2: 45
“أعتقد أننا يجب أن نشتري عربة،” صرّح غاريت، مما جعل رين توجه عينيها نحو وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسمًا، أعاد النادل الزجاجة وغادر الغرفة. عاد بعد دقيقة وأشار إلى ماركوس ليتبعه. كان غاريت جالسًا في المكتب، وكان دفتر حسابات مفتوحًا أمامه، عندما دخل ماركوس.
كانوا حاليًا في عربة متجهة نحو الجانب الغربي من المدينة. كانوا لا يزالون شمال النهر، لكن مع اقترابهم من وجهتهم، رأوا المزيد والمزيد من الحراس خارج النوافذ.
“أفضل كمين هو الذي نصبته الفريسة لأنفسهم، لأنهم سوف يلفون الحبل بقوة ويجعلون الوتد أكثر حدة مما نستطيع. إذا امتصت كل طاقاتهم في استغلال ضعفنا، فلن يكون لديهم أي طاقة لإنفاقها في الدفاع ضد هجومنا المضاد.”
“العربات باهظة الثمن حقًا.”
“بالضبط. دعونا نلقي القليل من الجشع هناك. لا شيء كبير جدا، ولكن يكفي فقط لإظهار الصدع.” [**: يابن الإيه يا غاريت!]
“بالتأكيد، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توظيف واحدة.”
“سيأتي إلينا تحت ستار القلق، لكنه في الحقيقة سيبحث عن الضعف. لذلك، سوف نظهر له الضعف. ليس بشكل مباشر، ولكن بشكل غير مباشر. تمامًا كما يمكن لرين أن تنظر إلى منزله وتستنتج من هو، كذلك سيحاول أن يفعل بنا. أحتاج إلى عصابة موحدة على السطح، لكنها متصدعة في الأسفل. هل تفهم ما أقصد؟”
“ولكن من الذي سيقودها؟”
عندما عادوا إلى النزل، خططوا للقاء القادم، محاولين التفكير في كل تغيير ممكن في المشهد. كان بإمكان غاريت أن يخطط وينفذ كل شيء بنفسه، وكان من الممكن أن يكون أسهل من نواح كثيرة، لكن هدفه حاليًا هو تعليم رين وأوبي، وكانت هذه فرصة رائعة للبدء في تشكيل الطريقة التي يفكرون بها من خلال المشاكل. على الرغم من أن الخطة التي توصلوا إليها لم تكن دقيقة تمامًا مثل خطة غاريت، إلا أنه كان سعيدًا تمامًا بما آل بهم الأمر، وأرسلهم لبدء تنفيذ الخطة أثناء توجهه إلى مكتبه لانتظار وصول ماركوس بارو.
“أنا متأكد من أنه يمكننا العثور على شخص ما.”
“ناديني ماركوس، السيد بارو يبدو قاسيا للغاية.”
”ماذا عن الخيول؟ هل سنحتفظ بهم في النزل؟ ليس لدينا حظيرة أو إسطبل، وهم يأكلون الكثير من الطعام. بالإضافة إلى ذلك، إنهم كبيرون وينفضون، وهذا أمر مخيف.”
“بالتأكيد، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توظيف واحدة.”
“هل تخافين من الخيول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنه يمكننا العثور على شخص ما.”
“أليس كذلك؟ يمكنهم أن يأكلوك في قضمة واحدة. وهل رأيت أسنانهم؟ عملاقة.”
“شكرا لك ماركوس. دعني أتحدث إلى كارواي وأعود إليك. يبدو أنه خيار جيد. هل لديك فكرة عما ستفرضه مقابل استخدام المصنع؟”
“رين، لقد واجهت كل أنواع الوحوش والمواقف الخطرة.”
“بالتأكيد، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توظيف واحدة.”
“و؟ لا أستطيع أن أخاف من الخيول؟ الاثنان ليس لديهما اتصال ببعضهما. على أي حال، لا أعتقد أنها فكرة جيدة ويتفق أوبي معي.”
على الرغم من أنه لم يكن يركز عليه، فقد شعر بالصلات التي تربطه بالزهور المنتشرة حول النزل، وملأت المنطقة التي تطالب بها عائلة كلاين. حتى أنه كانت هناك أزهار أبعد من ذلك، تبدو وكأنها كوكبة(أو مجموعة نجوم) متنامية في ذهنه. أسفل الأرض، عمل فريق ڤايبر بجد لنقل البضائع عبر الممرات، وجلب الطعام والإمدادات الأخرى من ميناء ريفيري لبيعها في المدينة. إلى الشمال، كان بإمكانه رؤية المنارة التي هي مصنع معالجة اللحوم، مشغولة أكثر من أي وقت مضى، حتى في منتصف الليل، حيث كانوا يعملون لإطعام الجميع. في كل مكان حوله، كان هناك أفراد من العائلة يمضون في حياتهم، ويبذلون قصارى جهدهم في هذا العالم الخطير والصعب، غير مدركين ليده الخفية التي تدعمهم.
التفت غاريت لإلقاء نظرة على أوبي، ورفع حاجبيه وقوبل بنظرة رزينة.
مرتدًا قليلاً مع فوح رائحة نبيذ قوي منه، تعافى ماركوس بسرعة وابتسم.
قال غاريت، “هذا لا يبدو مؤكدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، وضع ماركوس عملة فضية على البار ووضع بطاقة اسم فوقه، ودفع كلاهما عبر البار. عند رؤية العملة، بدأ النادل في هز رأسه ثم نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد بالقرب منه. التقط كلاهما بحركة سلسة، وأومأ برأسه.
“كلا. لقد عرفته لفترة أطول مما فعلت، وأنا أعلم ذلك،” ردت رين. “بالإضافة إلى ذلك، في اجتماعنا السابق تحدثنا عن ضرورة ضبط النفقات. ماذا تسمونها؟ الإداريون الماليون؟”
بأخذ نفسًا حادًا، اشتعلت النيران في عيون أوبي وبدا أنه يريد الخروج من العربة لمطادرة بارو على الفور. أوقفه غاريت بإيماءة، وابتسم بخفة.
“إنها الإدارة المالية،” قال أوبي وعيناه تتلألأ. “إدارة الموارد بشكل صحيح لتحقيق أقصى استفادة من استخدامها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟”
“نعم، الإدارة المالية. ليس لدينا المال لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟”
“رين، أنا من يعمل على تمويل الأسرة.”
“أوه، لقد فعلت. سأذهب لزيارته غدًا.”
“هيي، هل هذا هو المكان الذي تريد رؤيته؟” سأل أوبي وهو يشير من النافذة.
“بالضبط،” قال غاريت بابتسامة. “تعالي، دعينا نجري محادثة.”
بالنظر أمامه، أومأ غاريت، وعيناه تحلقان فوق القصر المتواضع الذي يوجد في الزاوية. كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة طوابق، ويبلغ طوله ستة أقدام، ووضع حوله سياج من الحديد المطاوع، ويحيط به سياج في الفناء الصغير. تواجد في الخلف حديقة متواضعة مع نافورة متدفقة. كانت واجهة القصر منخفضة بشكل مدهش، مع ثلاث درجات رخامية محاطة بمخلوقات منحوتة تشبه نوعًا ما مثل الأسود المؤدية إلى باب خشبي بسيط مع مطرقة نحاسية. بعد عدد النوافذ، بذل غاريت قصارى جهده لتقدير حجم الأرضيات وأدرك أن كل شيء ربما كان أصغر من نزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عرض كريم للغاية، سيد بارو.”
قالت رين وهي تنفض الستارة جانباً لتنظر، “أوه، هذه لدغة كبيرة.”
“العربات باهظة الثمن حقًا.”
“ماذا تقصد؟”
“أخبرك، كان يجب أن أحصل على ترقية إلى قائد المجموعة. أنا أفضل بكثير من-”
“أنت تراقب، أليس كذلك؟ لديك عين جيدة، لأن أماكن مثل هذه من المؤكد أنها مليئة بالسلع من الدرجة الأولى. حتى أدوات المائدة ستكون درجة فوق معظم الفضة. هل تعلم أن غالبية الفضة التي يستخدمها النبلاء مطلية بالفضة فقط؟ هؤلاء الناس ربما لديهم فضية حقيقية.”
“بالضبط،” قال غاريت بابتسامة. “تعالي، دعينا نجري محادثة.”
“كيف تستطيعين قول ذلك؟” سأل أوبي كما اختفى القصر خلفهم.
بالنظر أمامه، أومأ غاريت، وعيناه تحلقان فوق القصر المتواضع الذي يوجد في الزاوية. كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة طوابق، ويبلغ طوله ستة أقدام، ووضع حوله سياج من الحديد المطاوع، ويحيط به سياج في الفناء الصغير. تواجد في الخلف حديقة متواضعة مع نافورة متدفقة. كانت واجهة القصر منخفضة بشكل مدهش، مع ثلاث درجات رخامية محاطة بمخلوقات منحوتة تشبه نوعًا ما مثل الأسود المؤدية إلى باب خشبي بسيط مع مطرقة نحاسية. بعد عدد النوافذ، بذل غاريت قصارى جهده لتقدير حجم الأرضيات وأدرك أن كل شيء ربما كان أصغر من نزله.
“البوابة، المنحوتات في الخارج. حقيقة أن شخصًا ما نفض الغبار عن عتبات النوافذ. هذه سفينة مدارة بإحكام، بدون أي مجال للتساهل. الأشخاص الذين يعيشون على هذا النحو لديهم متطلبات عالية للأشياء من حولهم، مما يعني أفضل ما في كل شيء. والأشياء الجميلة تباع بشكل أفضل. لكن هذا نصف القصة فقط. عندما يعمل كل شيء مثل آلة مزيتة جيدًا، يصبح ترسًا واحدًا في غير مكانه مرئيًا للغاية، لذلك إذا فُقد أي شيء، فهم يعرفون على الفور. والأشخاص الذين يعيشون في منازل كهذه عادة ما يكون لديهم المال لتوظيف أفضل الكلاب.”
“أعتقد ذلك. تقصد أنه عندما يغادر الرئيس الغرفة، تبدأ الغيبة والتذمر.”
مستمعًا بهدوء، أومأ غاريت.
“بالضبط. دعونا نلقي القليل من الجشع هناك. لا شيء كبير جدا، ولكن يكفي فقط لإظهار الصدع.” [**: يابن الإيه يا غاريت!]
“هذا هو منزل ماركوس بارو، من محلات بارو للسلع الراقية. منافسنا، والشخص الذي حاول قتلي في السجن.”
“كيف تستطيعين قول ذلك؟” سأل أوبي كما اختفى القصر خلفهم.
بأخذ نفسًا حادًا، اشتعلت النيران في عيون أوبي وبدا أنه يريد الخروج من العربة لمطادرة بارو على الفور. أوقفه غاريت بإيماءة، وابتسم بخفة.
“شكرا لك ماركوس. دعني أتحدث إلى كارواي وأعود إليك. يبدو أنه خيار جيد. هل لديك فكرة عما ستفرضه مقابل استخدام المصنع؟”
“شكرًا لك على شغفك، لكننا لن نتسرع في هذا الأمر. سيكون بارو على أهبة الاستعداد الآن، لأن محاولته فشلت، لكنني أظن أننا سنراه قريبًا. في الواقع، إذا كنت على حق، فسيصل إلى النزل بعد فترة وجيزة من عودتنا. لن نتخلى عن حقيقة أننا نعلم أنه هو، وبدلاً من ذلك، سنلعب جنبًا إلى جنب مع جهوده للانحراف وقيادته ببطء إلى شرك لا يمكنه الهروب منه. رين، أحد أهم الأشياء في العمل هو فهم منافسيك. أردت أن منك رؤية منزله لأنه يعطي إحساسًا جيدًا بنوع الرجل الذي نتعامل معه. الآن بعد أن رأيت ذلك، ما رأيك؟”
بالفعل، بعد ساعتين، سارت عربة صغيرة يسحبها فريق من الخيول الجميلة إلى النزل متبعثرين وقفز رجل يرتدي زيًا أنيقًا ليمسك بها. قام السائق بلف سوطه بنقرة من معصمه، ونزل وفتح الباب، مما سمح لماركوس بالنزول. عند مشاهدتهم من خلال عيون أحد الرجال الواقفين بجانب الباب، كان غاريت مندهشًا بعض الشيء لرؤية أن السائق قد أوقظ، على الرغم من أنه بعد التفكير في الأمر، كان من المنطقي أن يكون لدى ماركوس حارس معه.
“دقيق ولا يرحم.”
“سأخبر الرئيس أنك هنا. هل ترغب في تناول مشروب أثناء انتظارك؟”
“بالضبط. إنه لا يظهر أي ضعف، ويتحرك بحذر، ولا يلعب سوى توزيعات الورق التي يعرف أنه يستطيع الفوز بها. لكن، كما قلت، فهم منافسيك أمر مهم، وفي هذا الصدد، نحن متقدمون. ليس لديه فكرة عمن يتعامل معه، وقد تبين أن جميع معلوماته خاطئة، أو على الأقل غير كاملة. لذلك لن يكون أمامه خيار سوى أن يأتي ويرى بنفسه. أوبي، طلبت منك أن تأتي لأنني أريدك أن تمثل معي.”
“ماذا تقصد؟”
“بالتأكيد، أخبرني فقط ماذا أفعل.”
“لقد توقفت للتو لأرى كيف حالك، وإذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة. أعلم أن وضعك الأخير ربما يكون محرجًا للحديث عنه، لكن خسارة المال بسبب التوقف عن العمل يكون أسوأ.”
“سيأتي إلينا تحت ستار القلق، لكنه في الحقيقة سيبحث عن الضعف. لذلك، سوف نظهر له الضعف. ليس بشكل مباشر، ولكن بشكل غير مباشر. تمامًا كما يمكن لرين أن تنظر إلى منزله وتستنتج من هو، كذلك سيحاول أن يفعل بنا. أحتاج إلى عصابة موحدة على السطح، لكنها متصدعة في الأسفل. هل تفهم ما أقصد؟”
بالنظر أمامه، أومأ غاريت، وعيناه تحلقان فوق القصر المتواضع الذي يوجد في الزاوية. كان يبلغ ارتفاعه ثلاثة طوابق، ويبلغ طوله ستة أقدام، ووضع حوله سياج من الحديد المطاوع، ويحيط به سياج في الفناء الصغير. تواجد في الخلف حديقة متواضعة مع نافورة متدفقة. كانت واجهة القصر منخفضة بشكل مدهش، مع ثلاث درجات رخامية محاطة بمخلوقات منحوتة تشبه نوعًا ما مثل الأسود المؤدية إلى باب خشبي بسيط مع مطرقة نحاسية. بعد عدد النوافذ، بذل غاريت قصارى جهده لتقدير حجم الأرضيات وأدرك أن كل شيء ربما كان أصغر من نزله.
بعد التفكير للحظة، أومأ أوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو منزل ماركوس بارو، من محلات بارو للسلع الراقية. منافسنا، والشخص الذي حاول قتلي في السجن.”
“أعتقد ذلك. تقصد أنه عندما يغادر الرئيس الغرفة، تبدأ الغيبة والتذمر.”
كانوا حاليًا في عربة متجهة نحو الجانب الغربي من المدينة. كانوا لا يزالون شمال النهر، لكن مع اقترابهم من وجهتهم، رأوا المزيد والمزيد من الحراس خارج النوافذ.
“بالضبط. دعونا نلقي القليل من الجشع هناك. لا شيء كبير جدا، ولكن يكفي فقط لإظهار الصدع.” [**: يابن الإيه يا غاريت!]
“شكرًا لك باتريك،” قال غاريت وهو يلوح للنادل. “من الجميل رؤيتك مرة أخرى، سيد بارو. إلى ماذا أدين بهذه الزيارة؟”
“إنك تعطيه ما يبحث عنه بإخفائه،” قالت رين والإدراك في عينيها. “هذا مخادع.”
“رين، أنا من يعمل على تمويل الأسرة.”
مبتسمًا قليلاً، هز غاريت كتفيه.
”ماذا عن الخيول؟ هل سنحتفظ بهم في النزل؟ ليس لدينا حظيرة أو إسطبل، وهم يأكلون الكثير من الطعام. بالإضافة إلى ذلك، إنهم كبيرون وينفضون، وهذا أمر مخيف.”
“أفضل كمين هو الذي نصبته الفريسة لأنفسهم، لأنهم سوف يلفون الحبل بقوة ويجعلون الوتد أكثر حدة مما نستطيع. إذا امتصت كل طاقاتهم في استغلال ضعفنا، فلن يكون لديهم أي طاقة لإنفاقها في الدفاع ضد هجومنا المضاد.”
“رين، لقد واجهت كل أنواع الوحوش والمواقف الخطرة.”
عندما عادوا إلى النزل، خططوا للقاء القادم، محاولين التفكير في كل تغيير ممكن في المشهد. كان بإمكان غاريت أن يخطط وينفذ كل شيء بنفسه، وكان من الممكن أن يكون أسهل من نواح كثيرة، لكن هدفه حاليًا هو تعليم رين وأوبي، وكانت هذه فرصة رائعة للبدء في تشكيل الطريقة التي يفكرون بها من خلال المشاكل. على الرغم من أن الخطة التي توصلوا إليها لم تكن دقيقة تمامًا مثل خطة غاريت، إلا أنه كان سعيدًا تمامًا بما آل بهم الأمر، وأرسلهم لبدء تنفيذ الخطة أثناء توجهه إلى مكتبه لانتظار وصول ماركوس بارو.
قال غاريت، “هذا لا يبدو مؤكدًا.”
بالفعل، بعد ساعتين، سارت عربة صغيرة يسحبها فريق من الخيول الجميلة إلى النزل متبعثرين وقفز رجل يرتدي زيًا أنيقًا ليمسك بها. قام السائق بلف سوطه بنقرة من معصمه، ونزل وفتح الباب، مما سمح لماركوس بالنزول. عند مشاهدتهم من خلال عيون أحد الرجال الواقفين بجانب الباب، كان غاريت مندهشًا بعض الشيء لرؤية أن السائق قد أوقظ، على الرغم من أنه بعد التفكير في الأمر، كان من المنطقي أن يكون لدى ماركوس حارس معه.
عند وصوله أمام البار، نظر ماركوس حوله بحثًا عن ساقي، لكنه لم ير أي شخص، لذا استدار وأجرى فحصًا للبار مرة أخرى. بعد لحظة، خرج الساقي من الغرفة الخلفية، يمسح شفتيه خلسة.
“هل هذا حيث يعيش السيد كلاين؟” سأل ماركوس الرجال الذين كانوا متكئين على الحائط.
“كيف تستطيعين قول ذلك؟” سأل أوبي كما اختفى القصر خلفهم.
“نعم. يعيش الرئيس كلاين هنا،” قال أحدهم وهو يهز إبهامه باتجاه الباب. “اسأل في البار.”
“رين، أنا من يعمل على تمويل الأسرة.”
“شكرا لكم أيها السادة.”
“بالتأكيد. سآخذ كل ما هو تخصصك.”
بشق طريقه بهدوء إلى قتعة النزل، توقف ماركوس ونظر حوله، مشاهدًا بارًا محفوظًا جيدًا عبر الغرفة، وعدد قليل من الأشخاص على الطاولات الموجودة في منتصف الأرضية. كان يشق طريقه عبر الطاولات، والتقط بضع قصاصات من محادثة هامسة، لكنه لم يُظهر أنه كان يستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟”
“أخبرك، كان يجب أن أحصل على ترقية إلى قائد المجموعة. أنا أفضل بكثير من-”
“إنها الإدارة المالية،” قال أوبي وعيناه تتلألأ. “إدارة الموارد بشكل صحيح لتحقيق أقصى استفادة من استخدامها.”
“صه! هل تعرف ماذا سيحدث إذا سمعك الرئيس تقول ذلك؟”
“كلا. لقد عرفته لفترة أطول مما فعلت، وأنا أعلم ذلك،” ردت رين. “بالإضافة إلى ذلك، في اجتماعنا السابق تحدثنا عن ضرورة ضبط النفقات. ماذا تسمونها؟ الإداريون الماليون؟”
عند وصوله أمام البار، نظر ماركوس حوله بحثًا عن ساقي، لكنه لم ير أي شخص، لذا استدار وأجرى فحصًا للبار مرة أخرى. بعد لحظة، خرج الساقي من الغرفة الخلفية، يمسح شفتيه خلسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حيث يعيش السيد كلاين؟” سأل ماركوس الرجال الذين كانوا متكئين على الحائط.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عرض كريم للغاية، سيد بارو.”
مرتدًا قليلاً مع فوح رائحة نبيذ قوي منه، تعافى ماركوس بسرعة وابتسم.
مستمعًا بهدوء، أومأ غاريت.
“نعم شكرًا. أنا أبحث عن غاريت كلاين.”
“ولكن من الذي سيقودها؟”
أثناء حديثه، وضع ماركوس عملة فضية على البار ووضع بطاقة اسم فوقه، ودفع كلاهما عبر البار. عند رؤية العملة، بدأ النادل في هز رأسه ثم نظر حوله للتأكد من عدم وجود أحد بالقرب منه. التقط كلاهما بحركة سلسة، وأومأ برأسه.
على الرغم من أنه لم يكن يركز عليه، فقد شعر بالصلات التي تربطه بالزهور المنتشرة حول النزل، وملأت المنطقة التي تطالب بها عائلة كلاين. حتى أنه كانت هناك أزهار أبعد من ذلك، تبدو وكأنها كوكبة(أو مجموعة نجوم) متنامية في ذهنه. أسفل الأرض، عمل فريق ڤايبر بجد لنقل البضائع عبر الممرات، وجلب الطعام والإمدادات الأخرى من ميناء ريفيري لبيعها في المدينة. إلى الشمال، كان بإمكانه رؤية المنارة التي هي مصنع معالجة اللحوم، مشغولة أكثر من أي وقت مضى، حتى في منتصف الليل، حيث كانوا يعملون لإطعام الجميع. في كل مكان حوله، كان هناك أفراد من العائلة يمضون في حياتهم، ويبذلون قصارى جهدهم في هذا العالم الخطير والصعب، غير مدركين ليده الخفية التي تدعمهم.
“سأخبر الرئيس أنك هنا. هل ترغب في تناول مشروب أثناء انتظارك؟”
“شكرا لك ماركوس. دعني أتحدث إلى كارواي وأعود إليك. يبدو أنه خيار جيد. هل لديك فكرة عما ستفرضه مقابل استخدام المصنع؟”
“بالتأكيد. سآخذ كل ما هو تخصصك.”
“شكرًا لك باتريك،” قال غاريت وهو يلوح للنادل. “من الجميل رؤيتك مرة أخرى، سيد بارو. إلى ماذا أدين بهذه الزيارة؟”
“عصير عنب توهج الذهب،”قال النادل وهو ينزل زجاجة من الرف العلوي ويصب طول إصبع في كوب. “بإذن من الرئيس.”
“شكرًا لك على شغفك، لكننا لن نتسرع في هذا الأمر. سيكون بارو على أهبة الاستعداد الآن، لأن محاولته فشلت، لكنني أظن أننا سنراه قريبًا. في الواقع، إذا كنت على حق، فسيصل إلى النزل بعد فترة وجيزة من عودتنا. لن نتخلى عن حقيقة أننا نعلم أنه هو، وبدلاً من ذلك، سنلعب جنبًا إلى جنب مع جهوده للانحراف وقيادته ببطء إلى شرك لا يمكنه الهروب منه. رين، أحد أهم الأشياء في العمل هو فهم منافسيك. أردت أن منك رؤية منزله لأنه يعطي إحساسًا جيدًا بنوع الرجل الذي نتعامل معه. الآن بعد أن رأيت ذلك، ما رأيك؟”
“رئيسك لديه ذوق جيد.”
“بالتأكيد، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توظيف واحدة.”
مبتسمًا، أعاد النادل الزجاجة وغادر الغرفة. عاد بعد دقيقة وأشار إلى ماركوس ليتبعه. كان غاريت جالسًا في المكتب، وكان دفتر حسابات مفتوحًا أمامه، عندما دخل ماركوس.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
“شكرًا لك باتريك،” قال غاريت وهو يلوح للنادل. “من الجميل رؤيتك مرة أخرى، سيد بارو. إلى ماذا أدين بهذه الزيارة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه! هل تعرف ماذا سيحدث إذا سمعك الرئيس تقول ذلك؟”
عند فحص وجه غاريت، بدا ماركوس مرتاحًا عندما أخذ الكرسي الذي أشار إليه غاريت.
عند فحص وجه غاريت، بدا ماركوس مرتاحًا عندما أخذ الكرسي الذي أشار إليه غاريت.
“لقد توقفت للتو لأرى كيف حالك، وإذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة. أعلم أن وضعك الأخير ربما يكون محرجًا للحديث عنه، لكن خسارة المال بسبب التوقف عن العمل يكون أسوأ.”
بأخذ نفسًا حادًا، اشتعلت النيران في عيون أوبي وبدا أنه يريد الخروج من العربة لمطادرة بارو على الفور. أوقفه غاريت بإيماءة، وابتسم بخفة.
برفع حواجبه، أعطى غاريت ماركوس نظرة متشككة.
“شكرًا لك باتريك،” قال غاريت وهو يلوح للنادل. “من الجميل رؤيتك مرة أخرى، سيد بارو. إلى ماذا أدين بهذه الزيارة؟”
“أنت تعلم أننا منافسون، أليس كذلك؟”
“أليس كذلك؟ يمكنهم أن يأكلوك في قضمة واحدة. وهل رأيت أسنانهم؟ عملاقة.”
“أفعل،” قال ماركوس مع ضحكة مكتومة. “لكنني أعلم أيضًا أن التجار أمثالنا يجب أن يمثلوا جبهة موحدة ضد حرس المدينة. لقد أولت نقابة التجار اهتمامًا خاصًا بهذه القضية، وعلى الرغم من أنك لست عضوًا في النقابة حتى الآن، أعتقد أنها مسألة وقت فقط. في ضوء ذلك، يسعدني أن أعرض عليك نصف مصنعي لاستخدامك إذا كنت ترغب في استعادة إنتاجك بسرعة. مما أفهمه، كان الحراس قساة وألحقوا أضرارًا بالعديد من آلات كارواي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، الإدارة المالية. ليس لدينا المال لذلك.”
تنهد غاريت قائلاً، “هذا صحيح، ربما لن يكون المصنع جاهزًا للعمل لمدة ثلاثة أسابيع أخرى على الأقل. ربما خمسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه! هل تعرف ماذا سيحدث إذا سمعك الرئيس تقول ذلك؟”
“إذًا تعال واستخدم مصنعي،” قال ماركوس ملوحًا يده بإتساع. “كما قلت، يجب أن نلتزم نحن التجار ببعضنا البعض. لن يكون مجانيًا بالطبع، لكنني سأؤجره لك بسعر التكلفة. يمكنك حتى إحضار عمالك إذا أردت. إذا كان بعيدًا جدًا، سأقرضك عمالي. افعل ماتريد.”
“بالضبط،” قال غاريت بابتسامة. “تعالي، دعينا نجري محادثة.”
بالنظر إلى الأمر بهدوء، أومأ غاريت أخيرًا.
“لقد توقفت للتو لأرى كيف حالك، وإذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به للمساعدة. أعلم أن وضعك الأخير ربما يكون محرجًا للحديث عنه، لكن خسارة المال بسبب التوقف عن العمل يكون أسوأ.”
“إنه عرض كريم للغاية، سيد بارو.”
“إنه يريد إقراض مصنعه بسعر التكلفة، حتى نتمكن من إعادة إنتاج الصابون لدينا وتشغيله.”
“ناديني ماركوس، السيد بارو يبدو قاسيا للغاية.”
“أفعل،” قال ماركوس مع ضحكة مكتومة. “لكنني أعلم أيضًا أن التجار أمثالنا يجب أن يمثلوا جبهة موحدة ضد حرس المدينة. لقد أولت نقابة التجار اهتمامًا خاصًا بهذه القضية، وعلى الرغم من أنك لست عضوًا في النقابة حتى الآن، أعتقد أنها مسألة وقت فقط. في ضوء ذلك، يسعدني أن أعرض عليك نصف مصنعي لاستخدامك إذا كنت ترغب في استعادة إنتاجك بسرعة. مما أفهمه، كان الحراس قساة وألحقوا أضرارًا بالعديد من آلات كارواي.”
“شكرا لك ماركوس. دعني أتحدث إلى كارواي وأعود إليك. يبدو أنه خيار جيد. هل لديك فكرة عما ستفرضه مقابل استخدام المصنع؟”
“شكرا لك ماركوس. دعني أتحدث إلى كارواي وأعود إليك. يبدو أنه خيار جيد. هل لديك فكرة عما ستفرضه مقابل استخدام المصنع؟”
لمدة ساعة تقريبًا، تحدث ماركوس وغاريت حول المصنع وموقعه والقوى العاملة وقدرته. في النهاية، تحولت المحادثة إلى حكايات مسلية عن النبلاء وضحك غاريت قليلاً. كان ماركوس متحدثًا ساحرًا، ولديه نزعة سريعة وساخرة. عندما وقف أخيرًا بعد 45 دقيقة من زيارته، بدا غاريت مترددًا في السماح له بالذهاب، ورافقه طوال الطريق إلى الباب، ووعد بالحضور لزيارة المصنع في اليوم التالي مع كارواي. بعد أن كان بعيدًا عن الأنظار، استدار غاريت ورأى كل من في النزل يحدق به. مسليا، رفع إبهامه وانفجروا جميعا في الهتافات.
“أخبرك، كان يجب أن أحصل على ترقية إلى قائد المجموعة. أنا أفضل بكثير من-”
“هل تعتقد أنه صدق؟” سألت رين، واقفةً من على أحد الطاولات.
”ماذا عن الخيول؟ هل سنحتفظ بهم في النزل؟ ليس لدينا حظيرة أو إسطبل، وهم يأكلون الكثير من الطعام. بالإضافة إلى ذلك، إنهم كبيرون وينفضون، وهذا أمر مخيف.”
“أعتقد أنها بداية،” أجاب غاريت. “الحيلة هي الاستمرار في ذلك. لكنه منحنا فرصة ذهبية دون أن ندرك ذلك.”
تنهد غاريت قائلاً، “هذا صحيح، ربما لن يكون المصنع جاهزًا للعمل لمدة ثلاثة أسابيع أخرى على الأقل. ربما خمسة.”
“ماذا تقصد؟”
“شكرا لكم أيها السادة.”
“إنه يريد إقراض مصنعه بسعر التكلفة، حتى نتمكن من إعادة إنتاج الصابون لدينا وتشغيله.”
“هل تخافين من الخيول؟”
“أنت تقصد حتى يتمكن من سرقة عملياتنا،” قالت رين. “آمل أنك لم توافق.”
“أنت تراقب، أليس كذلك؟ لديك عين جيدة، لأن أماكن مثل هذه من المؤكد أنها مليئة بالسلع من الدرجة الأولى. حتى أدوات المائدة ستكون درجة فوق معظم الفضة. هل تعلم أن غالبية الفضة التي يستخدمها النبلاء مطلية بالفضة فقط؟ هؤلاء الناس ربما لديهم فضية حقيقية.”
“أوه، لقد فعلت. سأذهب لزيارته غدًا.”
بشق طريقه بهدوء إلى قتعة النزل، توقف ماركوس ونظر حوله، مشاهدًا بارًا محفوظًا جيدًا عبر الغرفة، وعدد قليل من الأشخاص على الطاولات الموجودة في منتصف الأرضية. كان يشق طريقه عبر الطاولات، والتقط بضع قصاصات من محادثة هامسة، لكنه لم يُظهر أنه كان يستمع.
“لكن هذا هو نفس إعطائه أسلوبنا في صنع الصابون،” قالت رين وجبينها ينفجر من الغضب. “لماذا… أوه… انتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، أخبرني فقط ماذا أفعل.”
“بالضبط،” قال غاريت بابتسامة. “تعالي، دعينا نجري محادثة.”
“هل تخافين من الخيول؟”
عندما غادرت رين المكتب أخيرًا، حل الليل. بعد عشاء هادئ في مكتبه، ذهب غاريت إلى غرفته وصعد إلى السرير. كانت أيامه ولياليه مرهقة مؤخرًا، لكنه شعر أن الأمور تسير على الطريق الصحيح. يبدو أن العديد من أفعاله لها تأثير ضئيل أو معدوم على المدى القصير، لكنه لم يكن يمانع في ذلك. كان يبني مكانه في هذا العالم ببطء ولكن بثبات، بتلة واحدة في كل مرة. كان لديه القدرة على إحداث نمو هائل، لكنه كان يعرف ما الذي سيفعله الإفراط في إخصاب النبات. لتنمية جذور قوية، يحتاج النبات إلى وقت، وينطبق الشيء نفسه على هذه العائلة الغريبة.
“كيف يمكنني مساعدتك؟”
وكانت عائلة. بالتأكيد، كانت مرتبطة بزهور الحلم الطفيلية المخيفة مع ميل لتجاوز إرادة مضيفهم، ولكن ما هي العائلة التي لم يكن لديها مراوغات؟ ضاحكًا على نفسه، أغمض غاريت عينيه ودخل الحلم، وظهر على عرش الحالم. لبضع دقائق جلس هناك، وعيناه مغمضتان، مستمتعًا بالدفء الذي وفره العرش. لقد توقف عن التساؤل لماذا انتهى به الأمر بهذه القطعة الأثرية الغامضة، وقبل فقط أنه جزء من حياته مثل الحلم الغريب المغطى بالضباب الذي يقع خارج بابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو منزل ماركوس بارو، من محلات بارو للسلع الراقية. منافسنا، والشخص الذي حاول قتلي في السجن.”
على الرغم من أنه لم يكن يركز عليه، فقد شعر بالصلات التي تربطه بالزهور المنتشرة حول النزل، وملأت المنطقة التي تطالب بها عائلة كلاين. حتى أنه كانت هناك أزهار أبعد من ذلك، تبدو وكأنها كوكبة(أو مجموعة نجوم) متنامية في ذهنه. أسفل الأرض، عمل فريق ڤايبر بجد لنقل البضائع عبر الممرات، وجلب الطعام والإمدادات الأخرى من ميناء ريفيري لبيعها في المدينة. إلى الشمال، كان بإمكانه رؤية المنارة التي هي مصنع معالجة اللحوم، مشغولة أكثر من أي وقت مضى، حتى في منتصف الليل، حيث كانوا يعملون لإطعام الجميع. في كل مكان حوله، كان هناك أفراد من العائلة يمضون في حياتهم، ويبذلون قصارى جهدهم في هذا العالم الخطير والصعب، غير مدركين ليده الخفية التي تدعمهم.
“ماذا تقصد؟”
بمناسبة الحيلة، قرأت من قريب ان كلمة “حيلة” و “احتال” قديما مكنتش بمعنى “خداع” و “خدع”، لكن بمعنى “ذكاء”، كانوا يستخدمها للدلالة على الذكاء والدهاء والتفكير بإستراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه! هل تعرف ماذا سيحدث إذا سمعك الرئيس تقول ذلك؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، أخبرني فقط ماذا أفعل.”
بأخذ نفسًا حادًا، اشتعلت النيران في عيون أوبي وبدا أنه يريد الخروج من العربة لمطادرة بارو على الفور. أوقفه غاريت بإيماءة، وابتسم بخفة.
“أنت تراقب، أليس كذلك؟ لديك عين جيدة، لأن أماكن مثل هذه من المؤكد أنها مليئة بالسلع من الدرجة الأولى. حتى أدوات المائدة ستكون درجة فوق معظم الفضة. هل تعلم أن غالبية الفضة التي يستخدمها النبلاء مطلية بالفضة فقط؟ هؤلاء الناس ربما لديهم فضية حقيقية.”
“هيي، هل هذا هو المكان الذي تريد رؤيته؟” سأل أوبي وهو يشير من النافذة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
