23- والد عشب الربيع
الوقت يمر يوماً بعد يوم.
“بما أنني لم أملك شيئا على الإطلاق، لم تكن لدي وسيلة لتحرير (ميوا)، صرت تاجرا جوالا” قال الرجل ذو الندوب “بعد تجربة حياة أو موت تلو الأخرى، تمكنت من ايجاد بعض الناجين المشتتين من قبيلتي، فأصبحت قافلتي التجارية أكثر قوة. كسبت الثروة، وهكذا إلى جانب الناجين المتفرقين، أسست قبيلة … قبيلة خاصة بي وأصبحت أنا (السن الأسود)”
بدأت الأيام تبرد ببطء، لكنّ والده لم يعد بعد. أرسلت عشيرة [جي] في المقاطعة الغربية، منذ وقت طويل، فرقة من الفرسان السود المدرعين للإحاطة ببحيرة [سربنج].
برؤية هذا، تحولت عيون (عشب الربيع) إلى اللون الأحمر.
“أنا، (السن الأسود)، كنت ذات مرة ابنا لزعيم قبيلة” قال الرجل ذو الندوب ببطء “في غابة جبلية، عاشت قبيلة [السن الأسود] حياة هادئة. قمنا بتربية الحيوانات بداخلها، بينما قدت المحاربين العظماء من القبيلة لمطاردة وقتل الوحوش عبر الأرض المجاورة …. وفي أحد الأيام، اكتشفننا في وادٍ منعزل كمية كبيرة من الأرزّ الأبيض الذي ينمو طبيعيا”
في ساحة التدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أتيت إلى منزلي؟” سأل (نينج).
ومض هجوم بالسيف واحد تلو الآخر في الهواء. وقف (نينج) هناك لوحده يتدرب على ترتيلة قطرة المطر. في هذه المرحلة، لا الفرسان السود ولا الوحوش السحرية القوية كانت ذات فائدة لـ (نينج) لتحسين مبارزته بالسيف. لكن والده (يي تشوان) لم يكن قد عاد بعد، وهكذا، لم يستطع (نينج) إلا أن يتدرب وحده.
“السيد الصغير” نادت (ورقة الخريف) بنعومة.
“همم؟” نظر (نينج) إلى (ورقة الخريف)، التي كانت لديها نظرة متوترة وغير مؤكدة على وجهها.
أرجع (نينج) سيوفه في الغمد عابسا “ورقة الخريف، ما الأمر؟”
نظر (نينج) إليهما، الأب والابنة. الوقت الطويل الذي قضياه معا جعلته يحب (عشب الربيع) و(ورقة الخريف) كأخ صغير يحب زوجا من الأخوات الأكبر سنا. لم يرد أن تتركه (عشب الربيع)، لكنه أراد أن تكون أقل معاناة ذهنياً “(عشب الربيع)، من اليوم فصاعداً، ستعاد حريتك إليك. يمكنك أن تذهبي مع والدك”
أرجع (نينج) سيوفه في الغمد عابسا “ورقة الخريف، ما الأمر؟”
“السيد الصغير” قالت (ورقة الخريف) بصوت منخفض “والد (عشب الربيع) يطلب رؤيتك يا سيدي الصغير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عضت (عشب الربيع) شفتيها، غير قادرة على السيطرة على الدموع في عينيها. سقطت على ركبتيها “السيد الصغير، رجاءً اغفر ل(عشبَ ربيعِ)! أنا حقا أتمنى البقاء مع أبي، أنا فعلا أريد!”
“من؟” كان (نينج) مذهولاً.
الوقت يمر يوماً بعد يوم.
“همم؟” نظر (نينج) إلى (ورقة الخريف)، التي كانت لديها نظرة متوترة وغير مؤكدة على وجهها.
“والد عشب الربيع” ارتفع صوت (ورقة الخريف) قليلا. “والدها الحقيقي”
كان (نينج) مصدوماً “عشب الربيع لها أب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت القبيلة بكاملها متحمسة جدا وفرحت كثيرا بهذا الاكتشاف. بهذه الكمية من الأرز، ستتحسن حياة قبيلتنا كثيرا، وسنكون قادرين على الحصول على المزيد من رجال القبائل. لكن هذه الاخبار سرعان ما اكتشفتها قبيلة قوية أخرى، قبيلة [البعوض الدموية]. في صباح أحد الأيام عند الفجر، عندما كانت السماء قد بدأت للتو في الإشراق والكثير من رجال القبائل كانوا لا يزالون نائمين …” أظهرت عينا الرجل تلميحاً من المرارة والألم “لقد نصبوا كمينا لقبيلتنا وذبحوا العديد من رجال قبيلتي. كانت قوتنا أدنى بكثير من قوة قبيلة [البعوض الدموية] منذ البداية، فوقعنا في كمين. القليلون منا الذين حالفهم الحظ في البقاء على قيد الحياة اضطروا إلى الهرب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خادمتاه الشخصيتان عبيداً طوال حياتهما، عندما كانوا صغار تم بيعهن إلى المقاطعة الغربية لعشيرة [جي].
“السيد الصغير” نادت (ورقة الخريف) بنعومة.
“تحرير؟” تفاجأ (نينج).
“أين عشب الربيع؟” سأل (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى (نينج) نظرة على (عشب الربيع) ثم قال “رجاءً، قف”
في الوقت نفسه، ركعت على ركبتيها بصوت مهتز “سيدي الصغير، أبي لا يفهم أي شيء. أتوسل إليك ايها السيد الصغير أن تعفو عن أبي لعدم احترامه”
“لم تجرؤ (عشب الربيع) على رؤيتك، سيدي الصغير” قالت (ورقة الخريف) بصوت منخفض “يمكنني القول أن (عشب الربيع) تفضل رؤية والدها، لكن حالتها … تجعلها تخشى قول ذلك”
سرعان ما مسح الرجل ذو الندبات دموعه على عجل.
تذكر (نينج) شيئاً فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الصغير” قالت (ورقة الخريف) بصوت منخفض “والد (عشب الربيع) يطلب رؤيتك يا سيدي الصغير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صحيح. كانت (عشب الربيع) و(ورقة الخريف) خادماته، وكانت حياتهن تحت سيطرته. منذ اليوم الذي بيعوا فيه كعبيد، لم يعد لهن أي اتصال بوالديهن. غير أن الناس ليسوا بحجر؛ كانت لديهن مشاعر.
“أيها السيد الصغير الجبار” على الفور سقط الرجل ذو الندوب على ركبتيه ايضا.
“همم؟” نظر (نينج) إلى (ورقة الخريف)، التي كانت لديها نظرة متوترة وغير مؤكدة على وجهها.
“إذهبي وأحضري والد (عشب الربيع) إلى هنا” ضحك (نينج) “بما أنه يريد مقابلتي، فدعيه يقابلني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حاضر” كان وجه (ورقة الخريف) مغمورا بالبهجة، فخرجت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادى (نينج) لخارج الفناء “(عشب الربيع)، أدخلي” خارج الفناء، كانت هناك خادمة ترتدي فرو، واقفة لوحدها. عندما سمعت صرخة سيدها الصغير، كان عليها أن تدخل. لكن وجهها كان مليئاً بالخوف وعدم اليقين، شعرت (عشب الربيع) بالكثير من المشاعر المعقدة. فقد كانت متحمسة، سعيدة، متوترة، محرجة، ومضطربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية هذا، تحولت عيون (عشب الربيع) إلى اللون الأحمر.
“السيد الصغير” نظرت (عشب الربيع) إلى (نينج).
“هربت مع (ميوا)، وصادفت العديد من العوائق والأخطار في الطريق قبل أن أهرب أخيرا إلى مدينة المحافظة الغربية” إرتجف جسد الرجل ذو الندوب قليلاً “لكنّ ابنتي العزيزة وإخوتي القبليين كانوا قد ماتوا جميعا. كان علي أن أنتقم حتى لو مت وأنا أفعل ذلك. لكن (ميوا) كانت بريئة. تمنيت أن تستمر في العيش …. لذا بعتها لعشيرة [جي]. في عشيرة [جي]، ستحظى على الأقل بحياة مستقرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والدك هنا. إذا كنت تريدين مقابلته، يمكنك ذلك” ضحك (نينج).
“السيد الصغير” نظرت (عشب الربيع) إلى (نينج).
“لكن …. تم شرائي من قبل عشيرة [جي]” عضت (عشب الربيع) شفتيها.
رحيل (عشب الربيع)، تجارب والدها، هجوم [الثعبان ذو الأجنحة]، رحيل والده لقتل الوحش. كل هذه الأحداث جعلت عقلية (نينج) تتغير.
“همم؟” عبس (نينج) بعض الشيء “ألم تعد كلماتي تحمل وزناً هنا؟”
لقد فهم تماماً مقدار القوة والسلطة التي يمتلكها هذا الصغير أمامه، إذا أراد هذا السيد الصغير حياته فسيكون من البساطة أخذها. لكن بما أنه أختار المجيء … فقد قام بتحضيرات ذهنية!
“همم؟” عبس (نينج) بعض الشيء “ألم تعد كلماتي تحمل وزناً هنا؟”
“أمرك أيها السيد الصغير” لمحت (عشب الربيع) (نينج) وقلبها ممتلئ بالامتنان. في الواقع، لقد أحسّت منذ زمن طويل أن هاته الموهبة الصغيرة التي ستصبح يوماً ما حاكم ولاية، لم تعاملها هي و(ورقة الخريف) كما تعامل معظم الأسياد خدمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الرجل ذو الندوب على الفور وضغط رأسه على الأرض ويداه على الأرض أيضا، ليسجد. قال بشكل محترم جدا “(السن الأسود) يقدم احترامه للسيد الصغير القوي”
“إنه هنا” نظر (نينج) إلى الخارج، ورأى على الفور شخصيتين تمشيان في الفناء. كانت الشخصية الأولى التي في الأمام (ورقة الخريف)، في حين أن الشخصية الأخرى التي خلفها كانت رجلا طويلا في أواسط عمره ويرتدي فرو لوحش أسود. كان هذا الرجل يحمل بعض الندوب على وجهه، وكان رأسه مخفضا. يبدو متوترا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الصغير” نظرت (عشب الربيع) إلى (نينج).
“أبي، لا تترك (ميوا)، أبي، أبي” بكت (عشب الربيع) الصغيرة بمرارة.
“أيها السيد الصغير، إنه هنا” قالت (ورقة الخريف) باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركع الرجل ذو الندوب على الفور وضغط رأسه على الأرض ويداه على الأرض أيضا، ليسجد. قال بشكل محترم جدا “(السن الأسود) يقدم احترامه للسيد الصغير القوي”
“بما أنني لم أملك شيئا على الإطلاق، لم تكن لدي وسيلة لتحرير (ميوا)، صرت تاجرا جوالا” قال الرجل ذو الندوب “بعد تجربة حياة أو موت تلو الأخرى، تمكنت من ايجاد بعض الناجين المشتتين من قبيلتي، فأصبحت قافلتي التجارية أكثر قوة. كسبت الثروة، وهكذا إلى جانب الناجين المتفرقين، أسست قبيلة … قبيلة خاصة بي وأصبحت أنا (السن الأسود)”
برؤية هذا، تحولت عيون (عشب الربيع) إلى اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر (نينج) إليه فقط.
ألقى (نينج) نظرة على (عشب الربيع) ثم قال “رجاءً، قف”
“هربت مع (ميوا)، وصادفت العديد من العوائق والأخطار في الطريق قبل أن أهرب أخيرا إلى مدينة المحافظة الغربية” إرتجف جسد الرجل ذو الندوب قليلاً “لكنّ ابنتي العزيزة وإخوتي القبليين كانوا قد ماتوا جميعا. كان علي أن أنتقم حتى لو مت وأنا أفعل ذلك. لكن (ميوا) كانت بريئة. تمنيت أن تستمر في العيش …. لذا بعتها لعشيرة [جي]. في عشيرة [جي]، ستحظى على الأقل بحياة مستقرة”
نظر (نينج) إليه فقط.
“حاضر” لم ينهض الرجل الطويل إلا الآن، وبمجرد فعله لذلك، رأى (عشب الربيع) تقف إلى جانب (نينج). فابتدأت الدموع تنهمر على وجهيهما.
“السيد الصغير” نظرت (عشب الربيع) إلى (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه (عشب الربيع) مغطى بالدموع منذ فترة طويلة، بينما تصرخ بصوت عالٍ.
سرعان ما مسح الرجل ذو الندبات دموعه على عجل.
كان لديه شعور بأن مدينة المقاطعة الغربية صغيرة جداً.
“لماذا أتيت إلى منزلي؟” سأل (نينج).
“(عشب الربيع)” تحدث (نينج) “هل تريدين البقاء مع والدك؟”
ومض هجوم بالسيف واحد تلو الآخر في الهواء. وقف (نينج) هناك لوحده يتدرب على ترتيلة قطرة المطر. في هذه المرحلة، لا الفرسان السود ولا الوحوش السحرية القوية كانت ذات فائدة لـ (نينج) لتحسين مبارزته بالسيف. لكن والده (يي تشوان) لم يكن قد عاد بعد، وهكذا، لم يستطع (نينج) إلا أن يتدرب وحده.
أخذ الرجل ذو الندبات نفسا عميقا “لقد أتى (السن الأسود) إلى منزلك، يا سيدي الصغير، لأنني أريد أن أطلب من السيد الصغير أن يحرر طفلتي (ميوا) ويرجعها إلي”
“والد عشب الربيع” ارتفع صوت (ورقة الخريف) قليلا. “والدها الحقيقي”
“تحرير؟” تفاجأ (نينج).
الوقت يمر يوماً بعد يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرير؟
في السنوات التي عاشها في هذا العالم، لم يكن لديه الكثير من الناس الذين تربطه بهم علاقات وثيقة، ولكن (عشب الربيع) و(ورقة الخريف)، في قلب (نينج)، كانتا بمثابة أختان كبيرتان بالنسبة له.
نادى (نينج) لخارج الفناء “(عشب الربيع)، أدخلي” خارج الفناء، كانت هناك خادمة ترتدي فرو، واقفة لوحدها. عندما سمعت صرخة سيدها الصغير، كان عليها أن تدخل. لكن وجهها كان مليئاً بالخوف وعدم اليقين، شعرت (عشب الربيع) بالكثير من المشاعر المعقدة. فقد كانت متحمسة، سعيدة، متوترة، محرجة، ومضطربة.
“أبتاه” صرخت (عشب الربيع). كان من الممكن عموما تحرير عبد عادي بدفع ثمن معين، ولكن ما هو الوضع الذي كان عنده السيد (جي) الصغير؟ كيف يمكن لوالدها أن يعوضه؟ إِذَا غضب سيدهَا الصغير، فَقد يَخْسَر والدها حَيَاتَهُ عَلَى الفور.
“همم؟” عبس (نينج) بعض الشيء “ألم تعد كلماتي تحمل وزناً هنا؟”
طحنت (ميوا)، التي لاتزال صغيرة، أسنانها ثم غادرت.
في الوقت نفسه، ركعت على ركبتيها بصوت مهتز “سيدي الصغير، أبي لا يفهم أي شيء. أتوسل إليك ايها السيد الصغير أن تعفو عن أبي لعدم احترامه”
اهتز قلب الرجل ذو الندبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعيه يتكلم” نظر (نينج) إلى الرجل ذو الندبات “إن كان لديك ما تقوله، فقله. إذا كنت تستطيع إقناعي، سأوافق. إذا كنت لا تستطيع …. هممم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على رجال القبائل أن يحاربوا السماء، الارض، والوحوش. والد (عشب الربيع)، (السن الأسود)، كان مثالاً على هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز قلب الرجل ذو الندبات.
كان (نينج) مصدوماً “عشب الربيع لها أب؟”
اهتز قلب الرجل ذو الندبات.
لقد فهم تماماً مقدار القوة والسلطة التي يمتلكها هذا الصغير أمامه، إذا أراد هذا السيد الصغير حياته فسيكون من البساطة أخذها. لكن بما أنه أختار المجيء … فقد قام بتحضيرات ذهنية!
“همم؟” نظر (نينج) إلى (ورقة الخريف)، التي كانت لديها نظرة متوترة وغير مؤكدة على وجهها.
“(ميوا)، طفلتي … أريد أن أكون معها إنها آخر أقرباء (السن الأسود)” كان وجه الرجل المجروح مغمورا بالدموع.
“السيد الصغير الجبار” قال الرجل ذو الندبات باحترام “(السن الأسود) سيخبرك بكل شيء في قلبه”
“(نينج)، والدك قد عاد” في هذا اليوم الثلجي، نادت (سنو) ابنها.
نظر (نينج) إليه فقط.
ومض هجوم بالسيف واحد تلو الآخر في الهواء. وقف (نينج) هناك لوحده يتدرب على ترتيلة قطرة المطر. في هذه المرحلة، لا الفرسان السود ولا الوحوش السحرية القوية كانت ذات فائدة لـ (نينج) لتحسين مبارزته بالسيف. لكن والده (يي تشوان) لم يكن قد عاد بعد، وهكذا، لم يستطع (نينج) إلا أن يتدرب وحده.
“أنا، (السن الأسود)، كنت ذات مرة ابنا لزعيم قبيلة” قال الرجل ذو الندوب ببطء “في غابة جبلية، عاشت قبيلة [السن الأسود] حياة هادئة. قمنا بتربية الحيوانات بداخلها، بينما قدت المحاربين العظماء من القبيلة لمطاردة وقتل الوحوش عبر الأرض المجاورة …. وفي أحد الأيام، اكتشفننا في وادٍ منعزل كمية كبيرة من الأرزّ الأبيض الذي ينمو طبيعيا”
طحنت (ميوا)، التي لاتزال صغيرة، أسنانها ثم غادرت.
“كانت القبيلة بكاملها متحمسة جدا وفرحت كثيرا بهذا الاكتشاف. بهذه الكمية من الأرز، ستتحسن حياة قبيلتنا كثيرا، وسنكون قادرين على الحصول على المزيد من رجال القبائل. لكن هذه الاخبار سرعان ما اكتشفتها قبيلة قوية أخرى، قبيلة [البعوض الدموية]. في صباح أحد الأيام عند الفجر، عندما كانت السماء قد بدأت للتو في الإشراق والكثير من رجال القبائل كانوا لا يزالون نائمين …” أظهرت عينا الرجل تلميحاً من المرارة والألم “لقد نصبوا كمينا لقبيلتنا وذبحوا العديد من رجال قبيلتي. كانت قوتنا أدنى بكثير من قوة قبيلة [البعوض الدموية] منذ البداية، فوقعنا في كمين. القليلون منا الذين حالفهم الحظ في البقاء على قيد الحياة اضطروا إلى الهرب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على رجال القبائل أن يحاربوا السماء، الارض، والوحوش. والد (عشب الربيع)، (السن الأسود)، كان مثالاً على هذا.
“هربت مع (ميوا)، وصادفت العديد من العوائق والأخطار في الطريق قبل أن أهرب أخيرا إلى مدينة المحافظة الغربية” إرتجف جسد الرجل ذو الندوب قليلاً “لكنّ ابنتي العزيزة وإخوتي القبليين كانوا قد ماتوا جميعا. كان علي أن أنتقم حتى لو مت وأنا أفعل ذلك. لكن (ميوا) كانت بريئة. تمنيت أن تستمر في العيش …. لذا بعتها لعشيرة [جي]. في عشيرة [جي]، ستحظى على الأقل بحياة مستقرة”
“(نينج)، والدك قد عاد” في هذا اليوم الثلجي، نادت (سنو) ابنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت (عشب الربيع) أيضاً بينما تنهمر دموعها “أبي، أبي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكن أن تنسى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنسى تلك القتالات. على الرغم من أنها كانت لاتزال صغيرة، فهي لن تنسى أبدا منظر أحبائها الذين يموتون جميعا، الواحد تلو الآخر، وكل أصدقائها من العمر نفسه الذين يموتون ايضا. لن تنسى أبدا والدها يكافح يائسا للنجاة من خطر رهيب تلو الآخر، بينما كانوا يقاتلون في طريقهم إلى مدينة المقاطعة الغربية. في ذلك الوقت، كان والدها قد قال لها، “ميوا، يحتاج والدك للذهاب ليفعل ما يجب القيام به. (ميوا)، يجب أن تعيشي حياة هنيئة”
“أبي” ركضت (عشب الربيع) وعانقت والدها.
“أبي، لا تترك (ميوا)، أبي، أبي” بكت (عشب الربيع) الصغيرة بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” صُعقت (عشب الربيع) والسن الأسود.
كان (نينج) مصدوماً “عشب الربيع لها أب؟”
“هربت مع (ميوا)، وصادفت العديد من العوائق والأخطار في الطريق قبل أن أهرب أخيرا إلى مدينة المحافظة الغربية” إرتجف جسد الرجل ذو الندوب قليلاً “لكنّ ابنتي العزيزة وإخوتي القبليين كانوا قد ماتوا جميعا. كان علي أن أنتقم حتى لو مت وأنا أفعل ذلك. لكن (ميوا) كانت بريئة. تمنيت أن تستمر في العيش …. لذا بعتها لعشيرة [جي]. في عشيرة [جي]، ستحظى على الأقل بحياة مستقرة”
طحنت (ميوا)، التي لاتزال صغيرة، أسنانها ثم غادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الرجل ذو الندوب على الفور وضغط رأسه على الأرض ويداه على الأرض أيضا، ليسجد. قال بشكل محترم جدا “(السن الأسود) يقدم احترامه للسيد الصغير القوي”
“كرهت …” إرتجف جسد الرجل ذو الندوب “أردت أن أنتقم. على الرغم من أنني كنت أحد محاربي المخالب التسعة، بالنسبة لقبيلة [البعوض الدموية]، كنت لا شيء على الإطلاق. بعد أن قتلت أربعة من أعدائي، قام وحش سحري أحمر الفرو بنصب كمين لقبيلة [البعوض الدموية]. ذلك الوغد الذي قاد الفرقة لتدمير وطني تم التهامه من قبل ذلك الوحش في جرعة واحدة. انضم الناجون المحظوظون القلائل من قبيلة [البعوض الدموية] إلى قبائل اخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت القبيلة بكاملها متحمسة جدا وفرحت كثيرا بهذا الاكتشاف. بهذه الكمية من الأرز، ستتحسن حياة قبيلتنا كثيرا، وسنكون قادرين على الحصول على المزيد من رجال القبائل. لكن هذه الاخبار سرعان ما اكتشفتها قبيلة قوية أخرى، قبيلة [البعوض الدموية]. في صباح أحد الأيام عند الفجر، عندما كانت السماء قد بدأت للتو في الإشراق والكثير من رجال القبائل كانوا لا يزالون نائمين …” أظهرت عينا الرجل تلميحاً من المرارة والألم “لقد نصبوا كمينا لقبيلتنا وذبحوا العديد من رجال قبيلتي. كانت قوتنا أدنى بكثير من قوة قبيلة [البعوض الدموية] منذ البداية، فوقعنا في كمين. القليلون منا الذين حالفهم الحظ في البقاء على قيد الحياة اضطروا إلى الهرب”
“(ميوا)، طفلتي … أريد أن أكون معها إنها آخر أقرباء (السن الأسود)” كان وجه الرجل المجروح مغمورا بالدموع.
“بما أنني لم أملك شيئا على الإطلاق، لم تكن لدي وسيلة لتحرير (ميوا)، صرت تاجرا جوالا” قال الرجل ذو الندوب “بعد تجربة حياة أو موت تلو الأخرى، تمكنت من ايجاد بعض الناجين المشتتين من قبيلتي، فأصبحت قافلتي التجارية أكثر قوة. كسبت الثروة، وهكذا إلى جانب الناجين المتفرقين، أسست قبيلة … قبيلة خاصة بي وأصبحت أنا (السن الأسود)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بينما كنت تاجراً مسافراً” نظر الرجل ذو الجروح إلى (نينج) “أتيحت لي الفرصة للدردشة مع خادم لعشيرة [جي]، وعرفت أن (ميوا) قد أصبحت خادمة لك، السيد الصغير (جي)”
تحرير؟
“بعد إعادة تأسيس قبيلة [السن الأسود]، فعلت كل ما كان عليّ فعله. كنت قد فعلت الصواب من أجل والدي، والأجيال الماضية من [السن الأسود]” نظر الرجل ذو الندوب إلى (نينج) “لذلك أنا هنا. لقد جئت لأرى طفلتي، (ميوا)، التي رأيتها في أحلامي خلال هذه السنوات العشر. حتى لو كان علي أن أموت، فسأرى (ميوا)”
“حاضر” كان وجه (ورقة الخريف) مغمورا بالبهجة، فخرجت على الفور.
“(ميوا)، طفلتي … أريد أن أكون معها إنها آخر أقرباء (السن الأسود)” كان وجه الرجل المجروح مغمورا بالدموع.
“من؟” كان (نينج) مذهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه (عشب الربيع) مغطى بالدموع منذ فترة طويلة، بينما تصرخ بصوت عالٍ.
طحنت (ميوا)، التي لاتزال صغيرة، أسنانها ثم غادرت.
“أبي” ركضت (عشب الربيع) وعانقت والدها.
“أيها السيد الصغير، إنه هنا” قالت (ورقة الخريف) باحترام.
“حاضر” لم ينهض الرجل الطويل إلا الآن، وبمجرد فعله لذلك، رأى (عشب الربيع) تقف إلى جانب (نينج). فابتدأت الدموع تنهمر على وجهيهما.
“ميوا” احتضن الرجل ذو الجروح ابنته أيضاً، لقد كان ينتظر هذا.
وقفت (ورقة الخريف) جانبا ولم تستطع سوى البكاء.
“همم؟” عبس (نينج) بعض الشيء “ألم تعد كلماتي تحمل وزناً هنا؟”
أما (نينج) فقد تنهد وهو يستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ساحة التدريب.
كان على رجال القبائل أن يحاربوا السماء، الارض، والوحوش. والد (عشب الربيع)، (السن الأسود)، كان مثالاً على هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أبي، لا تترك (ميوا)، أبي، أبي” بكت (عشب الربيع) الصغيرة بمرارة.
“بما أنني لم أملك شيئا على الإطلاق، لم تكن لدي وسيلة لتحرير (ميوا)، صرت تاجرا جوالا” قال الرجل ذو الندوب “بعد تجربة حياة أو موت تلو الأخرى، تمكنت من ايجاد بعض الناجين المشتتين من قبيلتي، فأصبحت قافلتي التجارية أكثر قوة. كسبت الثروة، وهكذا إلى جانب الناجين المتفرقين، أسست قبيلة … قبيلة خاصة بي وأصبحت أنا (السن الأسود)”
“(عشب الربيع)” تحدث (نينج) “هل تريدين البقاء مع والدك؟”
ألقى (نينج) نظرة على (عشب الربيع) ثم قال “رجاءً، قف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خادمتاه الشخصيتان عبيداً طوال حياتهما، عندما كانوا صغار تم بيعهن إلى المقاطعة الغربية لعشيرة [جي].
عضت (عشب الربيع) شفتيها، غير قادرة على السيطرة على الدموع في عينيها. سقطت على ركبتيها “السيد الصغير، رجاءً اغفر ل(عشبَ ربيعِ)! أنا حقا أتمنى البقاء مع أبي، أنا فعلا أريد!”
“أيها السيد الصغير الجبار” على الفور سقط الرجل ذو الندوب على ركبتيه ايضا.
اهتز قلب الرجل ذو الندبات.
برؤية هذا، تحولت عيون (عشب الربيع) إلى اللون الأحمر.
نظر (نينج) إليهما، الأب والابنة. الوقت الطويل الذي قضياه معا جعلته يحب (عشب الربيع) و(ورقة الخريف) كأخ صغير يحب زوجا من الأخوات الأكبر سنا. لم يرد أن تتركه (عشب الربيع)، لكنه أراد أن تكون أقل معاناة ذهنياً “(عشب الربيع)، من اليوم فصاعداً، ستعاد حريتك إليك. يمكنك أن تذهبي مع والدك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه!” صُعقت (عشب الربيع) والسن الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل وافق على ذلك بهذه البساطة؟
تنسى تلك القتالات. على الرغم من أنها كانت لاتزال صغيرة، فهي لن تنسى أبدا منظر أحبائها الذين يموتون جميعا، الواحد تلو الآخر، وكل أصدقائها من العمر نفسه الذين يموتون ايضا. لن تنسى أبدا والدها يكافح يائسا للنجاة من خطر رهيب تلو الآخر، بينما كانوا يقاتلون في طريقهم إلى مدينة المقاطعة الغربية. في ذلك الوقت، كان والدها قد قال لها، “ميوا، يحتاج والدك للذهاب ليفعل ما يجب القيام به. (ميوا)، يجب أن تعيشي حياة هنيئة”
في السنوات التي عاشها في هذا العالم، لم يكن لديه الكثير من الناس الذين تربطه بهم علاقات وثيقة، ولكن (عشب الربيع) و(ورقة الخريف)، في قلب (نينج)، كانتا بمثابة أختان كبيرتان بالنسبة له.
كلاهما، أبّ وابنته، يُمكنُ أَنْ يَكُونوا معا مجددا؟
“شكراً لك أيها السيد الصغير العظيم، سيتذكر (السن الأسود) صدقتك للأبد” شكره (السن الأسود)، على ركبتيه، مراراً وتكراراً.
“همم؟” نظر (نينج) إلى (ورقة الخريف)، التي كانت لديها نظرة متوترة وغير مؤكدة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد الصغير” نادت (ورقة الخريف) بنعومة.
تحت تعليمات (نينج)، استعادت (عشب الربيع) حريتها. عندما غادرت إلى جانب والدها، نادت (عشب الربيع)، “السيد الصغير، (عشب الربيع) ستتذكر لطفك للأبد. ستدعوا (عشب الربيع) بإستمرار لتتم مباركتك. أيها السيد الصغير، إذا مررت، في المستقبل، بقبيلة [السن الأسود] فأرجو أن تتمكن من زيارة (عشب الربيع)”
“بينما كنت تاجراً مسافراً” نظر الرجل ذو الجروح إلى (نينج) “أتيحت لي الفرصة للدردشة مع خادم لعشيرة [جي]، وعرفت أن (ميوا) قد أصبحت خادمة لك، السيد الصغير (جي)”
“بالتأكيد” وافق (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الرجل ذو الندوب على الفور وضغط رأسه على الأرض ويداه على الأرض أيضا، ليسجد. قال بشكل محترم جدا “(السن الأسود) يقدم احترامه للسيد الصغير القوي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ساحة التدريب.
نظر (نينج) إليهما، الأب والابنة. الوقت الطويل الذي قضياه معا جعلته يحب (عشب الربيع) و(ورقة الخريف) كأخ صغير يحب زوجا من الأخوات الأكبر سنا. لم يرد أن تتركه (عشب الربيع)، لكنه أراد أن تكون أقل معاناة ذهنياً “(عشب الربيع)، من اليوم فصاعداً، ستعاد حريتك إليك. يمكنك أن تذهبي مع والدك”
ازدادت الأيام برودة.
“بينما كنت تاجراً مسافراً” نظر الرجل ذو الجروح إلى (نينج) “أتيحت لي الفرصة للدردشة مع خادم لعشيرة [جي]، وعرفت أن (ميوا) قد أصبحت خادمة لك، السيد الصغير (جي)”
في الوقت نفسه، ركعت على ركبتيها بصوت مهتز “سيدي الصغير، أبي لا يفهم أي شيء. أتوسل إليك ايها السيد الصغير أن تعفو عن أبي لعدم احترامه”
بينما عقلية (نينج) تتغير أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما عقلية (نينج) تتغير أيضا.
رحيل (عشب الربيع)، تجارب والدها، هجوم [الثعبان ذو الأجنحة]، رحيل والده لقتل الوحش. كل هذه الأحداث جعلت عقلية (نينج) تتغير.
“تحرير؟” تفاجأ (نينج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كرهت …” إرتجف جسد الرجل ذو الندوب “أردت أن أنتقم. على الرغم من أنني كنت أحد محاربي المخالب التسعة، بالنسبة لقبيلة [البعوض الدموية]، كنت لا شيء على الإطلاق. بعد أن قتلت أربعة من أعدائي، قام وحش سحري أحمر الفرو بنصب كمين لقبيلة [البعوض الدموية]. ذلك الوغد الذي قاد الفرقة لتدمير وطني تم التهامه من قبل ذلك الوحش في جرعة واحدة. انضم الناجون المحظوظون القلائل من قبيلة [البعوض الدموية] إلى قبائل اخرى”
كان لديه شعور بأن مدينة المقاطعة الغربية صغيرة جداً.
“والد عشب الربيع” ارتفع صوت (ورقة الخريف) قليلا. “والدها الحقيقي”
أراد أن يذهب إلى الخارج، أراد أن يرى العالم الواسع!
تحت تعليمات (نينج)، استعادت (عشب الربيع) حريتها. عندما غادرت إلى جانب والدها، نادت (عشب الربيع)، “السيد الصغير، (عشب الربيع) ستتذكر لطفك للأبد. ستدعوا (عشب الربيع) بإستمرار لتتم مباركتك. أيها السيد الصغير، إذا مررت، في المستقبل، بقبيلة [السن الأسود] فأرجو أن تتمكن من زيارة (عشب الربيع)”
لقد أراد ان يرى كيف عاشت القبائل مثل قبيلة [السن الأسود]، وكيف كانت حياتهم! أراد أن يكون مثل والده ويذهب لقتال وحش تلو الآخر، أراد أن يذهب في مغامرة حول العالم …
“(نينج)، والدك قد عاد” في هذا اليوم الثلجي، نادت (سنو) ابنها.
في السنوات التي عاشها في هذا العالم، لم يكن لديه الكثير من الناس الذين تربطه بهم علاقات وثيقة، ولكن (عشب الربيع) و(ورقة الخريف)، في قلب (نينج)، كانتا بمثابة أختان كبيرتان بالنسبة له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات