سيينا ميردين (5)
الفصل 309: سيينا ميردين (5)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسة أمامها، مير تنظر إلى البطاقات المنتشرة أمام رايميرا وهدرت، “يمكنك أن تجربي العديد من معارك كرات الثلج كما تريدين بعد أن ننتهي من هذا.”
في أحد فنادق البنتاغون، كريستينا تنظر من نافذة في جناح فاخر في الطابق العلوي حيث المدينة بأكملها تحتها مصبوغة باللون الأبيض. على الرغم من أن سكان المدينة قد إرتبكوا بسبب تساقط الثلوج غير المتوقع، إلا أن الجميع الآن في الشوارع، مستمتعين بالحدث المفاجئ.
كافحت مير بشكل مؤلم للهروب من الضغط الذي يحاصرها من كلا الجانبين، لكن سيينا وانيسيه لم ينتبها لها وهما يبكيان ويحتضنان بعضهما البعض.
إلتقطت سيينا فجأة مير، التي لا تزال معلقة من خصرها ومرت بجانب يوجين. كما تقدمت انيسيه إلى الأمام لمقابلتها أثناء مسح النبيذ الذي غمر يدها.
تمتمت رايميرا من مقعدها على أريكة كبيرة: “أريد حقًا أن أرى كيف تبدو معركة بكرات الثلج.”
الفصل 309: سيينا ميردين (5)
جالسة أمامها، مير تنظر إلى البطاقات المنتشرة أمام رايميرا وهدرت، “يمكنك أن تجربي العديد من معارك كرات الثلج كما تريدين بعد أن ننتهي من هذا.”
“الثلج لم يسقط أبدًا في قلعة التنين الشيطاني.” واصلت رايميرا التمتمة. “منذ أن ولدت هذه السيدة، لم تر الثلج قط.”
في أحد فنادق البنتاغون، كريستينا تنظر من نافذة في جناح فاخر في الطابق العلوي حيث المدينة بأكملها تحتها مصبوغة باللون الأبيض. على الرغم من أن سكان المدينة قد إرتبكوا بسبب تساقط الثلوج غير المتوقع، إلا أن الجميع الآن في الشوارع، مستمتعين بالحدث المفاجئ.
“بما أنكِ تريدين ذلك حقًا، يمكنك أن تنظري من النافذة، ألا يمكنك؟” إقترحت مير بفارغ الصبر.
إختلفت انيسيه، “لا، لا داعي للحزن حيال ذلك. لأن الجسد الذي أسكن فيه الآن هو تقريبًا نفس الجسد الذي إمتلكته عندما كنت على قيد الحياة. أيضًا، هذا جسم حقيقي يبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عامًا ولم أضطر أبدًا لإعادة البناء السحري.”
“هذه السيدة لا يمكن أن تكون راضية عن مجرد رؤية الثلج من هنا.” أصرت رايميرا، “أتمنى أن أخوض معركة كرات الثلج.”
تنهدت مير، “هااااه، حقا الآن، إذا كنت تريد أن تفعلي ذلك، إذن إذهبي إلى هناك لوحدك وجربي ما تشائين.”
“آسفة، لكنني أخشى أنني لا أستطيع فعل ذلك. قد يعود السير يوجين والسيدة سيينا في أي لحظة الآن.” تذمرت مير وهي تمد يدها ببطء نحو البطاقات الموضوعة أمام رايميرا. “لماذا لا تخبريني أين تضعين الجوكر؟”
ردت رايميرا، “أين المتعة في محاولة خوض معركة كرات الثلج مع نفسي؟ مير، هذه السيدة تريد أن تخوض معركة كرات الثلج معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسفة، لكنني أخشى أنني لا أستطيع فعل ذلك. قد يعود السير يوجين والسيدة سيينا في أي لحظة الآن.” تذمرت مير وهي تمد يدها ببطء نحو البطاقات الموضوعة أمام رايميرا. “لماذا لا تخبريني أين تضعين الجوكر؟”
“فاعل الخير!” صرخت رايميرا.
“لا أعرف لماذا تتوقعين أن تكشف هذه السيدة عن شيء كهذا.” شخرت رايميرا.
تلعثمت كريستينا، [مـ-مع ذلك، سيدة سيينا هي التي إستدعت هذا الثلج….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح، هذا جيد.’ فكَّر يوجين.
أجابت مير بصدق: “هذا لأنني لا أريد إختيار الجوكر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الإثنان يركزان على لعبة الورق الخاصة بهما لفترة من الوقت الآن. في الواقع، تفضل مير أيضا الخروج مع رايميرا وخوض معركة كرات الثلج أو بناء رجل ثلج بدلًا من البقاء في هذه الغرفة ولعب الورق أو التململ مع نفسها. ومع ذلك، كما قالت للتو، شعرت مير أنه لا يمكنها الخروج الآن، خاصة مع كل توقعاتها. بدأت الشمس ببطء في الغروب. قد يعود يوجين وسيينا في أي لحظة.
سألت سيينا بحذر، “انيسيه؟”
أرادت مير الإنتظار بصبر في هذه الغرفة حتى تتمكن من الترحيب بسيينا ويوجين بمجرد عودتهما. على الرغم من أن خوض معركة كرات الثلج أو بناء رجل ثلج مع رايميرا قد يكون ممتعًا، إذا سمحت لنفسها بالإنغماس في هذه الأنواع من الأنشطة، ألن تصير أفضلُ ملابسها التي أعدتها خصيصا غارقة في الثلج؟
حاولت كريستينا التفكير بتفاؤل، [لا أعتقد أن الثلج هو كل ما هو مميز. بعد كل شيء، ألم نر نحن والسير يوجين الكثير من الثلج في الرور لدرجة أننا سئمنا منه؟]
“لا يمكن أن نعرف أبدًا. قد لا يعودان اليوم.” تحدثت كريستينا، التي تنظر من النافذة، فجأة.
ومع ذلك، إذا إنغمس المرء فقط إلى الرغبات والعواطف، فَسَـيتحول من إنسان إلى وحش.
“توقفي عن التذمر وأُنظري في الإتجاه الآخر قليلًا، كريستينا. إذا لم أشرب في يوم مثل اليوم، متى يمكنني أن أشرب؟” قالت انيسيه وهي ترفع زجاجتها أمام تساقط الثلوج الذي أصبح الآن خفيفًا.
إنها في الواقع انيسيه.
[هذ-هذا….البرد ليس مرضًا يجب الإستخفاف به….] بدأ صوت كريستينا يهتز.
“همم، هذا منطقي. بما أنهما قد حصلا أخيرًا على لَمِّ شملٍ مناسب بعد مئات السنين، سيكون لديهما الكثير للتحدث عنه حتى أن قضاء ليلة كاملة معًا قد لا يكون كافيًا بالنسبة لهما.” أعربت مير عن موافقتها بإيماءة وسحبت إحدى بطاقات رايميرا.
ببطء شديد، بدأت كريستينا في ملاحظة ما تحاول انيسيه الوصول إليه.
الجوكر.
‘الثلج الذي رأيناه آنذاك والثلج المتساقط الآن يحملان معانٍ مختلفة تمامًا.’ جادلت انيسيه، ‘أولًا، الآن، ألا يشاهد يوجين وسيينا تساقط الثلوج هذا لوحدهما؟ أيضًا، هذا ليس مثل العواصف الثلجية الثقيلة التي قصفتنا بجنون عندما كنا في الرور؛ هذا الثلج الخفيف يبدو في الواقع جميلًا جدًا.’
إبتلت عيون سيينا بالدموع. عندما نادت بإسم انيسيه، إضطرت أيضًا لقمع الإرتجاف القوي في صوتها.
“الكثير للتحدث عنه، هممم….حسنًا، أنا متأكدة من أنه سيكون هناك الكثير من هذا.” تمتمت انيسيه بتعبير متجهم بينما تجلس على الأريكة أمام النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوجين! هل أنت حقًا تنحاز إلى انيسيه وأنا موجودة هنا؟!” إتهمته سيينا.
“الثلج لم يسقط أبدًا في قلعة التنين الشيطاني.” واصلت رايميرا التمتمة. “منذ أن ولدت هذه السيدة، لم تر الثلج قط.”
لقد خمنت أن التواصل الجسدي هو إحدى الطرق لإجراء محادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عند سماع هذه الكلمات، إرتعشت خدود سيينا.
دافعت انيسيه عن نفسها، “سيينا هي التي أهانتني أولًا! سيينا هي أيضًا التي بدأت في شد شعري أولًا. هامل، فقط فكر في الأمر بوضوح. الشعر الذي إنتزعته سيينا الآن ليس شعري ولكن شعر كريستينا، ما هي الجريمة التي إرتكبتها كريستينا لتستحق مثل هذا الإذلال!”
[الأخت!] إحتجَّتْ كريستينا.
سخرت انيسيه، ‘ما الذي يجعلك مفزوعةً هكذا؟ ليس الأمر كما لو أنهما طفلان. من الناحية الفنية، يبلغ عمر سيينا ثلاثمائة عام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسة أمامها، مير تنظر إلى البطاقات المنتشرة أمام رايميرا وهدرت، “يمكنك أن تجربي العديد من معارك كرات الثلج كما تريدين بعد أن ننتهي من هذا.”
[يرجى الإمتناع عن تخيل شيءٍ وقحٍ جدًا. خيالك الفاحش يجعلني أشعر بالحرج الشديد، الأخت.] إشتكتْ كريستينا.
لم تعد سيينا وانيسيه يبكيان بعد الآن. الإثنان يتبادلان الآن النظرات بعيون ضيقة. لقد إحتضنا بعضهما البعض ولكن سرعان ما إفترقا حيث تراجع كلاهما خطوة إلى الوراء.
‘كريستينا. قد تقولين ذلك، لكنني أعلم جيدًا أنكِ تستمتعين تمامًا بمثل هذه الأوهام الجامحة.’ إتهمتها انيسيه.
يجب أن تكون هذه صفعة قوية للغاية على خده الأيسر. كف اليد، الذي تكون مساحة تأثيره عادةً أوسع من القبضة، أثرت على الجانب الأيسر من وجهه بالكامل.
“توقفي عن التذمر وأُنظري في الإتجاه الآخر قليلًا، كريستينا. إذا لم أشرب في يوم مثل اليوم، متى يمكنني أن أشرب؟” قالت انيسيه وهي ترفع زجاجتها أمام تساقط الثلوج الذي أصبح الآن خفيفًا.
أصدرت كريستينا أنينًا، [رجاءً، الأخت. من فضلك لا تهينيني بمثل هذه الإدعاءات السخيفة.]
إنتشر شعر رمادي ممزق على الأرض. عند هذا المنظر، تكورت رايميرا في على الأريكة وبدأت تهتز خوفًا. يبدو أن مير، التي إستعادت وعيها في مرحلة ما، أصبحت غاضبة كما بدأت أيضًا في الضغط على ساق يوجين وعضها.
‘قد تستعملين الكلمات للكذب، لكن جسدك على الأقل صادق.’ فكَّرتْ انيسيه بشخير وهي تفتح زجاجة ويسكي تم وضعها فوق طاولة.
توقفت سيينا وانيسيه لِـلحظة بمجرد أن صارا أمام بعضهما البعض. ثم، دون أن يتمكن أي شخص من معرفة من بدأ أولًا، إحتضن الإثنان بعضهما البعض بإحكام. غير قادرة على الهروب في الوقت المناسب، دُفِنَتْ مير بين سيينا وانيسيه.
غلوغ غلوغ غلوغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح.” وافقتها انيسيه. “على عكسي، أنا التي ماتت وفقدت جسدها، لا يزال لديكِ جسدك، سيينا.”
سكبت انيسيه الويسكي في كوب كبير حتى أوشك على الفيضان عندما تركت كريستينا تأوهًا قصيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لا يُتَفَوَّقَ عليها، أمسكت انيسيه أيضًا بشعر سيينا، “أنت أيتها الشجرة القديمة الداعرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت سيينا بتعجرف: “إنه أمر محزن، لكن هذا هو الحال بالضبط.”
“توقفي عن التذمر وأُنظري في الإتجاه الآخر قليلًا، كريستينا. إذا لم أشرب في يوم مثل اليوم، متى يمكنني أن أشرب؟” قالت انيسيه وهي ترفع زجاجتها أمام تساقط الثلوج الذي أصبح الآن خفيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم كأس النبيذ في يد انيسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — — —
إعتقدت انيسيه أنها ستكون على ما يرام مع هذا، وأن هذا لن يعني لها شيئًا حقًا. ولكن الآن بعد أن حدث الأمر بالفعل، لم تشعر بالرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح، هذا جيد.’ فكَّر يوجين.
“لم أعتقد أبدًا أنني يمكن أن أكون امرأة جشعة.” تمتمتْ انيسيه وهي ترفع كأس النبيذ الخاص بها إلى شفتيها.
[هذ-هذا….البرد ليس مرضًا يجب الإستخفاف به….] بدأ صوت كريستينا يهتز.
لم تستطِع كريستينا أيضًا إلا أن تتنهد عند سماع هذه الكلمات.
جشع، هممم، إذن هذا هو الجشع؟ كَـقديسة وكاهنة، شعرت كريستينا أنه لا ينبغي لها أن تشعر بمثل هذه المشاعر.
بعد أن شعرت بمشاعر كريستينا، أظهرت انيسيه إبتسامةً ساخرة وهي تُقنِعُ كريستينا، ‘بما أننا بشر فقط، في النهاية، لا يسعنا إلا أن نشعر بمثل هذه الأشياء. أين يمكن أن تجدي في العالم شخصًا خاليًا حقًا من كل الرغبات والعواطف؟’
ومع ذلك، إذا إنغمس المرء فقط إلى الرغبات والعواطف، فَسَـيتحول من إنسان إلى وحش.
سكبت انيسيه الويسكي في كوب كبير حتى أوشك على الفيضان عندما تركت كريستينا تأوهًا قصيرًا.
“إنه ليس حلمًا، سيينا.” صححتها انيسيه. “هذا بالتأكيد حقيقة واقعة. إذا توجب أن نسمي هذا بشيء، فَـيمكنك أن تسميها معجزة محظوظة منحها لنا الإله.”
هذا مشابهٌ لانيسيه وكريستينا الحاليين بينما ينتظران بصبر في الغرفة، يشربان بمفردهما، حيث قاما بعمل روتيني في مجالسة هذين الصعلوكتين العجوزتين اللذين يصرخان الآن ويسحبان شعر بعضهما البعض. ومع ذلك، أجبرت انيسيه وكريستينا نفسيهما على المثابرة لأنهما بشر وليسا وحوشًا.
مير، التي كانت محاصرةً بينهما، سقطت على الأرض.
‘لقد حشدت سيينا بالتأكيد كل تصميمها. لقد قللت من حذري لعدم وجود أي ألعاب نارية مخططٌ لها في هذه المدينة، لكنني لم أتخيل أبدًا أنها سَـتجعل الثلج يتساقط بالفعل، فكرت انيسيه بأسف.’
الجوكر.
حاولت كريستينا التفكير بتفاؤل، [لا أعتقد أن الثلج هو كل ما هو مميز. بعد كل شيء، ألم نر نحن والسير يوجين الكثير من الثلج في الرور لدرجة أننا سئمنا منه؟]
‘الثلج الذي رأيناه آنذاك والثلج المتساقط الآن يحملان معانٍ مختلفة تمامًا.’ جادلت انيسيه، ‘أولًا، الآن، ألا يشاهد يوجين وسيينا تساقط الثلوج هذا لوحدهما؟ أيضًا، هذا ليس مثل العواصف الثلجية الثقيلة التي قصفتنا بجنون عندما كنا في الرور؛ هذا الثلج الخفيف يبدو في الواقع جميلًا جدًا.’
“ألا تظنين أنه من الغريب أن نحسب السنوات عندما كُنتُ ميتة كجزء من عمري؟” دحضتها انيسيه. “أيضًا، بغض النظر عما يكون في الصميم، ما زلتُ أعتقد أنه من الأفضل ألَّا عمر الجسد مئات السنين، أليس كذلك؟”
حاولت كريستينا الدفاع عن وجهة نظرها، [بغض النظر عن كيف أنظر إليه، لا يزال هذا الثلج مشابهًا—]
عندما يتعلق الأمر بأساليب العنف، انيسيه خبيرة. لقد خمنت بسهولة نوع الهجوم الذي تسبب في إفساد وجه يوجين.
لكن انيسيه قاطعتها بغضب، ‘لا، الأمر ليس متشابهًا. كشخص من هذا العصر، ألا يمكنكِ أن تكتشفي مثل هذا الشيء البسيط بنفسك؟ بعد ثلاثمائة عام، تم أخيرًا لم شمل رجل وامرأة بشكل صحيح! ينظران إلى بعضهما البعض بينما يتساقط الثلج الأبيض بشدة من حولهما!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوجين! هل أنت حقًا تنحاز إلى انيسيه وأنا موجودة هنا؟!” إتهمته سيينا.
تلعثمت كريستينا، [مـ-مع ذلك، سيدة سيينا هي التي إستدعت هذا الثلج….]
تنهدت انيسيه، ‘نعم، لم أكن أتخيل أبدًا أن سيينا يمكنها التفكير في مثل هذه الخطة المعقدة والماكرة. فكري في الأمر بعناية، كريستينا. ماذا سَـيحدث عندما نكون في الخارج تحت هذا الثلج؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أعتقد أبدًا أنني يمكن أن أكون امرأة جشعة.” تمتمتْ انيسيه وهي ترفع كأس النبيذ الخاص بها إلى شفتيها.
لم تعرف كريستينا الإجابة الصحيحة على مثل هذا السؤال الواضح على ما يبدو. لذلك لم تفكر كثيرًا في الأمر وأجابت فقط بما تبادر إلى ذهنها.
[إذا كنا في الخارج تحت هذا الثلج….ملابسنا سوف تبتل. سوف يبرد جسمنا أيضًا….] أجابت كريستينا ببطء.
“الكثير للتحدث عنه، هممم….حسنًا، أنا متأكدة من أنه سيكون هناك الكثير من هذا.” تمتمت انيسيه بتعبير متجهم بينما تجلس على الأريكة أمام النافذة.
‘هذا صحيح!’ قالت انيسيه. ‘سواء كنت إنسانًا أو وحشًا، فسوف تبتل عندما تكون في الثلج. الهواء بارد، وعندما تهب الرياح، فَسَـيكون الشعور بالبرد أقوى. قد تصاب بنزلة برد إذا شعرت بالبرد الشديد أثناء إرتداء ملابس مبللة.’
جشع، هممم، إذن هذا هو الجشع؟ كَـقديسة وكاهنة، شعرت كريستينا أنه لا ينبغي لها أن تشعر بمثل هذه المشاعر.
[هذ-هذا….البرد ليس مرضًا يجب الإستخفاف به….] بدأ صوت كريستينا يهتز.
سخرت الانيسيه، “أنا لستُ غيورة، ولا حتى قليلًا! من الأفضل أن يسرق المرء القبلة بدلًا من أن تُسرقَ منه. لهذا السبب أنا من قام بالسرقة! قبل أن تتمكني!”
ببطء شديد، بدأت كريستينا في ملاحظة ما تحاول انيسيه الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا صحيح، هذا جيد.’ فكَّر يوجين.
إزداد غصب انيسيه بشكل متزايد أثناء حديثها، ‘إذا كانت الملابس مبللة وتشعر بالبرد، فعندئذ سواء كنت إنسانًا أو حيوانًا، فستبذل قصارى جهدك للخروج من هذا الموقف! هذا يعني أنك سَـتحتاج إلى العثور على بعض الدفء والحرارة! هناك طريقة واحدة للقيام بذلك وهي الخروج من الريح وإلى غرفة ساخنة لطيفة. ثم تقوم بإزالة ملابسك المبللة وتفعل شيئًا لتسخين جسمك! وهنا، ما الفرق بين البشر بلا ملابس والوحوش الذين يتجولون عراة؟!’
كراك!
إنفجر باب الغرفة المغلق فجأة. انيسيه، التي لم تحصل على الوقت للتفكير في تنظيف يديها المبللتين بالنبيذ، أدارت رأسها نحو الباب. كان الباب مغلقًا بالطبع، وليس لدى انيسيه ويوجين سوى مفتاح غرفتهما.
تحطم كأس النبيذ في يد انيسيه.
عندما حطمت انيسيه الكأس بيديها العاريتين، وبدأ كتفيها يرتعشان، بدأت مير ورايميرا، اللذان كانا يتشاجران ويسحبان شعر بعضهما البعض بينما يتهمان بعضهما البعض بالغش عن طريق تبديل البطاقات سرًا، في التشبث ببعضهما البعض بدلًا من ذلك وهما يهتزان بخوف.
[وقح، كم هذا وقح!] صرخت كريستينا داخل، غير قادرة على الهدوء لفترة أطول.
للحظة، لم تستطع انيسيه فهم ما تعنيه سيينا بهذه الكلمات ولم تستطِع فعل شيء سوى أن ترمش بإرتباك. لكن سرعان ما أدركت انيسيه ما تلمح إليه سيينا. إنتشرت ابتسامة رقيقة على وجه انيسيه وأومأت برأسها ببطء.
عندما حطمت انيسيه الكأس بيديها العاريتين، وبدأ كتفيها يرتعشان، بدأت مير ورايميرا، اللذان كانا يتشاجران ويسحبان شعر بعضهما البعض بينما يتهمان بعضهما البعض بالغش عن طريق تبديل البطاقات سرًا، في التشبث ببعضهما البعض بدلًا من ذلك وهما يهتزان بخوف.
لم تعد سيينا وانيسيه يبكيان بعد الآن. الإثنان يتبادلان الآن النظرات بعيون ضيقة. لقد إحتضنا بعضهما البعض ولكن سرعان ما إفترقا حيث تراجع كلاهما خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنفجر باب الغرفة المغلق فجأة. انيسيه، التي لم تحصل على الوقت للتفكير في تنظيف يديها المبللتين بالنبيذ، أدارت رأسها نحو الباب. كان الباب مغلقًا بالطبع، وليس لدى انيسيه ويوجين سوى مفتاح غرفتهما.
بترك كمية الضحك جانبًا، يا جماعة هذي الفصول مدعومة وسيكون لدينا فصلين مقدمًا من الاشتراك شكرًا للداعم اللطيف خاصتنا silver، هناك فصل آخر لأترجمه لكن لا أعرف متى سأترجمه….
“همم؟” همهمت انيسيه بفضول.
“هذا صحيح.” وافقتها انيسيه. “على عكسي، أنا التي ماتت وفقدت جسدها، لا يزال لديكِ جسدك، سيينا.”
مع تورم نصف وجهه بشكل مؤلم، يوجين هو الذي فتح الباب وهو يدخل الغرفة الآن. ليس خده فقط هو المنتفخ. أصيبت المنطقة المحيطة بعينه بكدمات وشفتاه متشققتان.
بترك كمية الضحك جانبًا، يا جماعة هذي الفصول مدعومة وسيكون لدينا فصلين مقدمًا من الاشتراك شكرًا للداعم اللطيف خاصتنا silver، هناك فصل آخر لأترجمه لكن لا أعرف متى سأترجمه….
عندما يتعلق الأمر بأساليب العنف، انيسيه خبيرة. لقد خمنت بسهولة نوع الهجوم الذي تسبب في إفساد وجه يوجين.
“هل عمر الجسم مهم حقًا عندما نكون، في جوهرنا، نبلغ من العمر مئات السنين؟” أصرت سيينا.
“آسفة، لكنني أخشى أنني لا أستطيع فعل ذلك. قد يعود السير يوجين والسيدة سيينا في أي لحظة الآن.” تذمرت مير وهي تمد يدها ببطء نحو البطاقات الموضوعة أمام رايميرا. “لماذا لا تخبريني أين تضعين الجوكر؟”
يجب أن تكون هذه صفعة قوية للغاية على خده الأيسر. كف اليد، الذي تكون مساحة تأثيره عادةً أوسع من القبضة، أثرت على الجانب الأيسر من وجهه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت سيينا وانيسيه لِـلحظة بمجرد أن صارا أمام بعضهما البعض. ثم، دون أن يتمكن أي شخص من معرفة من بدأ أولًا، إحتضن الإثنان بعضهما البعض بإحكام. غير قادرة على الهروب في الوقت المناسب، دُفِنَتْ مير بين سيينا وانيسيه.
“فاعل الخير!” صرخت رايميرا.
“الكثير للتحدث عنه، هممم….حسنًا، أنا متأكدة من أنه سيكون هناك الكثير من هذا.” تمتمت انيسيه بتعبير متجهم بينما تجلس على الأريكة أمام النافذة.
إنفجر باب الغرفة المغلق فجأة. انيسيه، التي لم تحصل على الوقت للتفكير في تنظيف يديها المبللتين بالنبيذ، أدارت رأسها نحو الباب. كان الباب مغلقًا بالطبع، وليس لدى انيسيه ويوجين سوى مفتاح غرفتهما.
بعد أن أخرجها يوجين من معدة رايزاكيا، لجأت رايميرا إلى مناداة يوجين بفاعل الخير.
“هذا يعني أنكم جميعًا تبادلتم قبلاتكم الأولى معًا! أنا الوحيدة التي سُرِقَتْ منها قبلتها إذن!” إشتكت سيينا.
“سيدي يوجين!” أطلقت مير أيضًا صرخة متفاجئة في نفس الوقت. “سيدة سيينا!”
“لا أعرف لماذا تتوقعين أن تكشف هذه السيدة عن شيء كهذا.” شخرت رايميرا.
تحول صراخها بسرعة من التفاجئ إلى الفرح. هذا لأن سيينا قد تبعت يوجين المُنكَمِش إلى الغرفة. قفزت مير عن الأريكة وركضت نحو سيينا.
“لا بأس، لا بأس.” غمغمت سيينا وهي تنظر إلى مير بعيون مُحبة وتربت على رأسها بينما تعانق مير خصر سيينا.
ردت رايميرا، “أين المتعة في محاولة خوض معركة كرات الثلج مع نفسي؟ مير، هذه السيدة تريد أن تخوض معركة كرات الثلج معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم رفعت سيينا رأسها قليلًا لتنظر حول الغرفة.
تلعثمت كريستينا، [مـ-مع ذلك، سيدة سيينا هي التي إستدعت هذا الثلج….]
نهضت المرأة التي بدت مشابهة لانيسيه من الأريكة بتعبير مفاجئ. لو إضطرت سيينا إلى إنتقاء الإختلافات، فإن الاختلافات الوحيدة التي لاحظتها هي شكل عيون كريستينا والشامة تحت عينها. لكن النظرة من تلك العيون العريضة لم تبدُ غير مألوفة لها.
تنهدت انيسيه، ‘نعم، لم أكن أتخيل أبدًا أن سيينا يمكنها التفكير في مثل هذه الخطة المعقدة والماكرة. فكري في الأمر بعناية، كريستينا. ماذا سَـيحدث عندما نكون في الخارج تحت هذا الثلج؟’
“لقد أعدت بناء جسدي بالكامل بإستخدام السحر.” أوضحت سيينا: “أنا في مقتبل حياتي، بنفس المظهر الشبابي الذي كنت أمتلكه في ذكرياتك. على الرغم من مرور مئات السنين، إلا أن هذا لا يزال يعني أنني لم أتقدم في العمر على الإطلاق.”
سألت سيينا بحذر، “انيسيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أيها الداعر اللعيييييين!”
“….سيينا….” نادت انيسيه بإسم سيينا بصوت مرتجف.
إبتلت عيون سيينا بالدموع. عندما نادت بإسم انيسيه، إضطرت أيضًا لقمع الإرتجاف القوي في صوتها.
إلتقطت سيينا فجأة مير، التي لا تزال معلقة من خصرها ومرت بجانب يوجين. كما تقدمت انيسيه إلى الأمام لمقابلتها أثناء مسح النبيذ الذي غمر يدها.
في الواقع، قبل وصولها إلى هنا مباشرة، كانت سيينا تنوي بدأ مهاجمة عيوب انيسيه. لديها شكاوى كبيرة ضد هذه المرأة الماكرة التي تشبه الأفعى والتي إستغلت غياب شخصٍ معينٍ نصف ميت ومحاصر داخل ختم. بغض النظر عن مدى تفكير سيينا في الأمر، بدت تصرفات انيسيه جبانة وحقير معها.
ومع ذلك، الآن بعد أن رأت انيسيه شخصيًا، مع هذا التعبير على وجهها، وسمعت صوتها، ناهيك عن خوض معركة، إمتلأ خدا سيينا بالدموع.
“أغلقي فمك. رائحة أنفاسك مثل جذور الأشجار الفاسدة!” صرخت انيسيه مرة أخرى.
“أنيسيييييية….”
“سيينااااااا….”
في النهاية، إنفجرت المرأتان في البكاء وهما يناديان أسماء بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم كأس النبيذ في يد انيسيه.
إلتقطت سيينا فجأة مير، التي لا تزال معلقة من خصرها ومرت بجانب يوجين. كما تقدمت انيسيه إلى الأمام لمقابلتها أثناء مسح النبيذ الذي غمر يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخرت انيسيه، “هل يمكن أن تكوني طفلة بالفعل؟ ألا تعلمين أن ذلك الوغد هامل كان من النوع الذي يفعل كل شيء وأي شيء خلال فترة عمله كمرتزق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — — —
توقفت سيينا وانيسيه لِـلحظة بمجرد أن صارا أمام بعضهما البعض. ثم، دون أن يتمكن أي شخص من معرفة من بدأ أولًا، إحتضن الإثنان بعضهما البعض بإحكام. غير قادرة على الهروب في الوقت المناسب، دُفِنَتْ مير بين سيينا وانيسيه.
ردت رايميرا، “أين المتعة في محاولة خوض معركة كرات الثلج مع نفسي؟ مير، هذه السيدة تريد أن تخوض معركة كرات الثلج معك.”
تجاهل يوجين العذاب الذي يمكن أن يشعر به من فروة رأسه، وأغلق عينيه.
كافحت مير بشكل مؤلم للهروب من الضغط الذي يحاصرها من كلا الجانبين، لكن سيينا وانيسيه لم ينتبها لها وهما يبكيان ويحتضنان بعضهما البعض.
“إنتظري، من فضلك، إستمعي فقط حتى أنتهي من الحديث!” إقترح يوجين. “هذا ينطبق عليكِ أيضًا، انيسيه. ما قلتِهِ لسيينا كان وقحًا جدًا. رائحة سيينا لا تشبه رائحة الجذور الفاسدة على الإطلاق.”
“هذا صحيح.” وافقتها انيسيه. “على عكسي، أنا التي ماتت وفقدت جسدها، لا يزال لديكِ جسدك، سيينا.”
“أنت، هل أنتِ حقًا انيسيه؟” سألت سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يوجين ببطء يقترب من المرأتين اللتين ما زالتا تمزقان شعر بعضهما البعض.
“نعم، أنا كذلك. قد يكون الجسد مختلفًا، لكنها حقًا أنا.”
تصرفت انيسيه ببراءة، “يا إلهي، لم أقصد إستهدافك على وجه الخصوص عندما قلتُ ذلك، سيينا، ولكن يبدو أنني قد طعنت نقطة مؤلمة؟”
لم تعرف كريستينا الإجابة الصحيحة على مثل هذا السؤال الواضح على ما يبدو. لذلك لم تفكر كثيرًا في الأمر وأجابت فقط بما تبادر إلى ذهنها.
“هذا يشبه الحلم حقًا….أن أكون قادرةً على مقابلة الميت، هكذا، مرةً أخرى.” بكت سيينا.
“ثلاثة وعشرون عامًا؟ لذا فأنتِ أكبر من يوجين.” أشارت سيينا.
“إنه ليس حلمًا، سيينا.” صححتها انيسيه. “هذا بالتأكيد حقيقة واقعة. إذا توجب أن نسمي هذا بشيء، فَـيمكنك أن تسميها معجزة محظوظة منحها لنا الإله.”
لا تزال عالقة بينهما، بدأ تخبط مير يتوقف ببطء.
داعبت انيسيه خدي سيينا بكلتا يديها وهي تبتسم وتقول، “….أنا لست الوحيدة التي تمكنت بشكل مدهش من العودة. لقد نجوتِ أيضًا، والآن يمكنني مقابلتكِ بهذه الطريقة. على الرغم من مرور مئات السنين منذ آخر لقاء لنا….”
قالت انيسيه فقط ما يدور في ذهنها دون أي نوايا خفية أخرى.
على كل حال من يرغب في الدعم والحصول على فصول أكثر أو تمديد مدة الاشتراك لأكثر من شهرين فليتواصل معي على دسكورد.
ومع ذلك، عند سماع هذه الكلمات، إرتعشت خدود سيينا.
زعمت سيينا: “صحيح أن مئات السنين ربما مرت، لكن جسدي لا يختلف عما كان عليه قبل مئات السنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم أقُل أنني قد أعدت بناء جسدي بطريقة سحرية؟” كررت سيينا كلامها السابق بفارغ الصبر.
“هاه؟” استجاب انيسيه في ارتباك.
حاولت كريستينا التفكير بتفاؤل، [لا أعتقد أن الثلج هو كل ما هو مميز. بعد كل شيء، ألم نر نحن والسير يوجين الكثير من الثلج في الرور لدرجة أننا سئمنا منه؟]
“لقد أعدت بناء جسدي بالكامل بإستخدام السحر.” أوضحت سيينا: “أنا في مقتبل حياتي، بنفس المظهر الشبابي الذي كنت أمتلكه في ذكرياتك. على الرغم من مرور مئات السنين، إلا أن هذا لا يزال يعني أنني لم أتقدم في العمر على الإطلاق.”
“لا أعرف لماذا تتوقعين أن تكشف هذه السيدة عن شيء كهذا.” شخرت رايميرا.
للحظة، لم تستطع انيسيه فهم ما تعنيه سيينا بهذه الكلمات ولم تستطِع فعل شيء سوى أن ترمش بإرتباك. لكن سرعان ما أدركت انيسيه ما تلمح إليه سيينا. إنتشرت ابتسامة رقيقة على وجه انيسيه وأومأت برأسها ببطء.
“هذا صحيح.” وافقتها انيسيه. “على عكسي، أنا التي ماتت وفقدت جسدها، لا يزال لديكِ جسدك، سيينا.”
قالت سيينا بتعجرف: “إنه أمر محزن، لكن هذا هو الحال بالضبط.”
سخرت انيسيه، ‘ما الذي يجعلك مفزوعةً هكذا؟ ليس الأمر كما لو أنهما طفلان. من الناحية الفنية، يبلغ عمر سيينا ثلاثمائة عام.’
سخرت الانيسيه، “أنا لستُ غيورة، ولا حتى قليلًا! من الأفضل أن يسرق المرء القبلة بدلًا من أن تُسرقَ منه. لهذا السبب أنا من قام بالسرقة! قبل أن تتمكني!”
إختلفت انيسيه، “لا، لا داعي للحزن حيال ذلك. لأن الجسد الذي أسكن فيه الآن هو تقريبًا نفس الجسد الذي إمتلكته عندما كنت على قيد الحياة. أيضًا، هذا جسم حقيقي يبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عامًا ولم أضطر أبدًا لإعادة البناء السحري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الأخت، دعينا نجعل تلك الساحرة الشريرة صلعاء.] ردت كريستينا على غضب انيسيه بِـنيةٍ متعطشة للدماء.
“ثلاثة وعشرون عامًا؟ لذا فأنتِ أكبر من يوجين.” أشارت سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يرجى الإمتناع عن تخيل شيءٍ وقحٍ جدًا. خيالك الفاحش يجعلني أشعر بالحرج الشديد، الأخت.] إشتكتْ كريستينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا كذلك. قد يكون الجسد مختلفًا، لكنها حقًا أنا.”
“الآن بعد أن ذكرتِ ذلك، هناك فرق عامين. ولكن إذا توجب تصنيف الأمر هكذا، فنحن الإثنان في أوائل العشرينات من العمر.” جادلت انيسيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل عمر الجسم مهم حقًا عندما نكون، في جوهرنا، نبلغ من العمر مئات السنين؟” أصرت سيينا.
عند سماع هذه الكلمات، إرتفعت حواجب سيينا. ثم بدأت حتى في إستخدام يدها الأخرى لشد شعر انيسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن ذكرتِ ذلك، هناك فرق عامين. ولكن إذا توجب تصنيف الأمر هكذا، فنحن الإثنان في أوائل العشرينات من العمر.” جادلت انيسيه مرة أخرى.
“ألا تظنين أنه من الغريب أن نحسب السنوات عندما كُنتُ ميتة كجزء من عمري؟” دحضتها انيسيه. “أيضًا، بغض النظر عما يكون في الصميم، ما زلتُ أعتقد أنه من الأفضل ألَّا عمر الجسد مئات السنين، أليس كذلك؟”
كراك!
“ألم أقُل أنني قد أعدت بناء جسدي بطريقة سحرية؟” كررت سيينا كلامها السابق بفارغ الصبر.
زعمت سيينا: “صحيح أن مئات السنين ربما مرت، لكن جسدي لا يختلف عما كان عليه قبل مئات السنين.”
ومع ذلك، إذا إنغمس المرء فقط إلى الرغبات والعواطف، فَسَـيتحول من إنسان إلى وحش.
تصرفت انيسيه ببراءة، “يا إلهي، لم أقصد إستهدافك على وجه الخصوص عندما قلتُ ذلك، سيينا، ولكن يبدو أنني قد طعنت نقطة مؤلمة؟”
ومع ذلك، إذا إنغمس المرء فقط إلى الرغبات والعواطف، فَسَـيتحول من إنسان إلى وحش.
لم تعد سيينا وانيسيه يبكيان بعد الآن. الإثنان يتبادلان الآن النظرات بعيون ضيقة. لقد إحتضنا بعضهما البعض ولكن سرعان ما إفترقا حيث تراجع كلاهما خطوة إلى الوراء.
حاول التدخل بخوف، “امم….لا يهم كم أنتما غاصبان، ألا تظنان أنكما قاسيان جدًا بكلماتكما هذه….؟”
تخبط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا كذلك. قد يكون الجسد مختلفًا، لكنها حقًا أنا.”
مير، التي كانت محاصرةً بينهما، سقطت على الأرض.
“سيينااااااا….”
مير، التي كانت محاصرةً بينهما، سقطت على الأرض.
“أنتِ أيتها الكلبة العاهرة!” فجأة أطلقت سيينا صرخة وهي تمسك بانيسيه من شعرها.
“أعني، أن تخبريها بأن تختفي….أليس هذا قليلًا—”
بدأت أربعة أيدي في تمزيق بقع شعر يوجين في وقت واحد.
حتى لا يُتَفَوَّقَ عليها، أمسكت انيسيه أيضًا بشعر سيينا، “أنت أيتها الشجرة القديمة الداعرة!”
“إنه ليس حلمًا، سيينا.” صححتها انيسيه. “هذا بالتأكيد حقيقة واقعة. إذا توجب أن نسمي هذا بشيء، فَـيمكنك أن تسميها معجزة محظوظة منحها لنا الإله.”
لم تتراجع سيينا، “كيف تجرؤين على التحرك قبلي؟! لقد سمعت كل شيء عن ذلك! لقد سرقتِ شفاه هامل — يوجين!”
لم تستطِع كريستينا أيضًا إلا أن تتنهد عند سماع هذه الكلمات.
“أنتِ لستِ طفلةً بعد الآن، إذن لماذا تسحبين شعر صديقتكِ لمجرد أنها حصلت على قبلتها قبلك؟!” صرخت انيسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يوجين ببطء يقترب من المرأتين اللتين ما زالتا تمزقان شعر بعضهما البعض.
تمتمت سيينا، “لم تكن مجرد قبلة! لقد سمعت القصة كاملة! عندما سرقت شفاه يوجين، سرقت قبلته الأولى!”
سخرت انيسيه، “هل يمكن أن تكوني طفلة بالفعل؟ ألا تعلمين أن ذلك الوغد هامل كان من النوع الذي يفعل كل شيء وأي شيء خلال فترة عمله كمرتزق!”
“حسنًا، أنت يا إبن العاهرة! لقد توصلت أخيرًا إلى فكرة جيدة.” هدرت سيينا، وكما لو كانت تنتظر الفرصة فقط، تركت شعر انيسيه وبدأت في شد شعر يوجين بدلًا من ذلك.
“لماذا يجب أن يهم ذلك؟” أصرت سيينا بعناد. “هـ-هذا كل شيء في حياته الماضية! أيضًا، كان كل المرتزقة هكذا! على الأقل لم يفعل هذا النوع من الأشياء بمجرد أن إلتقى بنا! الماضي ليس مهما؛ بل الحاضر! الحقيقة الحيوية في الأمر هي أنكِ أخذتِ قبلة هامل الأولى الحالية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عند سماع هذه الكلمات، إرتعشت خدود سيينا.
“هل حقيقة أنها قبلة هامل الأولى هي الشيء الوحيد المهم الذي يجب مراعاته؟! كانت تلك أول قبلة لي أيضًا. وهذا يعني أنها أيضا أول قبلة لمالك هذا الجسد، كريستينا!” إعترفت انيسيه.
“أعني، أن تخبريها بأن تختفي….أليس هذا قليلًا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت سيينا بتعجرف: “إنه أمر محزن، لكن هذا هو الحال بالضبط.”
عند سماع هذه الكلمات، إرتفعت حواجب سيينا. ثم بدأت حتى في إستخدام يدها الأخرى لشد شعر انيسيه.
“لماذا يجب أن يهم ذلك؟” أصرت سيينا بعناد. “هـ-هذا كل شيء في حياته الماضية! أيضًا، كان كل المرتزقة هكذا! على الأقل لم يفعل هذا النوع من الأشياء بمجرد أن إلتقى بنا! الماضي ليس مهما؛ بل الحاضر! الحقيقة الحيوية في الأمر هي أنكِ أخذتِ قبلة هامل الأولى الحالية!”
“هذا يعني أنكم جميعًا تبادلتم قبلاتكم الأولى معًا! أنا الوحيدة التي سُرِقَتْ منها قبلتها إذن!” إشتكت سيينا.
“إنتظري، من فضلك، إستمعي فقط حتى أنتهي من الحديث!” إقترح يوجين. “هذا ينطبق عليكِ أيضًا، انيسيه. ما قلتِهِ لسيينا كان وقحًا جدًا. رائحة سيينا لا تشبه رائحة الجذور الفاسدة على الإطلاق.”
“سُرِ—قت؟ هل قُلتِ أنها سُرِقَتْ؟! هل هذا يعني أن هامل هو الشخص الذي بدأ القبلة شخصيًا؟!” إتسعتْ عيون انيسيه بغضب حيث بدأت أيضًا في الإمساك بشعر سيينا بكلتا يديها.
لم تعرف كريستينا الإجابة الصحيحة على مثل هذا السؤال الواضح على ما يبدو. لذلك لم تفكر كثيرًا في الأمر وأجابت فقط بما تبادر إلى ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت مير، “هااااه، حقا الآن، إذا كنت تريد أن تفعلي ذلك، إذن إذهبي إلى هناك لوحدك وجربي ما تشائين.”
“هذا صحيح، لقد سُرِقَت!” أكدت سيينا بفخر. “هل هذا يجعلكِ تشعرين بالغيرة؟ هاه!”
[هذ-هذا….البرد ليس مرضًا يجب الإستخفاف به….] بدأ صوت كريستينا يهتز.
سخرت الانيسيه، “أنا لستُ غيورة، ولا حتى قليلًا! من الأفضل أن يسرق المرء القبلة بدلًا من أن تُسرقَ منه. لهذا السبب أنا من قام بالسرقة! قبل أن تتمكني!”
ومع ذلك، الآن بعد أن رأت انيسيه شخصيًا، مع هذا التعبير على وجهها، وسمعت صوتها، ناهيك عن خوض معركة، إمتلأ خدا سيينا بالدموع.
لعنت سيينا، “لماذا لا تختفين بالفعل، أيتها الشبح!”
أرادت مير الإنتظار بصبر في هذه الغرفة حتى تتمكن من الترحيب بسيينا ويوجين بمجرد عودتهما. على الرغم من أن خوض معركة كرات الثلج أو بناء رجل ثلج مع رايميرا قد يكون ممتعًا، إذا سمحت لنفسها بالإنغماس في هذه الأنواع من الأنشطة، ألن تصير أفضلُ ملابسها التي أعدتها خصيصا غارقة في الثلج؟
“أغلقي فمك. رائحة أنفاسك مثل جذور الأشجار الفاسدة!” صرخت انيسيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أيها الداعر اللعيييييين!”
“هاه؟” استجاب انيسيه في ارتباك.
بدأ يوجين ببطء يقترب من المرأتين اللتين ما زالتا تمزقان شعر بعضهما البعض.
حاولت كريستينا التفكير بتفاؤل، [لا أعتقد أن الثلج هو كل ما هو مميز. بعد كل شيء، ألم نر نحن والسير يوجين الكثير من الثلج في الرور لدرجة أننا سئمنا منه؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يوجين ببطء يقترب من المرأتين اللتين ما زالتا تمزقان شعر بعضهما البعض.
حاول التدخل بخوف، “امم….لا يهم كم أنتما غاصبان، ألا تظنان أنكما قاسيان جدًا بكلماتكما هذه….؟”
هدر كلاهما بغضب، “ماااااذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لا يُتَفَوَّقَ عليها، أمسكت انيسيه أيضًا بشعر سيينا، “أنت أيتها الشجرة القديمة الداعرة!”
“أعني، أن تخبريها بأن تختفي….أليس هذا قليلًا—”
“يوجين! هل أنت حقًا تنحاز إلى انيسيه وأنا موجودة هنا؟!” إتهمته سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تورم نصف وجهه بشكل مؤلم، يوجين هو الذي فتح الباب وهو يدخل الغرفة الآن. ليس خده فقط هو المنتفخ. أصيبت المنطقة المحيطة بعينه بكدمات وشفتاه متشققتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنتظري، من فضلك، إستمعي فقط حتى أنتهي من الحديث!” إقترح يوجين. “هذا ينطبق عليكِ أيضًا، انيسيه. ما قلتِهِ لسيينا كان وقحًا جدًا. رائحة سيينا لا تشبه رائحة الجذور الفاسدة على الإطلاق.”
من الأساس، كيف تبدو رائحة جذور الأشجار الفاسدة؟
من الأساس، كيف تبدو رائحة جذور الأشجار الفاسدة؟
دافعت انيسيه عن نفسها، “سيينا هي التي أهانتني أولًا! سيينا هي أيضًا التي بدأت في شد شعري أولًا. هامل، فقط فكر في الأمر بوضوح. الشعر الذي إنتزعته سيينا الآن ليس شعري ولكن شعر كريستينا، ما هي الجريمة التي إرتكبتها كريستينا لتستحق مثل هذا الإذلال!”
سكبت انيسيه الويسكي في كوب كبير حتى أوشك على الفيضان عندما تركت كريستينا تأوهًا قصيرًا.
[الأخت، دعينا نجعل تلك الساحرة الشريرة صلعاء.] ردت كريستينا على غضب انيسيه بِـنيةٍ متعطشة للدماء.
نهضت المرأة التي بدت مشابهة لانيسيه من الأريكة بتعبير مفاجئ. لو إضطرت سيينا إلى إنتقاء الإختلافات، فإن الاختلافات الوحيدة التي لاحظتها هي شكل عيون كريستينا والشامة تحت عينها. لكن النظرة من تلك العيون العريضة لم تبدُ غير مألوفة لها.
“توقفا، توقفا!”صرخ يوجين، ودفع رأسه بينهما بينما بدأت انيسيه وسيينا في تمزيق شعر بعضهما البعض مرة أخرى. “لستما بحاجة إلى القيام بذلك. لماذا لا تمزقان شعري بدلًا من ذلك! فقط خذا حياتي!”
“حسنًا، أنت يا إبن العاهرة! لقد توصلت أخيرًا إلى فكرة جيدة.” هدرت سيينا، وكما لو كانت تنتظر الفرصة فقط، تركت شعر انيسيه وبدأت في شد شعر يوجين بدلًا من ذلك.
لم تستطِع كريستينا أيضًا إلا أن تتنهد عند سماع هذه الكلمات.
“هامل! إذا قلت شيئًا من هذا القبيل، هل تعتقد حقًا أنني لن أفعل ذلك؟” صرخت انيسيه وبدأت على الفور في شد شعر يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جالسة أمامها، مير تنظر إلى البطاقات المنتشرة أمام رايميرا وهدرت، “يمكنك أن تجربي العديد من معارك كرات الثلج كما تريدين بعد أن ننتهي من هذا.”
بدأت أربعة أيدي في تمزيق بقع شعر يوجين في وقت واحد.
إلتقطت سيينا فجأة مير، التي لا تزال معلقة من خصرها ومرت بجانب يوجين. كما تقدمت انيسيه إلى الأمام لمقابلتها أثناء مسح النبيذ الذي غمر يدها.
“ثلاثة وعشرون عامًا؟ لذا فأنتِ أكبر من يوجين.” أشارت سيينا.
“مت، أيها الوغد المجنوووووون!”
“أنت أيها الداعر اللعيييييين!”
إنتشر شعر رمادي ممزق على الأرض. عند هذا المنظر، تكورت رايميرا في على الأريكة وبدأت تهتز خوفًا. يبدو أن مير، التي إستعادت وعيها في مرحلة ما، أصبحت غاضبة كما بدأت أيضًا في الضغط على ساق يوجين وعضها.
جشع، هممم، إذن هذا هو الجشع؟ كَـقديسة وكاهنة، شعرت كريستينا أنه لا ينبغي لها أن تشعر بمثل هذه المشاعر.
أثناء تلقي هذا الهجوم، لم يطرح يوجين أي شكل من أشكال المقاومة. بدلًا من ذلك، بدا تعبيره سلميًا كما لو أنه يتمشى فقط تحت أشعة الشمس الدافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا صحيح، هذا جيد.’ فكَّر يوجين.
“هل حقيقة أنها قبلة هامل الأولى هي الشيء الوحيد المهم الذي يجب مراعاته؟! كانت تلك أول قبلة لي أيضًا. وهذا يعني أنها أيضا أول قبلة لمالك هذا الجسد، كريستينا!” إعترفت انيسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تزال عالقة بينهما، بدأ تخبط مير يتوقف ببطء.
بعد كل شيء، سوف ينمو الشعر الممزق مرة أخرى.
تجاهل يوجين العذاب الذي يمكن أن يشعر به من فروة رأسه، وأغلق عينيه.
يجب أن تكون هذه صفعة قوية للغاية على خده الأيسر. كف اليد، الذي تكون مساحة تأثيره عادةً أوسع من القبضة، أثرت على الجانب الأيسر من وجهه بالكامل.
— — —
بترك كمية الضحك جانبًا، يا جماعة هذي الفصول مدعومة وسيكون لدينا فصلين مقدمًا من الاشتراك شكرًا للداعم اللطيف خاصتنا silver، هناك فصل آخر لأترجمه لكن لا أعرف متى سأترجمه….
لكن انيسيه قاطعتها بغضب، ‘لا، الأمر ليس متشابهًا. كشخص من هذا العصر، ألا يمكنكِ أن تكتشفي مثل هذا الشيء البسيط بنفسك؟ بعد ثلاثمائة عام، تم أخيرًا لم شمل رجل وامرأة بشكل صحيح! ينظران إلى بعضهما البعض بينما يتساقط الثلج الأبيض بشدة من حولهما!’
على كل حال من يرغب في الدعم والحصول على فصول أكثر أو تمديد مدة الاشتراك لأكثر من شهرين فليتواصل معي على دسكورد.
أصدرت كريستينا أنينًا، [رجاءً، الأخت. من فضلك لا تهينيني بمثل هذه الإدعاءات السخيفة.]
ومع ذلك، الآن بعد أن رأت انيسيه شخصيًا، مع هذا التعبير على وجهها، وسمعت صوتها، ناهيك عن خوض معركة، إمتلأ خدا سيينا بالدموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
