الاجتماع أخيرًا مرة أخرى بعد 300 عام
الاجتماع أخيرًا مرة أخرى بعد 300 عام
على المنصة العالية ، أصبح تعبير بِنغ السماوي أكثر هيبة ، وعيناه تتألق بِسحرٍ طفيف. يبدو أنَّ تقنية الحركة الخاصَّة بِجيانغ تشن قد أعادته إلى ماضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * سووش! *
على الرغم من استيائه من شياو وانغ تشينغ ، كان حريصًا على معرفة النتيجة. ما أراده لم يكن معجزة ، بل دليل. لٍطالما أعجب بتقنية الفراغ العظيمة بِشدة. على الرغم من أنَّ سرعة تشكيل منصة الرياح التي لا تعد ولا تحصى كانت قريبة من ذروة سرعة السماوات والأرض ، إلَّا أنَّه كان متأكدًا من أنَّ هذا لم يكن شيئًا لِسيد تقنية الفراغ العظيمة.
داخل التشكيل الكبير ، لم يُظهر جيانغ تشن أي علامة من علامات التوتر على الرغم من الموجات المرعبة والهدير العنيف لِتنانين الرياح. من ناحية أخرى ، بدا شياو وانغ تشينغ شاحبًا جدًا.
ما رآه من جيانغ تشن كان دليلًا لا مثيل له ، والذي كان كافياً لِإقناعه بأنَّ جيانغ تشن كان حقاً سليل سيادي الفراغ ، وإلَّا ، سيكون من المستحيل على خبير عالم المبجل الخالد في المرحلة المتوسطة أنْ يكون قادرًا على استخدام تقنية الفراغ العظيمة بشكل جيد .
الهدوء والثقة على وجه جيانغ تشن أثار إعجابه بشكل كبير.
حتى بِنغ السماوي نفسه لم يكن قادرًا على اكتشاف عيب واحد من تقنية حركة جيانغ تشن ، لأنَّها كانت بالفعل قريبة من الكمال.
كانت كل الأنظار على التشكيل الكبير. لقد قطع الشخصان الرشيقان بالفعل نصف المسافة ، على الرغم من أنَّه لا يزال من غير المعروف ما إذا كان جيانغ تشن سينجح في تجاوز التشكيل مع شياو وانغ تشينغ أو لا . على الرغم من ذلك ، لم يعد لدى المتفرجين فكرة أنَّ جيانغ تشن وشياو وانغ تشينغ سيموتان بالتأكيد.
على الرغم من استيائه من شياو وانغ تشينغ ، كان حريصًا على معرفة النتيجة. ما أراده لم يكن معجزة ، بل دليل. لٍطالما أعجب بتقنية الفراغ العظيمة بِشدة. على الرغم من أنَّ سرعة تشكيل منصة الرياح التي لا تعد ولا تحصى كانت قريبة من ذروة سرعة السماوات والأرض ، إلَّا أنَّه كان متأكدًا من أنَّ هذا لم يكن شيئًا لِسيد تقنية الفراغ العظيمة.
نظرًا لأنَّ المعجزة كانت تحدث أمام أعينهم ، لم يتمكنوا من تفادي ذلك.
داخل التشكيل الكبير ، لم يُظهر جيانغ تشن أي علامة من علامات التوتر على الرغم من الموجات المرعبة والهدير العنيف لِتنانين الرياح. من ناحية أخرى ، بدا شياو وانغ تشينغ شاحبًا جدًا.
اختنقت. كان جسدها يرتجف بشدة لأنَّ هذا كان بمثابة حلم لها.
الهدوء والثقة على وجه جيانغ تشن أثار إعجابه بشكل كبير.
“حسنًا.”
كان الجميع يعلم أنَّ الموجات في داخل أعماق التشكيل الكبير ستصبح أكثر ترويعًا وكثافة وقوة.
لكن من وجهة نظر جيانغ تشن ، لم تكن أعماق هذا التشكيل الكبير مختلفة عن حافة التشكيل . نظرًا لأنَّه حفظ بالفعل جميع مسارات الموجات ، يِمكنه بسهولة تجاوز العواصف من خلال أصغر الفجوات بين الرياح. لِذلك ، قوة وكثافة العواصف لن تؤثر عليه.
لكن من وجهة نظر جيانغ تشن ، لم تكن أعماق هذا التشكيل الكبير مختلفة عن حافة التشكيل . نظرًا لأنَّه حفظ بالفعل جميع مسارات الموجات ، يِمكنه بسهولة تجاوز العواصف من خلال أصغر الفجوات بين الرياح. لِذلك ، قوة وكثافة العواصف لن تؤثر عليه.
كانت ذات جمال يسقط البلاد. كانت الكآبة على وجهها يرثى لها. على الرغم من أنَّها لم تضع أي مكياج ، لم يكن هناك عيب في مظهرها الذي لا تشوبه شائبة.
* سووش! *
كانت كل الأنظار على التشكيل الكبير. لقد قطع الشخصان الرشيقان بالفعل نصف المسافة ، على الرغم من أنَّه لا يزال من غير المعروف ما إذا كان جيانغ تشن سينجح في تجاوز التشكيل مع شياو وانغ تشينغ أو لا . على الرغم من ذلك ، لم يعد لدى المتفرجين فكرة أنَّ جيانغ تشن وشياو وانغ تشينغ سيموتان بالتأكيد.
مع اهتزاز طفيف لِجسده ، تحرك هو وشياو وانغ تشينغ على بعد 7 أو 8 أميال من المكان الذي وقفوا فيه قبل لحظة. بدت العملية سهلة ومرنة كما كانت من قبل. لم تستطع أي من الرياح الكثيفة لمسهما.
كان الجو خارج التشكيل مليئاً بِالاضطراب. كان الجميع الآن يقفون على أقدامهم لأنَّهم شهدوا لِلتو ولادة معجزة.
هتف المتفرجون مرة أخرى. منذ لحظات ، كان جيانغ تشن يسافر حوالي ثلاثة أميال مع كل حركة. من المفترض أنَّ قدراته يجب أنْ تضعف بسبب كثافة الرياح وشدتها. الطريقة التي سافر بها بلا مبالاة كانت مذهلة للغاية. لن يجرؤ أحد على تصديق ذلك إذا لم يشهده بأعينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________________________
* سووش! *
كان الجو خارج التشكيل مليئاً بِالاضطراب. كان الجميع الآن يقفون على أقدامهم لأنَّهم شهدوا لِلتو ولادة معجزة.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من استعادة حواسهم ، تحرك جيانغ تشن وشياو وانغ تشينغ سبعة أو ثمانية أميال أخرى مرة أخرى.
كانت ذات جمال يسقط البلاد. كانت الكآبة على وجهها يرثى لها. على الرغم من أنَّها لم تضع أي مكياج ، لم يكن هناك عيب في مظهرها الذي لا تشوبه شائبة.
في الوقت الحالي ، يمكن لِلاثنين بالفعل رؤية الجزء الداخلي لِمنصة الرياح التي لا تعد ولا تحصى بوضوح. كانت منصة شاهقة بِحجم عشرات الأمتار. على قمة المنصة كان هناك صخرة خضراء ضخمة. فوق هذه الصخرة جلست امرأة جميلة في ملابس زرقاء فاتحة مكونة من الريش.
نهض العديد من المتفرجين على أقدامهم عندما رأوا المشهد. لم يعتقد أحد أنَّ جيانغ تشن يمكنه الوصول إلى هناك حقًا. الآن ، لم يتبق سوى ثلاثة أو أربعة أميال إلى الوجهة. لن يستغرق الأمر سوى حركة من جسد جيانغ تشن لِلوصول إلى هناك ، لكن الرياح التي تقع في هذه المسافة كانت هي الأقوى.
بدت وكأنها في العشرينات من عمرها. على الرغم من سجنها لِمدة ثلاثمائة عام والإرهاق ، إلَّا أنَّ جمالها لا يزال لا مثيل له.
حتى بِنغ السماوي نفسه لم يكن قادرًا على اكتشاف عيب واحد من تقنية حركة جيانغ تشن ، لأنَّها كانت بالفعل قريبة من الكمال.
كانت ذات جمال يسقط البلاد. كانت الكآبة على وجهها يرثى لها. على الرغم من أنَّها لم تضع أي مكياج ، لم يكن هناك عيب في مظهرها الذي لا تشوبه شائبة.
الاجتماع أخيرًا مرة أخرى بعد 300 عام على المنصة العالية ، أصبح تعبير بِنغ السماوي أكثر هيبة ، وعيناه تتألق بِسحرٍ طفيف. يبدو أنَّ تقنية الحركة الخاصَّة بِجيانغ تشن قد أعادته إلى ماضيه.
“يو إير …”
“أيها الكبير ، ابق هادئا. سأحضرك إليها. “
نادى عليها شياو وانغ تشينغ بصوت مرتعش وأجش. لقد مر أكثر من 300 عام وفي النهاية التقيا مرة أخرى. على الرغم من رباطة جأش شياو وانغ تشينغ ، لم يكن قادرًا على التحكم في عواطفه الغامرة.
لكن من وجهة نظر جيانغ تشن ، لم تكن أعماق هذا التشكيل الكبير مختلفة عن حافة التشكيل . نظرًا لأنَّه حفظ بالفعل جميع مسارات الموجات ، يِمكنه بسهولة تجاوز العواصف من خلال أصغر الفجوات بين الرياح. لِذلك ، قوة وكثافة العواصف لن تؤثر عليه.
عندما سمعت المرأة صوته اهتز جسدها وهي تدير رأسها بِسرعة. تجمدت عندما رأت شياو وانغ تشينغ من خلال العواصف.
مع اهتزاز طفيف لِجسده ، تحرك هو وشياو وانغ تشينغ على بعد 7 أو 8 أميال من المكان الذي وقفوا فيه قبل لحظة. بدت العملية سهلة ومرنة كما كانت من قبل. لم تستطع أي من الرياح الكثيفة لمسهما.
كانت تحدق عليهم مع عدم التصديق . بعد ثوان ، سقطت قطرتان من الدموع من عينيها.
على الرغم من استيائه من شياو وانغ تشينغ ، كان حريصًا على معرفة النتيجة. ما أراده لم يكن معجزة ، بل دليل. لٍطالما أعجب بتقنية الفراغ العظيمة بِشدة. على الرغم من أنَّ سرعة تشكيل منصة الرياح التي لا تعد ولا تحصى كانت قريبة من ذروة سرعة السماوات والأرض ، إلَّا أنَّه كان متأكدًا من أنَّ هذا لم يكن شيئًا لِسيد تقنية الفراغ العظيمة.
“عزيزي !”
الهدوء والثقة على وجه جيانغ تشن أثار إعجابه بشكل كبير.
اختنقت. كان جسدها يرتجف بشدة لأنَّ هذا كان بمثابة حلم لها.
لكن من وجهة نظر جيانغ تشن ، لم تكن أعماق هذا التشكيل الكبير مختلفة عن حافة التشكيل . نظرًا لأنَّه حفظ بالفعل جميع مسارات الموجات ، يِمكنه بسهولة تجاوز العواصف من خلال أصغر الفجوات بين الرياح. لِذلك ، قوة وكثافة العواصف لن تؤثر عليه.
نهض العديد من المتفرجين على أقدامهم عندما رأوا المشهد. لم يعتقد أحد أنَّ جيانغ تشن يمكنه الوصول إلى هناك حقًا. الآن ، لم يتبق سوى ثلاثة أو أربعة أميال إلى الوجهة. لن يستغرق الأمر سوى حركة من جسد جيانغ تشن لِلوصول إلى هناك ، لكن الرياح التي تقع في هذه المسافة كانت هي الأقوى.
“حسنًا.”
“يا إلهي ! هذا الطفل على وشك تجاوز التشكيل الكبير باستخدام تقنية الفراغ العظيمة فقط! “
داخل التشكيل الكبير ، لم يُظهر جيانغ تشن أي علامة من علامات التوتر على الرغم من الموجات المرعبة والهدير العنيف لِتنانين الرياح. من ناحية أخرى ، بدا شياو وانغ تشينغ شاحبًا جدًا.
“هذه معجزة بالتأكيد ، ولكن هل تعتقدون جميعًا أنه يمكنه حقًا الوصول إلى الوجهة في النهاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنَّ المعجزة كانت تحدث أمام أعينهم ، لم يتمكنوا من تفادي ذلك.
“أخشى أنه قد أتقن بالفعل تقنية الفراغ العظيمة. أعتقد أنه لن يواجه مشكلة في تجاوز المسافة الأخيرة “.
كانت هذه المنصة الطويلة هي المنطقة الآمنة التي تحيط بها الرياح العاتية. كان هذا السجن بلا شك أحد أكثر السجون رعباً في السماوات والأرض.
………………
الهدوء والثقة على وجه جيانغ تشن أثار إعجابه بشكل كبير.
صُدم الجميع ، وامتلأت وجوههم بالإثارة ، وخاصة خبراء الجزيرة الشيطانية الخالدة. لقد كانوا يشعرون بالأسف على الألم والمعاناة الذي عانى منها شياو وانغ تشينغ والقديسة على مدى الثلاثمائة سنة الماضية. كانوا يأملون جميعًا في رؤية الاثنين يجتمعان مرة أخرى ويعيشان بسعادة.
“حسنًا.”
فقد كانوا سعداء بلا شك عندما اصطحب جيانغ تشن شياو وانغ تشينغ عبر التشكيل الكبير لِمقابلة القديسة.
كان الجو خارج التشكيل مليئاً بِالاضطراب. كان الجميع الآن يقفون على أقدامهم لأنَّهم شهدوا لِلتو ولادة معجزة.
“أيها الكبير ، ابق هادئا. سأحضرك إليها. “
نادى عليها شياو وانغ تشينغ بصوت مرتعش وأجش. لقد مر أكثر من 300 عام وفي النهاية التقيا مرة أخرى. على الرغم من رباطة جأش شياو وانغ تشينغ ، لم يكن قادرًا على التحكم في عواطفه الغامرة.
شعر جيانغ تشن بالتقلب العاطفي لِشياو وانغ تشينغ ، وخشي أنْ يفعل شيئًا غبيًا مثل القفز عبر العواصف ، مما سيؤدي بالتأكيد إلى قتل نفسه على الفور.
الاجتماع أخيرًا مرة أخرى بعد 300 عام على المنصة العالية ، أصبح تعبير بِنغ السماوي أكثر هيبة ، وعيناه تتألق بِسحرٍ طفيف. يبدو أنَّ تقنية الحركة الخاصَّة بِجيانغ تشن قد أعادته إلى ماضيه.
“حسنًا.”
بدت وكأنها في العشرينات من عمرها. على الرغم من سجنها لِمدة ثلاثمائة عام والإرهاق ، إلَّا أنَّ جمالها لا يزال لا مثيل له.
استعاد شياو وانغ تشينغ رباطة جأشه ، مدركًا أنَّه من الضروري الحفاظ على الهدوء في هذا المنعطف الحاسم. على الرغم من أنَّهم وصلوا إلى الخطوة الأخيرة ، إلَّا أنها كانت أخطر خطوة على الإطلاق. أي حادث يقع في هذه المرحلة سيكون قاتلاً.
لكن من وجهة نظر جيانغ تشن ، لم تكن أعماق هذا التشكيل الكبير مختلفة عن حافة التشكيل . نظرًا لأنَّه حفظ بالفعل جميع مسارات الموجات ، يِمكنه بسهولة تجاوز العواصف من خلال أصغر الفجوات بين الرياح. لِذلك ، قوة وكثافة العواصف لن تؤثر عليه.
“دعنا نذهب.”
ما رآه من جيانغ تشن كان دليلًا لا مثيل له ، والذي كان كافياً لِإقناعه بأنَّ جيانغ تشن كان حقاً سليل سيادي الفراغ ، وإلَّا ، سيكون من المستحيل على خبير عالم المبجل الخالد في المرحلة المتوسطة أنْ يكون قادرًا على استخدام تقنية الفراغ العظيمة بشكل جيد .
اهتزَّ التشي الخاص بِجيانغ تشن ، وفي غضون بضع ومضات ، تجاوزوا العقبة الأخيرة ووصلوا إلى المنصة بأمان.
لكن من وجهة نظر جيانغ تشن ، لم تكن أعماق هذا التشكيل الكبير مختلفة عن حافة التشكيل . نظرًا لأنَّه حفظ بالفعل جميع مسارات الموجات ، يِمكنه بسهولة تجاوز العواصف من خلال أصغر الفجوات بين الرياح. لِذلك ، قوة وكثافة العواصف لن تؤثر عليه.
كانت هذه المنصة الطويلة هي المنطقة الآمنة التي تحيط بها الرياح العاتية. كان هذا السجن بلا شك أحد أكثر السجون رعباً في السماوات والأرض.
“يو إير …”
* هوا …… *
“أيها الكبير ، ابق هادئا. سأحضرك إليها. “
كان الجو خارج التشكيل مليئاً بِالاضطراب. كان الجميع الآن يقفون على أقدامهم لأنَّهم شهدوا لِلتو ولادة معجزة.
اختنقت. كان جسدها يرتجف بشدة لأنَّ هذا كان بمثابة حلم لها.
_______________________________
كانت هذه المنصة الطويلة هي المنطقة الآمنة التي تحيط بها الرياح العاتية. كان هذا السجن بلا شك أحد أكثر السجون رعباً في السماوات والأرض.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من استعادة حواسهم ، تحرك جيانغ تشن وشياو وانغ تشينغ سبعة أو ثمانية أميال أخرى مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات