجاذبية: 84/100 المهارة: 19/81
*القدرات: التكتيك (B)، السيف (A)، الاستراتيجية (B)، الإقناع (Cـ)، فروسية (A)، سحر العناصر (-)
درجة الود: 50
“حاضر.”
*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)
ابتسمت دايزي ابتسامة خافتة.
*القدرات: التكتيك (B)، السيف (A)، الاستراتيجية (B)، الإقناع (Cـ)، فروسية (A)، سحر العناصر (-)
“في النهاية…. لم تكن تحب أي شخص بشكل كامل….”
*المهارات: المرتزق، السفر لألف لي (-)، لا شيء مستحيل (-)
“حسنًا. انتهت الآن.”
الحالة النفسية الحالية:[فاقد الوعي]
ضحكت دايزي. وبينما هي تضحك، سعلت بعض الدماء. ربما تضررت أحشاؤها.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”
ضحكت. لا تزال قدراته مذهلة.
نظرت دايزي إلينا نحن الاثنين واسود وجهها. كان ذلك أمرًا طبيعيًا. رجل مسن وامرأة جالسان على الأرض متربعين بمؤخرتهما، وهما يحدقان إليها بنظرات مترقبة. وعلاوة على ذلك، أن يكون أولئك أبيها ومعلمتها……كان من الكافي لتشعر بالإحباط من الحياة.
على الرغم من أن مستواه لا يتجاوز العشرينات، إلا أن قوته كانت خيالية. كان ذلك بفضل تأثير الألقاب. لقب “المغامر الأسطوري” و”المرتزق الأسطوري” معًا زادا القوة بمقدار 12 نقطة لكل مستوى.
أولاً: لا يمكن لـلوك أن يؤذي دانتاليان.
ولو أن لقب “المغامر الأسطوري” قد تفعل لاحقًا، لوصل الحد الأقصى وهو140 بحلول المساء.
هدرتُ كالذئب، كأنني سأقتلُ دايزي في أي لحظة.
وتتجلى تلك القدرات الفائقة في شكل موهبة مذهلة –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما شاهد شخص ما يمارس السيف، يكون بمقدوره تقليد ذلك بمجرد مشاهدة الحركات لمرة واحدة. وفي غضون شهر، يتقنها تمامًا ويستخدمها ويطبقها بحرية كأنه مارسها منذ الطفولة.
أينما شاهد شخص ما يمارس السيف، يكون بمقدوره تقليد ذلك بمجرد مشاهدة الحركات لمرة واحدة. وفي غضون شهر، يتقنها تمامًا ويستخدمها ويطبقها بحرية كأنه مارسها منذ الطفولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتِ تريدِ تجربة شيء، جرّبيه. ولكن تذكري. أنا لست شخصًا خفيفًا لدرجة تقديم كل شيء لأمورِك الصغيرة! حتى إذا كنتِ تعتبري ذات قيمة، لا يمكنك المقارنة بثلاثين وأربعين ألف حياة!”
لا يمكن وصفه إلا بأنه موهبة. لأن الوقت المستغرق لإتقان أي شيء شديد القصر. وقد مدح كل من علّم لوك ودايزي هذا الأخير بأنه موهبة فريدة من نوعها.
الفصل 411 – عنكبوت وثعبان سام (8)
فعلى سبيل المثال، كانت قوة لوك عالية لكن ذكاؤه منخفضًا. في المقابل، كان ذكاء دايزي متميزًا للغاية. على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز الخامسة عشر، إلا أنها أتقنت أحد عشر لغة وكانت تقرأ كتب الهندسة والفلسفة بلغات الإمبراطوريات القديمة مستمتعةً تمامًا.
“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”
…. رائع بالتأكيد.
ضحكت. لا تزال قدراته مذهلة.
كان لدي الكثير مما أود قوله لهم. ولكن دع ذلك. لم أتخذ دايزي كابنتي ولوك كتلميذي من دون سبب. على الرغم من أنهما لن يعرفا السبب إلى الأبد.
“…”
(ما تجننيش أنت ولوك هل هو أبنك أم تلميذك أثبت على حاجه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثالثًا: يجب على لوك أن يطيع أوامر دانتاليان.
“دايزي، أصدر لكِ أمرًا أيضًا. لا يمكنك أبدًا أن تأمري لوك بالقيام بأي تصرف يضرني أنا أو من أعزهم.”
“كيف تجرؤين أيتها المخلوقة ذات الفم الممزق! ”
“حاضر.”
الهدف الوحيد هو حماية حبيبها الثمين من براثني.
نظرت دايزي إليّ بتركيز.
“عندما أدركتُ أنك تعتبر لوك واحدًا من المرشحين، صُدمتُ. مهما فكرت، لم يكن لوك على مستوى منافستك. لو رعيته كما خططت، لقُتل على يدك في تسعة من أصل عشرة حالات”.
“حسنًا. انتهت الآن.”
كان لدي الكثير مما أود قوله لهم. ولكن دع ذلك. لم أتخذ دايزي كابنتي ولوك كتلميذي من دون سبب. على الرغم من أنهما لن يعرفا السبب إلى الأبد.
“مـاذا؟ ماذا انتهى؟”
“ماذا تفعلان؟”
“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”
“لقد خذلتني للغاية يا طالبتي. ما الذي يجعلك غير قادرة على إظهار قليل من اليأس حتى أستطيع الاستمرار في مهام اليوم؟”
تجهمت. لم أفهم ما الذي تعنيه.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
فجأة، تبادر إلى ذهني جواب.
*المهارات: المرتزق، السفر لألف لي (-)، لا شيء مستحيل (-)
“أنتِ…”
ظننتُ حتى الآن أن دايزي جعلت لوك عبدًا من أجل حذفه من قائمة المرشحين. لكن الآن، أكدت دايزي أنها هي الفائزة في المراهنة.
“لقد وعدتَ بألا تقتل لوك ‘في أي حال من الأحوال’ إذا ما تعهد بالطاعة الحقيقية لك. والآن، أصبح لوك تابعًا لك. انتهت المراهنة”.
“لقد خذلتني للغاية يا طالبتي. ما الذي يجعلك غير قادرة على إظهار قليل من اليأس حتى أستطيع الاستمرار في مهام اليوم؟”
آه، فهمت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
كان شرط المراهنة التي راهنتها مع دايزي على النحو التالي:
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
إذا وقع لوك في عقد الرق السحري الذي يربطه بجسده وروحه، فإنني سأقبل فوز دايزي. والآن، وقع لوك في عقد الرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آسف يا دايزي، لكن لا أنا ولا جيريمي سواء نستحق المقارنة بتلك الحشرات. لم يكن للأحداث أي تأثير على معنوياتها. والآن، أصبحت أنت أيضًا واحدة من تلك الحشرات. دعينا نتعايش معًا بسلام.
كانت نقطة لـ دايزي.
*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)
وحتى الآن، الأمر على ما يرام. لم يكن هناك أي ضرر سيحل بي إذا فازت دايزي بالرهان. فقد أخذت هذا بعين الاعتبار عند إلقاء تعويذة العبودية.
“إذاً، لن يكون بإمكان الأب أن يستولي عليّ.”
ولكن كان المشكلة في هدف دايزي…
كان شرط المراهنة التي راهنتها مع دايزي على النحو التالي:
“أربع سنوات … هل فعلتِ ذلك من أجل حماية لوك؟”
وكلما واصلنا الحديث، زادت برودة نظرات دايزي. كانت تنظر إلينا نظرة القمامة، أو بالأحرى نظرة اليرقات العالقة في القمامة.
ظننتُ حتى الآن أن دايزي جعلت لوك عبدًا من أجل حذفه من قائمة المرشحين. لكن الآن، أكدت دايزي أنها هي الفائزة في المراهنة.
ضحكت دايزي. وبينما هي تضحك، سعلت بعض الدماء. ربما تضررت أحشاؤها.
بمعنى آخر، كذبة.
“الوعد الأول بيني وبينك يا أبتي. قد تحقق”
كان تهديدها بحذف لوك من قائمتي كذبة. كانت خطاباتها البليغة بأنها الوحيدة القادرة على قتلي أيضًا كذبة.
*القدرات: التكتيك (B)، السيف (A)، الاستراتيجية (B)، الإقناع (Cـ)، فروسية (A)، سحر العناصر (-)
الهدف الوحيد هو حماية حبيبها الثمين من براثني.
فعلى سبيل المثال، كانت قوة لوك عالية لكن ذكاؤه منخفضًا. في المقابل، كان ذكاء دايزي متميزًا للغاية. على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز الخامسة عشر، إلا أنها أتقنت أحد عشر لغة وكانت تقرأ كتب الهندسة والفلسفة بلغات الإمبراطوريات القديمة مستمتعةً تمامًا.
قالت دايزي:
حتى أستطيع أن أقدِّم حياتي لك.
“عندما أدركتُ أنك تعتبر لوك واحدًا من المرشحين، صُدمتُ. مهما فكرت، لم يكن لوك على مستوى منافستك. لو رعيته كما خططت، لقُتل على يدك في تسعة من أصل عشرة حالات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـاذا؟ ماذا انتهى؟”
“…….”
كانت تلك الأوامر التي أصدرتها لدايزي في السابق.
“كان لا بد من احتواء الخطر من مصدره”.
بدأ الغضب يتصاعد في جسدي تدريجيًا.
بدأ الغضب يتصاعد في جسدي تدريجيًا.
*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)
هدرتُ كالذئب، كأنني سأقتلُ دايزي في أي لحظة.
الوظيفة: مغامر (B)، محقق ( A+)
“أكان كل قسمك بقتلي كذبًا إذن؟”
كان شرط المراهنة التي راهنتها مع دايزي على النحو التالي:
“كلا، ليس كذبًا. كانت صادقة تلك الأقسام أيضًا. لكن….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دسستُ إصبع قدمي في بطنها. ومع ذلك، لم تتلاشى الابتسامة عن زاوية فمها. مما زاد غضبي أكثر.
ابتسمت دايزي بزاوية فمها.
الحالة النفسية الحالية:[فاقد الوعي]
“ليس لدي أي سبب لأقسم ذلك من أجلك”.
كان لدي الكثير مما أود قوله لهم. ولكن دع ذلك. لم أتخذ دايزي كابنتي ولوك كتلميذي من دون سبب. على الرغم من أنهما لن يعرفا السبب إلى الأبد.
ضربتُ خدّها انعكاسيًا.
“……”
سقطت دايزي على الأرض بلا قوة. لكنها لم تصرخ. ظلت مستلقية على الأرضية الحجرية الباردة وهي تنظر إليّ. ابتسمت دايزي بسخرية بزاوية فمها.
“هل غضبت لأنني آثرتُ لوك عليك؟ أمرٌ مضحك! أنت الذي يستحوذ على حب الجميع، ومع ذلك تغضب لعدم استحواذك على قلب واحدة… أمر مخزٍ!”
*الألقاب: 1. المغامر الأسطوري 2. المرتزق الأسطوري 3. كاسر المعبد (-)
لم أنتظر حتى تنهي كلامها. ركلتُ بطنها بقوة. أخيرًا أطلقت دايزي أنينًا خفيفًا. ركلتُها مرارًا وتكرارًا حتى هدأ غضبي قليلاً.
كررت دايزي كلماتي بصوت متجانس. الآن، أصبح لوك عبدًا مشتركًا لي ولدايزي.
بعد فترة، استعدتُ هدوئي وأنا أتنفس بعمق. كانت أنفاسي لا تزال محمومة من الغضب. نظرت إلي دايزي بعينين منفرجتين قليلاً. لم تبدو في عذاب شديد، على الرغم من أنينها الست مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما شاهد شخص ما يمارس السيف، يكون بمقدوره تقليد ذلك بمجرد مشاهدة الحركات لمرة واحدة. وفي غضون شهر، يتقنها تمامًا ويستخدمها ويطبقها بحرية كأنه مارسها منذ الطفولة.
بل كانت تشعر بالنصر.
“…..”
كانت عينا دايزي تعكسان شعور الفخر بالفوز في المعركة. استطعت قراءة ذلك. سعلت دايزي وابتسمت.
“……”
“أتريدني بالكامل يا أبي؟”
“ليس لدي أي سبب لأقسم ذلك من أجلك”.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وعدتَ بألا تقتل لوك ‘في أي حال من الأحوال’ إذا ما تعهد بالطاعة الحقيقية لك. والآن، أصبح لوك تابعًا لك. انتهت المراهنة”.
“إذا أردت أن أركّز انتباهي عليك وحدك، ركّز انتباهك أنت عليّ أيضًا. أنا التي تركّز بصرها عليك، بينما تتشتت نظراتك هنا وهناك…. لا يمكن اعتبار ذلك عادلاً على الإطلاق”.
“ما أنت بالحزينة أو غاضبة بعد أن ثقبنا قلب حبيبك…”
ضحكت دايزي. وبينما هي تضحك، سعلت بعض الدماء. ربما تضررت أحشاؤها.
ثانيًا: لا يمكن لـلوك أن يؤذي الأشخاص الذين يحبهم دانتاليان، كما لا يمكنه أن يتخلى عنهم عندما يكونون في خطر.
“لن يخبرك أحد بالحقيقة، لذا سأخبرك. لم تكن تحب سيدة الشياطين بايمون. على الإطلاق.”
أضفت إليها “يجب أن تُعطى أوامري الأولوية على أوامر دايزي”
“كيف تجرؤين أيتها المخلوقة ذات الفم الممزق! ”
بعد أن ركلت ديزي لآخر مرة، خرجت بثقة من غرفة العمليات. ضحكة ديزي الخافتة التي كانت تأتي من الخلف لم تترك أذني حتى النهاية.
دسستُ إصبع قدمي في بطنها. ومع ذلك، لم تتلاشى الابتسامة عن زاوية فمها. مما زاد غضبي أكثر.
بعد أن ركلت ديزي لآخر مرة، خرجت بثقة من غرفة العمليات. ضحكة ديزي الخافتة التي كانت تأتي من الخلف لم تترك أذني حتى النهاية.
“في النهاية…. لم تكن تحب أي شخص بشكل كامل….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتركين جسدك مغطى بالدماء، ولكنكِ حريصة للغاية على حبيبك…”
“……”
“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”
“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”
“أتريدني بالكامل يا أبي؟”
ابتسمت دايزي ابتسامة خافتة.
“ومع ذلك تطلب مني، أنا التي لا تستطيع القيام بأي شيء بمفردي، أن أركّز انتباهي عليك وحدك وأهديك حياتي من أجل قتلك…. هناك حدود للظلم وعدم المنطق!”
“إذا أردتني بالكامل، ركّز انتباهك علي أولاً. هذا هو الحد الأدنى من المتطلبات. تركّز على الرئيسة إليزابيث وسيدة الشياطين بارباتوس ثم تطلب انتباهي أيضًا… هذا ظلم لا مبرر له!”
قمت وأمسكت بمعصم دايزي. ثم دخلت بها إلى غرفة العمليات. تبعتني دايزي طواعية. خفيفة مثل كومة القش، ربما بسبب فقدان الكثير من قوتها أثناء إجراء الجراحة.
“أنتِ خاملة، غير قادرة على فعل شيء بمفردك…”
“دايزي، أصدر لكِ أمرًا أيضًا. لا يمكنك أبدًا أن تأمري لوك بالقيام بأي تصرف يضرني أنا أو من أعزهم.”
صرَّرتُ أسناني.
“أكان كل قسمك بقتلي كذبًا إذن؟”
كانت حقًا شخصية لا تطاق. منذ اللحظة التي التقيتُها فيها حتى الآن، لم يتغير شيءٌ عندها. لا تزال أنيابها حادَّةً. كانت تقول، أهدي لي حياتك.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
حتى أستطيع أن أقدِّم حياتي لك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى الآن، الأمر على ما يرام. لم يكن هناك أي ضرر سيحل بي إذا فازت دايزي بالرهان. فقد أخذت هذا بعين الاعتبار عند إلقاء تعويذة العبودية.
“إذا كنتِ تريدِ تجربة شيء، جرّبيه. ولكن تذكري. أنا لست شخصًا خفيفًا لدرجة تقديم كل شيء لأمورِك الصغيرة! حتى إذا كنتِ تعتبري ذات قيمة، لا يمكنك المقارنة بثلاثين وأربعين ألف حياة!”
فعلى سبيل المثال، كانت قوة لوك عالية لكن ذكاؤه منخفضًا. في المقابل، كان ذكاء دايزي متميزًا للغاية. على الرغم من أن عمرها لا يتجاوز الخامسة عشر، إلا أنها أتقنت أحد عشر لغة وكانت تقرأ كتب الهندسة والفلسفة بلغات الإمبراطوريات القديمة مستمتعةً تمامًا.
“إذاً، لن يكون بإمكان الأب أن يستولي عليّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وعدتَ بألا تقتل لوك ‘في أي حال من الأحوال’ إذا ما تعهد بالطاعة الحقيقية لك. والآن، أصبح لوك تابعًا لك. انتهت المراهنة”.
بعد أن ركلت ديزي لآخر مرة، خرجت بثقة من غرفة العمليات. ضحكة ديزي الخافتة التي كانت تأتي من الخلف لم تترك أذني حتى النهاية.
ضربتُ خدّها انعكاسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آسف يا دايزي، لكن لا أنا ولا جيريمي سواء نستحق المقارنة بتلك الحشرات. لم يكن للأحداث أي تأثير على معنوياتها. والآن، أصبحت أنت أيضًا واحدة من تلك الحشرات. دعينا نتعايش معًا بسلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
