الفصل 154 - عصر الطغاة (4)
الفصل 154 – عصر الطغاة (4)
0
– أنا مرتاحة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قد أدنست حياتك وعقيدتك. آسفة… حقًا آسفة…”
أقدم ذكرى لديه كانت لوجه مشوه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 2 ثانية فقط، فكّر في هذه الإجابة. كان الأمر سهلًا. لقد تأمل فارس الموت أولين دائمًا فيما يمكنه فعله لإفساد حياة ذلك الغبي بأكبر قدر ممكن.
كانت فتاة جميلة. شعر الرجال بالإحراج عند استخدام كلمات مثل “جميلة” و “فتاة”. إنها ليست كلمات يجب على الرجال استعمالها. كان هذا النوع من التفكير عدوانيًا إلى حد ما، لكن كانت تلك الحقبة التي لا يمكن فيها البقاء على قيد الحياة إذا لم ترتدي هذه العدوانية حولك مثل درع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
من بين العديد من أنواع الشياطين، كان الرجل من بين الوحوش النمرية المتكبرة. كان على ساحة المعركة لمدة مائة عام، ولقد استقبل نهايته الآن. لقد مات فورًا بعد أن طعنه سيف فارس في قلبه…. هذا بالتأكيد ما حدث، لكن لماذا رأى فتاة أمامه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا قد أدنست حياتك وعقيدتك. آسفة… حقًا آسفة…”
كانت الدموع تنهمر من عينيها.
أقدم ذكرى لديه كانت لوجه مشوه بشدة.
– أنا مرتاحة جدًا… أنت حي.
“……”
كانت الدموع تسقط بوضوح على خد الرجل. شعر الرجل بأن هذا الشعور غريب بالنسبة له. لم يشعر بالبرد أو الحرارة، بل كان يشعر فقط بأن شيئًا يسقط على خده ويصطدم به.
اشتكى أولين.
– شكرًا. شكرًا لكونك حيا … وآسف …
– هل تبكين بسبب هذا المتواضع؟
استمرت الفتاة في البكاء. كان وجهها مليئًا بالدموع والسوائل الأنفية.
بكت الفتاة بشدة أثناء حديثها.
هذا مزعج، فكر الرجل. كانت ذكرياته تعود إليه ببطء. الفتاة أمامه كانت سيده. سيده التي تمتلك تفاؤلًا جميلاً. كان يريد اتباع هذا الاعتقاد إلى نهاية العالم. لهذا ترك منزله وأخذ راية سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الـ500 فارس والمترجم على ذلك. ومع ذلك، كانت آراءهم تختلف بشأن طريقة الموت المناسبة. فقد اقترح بعضهم قتله بالتحمير، وآخرون اقترحوا طهيه حيًا، وقطع جلده، وقطع أطرافه، وإلقائه للأورك، وغرقه في المحيط، وما إلى ذلك. وقد اقترح 36 فكرة، لكن أولين شخصيًا أعجبته فكرة لكم وجه حتى الموت.
– هل تبكين بسبب هذا المتواضع؟
أراد أن يخبرها الحقيقة على الفور. أراد أن يخبرها أنه لم يكن الهجوم من قام بقطع تلك الأصابع بل دانتاليان نفسه. وبالتالي، كان يصنع مشهدًا بمفرده. للأسف، كان حاليًا خاضعًا لدانتاليان. لم يكن قد قبل دانتاليان كليًا كسيده، ولكنه لا يمكنه خيانة سيده حتى لو كان ذلك فقط باسمه.
– لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على حق. يجب دائمًا أن يكون كرامة الحاكم في المقدمة. كان من الصحيح أن يوبخ، لأن كرهه لدانتاليان جعله ينسى ذلك. ومع ذلك، بدلاً من توبيخه، قامت بتواسيته. لم يمكن لأوليان إلا أن يكون ممتن.
بكت الفتاة بشدة أثناء حديثها.
استمرت الفتاة في البكاء. كان وجهها مليئًا بالدموع والسوائل الأنفية.
لم تعد الفتاة قادرة على التحدث. لقد ابتلع بكاءها صوتها.
0
هذا أمر مزعج، فكر الرجل مرة أخرى. يجب أن يكون خفة الذهن الخاصة به قد جعلت الفتاة تبكي. كيف يمكنه جعل سيده تبكي؟ إنه عار عليه كمرؤوس.
“……”
– لقد أخزيت موتك. سخرت من إيمانك كمحارب.
“قاتلت ببراعة وسقطت ببراعة في المعركة، وكان لقاؤك بنهايتك كمحارب أعظم نهاية بالنسبة لك. ومع ذلك … لقد أحييتك. آسفة…”
– ماذا تعنين؟
(للأسف ?)
“قاتلت ببراعة وسقطت ببراعة في المعركة، وكان لقاؤك بنهايتك كمحارب أعظم نهاية بالنسبة لك. ومع ذلك … لقد أحييتك. آسفة…”
“قاتلت ببراعة وسقطت ببراعة في المعركة، وكان لقاؤك بنهايتك كمحارب أعظم نهاية بالنسبة لك. ومع ذلك … لقد أحييتك. آسفة…”
نظر الرجل إلى يديه. لم يعد يرى يده اليمنى التي كانت تحمل فراء نحاسيًا رائعًا. كل ما رأى كان يد جثة متعفنة. هل هذا هو الأمر؟ فكر الرجل. لقد مت وعدت إلى الحياة مرة أخرى…
كانت الدموع تسقط بوضوح على خد الرجل. شعر الرجل بأن هذا الشعور غريب بالنسبة له. لم يشعر بالبرد أو الحرارة، بل كان يشعر فقط بأن شيئًا يسقط على خده ويصطدم به.
“أنا قد أدنست حياتك وعقيدتك. آسفة… حقًا آسفة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا مزعج، فكر الرجل. كانت ذكرياته تعود إليه ببطء. الفتاة أمامه كانت سيده. سيده التي تمتلك تفاؤلًا جميلاً. كان يريد اتباع هذا الاعتقاد إلى نهاية العالم. لهذا ترك منزله وأخذ راية سيده.
وفقًا لقول قديم، المحاربون هم الذين يكونون شديدي الصدق ويجتمعون في لحظة نهائية واحدة. كانت الفتاة سيدة هؤلاء الأفراد. كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر كيف أن الأمر خاطئ إنكار موت المحارب.
في تلك اللحظة، شيء ما استلقط يد الرجل. كانت الفتاة قد استلقطت يده بيدها. فوجئ الرجل. على ما يبدو، كان لدى سيده القدرة على قراءة أفكار الشياطين. لم تترك يده حتى وهي تبكي.
“هل تحتاجي إلى هذا المتواضع مرة أخرى؟”
إنه جيدٌ أنه فقد أصابعه! إذا كان لديه إصابة، فحتى رجل مخنث مثله سيبدو أشجع بعض الشيء. على أي حال، أريد أن أجعل علامة سكين عميقة على وجه ذلك الغبي. هذه هي الطريقة الوحيدة لإصلاح الأمر. أرجوكِ، دعيني أجعل ذلك الغبي رجلاً حقيقيًا، سموك العالي.
“نعم، آسفة. لم أكن أعرف حتى الآن، ولكن يبدو أنني كنت طفلة غبية ومعتوهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت بارباتوس.
ضحكت الفتاة، وكانت أطراف فمها ترتعش. كانت بالكاد قادرة على الحفاظ على ابتسامة محرجة على وجهها الممتلئ بالدموع. كانت هذه فوضى.
– الآلهة، يرجى أن تنظروا إلينا. فالهالة هي هنا على السطح.
“الحياة لا تطاق منذ ذهبتم. لا أشعر أنني على قيد الحياة. العالم بدون تشجيعكم وضحكاتكم. آسفة. بسبب انانيتي… هل يمكنكم العيش مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
كان الرجل يعرف بالفعل أن الفتاة أمامه كانت هشة بشكل غير متوقع. كان هناك وقت تحدث فيه هو وزملاؤه بشكل سري عن هذا الموضوع. كان من الفجور الشديد التفكير في هذا، ولكن ربما كان من الأفضل إذا لم تولد سيدتهم كملك شياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الـ500 فارس والمترجم على ذلك. ومع ذلك، كانت آراءهم تختلف بشأن طريقة الموت المناسبة. فقد اقترح بعضهم قتله بالتحمير، وآخرون اقترحوا طهيه حيًا، وقطع جلده، وقطع أطرافه، وإلقائه للأورك، وغرقه في المحيط، وما إلى ذلك. وقد اقترح 36 فكرة، لكن أولين شخصيًا أعجبته فكرة لكم وجه حتى الموت.
كانت شخصًا صادقًا وفوق كل شيء كانت شخصًا لا يمكنها الكذب على نفسها. قبلت أن تولد كملك شيطاني وفهمت بوضوح ما يعنيه العيش كذلك. في حين كان ملوك الشياطين الآخرون راضين عن السلطة التي لديهم، كانت الفتاة الوحيدة التي رفعت منجلها الحربي واستمرت في السير إلى الأمام.
– أنا مرتاحة جدًا… أنت حي.
ابتسم الرجل. هل كان قادرًا للابتسامة بعد أن أصبح جثة حية؟ لم يكن واثقًا، ومع ذلك، أراد أن يخبر الفتاة البكاءة أن كل شيء على ما يرام الآن.
كانت بارباتوس تقود حاليًا جيشًا من 5،000 جندي. من بينهم ، كان لديها حوالي 500 فارس موتى. إذا قامت بإرسال مئة منهم ، فلن يكون هذا مختلفًا عن إزالة 10٪ من جيشها بأكمله.
كان قد تم التأثيره عليه بشدة من قبلها منذ وقت طويل، ولقد قرر بالفعل أن يعيش دائمًا كمحارب من أجلها.
– لا.
“منذ مائة عام، تعهدت بدعم سيادتك حتى يوم موتي، ولكن… يبدو أنني محظوظ. يمكنني الاستمرار في العمل من أجلك حتى بعد الموت. يا سيدي، سواء كان مرة واحدة، مرتين، مائة، أو حتى ألف مرة، سأعيش دائمًا من أجلك، أنا، أولاين.”
من بين العديد من أنواع الشياطين، كان الرجل من بين الوحوش النمرية المتكبرة. كان على ساحة المعركة لمدة مائة عام، ولقد استقبل نهايته الآن. لقد مات فورًا بعد أن طعنه سيف فارس في قلبه…. هذا بالتأكيد ما حدث، لكن لماذا رأى فتاة أمامه؟
لذا، يرجى التوقف عن البكاء الأن، طلب الرجل.
0
“سيدتنا الفخورة، بارباتوس.”
صرت أسنان فرسان الموت تحدثوا في سرهم، بدءًا من أوليان، إنه يبدو أن حياة دانتاليان ستستمر لفترة أطول مما كان متوقعًا. للأسف.
انهارت ملامح الفتاة مرة أخرى. انحرف تعبيرها قبل أن تبدأ في البكاء مرة أخرى. لم يكن مثل السابق حيث كانت تبكي بهدوء. كانت تبكي بشكل عالٍ للغاية بحيث يمكن سماعها من كل اتجاه. رفع الرجل يده اليمنى ليضرب رأس الفتاة.
صدمت بارباتوس يدها على الطاولة. تحطمت الطاولة الخشبية بلا جدوى. كان عليها أن تأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة غضبها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق الـ500 فارس والمترجم على ذلك. ومع ذلك، كانت آراءهم تختلف بشأن طريقة الموت المناسبة. فقد اقترح بعضهم قتله بالتحمير، وآخرون اقترحوا طهيه حيًا، وقطع جلده، وقطع أطرافه، وإلقائه للأورك، وغرقه في المحيط، وما إلى ذلك. وقد اقترح 36 فكرة، لكن أولين شخصيًا أعجبته فكرة لكم وجه حتى الموت.
ومع ذلك، توقف بمجرد أن لاحظ مدى قبح يده. لم يكن مختلفًا عن الزومبي الآن.
حتى لا يتم الكشف عن كذبه. كان هذا صحيحًا فيما قاله دانتاليان. لم يكذب أولين.
من ناحية أخرى، كان شعر الفتاة الأبيض مشعًا. لن يستطيع الرجل أن يسامح نفسه إذا أفسد هذا العمل الفني الرائع. … من الآن فصاعدًا، ربما لن يكون قادرًا على لمس رأس الفتاة مرة أخرى. وافق الرجل على هذه الحقيقة، لكنه شعر بالمرارة أيضًا.
أراد أن يخبرها الحقيقة على الفور. أراد أن يخبرها أنه لم يكن الهجوم من قام بقطع تلك الأصابع بل دانتاليان نفسه. وبالتالي، كان يصنع مشهدًا بمفرده. للأسف، كان حاليًا خاضعًا لدانتاليان. لم يكن قد قبل دانتاليان كليًا كسيده، ولكنه لا يمكنه خيانة سيده حتى لو كان ذلك فقط باسمه.
استلقط.
كانت شخصًا صادقًا وفوق كل شيء كانت شخصًا لا يمكنها الكذب على نفسها. قبلت أن تولد كملك شيطاني وفهمت بوضوح ما يعنيه العيش كذلك. في حين كان ملوك الشياطين الآخرون راضين عن السلطة التي لديهم، كانت الفتاة الوحيدة التي رفعت منجلها الحربي واستمرت في السير إلى الأمام.
في تلك اللحظة، شيء ما استلقط يد الرجل. كانت الفتاة قد استلقطت يده بيدها. فوجئ الرجل. على ما يبدو، كان لدى سيده القدرة على قراءة أفكار الشياطين. لم تترك يده حتى وهي تبكي.
“لكن، سيدي، هناك دائمًا فرصة لحدوث شيء ما…..”
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 2 ثانية فقط، فكّر في هذه الإجابة. كان الأمر سهلًا. لقد تأمل فارس الموت أولين دائمًا فيما يمكنه فعله لإفساد حياة ذلك الغبي بأكبر قدر ممكن.
هكذا تم إنشاء <فرسان الموت>.
صدمت بارباتوس يدها على الطاولة. تحطمت الطاولة الخشبية بلا جدوى. كان عليها أن تأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة غضبها.
خمسمائة.
“سيدتنا الفخورة، بارباتوس.”
كانوا جميعًا مجهزين بدروع سوداء من الرأس إلى القدمين. زعموا أنها من أجل رفع قوتهم الدفاعية، لكن الحقيقة كانت مختلفة. لم يكنوا يريدون لسيدهم أن ترى أجسادهم التي أصبحت جثثًا حية. كان يظهر على وجه سيدهم شعور الذنب كلما رأت أجسادهم. لم يريدوا ذلك.
(للأسف ?)
رفع هؤلاء الأفراد الذين تمكنوا من خدمة سيدهم مرة أخرى سيوفهم بفخر.
بكت الفتاة بشدة أثناء حديثها.
– الآن. دعونا نذهب إلى الأمام، أخوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
– هنا والآن، نحن جيش لا يقهر ولا يموت. هنا والآن، لقد متنا بالفعل لذلك لا يمكننا أن نموت. وبالتالي، لن نعرف الهزيمة أبدًا.
“نعم، آسفة. لم أكن أعرف حتى الآن، ولكن يبدو أنني كنت طفلة غبية ومعتوهة.”
– الآلهة، يرجى أن تنظروا إلينا. فالهالة هي هنا على السطح.
“ليس جيشي اللواء الوحيد الذي سيقاتل هذه المرة. فهناك اللواءات الأخرى التي تتسابق هنا مثل حشرات الضفادع بوجود النار، لذلك لا يمكن أن نخسر حتى لو انخفضت أعدادي قليلاً.”
عادت ابتسامة سيدهم في النهاية. بدأت تمزح كما العادة.
0
كان هذا وحده كافيًا لإرضاء فرسان الموت. نعم. لم يحتاجوا إلى الذهاب إلىالجنة في السماء. إذا كان بإمكانهم رؤية ابتسامة سيدهم والقتال بجانبها، فقد وصلوا إلى الجنة بالفعل.
(أنا أتفق يجب أن نعلقه على خاذوق و نجلده حتي الموت, هذا المنحرف اللوليكون)
في اليوم الذي لم تعد الآلهة تمنح مستقبلًا لسيدهم، فإنهم سيصبحون غبارًا ويختفون حيث يعيشون على سحر سيدهم. سيكونون على وشك الانتهاء مع زملائهم وسيدهم. هذا كافٍ. لا يمكنهم طلب أكثر من ذلك. هذا ما فكر به الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هنا والآن، نحن جيش لا يقهر ولا يموت. هنا والآن، لقد متنا بالفعل لذلك لا يمكننا أن نموت. وبالتالي، لن نعرف الهزيمة أبدًا.
قبل أن يظهر هذا الغليظ الملعون الخسيس الوغد الحقير المنحرف اللص.
كان قد تم التأثيره عليه بشدة من قبلها منذ وقت طويل، ولقد قرر بالفعل أن يعيش دائمًا كمحارب من أجلها.
* * *
كانت فتاة جميلة. شعر الرجال بالإحراج عند استخدام كلمات مثل “جميلة” و “فتاة”. إنها ليست كلمات يجب على الرجال استعمالها. كان هذا النوع من التفكير عدوانيًا إلى حد ما، لكن كانت تلك الحقبة التي لا يمكن فيها البقاء على قيد الحياة إذا لم ترتدي هذه العدوانية حولك مثل درع.
“……”
(أقطعوا قضيبه وأحشروه في مؤخرتة)
صمت فارس الموت أولين.
من بين العديد من أنواع الشياطين، كان الرجل من بين الوحوش النمرية المتكبرة. كان على ساحة المعركة لمدة مائة عام، ولقد استقبل نهايته الآن. لقد مات فورًا بعد أن طعنه سيف فارس في قلبه…. هذا بالتأكيد ما حدث، لكن لماذا رأى فتاة أمامه؟
لو كان حيًا، فربما كان يتعرق بشدة الآن. كان من الإرتياح أنه ميت بالفعل. فالفتاة التي أمامه غاضبة جدًا.
خمسمائة.
“هذه… أصابع دانتاليان؟”
عاد أوليان إلى الجحيم مع مائة من رفاقه في اليوم التالي.
تحدثت الفتاة بصوت يرتجف، وهي تضغط أسنانها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرنا دانتاليان أن نخبر صاحب السمو كما يلي: لا نعرف من الذي أمر بالهجوم علي. نشتبه في أنه قد يكون أحد أرشدوقة الجحيم.
فورًا، فكر فارس الموت أولين في الإجابة المثالية لهذا السؤال. “نعم، إنها أصابعه. إنها أصابع هذا أبن عاهرة، سموك العالي. لماذا أنتِ غاضبة جدًا؟ أليس من الطبيعي أن يفقد شخصٌ أصبعًا أو اثنين على ساحة المعركة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ مائة عام، تعهدت بدعم سيادتك حتى يوم موتي، ولكن… يبدو أنني محظوظ. يمكنني الاستمرار في العمل من أجلك حتى بعد الموت. يا سيدي، سواء كان مرة واحدة، مرتين، مائة، أو حتى ألف مرة، سأعيش دائمًا من أجلك، أنا، أولاين.”
في الواقع، هذا الأمر أمر جيد. لم أكن أحب ذلك الغبي في البداية. يبدو ضعيفًا بشكل لا يصدق على الرغم من كونه حبيبك العالي. لقد ظننت أنه امرأة عندما رأيته للمرة الأولى. هذا مضحك! كيف يعتزم القيام بأي شيء وهو يبدو هكذا؟ إنه أمر سخيف. يجب أن يذهب ويموت في مكانٍ ما.
صمت فارس الموت أولين.
إنه جيدٌ أنه فقد أصابعه! إذا كان لديه إصابة، فحتى رجل مخنث مثله سيبدو أشجع بعض الشيء. على أي حال، أريد أن أجعل علامة سكين عميقة على وجه ذلك الغبي. هذه هي الطريقة الوحيدة لإصلاح الأمر. أرجوكِ، دعيني أجعل ذلك الغبي رجلاً حقيقيًا، سموك العالي.
0
في غضون 2 ثانية فقط، فكّر في هذه الإجابة. كان الأمر سهلًا. لقد تأمل فارس الموت أولين دائمًا فيما يمكنه فعله لإفساد حياة ذلك الغبي بأكبر قدر ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا مزعج، فكر الرجل. كانت ذكرياته تعود إليه ببطء. الفتاة أمامه كانت سيده. سيده التي تمتلك تفاؤلًا جميلاً. كان يريد اتباع هذا الاعتقاد إلى نهاية العالم. لهذا ترك منزله وأخذ راية سيده.
ولم يكن أولين وحده الذي يكره دانتاليان، كان عدوًا مشتركًا للفرسان الأموات الآخرين.
كانت بارباتوس تقود حاليًا جيشًا من 5،000 جندي. من بينهم ، كان لديها حوالي 500 فارس موتى. إذا قامت بإرسال مئة منهم ، فلن يكون هذا مختلفًا عن إزالة 10٪ من جيشها بأكمله.
لقد حافظ سيدتهم على برائتها لمدة لا تقل عن 2000 عام، وأخذها هذا الغبي! كما أن سيدتهم تبدو بعمر 12 أو 13 عامًا من الخارج أيضًا!
0
لا يستحق موتًا عاديًا.
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
(أنا أتفق يجب أن نعلقه على خاذوق و نجلده حتي الموت, هذا المنحرف اللوليكون)
وفقًا لقول قديم، المحاربون هم الذين يكونون شديدي الصدق ويجتمعون في لحظة نهائية واحدة. كانت الفتاة سيدة هؤلاء الأفراد. كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر كيف أن الأمر خاطئ إنكار موت المحارب.
وافق الـ500 فارس والمترجم على ذلك. ومع ذلك، كانت آراءهم تختلف بشأن طريقة الموت المناسبة. فقد اقترح بعضهم قتله بالتحمير، وآخرون اقترحوا طهيه حيًا، وقطع جلده، وقطع أطرافه، وإلقائه للأورك، وغرقه في المحيط، وما إلى ذلك. وقد اقترح 36 فكرة، لكن أولين شخصيًا أعجبته فكرة لكم وجه حتى الموت.
كانت الدموع تسقط بوضوح على خد الرجل. شعر الرجل بأن هذا الشعور غريب بالنسبة له. لم يشعر بالبرد أو الحرارة، بل كان يشعر فقط بأن شيئًا يسقط على خده ويصطدم به.
(أقطعوا قضيبه وأحشروه في مؤخرتة)
0
ومع ذلك، وعلى الرغم من أفكاره الداخلية، أجاب أولين بلطف “نعم، سموك العالي. إنهما بالتأكيد إصبعان من الأصابع اليسرى لدانتاليان، الإصبع الإبهام والإصبع الوسطى”.
– الآلهة، يرجى أن تنظروا إلينا. فالهالة هي هنا على السطح.
هزت كتفي بارباتوس.
لقد حافظ سيدتهم على برائتها لمدة لا تقل عن 2000 عام، وأخذها هذا الغبي! كما أن سيدتهم تبدو بعمر 12 أو 13 عامًا من الخارج أيضًا!
“من الذي فعل هذا؟”
حسناَ شركة WE عملتها معايا تاني. طبعاً التعويض ليكم هيكون بالطريقة التقليدية على كل تعليقين (2) فصل زيادة. (لا تعليقات مكرره)
أخبرنا دانتاليان أن نخبر صاحب السمو كما يلي: لا نعرف من الذي أمر بالهجوم علي. نشتبه في أنه قد يكون أحد أرشدوقة الجحيم.
كانوا جميعًا مجهزين بدروع سوداء من الرأس إلى القدمين. زعموا أنها من أجل رفع قوتهم الدفاعية، لكن الحقيقة كانت مختلفة. لم يكنوا يريدون لسيدهم أن ترى أجسادهم التي أصبحت جثثًا حية. كان يظهر على وجه سيدهم شعور الذنب كلما رأت أجسادهم. لم يريدوا ذلك.
صدمت بارباتوس يدها على الطاولة. تحطمت الطاولة الخشبية بلا جدوى. كان عليها أن تأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة غضبها.
خمسمائة.
“لقد أعلنت بالتأكيد أن دانتاليان هو مساعدي وحبيبي الحميم. عند مهاجمته ، يعني ذلك أنهم لا يهتمون بأنه تحت حمايتي. لا أعرف من فعل هذا ، لكنني سأظهر لهم الجحيم.”
0
أحبط أولين في داخله. كان سيده يكون هادئًا وجامحاً دائمًا ، لكنه انقض عليه رجل فاسد. …… أَه، إن سيدنا الفخور……
اشتكى أولين.
أراد أن يخبرها الحقيقة على الفور. أراد أن يخبرها أنه لم يكن الهجوم من قام بقطع تلك الأصابع بل دانتاليان نفسه. وبالتالي، كان يصنع مشهدًا بمفرده. للأسف، كان حاليًا خاضعًا لدانتاليان. لم يكن قد قبل دانتاليان كليًا كسيده، ولكنه لا يمكنه خيانة سيده حتى لو كان ذلك فقط باسمه.
كان فريق فرسان الموت خائبي الأمل لمغادرة جانب بارباتوس عندما كانت معركة كبيرة ستحدث قريبًا، لكن حماية كرامة سيدهم كانت مهمة بالنسبة لهم. أطاعوا أمرها بإخلاص.
قال أولين عن عمد
من بين العديد من أنواع الشياطين، كان الرجل من بين الوحوش النمرية المتكبرة. كان على ساحة المعركة لمدة مائة عام، ولقد استقبل نهايته الآن. لقد مات فورًا بعد أن طعنه سيف فارس في قلبه…. هذا بالتأكيد ما حدث، لكن لماذا رأى فتاة أمامه؟
“قال دانتاليان لنا أن نخبر صاحب السموكما يلي”
هزت كتفي بارباتوس.
حتى لا يتم الكشف عن كذبه. كان هذا صحيحًا فيما قاله دانتاليان. لم يكذب أولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“ربما قام أرشدوقة الفرع الجبلي بهذا ، تلك الأوغاد. لو كنا لم نكن قرب العاصمة ، فسأنزل بنفسي تلك الجحيم عليهم …… اللعنة ، هل هذا هو السبب في فعلهم هذا الآن؟ تلك الكلاب الجامحة.”
“هل تحتاجي إلى هذا المتواضع مرة أخرى؟”
أشتعلت برباتوس.
لذلك، فكروا في الأمر كأنكم تفعلون شيئًا لسيدكم الأصلي حتى لو كرهتم دانتاليان. هل فهمتم؟”
“سأعطيك مئة فارس. اذهب وأجلد المذنب.”
انهارت ملامح الفتاة مرة أخرى. انحرف تعبيرها قبل أن تبدأ في البكاء مرة أخرى. لم يكن مثل السابق حيث كانت تبكي بهدوء. كانت تبكي بشكل عالٍ للغاية بحيث يمكن سماعها من كل اتجاه. رفع الرجل يده اليمنى ليضرب رأس الفتاة.
“صاحبة السمو ، هذا كثير جدا!”
في الواقع، هذا الأمر أمر جيد. لم أكن أحب ذلك الغبي في البداية. يبدو ضعيفًا بشكل لا يصدق على الرغم من كونه حبيبك العالي. لقد ظننت أنه امرأة عندما رأيته للمرة الأولى. هذا مضحك! كيف يعتزم القيام بأي شيء وهو يبدو هكذا؟ إنه أمر سخيف. يجب أن يذهب ويموت في مكانٍ ما.
اشتكى أولين.
كان هذا وحده كافيًا لإرضاء فرسان الموت. نعم. لم يحتاجوا إلى الذهاب إلىالجنة في السماء. إذا كان بإمكانهم رؤية ابتسامة سيدهم والقتال بجانبها، فقد وصلوا إلى الجنة بالفعل.
كانت بارباتوس تقود حاليًا جيشًا من 5،000 جندي. من بينهم ، كان لديها حوالي 500 فارس موتى. إذا قامت بإرسال مئة منهم ، فلن يكون هذا مختلفًا عن إزالة 10٪ من جيشها بأكمله.
“قاتلت ببراعة وسقطت ببراعة في المعركة، وكان لقاؤك بنهايتك كمحارب أعظم نهاية بالنسبة لك. ومع ذلك … لقد أحييتك. آسفة…”
سيدخلون قريبًا في معركة كبيرة ضد جيش البشر مع العاصمة هابسبورغ على المحك. إرسال 10٪ من القوات في هذا الوقت بالتأكيد لن يكون شيئًا حكيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس بذلك.”
“لا بأس بذلك.”
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
ظلت بارباتوس قوية الشخصية.
“…”
“ليس جيشي اللواء الوحيد الذي سيقاتل هذه المرة. فهناك اللواءات الأخرى التي تتسابق هنا مثل حشرات الضفادع بوجود النار، لذلك لا يمكن أن نخسر حتى لو انخفضت أعدادي قليلاً.”
كان الرجل يعرف بالفعل أن الفتاة أمامه كانت هشة بشكل غير متوقع. كان هناك وقت تحدث فيه هو وزملاؤه بشكل سري عن هذا الموضوع. كان من الفجور الشديد التفكير في هذا، ولكن ربما كان من الأفضل إذا لم تولد سيدتهم كملك شياطين.
“لكن، سيدي، هناك دائمًا فرصة لحدوث شيء ما…..”
فورًا، فكر فارس الموت أولين في الإجابة المثالية لهذا السؤال. “نعم، إنها أصابعه. إنها أصابع هذا أبن عاهرة، سموك العالي. لماذا أنتِ غاضبة جدًا؟ أليس من الطبيعي أن يفقد شخصٌ أصبعًا أو اثنين على ساحة المعركة؟!”
“هيا هيا، أنا أعرف أنكم لا تحبون دانتاليان بشكل خاص.”
– لقد أخزيت موتك. سخرت من إيمانك كمحارب.
تنهدت بارباتوس.
لا يستحق موتًا عاديًا.
“ولكن فكروا في الأمر، أيها الأطفال. ماذا سيحدث لشرفي إذا اكتشف الناس أنني لم أفعل شيئًا بعد أن تم الهجوم على مساعدي الأقرب؟ ربما سيكون السادة اللوردات الشياطين سعداء للحصول على شيء آخر ليستهزئوا به.”
– أنا مرتاحة للغاية.
“بالطبع، أنا أيضًا غاضبة لأن دانتاليان تعرض للإصابة. أقر بهذا. ومع ذلك، يعتبر شرفي أكثر أهمية. إذا لم ندوس على حشرة، فلن يعرفوا أبدًا أنها حشرة.
0
لذلك، فكروا في الأمر كأنكم تفعلون شيئًا لسيدكم الأصلي حتى لو كرهتم دانتاليان. هل فهمتم؟”
(للأسف ?)
“فهمنا. حسب أمرك.”
قام أوليان بالتحية العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ مائة عام، تعهدت بدعم سيادتك حتى يوم موتي، ولكن… يبدو أنني محظوظ. يمكنني الاستمرار في العمل من أجلك حتى بعد الموت. يا سيدي، سواء كان مرة واحدة، مرتين، مائة، أو حتى ألف مرة، سأعيش دائمًا من أجلك، أنا، أولاين.”
كانت على حق. يجب دائمًا أن يكون كرامة الحاكم في المقدمة. كان من الصحيح أن يوبخ، لأن كرهه لدانتاليان جعله ينسى ذلك. ومع ذلك، بدلاً من توبيخه، قامت بتواسيته. لم يمكن لأوليان إلا أن يكون ممتن.
كانت هذه المشكلة، فكر الرجل بينما يشد قبضته أيضًا. لا يزال لا يستطيع أن يشعر بأي حرارة، لكن شيئًا أكثر دفئًا من أي حرارة تنتقل إليه. كان ينتقل إليه مباشرة من دون أي تلاعب……
عاد أوليان إلى الجحيم مع مائة من رفاقه في اليوم التالي.
صدمت بارباتوس يدها على الطاولة. تحطمت الطاولة الخشبية بلا جدوى. كان عليها أن تأخذ بعض الأنفاس العميقة لتهدئة غضبها.
كان فريق فرسان الموت خائبي الأمل لمغادرة جانب بارباتوس عندما كانت معركة كبيرة ستحدث قريبًا، لكن حماية كرامة سيدهم كانت مهمة بالنسبة لهم. أطاعوا أمرها بإخلاص.
“فهمنا. حسب أمرك.” قام أوليان بالتحية العسكرية.
أعطىت بارباتوس لهم كلمة وداع قبل إرسالهم مرة أخرى.
0
“أوه، صحيح. أنا أقول هذا لحرص الحذر، لكن لا تقتلوا دانتاليان وتقولوا إنه كان حادثًا أثناء القتال. ستموتون على يدي، بعد ذلك.”
– أنا مرتاحة جدًا… أنت حي.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه… أصابع دانتاليان؟”
صرت أسنان فرسان الموت تحدثوا في سرهم، بدءًا من أوليان، إنه يبدو أن حياة دانتاليان ستستمر لفترة أطول مما كان متوقعًا. للأسف.
كانت الدموع تسقط بوضوح على خد الرجل. شعر الرجل بأن هذا الشعور غريب بالنسبة له. لم يشعر بالبرد أو الحرارة، بل كان يشعر فقط بأن شيئًا يسقط على خده ويصطدم به.
(للأسف ?)
ظلت بارباتوس قوية الشخصية.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
0
لا يستحق موتًا عاديًا.
0
رفع هؤلاء الأفراد الذين تمكنوا من خدمة سيدهم مرة أخرى سيوفهم بفخر.
0
في تلك اللحظة، شيء ما استلقط يد الرجل. كانت الفتاة قد استلقطت يده بيدها. فوجئ الرجل. على ما يبدو، كان لدى سيده القدرة على قراءة أفكار الشياطين. لم تترك يده حتى وهي تبكي.
0
سيدخلون قريبًا في معركة كبيرة ضد جيش البشر مع العاصمة هابسبورغ على المحك. إرسال 10٪ من القوات في هذا الوقت بالتأكيد لن يكون شيئًا حكيمًا.
0
صمت فارس الموت أولين.
0
– لا.
0
رفع هؤلاء الأفراد الذين تمكنوا من خدمة سيدهم مرة أخرى سيوفهم بفخر.
0
رفع هؤلاء الأفراد الذين تمكنوا من خدمة سيدهم مرة أخرى سيوفهم بفخر.
0
0
حسناَ شركة WE عملتها معايا تاني. طبعاً التعويض ليكم هيكون بالطريقة التقليدية على كل تعليقين (2) فصل زيادة. (لا تعليقات مكرره)
“ربما قام أرشدوقة الفرع الجبلي بهذا ، تلك الأوغاد. لو كنا لم نكن قرب العاصمة ، فسأنزل بنفسي تلك الجحيم عليهم …… اللعنة ، هل هذا هو السبب في فعلهم هذا الآن؟ تلك الكلاب الجامحة.”
(من فضلكم الطفوا بي أنا مترجم غلبان على باب الله أصلاً ?)
كانت شخصًا صادقًا وفوق كل شيء كانت شخصًا لا يمكنها الكذب على نفسها. قبلت أن تولد كملك شيطاني وفهمت بوضوح ما يعنيه العيش كذلك. في حين كان ملوك الشياطين الآخرون راضين عن السلطة التي لديهم، كانت الفتاة الوحيدة التي رفعت منجلها الحربي واستمرت في السير إلى الأمام.
رفع هؤلاء الأفراد الذين تمكنوا من خدمة سيدهم مرة أخرى سيوفهم بفخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
