الفصل 332 - عطر السرخس (2)
الفصل 332 – عطر السرخس (2)
“……ألم يتم إرسال فتاة ذات شعر أسود لرعايتك أثناء مرضك من قبل؟ هي ابنتي بالتبني”.
كانت ديزي تعتني بالقديسة أثناء مرضها. أو على الأقل هذا ما سمعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت في البداية. أمم، طلبت ديزي مني عدم إخبار أحد”.
كان يفترض أن تعود إلى مهامها الأصلية منذ شفاء القديسة، لكنني لم أرها على الإطلاق. إذا فكرت في الأمر، فإن تلك الصغيرة المزعجة لم تأتِ إلى زيارتي أبدًا أثناء جلوسي في الفراش.
“جبناء”.
شعرتُ بعدم الرضا قليلاً وأنا أتحدث إلى القديسة.
خفض احترامهم لذواتهم مباشرة إلى جهنم كان الأسلوب الوحيد العملي. أنا قمامة بشرية، ليس لدي الحق في حماية شيء ما، ولا الحق في أن يحميني شيء ما…. يحتاجون إلى الشعور بهذا العار.
“من المضحك حقًا ألا يكون لدى قديسة حتى خادم واحد يرافقها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، مر وقت طويل منذ توقفت ديزي عن العودة إلى المنزل”.
لم يكن الأمر كما لو أنني أردتُ بشكل خاص أن تزورني ديزي أثناء جلوسي في الفراش. مر شهر منذ مرضت في البداية. كانت هذه هي المرة الأولى التي لا أراها فيها لفترة طويلة إلى هذا الحد، لذلك شعرتُ بعدم الارتياح قليلاً. تمتلك تلك الفتاة بعض الدواخل السوداء جدًا، لذا من يعلم ما يمكنها أن تخطط له.
“فتاة ذات شعر أسود…. آه، هل تتحدث عن تلك الطفلة؟ اعتنت بي لبضعة أيام قبل أن يحل خادم آخر محلها. كنتُ لا أزال في حالة سيئة للغاية خلال ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن أبدًا من التحدث إليها بشكل صحيح”.
( يا رب تكون بتخطط تقتلك وتريحني منك)
ما الذي يحدث في جيشي!؟
“يرجى عدم فهمي خطأ. لقد أرسلتهم بعيدًا حتى أتمكن من التحدث إليك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنني أردتُ بشكل خاص أن تزورني ديزي أثناء جلوسي في الفراش. مر شهر منذ مرضت في البداية. كانت هذه هي المرة الأولى التي لا أراها فيها لفترة طويلة إلى هذا الحد، لذلك شعرتُ بعدم الارتياح قليلاً. تمتلك تلك الفتاة بعض الدواخل السوداء جدًا، لذا من يعلم ما يمكنها أن تخطط له.
“يمكنك الاحتفاظ بالخادمة التي أرسلتها معك في كل الأوقات. بإمكان تلك الفتاة سماع محادثاتنا الخاصة”.
كان وجهها لا يزال عديم التعبير، لكنني تمكنتُ من رؤية ذلك لأنني كنت أراقبها لعدة سنوات الآن. كانت لابيس حاليًا تشعر بالحيرة بلا مشاعر. كخبير في لابيس، كنتُ متأكدًا من ذلك.
أعطتني القديسة نظرة مرتبكة.
بدلاً من إعطائي إجابة، أنزلت لابيس رأسها. كما لو أنها لم يكن لديها الحق في مواجهتي. لم تظهر لابيس مثل هذا السلوك تجاهي من قبل. امتلأت أحشائي بسرعة بموجة من الغضب.
“خادمة؟ من تقصد؟”
“أفهم. قد يكون من المتأخر، لكن سأحاول التحدث معها”.
“……ألم يتم إرسال فتاة ذات شعر أسود لرعايتك أثناء مرضك من قبل؟ هي ابنتي بالتبني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلتُ لوك بعيدًا ودعوت لابيس. بدت وكأنها تجري مناقشة مهمة مع كبار القرية، لكنها سجدت رأسها لهم بسرعة وتوجهت نحوي بمجرد أن دعوتها. تعرف لابيس جدول كل مسؤولينا، لذلك يجب أن تكون قادرة بسهولة على الإجابة عن سؤالي.
حملقت القديسة بحاجبيها.
“ماذا تعنين……؟”
“فتاة ذات شعر أسود…. آه، هل تتحدث عن تلك الطفلة؟ اعتنت بي لبضعة أيام قبل أن يحل خادم آخر محلها. كنتُ لا أزال في حالة سيئة للغاية خلال ذلك الوقت، لذلك لم أتمكن أبدًا من التحدث إليها بشكل صحيح”.
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
“……لم أُبلغ بهذا”.
“تابعي. لا تتركي أي شيء”.
“هذا لأنك كنت على الحدود بين الحياة والموت. هل فكرتَ في سؤال الخادمة الرئيسية؟”
بسببك أنت، يا لوك.
‘هي الخادمة الرئيسية’، احتفظتُ بهذه الكلمات لنفسي. كانت القديسة متعاونة موثوقة، لكن هذا لم يغير الحقيقة التي مفادها أنها أيضًا جاسوسة كامنة لبريتاني. يجب ألا أعطيها معلومات ببساطة.
شخص ينظر إلى المستقبل على الرغم من عدم قدرته على الرؤية إلى الأمام. يفتقر هؤلاء الأشخاص إلى التركيز.
في نهاية المطاف، اقتربتُ من لوك بعد الانفصال عن القديسة. بمجرد ملاحظتهن لاقترابي، سقطت الفتيات القرويات حول لوك على ركبهن على الفور. كان لوك جزءًا من الميليشيات، لذلك مجرد رفع قبضة يده اليمنى إلى صدره وسلّم عليّ.
“من المضحك حقًا ألا يكون لدى قديسة حتى خادم واحد يرافقها”.
بذلتُ قصارى جهدي لأبدو كوصي فكري وأنا أبتسم لهن.
لم أشعر بأي سوء لها.
“يبدو أن لوك محبوب للغاية. السيدات من حولك جميلات كالزهور”.
ما الذي يحدث في جيشي!؟
ضحكت الفتيات بهدوء وهن ما زلن منحنيات الرؤوس. كنتُ شخصًا يُشار إليه بجميع أنواع الألقاب المخيفة مثل الفاسق وريكس هايميس في جميع أنحاء القارة، لكن بالنسبة لشعبي، كنتُ مجرد لورد مزارع يعمل في الحقول مع شعبه.
“من المضحك حقًا ألا يكون لدى قديسة حتى خادم واحد يرافقها”.
نضج لوك أيضًا إلى حد ما حيث رد بأدب.
كيف ينبغي أن ألعب مع ديزي هذه المرة؟ أود البدء في استخدام اثنين من اللعابات الجنسية إن أمكن. مضاعفة مشاعرها بعدم الأخلاقية والعار. سيجعل ذلك الأمر أربع مرات أقوى. أنا عبقري للغاية.
“لا يمكنني مقارنة نفسي بصاحب السمو المحاط دائمًا بالزهور في كل وقت من السنة”.
“آسف، يا أبي، ولكن ليس لدي أي فكرة…….”
“لا يوجد لورد أو تابع أثناء المهرجان. يمكنك الإشارة إليّ براحة باسم وصيك وليس سيدك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً. هل قطعتُ شيئًا مهمًا؟”
“……! نعم، يا أبي!”
فتحتُ فمي.
ابتسم الصبي بسعادة.
ضحكت الفتيات وتراجعن. تشكلت مساحة لا يمكن الوصول إليها طبيعيًا حولي أنا ولوك. انتظرتُ بصبر بينما كنتُ أعطي هالة توحي بأنني سأستمع بسرور لأي شيء يقوله.
خمسة عشر عامًا. كان لوك في أوج عمر يحترق فيه قلبه بالعدالة. كان تفكيره المنطقي مدمرًا، لكن كان هناك لا يزال ضبابًا غامضًا يحوم فوقه. استطاع أن يميز الصواب والخطأ والرياء، لكن لم يكن لديه القدرة على رؤية من خلال الشخص أمامه.
تحدثتُ بنبرة قلقة بشكل معتدل.
شخص ينظر إلى المستقبل على الرغم من عدم قدرته على الرؤية إلى الأمام. يفتقر هؤلاء الأشخاص إلى التركيز.
كيف ينبغي أن ألعب مع ديزي هذه المرة؟ أود البدء في استخدام اثنين من اللعابات الجنسية إن أمكن. مضاعفة مشاعرها بعدم الأخلاقية والعار. سيجعل ذلك الأمر أربع مرات أقوى. أنا عبقري للغاية.
إنهم يعتقدون أنهم منطقيون لأنهم يعتقدون أنهم ينظرون إلى شيء ما، ولكن لا يمكن جعلهم قادة لأنهم لا يستطيعون التعامل مع أي شيء أمامهم. ومع ذلك، فهم مثاليون كقادة هجوم للجماعات المتعصبة.
تحدثت لابيس بتهكم عن كبار القرية. كان هذا طبيعيًا بالنسبة لها.
أسوأ بكثير من شقيقته.
سألتُ بهدوء وبصوت مرتجف.
شعرتُ بتشنجة تحاول الظهور، لكنني لم أكن أحاول أن أكون قاسيًا. شعرتُ بدفء في صدري. كان الأمر كما لو كنتُ أنظر إلى دمية جندي محببة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أود الإبلاغ عنه لك منذ مدة. أفهم إذا لم تسامحني لإبلاغك بهذا الآن. ……ليست السلوكيات التي يظهرها أتباعك لصاحب السمو هي سلوكياتهم الحقيقية”.
“لوك، هل تعرف أين ديزي؟”
أنا سيد شياطين وديزي هي شخص من المفترض أن تكون البطلة في المستقبل.
“أممم…..”
“لستُ متأكدًا إما. بطبيعة الحال، اشتعل غضب والديّ ووبخاها…. لكنك تعرفها. لا أحد يستطيع جعلها تفتح فمها بعد أن أغلقته”.
بدا لوك متضايقًا.
“أفهم. قد يكون من المتأخر، لكن سأحاول التحدث معها”.
“آسف، يا أبي، ولكن ليس لدي أي فكرة…….”
“يرجى عدم فهمي خطأ. لقد أرسلتهم بعيدًا حتى أتمكن من التحدث إليك”.
“لا، حسناً. كنتُ أتساءل إن كانت قد ذهبت لرؤية والديك منذ أنني لم أرها مؤخرًا”.
شخص ينظر إلى المستقبل على الرغم من عدم قدرته على الرؤية إلى الأمام. يفتقر هؤلاء الأشخاص إلى التركيز.
أظن أنه يمكنني ببساطة سؤال لابيس. كنت سأنهي المحادثة هناك، لكنني لاحظتُ حركة جسد لوك. كان يهتز كثيرًا. سيؤدي التنويه إلى هذا إلى تراجعه أكثر فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بتشنجة تحاول الظهور، لكنني لم أكن أحاول أن أكون قاسيًا. شعرتُ بدفء في صدري. كان الأمر كما لو كنتُ أنظر إلى دمية جندي محببة.
“أعتذر يا أيتها الجميلات، لكن هل من المقبول أن أستعير حبيبكم الصغير للحظة؟”
فعلتُ على الفور تعويذة كانت على خاتم يدي اليمنى. كانت تعويذة تحيط منطقة بمساحة 3 أمتار بحاجز يشوه الصوت عند مروره من خلاله. بهذه الطريقة، لم يكن علينا أن نقلق بشأن المنصتين.
ضحكت الفتيات وتراجعن. تشكلت مساحة لا يمكن الوصول إليها طبيعيًا حولي أنا ولوك. انتظرتُ بصبر بينما كنتُ أعطي هالة توحي بأنني سأستمع بسرور لأي شيء يقوله.
خمسة عشر عامًا. كان لوك في أوج عمر يحترق فيه قلبه بالعدالة. كان تفكيره المنطقي مدمرًا، لكن كان هناك لا يزال ضبابًا غامضًا يحوم فوقه. استطاع أن يميز الصواب والخطأ والرياء، لكن لم يكن لديه القدرة على رؤية من خلال الشخص أمامه.
حسنًا، نطق لوك وهو يفتح فمه بحذر.
خيم شعور منذر بالسوء عليّ. بدلاً من الإجابة عن سؤالي مباشرة، اختارت الإجابة بطريقة ملتوية. كشخص يسعى دائمًا وراء استجابات وإجابات فورية، كانت لابيس تبتعد كثيرًا عن مبادئها.
“في الواقع، مر وقت طويل منذ توقفت ديزي عن العودة إلى المنزل”.
“أممم…..”
“وقت طويل؟ ما هو الوقت بالضبط؟”
ما الذي يحدث في جيشي!؟
“اثنان…. لا، مر ثلاثة أعوام تقريبًا الآن”.
“يرجى عدم فهمي خطأ. لقد أرسلتهم بعيدًا حتى أتمكن من التحدث إليك”.
فوجئتُ. كان قبل ثلاثة أعوام حول الوقت الذي جلبوا فيه هنا للمرة الأولى.
“الأمر ليس كبيرًا، ولكنني لم أرَ ديزي مؤخرًا. ظننتُ أنها كانت ترعى القديسة، ولكن هذا لم يبدو أنه الحال واتضح أنها لم تكن تعود إلى والديها أيضًا. أين أختفت هذه الطفلة؟”
“هذا غريب. لم ترفض ديزي يوم عطلة أبدًا. ألم تكن تقيم معكم خلال تلك الأوقات؟”
“ديزي عضو ثمين في أسرتنا. إنها ابنة لا غنى عنها لوالدينا”.
“فعلت في البداية. أمم، طلبت ديزي مني عدم إخبار أحد”.
“أرى”.
حك لوك رأسه.
“هذا غريب. لم ترفض ديزي يوم عطلة أبدًا. ألم تكن تقيم معكم خلال تلك الأوقات؟”
“مر حوالي عامان منذ أعلنت ديزي فجأة نفيها أمام عائلتنا. قالت إنها لم تعد ابنة والديّ أو أختي الصغرى بعد الآن…….”
تحدثت لابيس بتهكم عن كبار القرية. كان هذا طبيعيًا بالنسبة لها.
“أرى”.
حسنًا، نطق لوك وهو يفتح فمه بحذر.
أثار هذا اهتمامي.
خيم شعور منذر بالسوء عليّ. بدلاً من الإجابة عن سؤالي مباشرة، اختارت الإجابة بطريقة ملتوية. كشخص يسعى دائمًا وراء استجابات وإجابات فورية، كانت لابيس تبتعد كثيرًا عن مبادئها.
كان تفكير ديزي واضحًا لي. ربما لم يكن هناك اتصال جسدي، لكنها ارتكبت زنا غير مباشر مع أخيها الأكبر. من المحتمل أنها لم تعرف كيف تواجه عائلتها. لهذا السبب أعلنت نفيها.
“أعتذر يا أيتها الجميلات، لكن هل من المقبول أن أستعير حبيبكم الصغير للحظة؟”
إذن كانت تخفي عني شيئًا مثيرًا للاهتمام كهذا؟ حقًا ليس لدى ديزي حتى شظية من الاحترام لوالدها المتبني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خادمة؟ من تقصد؟”
تحدثتُ بنبرة قلقة بشكل معتدل.
أثار هذا اهتمامي.
“ماذا حدث؟”
كانت لابيس تشعر باليأس والحزن والذنب. على الرغم من تشابكها مثل كرة من الخيط، إلا أنني شعرتُ بهذه المشاعر بوضوح. امتلأتُ بكل من الصدمة والغضب. ما الذي جعل لابيس تشعر باليأس؟
“لستُ متأكدًا إما. بطبيعة الحال، اشتعل غضب والديّ ووبخاها…. لكنك تعرفها. لا أحد يستطيع جعلها تفتح فمها بعد أن أغلقته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً. هل قطعتُ شيئًا مهمًا؟”
تنهد لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همست لابيس بهدوء.
“توسلت والدتي لها لتشرح سببها، لكنها لم تتزحزح على الإطلاق. في النهاية، قرر والدي طردها أولاً قائلاً إنهم لا يحتاجون إلى ابنة من هذا النوع. آه، لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه”.
“آسف، يا أبي، ولكن ليس لدي أي فكرة…….”
بسببك أنت، يا لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت في البداية. أمم، طلبت ديزي مني عدم إخبار أحد”.
ضحكتُ في عقلي. يبدو أن مهمة ضغط ديزي عقليًا كانت تتقدم ببطء خارج مجال رؤيتي أيضًا.
“هل دعوتني، صاحب السمو؟”
كانت ديزي فتاة يمكن أن تصبح شريرة بشكل مثير للدهشة من أجل حماية شيء ما.
“لابيس؟”
وقفت أمامي في سن العاشرة من أجل حماية عائلتها والقرويين الآخرين. حافظت على فخرها وحاولت اغتيالي من أجل الانتقام. من الصعب عادةً السيطرة على هؤلاء الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أود الإبلاغ عنه لك منذ مدة. أفهم إذا لم تسامحني لإبلاغك بهذا الآن. ……ليست السلوكيات التي يظهرها أتباعك لصاحب السمو هي سلوكياتهم الحقيقية”.
خفض احترامهم لذواتهم مباشرة إلى جهنم كان الأسلوب الوحيد العملي. أنا قمامة بشرية، ليس لدي الحق في حماية شيء ما، ولا الحق في أن يحميني شيء ما…. يحتاجون إلى الشعور بهذا العار.
جعلتها تمارس الجنس غير المباشر مع أخيها وتعذب السجناء. من بين جميع الأفعال الشنيعة التي يمكن القيام بها، جعلتها تفعل فقط أسوأها. استغرق الأمر لحظات لغمر الفتاة، التي كان من المقرر أن تكون البطلة مستقبلاً، في الظلام.
كل ذلك لجعل عقولهم تتعفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلاً. هل قطعتُ شيئًا مهمًا؟”
جعلتها تمارس الجنس غير المباشر مع أخيها وتعذب السجناء. من بين جميع الأفعال الشنيعة التي يمكن القيام بها، جعلتها تفعل فقط أسوأها. استغرق الأمر لحظات لغمر الفتاة، التي كان من المقرر أن تكون البطلة مستقبلاً، في الظلام.
الفصل 332 – عطر السرخس (2)
لم أشعر بأي سوء لها.
حك لوك رأسه.
إذا أردتُ أن أشعر بالأسى تجاه شخص ما، فعليّ إما أن أكون أقوى منهم، أو أن نكون على قدم المساواة. ديزي شخص اعترفتُ بأنه أفضل مني بكثير. خاصة إذا أخذتَ في الاعتبار كم كانت مدى سذاجتي كطفل في سن العاشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أردتُ أن أشعر بالأسى تجاه شخص ما، فعليّ إما أن أكون أقوى منهم، أو أن نكون على قدم المساواة. ديزي شخص اعترفتُ بأنه أفضل مني بكثير. خاصة إذا أخذتَ في الاعتبار كم كانت مدى سذاجتي كطفل في سن العاشرة.
أنا سيد شياطين وديزي هي شخص من المفترض أن تكون البطلة في المستقبل.
ضحكتُ في عقلي. يبدو أن مهمة ضغط ديزي عقليًا كانت تتقدم ببطء خارج مجال رؤيتي أيضًا.
سيكون فقط أنا في موقف غير مواتٍ إذا تم خفض حراس أي منا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنك كنت على الحدود بين الحياة والموت. هل فكرتَ في سؤال الخادمة الرئيسية؟”
“أفهم. قد يكون من المتأخر، لكن سأحاول التحدث معها”.
“……ألم يتم إرسال فتاة ذات شعر أسود لرعايتك أثناء مرضك من قبل؟ هي ابنتي بالتبني”.
“شكرًا جزيلاً لك، يا أبي”.
“أممم…..”
تحدث لوك بحزن.
نضج لوك أيضًا إلى حد ما حيث رد بأدب.
“ديزي عضو ثمين في أسرتنا. إنها ابنة لا غنى عنها لوالدينا”.
حسنًا، نطق لوك وهو يفتح فمه بحذر.
“ديزي هي أيضًا ابنتي المتبناة الوحيدة. كن مطمئنًا واترك هذا الأمر لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
ربتُ رأس لوك برفق. ضحك لوك. كان لطيفًا لأنه شعرتُ وكأنني أشاهد هامستر يتم تربيته في قفص شفاف.
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
“لابيس، تعالي هنا”.
“وقت طويل؟ ما هو الوقت بالضبط؟”
أرسلتُ لوك بعيدًا ودعوت لابيس. بدت وكأنها تجري مناقشة مهمة مع كبار القرية، لكنها سجدت رأسها لهم بسرعة وتوجهت نحوي بمجرد أن دعوتها. تعرف لابيس جدول كل مسؤولينا، لذلك يجب أن تكون قادرة بسهولة على الإجابة عن سؤالي.
شعرتُ بعدم الرضا قليلاً وأنا أتحدث إلى القديسة.
كيف ينبغي أن ألعب مع ديزي هذه المرة؟ أود البدء في استخدام اثنين من اللعابات الجنسية إن أمكن. مضاعفة مشاعرها بعدم الأخلاقية والعار. سيجعل ذلك الأمر أربع مرات أقوى. أنا عبقري للغاية.
“لوك، هل تعرف أين ديزي؟”
(يا رجل كم أتمنى أن تدعسك شاحنة)
“توسلت والدتي لها لتشرح سببها، لكنها لم تتزحزح على الإطلاق. في النهاية، قرر والدي طردها أولاً قائلاً إنهم لا يحتاجون إلى ابنة من هذا النوع. آه، لا أعرف ما الذي كانت تفكر فيه”.
سجدت لابيس رأسها.
“جبناء”.
“هل دعوتني، صاحب السمو؟”
أظن أنه يمكنني ببساطة سؤال لابيس. كنت سأنهي المحادثة هناك، لكنني لاحظتُ حركة جسد لوك. كان يهتز كثيرًا. سيؤدي التنويه إلى هذا إلى تراجعه أكثر فقط.
“فعلاً. هل قطعتُ شيئًا مهمًا؟”
“……! نعم، يا أبي!”
“لم يكن سوى هراء ممل. أنا في الواقع ممتنة لأنك استدعيتني”.
فجأة سكتت لابيس.
تحدثت لابيس بتهكم عن كبار القرية. كان هذا طبيعيًا بالنسبة لها.
كيف ينبغي أن ألعب مع ديزي هذه المرة؟ أود البدء في استخدام اثنين من اللعابات الجنسية إن أمكن. مضاعفة مشاعرها بعدم الأخلاقية والعار. سيجعل ذلك الأمر أربع مرات أقوى. أنا عبقري للغاية.
تحدثتُ بنبرة مازحة إلى حد ما.
“آسف، يا أبي، ولكن ليس لدي أي فكرة…….”
“الأمر ليس كبيرًا، ولكنني لم أرَ ديزي مؤخرًا. ظننتُ أنها كانت ترعى القديسة، ولكن هذا لم يبدو أنه الحال واتضح أنها لم تكن تعود إلى والديها أيضًا. أين أختفت هذه الطفلة؟”
حسنًا، نطق لوك وهو يفتح فمه بحذر.
“…….”
خفض احترامهم لذواتهم مباشرة إلى جهنم كان الأسلوب الوحيد العملي. أنا قمامة بشرية، ليس لدي الحق في حماية شيء ما، ولا الحق في أن يحميني شيء ما…. يحتاجون إلى الشعور بهذا العار.
فجأة سكتت لابيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لوك.
كان وجهها لا يزال عديم التعبير، لكنني تمكنتُ من رؤية ذلك لأنني كنت أراقبها لعدة سنوات الآن. كانت لابيس حاليًا تشعر بالحيرة بلا مشاعر. كخبير في لابيس، كنتُ متأكدًا من ذلك.
كيف ينبغي أن ألعب مع ديزي هذه المرة؟ أود البدء في استخدام اثنين من اللعابات الجنسية إن أمكن. مضاعفة مشاعرها بعدم الأخلاقية والعار. سيجعل ذلك الأمر أربع مرات أقوى. أنا عبقري للغاية.
“لابيس؟”
“أعتذر يا أيتها الجميلات، لكن هل من المقبول أن أستعير حبيبكم الصغير للحظة؟”
“……بما أن مدة أستلقاء صاحب السمو في الفراش استمرت أطول مما كان متوقعًا، حدث الاضطراب والذعر بين أتباعك”.
“ماذا حدث؟”
همست لابيس بهدوء.
خيم شعور منذر بالسوء عليّ. بدلاً من الإجابة عن سؤالي مباشرة، اختارت الإجابة بطريقة ملتوية. كشخص يسعى دائمًا وراء استجابات وإجابات فورية، كانت لابيس تبتعد كثيرًا عن مبادئها.
خيم شعور منذر بالسوء عليّ. بدلاً من الإجابة عن سؤالي مباشرة، اختارت الإجابة بطريقة ملتوية. كشخص يسعى دائمًا وراء استجابات وإجابات فورية، كانت لابيس تبتعد كثيرًا عن مبادئها.
“هل دعوتني، صاحب السمو؟”
فعلتُ على الفور تعويذة كانت على خاتم يدي اليمنى. كانت تعويذة تحيط منطقة بمساحة 3 أمتار بحاجز يشوه الصوت عند مروره من خلاله. بهذه الطريقة، لم يكن علينا أن نقلق بشأن المنصتين.
“جبناء”.
نظرت إلى لابيس بجدية.
“آسف، يا أبي، ولكن ليس لدي أي فكرة…….”
“تابعي. لا تتركي أي شيء”.
“……بما أن مدة أستلقاء صاحب السمو في الفراش استمرت أطول مما كان متوقعًا، حدث الاضطراب والذعر بين أتباعك”.
“اعتقد عدد لا بأس به من الأتباع أن صاحب السمو بخير، ولكن هناك أيضًا العديد ممن يعتبرون أسوأ سيناريو”.
خفض احترامهم لذواتهم مباشرة إلى جهنم كان الأسلوب الوحيد العملي. أنا قمامة بشرية، ليس لدي الحق في حماية شيء ما، ولا الحق في أن يحميني شيء ما…. يحتاجون إلى الشعور بهذا العار.
“جبناء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……ماذا عن ديزي؟”
اشمأززتُ.
تحدثتُ بنبرة مازحة إلى حد ما.
“عدم الثقة بي والقلق المرضي ينبع من قلقهم على رفاهيتهم الخاصة. إنهم يخافون مما سيحدث لهم إذا فقدوني. يجب أن يخجلوا كأتباع لي إذا لم يتمكنوا حتى من السيطرة على مشاعرهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……ردت وزيرة الشؤون العسكرية ردة فعل سيئة بشكل خاص”.
كان يفترض أن تعود إلى مهامها الأصلية منذ شفاء القديسة، لكنني لم أرها على الإطلاق. إذا فكرت في الأمر، فإن تلك الصغيرة المزعجة لم تأتِ إلى زيارتي أبدًا أثناء جلوسي في الفراش.
توقفتُ. ما هذا؟
“جبناء”.
حملقتُ بحاجبيّ وأنا أكافح من أجل تصديق ما سمعته للتو.
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
“تتمتع لورا بقوة عقلية كبيرة حتى بيننا. هي فوقي. هل أنتِ متأكدة من هذا؟”
“يبدو أن لوك محبوب للغاية. السيدات من حولك جميلات كالزهور”.
“سيد دانتاليان”.
كانت ديزي فتاة يمكن أن تصبح شريرة بشكل مثير للدهشة من أجل حماية شيء ما.
حدقت لابيس فيّ مباشرة كما لو أنها عزمت على نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……ماذا عن ديزي؟”
“هناك شيء أود الإبلاغ عنه لك منذ مدة. أفهم إذا لم تسامحني لإبلاغك بهذا الآن. ……ليست السلوكيات التي يظهرها أتباعك لصاحب السمو هي سلوكياتهم الحقيقية”.
“جبناء”.
“ماذا تعنين……؟”
“أممم…..”
“لم أرد أن أجعل صاحب السمو قلقًا دون داعٍ. اعتقدتُ أن بإمكاني إدارة الشؤون الداخلية وأنه من المناسب فقط أن أفعل ذلك. أعتذر. يبدو أنني أخطأت في التقدير”.
كانت ديزي تعتني بالقديسة أثناء مرضها. أو على الأقل هذا ما سمعت.
فتحتُ فمي.
“لا يمكنني مقارنة نفسي بصاحب السمو المحاط دائمًا بالزهور في كل وقت من السنة”.
كانت لابيس تشعر باليأس والحزن والذنب. على الرغم من تشابكها مثل كرة من الخيط، إلا أنني شعرتُ بهذه المشاعر بوضوح. امتلأتُ بكل من الصدمة والغضب. ما الذي جعل لابيس تشعر باليأس؟
“لوك، هل تعرف أين ديزي؟”
“……ماذا عن ديزي؟”
خفض احترامهم لذواتهم مباشرة إلى جهنم كان الأسلوب الوحيد العملي. أنا قمامة بشرية، ليس لدي الحق في حماية شيء ما، ولا الحق في أن يحميني شيء ما…. يحتاجون إلى الشعور بهذا العار.
سألتُ بهدوء وبصوت مرتجف.
إذن كانت تخفي عني شيئًا مثيرًا للاهتمام كهذا؟ حقًا ليس لدى ديزي حتى شظية من الاحترام لوالدها المتبني.
“لم تجيبي بعد عن سؤالي. ماذا حدث لديزي؟”
سجدت لابيس رأسها.
بدلاً من إعطائي إجابة، أنزلت لابيس رأسها. كما لو أنها لم يكن لديها الحق في مواجهتي. لم تظهر لابيس مثل هذا السلوك تجاهي من قبل. امتلأت أحشائي بسرعة بموجة من الغضب.
“سيد دانتاليان”.
ما الذي يحدث في جيشي!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لوك.
“يبدو أن لوك محبوب للغاية. السيدات من حولك جميلات كالزهور”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
