جرح
الفصل 24.3 – جرح
بعد قتل فارس عظيم وجميع جنوده ، بدت مادلين وكأنها قد قامت للتو بمهمة تافهة تمامًا. أشارت نحو سيرفاناس ، ثم اتجهت جنوب غربًا. لقد تجاهلت تمامًا الأشخاص العاديين الذين كانوا يختبئون في الظلام ، ولم يجرؤوا على إظهار أي حركات. لم يجرؤوا على الانتقال أيضًا ، لأن الجميع اعتزوا بحياتهم.
لسبب غير معروف ، ظهر هذا النوع من التفكير فجأة في قاع قلب سيرفاناس.
أطلقت مادلين تنهيدة خفيفة وقالت ، “حتى لو تمكن حقًا من العودة ، فسيظل بالتأكيد … لا ، ربما لن يعد هو كذلك. لهذا السبب…”
بعد إلقاء نظرة على سيرفاناس على الأرض ، قالت مادلين غير مبالية ، “حسنًا ، استيقظ ، لقد بكيت أيضًا بما فيه الكفاية. هل تعلم ماذا حدث؟”
نهض سيرفاناس ، وفرك دموعه بقوة ، ثم قال من خلال أسنانه المشدودة ، “أنا أعلم! ليس بهذا الوضوح “.
أومأت مادلين برأسها وقالت ، “يكفي ما دمت تعلم قليلاً. إذا ، هل تخشى الموت؟ “
كان الفارس العظيم غاضبًا للغاية ، وجمع كل قوته ، حذرًا تمامًا. على الرغم من أنه كان يواجه فتاتين جميلتين بشكل يبعث على السخرية ، إلا أنه شعر لسبب ما بعدم ارتياح لا يوصف. امام ضوء الكشاف ، كان بإمكانه أن يرى بوضوح الندبة العمياء على وجه مادلين ، قطرة الدم التي بدت وكأنها ستسقط لكنها لم تجعل قلبه ينقبض قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تم تحديد مشكلة العنوان. كانت مادلين الأخت الكبرى.
حدق سيرفاناس بصراحة ، ثم قال ، “ماذا ستفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قتل فارس عظيم وجميع جنوده ، بدت مادلين وكأنها قد قامت للتو بمهمة تافهة تمامًا. أشارت نحو سيرفاناس ، ثم اتجهت جنوب غربًا. لقد تجاهلت تمامًا الأشخاص العاديين الذين كانوا يختبئون في الظلام ، ولم يجرؤوا على إظهار أي حركات. لم يجرؤوا على الانتقال أيضًا ، لأن الجميع اعتزوا بحياتهم.
“المشاركة في حرب برلمان الدم ، اقتل ، ابحث عن نسائه ، أو ربما أطفاله”. من الطريقة التي تحدثت بها مادلين ، بدا كل هذا وكأنها مهام بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا ماذا …لو السيد حقًا لا يستطيع العودة؟”
ومع ذلك ، فإن سيرفاناس الذي كان لديه بعض الفهم لبرلمان الدم فهم بطبيعة الحال ما يعنيه هذا. ومع ذلك ، لم يرد ، فقط رفع يديه لجمع شعره الفضي الطويل جدًا إلى حد ما. ظهر على يديه اللتين كانتا أكثر أنوثة من يد المرأة شعلة غير مرئية تقريبًا. الشعر الفضي الذي كان يتدلى في الأصل مثل الشلال سرعان ما تجعد وانفصل. مع تناثر كل الشعر إلى أسفل ، بقي سنتيمتر واحد فقط من الشعر على رأس سيرفاناس ، وشعره القصير الخشن والمتفاوت. في هذه الأثناء ، كانت شفتاه وعيناه حمراء مثل الندبة الموجودة على وجه مادلين ، وهي حمراء شديدة العمى.
…
عندما رأت تصرفات سيرفاناس ، ضحكت مادلين وقالت: “أنت مميز تمامًا ، مختلف عنا ، لا ينبغي أن يكون لديك مشكلة في العيش لعدة قرون أو حتى ألف عام. لهذا السبب يجب أن تفكر مليًا في الأمور. هل أنت متأكد أنك لن تندم؟ إذا ابتعدت الآن ، فلن أخذها كاهانة “.
في تلك اللحظة ، لم يكن لديه الوقت للرد على الإطلاق ، فقط عقد بشكل غريزي ذراعيه أمامه لوقف هجوم مادلين. انتشرت قوة لا يمكن إيقافها من صدره ، وأرسلت ذراعيه إلى الوراء دون أي تشويق ، ثم ارتطمت بصدره. ومع ذلك ، عندما هبطت هذه القوة الهائلة التي كانت كافية لتحطيم الصفيحة المعدنية على جسد الفارس العظيم ، اختفت بأعجوبة ، ولم تبعث أي شعور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق جنود الفارس العظيم والجنود بهدوء للحظة ، وبعد ذلك فقط بدأ صوت مسامير البنادق المفتوحة واحدًا تلو الآخر. ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن سلاح واحد قادرًا على إطلاق النار بنجاح. وقف كل أولئك الذين أكملوا إزالة الأمان وحركات التصويب ثابتة في مكانهم ، بينما ظهر خط أحمر مستقيم تمامًا في منتصف وجوههم. كان لديهم جميعًا نظرات هامدة في أعينهم حيث انهاروا واحد تلو الأخر ، ورذاذ دموي رقيق يتناثر من بين أجسادهم ، والدم يرقص مثل الأعلام.
” لن اندم لذلك.” قال سيرفاناس حسب الأصول، كما لو كان يتحدث عن شيء تافه تماما. من التعبير والتأثير، بدا فجأة مشابها قليلا لمادلين.
” لن اندم لذلك.” قال سيرفاناس حسب الأصول، كما لو كان يتحدث عن شيء تافه تماما. من التعبير والتأثير، بدا فجأة مشابها قليلا لمادلين.
أومأت مادلين برأسها وقالت ، “إذا هذا جيد ، سنغادر بعد التحضير قليلاً. لا تقلق ، الأخت الكبرى هنا ستعتني بك ، ولن تسمح لك بالموت مبكرًا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مادلين برأسها وقالت ، “إذا هذا جيد ، سنغادر بعد التحضير قليلاً. لا تقلق ، الأخت الكبرى هنا ستعتني بك ، ولن تسمح لك بالموت مبكرًا. “
بعد قتل فارس عظيم وجميع جنوده ، بدت مادلين وكأنها قد قامت للتو بمهمة تافهة تمامًا. أشارت نحو سيرفاناس ، ثم اتجهت جنوب غربًا. لقد تجاهلت تمامًا الأشخاص العاديين الذين كانوا يختبئون في الظلام ، ولم يجرؤوا على إظهار أي حركات. لم يجرؤوا على الانتقال أيضًا ، لأن الجميع اعتزوا بحياتهم.
“الأخت الكبرى ؟” أطلق سيرفاناس شخيرًا ، معربًا عن شكه. بعد أن أصبح شعره أقصر ، بدت شجاعته قد نمت بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه الفارس العظيم على الفور إلى لون أحمر فاتح ، ولكن قبل أن ينفجر غضبه المتصاعد ، أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابيًا فجأة. ظهرت مادلين بشكل غير متوقع أمامه ، مرسلة قبضة رشيقة نحو صدره!
“ماذا؟ هل هناك شيء خاطئ؟” أصبح تعبير مادلين خطيرًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مادلين برأسها وقالت ، “إذا هذا جيد ، سنغادر بعد التحضير قليلاً. لا تقلق ، الأخت الكبرى هنا ستعتني بك ، ولن تسمح لك بالموت مبكرًا. “
ومضت شخصية مادلين عدة مرات ، ثم ظهرت في موقعها الأصلي مرة أخرى. كان الصابر الذي كان في الأصل يخص الفارس العظيم قد ظهر في يديها دون قصد ، وفقط بعد تدويره عدة مرات ، رمته عرضًا. طار على الفور مائة متر ، مثبتا نفسه بعمق في جذع شجرة كبير ، اخترقت حافة الصابر جسم الشجرة تمامًا حتى بضعة سنتيمترات منه ليبرز من الطرف الآخر للشجرة. توقفت نقطة السيف الحادة تمامًا بجانب آذان رجل عجوز؛ إذا كانت قد تقدمت ثلاثة ملليمترات أخرى ، لكان ذلك كافياً لاختراق جمجمته والدخول إلى دماغه. ارتجف جسد ذلك العجوز بالكامل ، والعرق يتدفق باستمرار من جبهته ، والبندقية في يديه ترتجف أيضًا باستمرار ، ولا يمكن للمنظر الأمامي تمامًا أن يصوب إلى مادلين أو سيرفاناس. استحوذت هذه الرقصة مع الموت على آخر شجاعة لديه ، ثم بصوت رنين ، انزلقت البندقية من يديه ، وهبطت على الأرض.
“أنا بالفعل في الحادية والثمانين من عمري!” جادل سيرفاناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصدرت مادلين صوتًا ، ثم قالت ، “أنا بالفعل في السابعة عشرة.”
“الأخت الكبرى ؟” أطلق سيرفاناس شخيرًا ، معربًا عن شكه. بعد أن أصبح شعره أقصر ، بدت شجاعته قد نمت بدلاً من ذلك.
ثم تم تحديد مشكلة العنوان. كانت مادلين الأخت الكبرى.
“أنا بالفعل في الحادية والثمانين من عمري!” جادل سيرفاناس.
ومضت شخصية مادلين عدة مرات ، ثم ظهرت في موقعها الأصلي مرة أخرى. كان الصابر الذي كان في الأصل يخص الفارس العظيم قد ظهر في يديها دون قصد ، وفقط بعد تدويره عدة مرات ، رمته عرضًا. طار على الفور مائة متر ، مثبتا نفسه بعمق في جذع شجرة كبير ، اخترقت حافة الصابر جسم الشجرة تمامًا حتى بضعة سنتيمترات منه ليبرز من الطرف الآخر للشجرة. توقفت نقطة السيف الحادة تمامًا بجانب آذان رجل عجوز؛ إذا كانت قد تقدمت ثلاثة ملليمترات أخرى ، لكان ذلك كافياً لاختراق جمجمته والدخول إلى دماغه. ارتجف جسد ذلك العجوز بالكامل ، والعرق يتدفق باستمرار من جبهته ، والبندقية في يديه ترتجف أيضًا باستمرار ، ولا يمكن للمنظر الأمامي تمامًا أن يصوب إلى مادلين أو سيرفاناس. استحوذت هذه الرقصة مع الموت على آخر شجاعة لديه ، ثم بصوت رنين ، انزلقت البندقية من يديه ، وهبطت على الأرض.
في الليل المظلم ، خرج مادلين وسيرفاناس من مسكنهما المؤقت ، واحد في الأمام والآخر في الخلف. عندما ضربتهم الرياح الباردة الجليدية على وجههم ، سأل سيرفاناس فجأة ، “أختي ، أشعر دائمًا أن السيد يجب أن يظل على قيد الحياة. ربما سيعود بعد فترة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مادلين برأسها وقالت ، “إذا هذا جيد ، سنغادر بعد التحضير قليلاً. لا تقلق ، الأخت الكبرى هنا ستعتني بك ، ولن تسمح لك بالموت مبكرًا. “
أطلقت مادلين تنهيدة خفيفة وقالت ، “حتى لو تمكن حقًا من العودة ، فسيظل بالتأكيد … لا ، ربما لن يعد هو كذلك. لهذا السبب…”
بعد إلقاء نظرة على سيرفاناس على الأرض ، قالت مادلين غير مبالية ، “حسنًا ، استيقظ ، لقد بكيت أيضًا بما فيه الكفاية. هل تعلم ماذا حدث؟”
“إذا ماذا …لو السيد حقًا لا يستطيع العودة؟”
بعد إلقاء نظرة على سيرفاناس على الأرض ، قالت مادلين غير مبالية ، “حسنًا ، استيقظ ، لقد بكيت أيضًا بما فيه الكفاية. هل تعلم ماذا حدث؟”
أطلقت مادلين تنهيدة خفيفة وقالت ، “حتى لو تمكن حقًا من العودة ، فسيظل بالتأكيد … لا ، ربما لن يعد هو كذلك. لهذا السبب…”
“إذا … سأجر هذا العالم كله إلى الأسفل معنا.”
…
“الأخت الكبرى ؟” أطلق سيرفاناس شخيرًا ، معربًا عن شكه. بعد أن أصبح شعره أقصر ، بدت شجاعته قد نمت بدلاً من ذلك.
مزق شعاعا من الضوء الأبيض الثلجي فجأة الظلام ، وسقط على جثتي مادلين وسيرفاناس. تم إنتاجها بواسطة كشافات عسكرية عالية الطاقة ، كانت تستخدم في الماضي للدفاع الليلي المضاد للطائرات ، وهو شعاع قوي من الضوء يضيء كل شعرة على جسم الشخصين.
أومأت مادلين برأسها وقالت ، “يكفي ما دمت تعلم قليلاً. إذا ، هل تخشى الموت؟ “
رُفعت عينا مادلين قليلاً ، وخط نظرها يكتسح الفرسان العظماء ، والجنود التابعين، فضلاً عن السكان العاديين الذين خرجوا بعد سماع الاضطراب ، ثم قالت بلا مبالاة ، “لا أشعر بالرغبة في قتل الناس اليوم ، هذا هو السبب في أنكم جميعًا يجب أن تنقلعوا! “
“هينغ! نبرة صوتك جريئة أليس كذلك؟ أريد حقًا أن أرى ما إذا كان لديكم حقًا القدرة على التصرف بهذه الطريقة أم لا! ” تردد صوت خشن وقوي من الظلام. بعد هذه الجملة ، خرج رجل قوي يشبه البرج الحديدي من ظل مصباح الكشاف. كانت خطواته ثابتة وقوية ، وكانت كل خطوة تتسبب في ارتعاش الأرض قليلاً. استقر الدرع المعدني الثقيل الذي بدا وكأنه مصبوب من الفولاذ ، مما زاد من ترهيبه. أوضح السيف والدرع على درعه أن هذا كان فارسًا عظيمًا ، علاوة على ذلك كان فارسًا ذا قوة كبيرة.
في الليل المظلم ، خرج مادلين وسيرفاناس من مسكنهما المؤقت ، واحد في الأمام والآخر في الخلف. عندما ضربتهم الرياح الباردة الجليدية على وجههم ، سأل سيرفاناس فجأة ، “أختي ، أشعر دائمًا أن السيد يجب أن يظل على قيد الحياة. ربما سيعود بعد فترة. ”
لم تربك رثاء مادلين السكان القريبين فحسب ، بل أيقظت أيضًا جميع جنود الحامية في الحصون المجاورة. عندما خرجت هي وسيرفاناس من المنزل ، سارع فارس عظيم متمركز في الحصن إلى هنا مع حراسة ، علاوة على ذلك ، رتبوا مواقعهم بالفعل. تم التحدث بآخر محادثة لمادلين وسيرفاناس أمام الفارس العظيم ووجوه تابعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت مادلين برأسها وقالت ، “إذا هذا جيد ، سنغادر بعد التحضير قليلاً. لا تقلق ، الأخت الكبرى هنا ستعتني بك ، ولن تسمح لك بالموت مبكرًا. “
كان الفارس العظيم غاضبًا للغاية ، وجمع كل قوته ، حذرًا تمامًا. على الرغم من أنه كان يواجه فتاتين جميلتين بشكل يبعث على السخرية ، إلا أنه شعر لسبب ما بعدم ارتياح لا يوصف. امام ضوء الكشاف ، كان بإمكانه أن يرى بوضوح الندبة العمياء على وجه مادلين ، قطرة الدم التي بدت وكأنها ستسقط لكنها لم تجعل قلبه ينقبض قليلاً.
أعطت المعركة اللحظية أيضًا سيرفاناس قدرًا كبيرًا من الفوائد. على طول الطريق ، استشار مادلين بجدية لفن واستراتيجية ساحة المعركة.
رُفعت عينا مادلين قليلاً ، وخط نظرها يكتسح الفرسان العظماء ، والجنود التابعين، فضلاً عن السكان العاديين الذين خرجوا بعد سماع الاضطراب ، ثم قالت بلا مبالاة ، “لا أشعر بالرغبة في قتل الناس اليوم ، هذا هو السبب في أنكم جميعًا يجب أن تنقلعوا! “
حالما خيم الارتباك على عقل الفارس العظيم ، أصبح كل شيء أمام عينيه مظلمًا تمامًا! في أعين المتفرجين ، لم يروا سوى قبضة مادلين تهبط على صدر الفارس العظيم ، ثم ارتفع رأسه فجأة في السماء ، وانفجر في ضباب دموي فقط بعد الطيران أكثر من عشرة أمتار في الهواء! في هذه الأثناء ، كان جسده لا يزال قائماً ، فقط ، نزف الدم باستمرار من رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول وجه الفارس العظيم على الفور إلى لون أحمر فاتح ، ولكن قبل أن ينفجر غضبه المتصاعد ، أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابيًا فجأة. ظهرت مادلين بشكل غير متوقع أمامه ، مرسلة قبضة رشيقة نحو صدره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه الفارس العظيم على الفور إلى لون أحمر فاتح ، ولكن قبل أن ينفجر غضبه المتصاعد ، أصبح كل شيء أمام عينيه ضبابيًا فجأة. ظهرت مادلين بشكل غير متوقع أمامه ، مرسلة قبضة رشيقة نحو صدره!
في تلك اللحظة ، لم يكن لديه الوقت للرد على الإطلاق ، فقط عقد بشكل غريزي ذراعيه أمامه لوقف هجوم مادلين. انتشرت قوة لا يمكن إيقافها من صدره ، وأرسلت ذراعيه إلى الوراء دون أي تشويق ، ثم ارتطمت بصدره. ومع ذلك ، عندما هبطت هذه القوة الهائلة التي كانت كافية لتحطيم الصفيحة المعدنية على جسد الفارس العظيم ، اختفت بأعجوبة ، ولم تبعث أي شعور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تم تحديد مشكلة العنوان. كانت مادلين الأخت الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزق شعاعا من الضوء الأبيض الثلجي فجأة الظلام ، وسقط على جثتي مادلين وسيرفاناس. تم إنتاجها بواسطة كشافات عسكرية عالية الطاقة ، كانت تستخدم في الماضي للدفاع الليلي المضاد للطائرات ، وهو شعاع قوي من الضوء يضيء كل شعرة على جسم الشخصين.
حالما خيم الارتباك على عقل الفارس العظيم ، أصبح كل شيء أمام عينيه مظلمًا تمامًا! في أعين المتفرجين ، لم يروا سوى قبضة مادلين تهبط على صدر الفارس العظيم ، ثم ارتفع رأسه فجأة في السماء ، وانفجر في ضباب دموي فقط بعد الطيران أكثر من عشرة أمتار في الهواء! في هذه الأثناء ، كان جسده لا يزال قائماً ، فقط ، نزف الدم باستمرار من رقبته.
“إذا … سأجر هذا العالم كله إلى الأسفل معنا.”
أعطت المعركة اللحظية أيضًا سيرفاناس قدرًا كبيرًا من الفوائد. على طول الطريق ، استشار مادلين بجدية لفن واستراتيجية ساحة المعركة.
حدق جنود الفارس العظيم والجنود بهدوء للحظة ، وبعد ذلك فقط بدأ صوت مسامير البنادق المفتوحة واحدًا تلو الآخر. ومع ذلك ، في النهاية ، لم يكن سلاح واحد قادرًا على إطلاق النار بنجاح. وقف كل أولئك الذين أكملوا إزالة الأمان وحركات التصويب ثابتة في مكانهم ، بينما ظهر خط أحمر مستقيم تمامًا في منتصف وجوههم. كان لديهم جميعًا نظرات هامدة في أعينهم حيث انهاروا واحد تلو الأخر ، ورذاذ دموي رقيق يتناثر من بين أجسادهم ، والدم يرقص مثل الأعلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حالما خيم الارتباك على عقل الفارس العظيم ، أصبح كل شيء أمام عينيه مظلمًا تمامًا! في أعين المتفرجين ، لم يروا سوى قبضة مادلين تهبط على صدر الفارس العظيم ، ثم ارتفع رأسه فجأة في السماء ، وانفجر في ضباب دموي فقط بعد الطيران أكثر من عشرة أمتار في الهواء! في هذه الأثناء ، كان جسده لا يزال قائماً ، فقط ، نزف الدم باستمرار من رقبته.
ومضت شخصية مادلين عدة مرات ، ثم ظهرت في موقعها الأصلي مرة أخرى. كان الصابر الذي كان في الأصل يخص الفارس العظيم قد ظهر في يديها دون قصد ، وفقط بعد تدويره عدة مرات ، رمته عرضًا. طار على الفور مائة متر ، مثبتا نفسه بعمق في جذع شجرة كبير ، اخترقت حافة الصابر جسم الشجرة تمامًا حتى بضعة سنتيمترات منه ليبرز من الطرف الآخر للشجرة. توقفت نقطة السيف الحادة تمامًا بجانب آذان رجل عجوز؛ إذا كانت قد تقدمت ثلاثة ملليمترات أخرى ، لكان ذلك كافياً لاختراق جمجمته والدخول إلى دماغه. ارتجف جسد ذلك العجوز بالكامل ، والعرق يتدفق باستمرار من جبهته ، والبندقية في يديه ترتجف أيضًا باستمرار ، ولا يمكن للمنظر الأمامي تمامًا أن يصوب إلى مادلين أو سيرفاناس. استحوذت هذه الرقصة مع الموت على آخر شجاعة لديه ، ثم بصوت رنين ، انزلقت البندقية من يديه ، وهبطت على الأرض.
أصدرت مادلين صوتًا ، ثم قالت ، “أنا بالفعل في السابعة عشرة.”
كان لدى العجوز خبرة وفيرة في الصيد ، لكن لم يكن له أثر للقدرة. كان مجرد فرد من الناس العاديين للصليبيين المقدسين.
“لا ، لم أقتل أي شخص. المستخدمين ذوي القدرة لا يمكن اعتبارهم أشخاصًا “.
بعد قتل فارس عظيم وجميع جنوده ، بدت مادلين وكأنها قد قامت للتو بمهمة تافهة تمامًا. أشارت نحو سيرفاناس ، ثم اتجهت جنوب غربًا. لقد تجاهلت تمامًا الأشخاص العاديين الذين كانوا يختبئون في الظلام ، ولم يجرؤوا على إظهار أي حركات. لم يجرؤوا على الانتقال أيضًا ، لأن الجميع اعتزوا بحياتهم.
بعد قتل فارس عظيم وجميع جنوده ، بدت مادلين وكأنها قد قامت للتو بمهمة تافهة تمامًا. أشارت نحو سيرفاناس ، ثم اتجهت جنوب غربًا. لقد تجاهلت تمامًا الأشخاص العاديين الذين كانوا يختبئون في الظلام ، ولم يجرؤوا على إظهار أي حركات. لم يجرؤوا على الانتقال أيضًا ، لأن الجميع اعتزوا بحياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تم تحديد مشكلة العنوان. كانت مادلين الأخت الكبرى.
أعطت المعركة اللحظية أيضًا سيرفاناس قدرًا كبيرًا من الفوائد. على طول الطريق ، استشار مادلين بجدية لفن واستراتيجية ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخت الكبرى ، ألم تقولي الآن أنك لن تقتل الناس؟ هل كان هذا فقط لتخدير العدو؟ “
أصدرت مادلين صوتًا ، ثم قالت ، “أنا بالفعل في السابعة عشرة.”
“لا ، لم أقتل أي شخص. المستخدمين ذوي القدرة لا يمكن اعتبارهم أشخاصًا “.
لم تربك رثاء مادلين السكان القريبين فحسب ، بل أيقظت أيضًا جميع جنود الحامية في الحصون المجاورة. عندما خرجت هي وسيرفاناس من المنزل ، سارع فارس عظيم متمركز في الحصن إلى هنا مع حراسة ، علاوة على ذلك ، رتبوا مواقعهم بالفعل. تم التحدث بآخر محادثة لمادلين وسيرفاناس أمام الفارس العظيم ووجوه تابعيه.
حالما خيم الارتباك على عقل الفارس العظيم ، أصبح كل شيء أمام عينيه مظلمًا تمامًا! في أعين المتفرجين ، لم يروا سوى قبضة مادلين تهبط على صدر الفارس العظيم ، ثم ارتفع رأسه فجأة في السماء ، وانفجر في ضباب دموي فقط بعد الطيران أكثر من عشرة أمتار في الهواء! في هذه الأثناء ، كان جسده لا يزال قائماً ، فقط ، نزف الدم باستمرار من رقبته.
رُفعت عينا مادلين قليلاً ، وخط نظرها يكتسح الفرسان العظماء ، والجنود التابعين، فضلاً عن السكان العاديين الذين خرجوا بعد سماع الاضطراب ، ثم قالت بلا مبالاة ، “لا أشعر بالرغبة في قتل الناس اليوم ، هذا هو السبب في أنكم جميعًا يجب أن تنقلعوا! “
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات