الفصل7: الجزء2
الفصل7: الجزء2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.
“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”
“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”
الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
عادة ، تكون لديها معلومات تتعلق بأي شيء و كل ما يتعلق بنوع الشياطين ، من أدنى الأتباع إلى الإمبراطور الشيطان. لكن عندما تخلى الملك الشيطان عن بركتها و قبل الخاصة بإله آخر ، لم تعد قادرة على تعقبه.
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
“من بين جميع السنوات التي لا تعد و لا تحصى التي كنت بها إلها ، شيء مثل هذا ، هو سابقة …”
“أوه ، مرحبا- كياك!”
بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“يلعب بالأرجاء مع بطل ، هل أشياء كهذه تحدث عندما يلتقي الأبطال مع الملوك الشياطين؟”
بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،
الآلاف؟ عشرات الآلاف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”
لم تستطع حتى تذكر المدة التي عاشت فيها.
“أم ، أم”
الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.
الإله الشيطان ، التي وصلت بالفعل إلى العالم البشري ، صرت أسنانها بينما كانت تنظر إلى سهول الأرض القاحلة.
“لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”
الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.
لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
عندها حصل ذلك.
كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!
“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
و عندها، سيرمير قد رأت.
“همف. علمت أنك ستظهرين إذا فعلت هذا.”
“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
“بكاء…”
“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”
“هاوووووو …”.
تماما عندما أخرجت راييل هذه الكلمات ، من ضوء آخر مماثل للضوء الذي خرجت منه هي نفسها ، سيرمير ، إلهة الحب و الإحسان ، قد ظهرت.
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“توقيت ممتاز!”
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
الإله الشيطان ، التي لم تهتم أبدا بكلمات راييل ، إندفعت عندما شاهدت سيرمير تظهر.
“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”
“أوه ، مرحبا- كياك!”
المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.
سيرمير البريئة خاصتنا إستقبلت بأدب الإله الشيطان ، بالعلم أنها في مرتبة أعلى … و الإله الشيطان على الفور أمسكت برأسها و بدأت في هزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت عاصمة إمبراطورية ما … أرجه …”
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
“قاتليني!”
“كياك! هذا يؤلم ، هذا يؤلم! ”
رجولي، و مع ذلك أنثوي
بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.
“قاتليني!”
“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”
“إتركيه!”
“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”
“توقيت ممتاز!”
عند النظر إلى سيرمير و هي تتلقى الضرب ، أحكمت راييل أيضا قبضتها على شعر الإله الشيطان ، و إستجابة لهذا ، تركت الإله الشيطان سيرمير للتركيز على العدو الجديد و أمسكت شعر راييل بدورها.
“إبنة! إذا كان هذا ما تريدينه ، إذا إبنتك هي الشخص التي لفت ذيلها على إبني! ”
“إتركيه!”
“إتركيه!”
“هذا ما يقوله الشخص الذي فعلها أولاً!”
بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،
“إااييت؟!”
الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.
“قاتليني!”
“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
“هذه العاهرة! أتجرؤين على وضع يدك على الملك الشيطان خاصتي!”
“أم ، أم”
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
“إخرسي! أحتاج إلى سحق هذا الشيء أولاً!”
“في هذه الحالة ، ألا تعرف هذه الطفلة مكانه؟”
“همف! هذه جنازتك!
“غررر … الآن ، كيف يمكنني العثور عليهم؟”
و عندها، سيرمير قد رأت.
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
موجات الصدمة الهائلة التي تنبعث من معركة الإلهتان.
“جديهم الآن!”
و العالم على وشك أن يتم تدميره.
النتيجة النهائية.
و الإله الأكبر قد نزل
بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،
***
‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’
رجولي، و مع ذلك أنثوي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت! قلت لي بنفسك أن أقوم بمناداتك ب ‘أمي’!”
طفولي ، و لكن أيضا ناضج.
“قاتليني!”
نبيل ، و مع ذلك عادي.
‘فقط كيف أصبحت الآلهة عائلة طحين فاصولياء*؟’
بالنظر إلى هيئة الإله الأكبر ، تعجبت سيرمير.
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
‘ه ، هذا هو الإله الأكبر!’
“هنننننغ!”
و عندما فتح الإله الأكبر فمه ، سيرمير قد فهمت ،
لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.
“هل تريدون الموت؟”
نبيل ، و مع ذلك عادي.
المكان الذي جاءت منه بالضبط شخصية الشقيقتين المثيرة للإشمئزاز.
“توقيت ممتاز!”
“لا.”
كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!
“آسفة…”
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
بالنظر إلى الإلهتين اللتين أجبرتا على جلوس السيزا أمام القوة الهائلة التي أظهرها الإله الأكبر ، لم تستطع سيرمير منع نفسها من التفكير ،
“آسفة…”
‘هذا العالم … هل هو بخير هكذا؟’
سيرمير البريئة خاصتنا إستقبلت بأدب الإله الشيطان ، بالعلم أنها في مرتبة أعلى … و الإله الشيطان على الفور أمسكت برأسها و بدأت في هزها.
بعد سماع سبب القتال بين الإثنين ، فكر الإله الأكبر أيضا ،
لأنها كانت تستطيع رؤية أي شخص ببركتها ، كانت الأوقات التي تتذكر فيها شيئا نادرة.
“ما هذا ، هذا الإعداد المثير للضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في ذلك الملك الشيطان ، إرتفع غضب لا نهاية له من خلالها مجددا ، و لكن غضبها سرعان ما تحول إلى فضول.
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
“أوي، ما الذي تفعلينه لإبنتي!”
“أليس هذا كثيرا! الملك الشيطان هو تابعي المباشر شخص مثل إبني! لكن هذه الثعلبة الصغيرة سرقته بعيدا !!!”
“في هذه الحالة ، ألا تعرف هذه الطفلة مكانه؟”
“هاوووووو …”.
“آسفة…”
إستجابة لحملقة الإله الشيطان المليئة بالغضب ، لم يكن بإمكان سيرمير فعل شيء سوى غلق فمها و صنع وجه و كأنها على وشك البكاء.
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
“لا تجرئي على إدعاء الظرافة!”
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
لكن على ما يبدو ، حتى هذه الوضعية المثيرة للشفقة كان من شأنها أن تحرض على غضب الإله الشيطان.
“و لكن بركتي قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”
“نعم ، هذا مثير للشفقة!”
موجات الصدمة الهائلة التي تنبعث من معركة الإلهتان.
“بكاء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و الإله الأكبر قد نزل
كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!
عندها حصل ذلك.
“بكاء … آنسة راييل … آنسة رايبل أيضا … إذا كنت أما ، فيجب عليك مساعدة إبنتك!”
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
إستجابة لكلمات سيرمير ، تجنبت راييل نظراتها قليلا و تمتمة ،
“هل فقدتي عقلك؟ الإله الشيطان يأتي إلى العالم البشري؟ ”
“لا تناديني أمي …”
“أوي ، أيتها العاهرة المجنون!”
“لماذا؟!”
الشيء الوحيد المميز حقا الذي حدث في حياتها كان حروب السماء-الشياطين بعد كل شيء. لكن حتى من بين الحروب المتعددة ، لم تصدم أبدا إلى الحد الذي هي عليه الآن.
“أنا لست والدتك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إخرسي! أحتاج إلى سحق هذا الشيء أولاً!”
“أنت! قلت لي بنفسك أن أقوم بمناداتك ب ‘أمي’!”
بدأ إنهيار يوريا العقلي.
“لا ، أنت … غريبة قليلا. لكن أكثر نضجا مني. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنه مجرد قتال قطط حيث أحدهما يتم أرجحتها من شعرها من جانب لآخر ، و لكن كان من المهم الإشارة إلى أن أحد المتورطين كان الإله الشيطان.
“هنننننغ!”
إستجابة لكلمات سيرمير ، تجنبت راييل نظراتها قليلا و تمتمة ،
بالنظر إلى سيرمير التي كانت على وشك البكاء و راييل التي كانت تحاول تجنبها ، فكر الإله الأكبر ،
الآلاف؟ عشرات الآلاف؟
‘فقط كيف أصبحت الآلهة عائلة طحين فاصولياء*؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إخرسي! أحتاج إلى سحق هذا الشيء أولاً!”
(قول كوري “عائلة مسحوق-دقيق-طحين فاصولياء” و هو يرمز إلى أنه مهما حاولت جمع المسحوق لتشكيل كرة فأنت لن تنجح ، بمعنى آخر القول يشير إلى عائلة لا تتوافق ‘أبدا’.)
تماما عندما أخرجت راييل هذه الكلمات ، من ضوء آخر مماثل للضوء الذي خرجت منه هي نفسها ، سيرمير ، إلهة الحب و الإحسان ، قد ظهرت.
الإله الأعلى مقاما ، وفقا لعلم الجينات ، قال أنه لا يستطيع أن يفهم من أين جاء طحين الفاصولياء هذا ثم نقر لسانه.
عندما بدأ أعلى إثنتان من آلهة هذا العالم قتالهم الذي لا يصدق (؟) تمكنت سيرمير من الكلام ، ممسكة برأسها الذي لا يزال يؤلمها.
“على أي حال. ألا يتعين عليك فقط إتباع ذلك الملك الشيطان؟”
مع وميض من الضوء ، إلهة النور ، راييل ، ظهرت و بدأت في الصراخ عليها.
“و لكن بركتي قد تم إلغائها لذا لا أستطيع أن أجده!”
كانت سيرمير حزينة بصدق. بالتأكيد ، لقد فهمت سبب غضب الإله الشيطان ، لكن بالتفكير بأن إلهة النور ، راييل ، التي تناديها بإبنتها ، ستكون غاضبة أيضا!
“في هذه الحالة ، ألا تعرف هذه الطفلة مكانه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و الإله الأكبر قد نزل
بالنظر إلى سيرمير ، التي أشار إليها الإله الأكبر ، صرخت الإله الشيطان ،
***
“جديهم الآن!”
بالنظر إلى نظيرتها الغاضبة ، صنعت الإله الشيطان ببساطة تعبيرا محايدا كما لو أنه يكن هناك شيء خاطئ على الإطلاق.
النتيجة النهائية.
“إتركيه!”
“إيييييييييييههههههههههههههههههههههههههه؟”
عندها حصل ذلك.
بدأ إنهيار يوريا العقلي.
عندها حصل ذلك.
ملك شيطان قد دخل في تعهد. علاوة على ذلك ، ليس حتى لإلهة النور ، و إنما لإبنتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
