الحظ
الفصل 4.1 – الحظ
كانت هذه بالفعل قوة مساوية لقوة جنرال لراكب التنين الاسود، فقط ، لم يكن معروفًا كم كان عمره. في هذا العصر ، يمكن للعديد من المستخدمين ذوي القدرات القوية تغيير مظهرهم الخاص ، وكلما ارتفع مستوى قدرة المستخدم ، زاد مدى قدرتهم على تغييره. ومع ذلك ، شعرت هيلين بإشارات شابة للغاية. بغض النظر عن الزاوية التي نظرت إليها ، كان جسده لا يزال شابًا للغاية.
كان الذكر الذي دخل طويل القامة. على الرغم من أنه لم يكن بهذه القوة ، إلا أن خطوط عضلاته شبه المثالية أظهرت قوة متفجرة. كان لديه شعر قصير فضي اللون ، وحتى حاجبيه كانا بلون فضي غريب. كان شعره ناعمًا ، يرفرف فوقه باستمرار مثل لهب فضي اللون. ومع ذلك ، لم تكن هناك رياح في المختبر ، ولم تستطع هيلين رؤية أي طاقة تدعم شعره.
تغير وجه هيلين على الفور ، لكنها تعافت بعد فترة وجيزة. فقط ، عند التحديق في لافيت ، ظهرت شراسة نادرًا ما تُرى في عينيها.
في وسط حواجب الرجل كان هناك تصميم زخرفي باهت باللون الفضي ، وهو شيء يمكن للمرء أن يغفل عنه بسهولة دون النظر بعناية. يبدو أن هذه الأنماط مصنوعة من الطاقة وليس شيئًا لأغراض الديكور فقط.
الفصل 4.1 – الحظ
كانت هذه بالفعل قوة مساوية لقوة جنرال لراكب التنين الاسود، فقط ، لم يكن معروفًا كم كان عمره. في هذا العصر ، يمكن للعديد من المستخدمين ذوي القدرات القوية تغيير مظهرهم الخاص ، وكلما ارتفع مستوى قدرة المستخدم ، زاد مدى قدرتهم على تغييره. ومع ذلك ، شعرت هيلين بإشارات شابة للغاية. بغض النظر عن الزاوية التي نظرت إليها ، كان جسده لا يزال شابًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أن هيلين لم ترد ، لم يبدو أن لافيت منزعج جدًا من ذلك. ابتسم وقال ، “هذا المكان لا يبدو سيئًا. إذا كنت لا تمانع ، فلننام معًا الليلة “.
احترقت عيون الرجل مثل شموس مصغرة وهي تحدق في هيلين ، لدرجة أنها شعرت ببعض الألم. انتقل الألم الحارق من أعلى إلى أسفل ، ثم ظهر مرة أخرى على جسدها بالكامل ، ونتيجة لذلك ، عرفت هيلين أنه قد أجرى بالفعل مسحًا لجسمها.
“لافيت والتس ، سعيد بالتعرف عليك ، الآنسة هيلين.” قدم الرجل نفسه ، ثم تقدم خطوة إلى الأمام ، ومد يده.
تغير وجه هيلين على الفور ، لكنها تعافت بعد فترة وجيزة. فقط ، عند التحديق في لافيت ، ظهرت شراسة نادرًا ما تُرى في عينيها.
مدت هيلين يدها ، وصافحت يد لافيت ، واكتشفت أن يده كانت باردة ورطبة ، كما لو كانت تمسك بيد جثة. كان مختلفًا تمامًا عن التألق المنبعث من عينيه.
بعد لحظة وجيزة من الاتصال ، سحبت هيلين يدها وقالت ، “سيد لافيت ، لم أتوقع أبدًا أن يكون للإمبراطورة شخص مثل ذاتك الموقرة في صفوفها. هل أتيت هذه المرة لتأخذني بعيدًا أم أنها لشيء آخر؟ من فضلك كن أكثر صراحة ، وقتنا محدود للغاية “.
في وسط حواجب الرجل كان هناك تصميم زخرفي باهت باللون الفضي ، وهو شيء يمكن للمرء أن يغفل عنه بسهولة دون النظر بعناية. يبدو أن هذه الأنماط مصنوعة من الطاقة وليس شيئًا لأغراض الديكور فقط.
لامس لافيت ذقنه وهو يحدق في هيلين ، ولم يخفي رغبته على الإطلاق كما قال ، “ليس لدي الكثير من الارتباط مع امبراطورة العنكبوت أو بيفولاس. الشخص الذي طلب مني الحضور هو جوش مورغان ، فهو يريدني أن أضمن سلامتك خلال هذه الفترة الزمنية. اللعنة ، هذا أمر مزعج حقًا ، بالتأكيد يسيء إلى كلا الجانبين. أنا مدين للرجل العجوز بخدمة ، لكن لا ينبغي أن يكون إلى هذا الحد. هذا هو السبب في أن الشرط الإضافي لهذه المعاملة هو أنك ملكي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد أن هذا ممكن؟” لم تتأثر هيلين على الإطلاق بكلمات لافيت.
“انت حقا لا تريدين ؟ هل تعتقدين أن هذا الشيء الصغير يمكن أن يحميك حقًا؟ ” كان سحر لافيت رائعا للغاية. كان على المرء أن يعترف أنه إذا كان المرء يحكم بناءً على مظهره الخارجي فقط ، فإنه حقًا كان شخصًا وسيمًا نادرًا. فجأة مد يده ، ثم كان سنو الذي كان يرتعد خلف قدمي هيلين محاطًا بمجال قوة لا شكل له ، وجسده يتطاير بشكل لا إرادي في يدي لافيت.
ضحك لافيت وقال ، “ما الشيء الذي لا يعجبك في كونك امرأتي؟ … حسنًا ، هذه النكتة قديمة بعض الشيء … وافق مورغان هذا الشيء القديم فقط على السماح لي بمطاردتك كما أتمنى. اللعنة ، لماذا أشعر وكأنني تعرضت للغش؟ “
“انت حقا لا تريدين ؟ هل تعتقدين أن هذا الشيء الصغير يمكن أن يحميك حقًا؟ ” كان سحر لافيت رائعا للغاية. كان على المرء أن يعترف أنه إذا كان المرء يحكم بناءً على مظهره الخارجي فقط ، فإنه حقًا كان شخصًا وسيمًا نادرًا. فجأة مد يده ، ثم كان سنو الذي كان يرتعد خلف قدمي هيلين محاطًا بمجال قوة لا شكل له ، وجسده يتطاير بشكل لا إرادي في يدي لافيت.
ما زالت هيلين تتحدث بصوت ميكانيكي وبارد. “لا توجد فرصة للحصول على ميزة عند التعامل معه. ومع ذلك ، إذا كنت تندم الآن ، فلا يزال لديك الوقت. لست بحاجة لحمايتك. أما بالنسبة إلى الاثنين الموجودين على الأرض ، فيمكنك اعتباره كانني مدينة لك بمعروف “.
“انت حقا لا تريدين ؟ هل تعتقدين أن هذا الشيء الصغير يمكن أن يحميك حقًا؟ ” كان سحر لافيت رائعا للغاية. كان على المرء أن يعترف أنه إذا كان المرء يحكم بناءً على مظهره الخارجي فقط ، فإنه حقًا كان شخصًا وسيمًا نادرًا. فجأة مد يده ، ثم كان سنو الذي كان يرتعد خلف قدمي هيلين محاطًا بمجال قوة لا شكل له ، وجسده يتطاير بشكل لا إرادي في يدي لافيت.
تحول سنو الى كرة لولبية. تراجعت كل أسنانه الحادة ، وخزاته شبيهة بالشفرات ، ومخالبه الحادة إلى جسده ، وأعينه المركبة مغلقة بإحكام. ومع ذلك ، عندما سقطت عيون لافيت الحارقة على جسده ، تغير لون بشرته على الفور. ظهر اثنان من الحروق بشكل غير متوقع تحت عينيه ، وكان هناك شريحتان من الدخان الصافي يتصاعدان ، كما لو كان قد احترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغير وجه هيلين على الفور ، لكنها تعافت بعد فترة وجيزة. فقط ، عند التحديق في لافيت ، ظهرت شراسة نادرًا ما تُرى في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لافيت والتس ، سعيد بالتعرف عليك ، الآنسة هيلين.” قدم الرجل نفسه ، ثم تقدم خطوة إلى الأمام ، ومد يده.
“أنا حقا يجب أن أعتذر. لقد استعدت حريتي مؤخرًا فقط ، لذا لم أتأقلم بشكل كامل بعد ، وما زلت غير قادر على التحكم في نفسي بشكل كامل “. قال لافيت. ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن يمتلك الكثير من الإخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حقا يجب أن أعتذر. لقد استعدت حريتي مؤخرًا فقط ، لذا لم أتأقلم بشكل كامل بعد ، وما زلت غير قادر على التحكم في نفسي بشكل كامل “. قال لافيت. ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن يمتلك الكثير من الإخلاص.
“إذا كنت ترغب في أن يظل تفاعلنا ممتعًا ، فأنزل ابنتي!” قالت هيلين كلمة تلو الأخرى.
الفصل 4.1 – الحظ
“ابنتك!” أصبح تعبير لافيت لامعًا للغاية على الفور. ألقى على سنو الذي كان من الواضح أنه مخلوق غير طبيعي نظرة ، ثم نظر إلى هيلين ، وعقله يرتفع ويهبط بشدة. حتى عندما كان يقاتل وهو ملطخ بالدماء ضد عدوه اللدود ، لم يكن أكثر من هذا.
الفصل 4.1 – الحظ
“حسنا! أنا آسف.” أخذ لافيت نفسًا عميقًا ، ثم وضع سنو في يدي هيلين. بعد ذلك ، كشف عن ابتسامة مشابهة لابتسامة أبولو وقال ، “بغض النظر ، أنت لا تزالين جذابة كما في الماضي.”
تغير وجه هيلين على الفور ، لكنها تعافت بعد فترة وجيزة. فقط ، عند التحديق في لافيت ، ظهرت شراسة نادرًا ما تُرى في عينيها.
بمجرد أن عاد إلى يدي هيلين ، مد سنو أطرافه الثمانية على الفور ، وزحف إلى صدر هيلين ثم شق طريقه إلى الداخل. بقت علامتي الحروق على جسده ، وحتى مع قدرته القوية على التعافي ، فإنه لا يزال غير قادر على التخلص منها. يبدو أن نظرة لافيت لم تكن بسيطة مثل الحرارة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى أن هيلين لم ترد ، لم يبدو أن لافيت منزعج جدًا من ذلك. ابتسم وقال ، “هذا المكان لا يبدو سيئًا. إذا كنت لا تمانع ، فلننام معًا الليلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فلتغرب عن وجهي!”
كان الذكر الذي دخل طويل القامة. على الرغم من أنه لم يكن بهذه القوة ، إلا أن خطوط عضلاته شبه المثالية أظهرت قوة متفجرة. كان لديه شعر قصير فضي اللون ، وحتى حاجبيه كانا بلون فضي غريب. كان شعره ناعمًا ، يرفرف فوقه باستمرار مثل لهب فضي اللون. ومع ذلك ، لم تكن هناك رياح في المختبر ، ولم تستطع هيلين رؤية أي طاقة تدعم شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لافيت والتس ، سعيد بالتعرف عليك ، الآنسة هيلين.” قدم الرجل نفسه ، ثم تقدم خطوة إلى الأمام ، ومد يده.
“هل تعتقد أن هذا ممكن؟” لم تتأثر هيلين على الإطلاق بكلمات لافيت.
تحول سنو الى كرة لولبية. تراجعت كل أسنانه الحادة ، وخزاته شبيهة بالشفرات ، ومخالبه الحادة إلى جسده ، وأعينه المركبة مغلقة بإحكام. ومع ذلك ، عندما سقطت عيون لافيت الحارقة على جسده ، تغير لون بشرته على الفور. ظهر اثنان من الحروق بشكل غير متوقع تحت عينيه ، وكان هناك شريحتان من الدخان الصافي يتصاعدان ، كما لو كان قد احترق.
تغير وجه هيلين على الفور ، لكنها تعافت بعد فترة وجيزة. فقط ، عند التحديق في لافيت ، ظهرت شراسة نادرًا ما تُرى في عينيها.
“حسنا! أنا آسف.” أخذ لافيت نفسًا عميقًا ، ثم وضع سنو في يدي هيلين. بعد ذلك ، كشف عن ابتسامة مشابهة لابتسامة أبولو وقال ، “بغض النظر ، أنت لا تزالين جذابة كما في الماضي.”
بمجرد أن عاد إلى يدي هيلين ، مد سنو أطرافه الثمانية على الفور ، وزحف إلى صدر هيلين ثم شق طريقه إلى الداخل. بقت علامتي الحروق على جسده ، وحتى مع قدرته القوية على التعافي ، فإنه لا يزال غير قادر على التخلص منها. يبدو أن نظرة لافيت لم تكن بسيطة مثل الحرارة فقط.
الترجمة: Hunter
بعد لحظة وجيزة من الاتصال ، سحبت هيلين يدها وقالت ، “سيد لافيت ، لم أتوقع أبدًا أن يكون للإمبراطورة شخص مثل ذاتك الموقرة في صفوفها. هل أتيت هذه المرة لتأخذني بعيدًا أم أنها لشيء آخر؟ من فضلك كن أكثر صراحة ، وقتنا محدود للغاية “.
“إذا كنت ترغب في أن يظل تفاعلنا ممتعًا ، فأنزل ابنتي!” قالت هيلين كلمة تلو الأخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات