التدخل في شؤون الآخرين
1061 – التدخل في شؤون الآخرين
“حسناً، انتظر هنا ، سأبلغ المشرف”.
كان من الصعب للغاية صقل بصمة الروح ولكن هذا لم يقلق جيانغ تشن. مع العلامة الخالدة في جسده ، كان متأكداً من أن القاتل لن يكتشف موقعه. إلى جانب ذلك ، أصبحت مهارته في تحول التنين قوية بشكل لا يمكن تصوره. قد تكون قادرة على صقل أي شيء ، بما في ذلك بصمة الروح . لذا ، كان يقوم بتعميم مهارة تحول التنين في محاولة لصقلها من وقت لآخر ، معتقدًا أنه سيتم امتصاصها تمامًا بسرعة قياسية.
“شكرا جزيلا ، المشرف هوانغ.”
كان ذلك في منتصف النهار. كانت المدينة تعج بالنشاطات. وكان هناك أيضا بعض الذين وصلوا إلى هنا بعرباتهم ، وكانوا يرتدون الملابس بنفس الطريقة التي كان يرتديها سكان قرية هان. جاءوا أيضا هنا لتبادل أحجار ميتا الخالدة . في هذا العصر ، كانت أعداد القرى مثل قرية هان مستحيلة العدِّ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك فهم ما أحاول قوله؟ يجب أن تكون لديك مشكلة دماغية حادة.” لقد تفاجأ جيانغ تشن بشكل مباشر.
كان الأناس العاديون مُطالبين بدفع مبلغ معين من أجل الدخول إلى مدينة يان. وفقا للقوانين التي وضعتها الولاية، يجب على جميع الذين دخلوا المدينة أن يدفعوا حجر ميتا خالد منخفض الدرجة . أما بالنسبة للمتدربين الذين جاءوا من قرى نائية ، كان حجر ميتا خالد منخفض الدرجة ببساطة باهظ الثمن. لذا ، لم يأت أحد إلى هنا من أجل المتعة، لأن حجر ميتا خالد منخفض الدرجة كان كافيًا لإعطاء تدريب الفرد دُفعة .
نظر القائد إلى هان تشانغ لينغ بعيون مليئة بالازدراء.
ولكن بسبب وجود علاقة جيدة لهان تشانغ لينغ مع الحراس ، فقد تم إعفاؤهم من دفع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة الباهظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه كونغ ، لا تتجول في الأنحاء. سنتوجه إلى مقر الولاية أولاً. بعد أن ننتهي من التبادل ، أنا شخصياً سآخذك في جولة حول المدينة لتحصل على بعض المرح” قال هان تشانغ لينغ.
“زعيم ، أنت مدهش! حتى الحراس قدموا لك ابتسامة ودية.” نظر هان كونغ إلى هان تشانغ لينغ بنظرة إعجاب.
“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”
“هذا أكيد ، لقد فقدت حساب عدد الأعشاب التي قدمتها قريتنا للولاية. هذه هي الطريقة التي كسبت بها سمعتي. ”
ركض حارس في منتصف الخالد البشري إلى جيانغ تشن ورفع كفه، ينوي صفعه.
أمسك هان تشانغ لينغ بلحيته وقال بفخر.
مع ركلة ، تم إرسال الحارس على بعد 10 أمتار من مكان الحادث، مما جعله يصرخ من الألم. نصف وجهه تورم مثل خنزير.
كانت المنطقة داخل مدينة يان أكثر حيوية من الخارج. كانت الشوارع واسعة. على الرغم من أنها كانت أول مدينة يزورها جيانغ تشن منذ وصوله إلى العالم الخالد ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بالمدينة على الإطلاق. كانت خبرته ومعرفته أبعد مما كان يراه هنا. وبالتالي ، لم يشعر بالحاجة إلى المراقبة كما يفعل الأجانب عادةً.
“يا له من مكان مهيب.” لمعت عيون هان كونغ ، كانت هذه أول مرة يأتي فيها إلى هنا.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها المجموعة إلى المدينة ، لذا لم يبدوا متحمسين مثل هان كونغ و الذي بدا مبتهجاً ومليئاً بالطاقة. اقترب أكثر ليراقب أي شيءٍ يلفت انتباهه.
“يا له من مكان مهيب.” لمعت عيون هان كونغ ، كانت هذه أول مرة يأتي فيها إلى هنا.
“آه كونغ ، لا تتجول في الأنحاء. سنتوجه إلى مقر الولاية أولاً. بعد أن ننتهي من التبادل ، أنا شخصياً سآخذك في جولة حول المدينة لتحصل على بعض المرح” قال هان تشانغ لينغ.
ترجمة: Mr. White
“حسنا ، زعيم “. أومأ هان كونج.
ولكن بسبب وجود علاقة جيدة لهان تشانغ لينغ مع الحراس ، فقد تم إعفاؤهم من دفع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة الباهظة.
يقع مقر الولاية في الجزء المركزي من مدينة يان. مع هان تشانغ لينغ ، و الذي كان على دراية بالمكان ، يقود الطريق ، وصلوا إلى بوابات المقر بسرعة كبيرة. بنيت المباني و المنشئات خلف جدران المقر . بدت البوابات الضخمة مهيبة وكان هناك ساحة فارغة ضخمة خارج البوابة. لا يجرؤ الناس عادة على الاقتراب من البوابات أو التسكع في هذه المنطقة بلا هدف لأنه يعني عدم احترام مقر الولاية – المكان الأنبل في مدينة يان.
“المشرف هوانغ ، أشك في حضور أي شخص سيأتي للتجارة مع مقر الولاية بعد ما قمت به. وأعتقد أنه يجب أن تكون قد أخذت أحجارنا الخمسين لإهدائها لضيوفك؟ ”
“يا له من مكان مهيب.” لمعت عيون هان كونغ ، كانت هذه أول مرة يأتي فيها إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدا صوت واضح من شخص ما ، ليذهل الجميع ، بما في ذلك أُناس قرية هان. كل واحد من الموجودين وجَّه اهتمامه نحو جيانغ تشن.
“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.
“حسنا ، زعيم “. أومأ هان كونج.
في هذا المكان ، كان عليهم أن يكونوا حذرين مع أفعالهم وإيماءاتهم لتجنب الإساءة إلى المقاطعة و إلَّا فإنهم سيقطعون المصدر الوحيد لأحجار ميتا الخالدة الثمينة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها المجموعة إلى المدينة ، لذا لم يبدوا متحمسين مثل هان كونغ و الذي بدا مبتهجاً ومليئاً بالطاقة. اقترب أكثر ليراقب أي شيءٍ يلفت انتباهه.
بدا أن هان كونغ صدم ، وتراجع للانضمام إلى الجزء الخلفي من المجموعة وأغلق فمه. ركض هان تشانغ لينغ نحو البوابات و ضم قبضتيه أمام الحراس. “أيها الإخوة ، نحن من قرية هان ، جلبنا بعض الأعشاب من قريتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *************************************************
“حسناً، انتظر هنا ، سأبلغ المشرف”.
يقع مقر الولاية في الجزء المركزي من مدينة يان. مع هان تشانغ لينغ ، و الذي كان على دراية بالمكان ، يقود الطريق ، وصلوا إلى بوابات المقر بسرعة كبيرة. بنيت المباني و المنشئات خلف جدران المقر . بدت البوابات الضخمة مهيبة وكان هناك ساحة فارغة ضخمة خارج البوابة. لا يجرؤ الناس عادة على الاقتراب من البوابات أو التسكع في هذه المنطقة بلا هدف لأنه يعني عدم احترام مقر الولاية – المكان الأنبل في مدينة يان.
وقال أحد الحراس في لهجة باردة بشكل لا يضاهى ، استدار وسار إلى داخل المقر. كان شيئاً مشرّفاً أن تكون حارساً للمقر ، وهذا هو السبب في أن الحراس بدَوا متغطرسين وباردين.
“حسنا ، زعيم “. أومأ هان كونج.
بعد فترة ، خرجت مجموعة أُناسٍ من الداخل. وارتدى الزعيم منهم ملابس مزركشة. لقد بدا في نفس عمر هان تشانغ لينج برأس أسمن وآذان أكبر ، لكنه امتلك وجه رجل غني. كما كانت لديه نفس قاعدة التدريب مثل هان تشانغ لينغ ، نصف خطوة للخالد الأرضي.
يقع مقر الولاية في الجزء المركزي من مدينة يان. مع هان تشانغ لينغ ، و الذي كان على دراية بالمكان ، يقود الطريق ، وصلوا إلى بوابات المقر بسرعة كبيرة. بنيت المباني و المنشئات خلف جدران المقر . بدت البوابات الضخمة مهيبة وكان هناك ساحة فارغة ضخمة خارج البوابة. لا يجرؤ الناس عادة على الاقتراب من البوابات أو التسكع في هذه المنطقة بلا هدف لأنه يعني عدم احترام مقر الولاية – المكان الأنبل في مدينة يان.
وخلفه كان أربعة أو خمسة حراس شخصيين. لم يكن أي منهم ضعيفًا حتى أن أضعفهم كان في منتصف البشري الخالد.
“رئيس ، هناك بعض الحيوانات التي لا تعرف متى تتوقف. إذا غضَضت الطرف عنهم هذه المرة ، فستواجه نفس الشيء في المرة القادمة. على الرغم من أن قرية هان ليست قوة كبيرة ، إلا أنها تتمتع بكرامتها الخاصة.” قال جيانغ تشن.
“أنت هان تشانغ لينغ؟”
ترجمة: Mr. White
نظر القائد إلى هان تشانغ لينغ بعيون مليئة بالازدراء.
“المشرف هوانغ ، ما رأيك في هذه الأعشاب؟” هان تشانغ لينغ سأل بابتسامة.
“هذا صحيح هذه هي الأعشاب التي زرعت من قبلنا شخصيا في قريتنا – قرية هان. هم أعشاب من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، أتساءل لماذا لم يخرج المشرف وو بعد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هان تشانغ لينغ مدهوشاً. سرعان ما سحب جيانغ تشن بعيدا عن المواجهة. الجميع يعلم أن هذا كان مقر الولاية ؛ وكان آخر ما يريدون فعله هو الإساءة لهم ، إلا إذا كانوا يريدون تدمير مصدرهم الوحيد من أحجار ميتا الخالدة.
ضم هان تشانغ لينج قبضاته بسرعة ، خوفا من أنه سيظهر أي علامات لعدم الاحترام.
“أنت تغازل الموت!”
“أنا هوانغ ليو ، قريب المشرف وو ، يمكنك مناداتي بالمشرف هوانغ. من الآن فصاعدا ، سوف أتعامل مع جميع المسائل التافهة مثل هذه. ”
بدا أن هان كونغ صدم ، وتراجع للانضمام إلى الجزء الخلفي من المجموعة وأغلق فمه. ركض هان تشانغ لينغ نحو البوابات و ضم قبضتيه أمام الحراس. “أيها الإخوة ، نحن من قرية هان ، جلبنا بعض الأعشاب من قريتنا”.
قال هوانغ ليو ، عندما هز رأسه ، اللحم على وجهه السمين بدأ يهتز كذلك. وبإضافة أسلوبه المتكبر و وجهه الفخور، فقد كان حثالةً نموذجيا. لقد أعطى جيانغ تشن الرغبة في ترك طبعة حذاء على وجهه.
ألقى الحارس الشخصي حقيبة تخزين الأحجار و التي سقطت بين يدي هان تشانغ لينغ.
“إذن أنت قريب المشرف وو ، اعتذاراتي لعدم الاحترام. بسرعة اجلبوا الأعشاب إلى هنا ، يا شباب! ” قال هان تشانغ لينغ.
ولكن بسبب وجود علاقة جيدة لهان تشانغ لينغ مع الحراس ، فقد تم إعفاؤهم من دفع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة الباهظة.
أحضرت المجموعة العربة بسرعة وسحبت القماش الأصفر، وكشفت عن كمية كبيرة من الأعشاب من الدرجة الأولى على عربة النقل.
كان هان تشانغ لينغ غاضبا في قلبه لكنه لم يجرؤ على إظهار غضبه على وجهه.
“المشرف هوانغ ، ما رأيك في هذه الأعشاب؟” هان تشانغ لينغ سأل بابتسامة.
كان من الصعب للغاية صقل بصمة الروح ولكن هذا لم يقلق جيانغ تشن. مع العلامة الخالدة في جسده ، كان متأكداً من أن القاتل لن يكتشف موقعه. إلى جانب ذلك ، أصبحت مهارته في تحول التنين قوية بشكل لا يمكن تصوره. قد تكون قادرة على صقل أي شيء ، بما في ذلك بصمة الروح . لذا ، كان يقوم بتعميم مهارة تحول التنين في محاولة لصقلها من وقت لآخر ، معتقدًا أنه سيتم امتصاصها تمامًا بسرعة قياسية.
“إمم ، ليست سيئةً.”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها المجموعة إلى المدينة ، لذا لم يبدوا متحمسين مثل هان كونغ و الذي بدا مبتهجاً ومليئاً بالطاقة. اقترب أكثر ليراقب أي شيءٍ يلفت انتباهه.
أومأ هوانغ ليو ، ثم أمر أحد الرجال خلفه” أعطهم أحجار ميتا الخالدة و اجلب الأعشاب إلى الداخل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع صوت واضح لصفعة . ما فاجئ الجميع أن من صُفع لم يكن جيانغ تشين ، بل كان الحارس الذي حاول أن يصفعه. بغض النظر عن بعده ، لم يرى هان تشانج لينج متى ضَرب جيانغ تشن. تم إلصاق الحارس بالأرض بصفعة واحدة فقط.
“حاضر، أيها المشرف .”
“مشاكلك الشخصية ليست من شأني. والآن بعد أن أصبحت الشخص الذي يتعامل مع هاته الأشياء ، قررت أن أقدم لك خمسين مقابل ما جلبته.” رد هوانغ ليو بابتسامة باردة.
ألقى الحارس الشخصي حقيبة تخزين الأحجار و التي سقطت بين يدي هان تشانغ لينغ.
*باا! *
“شكرا جزيلا ، المشرف هوانغ.”
يقع مقر الولاية في الجزء المركزي من مدينة يان. مع هان تشانغ لينغ ، و الذي كان على دراية بالمكان ، يقود الطريق ، وصلوا إلى بوابات المقر بسرعة كبيرة. بنيت المباني و المنشئات خلف جدران المقر . بدت البوابات الضخمة مهيبة وكان هناك ساحة فارغة ضخمة خارج البوابة. لا يجرؤ الناس عادة على الاقتراب من البوابات أو التسكع في هذه المنطقة بلا هدف لأنه يعني عدم احترام مقر الولاية – المكان الأنبل في مدينة يان.
قام هان تشانغ لينغ بضم قبضتيه ، ثم فتح للتحقق من حقيبة التخزين كالمعتاد ، لكن تعابير وجهه تغيرت في اللحظة التي نظر فيها إلى الداخل.
“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”
“المشرف هوانغ ، هناك خطأٌ ما” قال هان تشانغ لينغ مع عبوس.
أراد هان كونغ أن يبصق المزيد من الكلمات ، ولكن تم إيقافه من قبل قرويين آخرين. كل واحد منهم كان يعلم أن هذا هو مقر الولاية وأن التسبب في أي مشكلة هنا لن يجلب لهم أي فائدة. من الواضح أن المشرف الجديد قلّل السعر عن قصد ، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعلوه إلى جانب قمع غضبهم ومظالمهم ، بعد كل شيء ، لم يستطيعوا تحمل الإساءة إلى مقر الولاية.
“ما هو الشيء الخاطئ؟” سأل المشرف هوانغ بصبر نافد.
“المشرف هوانغ ، هناك خطأٌ ما” قال هان تشانغ لينغ مع عبوس.
“مع نوعية وكمية مشابهة لهاته الأعشاب ، نحصل دائمًا على 100 من حجارة ميتا خالدة منخفضة الدرجة ، ولكن لماذا حصلنا على خمسين فقط هذه المرة؟” قال هان تشانغ لينغ.
وقال أحد الحراس في لهجة باردة بشكل لا يضاهى ، استدار وسار إلى داخل المقر. كان شيئاً مشرّفاً أن تكون حارساً للمقر ، وهذا هو السبب في أن الحراس بدَوا متغطرسين وباردين.
“هذه هي قيمة الأشياء الخاصة بك. انصرف “.
“رئيس ، هناك بعض الحيوانات التي لا تعرف متى تتوقف. إذا غضَضت الطرف عنهم هذه المرة ، فستواجه نفس الشيء في المرة القادمة. على الرغم من أن قرية هان ليست قوة كبيرة ، إلا أنها تتمتع بكرامتها الخاصة.” قال جيانغ تشن.
لوح هوانغ ليو بيده ، مشيرا لهان تشانغ لينغ لأن يغادر.
“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”
“المشرف هوانغ ، لم يكن من السهل علينا القيام بزيارة إلى هذه المدينة. في المرة الماضية ، أعطانا المشرف وو مائة حجر ، لكننا الآن حصلنا على نصف تلك الكمية فقط. لن أتمكن من تقديم تفسير معقول لهذا ، هذه الأعشاب هي الجهود المجتمعة لجميع القرويين”.
“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”
كان هان تشانغ لينغ غاضبا في قلبه لكنه لم يجرؤ على إظهار غضبه على وجهه.
“مشاكلك الشخصية ليست من شأني. والآن بعد أن أصبحت الشخص الذي يتعامل مع هاته الأشياء ، قررت أن أقدم لك خمسين مقابل ما جلبته.” رد هوانغ ليو بابتسامة باردة.
“مشاكلك الشخصية ليست من شأني. والآن بعد أن أصبحت الشخص الذي يتعامل مع هاته الأشياء ، قررت أن أقدم لك خمسين مقابل ما جلبته.” رد هوانغ ليو بابتسامة باردة.
“حسنا ، زعيم “. أومأ هان كونج.
“المشرف هوانغ ، أشك في حضور أي شخص سيأتي للتجارة مع مقر الولاية بعد ما قمت به. وأعتقد أنه يجب أن تكون قد أخذت أحجارنا الخمسين لإهدائها لضيوفك؟ ”
ولكن بسبب وجود علاقة جيدة لهان تشانغ لينغ مع الحراس ، فقد تم إعفاؤهم من دفع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة الباهظة.
كان هان كونغ أول من فقد أعصابه، نظراً إلى طاقته الشابة والقوية.
“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”
“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”
“حاضر، أيها المشرف .”
حارس شخصي رد بقسوة.
الحارس الشخصي حدّق به ، و كأنه وجد الآن الدافع لتقطيع جيانغ تشن إلى ملايين القطع على الفور.
أراد هان كونغ أن يبصق المزيد من الكلمات ، ولكن تم إيقافه من قبل قرويين آخرين. كل واحد منهم كان يعلم أن هذا هو مقر الولاية وأن التسبب في أي مشكلة هنا لن يجلب لهم أي فائدة. من الواضح أن المشرف الجديد قلّل السعر عن قصد ، لكن لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعلوه إلى جانب قمع غضبهم ومظالمهم ، بعد كل شيء ، لم يستطيعوا تحمل الإساءة إلى مقر الولاية.
“شقي ، ماذا قلت؟”
“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”
“إذن أنت قريب المشرف وو ، اعتذاراتي لعدم الاحترام. بسرعة اجلبوا الأعشاب إلى هنا ، يا شباب! ” قال هان تشانغ لينغ.
فجأة ، بدا صوت واضح من شخص ما ، ليذهل الجميع ، بما في ذلك أُناس قرية هان. كل واحد من الموجودين وجَّه اهتمامه نحو جيانغ تشن.
وقال أحد الحراس في لهجة باردة بشكل لا يضاهى ، استدار وسار إلى داخل المقر. كان شيئاً مشرّفاً أن تكون حارساً للمقر ، وهذا هو السبب في أن الحراس بدَوا متغطرسين وباردين.
كان جيانغ تشن رجلا لا ينسى لطف الناس أبداً . فكيف يمكن أن يشاهد أهالي قرية هان يتعرضون للتنمر من قبل شخص آخر دون أن يفعل شيئًا حيال ذلك؟ كان يعلم أن القرويين عملوا بجد لجمع هذه الأعشاب. يجب أن يكون هذا الشخص ذو الرأس الكبير حثالة حقيقية ليقطع عمدا نصف المكافأة و التي كانت نادرة ومهمة من أجل التدريب.
ولكن بسبب وجود علاقة جيدة لهان تشانغ لينغ مع الحراس ، فقد تم إعفاؤهم من دفع أحجار ميتا الخالدة منخفضة الدرجة الباهظة.
“شقي ، ماذا قلت؟”
الحارس الشخصي حدّق به ، و كأنه وجد الآن الدافع لتقطيع جيانغ تشن إلى ملايين القطع على الفور.
الحارس الشخصي حدّق به ، و كأنه وجد الآن الدافع لتقطيع جيانغ تشن إلى ملايين القطع على الفور.
“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”
“لا تتحدث بالهراء أيها الأخ جيانغ. ينبغي أن نرحل.”
“المشرف هوانغ ، أشك في حضور أي شخص سيأتي للتجارة مع مقر الولاية بعد ما قمت به. وأعتقد أنه يجب أن تكون قد أخذت أحجارنا الخمسين لإهدائها لضيوفك؟ ”
كان هان تشانغ لينغ مدهوشاً. سرعان ما سحب جيانغ تشن بعيدا عن المواجهة. الجميع يعلم أن هذا كان مقر الولاية ؛ وكان آخر ما يريدون فعله هو الإساءة لهم ، إلا إذا كانوا يريدون تدمير مصدرهم الوحيد من أحجار ميتا الخالدة.
قال هوانغ ليو ، عندما هز رأسه ، اللحم على وجهه السمين بدأ يهتز كذلك. وبإضافة أسلوبه المتكبر و وجهه الفخور، فقد كان حثالةً نموذجيا. لقد أعطى جيانغ تشن الرغبة في ترك طبعة حذاء على وجهه.
“رئيس ، هناك بعض الحيوانات التي لا تعرف متى تتوقف. إذا غضَضت الطرف عنهم هذه المرة ، فستواجه نفس الشيء في المرة القادمة. على الرغم من أن قرية هان ليست قوة كبيرة ، إلا أنها تتمتع بكرامتها الخاصة.” قال جيانغ تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع صوت واضح لصفعة . ما فاجئ الجميع أن من صُفع لم يكن جيانغ تشين ، بل كان الحارس الذي حاول أن يصفعه. بغض النظر عن بعده ، لم يرى هان تشانج لينج متى ضَرب جيانغ تشن. تم إلصاق الحارس بالأرض بصفعة واحدة فقط.
كانت هناك أشياء في هذا العالم يمكن أن يتجاهلها ، لكن هناك بعض الأشياء التي يجب أن يتدخل فيها. إلى جانب ذلك ، لم تكن المسألة الحالية تافهة. لم يجرؤ أحد على التصرف بسبب الخوف ، لكنه ، جيانغ تشن ، لا يخشى أحداً ، حتى في هذا العالم.
“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.
” شقي ، من هو الحيوان الذي قصدته بكلامك .”
“حسناً، انتظر هنا ، سأبلغ المشرف”.
عاد هوانغ ليو ، و الذي كان قد استدار و غادر للتو، إلى البوابة بوجه غاضب. بالنسبة له ، يبدو وكأنه كان هنالك شخص ما يحاول بدأ تمرد هنا. لم يسبق له أن تعرض للإهانة في مدينة يان من قبل.
نظر القائد إلى هان تشانغ لينغ بعيون مليئة بالازدراء.
“ألا يمكنك فهم ما أحاول قوله؟ يجب أن تكون لديك مشكلة دماغية حادة.” لقد تفاجأ جيانغ تشن بشكل مباشر.
كانت هناك أشياء في هذا العالم يمكن أن يتجاهلها ، لكن هناك بعض الأشياء التي يجب أن يتدخل فيها. إلى جانب ذلك ، لم تكن المسألة الحالية تافهة. لم يجرؤ أحد على التصرف بسبب الخوف ، لكنه ، جيانغ تشن ، لا يخشى أحداً ، حتى في هذا العالم.
عندما يواجه شخصا مثيرا للاشمئزاز ، فهو بالتأكيد لن يكون مؤدبا.
“أنت تغازل الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هان تشانغ لينغ مدهوشاً. سرعان ما سحب جيانغ تشن بعيدا عن المواجهة. الجميع يعلم أن هذا كان مقر الولاية ؛ وكان آخر ما يريدون فعله هو الإساءة لهم ، إلا إذا كانوا يريدون تدمير مصدرهم الوحيد من أحجار ميتا الخالدة.
ركض حارس في منتصف الخالد البشري إلى جيانغ تشن ورفع كفه، ينوي صفعه.
“آه كونغ ، لا تتحدث بالهراء”. حذر هان الثاني.
*باا! *
“هذه هي قيمة الأشياء الخاصة بك. انصرف “.
سُمع صوت واضح لصفعة . ما فاجئ الجميع أن من صُفع لم يكن جيانغ تشين ، بل كان الحارس الذي حاول أن يصفعه. بغض النظر عن بعده ، لم يرى هان تشانج لينج متى ضَرب جيانغ تشن. تم إلصاق الحارس بالأرض بصفعة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلفه كان أربعة أو خمسة حراس شخصيين. لم يكن أي منهم ضعيفًا حتى أن أضعفهم كان في منتصف البشري الخالد.
“شخص مثلك يجرأ على مهاجمتي؟ أغرب عني”
“هو شخص وضيع؟ ماذا عنك أنت إذاً؟ سافل؟”
مع ركلة ، تم إرسال الحارس على بعد 10 أمتار من مكان الحادث، مما جعله يصرخ من الألم. نصف وجهه تورم مثل خنزير.
“هذا صحيح هذه هي الأعشاب التي زرعت من قبلنا شخصيا في قريتنا – قرية هان. هم أعشاب من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، أتساءل لماذا لم يخرج المشرف وو بعد. ”
“الأخ الكبير جيانغ رائع!”
“شقي، من أنت؟ أنت مجرد قروي وضيع. كيف تجرؤ على التحدث مع المشرف بهاته الطريقة؟ هل تريدني أن أقطع أحد ساقيك؟”
أضاءت عيون هان كونغ على الفور. لم يكن هو الوحيد ، ولكن حتى قرويو هان الآخرين حدقوا بعدم تصديق . كانت هذه هي أول مرة يشهدون فيها قوة جيانغ تشن و التي كانت شيئاً مختلفاً تماما عن مقدرته على امتصاص السم القاتل من الضفدع السام ، حيث أن تلك كانت مجرد تقنية فريدة. رؤية قدرته على إرسال منتصف البشري الخالد يحلق مع ضربة عرضية فقط ، أدهش حرفيا كل واحد منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هان تشانغ لينغ مدهوشاً. سرعان ما سحب جيانغ تشن بعيدا عن المواجهة. الجميع يعلم أن هذا كان مقر الولاية ؛ وكان آخر ما يريدون فعله هو الإساءة لهم ، إلا إذا كانوا يريدون تدمير مصدرهم الوحيد من أحجار ميتا الخالدة.
*************************************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا المكان ، كان عليهم أن يكونوا حذرين مع أفعالهم وإيماءاتهم لتجنب الإساءة إلى المقاطعة و إلَّا فإنهم سيقطعون المصدر الوحيد لأحجار ميتا الخالدة الثمينة.
ترجمة: Mr. White
“هذا أكيد ، لقد فقدت حساب عدد الأعشاب التي قدمتها قريتنا للولاية. هذه هي الطريقة التي كسبت بها سمعتي. ”
تدقيق: Tahtoh
” شقي ، من هو الحيوان الذي قصدته بكلامك .”
حارس شخصي رد بقسوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
