المقدمة: چانج شياويو
نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم
لم أعرف السبب, ولكن شعرت بأن الأمر سيكون سيئًا للغاية إذا أخبرتهم باسمي. كانوا يعاملونني بشكل واضح علی أنني شخص آخر, وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يعتنون بشخص أصيب بجروح بالغة مثلي. ربما كان ذلك بسبب وجود خطأ في تحديد الهوية. ولكن إذا اكتشفوا أنني لست هذا الشخص, هل سأظل أستمتع بنفس المعاملة؟
الرواية الأصلية بالصينية بواسطة: 御 我 (Yu Wo)
كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟
________________________________________
حاولت أن أركز عيني, وببطء, ظهر وجه فتاة تبكي. نظرًا لوجهها البيضاوي الذي لا يزال يحتفظ بطفولته, بدت أنها في الخامسة إلى السادسة عشر تقريبًا, مع عيون دائرية كبيرة تلمع باشراق من تحت الحاجبين الذين يشبهان الهلال. فقط هذه العيون كانت كافية لجعل هذه الفتاة تستحق الكثير من الإمدادات.
المقدمة: چانج شياويو – الترجمة بواسطة Laa Hisham
حاولت تحريك رقبتي وعيني, وفقط عندما تأكدت بعدم ظهور شيء آخر, استرخيت. ثم أدركت أن وضعي قد تغير من وضع أفقي بالكامل إلى نصف جالس. كنت متحيرة, هل هذا سرير مستشفى؟ كان هذا شيئًا نادرًا في حد ذاته, وحقيقة أنه كانت لدي الفرصة لأجلس علی أحدهم هو أمر غير محتمل تقريبا.
في اللحظة التي فتحت فيها عيني, كنت أدرك على الفور مدى شعور جسدي بالضعف, لدرجة أنه كان من الصعب عليّ التنفس حتی.
“أين أنا؟”
هل كنت مصابة بجروح بالغة؟ ومع ذلك, يجب أن أكون ممتنة لأنني لا أزال على قيد الحياة في المقام الأول, لأن آخر شيء قد رأيته قبل أن أغمض عيني قد ربطني كثيرًا بالموت. لم أتخيل قط أنه قد يكون لدي الفرصة لفتح عيني مرة أخرى.
نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.
آمل فقط أنني لم أصب بجروح بالغة. في أوقات كهذه, كونك كسيحاً لا يختلف عن كونك ميتاً. بقول ذلك…
*م/م: يتم استعمال القاب لكني أفضل كتابة المعني مباشرة.
قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”
عند سماعي صوت مفاجئ, بذلت قصاري جهدي لأدير رأسي حتی انظر. رؤيتي كانت لا تزال ضبابية, لكن كان بإمكاني رؤية ظلال بيضاء تسير.
________________________________________
جميع الأطراف الأربعة موجودة وصحيحة, كانوا يتحركون بشكل طبيعي للغاية. لذا, لا ينبغي أن يكونوا أحد ‘هذه الأشياء’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نحو هذا ‘الأخ الأكبر’ — الأخ الأكبر هذا كان وسيماً للغاية, تجعد جبينه وسئل, “شياويو, هل تتذكرني؟”،
يبدو أن هذا الشخص لم يلاحظ أنني كنت مستيقظة. كان يتجول بالأرجاء في عالم خاص به. في النهاية, لم أستطع سوی التحدث, ومع ذلك لم أتوقع أن أصدر صوتًا ضعيفًا منخفض كهذا. إلی متی كنت نائمة؟
“أ-أنت مستيقظ!”
“أين أنا؟”
محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!
قفز الشخص الذي يرتدي ثيابا بيضاء أمامي وحدق فيّ بعينين منتفختين. لم تصرخ إلا بعد لحظة طويلة.
*م/م: يتم استعمال القاب لكني أفضل كتابة المعني مباشرة.
“أ-أنت مستيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.
نعم, امرأة بالتأكيد. هذا الصراخ كان مبهراً. كنت آمل حقاً أننا في مكان آمن, خلاف ذلك, هذا الصراخ وحده قد يلفت العديد من الانتباهات الغير مرغوب فيها.
هو… مازال يشعر بالذنب؟
هَرَعت إلى السرير وبدأت تنظر إليّ بحزن شديد. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانت تفعله, ولكن مهما كان الأمر, إنها لم تكن تساعدني أو تعطيني كوبًا من الماء.
الرواية الأصلية بالصينية بواسطة: 御 我 (Yu Wo)
على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.
“أ-أنت مستيقظ!”
“أين أنا؟” كررت السؤال.
“لا أتذكر.” ينبغي أن تكون هذه الاجابة آمنة بدرجة كافية.
“بمنزلك.” المرأة ذات الرداء الأبيض أولت اهتماماً أخيراً وقالت بلطف, “لا تقلق, لقد ضغطت بالفعل على زر النداء. سيصل الطبيب وعائلتك في غضون لحظات.”
على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.
منزلي؟ زر النداء؟ عائلتي؟ كنت تائهة للحظة.
“أين أنا؟” كررت السؤال.
لا يبدو أن المرأة ذات الرداء الأبيض كانت تخطط لتوضيح المزيد, حلقي كان يصرخ عليّ. في هذه المرحلة, لم يكن هناك سؤالاً أكثر إلحاحًا أكثر من الحاجة البيولوجية للسوائل.
لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟
“ماء!”
أنفاسي تتصاعد, الآلة من جانبي أصدرت عويلاً ثاقب.
سرعان ما سكبت لي كأسًا, لكن بدلاً من إعطائه لي تركته على الطاولة حيث لم يكن بإمكاني الوصول إليه ثم انحنت لتفعل شيئًا… هل تمزحين معي؟
لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟
فجأة, تحرك السرير من تحتي.
لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟
“آاه!” أيمكن أن يكون هذا…
أنفاسي تتصاعد, الآلة من جانبي أصدرت عويلاً ثاقب.
ساعدتني المرأة وطمأنتني, “لا بأس, لا بأس, لقد قمت فقط بتعديل السرير حتی يسهل عليك الشرب. “
اتسعت عينيها. يبدو أن سؤالي كان صدمة حقيقية لها. ربما نحن حقا نعرف بعضنا البعض؟ على الرغم من أنني تعرفت على الكثير من الناس على مدار السنوات, لكن كان من المحال تمامًا نسيان فتاة جميلة ورائعة مثلها إن قابلتها من قبل.
حاولت تحريك رقبتي وعيني, وفقط عندما تأكدت بعدم ظهور شيء آخر, استرخيت. ثم أدركت أن وضعي قد تغير من وضع أفقي بالكامل إلى نصف جالس. كنت متحيرة, هل هذا سرير مستشفى؟ كان هذا شيئًا نادرًا في حد ذاته, وحقيقة أنه كانت لدي الفرصة لأجلس علی أحدهم هو أمر غير محتمل تقريبا.
قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.
أحضرت المرأة ذات الرداء الأبيض الكأس نحو فمي, وكانت هناك ماصة حتی موضوعة بالداخل. تحدثت بقلق في صوتها, “اشرب ببطء. كن حذراً من أن تختنق.”
أظلم وجه ‘الأخ الأكبر’ ذاك والتفت ليسأل المرأة ذات الرداء الأبيض. “أيتها الممرضة! ماذا يحدث هنا؟”
لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟
محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!
هو… مازال يشعر بالذنب؟
“جانغ شويو.” أجاب الأخ الأكبر وهو يبدو مضطرباً.
في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.
رمشت الأخت الصغری وكررت كلماتها بطاعة, “أخي.”
بحرص, رشفت الماء الثمين, حتى تحطم الباب مفتوحاً, تحركت فجأة من الصدمة. كنت سأقع مباشرة علی الأرض إن لم تمسكني المرأة ذات الرداء الأبيض.
“أنا لست شياويو.” نظرت إليهم بهدوء ثم اعترفت, “لقد حصلتم علی الشخص الخطأ.”
“أخي!”*
عند سماعي صوت مفاجئ, بذلت قصاري جهدي لأدير رأسي حتی انظر. رؤيتي كانت لا تزال ضبابية, لكن كان بإمكاني رؤية ظلال بيضاء تسير.
*م/م: يتم استعمال القاب لكني أفضل كتابة المعني مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”
ماذا؟ لقد رمشت. هرع شخص ما إلی الداخل, لكنني كنت مترددة في ترك الماصة من فمي, لذلك راقبته وهو يهرع إلى جانب السرير وأنا أشرب. كانت أفكاري أنه حتى لو كان هناك شيء سيحطم العالم, فسيتعين عليه الانتظار حتى انتهي من شرب كأس الماء هذا.
عبست الممرضة, وسئلت بحذر, “هل تتذكر اسمك؟”
“أخي, أنت استيقظت أخيراً!”
“أخي الأكبر!” تلك ‘الأخت الصغری’ الخاصة بي نادت بقلق علی أحد الموجودين, “أخي قال للتو بأنه لا يعرفني!”
حاولت أن أركز عيني, وببطء, ظهر وجه فتاة تبكي. نظرًا لوجهها البيضاوي الذي لا يزال يحتفظ بطفولته, بدت أنها في الخامسة إلى السادسة عشر تقريبًا, مع عيون دائرية كبيرة تلمع باشراق من تحت الحاجبين الذين يشبهان الهلال. فقط هذه العيون كانت كافية لجعل هذه الفتاة تستحق الكثير من الإمدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي, أنت استيقظت أخيراً!”
بكت, ومسحت دموعها, ونظرت إليّ, ثم بدأت في البكاء مرة أخرى.
حاولت تحريك رقبتي وعيني, وفقط عندما تأكدت بعدم ظهور شيء آخر, استرخيت. ثم أدركت أن وضعي قد تغير من وضع أفقي بالكامل إلى نصف جالس. كنت متحيرة, هل هذا سرير مستشفى؟ كان هذا شيئًا نادرًا في حد ذاته, وحقيقة أنه كانت لدي الفرصة لأجلس علی أحدهم هو أمر غير محتمل تقريبا.
بعد الانتهاء من الماء, تركت الماصة من فمي عن غير قصد وسئلتها بشك, “هل نعرف بعضنا البعض؟”
“ماء!”
اتسعت عينيها. يبدو أن سؤالي كان صدمة حقيقية لها. ربما نحن حقا نعرف بعضنا البعض؟ على الرغم من أنني تعرفت على الكثير من الناس على مدار السنوات, لكن كان من المحال تمامًا نسيان فتاة جميلة ورائعة مثلها إن قابلتها من قبل.
حدقت فيهم, عصرت عيني وأنا أحاول رؤية ملامحهم. لم أتعرف على أي أحد منهم. ما الذي يجري؟ حتى لو قام ببيعي, فلن يرغب أحد بشراء امرأة عاجزة مثلي.
باضطراب صاحت “أنا أختك الصغری!”
لماذا لا أحصل علی معاملة جيدة إلا عندما أُصيب بشدة؟ هل هذا ‘الشخص’ يشعر بالذنب فعلاً لأنني تعرضت للأذى؟
كنت على وشك القول أنني لم يكن لدي أي اخوات ولكن هرع المزيد من الأشخاص من الخارج, حوالي خمس أو ست منهم.
بحرص, رشفت الماء الثمين, حتى تحطم الباب مفتوحاً, تحركت فجأة من الصدمة. كنت سأقع مباشرة علی الأرض إن لم تمسكني المرأة ذات الرداء الأبيض.
حدقت فيهم, عصرت عيني وأنا أحاول رؤية ملامحهم. لم أتعرف على أي أحد منهم. ما الذي يجري؟ حتى لو قام ببيعي, فلن يرغب أحد بشراء امرأة عاجزة مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”
بعد كل شيء, لم أكن أستحق كوبًا من الماء حتی.
“أ-أنت مستيقظ!”
“شياويو!”
أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.
“شياويو, أنت مستيقظ؟ أنت مستيقظ حقاً؟”
أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.
“قل شيئاً, شياويو!”
“شياويو!”
محاطة بهؤلاء الناس, شعرت بحيرة كاملة. بعد أن استيقظت للتو, كانت دماغي لا تزال مضطربة, والآن استمرت هذه المجموعة من الناس بالصراخ في وجهي, أرسلوا موجات من الألم إلی رأسي. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانوا يصرخون به, وحتى لو كنت قد أدركت الجمل, لم أفهم ما كانت تعنيه.
“أنت الأخ الأكبر.”
ما الذي يجري؟ رغم أنه كان من الممكن أن يكون كل ذلك فخًا محسوبًا, إلا أنني مضطرة إلى الاعتراف بأنني ببساطة لا أستحق الجهد الذي بذله الأشخاص لفعل ذلك.
“قل شيئاً, شياويو!”
“أخي الأكبر!” تلك ‘الأخت الصغری’ الخاصة بي نادت بقلق علی أحد الموجودين, “أخي قال للتو بأنه لا يعرفني!”
آمل فقط أنني لم أصب بجروح بالغة. في أوقات كهذه, كونك كسيحاً لا يختلف عن كونك ميتاً. بقول ذلك…
نظرت نحو هذا ‘الأخ الأكبر’ — الأخ الأكبر هذا كان وسيماً للغاية, تجعد جبينه وسئل, “شياويو, هل تتذكرني؟”،
“چانج من السيادة, شو من الكتاب, ويو من الكون.”
“أنت الأخ الأكبر.”
عند سماعي صوت مفاجئ, بذلت قصاري جهدي لأدير رأسي حتی انظر. رؤيتي كانت لا تزال ضبابية, لكن كان بإمكاني رؤية ظلال بيضاء تسير.
تنهد الجميع لارتياحهم. أصبحت ‘أختي’ هائجة أكثر, وصرخت, “أنت تضايقني مجددًا! على الرغم من أنك تعرفني أنا وأخي الأكبر!”
قفز الشخص الذي يرتدي ثيابا بيضاء أمامي وحدق فيّ بعينين منتفختين. لم تصرخ إلا بعد لحظة طويلة.
“أنا لا أفعل ذلك.” هززت رأسي بخفة, لاحظت أن رقبتي كانت أكثر مرونة. يبدو أنني كما لو كنت مستلقية هنا لفترة طويلة جدًا, بدلاً من كوني مشلولة. فقط عندما شعرت بالتحسن, واصلت الرد على الجميع. “أنت الشخص التي دعتك بـ’أخي الأكبر’.”
على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.
أظلم وجه ‘الأخ الأكبر’ ذاك والتفت ليسأل المرأة ذات الرداء الأبيض. “أيتها الممرضة! ماذا يحدث هنا؟”
كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟
اذاً إنها ممرضة؟ الآن فقط تعرفت على زيها, وبالطبع زِيُّها طابق زِيَّ الممرضات من ذاكرتي. ولكن كيف يُعقل أن يظل هناك ممرضات بالأرجاء…؟
آمل فقط أنني لم أصب بجروح بالغة. في أوقات كهذه, كونك كسيحاً لا يختلف عن كونك ميتاً. بقول ذلك…
عبست الممرضة, وسئلت بحذر, “هل تتذكر اسمك؟”
حاولت تحريك رقبتي وعيني, وفقط عندما تأكدت بعدم ظهور شيء آخر, استرخيت. ثم أدركت أن وضعي قد تغير من وضع أفقي بالكامل إلى نصف جالس. كنت متحيرة, هل هذا سرير مستشفى؟ كان هذا شيئًا نادرًا في حد ذاته, وحقيقة أنه كانت لدي الفرصة لأجلس علی أحدهم هو أمر غير محتمل تقريبا.
لم أعرف السبب, ولكن شعرت بأن الأمر سيكون سيئًا للغاية إذا أخبرتهم باسمي. كانوا يعاملونني بشكل واضح علی أنني شخص آخر, وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلهم يعتنون بشخص أصيب بجروح بالغة مثلي. ربما كان ذلك بسبب وجود خطأ في تحديد الهوية. ولكن إذا اكتشفوا أنني لست هذا الشخص, هل سأظل أستمتع بنفس المعاملة؟
الرواية الأصلية بالصينية بواسطة: 御 我 (Yu Wo)
ولكن لماذا قد يخطئون بي مع ذلك الشخص؟ هل تشوه وجهي؟ أردت لمس وجهي, لكنني لم أتمكن من رفع يدي, لذا استسلمت.
أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.
“لا أتذكر.” ينبغي أن تكون هذه الاجابة آمنة بدرجة كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَرَعت إلى السرير وبدأت تنظر إليّ بحزن شديد. لم يكن لدي أدنى فكرة عما كانت تفعله, ولكن مهما كان الأمر, إنها لم تكن تساعدني أو تعطيني كوبًا من الماء.
تعتمت تعابير الجميع, وقالت الممرضة بسرعة, “سأتصل بالطبيب.”
*م/م: يتم استعمال القاب لكني أفضل كتابة المعني مباشرة.
“حسنًا, مهما كان الأمر, فإن استيقاظ شياويو مهماً أكثر من أي شيء آخر.” أضاف “الأخ الأكبر” برفق, “من الجيد أنك صحوت. كل الأشياء الأخری يمكن أن تأتي في وقت لاحق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو اسمي؟” رعشة تسللت إلی أنحاء جسدي, كان هذا الوضع بالفعل يتجاوز توقعاتي. ما الذي يجري؟ ماذا يحدث لي؟!
بهذا, تحمس الجميع ونظروا إلیّ بنظرة أمل.
على الرغم من أن رؤيتي كانت توضح ببطء, لكني مازالت لا أستطيع الرؤية جيداً. يمكنني فقط القول أنني كنت مستلقية في غرفة بيضاء, بيضاء جداً لدرجة أنها كانت غريبة. بدت تقريبا… نظيفة.
كوني مستقبلة تلك النظرات, فيضان من الذنب اندفع إلی قلبي. لابد أن شياويو تلك تعني لهم الكثير, والكذب عليهم قد يعني خسارة فرصة نجاتها. مقارنة بشياويو التي يعتز الكثير بها, لماذا أنا, من ليست لديها أي شيء علی الإطلاق, قد أجلب الأذی لشخص آخر من أجل النجاة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذاً إنها ممرضة؟ الآن فقط تعرفت على زيها, وبالطبع زِيُّها طابق زِيَّ الممرضات من ذاكرتي. ولكن كيف يُعقل أن يظل هناك ممرضات بالأرجاء…؟
“أنا لست شياويو.” نظرت إليهم بهدوء ثم اعترفت, “لقد حصلتم علی الشخص الخطأ.”
“شياويو!”
نظر الجميع بدهشة. قالت تلك الأخت الصغرى بحيرة, “كيف يمكن ألا نتعرف عليك؟ أخي, عمّا تتحدث؟”
“قل شيئاً, شياويو!”
“بماذا دعوتيني؟” أدركت فجأة أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كنت تحت تأثير المخدر ولم أسمع جيدًا, لذلك كنت أعتقد أن “إرچ” كان اسمًا أو كنية, ولكن عندما وضعت بجانب “داچ” والتي تعني الأخ الأكبر أدركت المعنى الحقيقي لـ “إرچ” وهو الأخ الثاني.
بعد كل شيء, لم أكن أستحق كوبًا من الماء حتی.
رمشت الأخت الصغری وكررت كلماتها بطاعة, “أخي.”
قد يقول البعض أنه من الأفضل أن تكون ميتاً علی أن تكون حيًا.
محال, لا يهم مدی تدهور مظهري, من المستحيل أن يتم دعوتي بـ”أخي”!
نهاية السيادة المجلد 1: النجوم الممطرة عند نهاية العالم
متجاهلة الضعف الذي بأطرافي, حاولت لمس وجهي. كان الجلد هناك ناعمًا, وعلى الرغم من أن وجهي يبدو أنحف, إلا أنه لم يكن هناك شعور بالندبات الوعرة, بل شعور قليل بملمس الضمادات وما شابه.
فجأة, تحرك السرير من تحتي.
“ما هو اسمي؟” رعشة تسللت إلی أنحاء جسدي, كان هذا الوضع بالفعل يتجاوز توقعاتي. ما الذي يجري؟ ماذا يحدث لي؟!
“آاه!” أيمكن أن يكون هذا…
“جانغ شويو.” أجاب الأخ الأكبر وهو يبدو مضطرباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأت فيها الشرب, توقفت عن الاهتمام بأي شيء آخر. هذا الماء كان لذيذاً جدًا! ركزت جسدي بالكامل على الشرب. هل أنا عَطْشى جداً, أم أن هذا الماء ببساطة لذيذاً للغاية؟ لم أشرب ماء بهذه الروعة منذ فترة طويلة.
“… أية أحرف؟”
ما الذي يجري؟ رغم أنه كان من الممكن أن يكون كل ذلك فخًا محسوبًا, إلا أنني مضطرة إلى الاعتراف بأنني ببساطة لا أستحق الجهد الذي بذله الأشخاص لفعل ذلك.
“چانج من السيادة, شو من الكتاب, ويو من الكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع بدهشة. قالت تلك الأخت الصغرى بحيرة, “كيف يمكن ألا نتعرف عليك؟ أخي, عمّا تتحدث؟”
أنفاسي تتصاعد, الآلة من جانبي أصدرت عويلاً ثاقب.
“بماذا دعوتيني؟” أدركت فجأة أن هناك شيئًا ما غير صحيح. كنت تحت تأثير المخدر ولم أسمع جيدًا, لذلك كنت أعتقد أن “إرچ” كان اسمًا أو كنية, ولكن عندما وضعت بجانب “داچ” والتي تعني الأخ الأكبر أدركت المعنى الحقيقي لـ “إرچ” وهو الأخ الثاني.
صاحت الممرضة, “تنفسه ونبضه سريعان للغاية!”
“أنا لا أفعل ذلك.” هززت رأسي بخفة, لاحظت أن رقبتي كانت أكثر مرونة. يبدو أنني كما لو كنت مستلقية هنا لفترة طويلة جدًا, بدلاً من كوني مشلولة. فقط عندما شعرت بالتحسن, واصلت الرد على الجميع. “أنت الشخص التي دعتك بـ’أخي الأكبر’.”
“شياويو!”
“أنا لا أفعل ذلك.” هززت رأسي بخفة, لاحظت أن رقبتي كانت أكثر مرونة. يبدو أنني كما لو كنت مستلقية هنا لفترة طويلة جدًا, بدلاً من كوني مشلولة. فقط عندما شعرت بالتحسن, واصلت الرد على الجميع. “أنت الشخص التي دعتك بـ’أخي الأكبر’.”
أصوات قلقة من حولي كانت تنادي, لكن جميعها لم تكن تنادي عليّ.
كنت على وشك القول أنني لم يكن لدي أي اخوات ولكن هرع المزيد من الأشخاص من الخارج, حوالي خمس أو ست منهم.
أنا لست شياويو, أنا لست شياويو, اسمي جوان ويچن. لقد كان يدعوني دائماً بـ”شياو چن” وليس شياو يو.
“أنت الأخ الأكبر.”
رمشت الأخت الصغری وكررت كلماتها بطاعة, “أخي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات