46- إنهيار أسوار المدينة
“فلنذهب!”
“حاكم عشيرة [جي] في المقاطعة الغربية؟” صدمت العمة (سنو).
تركَ (جي نينج) والاثنان الآخران، راكبين وحوشهم السوداء، القبيلة بسرعة فائقة، واختفوا في الغابات الجبلية البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟” فتح (رايفر سانسي) عينيه فجأة.
“أيها القائد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لو كان حاكم الولاية نفسه! إذن الوضع سيكون مختلف.
“إلى أين يذهبون؟” سأل أحد رجال القبيلة عند البوابة. كان (السن الأسود) واقفا مكتوف اليدين، بينما يشاهد (نينج) يغادر. أجابه (السن الأسود) بينما يهز رأسه “لا أعلم” ولكن نظرة الترقب من خلال عينيه. كان يعلم … أن السيد الشاب لعشيرة [جي] سيذهب لقبيلة [ضفة النهر] لينتقم لابنته.
“واصلوا التقدم”
ولكن بالنظر إلى مكانة قبيلة [ضفة النهر]، هل يستطيع هذا السيد الشاب لعشيرة [جي] أن يفعل ذلك؟
“حتى لو لم يستطع السيد الشاب (جي) أن ينتقم، فبالتأكيد والده، سيف قطرة المطر، (جي يي تشوان) سيفعل” كان قلب (السن الأسود) مليئاً بالكراهية. لقد كره (رايفر هو) حقاً، لكن للأسف قوته الخاصة لم تكن كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عشيرة [جي] من المقاطعة الغربية؟” حدقت العمة (سنو) في الشاب أمامها. كانت قبيلتهم [ضفة النهر] ضمن اراضي عشيرة [جي] في المقاطعة الغربية وكانت تحت سلطتهم المباشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قبيلة [ضفة النهر] على بعد مئات الكيلومترات من قبيلة [السن الأسود]. لم يصلوا الى قبيلة [ضفة النهر] إلا عندما أشرقت الشمس في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كل قبيلة مجاورة تعيش داخل المدينة.
المكان الذي يعيش فيه أكثر من خمسين ألف من رجال القبائل.
“تعالوا جميعاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً، أدخلوا”
في النهاية، إنهار سور المدينة الذي كان مغطى بالفعل بعدد لا يحصى من الشقوق، وسقطت العديد من الصخور. في الحال، تحولت بوابة المدينة الضخمة إلى كومة من الانقاض. سقطت أسوار المدينة الضخمة الشاهقة باتجاه الشارع. أدى مشهد الركام هذا في كل مكان إلى أن يحدق الحراس المدرعون والمدنيون، الذين لاذوا بالفرار منذ فترة طويلة، في صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واصلوا التقدم”
سرعان ما وصلت (ورقة الخريف) و(ماوو) الى منطقة الأنقاض راكبين وحوشهما السوداء. بحلول الآن، كان (نينج) قد سقط على الأنقاض أيضاً.
تركَ (جي نينج) والاثنان الآخران، راكبين وحوشهم السوداء، القبيلة بسرعة فائقة، واختفوا في الغابات الجبلية البعيدة.
فحص الحراس المدرَّعون عند البوابة أغراض الأشخاص الذين يدخلون المدينة. كان لقبيلة [ضفة النهر] أعداء، وكانوا قلقين بشأن احتمال تهريب كميات كبيرة من الأقواس وغيرها من الأسلحة.
وصل (رايفر سانسي)، كشكل من أشكال حياة زيانتيان، إلى ابواب المدينة، حيث صدرت هذه الأصوات الهائلة. عندما رأى بوابات المدينة المدمرة والأنقاض، احمرت عيناه على الفور! دُمرت بوابات المدينة. كان ذلك اشبه بالبصق مباشرة في وجه قبيلة [ضفة النهر]، دون أن يمنحهم أي مجال للمغادرة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات.
“هاه؟ أنتم الثلاثة!” فجأة، رأى احد الحراس المدرَّعين ثلاثة وحوش سوداء مدرَّعة تجري بسرعة عالية. وإذ رأى أنه لا يبدو أن لديهم أي نية في التباطؤ، صرخ على الفور “توقفوا بسرعة. إذا هاجمتمونا عبر بوابة مدينتنا، سنطلق السهام” على الفور، أمسك رماة السهام على برج الحراسة أقواسهم. لن يظهروا أي رحمة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سوووش!
“لنذهب ونلقي نظرة” اتجه (رايفر هو) للخارج.
(نينج)، الذي كان جالسًا على ظهر ذلك الوحش الأسود، طار فجأة في الهواء، متجهًا إلى الجزء العلوي من جدار المدينة الضخم. وبعد ذلك، اجتاحت موجة متصاعدة من الطاقة الغير مرئية للخارج على الفور. شعر العشرات من الحراس المدرعين، الذين كانوا في الأصل على قمة برج حراسة المدينة، أن أجسادهم تتأرجح فجأة، ثم تحطموا لأسفل خارج برج الحراسة.
فجأة، كان (نينج) الشخص الوحيد الواقف فوق برج الحراسة.
“داوم على التدريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت الأصوات الهائلة الثلاثة التالية في تغيير وجه (رايفر سانسي). تحول على الفور الى شعاع ضوء مسرعا.
سقط هؤلاء الحراس المدرَّعون، اتسخت كل وجوههم بالتراب، وتكسرت عظام البعض الغير محظوظين. على أية حال، هؤلاء كَانوا كُلّ المحاربون الأقوياء. إنهم عادة لن يصابوا فقط من السقوط من أعلى أسوار المدينة، لقد كانوا كذلك الآن فقط لأنهم فوجئوا بموجة الطاقة التي أسقطتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يجري”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحص الحراس المدرَّعون عند البوابة أغراض الأشخاص الذين يدخلون المدينة. كان لقبيلة [ضفة النهر] أعداء، وكانوا قلقين بشأن احتمال تهريب كميات كبيرة من الأقواس وغيرها من الأسلحة.
“هو، هو …”
“حاضر، أبي” كان الطفل يضغط على أسنانه ويتابع تدريباته. لم يجرؤ على التوقف. التوقف يعني أن السوط سيأتي في طريقه.
حدق مجموعة من الحراس المدرعين في (جي نينج)، واقفين فوق أسوار المدينة، ثم نظروا إلى أيديهم الفارغة. سرعان ما التقطوا أقواسهم التي سقطت على الارض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت الأصوات الهائلة الثلاثة التالية في تغيير وجه (رايفر سانسي). تحول على الفور الى شعاع ضوء مسرعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واقفا فوق أسوار المدينة، حدّق (نينج) في المدينة وأطلق صوتا هائجا، “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!”
“(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” ……
سووش! سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر هذا الصوت الحاد الغاضب، الذي يبدو وكأنه جاء من إمبراطور، مثل الرعد. غطى الحراس الذين كانوا على مقربة من اسوار المدينة وبعض المارة آذانهم متألمين، حتى أن بعضهم ابتدأ يهرب.
إندفع (نينج) فجأة الى الأمام، متحركا بسرعة شديدة، مخلِّفا عواء خافتا يشبه عواء صخرة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم الحراس السود المدرعون بسرعة، ووقفوا حول (جي نينج).
لقد تردد صدى هذا الزئير الغاضب في كل موقع من مدينة [ضفة النهر].
كان وجه (نينج) مظلماً وبركلة هائلة، سُمع صوت انفجار هائل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة…..
“دونج!” بدأ حائط ضخم بسماكة ستة أو سبعة أمتار بالتذبذب بقوة، فبدأ ظهر صدع عملاق تلو الآخر على سور المدينة الطويل القوي، حتى ان بعض التشوهات والشقوق بدأت تظهر في الأرض تحته. جعلت هذه الركلة الأرض المجاورة تتموج وتهتز كما لو أنها بركة ماء، فخاف الحراس المدرَّعون كثيرا حتى أنهم انسحبوا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شوا!
“دونج!” قام (نينج) بركلة أخرى!
فبدأت الأرض المجاورة ترتجف من جديد، وظهر الآن عدد كبير من الشقوق داخل السور. بدأت حجارة كثيرة تنهار، وارتجف برج الحراسة نفسه، وكأنه يستعد للتشقّق في أية لحظة.
“قفوا” ألقى (نينج) نظرة عليهم من الجانب. في هذه القبائل الكبيرة للغاية، كانت عشيرة [جي] ترسل عادة سرب من مائة حارس الأسود المدرع للبقاء هناك وحراستهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دونج!” قام (نينج) بركلة أخيرة.
ظهر أكثر من مائة حارس أسود مدرع من بعيد. عندما رأى قائد الحرس الأسود (نينج) واقفاً على الأنقاض، سقط على الفور على ركبته، والحراس السود المدرَّعون الآخرون صرخوا على الفور باحترام “السيد الشاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دمدمة…..
شوا!
في النهاية، إنهار سور المدينة الذي كان مغطى بالفعل بعدد لا يحصى من الشقوق، وسقطت العديد من الصخور. في الحال، تحولت بوابة المدينة الضخمة إلى كومة من الانقاض. سقطت أسوار المدينة الضخمة الشاهقة باتجاه الشارع. أدى مشهد الركام هذا في كل مكان إلى أن يحدق الحراس المدرعون والمدنيون، الذين لاذوا بالفرار منذ فترة طويلة، في صدمة.
“يا إلهي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هو)، ما الأمر؟” كان القصر في حالة من الفوضى. زوجته خرجت أيضا، على ما يبدو مذعورة جدا. كانت بعض نسائه الأخريات قلقات أيضا، لكنَّ بعضهن فرحن سرا بالمحنة الوشيكة التي قد تحل به.
“أبراج المدينة …”
سرعان ما وصلت (ورقة الخريف) و(ماوو) الى منطقة الأنقاض راكبين وحوشهما السوداء. بحلول الآن، كان (نينج) قد سقط على الأنقاض أيضاً.
لا أحد منهم يمكن أن يفعل ذلك. كانت اسوار البوابة الرئيسية إلى المدينة اكثر أجزاء المدينة سُمكا واستقرارا. حتى آلات الحصار، التي تهاجم البوابات في أغلب الاحيان، ستكون عديم الفائدة تماماً. ذلك الجدار الصلب الذي كان سمكه ستة أو سبعة أمتار، حتى لو ضرب عليه احد الممارسين بسكين، سيبقى على الاغلب ندبة وراءه فقط.
حدق العجوز أسود الشعر في (نينج). كان وجهه غاضبا “لا يمكنك أن تدوس على شرف وكرامة عشيرتنا [جي] هكذا” حالما تكلم، وضمن يديه، ظهرت مجموعة أرجوانية من السلاسل. بدوّامة هائلة، أرسل تلك السلسلة تطير نحو (نينج) في هجوم. من طريقة تصرّف (نينج)، لم يكن هناك شكّ على الإطلاق أنّه الشخص الذي فعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال (نينج) ببرود “عشيرة [جي]! (جي نينج)!”
يُسقط أسوار المدينة بثلاث ركلات فقط؟
سويتش! ضرب (نينج) بركلة مباشرة صدر ذلك العجوز ذو الشعر الأسود ليرسله طائرا نحو الخلف. ظهر صدع عميق في الأرض الحجرية، وغرق فيه الرجل العجوز. قفز هذا الأخير على الفور، ممسكا بصدره، ومانعا الدم على شفتيه. بوجه مغطى بالدهشة، نظر إلى (نينج). “أنت … من أنت؟”
سووش! سووش!
سرعان ما وصلت (ورقة الخريف) و(ماوو) الى منطقة الأنقاض راكبين وحوشهما السوداء. بحلول الآن، كان (نينج) قد سقط على الأنقاض أيضاً.
واقفا فوق أسوار المدينة، حدّق (نينج) في المدينة وأطلق صوتا هائجا، “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!”
دونج! دونج! دونج!
“(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” ……
كان (رايفر سانسي) يجلس حاليا في وضعية اللوتس داخل غرفة هادئة، غرفة معطرة. كان زعيم قبيلة [ضفة النهر]، وهو شخص مشهور وذو سمعة في الإقليم الذي تسيطر عليه المقاطعات الخمس لعشيرة [جي].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم الحراس السود المدرعون بسرعة، ووقفوا حول (جي نينج).
“رايفر هو، آمرك بالخروج!” فجأة رن صوت صاخب غاضب.
“حاضر”
“هاه؟” فتح (رايفر سانسي) عينيه فجأة.
دونج! دونج! دونج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم يستطع السيد الشاب (جي) أن ينتقم، فبالتأكيد والده، سيف قطرة المطر، (جي يي تشوان) سيفعل” كان قلب (السن الأسود) مليئاً بالكراهية. لقد كره (رايفر هو) حقاً، لكن للأسف قوته الخاصة لم تكن كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسببت الأصوات الهائلة الثلاثة التالية في تغيير وجه (رايفر سانسي). تحول على الفور الى شعاع ضوء مسرعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظات.
“رايفر هو، آمرك بالخروج!” فجأة رن صوت صاخب غاضب.
“هاه؟” فتح (رايفر سانسي) عينيه فجأة.
وصل (رايفر سانسي)، كشكل من أشكال حياة زيانتيان، إلى ابواب المدينة، حيث صدرت هذه الأصوات الهائلة. عندما رأى بوابات المدينة المدمرة والأنقاض، احمرت عيناه على الفور! دُمرت بوابات المدينة. كان ذلك اشبه بالبصق مباشرة في وجه قبيلة [ضفة النهر]، دون أن يمنحهم أي مجال للمغادرة على الإطلاق.
“أنت (رايفر سانسي)؟” وقف (نينج) على الأنقاض، وعندما رأى هذا الرجل أسود الشعر العجوز يظهر فجأة، صرخ باتجاهه على الفور. كان لدى قبيلة [ضفة النهر] بأكملها شكلان من أشكال حياة زيانتيان فقط، ذكر واحد، أنثى واحدة. كان الذكر بالطبع (رايفر سانسي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق العجوز أسود الشعر في (نينج). كان وجهه غاضبا “لا يمكنك أن تدوس على شرف وكرامة عشيرتنا [جي] هكذا” حالما تكلم، وضمن يديه، ظهرت مجموعة أرجوانية من السلاسل. بدوّامة هائلة، أرسل تلك السلسلة تطير نحو (نينج) في هجوم. من طريقة تصرّف (نينج)، لم يكن هناك شكّ على الإطلاق أنّه الشخص الذي فعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إندفع (نينج) فجأة الى الأمام، متحركا بسرعة شديدة، مخلِّفا عواء خافتا يشبه عواء صخرة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سويتش! ضرب (نينج) بركلة مباشرة صدر ذلك العجوز ذو الشعر الأسود ليرسله طائرا نحو الخلف. ظهر صدع عميق في الأرض الحجرية، وغرق فيه الرجل العجوز. قفز هذا الأخير على الفور، ممسكا بصدره، ومانعا الدم على شفتيه. بوجه مغطى بالدهشة، نظر إلى (نينج). “أنت … من أنت؟”
وصل (رايفر سانسي)، كشكل من أشكال حياة زيانتيان، إلى ابواب المدينة، حيث صدرت هذه الأصوات الهائلة. عندما رأى بوابات المدينة المدمرة والأنقاض، احمرت عيناه على الفور! دُمرت بوابات المدينة. كان ذلك اشبه بالبصق مباشرة في وجه قبيلة [ضفة النهر]، دون أن يمنحهم أي مجال للمغادرة على الإطلاق.
“إلى أين يذهبون؟” سأل أحد رجال القبيلة عند البوابة. كان (السن الأسود) واقفا مكتوف اليدين، بينما يشاهد (نينج) يغادر. أجابه (السن الأسود) بينما يهز رأسه “لا أعلم” ولكن نظرة الترقب من خلال عينيه. كان يعلم … أن السيد الشاب لعشيرة [جي] سيذهب لقبيلة [ضفة النهر] لينتقم لابنته.
كيف يمكن أن يحدث هذا؟ كنزه السحري لم يضرب (نينج) بعد، لكن (نينج) أرسله طائرا بركلة. لحسن الحظ، كان محمياً من قبل الكي خاصته.
فرد واحد من زيانتيان لن يكون كافياً ليجعل قبيلة [ضفة النهر] تخفض رأسها، حتى لو كان زيانتيان ينتمي لعشيرة [جي]. بعد كل شيء، أي شيء يجب أن يكون له سبب. عشيرة [جي] لم تكن قادرة على التصرف بشكل جامح، وإلا فكيف للعديد من القبائل أن ترضخ بشكل سلمي؟ أحد أشكال حياة زيانتيان العادية لن يستطع تدمير قبيلة كبيرة.
سووش! تحول إلى شعاع من الضوء يتحرك بسرعة عالية نحو بوابة المدينة.
“همف!” سخر (نينج) “على (رايفر هو) الخروج”
“فلنذهب!”
شوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت شخصية أخرى ذات لون أحمر. كانت سيدة عجوز بشعر أبيض ترتدي ملابس حمراء. سارعت السيدة المسنة إلى مساعدة (رايفر سانسي) “سانسي، هل أنت بخير؟”
“احذري. إنه قوي جداً” قال (رايفر سانسي) بهدوء.
في القبائل العديدة، كان هنالك أفراد اكثر موهبة.
نظرت الجدة العجوز ذات الثياب الحمراء إلى (نينج) وهي تصرخ “أنا لا أعرف كيف أهانتك قبيلتنا. بالإضافة إلى ذلك، من أنت؟ لقد دمرت بوابتنا أثق أنك لن تكون جبانا لدرجة عدم تَجَرؤك عَلَى إعطائنا اسمك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال (نينج) ببرود “عشيرة [جي]! (جي نينج)!”
سووش! تحول إلى شعاع من الضوء يتحرك بسرعة عالية نحو بوابة المدينة.
“جي نينج؟” تحيَّرت العجوزة ذات الثياب الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات.
“(جي نينج)؟” فوجئ الشيخ أسود الشعر كثيرا، وقال على عجل بصوت هادئ “العمة (سنو)، لقد تم بالفعل تحديد حاكم المقاطعة التالي لعشيرة [جي] في المقاطعة الغربية. إنه شخص يدعى (جي نينج). لَكنَّه بعمر 11 سنةً فقط. كيف أمكنه …”
“جي نينج؟” تحيَّرت العجوزة ذات الثياب الحمراء.
“حاكم عشيرة [جي] في المقاطعة الغربية؟” صدمت العمة (سنو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هو)، ما الأمر؟” كان القصر في حالة من الفوضى. زوجته خرجت أيضا، على ما يبدو مذعورة جدا. كانت بعض نسائه الأخريات قلقات أيضا، لكنَّ بعضهن فرحن سرا بالمحنة الوشيكة التي قد تحل به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة…..
على الرغم من أنهم صدموا بسبب أن (نينج) أصبح أحد أشكال حياة زيانتيان في سن 11 سنة فقط، إلا أنهم صدموا أكثر بمنصب (نينج)؛ حاكم المقاطعة الغربية القادم. كان من الشائع أن يصبح الشخص زيانتيان قبل أن يبلغ العشرين من عمره. عشيرة [جي] وحدها لديها عدد لا يستهان به من الشباب، مثل (جي لي) الذي كان يأمل أيضاً أن يصل أحد الشباب القبليين الثلاثة الذين قام بتربيتهم إلى مستوى زيانتيان قبل سن السادسة عشرة. لو كان (جي نينج) قد تدرب على طرق أخرى لتنقية جسد الإمبراطور، لوصل على الأرجح لمستوى زيانتيان عندما كان طفلاً.
إندفع (نينج) فجأة الى الأمام، متحركا بسرعة شديدة، مخلِّفا عواء خافتا يشبه عواء صخرة عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في القبائل العديدة، كان هنالك أفراد اكثر موهبة.
فبدأت الأرض المجاورة ترتجف من جديد، وظهر الآن عدد كبير من الشقوق داخل السور. بدأت حجارة كثيرة تنهار، وارتجف برج الحراسة نفسه، وكأنه يستعد للتشقّق في أية لحظة.
“عشيرة [جي] من المقاطعة الغربية؟” حدقت العمة (سنو) في الشاب أمامها. كانت قبيلتهم [ضفة النهر] ضمن اراضي عشيرة [جي] في المقاطعة الغربية وكانت تحت سلطتهم المباشرة!
إذا كانت عشيرة [جي] من المقاطعة الغربية تريد تدمير قبيلة [ضفة النهر]، كان من الممكن تحقيق ذلك بسهولة مثل رفع أيديهم.
لا أحد منهم يمكن أن يفعل ذلك. كانت اسوار البوابة الرئيسية إلى المدينة اكثر أجزاء المدينة سُمكا واستقرارا. حتى آلات الحصار، التي تهاجم البوابات في أغلب الاحيان، ستكون عديم الفائدة تماماً. ذلك الجدار الصلب الذي كان سمكه ستة أو سبعة أمتار، حتى لو ضرب عليه احد الممارسين بسكين، سيبقى على الاغلب ندبة وراءه فقط.
حدق العجوز أسود الشعر في (نينج). كان وجهه غاضبا “لا يمكنك أن تدوس على شرف وكرامة عشيرتنا [جي] هكذا” حالما تكلم، وضمن يديه، ظهرت مجموعة أرجوانية من السلاسل. بدوّامة هائلة، أرسل تلك السلسلة تطير نحو (نينج) في هجوم. من طريقة تصرّف (نينج)، لم يكن هناك شكّ على الإطلاق أنّه الشخص الذي فعل هذا.
“السيد الشاب!” رنّ صوت فجأة.
ظهر أكثر من مائة حارس أسود مدرع من بعيد. عندما رأى قائد الحرس الأسود (نينج) واقفاً على الأنقاض، سقط على الفور على ركبته، والحراس السود المدرَّعون الآخرون صرخوا على الفور باحترام “السيد الشاب!”
“قفوا” ألقى (نينج) نظرة عليهم من الجانب. في هذه القبائل الكبيرة للغاية، كانت عشيرة [جي] ترسل عادة سرب من مائة حارس الأسود المدرع للبقاء هناك وحراستهم.
“حاضر، أبي” كان الطفل يضغط على أسنانه ويتابع تدريباته. لم يجرؤ على التوقف. التوقف يعني أن السوط سيأتي في طريقه.
“أمرك”
“أنت (رايفر سانسي)؟” وقف (نينج) على الأنقاض، وعندما رأى هذا الرجل أسود الشعر العجوز يظهر فجأة، صرخ باتجاهه على الفور. كان لدى قبيلة [ضفة النهر] بأكملها شكلان من أشكال حياة زيانتيان فقط، ذكر واحد، أنثى واحدة. كان الذكر بالطبع (رايفر سانسي).
تقدم الحراس السود المدرعون بسرعة، ووقفوا حول (جي نينج).
“(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” “(رايفر هو)، آمرك ان تخرج!” ……
“السيد الشاب (جي نينج)” انحنت الجدة العجوز، العمة (سنو)، قليلا. “بما أن (رايفر هو) أغضبك يا سيدي الشاب، قبيلتي بطبيعة الحال لن تحميه. (سانسي)، اذهب وأحضر (هو) بأسرع ما يمكن”
في النهاية، إنهار سور المدينة الذي كان مغطى بالفعل بعدد لا يحصى من الشقوق، وسقطت العديد من الصخور. في الحال، تحولت بوابة المدينة الضخمة إلى كومة من الانقاض. سقطت أسوار المدينة الضخمة الشاهقة باتجاه الشارع. أدى مشهد الركام هذا في كل مكان إلى أن يحدق الحراس المدرعون والمدنيون، الذين لاذوا بالفرار منذ فترة طويلة، في صدمة.
كانت كل قبيلة مجاورة تعيش داخل المدينة.
“حاضر”
فرد واحد من زيانتيان لن يكون كافياً ليجعل قبيلة [ضفة النهر] تخفض رأسها، حتى لو كان زيانتيان ينتمي لعشيرة [جي]. بعد كل شيء، أي شيء يجب أن يكون له سبب. عشيرة [جي] لم تكن قادرة على التصرف بشكل جامح، وإلا فكيف للعديد من القبائل أن ترضخ بشكل سلمي؟ أحد أشكال حياة زيانتيان العادية لن يستطع تدمير قبيلة كبيرة.
لكن لو كان حاكم الولاية نفسه! إذن الوضع سيكون مختلف.
“أنت (رايفر سانسي)؟” وقف (نينج) على الأنقاض، وعندما رأى هذا الرجل أسود الشعر العجوز يظهر فجأة، صرخ باتجاهه على الفور. كان لدى قبيلة [ضفة النهر] بأكملها شكلان من أشكال حياة زيانتيان فقط، ذكر واحد، أنثى واحدة. كان الذكر بالطبع (رايفر سانسي).
دونج! دونج! دونج!
فرد واحد من زيانتيان لن يكون كافياً ليجعل قبيلة [ضفة النهر] تخفض رأسها، حتى لو كان زيانتيان ينتمي لعشيرة [جي]. بعد كل شيء، أي شيء يجب أن يكون له سبب. عشيرة [جي] لم تكن قادرة على التصرف بشكل جامح، وإلا فكيف للعديد من القبائل أن ترضخ بشكل سلمي؟ أحد أشكال حياة زيانتيان العادية لن يستطع تدمير قبيلة كبيرة.
“هو، هو …”
“داوم على التدريب!”
كان (رايفر هو) شاباً وسيماً للغاية ذو بشرة بيضاء، إلا أن عينيه كانتا تحتويان على غطرسة متطرفة. في الوقت الحاضر، كان يضرب بالسوط وهو ينظر إلى طفل صغير يتدرَّب على المبارزة مستخدما سيفا قصيرا “مهما شعرت بألم في ذراعك، فاحتمله. ستكون الزعيم المستقبلي لعشيرة [ضفة النهر]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق العجوز أسود الشعر في (نينج). كان وجهه غاضبا “لا يمكنك أن تدوس على شرف وكرامة عشيرتنا [جي] هكذا” حالما تكلم، وضمن يديه، ظهرت مجموعة أرجوانية من السلاسل. بدوّامة هائلة، أرسل تلك السلسلة تطير نحو (نينج) في هجوم. من طريقة تصرّف (نينج)، لم يكن هناك شكّ على الإطلاق أنّه الشخص الذي فعل هذا.
“حاضر، أبي” كان الطفل يضغط على أسنانه ويتابع تدريباته. لم يجرؤ على التوقف. التوقف يعني أن السوط سيأتي في طريقه.
“يا إلهي”
فجأة…..
“(رايفر هو)، أخرج” صدر زئير عنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تغير وجه (رايفر هو) “من يجرؤ أن يكون بهذه الوقاحة ويتصرف هكذا في مدينة [ضفة النهر]؟ هذا الشخص لا يمكن أن يكون عادياً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات.
دونج! دونج! دونج!
لقد تردد صدى هذا الزئير الغاضب في كل موقع من مدينة [ضفة النهر].
كانت الركلات الثلاث التي حطمت أسوار المدينة كركلات على قلبه “من هو؟ من جاء ليبحث عني؟” لم يعد ينتبه إلى أي شيء آخر، فاندفع مسرعا نحو الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر هذا الصوت الحاد الغاضب، الذي يبدو وكأنه جاء من إمبراطور، مثل الرعد. غطى الحراس الذين كانوا على مقربة من اسوار المدينة وبعض المارة آذانهم متألمين، حتى أن بعضهم ابتدأ يهرب.
“(هو)، ما الأمر؟” كان القصر في حالة من الفوضى. زوجته خرجت أيضا، على ما يبدو مذعورة جدا. كانت بعض نسائه الأخريات قلقات أيضا، لكنَّ بعضهن فرحن سرا بالمحنة الوشيكة التي قد تحل به.
كانت قبيلة [ضفة النهر] على بعد مئات الكيلومترات من قبيلة [السن الأسود]. لم يصلوا الى قبيلة [ضفة النهر] إلا عندما أشرقت الشمس في اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنذهب ونلقي نظرة” اتجه (رايفر هو) للخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو لم يستطع السيد الشاب (جي) أن ينتقم، فبالتأكيد والده، سيف قطرة المطر، (جي يي تشوان) سيفعل” كان قلب (السن الأسود) مليئاً بالكراهية. لقد كره (رايفر هو) حقاً، لكن للأسف قوته الخاصة لم تكن كافية.
عندما خرج من قصره، من بعيد، إندفع فجأة شخص نحو الأسفل، ووصل مباشرة أمام (هو). لقد صُدم (هو) عندما رأى هذا الشخص “قائد العشيرة” حدَّق إليه العجوز أسود الشعر، (رايفر سانسي)، ببرود. كان ل(سانسي) نظرة بشعة للغاية على وجهه، وكان هناك دم في زاوية فمه. ملابسه كانت متسخة للغاية “كل هذا بسببك” بمجرد قوله لذلك، أمسك ب(هو) من عنقه، كما لو أنه يلتقط دجاجة.
“عشيرة [جي] من المقاطعة الغربية؟” حدقت العمة (سنو) في الشاب أمامها. كانت قبيلتهم [ضفة النهر] ضمن اراضي عشيرة [جي] في المقاطعة الغربية وكانت تحت سلطتهم المباشرة!
“قفوا” ألقى (نينج) نظرة عليهم من الجانب. في هذه القبائل الكبيرة للغاية، كانت عشيرة [جي] ترسل عادة سرب من مائة حارس الأسود المدرع للبقاء هناك وحراستهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سووش! تحول إلى شعاع من الضوء يتحرك بسرعة عالية نحو بوابة المدينة.
سوووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات