الفصل 335 - عطر السرخس (5)
الفصل 335 – عطر السرخس (5)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هنا جاءت فكرة ترك ندبتين عمدًا”.
Ο
لا تستفسر أكثر عن هذه الحادثة. هذه مسؤوليتي. خصصتُ العقوبة بهذا القصد في الاعتبار.
* * *
O
Ο
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ فوري.
“من فضلك لا تجعلني أفعل شيئًا مثل هذا مرة أخرى! أنا جاد!”
ستتشكل إشاعات غريبة إذا بقيتُ محصورًا في المنزل لفترة طويلة جدًا. كان الأمر سيئًا بشكل خاص لأنني غادرتُ خلال المهرجان. بمعنى آخر، كان الجميع يراقب وأنا أغادر. كان هناك خطر من أن تُخلق إشاعات عشوائية.
هذا أول توبيخ سمعته فور استعادة وعيي.
الفصل 335 – عطر السرخس (5)
سألتُ عن عدد الأيام التي كنتُ فاقد الوعي فيها وقيل لي ثلاثة. قلتُ مازحًا إن هذا ليس الكثير مقارنةً بالسابق، لكن جيريمي حدقت بي بنظرات قاتلة.
0
“هل تعلم مدى صعوبة الأمر بالنسبة لي؟ شعرتُ وكأن عينيّ ستقفزان من محاولة علاج تلك التلميذة الخاصة بي، والوزيرة، وصاحب السمو!”
ربما كانت جيريمي تطلب مني التأمل في نفسي.
وضعت جيريمي يدها على جبهتها وهي تستعيد تجربتها المروعة.
وضعت جيريمي يدها على جبهتها وهي تستعيد تجربتها المروعة.
“كنتم أنتم الثلاثة على وشك الموت أيضًا…… مما لم يجعل الأمور أسوء”.
لم يكن علاج الجروح مشكلة. المشكلة كانت في محاولة علاج أجسادنا بطريقة لا تترك أي ندوب. التخلص من الندوب على الأجساد المغطاة بالجروح لا يختلف عن إجراء عملية جراحية.
“نعم نعم. لقد أحسنتِ. هل الاثنان الآخران بخير؟”
أخبريني إذا كنتُ مخطئًا”.
“كانت حالة صاحب السمو هي الأسوأ. لا يمكن لأحد مقارنته بحالتك شبه المميتة. كانت أسنانك كلها متكسرة وعضلاتك متمزقة. نجوتَ فقط لأنك سيد شياطين”.
تعافى جسدي نفسه، لذلك ربما كانت هذه مشكلة نفسية. إعاقات ذهنية قضية كبيرة جدًا.
وفقًا لجيريمي، اضطرت إلى استخدام كل الأعشاب النادرة والثمينة، التي كانت تكنزها، لعلاجنا الثلاثة.
“…….”
لم يكن علاج الجروح مشكلة. المشكلة كانت في محاولة علاج أجسادنا بطريقة لا تترك أي ندوب. التخلص من الندوب على الأجساد المغطاة بالجروح لا يختلف عن إجراء عملية جراحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لن ألجأ إلى هذا النوع من الأساليب مرة أخرى أيضًا”.
أُضيئت شموع لمنع التيتانوس، في حين تم استخدام أدوات جراحية وأنواع مختلفة من الأدوية لاستعادة الجلد. ستصبح الجراحة معقدة إذا أغلقت الجروح، لذلك كان عليها أن تعيد بناء لحمنا على عجل في أثناء علاجنا. اضطرت جيريمي للعمل لمدة ثلاثة أيام متواصلة.
“آسف يا لابيس”.
أجرت عمليات جراحية بمفردها لمدة أربعين ساعة. كان إجهادها مفهومًا. ماذا يمكنني أن أفعل؟ تصرفتُ كمريض واستمعت بهدوء إلى شكاوى جيريمي.
لا يمكنك الاعتذار أو أن تُغفر لك. الاعتذار في هذا الموقف سيكون مجرد تعبير لفظي فقط. لا أحد يمكنه أن يعيش حياتي بالنيابة عني. وبالمثل، لا يمكن لأحد أن يموت بالنيابة عن شخص آخر ويعتذر. كان هذا واضحًا للغاية….
“الندوب مثل الأوسمة بالنسبة للرجال، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أنني عالجتُ صاحب السمو آخرًا”.
0
“انتظر، ولكنني ما زلت سيد شياطين…….”
لم أستطع البقاء طريح الفراش حتى لو كنتُ مصابًا. هذا كان مصير البشر.
“إذا كنت سيدًا، فالرجاء التصرف كواحد”.
بعد فترة وجيزة، دخلت لابيس غرفتي. قبل أن أستطيع إعطائها أي شكل من أشكال التحية، سجدت لابيس على الفور.
انهالت جيريمي عليّ بوجهٍ مملوءٍ بالإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هنا جاءت فكرة ترك ندبتين عمدًا”.
“من هنا جاءت فكرة ترك ندبتين عمدًا”.
“لماذا؟ أليست هي واحدة من سراريك الثمينات؟”
“أوخ”.
لم يكن علاج الجروح مشكلة. المشكلة كانت في محاولة علاج أجسادنا بطريقة لا تترك أي ندوب. التخلص من الندوب على الأجساد المغطاة بالجروح لا يختلف عن إجراء عملية جراحية.
ربما كانت جيريمي تطلب مني التأمل في نفسي.
Ο
“ظننتُ أنني استجبت للموقف بشكل جيد جدًا. أليس كذلك؟”
“كنتم أنتم الثلاثة على وشك الموت أيضًا…… مما لم يجعل الأمور أسوء”.
“حسنًا، كحاكم، كانت تلك أفضل استجابة، ولكن كشخص، كانت تلك أسوأ استجابة”.
ومع ذلك، لم تستطع الاعتذار. لم تستطع قول أنها آسفة. كل هذا لأنها فهمت العزم الذي تحملته لتتحمل تلك العقوبة.
أخرجت جيريمي غليونًا وبدأت في تدخين بعض الأعشاب المجهولة.
“آسف يا لابيس”.
“آه، أعطيني واحدًا أيضًا”.
0
“لا تحلم حتى بالتدخين حتى تلتئم جروحك”.
قبلتُ ذلك الوعد بسرور.
ما أشرس هذه المرأة!
قبلتُ ذلك الوعد بسرور.
“هل أنتَ على دراية أن مستشارة الشؤون الخارجية تمتنع حاليًا عن الطعام والماء؟ لم تأكل أي شيء خلال الثلاثة أيام الماضية. ولكن هذا من الجانب الأفضل. وزيرة الشؤون العسكرية ظلت تحدق في الفراغ مثل مجنونة. تلك التلميذة الخاصة بي…… بدت على ما يرام، لكنها كانت دائمًا حالة شاذة”.
قبلتُ ذلك الوعد بسرور.
بمعنى آخر، كانت قلعة سيد الشياطين الخاصة بي مثل جنازة.
“لا تحلم حتى بالتدخين حتى تلتئم جروحك”.
أجبتُ بصراحة: “هل هذا كذلك؟”. نظرت إليّ جيريمي بنظرة فارغة.
“لا تفهمي خطأً. لم أتحمل العقوبة من أجلكِ”.
“لقد أحسنتِ. يمكنكِ العودة والراحة الآن”.
“ظننتُ أنني استجبت للموقف بشكل جيد جدًا. أليس كذلك؟”
“ألا تخاف الموت، يا صاحب السمو؟”
“نعم، أخاف منه. ومع ذلك، كنتُ متأكدًا أنني لن أموت”.
“……لم أتوقع أبدًا أن أُسأل ذلك من قِبل قاتل مأجور”.
“الندوب مثل الأوسمة بالنسبة للرجال، أليس كذلك؟ هذا هو السبب في أنني عالجتُ صاحب السمو آخرًا”.
حدقتُ إلى السقف.
ومع ذلك، لم تستطع الاعتذار. لم تستطع قول أنها آسفة. كل هذا لأنها فهمت العزم الذي تحملته لتتحمل تلك العقوبة.
“نعم، أخاف منه. ومع ذلك، كنتُ متأكدًا أنني لن أموت”.
ستتشكل إشاعات غريبة إذا بقيتُ محصورًا في المنزل لفترة طويلة جدًا. كان الأمر سيئًا بشكل خاص لأنني غادرتُ خلال المهرجان. بمعنى آخر، كان الجميع يراقب وأنا أغادر. كان هناك خطر من أن تُخلق إشاعات عشوائية.
“أنت بلا شك غير قابل للسيطرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستثناء الوحيد لهذه القاعدة هو لابيس.
هزت جيريمي رأسها. ثم مضت في تعبئة أدوات الجراحة والشموع قبل مغادرة الغرفة. لم أنسَ أن أخبرها بإحضار لابيس إليّ.
“……لم أتوقع أبدًا أن أُسأل ذلك من قِبل قاتل مأجور”.
بعد فترة وجيزة، دخلت لابيس غرفتي. قبل أن أستطيع إعطائها أي شكل من أشكال التحية، سجدت لابيس على الفور.
هزت جيريمي رأسها. ثم مضت في تعبئة أدوات الجراحة والشموع قبل مغادرة الغرفة. لم أنسَ أن أخبرها بإحضار لابيس إليّ.
“لابيس، تعالي إلى هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمزت ديزي.
ظلت لابيس تنظر إلى الأسفل وهي تقف مرة أخرى. اقتربت بضع خطوات قبل أن تسجد مرة أخرى على الفور. كان تعنتها ملموسًا حيث رفضت النظر إلى وجهي. ابتسمتُ بمرارة.
لا يمكنك الاعتذار أو أن تُغفر لك. الاعتذار في هذا الموقف سيكون مجرد تعبير لفظي فقط. لا أحد يمكنه أن يعيش حياتي بالنيابة عني. وبالمثل، لا يمكن لأحد أن يموت بالنيابة عن شخص آخر ويعتذر. كان هذا واضحًا للغاية….
“أقرب”.
“……سأتأكد من عدم حدوث مثل هذا مرة أخرى”.
اندلعت معركة طفولية للأعصاب. كانت لابيس تقترب كلما طلبتُ منها الاقتراب، ولكنها كانت تسجد مرة أخرى بعد خطوات قليلة فقط. تكرر هذا مرارًا وتكرارًا حتى وصلت لابيس أمامي أخيرًا.
كان سيدًا لا يثق به توابعه يقف هنا.
“أقرب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ وكأن جميع الأعصاب في ظهري قد ماتت حيث إنه المكان الوحيد الذي بالكاد أستطيع الشعور به. جرّبتُ طعن إبرة حادة في ظهري، ولكنها شعرت فقط كظفر مبتور.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتي عفوية تمامًا، ولكنها ما زالت كافية لجعل ديزي تغلق فمها.
انتهت لابيس بالوقوف بجانب سريري مباشرةً. لم أستطع رؤية تعبيرها لأنها كانت تنظر إلى الأسفل، ولكن لم يهم. كنتُ قادرًا بسهولة على معرفة ما تفكر فيه. اعتقدت بوضوح أن كل هذا مسؤوليتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمزت ديزي.
لماذا لم توقف لورا مسبقًا؟ لماذا لم تنقذ ديزي؟ لو تعاملت مع الأمور قليلاً أسرع، لما اضطر سيدها إلى الإصابة.
“…….”
ومع ذلك، لم تستطع الاعتذار. لم تستطع قول أنها آسفة. كل هذا لأنها فهمت العزم الذي تحملته لتتحمل تلك العقوبة.
لا أعتذر للناس. لأن الاعتذارات تأتي من علاقات ثنائية الاتجاه.
لا تستفسر أكثر عن هذه الحادثة. هذه مسؤوليتي. خصصتُ العقوبة بهذا القصد في الاعتبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هنا جاءت فكرة ترك ندبتين عمدًا”.
إذا اعتذرت لابيس لي هنا، فستأخذ تلك المسؤولية مني. ستنكر عزمي وجروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، كانت قلعة سيد الشياطين الخاصة بي مثل جنازة.
لهذا السبب عرفت لابيس أنها لا يجب أن تفعل. حتى لو شعرت بالعذاب من الشعور بالذنب، لم تستطع إلقاء اعتذار من أجل احترام إرادتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
من هنا جاءت فكرة مصافحة يدها بصمت. شعرتُ بظهر يدها العظمي. كانت قد امتنعت عن الطعام والماء خلال الأيام الماضية، أليس كذلك؟
شعرتُ بارتباك ديزي من ورائي.
“آسف يا لابيس”.
سألتُ عن عدد الأيام التي كنتُ فاقد الوعي فيها وقيل لي ثلاثة. قلتُ مازحًا إن هذا ليس الكثير مقارنةً بالسابق، لكن جيريمي حدقت بي بنظرات قاتلة.
“…….”
“آه، أعطيني واحدًا أيضًا”.
“آسف”.
ثم عادت لقراءة كتابها. لم تنهض حتى ولو زارها سيدها. عبدة وقحة كالمعتاد.
لا أعتذر للناس. لأن الاعتذارات تأتي من علاقات ثنائية الاتجاه.
لماذا لم توقف لورا مسبقًا؟ لماذا لم تنقذ ديزي؟ لو تعاملت مع الأمور قليلاً أسرع، لما اضطر سيدها إلى الإصابة.
هذا خطئي. آسف. سامحني. أعطني فرصة أخرى. لن أفعله مرة أخرى. بمعنى آخر، تحمل هذه الكلمات توقع “الاستمرار” في البقاء معًا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
لا يمكن إرساء ديناميكيات الاعتذار والمغفرة إذا كان الطرف الآخر ميتًا. وهذا بسبب أنك لا يمكنك بالطبع قضاء مستقبلك مع شخص ميت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت جيريمي غليونًا وبدأت في تدخين بعض الأعشاب المجهولة.
لا يمكنك الاعتذار أو أن تُغفر لك. الاعتذار في هذا الموقف سيكون مجرد تعبير لفظي فقط. لا أحد يمكنه أن يعيش حياتي بالنيابة عني. وبالمثل، لا يمكن لأحد أن يموت بالنيابة عن شخص آخر ويعتذر. كان هذا واضحًا للغاية….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقتُ إلى السقف.
الاستثناء الوحيد لهذه القاعدة هو لابيس.
“حسنًا، كحاكم، كانت تلك أفضل استجابة، ولكن كشخص، كانت تلك أسوأ استجابة”.
أعطتني الفرصة للنجاح، وساعدتني، ودبرت معي طريقة لجعل القارة تغرق في اليأس، واستمرت في البقاء معي بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرت عمليات جراحية بمفردها لمدة أربعين ساعة. كان إجهادها مفهومًا. ماذا يمكنني أن أفعل؟ تصرفتُ كمريض واستمعت بهدوء إلى شكاوى جيريمي.
مرّ وقت طويل من الصمت. رفعت لابيس رأسها.
Ο
بدت أكثر هزالاً من المعتاد، ولكنها ما زالت لابيس أمامي. عيناها الزرقاوان اللتان تحدقان دائمًا في الناس بوضوح، على الرغم من انعدام التعبير. كانتا عينين أحببتهما حقًا.
سألتُ عن عدد الأيام التي كنتُ فاقد الوعي فيها وقيل لي ثلاثة. قلتُ مازحًا إن هذا ليس الكثير مقارنةً بالسابق، لكن جيريمي حدقت بي بنظرات قاتلة.
“……سأتأكد من عدم حدوث مثل هذا مرة أخرى”.
“إذا كنت سيدًا، فالرجاء التصرف كواحد”.
“نعم. لن ألجأ إلى هذا النوع من الأساليب مرة أخرى أيضًا”.
“يرجى إعادة الكتاب. كنتُ في جزء ممتع”.
“هذا وعد، يا صاحب السمو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت جيريمي غليونًا وبدأت في تدخين بعض الأعشاب المجهولة.
قبلتُ ذلك الوعد بسرور.
سألتُ عن عدد الأيام التي كنتُ فاقد الوعي فيها وقيل لي ثلاثة. قلتُ مازحًا إن هذا ليس الكثير مقارنةً بالسابق، لكن جيريمي حدقت بي بنظرات قاتلة.
O
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لن ألجأ إلى هذا النوع من الأساليب مرة أخرى أيضًا”.
* * *
“آسف يا لابيس”.
O
لستُ متأكدًا من أن هذا تأثير لاحق، ولكنني أستيقظ أحيانًا وأشعر بنفس الألم الشديد الذي شعرتُ به أثناء الجلد. كان ذلك الألم يندمج أحيانًا مع كوابيسي. تلك اللحظات كانت مروعة.
تعافيتُ من إصاباتي بشكل أسرع من المعتاد وخرجتُ من السرير.
كان سيدًا لا يثق به توابعه يقف هنا.
ستشك القدّيسة إذا لم أظهر نفسي لفترة طويلة جدًا. ليس فقط هي. لدي انتباه القارة عليّ. ربما لم يتم العثور عليهم بعد، ولكن هناك العديد من الجواسيس المنتشرين في أراضي.
“هذا وعد، يا صاحب السمو”.
ستتشكل إشاعات غريبة إذا بقيتُ محصورًا في المنزل لفترة طويلة جدًا. كان الأمر سيئًا بشكل خاص لأنني غادرتُ خلال المهرجان. بمعنى آخر، كان الجميع يراقب وأنا أغادر. كان هناك خطر من أن تُخلق إشاعات عشوائية.
“منطقك تافه لدرجة أنه مضحك. بمعنى آخر، أنتِ لا تزالين ناقصة. لستُ أخبركِ بإزالة قلبكِ البشري. أنا أقول لكِ ألاّ تكشفيه للآخرين!”
لم أستطع البقاء طريح الفراش حتى لو كنتُ مصابًا. هذا كان مصير البشر.
أُضيئت شموع لمنع التيتانوس، في حين تم استخدام أدوات جراحية وأنواع مختلفة من الأدوية لاستعادة الجلد. ستصبح الجراحة معقدة إذا أغلقت الجروح، لذلك كان عليها أن تعيد بناء لحمنا على عجل في أثناء علاجنا. اضطرت جيريمي للعمل لمدة ثلاثة أيام متواصلة.
تشبثت بي جيريمي بإصرار شديد.
0
“هل أنت بخير حقًا؟ حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، كانت قلعة سيد الشياطين الخاصة بي مثل جنازة.
“آه، أنا الآن بخير تمامًا. هل سأكذب عليكِ؟”
وضعت جيريمي يدها على جبهتها وهي تستعيد تجربتها المروعة.
“نعم”.
“نعم، أخاف منه. ومع ذلك، كنتُ متأكدًا أنني لن أموت”.
“…….”
وفقًا لجيريمي، اضطرت إلى استخدام كل الأعشاب النادرة والثمينة، التي كانت تكنزها، لعلاجنا الثلاثة.
ردّ فوري.
اندلعت معركة طفولية للأعصاب. كانت لابيس تقترب كلما طلبتُ منها الاقتراب، ولكنها كانت تسجد مرة أخرى بعد خطوات قليلة فقط. تكرر هذا مرارًا وتكرارًا حتى وصلت لابيس أمامي أخيرًا.
كان سيدًا لا يثق به توابعه يقف هنا.
مرّ وقت طويل من الصمت. رفعت لابيس رأسها.
“سأخبركِ على الفور إذا حدث شيء غريب، لذلك اتركيني أذهب الآن. حسنًا؟”
“كنتم أنتم الثلاثة على وشك الموت أيضًا…… مما لم يجعل الأمور أسوء”.
تمكنتُ أخيرًا من إقناع جيريمي.
“من فضلك لا تجعلني أفعل شيئًا مثل هذا مرة أخرى! أنا جاد!”
……بصراحة، لا أستطيع أن أشعر بظهري بعد.
اندلعت معركة طفولية للأعصاب. كانت لابيس تقترب كلما طلبتُ منها الاقتراب، ولكنها كانت تسجد مرة أخرى بعد خطوات قليلة فقط. تكرر هذا مرارًا وتكرارًا حتى وصلت لابيس أمامي أخيرًا.
شعرتُ وكأن جميع الأعصاب في ظهري قد ماتت حيث إنه المكان الوحيد الذي بالكاد أستطيع الشعور به. جرّبتُ طعن إبرة حادة في ظهري، ولكنها شعرت فقط كظفر مبتور.
Ο
تعافى جسدي نفسه، لذلك ربما كانت هذه مشكلة نفسية. إعاقات ذهنية قضية كبيرة جدًا.
“أنتِ تجدين صعوبة في مواجهتي بشكل صحيح. لهذا حاولتِ تجنبي. يجب أنكِ تشعرين بالمديونية تجاهي”.
لستُ متأكدًا من أن هذا تأثير لاحق، ولكنني أستيقظ أحيانًا وأشعر بنفس الألم الشديد الذي شعرتُ به أثناء الجلد. كان ذلك الألم يندمج أحيانًا مع كوابيسي. تلك اللحظات كانت مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستأتي وزيرة الشؤون العسكرية لتعتذر لكِ. لا تسامحيها”.
انخفضت الثلاث ساعات المعتادة من النوم التي كنتُ أحصل عليها أكثر حيث أصبحتُ الآن أنام من أربع إلى خمس ساعات كل يومين. ولكن هذا ما زال يكفي. ربما لم أشكر نفسي من قبل، ولكنني أشكر جسدي عشرات المرات كل يوم.
الفصل 335 – عطر السرخس (5)
بعد ذهابي إلى قاعة بلدة القرية لإظهار لشعبي أنني ما زلتُ على قيد الحياة وبصحة جيدة، ذهبتُ لزيارة ديزي. بطبيعة الحال، كانت ديزي تستريح في غرفتها وليس تلك السجن اللعين تحت الأرض.
ربما كانت جيريمي تطلب مني التأمل في نفسي.
التفتت ديزي لمجرد نظرة عندما فتحتُ الباب ودخلتُ غرفتها.
أجابت ديزي دون النظر بعيدًا عن كتابها.
ثم عادت لقراءة كتابها. لم تنهض حتى ولو زارها سيدها. عبدة وقحة كالمعتاد.
مرّ وقت طويل من الصمت. رفعت لابيس رأسها.
“هل ما زلتِ تستريحين؟ ما أكسل هذه الطفلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ وكأن جميع الأعصاب في ظهري قد ماتت حيث إنه المكان الوحيد الذي بالكاد أستطيع الشعور به. جرّبتُ طعن إبرة حادة في ظهري، ولكنها شعرت فقط كظفر مبتور.
“بخلافك أنت، يا أبي، أنا مجرد إنسانة عادية”.
“هل أنتَ على دراية أن مستشارة الشؤون الخارجية تمتنع حاليًا عن الطعام والماء؟ لم تأكل أي شيء خلال الثلاثة أيام الماضية. ولكن هذا من الجانب الأفضل. وزيرة الشؤون العسكرية ظلت تحدق في الفراغ مثل مجنونة. تلك التلميذة الخاصة بي…… بدت على ما يرام، لكنها كانت دائمًا حالة شاذة”.
أجابت ديزي دون النظر بعيدًا عن كتابها.
“…….”
“ما زال جسدي كله موجوعًا، لذلك لا أستطيع تحريك القوة لاستقبالك بشكل لائق. آمل فهمك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت ديزي لمجرد نظرة عندما فتحتُ الباب ودخلتُ غرفتها.
“لا يمكن لطفلة عادية أن تقرأ كتابًا مثل هذا”.
من هنا جاءت فكرة مصافحة يدها بصمت. شعرتُ بظهر يدها العظمي. كانت قد امتنعت عن الطعام والماء خلال الأيام الماضية، أليس كذلك؟
ابتسمتُ بتكلّف وأخذتُ الكتاب من يدي ديزي. كُتب على الغلاف <قواعد لتوجيه العقل (ريغولا أد ديريكتيونيم إنجيني)> بلغة إمبراطورية القدماء. عقّدت ديزي حاجبيها وحدّقت إليّ بعد أن أُخذ كتابها فجأةً منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا لماذا كنتِ تقرئين؟ لا تحاولي خداع عينيّ. القراءة وحدك هي مجرد قراءة، لكن القراءة عندما يزورك شخص ما هي هروب”.
“يرجى إعادة الكتاب. كنتُ في جزء ممتع”.
Ο
“لا تفهمي خطأً. لم أتحمل العقوبة من أجلكِ”.
0
كانت كلماتي عفوية تمامًا، ولكنها ما زالت كافية لجعل ديزي تغلق فمها.
“أقرب”.
“لو سامحتُ وزيرة الشؤون العسكرية، لأصبحتِ ببساطة ضحية مسكينة. الضحايا هم المحقون. ببساطة لم أرد أن أدعكِ تتخذين موقف المحق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت جيريمي غليونًا وبدأت في تدخين بعض الأعشاب المجهولة.
“……أعرف”.
“…….”
أطلقت ديزي تنهيدة خفيفة.
لماذا لم توقف لورا مسبقًا؟ لماذا لم تنقذ ديزي؟ لو تعاملت مع الأمور قليلاً أسرع، لما اضطر سيدها إلى الإصابة.
“كيف لا أعرف نواياك، يا أبي؟”
اندلعت معركة طفولية للأعصاب. كانت لابيس تقترب كلما طلبتُ منها الاقتراب، ولكنها كانت تسجد مرة أخرى بعد خطوات قليلة فقط. تكرر هذا مرارًا وتكرارًا حتى وصلت لابيس أمامي أخيرًا.
“إذًا لماذا كنتِ تقرئين؟ لا تحاولي خداع عينيّ. القراءة وحدك هي مجرد قراءة، لكن القراءة عندما يزورك شخص ما هي هروب”.
سألتُ عن عدد الأيام التي كنتُ فاقد الوعي فيها وقيل لي ثلاثة. قلتُ مازحًا إن هذا ليس الكثير مقارنةً بالسابق، لكن جيريمي حدقت بي بنظرات قاتلة.
ابتسمتُ بتكلّف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستثناء الوحيد لهذه القاعدة هو لابيس.
“أنتِ تجدين صعوبة في مواجهتي بشكل صحيح. لهذا حاولتِ تجنبي. يجب أنكِ تشعرين بالمديونية تجاهي”.
ومع ذلك، لم تستطع الاعتذار. لم تستطع قول أنها آسفة. كل هذا لأنها فهمت العزم الذي تحملته لتتحمل تلك العقوبة.
أخبريني إذا كنتُ مخطئًا”.
ستشك القدّيسة إذا لم أظهر نفسي لفترة طويلة جدًا. ليس فقط هي. لدي انتباه القارة عليّ. ربما لم يتم العثور عليهم بعد، ولكن هناك العديد من الجواسيس المنتشرين في أراضي.
“البشر ليس لديهم رؤوس فقط. لديهم قلوب أيضًا”.
لماذا مازال هذا الوغد حياً.
غمزت ديزي.
كان هذا ثاني مديح أمدحها به على الإطلاق، ولكنه لم يبدو أنه أسعدها على الإطلاق. كالعادة، ما أقل أناقة هذه الطفلة! نقرتُ بإصبعي على جبهة ديزي قبل أن أستدير.
“حتى لو عرفتُ ما تفكرين فيه، يا أبي، فكيف يمكنني محو قلبي البشري أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستأتي وزيرة الشؤون العسكرية لتعتذر لكِ. لا تسامحيها”.
“منطقك تافه لدرجة أنه مضحك. بمعنى آخر، أنتِ لا تزالين ناقصة. لستُ أخبركِ بإزالة قلبكِ البشري. أنا أقول لكِ ألاّ تكشفيه للآخرين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابيس، تعالي إلى هنا”.
ألقيتُ الكتاب على الأرض وصرختُ.
“ألا تخاف الموت، يا صاحب السمو؟”
“هناك سببان لكشف الناس قلوبهم للآخرين. أحدهما هو إظهار قوتك والآخر هو طلب التعاطف. الأشخاص الذين يظهرون قوتهم بلا تفكير سيخلقون أعداءً غير ضروريين، والأشخاص الذين يطلبون التعاطف ينتهون بالشفقة على أنفسهم…الخياران غير صالحان ويُفعلان من قِبل المهرجين فقط! هل هذا ما تنوين أن تصبحي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اعتذرت لابيس لي هنا، فستأخذ تلك المسؤولية مني. ستنكر عزمي وجروحي.
“…….”
0
أطبقت ديزي على أسنانها. لم ترد على كلماتي، لذلك كنتُ محقًا على الأرجح. رفعتُ زوايا فمي.
من هنا جاءت فكرة مصافحة يدها بصمت. شعرتُ بظهر يدها العظمي. كانت قد امتنعت عن الطعام والماء خلال الأيام الماضية، أليس كذلك؟
“سمعتُ أنكِ قطعتِ صلتكِ بعائلتكِ. أشعر بعض الشيء بالأسف لأجلكِ. سأمدح على الأقل حقيقة أنكِ تمكنتِ من إخفاء هذا عني لعامين”.
ومع ذلك، لم تستطع الاعتذار. لم تستطع قول أنها آسفة. كل هذا لأنها فهمت العزم الذي تحملته لتتحمل تلك العقوبة.
“…….”
بدأتُ في المشي بعيدًا بعد قولي هذه الكلمات.
كان هذا ثاني مديح أمدحها به على الإطلاق، ولكنه لم يبدو أنه أسعدها على الإطلاق. كالعادة، ما أقل أناقة هذه الطفلة! نقرتُ بإصبعي على جبهة ديزي قبل أن أستدير.
0
“ستأتي وزيرة الشؤون العسكرية لتعتذر لكِ. لا تسامحيها”.
ثم عادت لقراءة كتابها. لم تنهض حتى ولو زارها سيدها. عبدة وقحة كالمعتاد.
شعرتُ بارتباك ديزي من ورائي.
شعرتُ بارتباك ديزي من ورائي.
“لماذا؟ أليست هي واحدة من سراريك الثمينات؟”
“يرجى إعادة الكتاب. كنتُ في جزء ممتع”.
“ليس لديّ سرية. لقد أصبحت لورا مؤقتًا أضعف بسببي؛ ومع ذلك، هذا لا يغير حقيقة أنها لا تزال شخصية عظيمة لا تحتاج إلى الاعتذار للآخرين لتُسمح لها بالعيش. لورا قوية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلماتي عفوية تمامًا، ولكنها ما زالت كافية لجعل ديزي تغلق فمها.
بدأتُ في المشي بعيدًا بعد قولي هذه الكلمات.
انخفضت الثلاث ساعات المعتادة من النوم التي كنتُ أحصل عليها أكثر حيث أصبحتُ الآن أنام من أربع إلى خمس ساعات كل يومين. ولكن هذا ما زال يكفي. ربما لم أشكر نفسي من قبل، ولكنني أشكر جسدي عشرات المرات كل يوم.
“ويجب أن تصبح أقوى”.
“هناك سببان لكشف الناس قلوبهم للآخرين. أحدهما هو إظهار قوتك والآخر هو طلب التعاطف. الأشخاص الذين يظهرون قوتهم بلا تفكير سيخلقون أعداءً غير ضروريين، والأشخاص الذين يطلبون التعاطف ينتهون بالشفقة على أنفسهم…الخياران غير صالحان ويُفعلان من قِبل المهرجين فقط! هل هذا ما تنوين أن تصبحي؟”
دوىّ، أغلقتُ الباب خلفي.
* * *
كانت وجهتي التالية غرفة نوم لورا.
انخفضت الثلاث ساعات المعتادة من النوم التي كنتُ أحصل عليها أكثر حيث أصبحتُ الآن أنام من أربع إلى خمس ساعات كل يومين. ولكن هذا ما زال يكفي. ربما لم أشكر نفسي من قبل، ولكنني أشكر جسدي عشرات المرات كل يوم.
0
0
0
بعد ذهابي إلى قاعة بلدة القرية لإظهار لشعبي أنني ما زلتُ على قيد الحياة وبصحة جيدة، ذهبتُ لزيارة ديزي. بطبيعة الحال، كانت ديزي تستريح في غرفتها وليس تلك السجن اللعين تحت الأرض.
0
“لو سامحتُ وزيرة الشؤون العسكرية، لأصبحتِ ببساطة ضحية مسكينة. الضحايا هم المحقون. ببساطة لم أرد أن أدعكِ تتخذين موقف المحق”.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ فوري.
0
“هل أنت بخير حقًا؟ حقًا؟”
0
ظلت لابيس تنظر إلى الأسفل وهي تقف مرة أخرى. اقتربت بضع خطوات قبل أن تسجد مرة أخرى على الفور. كان تعنتها ملموسًا حيث رفضت النظر إلى وجهي. ابتسمتُ بمرارة.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجرت عمليات جراحية بمفردها لمدة أربعين ساعة. كان إجهادها مفهومًا. ماذا يمكنني أن أفعل؟ تصرفتُ كمريض واستمعت بهدوء إلى شكاوى جيريمي.
0
ربما كانت جيريمي تطلب مني التأمل في نفسي.
0
“كنتم أنتم الثلاثة على وشك الموت أيضًا…… مما لم يجعل الأمور أسوء”.
لماذا مازال هذا الوغد حياً.
“هل تعلم مدى صعوبة الأمر بالنسبة لي؟ شعرتُ وكأن عينيّ ستقفزان من محاولة علاج تلك التلميذة الخاصة بي، والوزيرة، وصاحب السمو!”
“البشر ليس لديهم رؤوس فقط. لديهم قلوب أيضًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
