العودة إلى السكون
الفصل 17.7 – العودة إلى السكون
“هل هذا صحيح؟” ضحكت بيرسيفوني. عندما ابتسمت ، كانت عيناها منحنية وجميلة للغاية. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا على دراية بها جميعًا يعرفون أنه كلما ابتسمت بهذه الطريقة الجميلة ، كان ذلك عندما كانت على وشك استخدام العنف لحل مشكلة. بالتأكيد ، قالت بيرسيفوني بعد ذلك ، “بما أنك ترغب في اهدائي ، فعليك دفع رسوم الحانة أولاً!”
لم ترد بيرسيفوني على الفور ، وكانت عيناها تحدقان مباشرة في هذا الرجل القوي ، حتى أنه لم يستطع إلا أن يخفض رأسه ليرى ما إذا كان هناك خطأ ما في جسده ، وعندها فقط قالت ببطء ، “روديك ، هل أصبحت ثريًا مؤخرًا؟ “
في اللحظة التي سقط فيها وجه بيرسيفوني ، بدأت عيناها في الانجراف بحثًا عن شخص ما للتنفيس عن غضبها ، فُتحت أبواب الحانة. دخل رجل طويل وقوي. على الرغم من أن الطقس كان لا يزال باردًا بعض الشيء ، إلا أنه كان يرتدي سترة تكتيكية جلدية بلا أكمام. تم تعليق بندقيتين ذات فوهة مزدوجة من الأمام ، وكانت جميع المساحات الفارغة على سترته مليئة بالرصاص ، لذلك عندما دخل ، لم يكن هناك مفر من أصوات المعدن وهي تتصادم مع بعضها البعض. التفتت العضلات حول جسده ، وادى ظهوره إلى تخدير فروة الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت تربيتات بيرسيفوني الغير عادية على كتف روديك الذي كان قويًا مثل برج حديدي في الأرض مباشرة.
الآن فقط أصبح التعبير على وجه بيرسيفوني أفضل قليلاً ، حيث امسكت بالزهرة الزرقاء وشربتها بجرعة واحدة ، وهذه المرة احتفظت بها في فمها لفترة أطول قبل أن تطلق نفسًا كحوليًا قويًا. بعد الانتهاء من شرب الكحول ، من الواضح أن مزاج بيرسيفوني أصبح أفضل بكثير. ربتت على كتف روديك ، ثم قالت ، “يا فتى ، أنت لست سيئًا؟ حسنًا ، لا يمكنني أن أشرب منك دون سبب ، من الآن فصاعدًا ، ستكون معي ، تمامًا مثلما تحدثنا في المرة السابقة! “
عندما رأى بيرسيفوني ، أضاءت عيون الرجل القوي. في البداية رحب ببيرسيفوني ، ثم صرخ إلى الشيخ خلف المنضدة قائلاً ، “كأسان من الزهرة الزرقاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استقر الأنبوبان الزجاجيان على المنضدة ، أصبحت الحانة بأكملها هادئة. نظر الجميع نحو الرجل القوي ، والتعبيرات في عيونهم غريبة للغاية. لم يفهم الرجل القوي حقًا ما كان يحدث ، وشعر بعدم الارتياح الشديد تحت أنظار الجميع ، ومع ذلك ، ما زال يدفع كأسًا من الزهرة الزرقاء إلى بيرسيفوني وقال ، “هديتي”.
“هل هذا صحيح؟” ضحكت بيرسيفوني. عندما ابتسمت ، كانت عيناها منحنية وجميلة للغاية. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا على دراية بها جميعًا يعرفون أنه كلما ابتسمت بهذه الطريقة الجميلة ، كان ذلك عندما كانت على وشك استخدام العنف لحل مشكلة. بالتأكيد ، قالت بيرسيفوني بعد ذلك ، “بما أنك ترغب في اهدائي ، فعليك دفع رسوم الحانة أولاً!”
لم ترد بيرسيفوني على الفور ، وكانت عيناها تحدقان مباشرة في هذا الرجل القوي ، حتى أنه لم يستطع إلا أن يخفض رأسه ليرى ما إذا كان هناك خطأ ما في جسده ، وعندها فقط قالت ببطء ، “روديك ، هل أصبحت ثريًا مؤخرًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الذكر المسمى روديك لم يفهم ما تعنيه. “ثري؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ لقد أمضيت الأسبوع الماضي في التعافي ، ولم أخرج حتى “.
من الواضح أن الذكر المسمى روديك لم يفهم ما تعنيه. “ثري؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ لقد أمضيت الأسبوع الماضي في التعافي ، ولم أخرج حتى “.
“هل هذا صحيح؟” ضحكت بيرسيفوني. عندما ابتسمت ، كانت عيناها منحنية وجميلة للغاية. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين كانوا على دراية بها جميعًا يعرفون أنه كلما ابتسمت بهذه الطريقة الجميلة ، كان ذلك عندما كانت على وشك استخدام العنف لحل مشكلة. بالتأكيد ، قالت بيرسيفوني بعد ذلك ، “بما أنك ترغب في اهدائي ، فعليك دفع رسوم الحانة أولاً!”
أثناء قول هذا ، بدا أن كل كلمة تقريبًا قد تم إخراجها من الفجوات بين أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر روديك بالغرابة أكثر فأكثر ، كانت سمعته في هذه المدينة الصغيرة رائعة للغاية. ومع ذلك ، عرف الجميع هنا نتيجة استفزاز بيرسيفوني ، وعلى هذا النحو ، هز كتفيه ، ثم أنتج علبة لحم جديدة تمامًا من الكيس الموجود على خصره ، ودفع رسوم الحانة.
الآن فقط أصبح التعبير على وجه بيرسيفوني أفضل قليلاً ، حيث امسكت بالزهرة الزرقاء وشربتها بجرعة واحدة ، وهذه المرة احتفظت بها في فمها لفترة أطول قبل أن تطلق نفسًا كحوليًا قويًا. بعد الانتهاء من شرب الكحول ، من الواضح أن مزاج بيرسيفوني أصبح أفضل بكثير. ربتت على كتف روديك ، ثم قالت ، “يا فتى ، أنت لست سيئًا؟ حسنًا ، لا يمكنني أن أشرب منك دون سبب ، من الآن فصاعدًا ، ستكون معي ، تمامًا مثلما تحدثنا في المرة السابقة! “
في اللحظة التي سقط فيها وجه بيرسيفوني ، بدأت عيناها في الانجراف بحثًا عن شخص ما للتنفيس عن غضبها ، فُتحت أبواب الحانة. دخل رجل طويل وقوي. على الرغم من أن الطقس كان لا يزال باردًا بعض الشيء ، إلا أنه كان يرتدي سترة تكتيكية جلدية بلا أكمام. تم تعليق بندقيتين ذات فوهة مزدوجة من الأمام ، وكانت جميع المساحات الفارغة على سترته مليئة بالرصاص ، لذلك عندما دخل ، لم يكن هناك مفر من أصوات المعدن وهي تتصادم مع بعضها البعض. التفتت العضلات حول جسده ، وادى ظهوره إلى تخدير فروة الرأس.
حطمت تربيتات بيرسيفوني الغير عادية على كتف روديك الذي كان قويًا مثل برج حديدي في الأرض مباشرة.
لسبب ما ، عندما نظر روديك إلى ابتسامة بيرسيفوني التي كانت أكثر رقة وجمالًا من الزهرة ، وعيناها اللتان كانتا أكثر لماعا من الماس ، لم يستطع إلا أن يرتجف من الداخل. لم يكن لديه خيار ، يمكنه فقط أن يهز رأسه.
أصبحت الابتسامة على وجه روديك على الفور أسوأ من البكاء. لقد كان خبيرًا مع سبعة مستويات من القوة وسبعة مستويات للدفاع ، وكان فردًا قويًا يمكنه أن يفعل ما يشاء في منطقة المدينة الصغيرة هذه ؛ بالطبع ، كان هذا في ظل ظروف لم يواجه فيها بيرسيفوني. كان لابد من عرض قدراته القوية تمامًا ، وعندها فقط سيمنع نفسه من الانهيار تحت تربيتات بيرسيفوني الغير عادية على الكتف والظهر. لم يستطع فهم كيفية وصوله إلى هذا النوع من النتائج ، ومن الواضح أن قوة بيرسيفوني لم تصل إلى سبعة مستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما نظر الشيخ إلى روديك كما لو كان ينظر إلى شخص ميت ، كان يتوقع من بيرسيفوني أن تهدر فجأة بالضحك ، مليئة بالتعبير كما قالت ، “أليست مجرد بنادق هجومية قليلة؟ سأعطيك خمسة منهم! كل واحد منهم لديه عشر اسطوانات! تم الدفع!”
علاوة على ذلك ، بدا الأمر وكأن الوضع الحقيقي في المرة الأخيرة ، كانت بيرسيفوني هي التي كانت تحاول إنشاء جيشها الخاص ، وترغب في تجنيد روديك ، لكنها لم تستطع دفع المبلغ الذي يريد دفعه ، ولهذا السبب تم تأجيل الأمور حتى الآن. يجب أن تكون هي التي تطلب من روديك شيئًا ما ، فلماذا يبدو الآن العكس؟
الفصل 17.7 – العودة إلى السكون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم الدفع؟” تحركت يد روديك خلف رأسه ، وبذل قصارى جهده لإنتاج ابتسامة غير مؤذية لتجنب فعل أي شيء من شأنه أن يتخطى حد بيرسيفوني الأساسي. لقد شربت للتو كوبًا من الزهرة الزرقاء بعد كل شيء.
الفصل 17.7 – العودة إلى السكون
ومع ذلك ، إذا علم روديك أن هذا هو كأسها الرابع ، فإنه بالتأكيد لن يذكر كلمة “دفع”.
في اللحظة التي سقط فيها وجه بيرسيفوني ، بدأت عيناها في الانجراف بحثًا عن شخص ما للتنفيس عن غضبها ، فُتحت أبواب الحانة. دخل رجل طويل وقوي. على الرغم من أن الطقس كان لا يزال باردًا بعض الشيء ، إلا أنه كان يرتدي سترة تكتيكية جلدية بلا أكمام. تم تعليق بندقيتين ذات فوهة مزدوجة من الأمام ، وكانت جميع المساحات الفارغة على سترته مليئة بالرصاص ، لذلك عندما دخل ، لم يكن هناك مفر من أصوات المعدن وهي تتصادم مع بعضها البعض. التفتت العضلات حول جسده ، وادى ظهوره إلى تخدير فروة الرأس.
في الظروف الحالية ، كان هذا بالتأكيد سعرًا رائعًا. بالطبع ، مع قدرات روديك، كان لا يزال سعرًا مخفضًا. كانت درجة الخصم ، بأسعار المرتزقة الحالية ، حوالي ثلاثين بالمائة.
حتى عندما نظر الشيخ إلى روديك كما لو كان ينظر إلى شخص ميت ، كان يتوقع من بيرسيفوني أن تهدر فجأة بالضحك ، مليئة بالتعبير كما قالت ، “أليست مجرد بنادق هجومية قليلة؟ سأعطيك خمسة منهم! كل واحد منهم لديه عشر اسطوانات! تم الدفع!”
علاوة على ذلك ، بدا الأمر وكأن الوضع الحقيقي في المرة الأخيرة ، كانت بيرسيفوني هي التي كانت تحاول إنشاء جيشها الخاص ، وترغب في تجنيد روديك ، لكنها لم تستطع دفع المبلغ الذي يريد دفعه ، ولهذا السبب تم تأجيل الأمور حتى الآن. يجب أن تكون هي التي تطلب من روديك شيئًا ما ، فلماذا يبدو الآن العكس؟
لسبب ما ، عندما نظر روديك إلى ابتسامة بيرسيفوني التي كانت أكثر رقة وجمالًا من الزهرة ، وعيناها اللتان كانتا أكثر لماعا من الماس ، لم يستطع إلا أن يرتجف من الداخل. لم يكن لديه خيار ، يمكنه فقط أن يهز رأسه.
في الظروف الحالية ، كان هذا بالتأكيد سعرًا رائعًا. بالطبع ، مع قدرات روديك، كان لا يزال سعرًا مخفضًا. كانت درجة الخصم ، بأسعار المرتزقة الحالية ، حوالي ثلاثين بالمائة.
ومع ذلك ، إذا علم روديك أن هذا هو كأسها الرابع ، فإنه بالتأكيد لن يذكر كلمة “دفع”.
لسبب ما ، عندما نظر روديك إلى ابتسامة بيرسيفوني التي كانت أكثر رقة وجمالًا من الزهرة ، وعيناها اللتان كانتا أكثر لماعا من الماس ، لم يستطع إلا أن يرتجف من الداخل. لم يكن لديه خيار ، يمكنه فقط أن يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بيرسيفوني راضية للغاية ، ليس مثل امرأة حكيمة وفاضلة ، ولكن بطريقة استبدادية للغاية ضحكت عدة مرات. فجأة ، اهتز جسدها ذهابًا وإيابًا ، وزرع رأسها أولاً في العمود. أربعة أكواب من الزهرة الزرقاء، حتى لو كان الماموث المتحول هو الذي شربهم ، فسوف يستمر في السقوط. على الرغم من أن سعة الثمالة لبيرسيفوني كانت لا مثيل لها ، إلا أنها كانت لا تزال جولتين فقط.
علاوة على ذلك ، بدا الأمر وكأن الوضع الحقيقي في المرة الأخيرة ، كانت بيرسيفوني هي التي كانت تحاول إنشاء جيشها الخاص ، وترغب في تجنيد روديك ، لكنها لم تستطع دفع المبلغ الذي يريد دفعه ، ولهذا السبب تم تأجيل الأمور حتى الآن. يجب أن تكون هي التي تطلب من روديك شيئًا ما ، فلماذا يبدو الآن العكس؟
تحركت عينا بيرسيفوني ، ثم قالت بابتسامة: “هذه الأخت الكبيرة سعيدة للغاية اليوم ، والجولة التالية علي!”
الترجمة: Hunter
ابتهج الجميع في الحانة ، ولكن لم يطلب أي شخص أي شيء حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بيرسيفوني راضية للغاية ، ليس مثل امرأة حكيمة وفاضلة ، ولكن بطريقة استبدادية للغاية ضحكت عدة مرات. فجأة ، اهتز جسدها ذهابًا وإيابًا ، وزرع رأسها أولاً في العمود. أربعة أكواب من الزهرة الزرقاء، حتى لو كان الماموث المتحول هو الذي شربهم ، فسوف يستمر في السقوط. على الرغم من أن سعة الثمالة لبيرسيفوني كانت لا مثيل لها ، إلا أنها كانت لا تزال جولتين فقط.
علاوة على ذلك ، بدا الأمر وكأن الوضع الحقيقي في المرة الأخيرة ، كانت بيرسيفوني هي التي كانت تحاول إنشاء جيشها الخاص ، وترغب في تجنيد روديك ، لكنها لم تستطع دفع المبلغ الذي يريد دفعه ، ولهذا السبب تم تأجيل الأمور حتى الآن. يجب أن تكون هي التي تطلب من روديك شيئًا ما ، فلماذا يبدو الآن العكس؟
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما نظر الشيخ إلى روديك كما لو كان ينظر إلى شخص ميت ، كان يتوقع من بيرسيفوني أن تهدر فجأة بالضحك ، مليئة بالتعبير كما قالت ، “أليست مجرد بنادق هجومية قليلة؟ سأعطيك خمسة منهم! كل واحد منهم لديه عشر اسطوانات! تم الدفع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الذكر المسمى روديك لم يفهم ما تعنيه. “ثري؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟ لقد أمضيت الأسبوع الماضي في التعافي ، ولم أخرج حتى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات