سيل النيازك الأحمر
نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم
شوچن اومأت وهي تجيب, “هناك متجر متعدد الأقسام بالقرب من هنا ويوجد سوبر ماركت بالطابق السفلي به.”
الرواية الأصلية بواسطة: 御 我 (Yu Wo)
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي سيكون هناك سيل من النيازك الليلة. يقولون أنه سيمكنك رؤيته طالما أن التلوث الضوئي ليس قوياً للغاية, لذا دعنا نشاهده من حديقة المنزل!”
الفصل 1 : سيل النيازك الأحمر – الترجمة بواسطة Laa Hisham
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أسنستمر بشراء المزيد؟” أصيبت شوجون بالصدمة لدرجة أنها كانت تشعر بالدوار قليلاً. كانت في حيرة كبيرة عما يجب أن تفعله.
م/م: يتم استعمال ألقاب صينية في الرواية لوصف الأخت الصغری والأخ الأكبر والأخ الأوسط لكني أفضل كتابة معنی الألقاب مباشرة لتسهيل القراءة
________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل, كانت الخطة هي المواصلة في ذلك لبضعة سنوات, وجمع مال كافي للدفع المسبق لشراء منزل صغير بحيث يكون لدي أنا وامي مكان للاستقرار. هل يجب أن أكون ممتناً لأنني لم أشتريه في ذلك الوقت؟
اذاً لقد مت حقاً؟
كل الأسماء خطأ!
أثناء جلوسي علی الكرسي المتحرك، نظرت إلی الشخص الغريب في المرآة.
بجانب, هذا الچانج شوتيان ليس شخصاً عادياً, إن اكتشف أن شبحاً مثلي قد استولی علی جسد أخاه, فمن المحتمل أن يكون من النوع الذي يضغط علی قلبه ليطلق علي النار حتی الموت.
إنه رجل جيد المظهر, أو ربما علي القول فتی جيد المظهر؟
لين-بو وشوچن كانا منذهلين, سأل لين-بو بحيرة, “سيدي الصغير, هل أنت جاد؟”
لم يبد كبيراً, ربما بالسابعة او الثامنة عشر. نظراً لأنه كان في غيبوبة لفترة طويلة فقد بدا مرهقاً وهزيلاً لكنه مع ذلك حافظ علی مظهره الجميل. حواجب سميكة, عيون كبيرة, مع ملامح وجه تشبه اخته الصغری ولكن مع أنف طويل مستقيم يمثل أخاه الأكبر, إنهم بلا شك ثلاثة أشقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، ينبغي أن أكون بأسيا! أهذا ليس العالم الذي أنا منه حتی؟ أنا لم أسافر إلی الماضي بل بالأحری إلی عالم مختلف كلياً!
“أخي, هل تريدني أن آخذك في جولة حول المنزل؟”
بعد التحدث إلى الأبد علی الهاتف, احمر وجه شوچن وسلمتني الهاتف وقالت في صوت رفيع, “أخي الأكبر لا يصدقني، إنه يريد التحدث معك مباشرة.”
نظرت الأخت الصغری من خلف الباب. كانت تبتسم, وإن كانت ابتسامة مصطنعة إلی حد ما كما لو كانت قلقة من أنني سأرفض طلبها.
أيمكن ان يكون هذا “عالم موازي؟” سمعت الناس يقولون أن العالم يتكون من العديد من العوالم المتشابهة اللي تتفرع بالتوازي… إن كان الأمر كذلك, لا تخبرني بأنني قد أواجه نسخة أخری من نفسي؟ سيكون هذا غريباً جداً.
بقيت صامتاً وراقبت ابتسامتها وهي تزداد توتراً حتی لم يعد بإمكاني التحمل وسئلتها, “ألا يجب عليكِ الذهاب إلی المدرسة؟”
أيمكن ان يكون هذا “عالم موازي؟” سمعت الناس يقولون أن العالم يتكون من العديد من العوالم المتشابهة اللي تتفرع بالتوازي… إن كان الأمر كذلك, لا تخبرني بأنني قد أواجه نسخة أخری من نفسي؟ سيكون هذا غريباً جداً.
“لقد أخذت إجازة.” رأت الأخت الصغری أنني مازلت صامتاً ثم أضافت بسرعة, ” لقد منحني أخي الأكبر إذناً! لقد قال أنه يجب علي أن ابقی بالمنزل وأنه من الأفضل لو بقي شخص قريب منك معك لذلك أخذت إجازة لمدة أسبوعين. وعطلة الصيف قريبة علی أي حال لذا فهذه ليست مشكلة كبيرة, لن يؤخر عملي الدارسي!”
مهلاً, أي حقبة هذه علی أي حال؟ أمسكت فجأة بيد شوچن وسئلت مستعجلاً, “في أي عام نحن؟”
بإقتراب العطلة الصيفية, ألا يعني هذا أن الوقت قد حان تقريبا للإختبارات انهائية؟ ابتسمت واخترت بألا اتحدث.
في اللحظة التي دخلنا فيها السوبر ماركت, أشرت إلى جبل من الأرز المعبأ.
“بالتأكيد, لنذهب في جولة.”
اهدأ, سيكون الأمر علی ما يرام, أخذت نفساً عميقاً واستمريت بطرح بعض الأسئلة المختلفة, “لكم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟”
تنهدت الأخت الصغری وهرعت لدفع الكرسي. بمجرد الخروج من الغرفة, مررنا عبر ممر قصير عند طريقنا إلی الدرج. كان تصميم الطابق نصفي, يمكنك أن تری غرفة الطعام بالأسفل تحتوي على أثاث بسيط لكن جيد, فقط مجموعة الأرائك الجلدية السوداء بدت نوعاً ما باهظة الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفففف! أردت أن انفجر ضاحكاً, كان هذا سخيفاً جداً, قرميدة تقع علی فتی لينتهي ثم يحل محله شخص غير مرغوب فيه والذي لم يكن إنساناً ولا شبحاً.
فتحت فمي للسؤال عن أشياء لكن لم أعرف كيف أخاطبها, كان من الصعب جداً علي دعوتها بـ”الأخت الصغری” لذا اضطررت إلی سؤالها, “ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكرونة سريعة التحضير ، لحم مشذب ، سلع معلبة ، شوكولاتة ، حلويات ، غالونات من ماء ، مشروبات ، ورق تواليت ، بطاريات … تيار لا نهاية له من الموارد الهامة نُقل علی الشاحنة, وبعد لحظة تفكير, حتی صناديق من الحفاضات القطنية حُملت علی الشاحنة. لن أحتاج أبدًا لاستخدامها في هذه الحياة, لكن شوچن ستفعل.
بدت مندهشة، وأجابت في نبرة ألم, “چانج شوچن.”
“ثمانية عشر عاماً, لقد دخلت الجامعة بالفعل.”
شعرت بالصدمة لسماع كلمة “چن”, ولم يسعني إلا أن أشعر بالقرب لتلك الفتاة, واصلت سؤالها “ما اسم أخي الأكبر؟”
بقولي لكل هذا, لقد قمت بالفعل بكل ما بوسعي, إن كان لا يزال يرفض العودة فهذا شيء ليس بيدي, يمكنني فقط الدعاء بأن لا شيء سيحدث بالواحد والعشرين من يونيو, في حالة حدوث شيئاً فعلاً, هذه المرة لا أريد أن أعيشه.
“چانج شوتيان.”
لذا علي أن استمر بالتظاهر بفقدان ذكرياتي! حتی لو ازدادت شكوكهم, طالما أنني لا أعترف بحقيقة أن شاغل هذا الجسد قد تغير, لا أعتقد انهم سيجرؤون علی فعل شيء لأخاهم!
عُدت بذاكرتي إلی الأمس ثم سئلت, “إذن أولئك الزوجان من الأمس هم والداينا؟”
“آسف، لقد كنت غير صبور.” اعتذرت من البداية ثم انتقلت إلی قلب الموضوع. “أخي الأكبر, أين أنت؟”
“امم, لا. إنهما العم والعمة. نحن نعيش معهم منذ أن كنا صغار.”
أنا لا أبكي… تماماً عندما كنت علی وشك التحدث, أدركت أن خدي به شعور بالبرد, بلمسي علمت انها دموع، لكن أكانت دموعي أم دموعها؟
نظرت إليها غير فاهم.
لم يبد كبيراً, ربما بالسابعة او الثامنة عشر. نظراً لأنه كان في غيبوبة لفترة طويلة فقد بدا مرهقاً وهزيلاً لكنه مع ذلك حافظ علی مظهره الجميل. حواجب سميكة, عيون كبيرة, مع ملامح وجه تشبه اخته الصغری ولكن مع أنف طويل مستقيم يمثل أخاه الأكبر, إنهم بلا شك ثلاثة أشقاء.
“لقد توفی والدينا في حادث سيارة.”
شوچن خفضت رأسها وقالت بهدوء “لقد توفيا قبل عشر سنوات.”
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
بسماعي لهذا, تذكرت فجأة شيئاً مهماً آخر وسئلتها, “كم عمري؟”
شوچن اومأت وهي تجيب, “هناك متجر متعدد الأقسام بالقرب من هنا ويوجد سوبر ماركت بالطابق السفلي به.”
“ثمانية عشر عاماً, لقد دخلت الجامعة بالفعل.”
بإقتراب العطلة الصيفية, ألا يعني هذا أن الوقت قد حان تقريبا للإختبارات انهائية؟ ابتسمت واخترت بألا اتحدث.
ثمانية عشر… كنت عاجزاً عن التحدث, كان من المفترض أن أكون في الخامسة والثلاثين من عمري, اذاً اظن أن هذا هو المجيء الثاني لربيع الشباب بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن, هل سينهار عالمي مرة أخری؟
“في الأصل, عندما ذهبت إلی الجامعة, أراد أخي الأكبر أن يذهب الجميع سويا للاحتفال, نحن حتی جعلنا العم والعمة يعودوا لكي يذهبوا معنا, لكن…”
“من هنا؟” ناديت بصوت حاد.
بدت شوچن حزينة للغاية، وقلبي شعر بالألم فجأة.
“لقد أخذت إجازة.” رأت الأخت الصغری أنني مازلت صامتاً ثم أضافت بسرعة, ” لقد منحني أخي الأكبر إذناً! لقد قال أنه يجب علي أن ابقی بالمنزل وأنه من الأفضل لو بقي شخص قريب منك معك لذلك أخذت إجازة لمدة أسبوعين. وعطلة الصيف قريبة علی أي حال لذا فهذه ليست مشكلة كبيرة, لن يؤخر عملي الدارسي!”
“ماذا حدث؟” أصبحت فضولياً فجأة – كيف لطفل عمره ثمانية عشر عاماً أن يموت بهذه البساطة؟
“أخي؟”
“قرميدة وقعت من جدار مبني أصابت رأسك.”
الفصل 1 : سيل النيازك الأحمر – الترجمة بواسطة Laa Hisham
بفففف! أردت أن انفجر ضاحكاً, كان هذا سخيفاً جداً, قرميدة تقع علی فتی لينتهي ثم يحل محله شخص غير مرغوب فيه والذي لم يكن إنساناً ولا شبحاً.
العشرون من يونيو, الضباب الأسود.
“أخي, لا تبكي!” عانقتني شوچن فجأة, علی الرغم من أنها كانت تخبرني بألا أبكي, بدت وكأنها علی وشك الانفجار في البكاء نفسها, واستمرت في طمأنتي, “لقد ساعدك أخي الأكبر في الحصول علی إجازة من الجامعة. يمكنك الذهاب بمجرد أن تتحسن, لن يستغرق الأمر طويلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت شوچن من الخوف, حدقت بخطر علی الشخص الذي يقترب. لقد كان غريباً, رجل متوسط العمر لم أراه بعد في المنزل.
أنا لا أبكي… تماماً عندما كنت علی وشك التحدث, أدركت أن خدي به شعور بالبرد, بلمسي علمت انها دموع، لكن أكانت دموعي أم دموعها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه الفتاة التي أمامي كانت لطيفة حقاً, وهي حتی لديها أخ أكبر يحميها. إن أمكن, أريد مساعدتهم أولاً, ربما أجد مكاناً آمناً نسبياً, أخزن بعض الموارد ثم بمجرد الانتهاء من هذا, آمل أن يكون الأمر أسهل عليهم.
قمت بدفن وخزة الحزن وواصلت السؤال عن أشياء كان من المفترض أن أعرفها. “كم عمرك وكم عمر أخي الأكبر؟”
أخرجت بطاقتي الائتمانية, وبدأت أشعر بالقلق قليلاً من أن الحد لن يكون كافيًا. ولكن بعد تمرير البطاقة, قام المدير بتسليم الإيصال بابتسامة ألف واط, لذا يبدو أن حد البطاقة كان كافيًا. ألقيت نظرة على الفاتورة التي وصلت إلى أكثر من ثلاثمائة ألف, لذلك ربما كانت هذه البطاقة دون أي حد من الأساس. من المحال على چانج شوتيان أن يكون شيئًا بسيطًا كرئيس شركة تصميم صغيرة.
“أخي الأكبر في السابعة والعشرين, وأنا في الخامسة عشر.” يبدو أن شوچن كانت تفهم أنني أريد معرفة المزيد عن تلك العائلة, لذا استمرت بالحديث دون مطالبتي.
ما زلت أتذكر الأخبار التي تصف هذا الحدث في اليوم التالي: أضواء وردية متدفقة جميلة للغاية لدرجة أنه بمجرد رؤيتها, يمكنك الموت دون ندم بعد ذلك.
“بعد وفاة أمي وأبي قبل عشر سنوات, انتقلنا إلی منزل عمنا, العم والعمة ليس لديهم أي أطفال, إنهم يعاملونا كما لو كنا أطفالهم لكنهم كثيرا ما يسافرون وبالكاد يكونوا في المنزل. أخي الأكبر نفس الشيء, لذا في العادة إنه أنا وانت فقط من نكون بالمنزل.”
بسماعي لهذا, تذكرت فجأة شيئاً مهماً آخر وسئلتها, “كم عمري؟”
اومأت رأسي ثم تذكرت فجأة شيئاً آخر احتاجت لسؤاله. “كان هناك رجل وامرأة آخران في المستشفى بالأمس, من كانوا؟”
عبست شوچن, ولكنني أصررت بعناد. وانتهی بها الحال بالموافقة. “حسنًا, سأطلب من لين-بو القيادة.”
“أحدهما هو سكرتير أخي الأكبر ويدعی چينج شين, والأخری هي حارسته الشخصية وتدعی سينج يوشين.”
بناءً على طلباتها المتكررة, رفعت رأسي للنظر إلی السماء. في عصر كهذا حيث كان من المستحيل تقريبًا رؤية النجوم, كانت سماء الليل بأكملها ممتلئة بالفعل بسيل من النيازك. كان رائعا, جميلا بما فيه الكفاية ليسلب نفس المرء.
لقد رمشت. ذلك الأخ الأكبر لديه حارس شخصي؟ أهو غني…؟ مهلاً, هذه الأسماء ومهنهم لا تتناسب؟ التفت لأعطيها نظرة شك.
بينما كنت أتناول العشاء, اختفت سعادة شوچن, لكن الكأس الذي كان بيدي قد تحطم من قبضتي وتمت السيطرة علي جسدي بواسطة قشعريرة جعلت حتی أسناني ترتعد.
ضحكت شوچن عندما رأت تعبيري وقالت, “نعم، السكرتير رجل والحارس الشخصي امرأة.”
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
حسناً…
كان هناك ناس يشيرون علينا بالفعل, لكني لم أهتم. طالما نستطيع النجاة, قليل من الاحراج الآن كان لا شيء, بالأحری, مدير السوبر ماركت كان يسأل بقلق عما إذا كان بإمكاننا سداد الفاتورة أولاً, حتی يكون الأمر أكثر ملاءمة لهم لتوصيل البضائع. صراحةً, اعتقد أن هذا كان مجرد عذر له وأنه كان خائفًا من أنني لن أتمكن من الدفع وكل جهدهم هذا سيكون علی لا شيء.
“نحن أغنياء؟” كنت فضوليا بعض الشيء. المنزل بدا جميلاً, والكرسي المتحرك الذي كنت أجلس عليه كان جيداً نظراً لأن شوچن كانت قادرة على اصطحابي لأسفل الدرج به. لذا هذه العائلة علی الأقل كانت في وضع جيد, صحيح؟
“چنچن” لقد صرخت. “عاودي الإتصال بأخي الأكبر, لا يهمني كيف, فقط أخبريه أن يعود إلی هنا حالاً. أخبريه أنني أموت! أسرعي!”
“أظن أننا كذلك؟” أجابت شوچن بشكل غير مؤكد, “سمعت أخي الأكبر يقول أن عائلتنا في الأصل كانت غنية جداً, لكن عندما توفی أبي وأمي انخفضت قيمة الأسهم لدينا وواجهنا بعض المشاكل بالسيولة المالية، العم والعمة كانا علماء آثار، لذلك لم يكونوا علی دراية بتلك الأشياء وبهذا سُرقت الشركة بواسطة المدراء التنفيذيين الآخرين. في ذلك الوقت بدا أننا خسرنا الكثير من الأموال لذلك لا يزال العم يشعر بكثير من الذنب بخصوص ذلك حتی الآن.”
“لقد أخذت إجازة.” رأت الأخت الصغری أنني مازلت صامتاً ثم أضافت بسرعة, ” لقد منحني أخي الأكبر إذناً! لقد قال أنه يجب علي أن ابقی بالمنزل وأنه من الأفضل لو بقي شخص قريب منك معك لذلك أخذت إجازة لمدة أسبوعين. وعطلة الصيف قريبة علی أي حال لذا فهذه ليست مشكلة كبيرة, لن يؤخر عملي الدارسي!”
لقد عبست, حدسي يخبرني بأن الأمر كان مدبراً.
“لقد توفی والدينا في حادث سيارة.” شوچن خفضت رأسها وقالت بهدوء “لقد توفيا قبل عشر سنوات.”
“أخي, لا تقلق” يبدو أن شوچن فهمت انطباعي خطأ، وهرعت لتهدأتي, “مازال لدينا مال, وشركة التصميم الخاصة بأخي الأكبر تستمر في جني الأرباح أيضاً, رغم أنها شركة صغيرة إلا أنه قال انها ستكون أكثر من كافية لنا, وللعم والعمة أيضاً, لذا علينا فقط أن نركز علی الدراسة.”
ما زلت أتذكر الأخبار التي تصف هذا الحدث في اليوم التالي: أضواء وردية متدفقة جميلة للغاية لدرجة أنه بمجرد رؤيتها, يمكنك الموت دون ندم بعد ذلك.
عند النظر إلی شوچن, شعرت فجأة أن چانج شوتيان أخ أكبر رائع, كان يحمي أخاه وأخته جيداً لدرجة أنهم لم يكونوا يعرفوا أي شيء علی الإطلاق, عليهم فقط أن يركزوا علی دراستهم.
هذا جعلني أتردد. إذا لم يحدث شيء حقًا, فكل هذا سيكون مضيعة للمال. حتى لو استخدمنا السلع ببطء, لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في هذه العائلة, لذلك كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن نستهلكه. إضافة إلى ذلك, كانت هناك بعض الأشياء التي لن نحتاجها أبدًا, مثل السكاكين.
إنها شركة تصميم صغيرة ومع ذلك يحتاج رئيسها إلی حارس شخصي علی مدار الساعة طوال أيام الأسبوع؟
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
لم أكن أعرف أي نوع من الأعمال چانج شوتيان يقوم به ليحتاج إلی حارس شخصي, لكن علي الرغم من أن الحاضر لم يكن مثل “تلك الحقبة” إلا أن الأمور هنا لم تكن سلمية كلياً أيضاً.
“أخي, أخي, انظر!” فتحت شوچن نافذة السيارة وأشارت إلی الخارج بحماس. بتعقل, قام لين-بو بركن السيارة حتی يدعها تخرج رأسها بأمان.
مهلاً, أي حقبة هذه علی أي حال؟ أمسكت فجأة بيد شوچن وسئلت مستعجلاً, “في أي عام نحن؟”
هذا جعلني أتردد. إذا لم يحدث شيء حقًا, فكل هذا سيكون مضيعة للمال. حتى لو استخدمنا السلع ببطء, لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في هذه العائلة, لذلك كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن نستهلكه. إضافة إلى ذلك, كانت هناك بعض الأشياء التي لن نحتاجها أبدًا, مثل السكاكين.
امتلأ وجه شوچن بالدهشة, وأجابت بسرعة “2015. مازلنا في يونيو, لا تقلق يا أخي, أنت لم تكن فاقداً للوعي لمدة طويلة.”
اهدأ, أعني, أنت مت مرة بالفعل, ماذا هناك لتخاف منه؟
بسماعي لذلك العام, تجمد قلبي ولم أستطع الكلام, فقط تمكنت من إجبار الكلمات علی الخروج, “أي يوم؟”
لقد رمشت. ذلك الأخ الأكبر لديه حارس شخصي؟ أهو غني…؟ مهلاً, هذه الأسماء ومهنهم لا تتناسب؟ التفت لأعطيها نظرة شك.
“التاسع عشر”
بينما كنت أتناول العشاء, اختفت سعادة شوچن, لكن الكأس الذي كان بيدي قد تحطم من قبضتي وتمت السيطرة علي جسدي بواسطة قشعريرة جعلت حتی أسناني ترتعد.
اللعنة…
چانج شوتيان أخرج زفيراً وقال يائساً, “شويو, هذا مجرد حلم.”
لن ينسی أحد ما حدث بيوم 21 يونيو عام2015،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة على هراء “الموت دون ندم” هذا.
اليوم الذي انهار فيه عالم الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه الفتاة التي أمامي كانت لطيفة حقاً, وهي حتی لديها أخ أكبر يحميها. إن أمكن, أريد مساعدتهم أولاً, ربما أجد مكاناً آمناً نسبياً, أخزن بعض الموارد ثم بمجرد الانتهاء من هذا, آمل أن يكون الأمر أسهل عليهم.
والآن, هل سينهار عالمي مرة أخری؟
عدا أنني لم أرغب حقاً بأن أَمُرَ بذلك العالم وبتلك الأشياء مرة أخری, إذا كنت مضطراً حقاً علي تجربة كل ذلك من جديد, عندها سأنتحر عندما تأتيني الفرصة!
“أخي, ما الخطب, أخي؟ سآخذك إلی الطبيب!” هرعت شوچن لتقلني.
“أخي؟”
“إنه لا شيء.” سرعان ما أمسكت يدها وطمأنتها, “أنا بخير, بضعة أسئلة أخری فقط, في أي بلد نحن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي سيكون هناك سيل من النيازك الليلة. يقولون أنه سيمكنك رؤيته طالما أن التلوث الضوئي ليس قوياً للغاية, لذا دعنا نشاهده من حديقة المنزل!”
اهدأ, أعني, أنت مت مرة بالفعل, ماذا هناك لتخاف منه؟
هذا جعلني أتردد. إذا لم يحدث شيء حقًا, فكل هذا سيكون مضيعة للمال. حتى لو استخدمنا السلع ببطء, لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في هذه العائلة, لذلك كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن نستهلكه. إضافة إلى ذلك, كانت هناك بعض الأشياء التي لن نحتاجها أبدًا, مثل السكاكين.
عدا أنني لم أرغب حقاً بأن أَمُرَ بذلك العالم وبتلك الأشياء مرة أخری, إذا كنت مضطراً حقاً علي تجربة كل ذلك من جديد, عندها سأنتحر عندما تأتيني الفرصة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر إلی شوچن, شعرت فجأة أن چانج شوتيان أخ أكبر رائع, كان يحمي أخاه وأخته جيداً لدرجة أنهم لم يكونوا يعرفوا أي شيء علی الإطلاق, عليهم فقط أن يركزوا علی دراستهم.
لكن هذه الفتاة التي أمامي كانت لطيفة حقاً, وهي حتی لديها أخ أكبر يحميها. إن أمكن, أريد مساعدتهم أولاً, ربما أجد مكاناً آمناً نسبياً, أخزن بعض الموارد ثم بمجرد الانتهاء من هذا, آمل أن يكون الأمر أسهل عليهم.
أظن أنها ليست قادرة على أن تقول أكاذيب مثل “أخي سيموت.”
“همم؟ أخي, كيف لك أن تنسی ذلك حتی؟”
اتسعت أعين شوچن ولكن علی الرغم من دهشتها إلا أنها مازالت ترد بطاعة, “نحن في چنجو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمانية عشر… كنت عاجزاً عن التحدث, كان من المفترض أن أكون في الخامسة والثلاثين من عمري, اذاً اظن أن هذا هو المجيء الثاني لربيع الشباب بالنسبة لي.
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أياً كان, طالما أن “ذلك” لن يحدث, انس رؤية نسخة أخری مني, حتی لو كان هناك بضعة مئات مني, فلن يهم!
مصدوم ومرتاب، لم أستطع سوي الاستمرار بطرح الأسئلة. “كم عدد قارات العالم؟”
جاء الرد بـ”نعم” من الهاتف, ثم قام بتحذيري, “شويو، لقد أخفت شوچن.”
“سبعة” تعبير شوچن يزداد غرابة, لكني لا أهتم برفع شكوكها. دعنا فقط نتأكد من بعض الأشياء أولاً!
شعرت بالصدمة لسماع كلمة “چن”, ولم يسعني إلا أن أشعر بالقرب لتلك الفتاة, واصلت سؤالها “ما اسم أخي الأكبر؟”
هذا الرقم صحيح, لقد عبست وسئلتها,
“أي سبعة؟”
بينما اتنهد, أدركت أنني كنت غارقًا في العرق وشعرت بأن جسدي كله ضعيفًا للغاية, لذلك شربت على الفور المزيد من حساء الدجاج لترطيب نفسي.
“ميسيا، القارة الشمالية، جنوب كايا، وسط كايا، جلاسيا، الغابات، وأوقيانوسيا.”
العشرون من يونيو, الضباب الأسود.
كل الأسماء خطأ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي للسؤال عن أشياء لكن لم أعرف كيف أخاطبها, كان من الصعب جداً علي دعوتها بـ”الأخت الصغری” لذا اضطررت إلی سؤالها, “ما اسمك؟”
أخذت بعض الأنفاس العميقة قبل أن أتمكن من قمع مشاعري المتقلبة, ثم واصلت, “ما القارة التي نوجد بها؟”
نظرت إليها غير فاهم.
“ميسيا.”
بجانب, هذا الچانج شوتيان ليس شخصاً عادياً, إن اكتشف أن شبحاً مثلي قد استولی علی جسد أخاه, فمن المحتمل أن يكون من النوع الذي يضغط علی قلبه ليطلق علي النار حتی الموت.
لا، ينبغي أن أكون بأسيا! أهذا ليس العالم الذي أنا منه حتی؟ أنا لم أسافر إلی الماضي بل بالأحری إلی عالم مختلف كلياً!
عُدت بذاكرتي إلی الأمس ثم سئلت, “إذن أولئك الزوجان من الأمس هم والداينا؟”
في خضم حالة الذعر, أدركت أنه بما أنني في عالم مختلف, اذاً ربما “ذلك” لن يحدث مجدداً؟
صوتي استمر بالانخفاض بينما أتحدث, كان من الغريب جدًا أن تخرج كلمات مثل هذه من فم صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر مثل چانج شياويو، وكلما تحدثت كلما كان من السهل أن تزداد شكوكه بي.
بتفكيري لهذا, قمت بالتنهد لشعوري بالارتياح, لا يهم المكان الذي أنا به, سيظل أفضل مما قد يحدث بعد ذلك.
صوتي استمر بالانخفاض بينما أتحدث, كان من الغريب جدًا أن تخرج كلمات مثل هذه من فم صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر مثل چانج شياويو، وكلما تحدثت كلما كان من السهل أن تزداد شكوكه بي.
إضافة إلی ذلك, هذا المكان لا يبدو مختلفاً كثيراً عن العالم الذي كنت أعيش به. حتی الطريقة التي حسبوا بها الوقت كانت نفسها, لذلك يجب أن يكون من السهل إلی حد ما التكيف علی العيش هنا.
“آسف، لقد كنت غير صبور.” اعتذرت من البداية ثم انتقلت إلی قلب الموضوع. “أخي الأكبر, أين أنت؟”
أيمكن ان يكون هذا “عالم موازي؟” سمعت الناس يقولون أن العالم يتكون من العديد من العوالم المتشابهة اللي تتفرع بالتوازي… إن كان الأمر كذلك, لا تخبرني بأنني قد أواجه نسخة أخری من نفسي؟ سيكون هذا غريباً جداً.
بقولي لكل هذا, لقد قمت بالفعل بكل ما بوسعي, إن كان لا يزال يرفض العودة فهذا شيء ليس بيدي, يمكنني فقط الدعاء بأن لا شيء سيحدث بالواحد والعشرين من يونيو, في حالة حدوث شيئاً فعلاً, هذه المرة لا أريد أن أعيشه.
أياً كان, طالما أن “ذلك” لن يحدث, انس رؤية نسخة أخری مني, حتی لو كان هناك بضعة مئات مني, فلن يهم!
صوتي استمر بالانخفاض بينما أتحدث, كان من الغريب جدًا أن تخرج كلمات مثل هذه من فم صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر مثل چانج شياويو، وكلما تحدثت كلما كان من السهل أن تزداد شكوكه بي.
“ما الذي تفكر به؟” شوچن ضحكت وقالت, “أنت مضحك جداً, تعبيراتك تستمر بالتغير.”
“من هنا؟” ناديت بصوت حاد.
“أتساءل أين ذهب أخي الأكبر؟”
“أخي, لا تبكي!” عانقتني شوچن فجأة, علی الرغم من أنها كانت تخبرني بألا أبكي, بدت وكأنها علی وشك الانفجار في البكاء نفسها, واستمرت في طمأنتي, “لقد ساعدك أخي الأكبر في الحصول علی إجازة من الجامعة. يمكنك الذهاب بمجرد أن تتحسن, لن يستغرق الأمر طويلاً.”
رغم أنني اكتشفت أن “ذلك” ربما لن يحدث إلا أنني سأشعر بتحسن إن كان ذلك الشخص موجوداً, إن انتهی الأمر بحدوث “ذلك” حقاً, لن يهم إن مات شخص ضعيف مريض مثلي, لكن فتاة جميلة مثل شوچن لو لم يكن لديها شخصاً يحميها عندها ستلتقي فقط بنهاية مأسوية.
أيمكن ان يكون هذا “عالم موازي؟” سمعت الناس يقولون أن العالم يتكون من العديد من العوالم المتشابهة اللي تتفرع بالتوازي… إن كان الأمر كذلك, لا تخبرني بأنني قد أواجه نسخة أخری من نفسي؟ سيكون هذا غريباً جداً.
ردت شوچن, “أخي الأكبر في رحلة عمل.” ثم شرحت بسرعة, “كان بعض العمل الذي قد خطط له بالفعل, لكن نظراً لأنك أصبت, فقد استمر بتأجيله بقدر ما يستطيع قبل أخذه, إنه يندم علی ذلك حقاً وقال حتی أنه لو عرف أنك ستستيقظ الآن, كان سيستمر بتأجيل العمل مهما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي سيكون هناك سيل من النيازك الليلة. يقولون أنه سيمكنك رؤيته طالما أن التلوث الضوئي ليس قوياً للغاية, لذا دعنا نشاهده من حديقة المنزل!”
رحلة عمل… لقد عبست, أصبحت قلقاً قليلاً ولكن في نفس الوقت أشعر بأنني كنت كثير القلق, أعني أنا بالفعل في عالم مختلف, لذا بالتأكيد لن يحدث شيئاً مماثلاً؟
نظرت الأخت الصغری من خلف الباب. كانت تبتسم, وإن كانت ابتسامة مصطنعة إلی حد ما كما لو كانت قلقة من أنني سأرفض طلبها.
اهدأ, سيكون الأمر علی ما يرام, أخذت نفساً عميقاً واستمريت بطرح بعض الأسئلة المختلفة,
“لكم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟”
مهلاً, أي حقبة هذه علی أي حال؟ أمسكت فجأة بيد شوچن وسئلت مستعجلاً, “في أي عام نحن؟”
“أكثر من شهر بقليل.”
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
همم, ليست مدة طويلة, لا عجب بأنني مازلت أستطيع التحرك, إن كنت في غيبوبة لعام ونصف كنت سأكون قادراً فقط علی الاستلقاء علی ذلك السرير… صوت خطوات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكرونة سريعة التحضير ، لحم مشذب ، سلع معلبة ، شوكولاتة ، حلويات ، غالونات من ماء ، مشروبات ، ورق تواليت ، بطاريات … تيار لا نهاية له من الموارد الهامة نُقل علی الشاحنة, وبعد لحظة تفكير, حتی صناديق من الحفاضات القطنية حُملت علی الشاحنة. لن أحتاج أبدًا لاستخدامها في هذه الحياة, لكن شوچن ستفعل.
“من هنا؟” ناديت بصوت حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماعي لذلك العام, تجمد قلبي ولم أستطع الكلام, فقط تمكنت من إجبار الكلمات علی الخروج, “أي يوم؟”
قفزت شوچن من الخوف, حدقت بخطر علی الشخص الذي يقترب. لقد كان غريباً, رجل متوسط العمر لم أراه بعد في المنزل.
عبست شوچن, ولكنني أصررت بعناد. وانتهی بها الحال بالموافقة. “حسنًا, سأطلب من لين-بو القيادة.”
“أخي, هذا لين-بو!” شوچن أسرعت بطمأنتي, إنه الطاه خاصتنا. لقد كان هنا منذ أن كانا والدانا موجودين. إنه ليس شخصاً سيئاً.”
“أ-أخي, أليس هذا كثيراً جداً؟ قد يكفي ذلك لمدة عشرة أعوام.” تبعتني شوچن بعيون واسعة وفك متراخي. أي رغبة في التسوق الآن قد ولت منذ فترة طويلة، وحل محلها شعور بالدهشة.
“سيدي الصغير, سيدتي, لقد حان الوقت لتناول الطعام.” علي الرغم من أن لين-بو كان مندهشاً مني إلا أنه ظل محترماً. مما جعلني أشعر بعد الارتياح. في حياتي السابقة, الأشخاص الوحيدين الذين كانوا مهذبين للغاية تجاهي هم البائعات عندما أمرر بطاقتي لشراء شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة على هراء “الموت دون ندم” هذا.
“حسناً, نحن قادمان الآن.” شوچن اومأت رأسها نحو لين-بو, تعاملها معه لا يختلف كثيراً عن الطريقة التي تعامل بها كبار السن, ثم خفضت رأسها لتخبرني,
“أخي دعنا نذهب ونأكل. رغم أنك تستطيع فقط أن تأكل عصيدة الأرز إلا أن أخي الأكبر طلب من لين-بو أن يصنع العصيدة باستخدام حساء الدجاح المفضل لديك!”
“أخي, أخي, انظر!” فتحت شوچن نافذة السيارة وأشارت إلی الخارج بحماس. بتعقل, قام لين-بو بركن السيارة حتی يدعها تخرج رأسها بأمان.
عند سماعي لهذا تأثرت قليلاً, انتقال العوالم هذا قد حسن حتی من ظروف عائلتي. في الماضي, كنت في أسرة مكونة من أمي فقط, تحملت أمي كل الأعباء المالية وكانت رسوم دراستي الجامعية مشكلة كبيرة بحد ذاتها, لحسن الحظ, بعد تخرجي وجدت عملاً رائعاً وبدت الحياة تلتحق بنا أخيراً.
اليوم الذي انهار فيه عالم الجميع.
في الأصل, كانت الخطة هي المواصلة في ذلك لبضعة سنوات, وجمع مال كافي للدفع المسبق لشراء منزل صغير بحيث يكون لدي أنا وامي مكان للاستقرار. هل يجب أن أكون ممتناً لأنني لم أشتريه في ذلك الوقت؟
همم, ليست مدة طويلة, لا عجب بأنني مازلت أستطيع التحرك, إن كنت في غيبوبة لعام ونصف كنت سأكون قادراً فقط علی الاستلقاء علی ذلك السرير… صوت خطوات؟
“أخي؟”
“أخي؟”
عند رفع رأسي, رأيت شوچن تنظر إلي بقلق.
كل الأسماء خطأ!
ابتسمت بضعف وأجبت, “لا شيء. دعينا نذهب ونأكل, أنا أتضور جوعاً.”
عدا أنني لم أرغب حقاً بأن أَمُرَ بذلك العالم وبتلك الأشياء مرة أخری, إذا كنت مضطراً حقاً علي تجربة كل ذلك من جديد, عندها سأنتحر عندما تأتيني الفرصة!
“حسناً.”
عدا أنني لم أرغب حقاً بأن أَمُرَ بذلك العالم وبتلك الأشياء مرة أخری, إذا كنت مضطراً حقاً علي تجربة كل ذلك من جديد, عندها سأنتحر عندما تأتيني الفرصة!
بعد ذلك, تشبثت شوچن بجانبي طوال اليوم, ورفضت الذهاب لأي مكان آخر. وقبل أن تغرب الشمس حتی. ذلك الأخ الأكبر الذي كان من المفترض أن يكون في رحلة عمل قد اتصل خمس مرات ليسئل عني. كان من الواضح مدی قرب هؤلاء الاشقاء الثلاثة.
شعرت شوچن بالذعر لدرجة أنها كانت علی وشك البكاء, وقالت “أخي, لا تخيفني! سأستدعي الممرضة الآن. أنت لن تموت!”
ياللأسف أن شياويو خاصتهم قد مات بالفعل.
اللعنة…
اخفضت عيني, لم أكن أنوي أن اكون صريحاً معهم في ذلك. لم يكن لدي أي شيء في هذا العالم, بكوني مجرد طالباً مازال في المدرسة, إن فقدت دعم هذه العائلة ستكون الحياة قاسية جداً علي, لذا لا يهم مدی كوني عديم الضمير, سأستمر بإخفاء هذا عن الشقيقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة على هراء “الموت دون ندم” هذا.
بجانب, هذا الچانج شوتيان ليس شخصاً عادياً, إن اكتشف أن شبحاً مثلي قد استولی علی جسد أخاه, فمن المحتمل أن يكون من النوع الذي يضغط علی قلبه ليطلق علي النار حتی الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، ينبغي أن أكون بأسيا! أهذا ليس العالم الذي أنا منه حتی؟ أنا لم أسافر إلی الماضي بل بالأحری إلی عالم مختلف كلياً!
لذا علي أن استمر بالتظاهر بفقدان ذكرياتي! حتی لو ازدادت شكوكهم, طالما أنني لا أعترف بحقيقة أن شاغل هذا الجسد قد تغير, لا أعتقد انهم سيجرؤون علی فعل شيء لأخاهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه الفتاة التي أمامي كانت لطيفة حقاً, وهي حتی لديها أخ أكبر يحميها. إن أمكن, أريد مساعدتهم أولاً, ربما أجد مكاناً آمناً نسبياً, أخزن بعض الموارد ثم بمجرد الانتهاء من هذا, آمل أن يكون الأمر أسهل عليهم.
“أخي سيكون هناك سيل من النيازك الليلة. يقولون أنه سيمكنك رؤيته طالما أن التلوث الضوئي ليس قوياً للغاية, لذا دعنا نشاهده من حديقة المنزل!”
علي غير المتوقع, چانج شوتيان قد وافق, يبدو أنه من النوع الذي يدلل ويشاكس اخوته الصغار. بالطبع كل هذا كان باعتبار أنه لم يفعل ذلك ليمزح معي وهو لم يخطط للذهاب إلی المنزل اطلاقاً.
بينما كنت أتناول العشاء, اختفت سعادة شوچن, لكن الكأس الذي كان بيدي قد تحطم من قبضتي وتمت السيطرة علي جسدي بواسطة قشعريرة جعلت حتی أسناني ترتعد.
بجانب, هذا الچانج شوتيان ليس شخصاً عادياً, إن اكتشف أن شبحاً مثلي قد استولی علی جسد أخاه, فمن المحتمل أن يكون من النوع الذي يضغط علی قلبه ليطلق علي النار حتی الموت.
“أخي! يدك تنزف.” صراخ شوچن بدا بعيد جداً.
“لين-بو, خذ كل هذا الأرز إلى المحاسب وادفع ثمنه أولاً.”
التاسع عشر من يونيو, سيل النيازك الأحمر.
بينما كنت أتناول العشاء, اختفت سعادة شوچن, لكن الكأس الذي كان بيدي قد تحطم من قبضتي وتمت السيطرة علي جسدي بواسطة قشعريرة جعلت حتی أسناني ترتعد.
العشرون من يونيو, الضباب الأسود.
لقد رمشت. ذلك الأخ الأكبر لديه حارس شخصي؟ أهو غني…؟ مهلاً, هذه الأسماء ومهنهم لا تتناسب؟ التفت لأعطيها نظرة شك.
الواحد والعشرون من يونيو, صرخات الصباح تعلن الفاتحة.
أخذت بعض الأنفاس العميقة قبل أن أتمكن من قمع مشاعري المتقلبة, ثم واصلت, “ما القارة التي نوجد بها؟”
“چنچن” لقد صرخت. “عاودي الإتصال بأخي الأكبر, لا يهمني كيف, فقط أخبريه أن يعود إلی هنا حالاً. أخبريه أنني أموت! أسرعي!”
بينما اتنهد, أدركت أنني كنت غارقًا في العرق وشعرت بأن جسدي كله ضعيفًا للغاية, لذلك شربت على الفور المزيد من حساء الدجاج لترطيب نفسي.
شعرت شوچن بالذعر لدرجة أنها كانت علی وشك البكاء, وقالت “أخي, لا تخيفني! سأستدعي الممرضة الآن. أنت لن تموت!”
مصدوم ومرتاب، لم أستطع سوي الاستمرار بطرح الأسئلة. “كم عدد قارات العالم؟”
سحبت يدها لأبقيها هنا, ثم طالبت, “چنچن، هل تؤمنين بي؟ أخاكِ يتوسل إليكِ, رجاء أخبري أخي الأكبر بأن يأتي للمنزل حالاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أسنستمر بشراء المزيد؟” أصيبت شوجون بالصدمة لدرجة أنها كانت تشعر بالدوار قليلاً. كانت في حيرة كبيرة عما يجب أن تفعله.
ترددت شوچن للحظة فقط قبل أن يلين قلبها, أو ربما لم تكن تعرف ماذا تفعل, ثم أخرجت هاتفها لتتصل به.
سحبت يدها لأبقيها هنا, ثم طالبت, “چنچن، هل تؤمنين بي؟ أخاكِ يتوسل إليكِ, رجاء أخبري أخي الأكبر بأن يأتي للمنزل حالاً.”
“أخي الأكبر, أنا شوچن. هل يمكنك أن تعود للمنزل؟” قالت شوچن بنبرة مضطربة, “أخي, يبدو أن أخي ليس بخير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً, سأعود. أنت وشوچن ابقيا مكانكما. كونا جيدين ولا تذهبا إلی أي مكان آخر.”
أظن أنها ليست قادرة على أن تقول أكاذيب مثل “أخي سيموت.”
نظرت الأخت الصغری من خلف الباب. كانت تبتسم, وإن كانت ابتسامة مصطنعة إلی حد ما كما لو كانت قلقة من أنني سأرفض طلبها.
“المـ-الممرضة تقول أيضاً أنه ليس علی ما يرام. حقاً! الممرضة ليس لديها الوقت لتجيب علی الهاتف. إنها تفحص أخي… أجل, الطبيب ليس هنا بعد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسي علی الكرسي المتحرك، نظرت إلی الشخص الغريب في المرآة.
بعد التحدث إلى الأبد علی الهاتف, احمر وجه شوچن وسلمتني الهاتف وقالت في صوت رفيع, “أخي الأكبر لا يصدقني، إنه يريد التحدث معك مباشرة.”
في ماذا؟ لم اسمع ابداً بتلك البلد من قبل! شيئاً ما كان غير منطقي.ّ نحن نتحدث بالصينية, ولم يكن هناك أي شيء غريب بترتيل الكلمات, إذاً كيف يمكن أن اكون في بلد لم أسمع عنه من قبل؟
هذا لأن بمهاراتك هذه في الكذب, حتی لو كنت فعلاً بالثامنة عشر لم أكن لأصدقك!
في اللحظة التي دخلنا فيها السوبر ماركت, أشرت إلى جبل من الأرز المعبأ.
أخذت الهاتف ودعوته بـ”أخي الأكبر” كما ينبغي أن يفعل أي أخ أصغر حسن السلوك, بالنظر إلى الظروف, لم يكن هناك شيئاً لفعله سوی أن أكون صريحاً معه.
بجانب, هذا الچانج شوتيان ليس شخصاً عادياً, إن اكتشف أن شبحاً مثلي قد استولی علی جسد أخاه, فمن المحتمل أن يكون من النوع الذي يضغط علی قلبه ليطلق علي النار حتی الموت.
جاء الرد بـ”نعم” من الهاتف, ثم قام بتحذيري,
“شويو، لقد أخفت شوچن.”
الفصل 1 : سيل النيازك الأحمر – الترجمة بواسطة Laa Hisham
“آسف، لقد كنت غير صبور.” اعتذرت من البداية ثم انتقلت إلی قلب الموضوع. “أخي الأكبر, أين أنت؟”
كان هناك ناس يشيرون علينا بالفعل, لكني لم أهتم. طالما نستطيع النجاة, قليل من الاحراج الآن كان لا شيء, بالأحری, مدير السوبر ماركت كان يسأل بقلق عما إذا كان بإمكاننا سداد الفاتورة أولاً, حتی يكون الأمر أكثر ملاءمة لهم لتوصيل البضائع. صراحةً, اعتقد أن هذا كان مجرد عذر له وأنه كان خائفًا من أنني لن أتمكن من الدفع وكل جهدهم هذا سيكون علی لا شيء.
“أنا في جلاسيا, كنت علی وشك النزول من الطائرة.”
كل الأسماء خطأ!
لقد سافر إلى قارة أخری؟ الآن أصبح الأمر أكثر صعوبة لطلب منه العودة.
شعرت شوچن بالذعر لدرجة أنها كانت علی وشك البكاء, وقالت “أخي, لا تخيفني! سأستدعي الممرضة الآن. أنت لن تموت!”
“شويو, كن صادقاً معي. ما الذي يحدث؟”
شعرت بالصدمة لسماع كلمة “چن”, ولم يسعني إلا أن أشعر بالقرب لتلك الفتاة, واصلت سؤالها “ما اسم أخي الأكبر؟”
عقلي كان فارغاً, ولم أكن في أي حالة لآتي بكذبة معقولة في منتصف المكالمة ولكن نظراً لأنه كان ينتظر توضيحاً مني, لا يمكنني إلا أن اقول وأسناني مشدودة, “أخي الأكبر, كان لدي حلم عندما كنت في الغيبوبة.”
“أخي, أخي, انظر!” فتحت شوچن نافذة السيارة وأشارت إلی الخارج بحماس. بتعقل, قام لين-بو بركن السيارة حتی يدعها تخرج رأسها بأمان.
تمنيت أنه لن يسكب الشاي علی الهاتف ويصرخ في وجهي علی سخافتي.
اومأت رأسي ثم تذكرت فجأة شيئاً آخر احتاجت لسؤاله. “كان هناك رجل وامرأة آخران في المستشفى بالأمس, من كانوا؟”
“شيئاً سيحدث في الواحد والعشرون من يونيو, كارثة عالمية! عليك أن تعود لتحمي چن…. لتحمينا.”
اومأت رأسي ثم تذكرت فجأة شيئاً آخر احتاجت لسؤاله. “كان هناك رجل وامرأة آخران في المستشفى بالأمس, من كانوا؟”
چانج شوتيان أخرج زفيراً وقال يائساً, “شويو, هذا مجرد حلم.”
“ما الذي تفكر به؟” شوچن ضحكت وقالت, “أنت مضحك جداً, تعبيراتك تستمر بالتغير.”
“رجاء، أخي الأكبر, فقط صدقني هذه المرة, أنا لم أخدعك ابداً من قبل, صحيح؟ من أجل چنچن, رجاء, رجاء عُد إلی هنا! “تمنيت حقاً أنه لم يخدعه من قبل.
“شويو” الذي عرفت عنه حتی الآن بدا أنه طفلاً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً…
كان هناك صمت تام علی الجانب الآخر من الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي الأكبر, أنا شوچن. هل يمكنك أن تعود للمنزل؟” قالت شوچن بنبرة مضطربة, “أخي, يبدو أن أخي ليس بخير…”
أجبرت نفسي علی الاستمرار, “أخي الأكبر, إذا لم تعد بحلول منتصف الليل في يوم العشرين من يوليو… كلا، إذا لم تكن بالمنزل قبل السادسة مساءً, عندها لا تأتي مطلقاً, سيكون ذلك خطراً جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم, لا. إنهما العم والعمة. نحن نعيش معهم منذ أن كنا صغار.”
كلما اقتربنا من الواحد والعشرين, كلما أصبح الأمر أكثر خطورة. إذا عاد بعد فوات الأوان, فمن المرجح جداً أن طائرته ستتحطم, لذا بدلاً من ذلك, سيكون من الأفضل له بأن يبقي حياً في مكان آخر.
أنا لا أبكي… تماماً عندما كنت علی وشك التحدث, أدركت أن خدي به شعور بالبرد, بلمسي علمت انها دموع، لكن أكانت دموعي أم دموعها؟
بقولي لكل هذا, لقد قمت بالفعل بكل ما بوسعي, إن كان لا يزال يرفض العودة فهذا شيء ليس بيدي, يمكنني فقط الدعاء بأن لا شيء سيحدث بالواحد والعشرين من يونيو, في حالة حدوث شيئاً فعلاً, هذه المرة لا أريد أن أعيشه.
قمنا بالتسوق بالأعلی طابق بطابق, وقمت باختيار ملابس متينة, عشر قطع كل مرة, مع عدم نسيان بعض الأشياء الأخری كالملابس الحرارية والألحفة أيضاً؛ اشتريتهم كما لو كانوا نفايات.
“حسناً, سأعود. أنت وشوچن ابقيا مكانكما. كونا جيدين ولا تذهبا إلی أي مكان آخر.”
“أخي, لا تقلق” يبدو أن شوچن فهمت انطباعي خطأ، وهرعت لتهدأتي, “مازال لدينا مال, وشركة التصميم الخاصة بأخي الأكبر تستمر في جني الأرباح أيضاً, رغم أنها شركة صغيرة إلا أنه قال انها ستكون أكثر من كافية لنا, وللعم والعمة أيضاً, لذا علينا فقط أن نركز علی الدراسة.”
علي غير المتوقع, چانج شوتيان قد وافق, يبدو أنه من النوع الذي يدلل ويشاكس اخوته الصغار. بالطبع كل هذا كان باعتبار أنه لم يفعل ذلك ليمزح معي وهو لم يخطط للذهاب إلی المنزل اطلاقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد!” قلت بحزم.
“إن أمكن, أجلب معك بعض الإمدادات الطبية, مثل المضادات الحيوية. ومن الأفضل أن يكون معك بعض الأسلحة أيضاً…”
“همم؟ أخي, كيف لك أن تنسی ذلك حتی؟” اتسعت أعين شوچن ولكن علی الرغم من دهشتها إلا أنها مازالت ترد بطاعة, “نحن في چنجو.”
صوتي استمر بالانخفاض بينما أتحدث, كان من الغريب جدًا أن تخرج كلمات مثل هذه من فم صبي يبلغ من العمر ثمانية عشر مثل چانج شياويو، وكلما تحدثت كلما كان من السهل أن تزداد شكوكه بي.
ابتسمت بضعف وأجبت, “لا شيء. دعينا نذهب ونأكل, أنا أتضور جوعاً.”
خاصة وأنني لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كان سيحدث شيئاً فعلاً في الحادي والعشرين. لم أرغب لهذان الشقيقان أن يشتبها بي, لكن كان من المحال أن أدع هذا يحدث دون توجيه تحذير لهما على الأقل. بما أن القيام بشيء هو أفضل من عدم القيام بأي شيء على الإطلاق. أضفت في النهاية, “في حلمي, رأيت أن الأيام القليلة المقبلة ستكون خطرة جدًا. قد تكون هناك إصابات, والأسلحة هي الشيء الوحيد الذي يمكنه توفير الحماية لنا.”
اهدأ, سيكون الأمر علی ما يرام, أخذت نفساً عميقاً واستمريت بطرح بعض الأسئلة المختلفة, “لكم من الوقت كنت فاقداً للوعي؟”
كان صامتًا لفترة طويلة جداً قبل أن يصدر صوت “مم”, وفقط بعد العديد من تكرار جملة “اعتن بنفسك” قام بإغلاق الخط.
سحبت يدها لأبقيها هنا, ثم طالبت, “چنچن، هل تؤمنين بي؟ أخاكِ يتوسل إليكِ, رجاء أخبري أخي الأكبر بأن يأتي للمنزل حالاً.”
بينما اتنهد, أدركت أنني كنت غارقًا في العرق وشعرت بأن جسدي كله ضعيفًا للغاية, لذلك شربت على الفور المزيد من حساء الدجاج لترطيب نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكرونة سريعة التحضير ، لحم مشذب ، سلع معلبة ، شوكولاتة ، حلويات ، غالونات من ماء ، مشروبات ، ورق تواليت ، بطاريات … تيار لا نهاية له من الموارد الهامة نُقل علی الشاحنة, وبعد لحظة تفكير, حتی صناديق من الحفاضات القطنية حُملت علی الشاحنة. لن أحتاج أبدًا لاستخدامها في هذه الحياة, لكن شوچن ستفعل.
بعد العشاء, سئلت شوچن, “چنچن, هل هناك أي أسواق أو متاجر بالجوار؟”
بتفكيري لهذا, قمت بالتنهد لشعوري بالارتياح, لا يهم المكان الذي أنا به, سيظل أفضل مما قد يحدث بعد ذلك.
شوچن اومأت وهي تجيب, “هناك متجر متعدد الأقسام بالقرب من هنا ويوجد سوبر ماركت بالطابق السفلي به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم, لا. إنهما العم والعمة. نحن نعيش معهم منذ أن كنا صغار.”
“اذن دعينا نذهب إلى هناك الآن. هل لدينا حافلة صغيرة هنا؟” في الواقع ، أردت أن أسأل ما إذا كان لديهم شاحنة كبيرة, لكن بالنظر إلى أنهم علی الأرجح لم يكن لديهم, كان من الأفضل توفير جهد السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي سيكون هناك سيل من النيازك الليلة. يقولون أنه سيمكنك رؤيته طالما أن التلوث الضوئي ليس قوياً للغاية, لذا دعنا نشاهده من حديقة المنزل!”
اتسعت عينيها, وقالت بصوت معارض, “أخي, إلى أين تفكر في الذهاب؟ لا يمكنك الخروج بعد!”
بقولي لكل هذا, لقد قمت بالفعل بكل ما بوسعي, إن كان لا يزال يرفض العودة فهذا شيء ليس بيدي, يمكنني فقط الدعاء بأن لا شيء سيحدث بالواحد والعشرين من يونيو, في حالة حدوث شيئاً فعلاً, هذه المرة لا أريد أن أعيشه.
“يجب على أن أذهب. أنا بحاجة لشراء الكثير من الأشياء.” رمشت لها ببراءة ونسخت ما قالته لي من وقت سابق, “أخي الكبير اعطاني الإذن.”
لحسن الحظ, تمكنا من العثور على متجر لبيع البضائع العسكرية وصيدلية في أحد الطوابق, وجلبت جميع أنواع المصابيح الكهربائية عالية الجودة, خوذ, وحتى الأحذية العسكرية. فقط السكاكين هي التي اشتريتها بالعشرات. في الصيدلية, اشتريت الفيتامينات والضمادات والأدوية المضادة للالتهابات وما شابه. قمت بمحو جميع مخازنهم دفعة واحدة.
عبست شوچن, ولكنني أصررت بعناد. وانتهی بها الحال بالموافقة. “حسنًا, سأطلب من لين-بو القيادة.”
كان هناك ناس يشيرون علينا بالفعل, لكني لم أهتم. طالما نستطيع النجاة, قليل من الاحراج الآن كان لا شيء, بالأحری, مدير السوبر ماركت كان يسأل بقلق عما إذا كان بإمكاننا سداد الفاتورة أولاً, حتی يكون الأمر أكثر ملاءمة لهم لتوصيل البضائع. صراحةً, اعتقد أن هذا كان مجرد عذر له وأنه كان خائفًا من أنني لن أتمكن من الدفع وكل جهدهم هذا سيكون علی لا شيء.
“شوچن, كم معكِ من المال؟” كنت متوتراً بعض الشيء – ما كنت أخطط لعمله سيكون فورة تسوق حقيقية!
“همم؟ أخي, كيف لك أن تنسی ذلك حتی؟” اتسعت أعين شوچن ولكن علی الرغم من دهشتها إلا أنها مازالت ترد بطاعة, “نحن في چنجو.”
“ليس لدي سوى بضعة آلاف.” عندما رأت تعبيري المضطرب, ضحكت وذكّرتني, “دائمًا ما يذهب أخي الأكبر إلى الخارج, لذا فقد أعطاك بطاقات الائتمان. كل أموالي تأتي منك يا أخي! سأذهب لأجلب محفظتك. لا يمكنك استخدام مالي! “
“ليس لدي سوى بضعة آلاف.” عندما رأت تعبيري المضطرب, ضحكت وذكّرتني, “دائمًا ما يذهب أخي الأكبر إلى الخارج, لذا فقد أعطاك بطاقات الائتمان. كل أموالي تأتي منك يا أخي! سأذهب لأجلب محفظتك. لا يمكنك استخدام مالي! “
بدت شوچن في مزاج جيد. حتى لو جُن شقيقها, طالما تستطيع المرأة التسوق, فإنها ستكون فغاية السعادة.
بجانب, هذا الچانج شوتيان ليس شخصاً عادياً, إن اكتشف أن شبحاً مثلي قد استولی علی جسد أخاه, فمن المحتمل أن يكون من النوع الذي يضغط علی قلبه ليطلق علي النار حتی الموت.
نظرًا لكوني عاجزاً, فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد قبل وصولنا إلى السوبر ماركت داخل المتجر. لقد اكتشفت أن لدينا قبوًا ولم يكن هناك الكثير من الأشياء به, وقررت على الفور أن نقضي ليلة كاملة في نقل البضائع من المتجر إلى منزلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رحلة عمل… لقد عبست, أصبحت قلقاً قليلاً ولكن في نفس الوقت أشعر بأنني كنت كثير القلق, أعني أنا بالفعل في عالم مختلف, لذا بالتأكيد لن يحدث شيئاً مماثلاً؟
“لين-بو, خذ كل هذا الأرز إلى المحاسب وادفع ثمنه أولاً.”
بينما اتنهد, أدركت أنني كنت غارقًا في العرق وشعرت بأن جسدي كله ضعيفًا للغاية, لذلك شربت على الفور المزيد من حساء الدجاج لترطيب نفسي.
في اللحظة التي دخلنا فيها السوبر ماركت, أشرت إلى جبل من الأرز المعبأ.
“لقد أخذت إجازة.” رأت الأخت الصغری أنني مازلت صامتاً ثم أضافت بسرعة, ” لقد منحني أخي الأكبر إذناً! لقد قال أنه يجب علي أن ابقی بالمنزل وأنه من الأفضل لو بقي شخص قريب منك معك لذلك أخذت إجازة لمدة أسبوعين. وعطلة الصيف قريبة علی أي حال لذا فهذه ليست مشكلة كبيرة, لن يؤخر عملي الدارسي!”
لين-بو وشوچن كانا منذهلين, سأل لين-بو بحيرة, “سيدي الصغير, هل أنت جاد؟”
“بالتأكيد!” قلت بحزم.
نظرت إليها غير فاهم.
فكر لين-بو للحظة, وقال: “إذا كان سيدي الصغير يرغب في شراء هذه الكمية الكبيرة, فسوف أتفاوض مع المتجر وأطلب منهم توصيل البضائع إلى المنزل. ولكن قد نحتاج إلى دفع مبلغ إضافي قليلاً مقابل تكاليف النقل. هل سيكون هذا مناسباً يا سيدي الصغير؟”
“أنا في جلاسيا, كنت علی وشك النزول من الطائرة.”
“لا أهتم بشأن المال, لكن يتعين عليهم توصيلها الليلة!”
چانج شوتيان أخرج زفيراً وقال يائساً, “شويو, هذا مجرد حلم.”
لين-بو اومأ رأسه, وكانت نتيجة مفاوضاته هي أن المتجر كان على استعداد لجعل شخصاً يساعد في نقل البضائع, بل سيكون هناك حتی شاحنة لنقل البضائع للمنزل. تكلف هذا فقط حوالي الالف. يبدو أنهم كانوا سعداء لرؤية “مشتر بالجملة” مثلي.
“لقد توفی والدينا في حادث سيارة.” شوچن خفضت رأسها وقالت بهدوء “لقد توفيا قبل عشر سنوات.”
لذلك أشرت بدون خوف إلی العديد من الأشياء وأخبرتهم بأن يحملوها جميعاً علی الشاحنة!
بعد التحدث إلى الأبد علی الهاتف, احمر وجه شوچن وسلمتني الهاتف وقالت في صوت رفيع, “أخي الأكبر لا يصدقني، إنه يريد التحدث معك مباشرة.”
مكرونة سريعة التحضير ، لحم مشذب ، سلع معلبة ، شوكولاتة ، حلويات ، غالونات من ماء ، مشروبات ، ورق تواليت ، بطاريات … تيار لا نهاية له من الموارد الهامة نُقل علی الشاحنة, وبعد لحظة تفكير, حتی صناديق من الحفاضات القطنية حُملت علی الشاحنة.
لن أحتاج أبدًا لاستخدامها في هذه الحياة, لكن شوچن ستفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماعي لذلك العام, تجمد قلبي ولم أستطع الكلام, فقط تمكنت من إجبار الكلمات علی الخروج, “أي يوم؟”
“أ-أخي, أليس هذا كثيراً جداً؟ قد يكفي ذلك لمدة عشرة أعوام.” تبعتني شوچن بعيون واسعة وفك متراخي. أي رغبة في التسوق الآن قد ولت منذ فترة طويلة، وحل محلها شعور بالدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت شوچن في مزاج جيد. حتى لو جُن شقيقها, طالما تستطيع المرأة التسوق, فإنها ستكون فغاية السعادة.
كان هناك ناس يشيرون علينا بالفعل, لكني لم أهتم. طالما نستطيع النجاة, قليل من الاحراج الآن كان لا شيء, بالأحری, مدير السوبر ماركت كان يسأل بقلق عما إذا كان بإمكاننا سداد الفاتورة أولاً, حتی يكون الأمر أكثر ملاءمة لهم لتوصيل البضائع. صراحةً, اعتقد أن هذا كان مجرد عذر له وأنه كان خائفًا من أنني لن أتمكن من الدفع وكل جهدهم هذا سيكون علی لا شيء.
“سيدي الصغير, سيدتي, لقد حان الوقت لتناول الطعام.” علي الرغم من أن لين-بو كان مندهشاً مني إلا أنه ظل محترماً. مما جعلني أشعر بعد الارتياح. في حياتي السابقة, الأشخاص الوحيدين الذين كانوا مهذبين للغاية تجاهي هم البائعات عندما أمرر بطاقتي لشراء شيئاً.
أخرجت بطاقتي الائتمانية, وبدأت أشعر بالقلق قليلاً من أن الحد لن يكون كافيًا. ولكن بعد تمرير البطاقة, قام المدير بتسليم الإيصال بابتسامة ألف واط, لذا يبدو أن حد البطاقة كان كافيًا. ألقيت نظرة على الفاتورة التي وصلت إلى أكثر من ثلاثمائة ألف, لذلك ربما كانت هذه البطاقة دون أي حد من الأساس. من المحال على چانج شوتيان أن يكون شيئًا بسيطًا كرئيس شركة تصميم صغيرة.
لم أكن أعرف أي نوع من الأعمال چانج شوتيان يقوم به ليحتاج إلی حارس شخصي, لكن علي الرغم من أن الحاضر لم يكن مثل “تلك الحقبة” إلا أن الأمور هنا لم تكن سلمية كلياً أيضاً.
بعد دفع الفاتورة, قلت بشكل عابر, “هيا, دعينا نواصل بالطابق العلوي.”
“حسناً, نحن قادمان الآن.” شوچن اومأت رأسها نحو لين-بو, تعاملها معه لا يختلف كثيراً عن الطريقة التي تعامل بها كبار السن, ثم خفضت رأسها لتخبرني, “أخي دعنا نذهب ونأكل. رغم أنك تستطيع فقط أن تأكل عصيدة الأرز إلا أن أخي الأكبر طلب من لين-بو أن يصنع العصيدة باستخدام حساء الدجاح المفضل لديك!”
“ماذا؟ أسنستمر بشراء المزيد؟” أصيبت شوجون بالصدمة لدرجة أنها كانت تشعر بالدوار قليلاً. كانت في حيرة كبيرة عما يجب أن تفعله.
التاسع عشر من يونيو, سيل النيازك الأحمر.
قمنا بالتسوق بالأعلی طابق بطابق, وقمت باختيار ملابس متينة, عشر قطع كل مرة, مع عدم نسيان بعض الأشياء الأخری كالملابس الحرارية والألحفة أيضاً؛ اشتريتهم كما لو كانوا نفايات.
“حسناً.”
لحسن الحظ, تمكنا من العثور على متجر لبيع البضائع العسكرية وصيدلية في أحد الطوابق, وجلبت جميع أنواع المصابيح الكهربائية عالية الجودة, خوذ, وحتى الأحذية العسكرية. فقط السكاكين هي التي اشتريتها بالعشرات. في الصيدلية, اشتريت الفيتامينات والضمادات والأدوية المضادة للالتهابات وما شابه. قمت بمحو جميع مخازنهم دفعة واحدة.
عقلي كان فارغاً, ولم أكن في أي حالة لآتي بكذبة معقولة في منتصف المكالمة ولكن نظراً لأنه كان ينتظر توضيحاً مني, لا يمكنني إلا أن اقول وأسناني مشدودة, “أخي الأكبر, كان لدي حلم عندما كنت في الغيبوبة.”
قالت شوچن بعصبية, “أخي, هذا كثير للغاية. أنت كنت تقول دائمًا أن أخي الأكبر عليه أن يعمل بجد لكسب المال وأنه يجب علينا توفير المال. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء جلوسي علی الكرسي المتحرك، نظرت إلی الشخص الغريب في المرآة.
هذا جعلني أتردد. إذا لم يحدث شيء حقًا, فكل هذا سيكون مضيعة للمال. حتى لو استخدمنا السلع ببطء, لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في هذه العائلة, لذلك كان هناك حد لمقدار ما يمكن أن نستهلكه. إضافة إلى ذلك, كانت هناك بعض الأشياء التي لن نحتاجها أبدًا, مثل السكاكين.
“شوچن, كم معكِ من المال؟” كنت متوتراً بعض الشيء – ما كنت أخطط لعمله سيكون فورة تسوق حقيقية!
ولكن بالنظر إلی الأمر من ناحية أخری, حتى لو لم يكن چانج شوتيان غني كما اعتقدت, فمن غير المرجح أن تفلس الأسرة بأكملها لمجرد أننا استهلكنا مليون دولار. في المقابل, ستكون هذه البضائع التي تبلغ قيمتها مليون دولار أمراً بالغ الأهمية للبقاء على قيد الحياة بعد الحادي والعشرين, لذا بالمقارنة, فقد تم إنفاق هذا المليون جيدًا!
اومأت رأسي ثم تذكرت فجأة شيئاً آخر احتاجت لسؤاله. “كان هناك رجل وامرأة آخران في المستشفى بالأمس, من كانوا؟”
مع توضيح كل شيء, واصلت التسوق, وحتى عند طريقنا إلى المنزل شعرت أننا لم نحصل على ما يكفي من الطعام بعد, لذلك اشترينا كل شيء من المتاجر الصغيرة في طريق عودتنا. لم أتمكن من التقاط أنفاسي ورأيت شوچن تشعر بالقلق لدرجة البكاء, أخيرًا كنت على استعداد للعودة إلى المنزل. هذا الجسد الخاص بي سيحتاج حقًا إلى وقت معقول حتی يتعافی.
“يجب على أن أذهب. أنا بحاجة لشراء الكثير من الأشياء.” رمشت لها ببراءة ونسخت ما قالته لي من وقت سابق, “أخي الكبير اعطاني الإذن.”
“أخي, أخي, انظر!” فتحت شوچن نافذة السيارة وأشارت إلی الخارج بحماس. بتعقل, قام لين-بو بركن السيارة حتی يدعها تخرج رأسها بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفففف! أردت أن انفجر ضاحكاً, كان هذا سخيفاً جداً, قرميدة تقع علی فتی لينتهي ثم يحل محله شخص غير مرغوب فيه والذي لم يكن إنساناً ولا شبحاً.
بناءً على طلباتها المتكررة, رفعت رأسي للنظر إلی السماء. في عصر كهذا حيث كان من المستحيل تقريبًا رؤية النجوم, كانت سماء الليل بأكملها ممتلئة بالفعل بسيل من النيازك. كان رائعا, جميلا بما فيه الكفاية ليسلب نفس المرء.
عُدت بذاكرتي إلی الأمس ثم سئلت, “إذن أولئك الزوجان من الأمس هم والداينا؟”
ما زلت أتذكر الأخبار التي تصف هذا الحدث في اليوم التالي: أضواء وردية متدفقة جميلة للغاية لدرجة أنه بمجرد رؤيتها, يمكنك الموت دون ندم بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً, سأعود. أنت وشوچن ابقيا مكانكما. كونا جيدين ولا تذهبا إلی أي مكان آخر.”
اللعنة على هراء “الموت دون ندم” هذا.
إضافة إلی ذلك, هذا المكان لا يبدو مختلفاً كثيراً عن العالم الذي كنت أعيش به. حتی الطريقة التي حسبوا بها الوقت كانت نفسها, لذلك يجب أن يكون من السهل إلی حد ما التكيف علی العيش هنا.
أضواء وردية متدفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أياً كان, طالما أن “ذلك” لن يحدث, انس رؤية نسخة أخری مني, حتی لو كان هناك بضعة مئات مني, فلن يهم!
سيل النيازك الأحمر.
“لقد أخذت إجازة.” رأت الأخت الصغری أنني مازلت صامتاً ثم أضافت بسرعة, ” لقد منحني أخي الأكبر إذناً! لقد قال أنه يجب علي أن ابقی بالمنزل وأنه من الأفضل لو بقي شخص قريب منك معك لذلك أخذت إجازة لمدة أسبوعين. وعطلة الصيف قريبة علی أي حال لذا فهذه ليست مشكلة كبيرة, لن يؤخر عملي الدارسي!”
بدت شوچن حزينة للغاية، وقلبي شعر بالألم فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
