الجاهل لا يشعر بالخوف
الفصل 22.5 – الجاهل لا يشعر بالخوف
“وما نوع هذا السعر؟” بدا ريكاردو هادئًا. على الرغم من أن المحادثة لم تكن بالطريقة التي توقعها ، إلا أنها لم تكن سيئة. طالما كانت هيلين على استعداد لطرح أحد المتطلبات ، فلن يكون من الصعب جدًا التعامل مع ذلك.
لم ترد هيلين . في هذه اللحظة ، دخل رجل أسود قوي. حاول العديد من الخادمين منعه ، ولكن بمجرد تلويح من يديه ، تم إرسال هؤلاء الخادمين الذين لم تكن أجسادهم ضعيفة إلى هذا الحد لعدة أمتار ، وهبطوا بقوة على الأرض. سار على طول الطريق إلى جانب طاولة الطعام ووقف خلف هيلين. عقد يديه خلفه ، ثم وقف مستقيماً مثل السيف. عندما رأى ريكاردو ينظر الى عينيه ، كشف الرجل الأسود فجأة عن ابتسامة كبيرة ، وكشف عن فم مليء بأسنان بيضاء. ابتسم تجاه ريكاردو.
لم ترد هيلين . في هذه اللحظة ، دخل رجل أسود قوي. حاول العديد من الخادمين منعه ، ولكن بمجرد تلويح من يديه ، تم إرسال هؤلاء الخادمين الذين لم تكن أجسادهم ضعيفة إلى هذا الحد لعدة أمتار ، وهبطوا بقوة على الأرض. سار على طول الطريق إلى جانب طاولة الطعام ووقف خلف هيلين. عقد يديه خلفه ، ثم وقف مستقيماً مثل السيف. عندما رأى ريكاردو ينظر الى عينيه ، كشف الرجل الأسود فجأة عن ابتسامة كبيرة ، وكشف عن فم مليء بأسنان بيضاء. ابتسم تجاه ريكاردو.
تذكر ريكاردو على الفور من كان هذا الرجل الأسود. لم يستطع إلا أن يصرخ ، “الملازم الاول لينش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ لينش يضحك ، وكشف عن فمه المليء بأسنانه البيضاء. “أمام الرئيسة ، سيموت جميع الرجال الواثقين من أنفسهم بموت بائس للغاية! ومع ذلك ، لا يبدو أن أسلوب الليلة في فعل الأشياء هو أسلوبك “.
عندما رأى أن ريكاردو تعرف عليه ، ابتسم لينش بسعادة أكبر. ومض فمه المليء بأسنانه البيضاء بإشراق مذهل. ظهرت فكرة سيئة من أعماق قلب ريكاردو. لماذا ظهر لينش هنا؟ هل يمكن أن تكون هيلين قد قبلته بالفعل ؟!
كانت ردة فعل ريكاردو الأولى أنه هو نفسه بشكل غير متوقع لم يستطع التغلب على هذا الرجل الأسود! كانت ردة الفعل الثانية ، هل يمكن أن تكون هيلين مهتمة بهذا الرفيق لأن حجمه كان كبيرًا بما يكفي؟!
تمامًا كما شعر ريكاردو كما لو أن قلبه سينهار ، قالت هيلين أخيرًا ، “ذوق لينش أكثر غرابة قليلاً من ذوق رجل عادي ، لكنه ليس فريدا من نوعه مثل ذوقك. في الوقت الحالي ، يمكنك مراقبته بعناية ومعرفة نوع السعر الذي سيتعين عليك دفعه. لينش! “
الفصل 22.5 – الجاهل لا يشعر بالخوف
“نعم! ايتها الرئيس!” أجاب لينش بصوت عالٍ. اتخذ خطوة كبيرة إلى الجانب ووقف بجانب هيلين. كانت يداه ما تزالان خلف جسده ، وأصبح جسده كله مستقيماً. بدا وكأنه أكثر نخبة من الجنود.
مدت هيلين يدها اليمنى. نقرت أصابعها الجميلة والطويلة والشاحبة بخفة على طاولة الطعام. هذه الحركة وحدها جعلت فم ريكاردو ولسانه يجفان على الفور وينتج جسده ردة فعل فسيولوجية قوية لا يمكن كبتها! ومع ذلك ، كان جلده سميكًا أيضًا ، لذلك لم يكن يمانع في رؤية الخادمين لهذا التغيير الغريب. ومع ذلك ، فإن ما جعل عينيه تدور هو حالة العضو المموه لبنطلون لينش القتالي المنتفخ عالياً ، ليصبح مهيبًا مثل جبل صغير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد مرور بضع دقائق رفع ريكاردو قبضته فجأة ، وأطلق صرخة غريبة!
كانت ردة فعل ريكاردو الأولى أنه هو نفسه بشكل غير متوقع لم يستطع التغلب على هذا الرجل الأسود! كانت ردة الفعل الثانية ، هل يمكن أن تكون هيلين مهتمة بهذا الرفيق لأن حجمه كان كبيرًا بما يكفي؟!
“إسلوبي؟” ضحكت هيلين. كانت ابتسامتها دقيقة وشبيهة بالآلة كما كانت من قبل ، كما لو كانت تنتقل من وضع إلى آخر. “هذا ليس أسلوبي حقًا. ومع ذلك ، أعتقد أنني سأحتاج إلى مساعدته قريبًا “.
تصاعد الغضب مرة أخرى بلا قمع!
“إسلوبي؟” ضحكت هيلين. كانت ابتسامتها دقيقة وشبيهة بالآلة كما كانت من قبل ، كما لو كانت تنتقل من وضع إلى آخر. “هذا ليس أسلوبي حقًا. ومع ذلك ، أعتقد أنني سأحتاج إلى مساعدته قريبًا “.
نقرت هيلين على الطاولة مرة أخرى ، ثم شعر ريكاردو وكأن دلوًا من الماء البارد يتناثر على رأسه. اختفت كل شهوته على الفور دون أن يترك أثرا. ما أصابه بالصدمة هو أن رد لينش كان بشكل غير متوقع بنفس سرعة رده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت عيون ريكاردو أخيرًا في هيلين. هذه المرة ، كانت هناك صدمة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
“لقد قمت بتعديل تركيبته الجينية بحيث يكون ردة فعله تحت سيطرتي تمامًا. قالت هيلين بلا مبالاة “كان هذا لتجنب أي مشاكل غير ضرورية”. ثم أضافت: “لقد كانت مجرد عملية جراحية بسيطة”.
“اذا ، أنا …” أصبح صوت ريكاردو جافًا وخشنًا بعض الشيء.
الفصل 22.5 – الجاهل لا يشعر بالخوف
“نفس الشيء.” أجابت هيلين. وقفت ، ثم قالت “شكرًا على العشاء” قبل أن تستدير وتستعد للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفز ريكاردو فجأة. أمسك بذراع هيلين ، وبصوت صراخ تقريبًا ، قال ، “هيلين! أنا جاد!”
على الطريق المؤدي إلى مستشفى بيرسيفوني الخاص ، تحركت مركبة رثة المظهر بسرعة لم تكن سريعة أو بطيئة. لم تضيء المركبة أضواءها ، لأنه بالنسبة للسائق ، فإن الإضاءة الضعيفة في الليل كانت كافية بالفعل. كان يقود المركبة ، وأحيانًا يعطي هيلين التي كانت غارقة في أفكارها نظرة. سأل فجأة ، “ايتها الرئيسة ، هذا الشاب ذكي للغاية. قد يكون قادرًا على رؤية أن ذاتك الموقرة تريد استخدامه فقط “.
تحت نظرة هيلين الباردة الجليدية ، لم يستطع ريكاردو إلا تركه محبطًا. مع لينش هنا ، لم يكن لديه طريقة لجعل هيلين تفعل أي شيء. حتى لو لم يكن لينش هنا ، فإن المشهد من الآن أثبت أن هيلين لم تكن عاجزة حقًا كما بدت على السطح.
كان لينش محيرًا بعض الشيء أيضًا ، لكن بعد فترة وجيزة ، ألقى بكل الشكوك في ذهنه. من وجهة نظره ، إذا كانت هذه مشكلة لا يستطيع حتى رئيسته التعامل معها ، فمن غير المجدي بالنسبة له أن يقلق بشأنها.
ما جعل ريكاردو يشعر بالدهشة إلى حد ما هو أنه عندما كانت مستعدة للنزول على الدرج ، توقفت هيلين فجأة. ألقت نظرة على ريكاردو ، ثم سألت بصوت ممل ، “إذا كانت هناك حاجة ، هل يمكنني طلب مساعدتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب ريكاردو بالذهول في البداية ، ثم بدأت عيناه على الفور تحترق بشدة. تحدث بإيجاز شديد. “يمكنك ذلك!”
الترجمة:Hunter
أومأت هيلين برأسها. ثم أحضرت لينش معها وغادرت المطعم.
فقط بعد مرور بضع دقائق رفع ريكاردو قبضته فجأة ، وأطلق صرخة غريبة!
“لقد رأى بالفعل من خلال ذلك.” أجابت هيلين بلامبالاة.
على الطريق المؤدي إلى مستشفى بيرسيفوني الخاص ، تحركت مركبة رثة المظهر بسرعة لم تكن سريعة أو بطيئة. لم تضيء المركبة أضواءها ، لأنه بالنسبة للسائق ، فإن الإضاءة الضعيفة في الليل كانت كافية بالفعل. كان يقود المركبة ، وأحيانًا يعطي هيلين التي كانت غارقة في أفكارها نظرة. سأل فجأة ، “ايتها الرئيسة ، هذا الشاب ذكي للغاية. قد يكون قادرًا على رؤية أن ذاتك الموقرة تريد استخدامه فقط “.
“لقد رأى بالفعل من خلال ذلك.” أجابت هيلين بلامبالاة.
“لقد رأى بالفعل من خلال ذلك.” أجابت هيلين بلامبالاة.
“نعم! ايتها الرئيس!” أجاب لينش بصوت عالٍ. اتخذ خطوة كبيرة إلى الجانب ووقف بجانب هيلين. كانت يداه ما تزالان خلف جسده ، وأصبح جسده كله مستقيماً. بدا وكأنه أكثر نخبة من الجنود.
من الواضح أن لينش كان متفاجئًا بعض الشيء. “إذا لماذا كان لا يزال متحمسًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه شديد الثقة بالنفس ، وواثق من قدرته على تغيير موقفي. هذا هو السبب في أن كل ما يحتاجه كان فرصة “.
“وما نوع هذا السعر؟” بدا ريكاردو هادئًا. على الرغم من أن المحادثة لم تكن بالطريقة التي توقعها ، إلا أنها لم تكن سيئة. طالما كانت هيلين على استعداد لطرح أحد المتطلبات ، فلن يكون من الصعب جدًا التعامل مع ذلك.
بدأ لينش يضحك ، وكشف عن فمه المليء بأسنانه البيضاء. “أمام الرئيسة ، سيموت جميع الرجال الواثقين من أنفسهم بموت بائس للغاية! ومع ذلك ، لا يبدو أن أسلوب الليلة في فعل الأشياء هو أسلوبك “.
“نعم! ايتها الرئيس!” أجاب لينش بصوت عالٍ. اتخذ خطوة كبيرة إلى الجانب ووقف بجانب هيلين. كانت يداه ما تزالان خلف جسده ، وأصبح جسده كله مستقيماً. بدا وكأنه أكثر نخبة من الجنود.
“إسلوبي؟” ضحكت هيلين. كانت ابتسامتها دقيقة وشبيهة بالآلة كما كانت من قبل ، كما لو كانت تنتقل من وضع إلى آخر. “هذا ليس أسلوبي حقًا. ومع ذلك ، أعتقد أنني سأحتاج إلى مساعدته قريبًا “.
كانت ردة فعل ريكاردو الأولى أنه هو نفسه بشكل غير متوقع لم يستطع التغلب على هذا الرجل الأسود! كانت ردة الفعل الثانية ، هل يمكن أن تكون هيلين مهتمة بهذا الرفيق لأن حجمه كان كبيرًا بما يكفي؟!
كان لينش محيرًا بعض الشيء أيضًا ، لكن بعد فترة وجيزة ، ألقى بكل الشكوك في ذهنه. من وجهة نظره ، إذا كانت هذه مشكلة لا يستطيع حتى رئيسته التعامل معها ، فمن غير المجدي بالنسبة له أن يقلق بشأنها.
عندما رأى أن ريكاردو تعرف عليه ، ابتسم لينش بسعادة أكبر. ومض فمه المليء بأسنانه البيضاء بإشراق مذهل. ظهرت فكرة سيئة من أعماق قلب ريكاردو. لماذا ظهر لينش هنا؟ هل يمكن أن تكون هيلين قد قبلته بالفعل ؟!
عندما رأى أن ريكاردو تعرف عليه ، ابتسم لينش بسعادة أكبر. ومض فمه المليء بأسنانه البيضاء بإشراق مذهل. ظهرت فكرة سيئة من أعماق قلب ريكاردو. لماذا ظهر لينش هنا؟ هل يمكن أن تكون هيلين قد قبلته بالفعل ؟!
“نعم! ايتها الرئيس!” أجاب لينش بصوت عالٍ. اتخذ خطوة كبيرة إلى الجانب ووقف بجانب هيلين. كانت يداه ما تزالان خلف جسده ، وأصبح جسده كله مستقيماً. بدا وكأنه أكثر نخبة من الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت نظرة هيلين الباردة الجليدية ، لم يستطع ريكاردو إلا تركه محبطًا. مع لينش هنا ، لم يكن لديه طريقة لجعل هيلين تفعل أي شيء. حتى لو لم يكن لينش هنا ، فإن المشهد من الآن أثبت أن هيلين لم تكن عاجزة حقًا كما بدت على السطح.
على الطريق المؤدي إلى مستشفى بيرسيفوني الخاص ، تحركت مركبة رثة المظهر بسرعة لم تكن سريعة أو بطيئة. لم تضيء المركبة أضواءها ، لأنه بالنسبة للسائق ، فإن الإضاءة الضعيفة في الليل كانت كافية بالفعل. كان يقود المركبة ، وأحيانًا يعطي هيلين التي كانت غارقة في أفكارها نظرة. سأل فجأة ، “ايتها الرئيسة ، هذا الشاب ذكي للغاية. قد يكون قادرًا على رؤية أن ذاتك الموقرة تريد استخدامه فقط “.
“وما نوع هذا السعر؟” بدا ريكاردو هادئًا. على الرغم من أن المحادثة لم تكن بالطريقة التي توقعها ، إلا أنها لم تكن سيئة. طالما كانت هيلين على استعداد لطرح أحد المتطلبات ، فلن يكون من الصعب جدًا التعامل مع ذلك.
تذكر ريكاردو على الفور من كان هذا الرجل الأسود. لم يستطع إلا أن يصرخ ، “الملازم الاول لينش!”
الترجمة:Hunter
ما جعل ريكاردو يشعر بالدهشة إلى حد ما هو أنه عندما كانت مستعدة للنزول على الدرج ، توقفت هيلين فجأة. ألقت نظرة على ريكاردو ، ثم سألت بصوت ممل ، “إذا كانت هناك حاجة ، هل يمكنني طلب مساعدتك؟”
تصاعد الغضب مرة أخرى بلا قمع!
من الواضح أن لينش كان متفاجئًا بعض الشيء. “إذا لماذا كان لا يزال متحمسًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
