منغ لان
الفصل 212: منغ لان
نظر سو تشن في منغ لان. “ابنة لورد الحلم؟ أنا محظوظ بما يكفي لألتقي بأميرة على الفور؟ ”
وبينما كانت الضحكة تنطلق ، شعر سو تشن فجأة بأن رؤيته ضبابية. تغير محيطه بسرعة.
“……” كان سو تشن عاجزا عن الكلام. “لورد الحلم يعرف حقًا كيفية إنجاب الأطفال.”
كان يقف للتو في الشارع عندما كان في غمضة عين ، كان يقف فجأة داخل غرفة كبيرة من القلعة.
“ولكن يمكنك أن تعطيني فرصة ، أليس كذلك؟”
بالنظر من نافذة قريبة ، كان يرى أنه لا يزال في قلعة الحلم. ومع ذلك ، في وقت غير معروف ، تم نقله إلى أعلى برج مركزي في قلعة الحلم.
صدم سو تشن تماما. “لدى عالم الأحلام حصة يجب تلبيتها؟”
على الرغم من ذلك ، لم يكن سو تشن مذعورا.
كان يقف للتو في الشارع عندما كان في غمضة عين ، كان يقف فجأة داخل غرفة كبيرة من القلعة.
كان داخل عالم الأحلام. بغض النظر عما حدث ، لا شيء يمكن أن يفاجئه في هذه المرحلة.
أومأ سو تشن برأسه. “كنت أشعر بالفضول حيال السبب الذي يجعل شخصًا مثل لورد الحلم يشركني في هذا الأمر، في مخططاته. الآن بعد أن ظهرت ، أعتقد أنني فهمت. الشخص الذي يحاول استخدامي لم يكن لورد الحلم ، لكنك أنت صاحب قلعة الحلم “.
استدار ووجد أنه على رأس القاعة ، كانت امرأة شابة تجلس على كرسي خشبي مربّع تحيط بها زهور خضراء. كانت المرأة الشابة ترتدي فستانًا طويلًا بلون أبيض ثلجي يتدلى على الأرض ، وزوج من الكعب العالي من تحت فستانها. كانت ترتدي تاجًا مشرقًا ومشعًا مرصعًا بأحجار كريمة لا تعد ولا تحصى فوق شعرها الأرجواني الضيق الذي يبلغ طولها الخصر. كان وجهها نحيلًا وحساسًا ، ونقش قطرة شفافة من الماء تنبض بلطف بين حاجبيها. كانت عينيها كبيرتين جدًا ، وكانت أعينها أرجوانيًة قليلاً. . كان الانطباع الذي أعطته للآخرين هو انطباع الفتاة الخيالية .
كما كان للفتاة الشبيهة بالخيال زوج من الأجنحة على ظهرها ، لكنها كانت شفافة. بصرف النظر عن ذلك ، لم تكن مختلفة في الحجم عن الإنسان العادي.
“ولكن يمكنك أن تعطيني فرصة ، أليس كذلك؟”
قالت الفتاة ذات الأجنحة الشفافة “مرحبًا. اسمي منغ لان ، وأنا ابنة لورد الحلم. أنا أيضًا مالكة قلعة الحلم “.
“……”
نظر سو تشن في منغ لان. “ابنة لورد الحلم؟ أنا محظوظ بما يكفي لألتقي بأميرة على الفور؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ، “ماذا تريد؟ أخبرني.”
“هذا صحيح ، ولكن ليس هناك حاجة للشعور بالدهشة. كل قلعة حلم مملوكة لابنة لورد الحلم “.
عند رؤية الابتسامة المخادعة على وجه سو تشن ، بدأت منغ لان أخيرًا في إدراك ما كان يحدث.
“كل واحد؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن رقم قلعة الحلم هذه هي 124؟ ” قال سو تشن وهو مصدوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح ، ولكن ليس هناك حاجة للشعور بالدهشة. كل قلعة حلم مملوكة لابنة لورد الحلم “.
“هذا صحيح. أنا الإبنة 124 للورد الحلم. لديّ 426 من الأشقاء . ”
كان يقف للتو في الشارع عندما كان في غمضة عين ، كان يقف فجأة داخل غرفة كبيرة من القلعة.
“……” كان سو تشن عاجزا عن الكلام. “لورد الحلم يعرف حقًا كيفية إنجاب الأطفال.”
“هذا صحيح!” صفقت منغ لان بيديها وضحك. “أنت ذكي حقًا ؛ لقد فهمت الأمر بسرعة. ”
ضحكت منغ لان ، “لأنك لا تفهم ممارسات أشكال الحياة في عالم الأحلام. لا تتكاثر أشكال الحياة في عالم الأحلام مثل البشر ، الذين يعتمدون على عضوين من الجنس الآخر لإنجاب الأطفال. لدينا طريقتنا الخاصة للقيام بذلك. سيشكل لورد الحلم بذور عالم الأحلام من وقت لآخر. بذور عالم الأحلام هذه هي مقدمة لنموذجنا الحالي. تمتص بذور عالم الأحلام طاقة الوعي ، مما يسمح لنا بالعيش بواسطة قطرات الحلم. بعد ذلك ، أصبحنا رسميًا نموذج حياة عالم الأحلام. بالنسبة لأشكال الحياة في عالم الأحلام ، فإن المودة بين الأب ونسله غير ذات صلة. العلاقة أشبه بالشجرة والبذور التي تنتجها. نعيش جميعًا في عالم الأحلام الذي أنشأه لورد الحلم ، معًا لتشكيل شبكة الحلم.
“ولكن يمكنك أن تعطيني فرصة ، أليس كذلك؟”
“ولهذا كيف هو.” فهم سو تشن. “لورد الحلم هو مثل شجرة قديمة ، وأنتم مثل شتلة الشجرة التي نبتت منه. معاً تشكلان غابة كبيرة. ”
حدقت في سو تشن.
“هذا صحيح!” صفقت منغ لان بيديها وضحك. “أنت ذكي حقًا ؛ لقد فهمت الأمر بسرعة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ، “ماذا تريد؟ أخبرني.”
أومأ سو تشن برأسه. “كنت أشعر بالفضول حيال السبب الذي يجعل شخصًا مثل لورد الحلم يشركني في هذا الأمر، في مخططاته. الآن بعد أن ظهرت ، أعتقد أنني فهمت. الشخص الذي يحاول استخدامي لم يكن لورد الحلم ، لكنك أنت صاحب قلعة الحلم “.
أومأ سو تشن برأسه. “كنت أشعر بالفضول حيال السبب الذي يجعل شخصًا مثل لورد الحلم يشركني في هذا الأمر، في مخططاته. الآن بعد أن ظهرت ، أعتقد أنني فهمت. الشخص الذي يحاول استخدامي لم يكن لورد الحلم ، لكنك أنت صاحب قلعة الحلم “.
قالت منغ لان على الفور: “لا يمكنك أن تقول ذلك على هذا النحو”. “خلق لورد الحلم هذا المكان والقواعد التي تحكمه ، لذلك لا يُسمح لأحد بخرق هذه القواعد. لم أحاول استخدامك مطلقًا ؛ كل ما أفعله هو العمل ضمن الحدود التي تحددها هذه القواعد “.
كان يقف للتو في الشارع عندما كان في غمضة عين ، كان يقف فجأة داخل غرفة كبيرة من القلعة.
“إذن ما تقولينه هو أنك لم تحرضي أحدًا على إخفاء إشعاري في المقام الأول؟”
“ماذا قلت؟” كانت منغ لان عاجزةً عن الكلام.
قالت منغ لان مباشرة: “بالطبع لم أفعل”. “قد تعتقد أنني أحاول الاستفادة من نزاعك ، ولكن هل تعتقد أنني لا أفهم تأثير هذه المهارة على الجنس البشري بأكمله؟ فكر في الأمر. إذا تم نشر هذا النوع من التقنية ، فكم عدد الأشخاص الذين سيشتريه؟ حتى إذا قمت ببيعها مقابل 100 قطرة حلم فقط ، فستحصل على مليون قطرة حلم إذا اشتراها عشرة آلاف شخص فقط! ما هو السبب الذي يجعلني أحاول وجذب شخص ما للتغطية على حالتك لمجرد الحصول على رسوم إخفاء بسيطة؟ أليس هذا ضيق النظر؟ بالإضافة إلى ذلك ، بالنسبة لهذا النوع من التقنيات ، لن يكون مفاجئًا لملايين الأشخاص لشرائه. وبما أنك ترسل الإشعار من قلعة الحلم الخاصة بي ، فأنا مسؤولة عن التعامل مع كل تلك المعاملات ، والتي يتم احتسابها في حصتي! ”
استدار ووجد أنه على رأس القاعة ، كانت امرأة شابة تجلس على كرسي خشبي مربّع تحيط بها زهور خضراء. كانت المرأة الشابة ترتدي فستانًا طويلًا بلون أبيض ثلجي يتدلى على الأرض ، وزوج من الكعب العالي من تحت فستانها. كانت ترتدي تاجًا مشرقًا ومشعًا مرصعًا بأحجار كريمة لا تعد ولا تحصى فوق شعرها الأرجواني الضيق الذي يبلغ طولها الخصر. كان وجهها نحيلًا وحساسًا ، ونقش قطرة شفافة من الماء تنبض بلطف بين حاجبيها. كانت عينيها كبيرتين جدًا ، وكانت أعينها أرجوانيًة قليلاً. . كان الانطباع الذي أعطته للآخرين هو انطباع الفتاة الخيالية .
صدم سو تشن تماما. “لدى عالم الأحلام حصة يجب تلبيتها؟”
“بالطبع بكل تأكيد!” تدعم قطرات الحلم جميع الموجودين داخل عالم الاحلام. إنه مصدر وجودنا. يحتاج كل سيد في قلعة الحلم إلى بذل قصارى جهده لتجميع قطرات الحلم من أجل تعزيز مجتمعه! كل شجرة يجب أن تكون لديها الرغبة والحلم لتصبح غابة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت منغ لان مباشرة: “بالطبع لم أفعل”. “قد تعتقد أنني أحاول الاستفادة من نزاعك ، ولكن هل تعتقد أنني لا أفهم تأثير هذه المهارة على الجنس البشري بأكمله؟ فكر في الأمر. إذا تم نشر هذا النوع من التقنية ، فكم عدد الأشخاص الذين سيشتريه؟ حتى إذا قمت ببيعها مقابل 100 قطرة حلم فقط ، فستحصل على مليون قطرة حلم إذا اشتراها عشرة آلاف شخص فقط! ما هو السبب الذي يجعلني أحاول وجذب شخص ما للتغطية على حالتك لمجرد الحصول على رسوم إخفاء بسيطة؟ أليس هذا ضيق النظر؟ بالإضافة إلى ذلك ، بالنسبة لهذا النوع من التقنيات ، لن يكون مفاجئًا لملايين الأشخاص لشرائه. وبما أنك ترسل الإشعار من قلعة الحلم الخاصة بي ، فأنا مسؤولة عن التعامل مع كل تلك المعاملات ، والتي يتم احتسابها في حصتي! ”
عند سماع هذه الكلمات ، تنهد سو تشن. “إذن ما تقولينه هو أنك تدعمين رغبتي في إطلاق هذه المهارة علنًا؟”
“هذا صحيح. أنا الإبنة 124 للورد الحلم. لديّ 426 من الأشقاء . ”
“هذا صحيح!” قالت منغ لان. “وهكذا ، قمت بتحريض لولو على محاولة إقناعك برفع مستوى الامتياز الخاص بك. وبهذه الطريقة يمكنك حماية نفسك وزيادة الضغط على ذلك الشخص ذي الامتيازات العالية في نفس الوقت. إذا استطعت أن تصبح فردًا عالي المستوى بنفسك ، فلن يكون لديهم أي طريقة لقمع إشعارك. في ذلك الوقت ، ستتمكن مهارة جنة كايهوانغ من الانتشار دون أن يحد أي شخص من انتشارها. ”
استدار ووجد أنه على رأس القاعة ، كانت امرأة شابة تجلس على كرسي خشبي مربّع تحيط بها زهور خضراء. كانت المرأة الشابة ترتدي فستانًا طويلًا بلون أبيض ثلجي يتدلى على الأرض ، وزوج من الكعب العالي من تحت فستانها. كانت ترتدي تاجًا مشرقًا ومشعًا مرصعًا بأحجار كريمة لا تعد ولا تحصى فوق شعرها الأرجواني الضيق الذي يبلغ طولها الخصر. كان وجهها نحيلًا وحساسًا ، ونقش قطرة شفافة من الماء تنبض بلطف بين حاجبيها. كانت عينيها كبيرتين جدًا ، وكانت أعينها أرجوانيًة قليلاً. . كان الانطباع الذي أعطته للآخرين هو انطباع الفتاة الخيالية .
قال سو تشن: “يبدو أنني أسأت فهم نواياك الحسنة”.
أومأ سو تشن برأسه. “كنت أشعر بالفضول حيال السبب الذي يجعل شخصًا مثل لورد الحلم يشركني في هذا الأمر، في مخططاته. الآن بعد أن ظهرت ، أعتقد أنني فهمت. الشخص الذي يحاول استخدامي لم يكن لورد الحلم ، لكنك أنت صاحب قلعة الحلم “.
ضحكت مينغ لان: “لا تقلق”.
“……”
“لكنني أخشى أنني ما زلت أرغب في إلغاء إشعاري”. تغيرت نبرة سو تشن فجأة.
“ما نوع الفرص التي تريدها؟”
“ماذا قلت؟” كانت منغ لان عاجزةً عن الكلام.
كان يقف للتو في الشارع عندما كان في غمضة عين ، كان يقف فجأة داخل غرفة كبيرة من القلعة.
لقد أحضرت سو تشن وتحدثت معه لفترة طويلة لمحاولة إقناعه على التخلي عن فكرة إلغاء إشعاره. ومع ذلك ، يبدو أن سو تشن لم يتأثر.
ضحكت مينغ لان: “لا تقلق”.
“لماذا هذا؟” أصبحت منغ لان غاضبةً بعض الشيء.
“إذن ما تقولينه هو أنك لم تحرضي أحدًا على إخفاء إشعاري في المقام الأول؟”
“لأنني خائف” ، ابتسم سو تشن وهو يرد. “بما أن الطرف الآخر يحقق في خلفيتي ، فسيكتشف ذات يوم هويتي الحقيقية. نظرًا لأن هذا هو الحال ، ما زلت أرغب في إلغاء إشعاري حتى لا يحاول أن يلاحقني. أليس هذا أفضل؟ على الأقل ، إنه أبسط بكثير من إنفاق الكثير من الطاقة لزيادة مستوى الامتياز الخاص بي ، أليس كذلك؟ ”
لقد أحضرت سو تشن وتحدثت معه لفترة طويلة لمحاولة إقناعه على التخلي عن فكرة إلغاء إشعاره. ومع ذلك ، يبدو أن سو تشن لم يتأثر.
صمتت منغ لان .
“لكنني أخشى أنني ما زلت أرغب في إلغاء إشعاري”. تغيرت نبرة سو تشن فجأة.
حدقت في سو تشن.
صمتت منغ لان .
ابتسامة معلقة على شفاه سو تشن.
ضحكت منغ لان ، “لأنك لا تفهم ممارسات أشكال الحياة في عالم الأحلام. لا تتكاثر أشكال الحياة في عالم الأحلام مثل البشر ، الذين يعتمدون على عضوين من الجنس الآخر لإنجاب الأطفال. لدينا طريقتنا الخاصة للقيام بذلك. سيشكل لورد الحلم بذور عالم الأحلام من وقت لآخر. بذور عالم الأحلام هذه هي مقدمة لنموذجنا الحالي. تمتص بذور عالم الأحلام طاقة الوعي ، مما يسمح لنا بالعيش بواسطة قطرات الحلم. بعد ذلك ، أصبحنا رسميًا نموذج حياة عالم الأحلام. بالنسبة لأشكال الحياة في عالم الأحلام ، فإن المودة بين الأب ونسله غير ذات صلة. العلاقة أشبه بالشجرة والبذور التي تنتجها. نعيش جميعًا في عالم الأحلام الذي أنشأه لورد الحلم ، معًا لتشكيل شبكة الحلم.
بعد فترة طويلة ، سألته منغ لان ، “أنت لا تريد نشر جنة كايهوانغ بعد الآن؟”
على الرغم من ذلك ، لم يكن سو تشن مذعورا.
نشر سو تشن يديه بلا حول ولا قوة. “ماذا لو أردت ذلك؟ إذا لم أتمكن من بيعه هنا ، فلا يسعني إلا الذهاب إلى العالم الحقيقي لبيعها. على أقصى تقدير ، سيكون عليّ فقط أن أخفي نفسي وأجلس على الطريق ، متجولًا به كتقنية سرية لا نظير له لعشر عملات نحاسية لكل كتاب. إذا لم أستطع إقناع الكبار ، فسأقنع الأطفال. “مرحبًا أيها الشاب ، تبدو وكأنك تمتلك بنية فريدة من نوعها للعظام – قد تكون موهبة واحدة في المليون في فنون الدفاع عن النفس. لدي كتاب سري هنا يسمى “مهارة أصل جنة كايهوانغ” أعتقد أنه مقدر لك أن تتعلمها. سوف أقوم فقط بأخذ عشرة عملات نحاسية مقابل ذلك. “……. طالما أنا مثابر ، سأكون بالتأكيد قادرًا على بيعها.”( ذكرني هذا ببعض الروايات الصينية عندما تحصل الشخصية الرئيسية على تقنية منقطعة النظير من الشارع ويزرعها ليصبح لايقهر ههههههه)
وبينما كانت الضحكة تنطلق ، شعر سو تشن فجأة بأن رؤيته ضبابية. تغير محيطه بسرعة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرصة موجودة خارج القواعد ، فرصة يمكنني الاستفادة منها على الأقل وتحقيق أقصى استفادة منها.”
على الرغم من أنها عرفت أن سو تشن كان يختلق الأمور ، لم تستطع منغ لان إلا الشعور بالاكتئاب.
نشر سو تشن يديه بلا حول ولا قوة. “ماذا لو أردت ذلك؟ إذا لم أتمكن من بيعه هنا ، فلا يسعني إلا الذهاب إلى العالم الحقيقي لبيعها. على أقصى تقدير ، سيكون عليّ فقط أن أخفي نفسي وأجلس على الطريق ، متجولًا به كتقنية سرية لا نظير له لعشر عملات نحاسية لكل كتاب. إذا لم أستطع إقناع الكبار ، فسأقنع الأطفال. “مرحبًا أيها الشاب ، تبدو وكأنك تمتلك بنية فريدة من نوعها للعظام – قد تكون موهبة واحدة في المليون في فنون الدفاع عن النفس. لدي كتاب سري هنا يسمى “مهارة أصل جنة كايهوانغ” أعتقد أنه مقدر لك أن تتعلمها. سوف أقوم فقط بأخذ عشرة عملات نحاسية مقابل ذلك. “……. طالما أنا مثابر ، سأكون بالتأكيد قادرًا على بيعها.”( ذكرني هذا ببعض الروايات الصينية عندما تحصل الشخصية الرئيسية على تقنية منقطعة النظير من الشارع ويزرعها ليصبح لايقهر ههههههه)
عند رؤية الابتسامة المخادعة على وجه سو تشن ، بدأت منغ لان أخيرًا في إدراك ما كان يحدث.
ضحكت منغ لان ، “لأنك لا تفهم ممارسات أشكال الحياة في عالم الأحلام. لا تتكاثر أشكال الحياة في عالم الأحلام مثل البشر ، الذين يعتمدون على عضوين من الجنس الآخر لإنجاب الأطفال. لدينا طريقتنا الخاصة للقيام بذلك. سيشكل لورد الحلم بذور عالم الأحلام من وقت لآخر. بذور عالم الأحلام هذه هي مقدمة لنموذجنا الحالي. تمتص بذور عالم الأحلام طاقة الوعي ، مما يسمح لنا بالعيش بواسطة قطرات الحلم. بعد ذلك ، أصبحنا رسميًا نموذج حياة عالم الأحلام. بالنسبة لأشكال الحياة في عالم الأحلام ، فإن المودة بين الأب ونسله غير ذات صلة. العلاقة أشبه بالشجرة والبذور التي تنتجها. نعيش جميعًا في عالم الأحلام الذي أنشأه لورد الحلم ، معًا لتشكيل شبكة الحلم.
قالت ، “ماذا تريد؟ أخبرني.”
ضحكت مينغ لان: “لا تقلق”.
أجاب سو تشن: “إمتياز”. “أريد مستوى من الامتياز حيث إما أن هؤلاء الأوغاد لا يستطيعون إخفاء إشعاري أو أن القيام بذلك سيكلفهم مبلغًا كبيرًا من قطرات الحلم.”
حدقت في سو تشن.
“هذا غير ممكن.” هزت منغ لان رأسها. “لدى عالم الأحلام قواعده الخاصة التي لا يمكن لأحد أن يعصيها. إذا استطعت القيام بذلك ، لكنت فعلت ذلك منذ وقت طويل. لماذا سنجري هذه المحادثة أيضًا؟ ”
“بالطبع بكل تأكيد!” تدعم قطرات الحلم جميع الموجودين داخل عالم الاحلام. إنه مصدر وجودنا. يحتاج كل سيد في قلعة الحلم إلى بذل قصارى جهده لتجميع قطرات الحلم من أجل تعزيز مجتمعه! كل شجرة يجب أن تكون لديها الرغبة والحلم لتصبح غابة! ”
“ولكن يمكنك أن تعطيني فرصة ، أليس كذلك؟”
قالت منغ لان على الفور: “لا يمكنك أن تقول ذلك على هذا النحو”. “خلق لورد الحلم هذا المكان والقواعد التي تحكمه ، لذلك لا يُسمح لأحد بخرق هذه القواعد. لم أحاول استخدامك مطلقًا ؛ كل ما أفعله هو العمل ضمن الحدود التي تحددها هذه القواعد “.
“ما نوع الفرص التي تريدها؟”
“هذا صحيح. أنا الإبنة 124 للورد الحلم. لديّ 426 من الأشقاء . ”
“فرصة موجودة خارج القواعد ، فرصة يمكنني الاستفادة منها على الأقل وتحقيق أقصى استفادة منها.”
“إذن ما تقولينه هو أنك لم تحرضي أحدًا على إخفاء إشعاري في المقام الأول؟”
وبينما كانت الضحكة تنطلق ، شعر سو تشن فجأة بأن رؤيته ضبابية. تغير محيطه بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات