آكاشا (1)
الفصل 116: آكاشا (1)
“أنت تخطط للذهاب إلى مكان آخر مرة أخرى؟” سأل جيرهارد بشخير ساخط.
لم تعرف نينا ماذا تقول ولم تستطع فعل شيء سوى أن ترمش بلا كلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشيء نفسه ينطبق على جيرهارد. مد يده دون وعي على بطنه بينما يحدق في ابنه، الذي لُمَّ شمله معه أخيرًا بعد بضعة أشهر من الغياب.
أجابت كريستينا: “لا، على الإطلاق.”
ومع ذلك، على الرغم من لم شملهم، لم يستطِع جيرهارد أن يسمح لنفسه بالبكاء من السعادة. يوجين الآن بالغ وجيرهارد يدرك جيدًا أنه لم يعُد من الممكن معاملة ابنه كطفل.
‘ولكن إذا طلبت منه الإذن دون داع، فقد أُوقِعُ لوفليان في مشكلة لاحقًا.’ أقنع يوجين نفسه بهذا. ولهذا قرر أن يحاول فقط أن يقوم بمحاولته أولا.
الفصل 116: آكاشا (1)
قال جيرهارد بتردد، “….للإعتقاد أنني سأعيش لأرى اليوم….الذي ستأخذ فيه حقًا الجان كخدم لك….”
الشيء نفسه ينطبق على جيرهارد. مد يده دون وعي على بطنه بينما يحدق في ابنه، الذي لُمَّ شمله معه أخيرًا بعد بضعة أشهر من الغياب.
لم تقل نينا أي شيء، لكنها شعرت بنفس شعور جيرهارد. لم تعتقد أبدا أنه طوال حياتها، سيأتي اليوم الذي ستضطر فيه إلى تدريب مجموعة من الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الرغم من لم شملهم، لم يستطِع جيرهارد أن يسمح لنفسه بالبكاء من السعادة. يوجين الآن بالغ وجيرهارد يدرك جيدًا أنه لم يعُد من الممكن معاملة ابنه كطفل.
“….هل هم حقا يريدون أن يخدموا في المرفق؟” سألت نينا بشكل متشكك.
أوضح يوجين: “هم لا يريدون العمل في المنزل الرئيسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن يوجين: “سأذهب إلى آروث وحدي.”
أوضح يوجين: “هم لا يريدون العمل في المنزل الرئيسي.”
رد يوجين، “إذن ماذا لو أخبرته؟ بمجرد أن يعرف سبب ذهابي، هل سيكون أقل قلقا؟ هذا مستحيل. والدي….حسنا….انه شخص ذو عواطف جياشة. في طفولتي، هناك الكثير من الأوقات حيث إنفجر فيها بالبكاء—”
الفصل 116: آكاشا (1)
هناك بالفعل عدد كافٍ من الخدم لجميع احتياجات الملحق.
“نعم. سأتصل بك من خلالها، وسأحاول أن أرسل لك رسالة مرة واحدة على الأقل في الشهر.”
في المقام الأول، الوحيدون الذين يعيشون هنا هم يوجين وجيرهارد. وحتى مع ذلك، ظل يوجين بعيدًا عن المنزل الرئيسي معظم الوقت، لذلك عاش جيرهارد في الواقع لوحده.
“من هو المنزعج، أيها الشقي؟ أنت فقط تتجول أينما تريد، فما الحق الذي أملكه لِـأنزعج؟” رد جيرهارد بسخرية.
بينما هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تعلمهم إياها نينا، لم تستطع نينا إلا أن تتساءل متى سيحصلون على فرصة لوضع هذه الأشياء موضع التنفيذ، ولكن….ليس باليد حيلة. نظرًا لأن يوجين قال بالفعل إنه سيقبلهم كخدم له، شعرت نينا أنه لا ينبغي لها أن تبدي أي إعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل هم حقا يريدون أن يخدموا في المرفق؟” سألت نينا بشكل متشكك.
قال يوجين بشكل محرج، “حسنًا، أعلم أنه من غير الجيد بالنسبة لي أن أقول هذا مباشرةً حين عودتي بعد بضعة أشهر بعيدًا عن المنزل، ولكن—”
شخر جيرهارد. “….همف….حسنًا، قد يكونوا موجودين، لكنني لست من هذا النوع من الأشخاص. يوجين، هل تعتقد حقًا أن والدك هو شخص يستمتع بالسماع عن طفله الذي يواجه الأخطار والمصائب؟”
“أنت تخطط للذهاب إلى مكان آخر مرة أخرى؟” سأل جيرهارد بشخير ساخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك مسألة مهمة حقا أحتاج إلى التعامل معها.” أوضح يوجين: “أحتاج إلى العودة إلى آروث لفترة من الوقت.”
أوضحت كريستينا: “إنها صديقة أعرفها منذ كنت لا أزال أعيش في الدير.”
“ومع ذلك، على الأقل هذه المرة أنت تخبرنا.”
طمأنها يوجين: “لا أتوقع الكثير.”
“الأب، هل حقًا لا تزال منزعجًا من ذلك؟”
بعد هذه الملاحظة، تبع ذلك محاضرة مطولة إلى حد ما. لم يشعر يوجين بأي حاجة لمقاطعة جيرهارد رغم حقيقة أنه منزعج منها، وبدلا من ذلك أجاب على جميع أسئلته بجمل كاملة أثناء الاستماع عن كثب حتى النهاية.
“من هو المنزعج، أيها الشقي؟ أنت فقط تتجول أينما تريد، فما الحق الذي أملكه لِـأنزعج؟” رد جيرهارد بسخرية.
الشيء نفسه ينطبق على جيرهارد. مد يده دون وعي على بطنه بينما يحدق في ابنه، الذي لُمَّ شمله معه أخيرًا بعد بضعة أشهر من الغياب.
من المؤسف أن يوجين قد غادر مباشرةً بعد عودته من قلعة البلاك لايونز، دون أن يقول كلمة واحدة لجيرهارد، ولكن للإعتقاد بأنه قد تسلل بالفعل إلى سمر، والتي تتردد الشائعات بأنها خطيرة للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوجين هنا من أجل آكاشا.
حاول يوجين تهدئة والده. “ليس الأمر كما لو أنني ذاهب إلى مكان خطير هذه المرة، ولا أريد أن أكذب عليك أيضًا. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلا قبل أن أنتهي من عملي وأعود.”
“….احم.” سعل جيرهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح.” وافقها يوجين. “أنا أيضًا أراقب ذلك. لهذا السبب، في الوقت الحالي، أحتاج إلى مراقبة الوضع. لو إتضح إنها حقًا عشيرة لايونهارت، فقد يحاول رئيس المجلس التحرك مرة أخرى لأنه لا يستطيع تحمل وجودي؛ حينها، عندما تفشل حركته، يمكنني اتخاذ إجراء.”
وعد يوجين: “وبعد عودتي، سأبقى هنا بهدوء لفترة من الوقت دون أن أغادر للذهاب إلى مكان آخر.”
رضخ جيرهارد في النهاية. “…لا حاجة للذهاب إلى هذا الحد. كل ما في الأمر أنه بصفتي والدك، لا يزال يتعين علي إظهار بعض الاهتمام بابني الوحيد. أيُّ أبٍ في هذا العالم سيشعر بالسعادة لسماع أخبار تورط إبنه في مثل هذه الشؤون الخطيرة؟”
قال يوجين: “أنا متأكد من أنه سيكون هناك القليل.”
هذا وحده كافٍ كَـقصة لجذب السياح. من خلال رش القليل من التوابل في الأعلى وإخبارهم عن أعمال الشغب في شارع بوليرو أيضًا، سيكون السياح سعداء بفتح محافظهم وإعطاء المرشدين بقشيشًا.
يدرك يوجين جيدًا هذه الحقيقة.
شخر جيرهارد. “….همف….حسنًا، قد يكونوا موجودين، لكنني لست من هذا النوع من الأشخاص. يوجين، هل تعتقد حقًا أن والدك هو شخص يستمتع بالسماع عن طفله الذي يواجه الأخطار والمصائب؟”
“سوف نتأكد من مرافقتك إلى وجهتك!”
“إيه، بالطبع لا.” أجاب يوجين على الفور. “بصفتي ابنك، أعرف أكثر من أي شخص آخر مدى اهتمام والدي بي ويريد أن يظهر لي حبه.”
بسبب هذه الكلمات، ارتعدت شفاه جيرهارد بابتسامة مكبوتة.
“هذا صحيح.” وافقها يوجين. “أنا أيضًا أراقب ذلك. لهذا السبب، في الوقت الحالي، أحتاج إلى مراقبة الوضع. لو إتضح إنها حقًا عشيرة لايونهارت، فقد يحاول رئيس المجلس التحرك مرة أخرى لأنه لا يستطيع تحمل وجودي؛ حينها، عندما تفشل حركته، يمكنني اتخاذ إجراء.”
تابع يوجين، “بسبب ذلك، أعدك بأنني سأكون أكثر حرصًا أيضا، حتى لا تشعر بالقلق أو الحزن يا أبي.”
“…لا تشعر بالحاجة لضبط نفسك كثيرًا بسببي.” قال جيرهارد كما أرخى تعبيره الصارم وربت على كتف يوجين. “بعد كل شيء، لقد عُقِدَتْ بالفعل مراسم حفل بلوغ سن الرشد في قلعة البلاك لايونز. لم تعد طفلا؛ بدلا من ذلك، أنت شخص بالغ يحتاج إلى تحمل المسؤولية عن أفعاله وتحديد ما يريد القيام به.”
بعد هذه الملاحظة، تبع ذلك محاضرة مطولة إلى حد ما. لم يشعر يوجين بأي حاجة لمقاطعة جيرهارد رغم حقيقة أنه منزعج منها، وبدلا من ذلك أجاب على جميع أسئلته بجمل كاملة أثناء الاستماع عن كثب حتى النهاية.
قال يوجين وهو يسقط على الأريكة: “لأنني بحاجة إلى التحدث إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت كريستينا قائلة: “في النهاية، أخذني الكاردينال روجرس بينما بقيت روهانا في الدير. حتى بعد ذلك، واصلنا تبادل الرسائل، وقد التقينا أيضًا عدة مرات منذ ذلك الحين لقضاء بعض الوقت معا.”
“لم أعتقد أنك ستستمر حقا في الاستماع إليه بصبر حتى النهاية.” قالت كريستينا بعد ذلك وهي تتبع يوجين، شعرت بالدهشة لأن يوجين كان لديه مثل هذا الجانب فيه.
مرة أخرى في آروث، أشعر مشهد هذه المملكة السحرية يوجين بالألفة والترحيب أكثر من جيدول، المدينة التي ولد ونشأ فيها.
“ماذا إعتقدتِ أنني سأفعل بدلًا من الاستماع بصبر؟ هل تخيلتِ أنني سأصرخ فقط في وجهه ليصمت؟” سأل يوجين بسخرية.
طمأنها يوجين: “لا أتوقع الكثير.”
أجابت كريستينا: “على الرغم من أنني لم أعتقد أنك ستذهب إلى هذا الحد، إلا أنني توقعت منك أن تحاول استخدام اختيار أكثر تهذيبا للكلمات لإختصار المحادثة.”
توقف يوجين في الجو ونظر إلى الأسفل. من بعيد، تمكن من رؤية قلعة آروث الملكية، أبرام، تطفو على البحيرة. أسفل القلعة مباشرة تقع المكتبة الملكية، آكرون. ابتسم يوجين وطار.
علق يوجين قائلا: “يبدو أنك تعتقدين حقًا أنني شخص لقيط بلا أخلاق.”
حاول يوجين تهدئة والده. “ليس الأمر كما لو أنني ذاهب إلى مكان خطير هذه المرة، ولا أريد أن أكذب عليك أيضًا. ربما لن يستغرق الأمر وقتًا طويلا قبل أن أنتهي من عملي وأعود.”
في المقام الأول، الوحيدون الذين يعيشون هنا هم يوجين وجيرهارد. وحتى مع ذلك، ظل يوجين بعيدًا عن المنزل الرئيسي معظم الوقت، لذلك عاش جيرهارد في الواقع لوحده.
أنكرت كريستينا ذلك، “لا على الإطلاق. إنه فقط، مما رأيته عنك حتى الآن….السير يوجين لا يبدو وكأنه من النوع الذي يستمع بتواضع إلى مثل هذا التذمر الطنان.”
هذا وحده كافٍ كَـقصة لجذب السياح. من خلال رش القليل من التوابل في الأعلى وإخبارهم عن أعمال الشغب في شارع بوليرو أيضًا، سيكون السياح سعداء بفتح محافظهم وإعطاء المرشدين بقشيشًا.
“يبدو أنك رأيتِ من خلالي. أنتِ على حق. أنا أكره التذمر وأكره أيضًا عندما يزعجني الناس أثناء محاولتهم إخباري بما يجب عليَّ فعله، لكن الأمر يعتمد أيضا على من يفعل ذلك.” قال يوجين بتجاهل. “بعد كل شيء، والدي يقول لي هذه الكلمات فقط لأنه قلق علي، أنا ابنه الوحيد.”
سألت كريستينا، “بما أن هذا هو الحال، إذن ألم ينبغِ أن تخبره عن الذهاب إلى مثل تلك الرحلة الخطرة في سابقًا….؟”
“يبدو أنك رأيتِ من خلالي. أنتِ على حق. أنا أكره التذمر وأكره أيضًا عندما يزعجني الناس أثناء محاولتهم إخباري بما يجب عليَّ فعله، لكن الأمر يعتمد أيضا على من يفعل ذلك.” قال يوجين بتجاهل. “بعد كل شيء، والدي يقول لي هذه الكلمات فقط لأنه قلق علي، أنا ابنه الوحيد.”
رد يوجين، “إذن ماذا لو أخبرته؟ بمجرد أن يعرف سبب ذهابي، هل سيكون أقل قلقا؟ هذا مستحيل. والدي….حسنا….انه شخص ذو عواطف جياشة. في طفولتي، هناك الكثير من الأوقات حيث إنفجر فيها بالبكاء—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت كريستينا قائلة: “في النهاية، أخذني الكاردينال روجرس بينما بقيت روهانا في الدير. حتى بعد ذلك، واصلنا تبادل الرسائل، وقد التقينا أيضًا عدة مرات منذ ذلك الحين لقضاء بعض الوقت معا.”
كريستينا ليست حمقاء بما يكفي لأخذ ما سمعته كأمر مسلمٍ به. لقد فهمت أن يوجين يرسم خطًا في الرمال. بدون عبور هذا الخط لمساعدته، سيكون من المستحيل عليهما اكتساب ثقة كاملة بِـبعضهما البعض.
– دق دق~
لم يعتقد يوجين أنه قال شيئا غير عادي. وفقًا لفطرة يوجين السليمة، شعر أن هذا طبيعي تمامًا. في الحقيقة، أين ستجد في العالم ابنا اتبع بأمانة جميع نصائح والديه؟ ومع ذلك، من الصواب فقط إظهار نوع من التأكيد الإيجابي لرعاية والديهم لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرا لوجود عدد كبير جدا من السحرة في هذه المملكة السحرية، إذا استخدم كل هؤلاء السحرة مثل هذا السحر لإرضاء راحتهم، فسيصير ترتيب المدينة قريبًا في حالة من الفوضى. لذلك، تم حظر سحر الطيران وتعاويذ الإنتقال المكاني الشخصية، مثل الوميض، في البنتاغون. فقط الأعلى رتبة من سحرة آروث، بما في ذلك أسياد الأبراج، سمح لهم باستخدام وسائل الراحة هذه.
ترددت كلمات سيينا المرحة فجأة داخل رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرة أخرى في آروث، أشعر مشهد هذه المملكة السحرية يوجين بالألفة والترحيب أكثر من جيدول، المدينة التي ولد ونشأ فيها.
هذا صحيح. إعتقد يوجين أن هذا غريب. في حياته السابقة كهامل، لم يذرف الدموع معظم حياته. حتى عندما تألم بدرجة كافية لدرجة أنه إضطر للموت، حتى حينها وقبل نهاية حياته، رفض البكاء.
“ماذا؟” سأل يوجين.
‘كنت أتساءل لماذا هذا الجسد يمكن أن يبكي كثيرًا.’
شخر جيرهارد. “….همف….حسنًا، قد يكونوا موجودين، لكنني لست من هذا النوع من الأشخاص. يوجين، هل تعتقد حقًا أن والدك هو شخص يستمتع بالسماع عن طفله الذي يواجه الأخطار والمصائب؟”
كما هو متوقع، الدم حقًا يؤثر. ألقى يوجين باللوم متأخرًا على جينات جيرهارد في حقيقة أنه إنفجر في البكاء عدة مرات منذ أن تناسخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….على أي حال، بما أنني أعلم أن كل شيء من أجلي، بصفتي ابنه، يجب أن أتظاهر على الأقل بالاستماع إلى والدي. قد لا أكون قادرًا على العيش أثناء اتباع نصيحته، ولكن عندما يعطيها، يجب أن أقول على الأقل نعم، نعم أثناء التظاهر بالإستماع.” اختتم يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال جيرهارد بتردد، “….للإعتقاد أنني سأعيش لأرى اليوم….الذي ستأخذ فيه حقًا الجان كخدم لك….”
ردت كريستينا، “….هل هذا صحيح؟”
وعد يوجين: “وبعد عودتي، سأبقى هنا بهدوء لفترة من الوقت دون أن أغادر للذهاب إلى مكان آخر.”
لم يعتقد يوجين أنه قال شيئا غير عادي. وفقًا لفطرة يوجين السليمة، شعر أن هذا طبيعي تمامًا. في الحقيقة، أين ستجد في العالم ابنا اتبع بأمانة جميع نصائح والديه؟ ومع ذلك، من الصواب فقط إظهار نوع من التأكيد الإيجابي لرعاية والديهم لهم.
بالنسبة لِـيوجين، لم يستطع إلا أن يتساءل هل سيمنحه لوفليان الإذن حقًا ويدعمه فيما ينوي القيام به أم لا؛ أو ربما، بصفته سيد البرج الأحمر الذي هو ملزمٌ بإتباع مصالح آروث، قد يقرر لوفليان بدلًا من ذلك منع تصرفات يوجين.
ومع ذلك، بدا رد فعل كريستينا مقلقا بعض الشيء. حيث ظلت تنظر إلى يوجين دون قول شيء آخر، مظهرةً تعابير غريبة على وجهها.
“حسنا، أعتقد أنني سأدفع الغرامة.” تمتم يوجين لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…هل قلت شيئا غريبا؟” سأل يوجين.
لقد رسمت كريستينا خطا واضحا بينهما حينما قالت هذا بإبتسامة ملتوية. لم يخطط يوجين لعبور هذا الخط عمدا.
الشيء نفسه ينطبق على جيرهارد. مد يده دون وعي على بطنه بينما يحدق في ابنه، الذي لُمَّ شمله معه أخيرًا بعد بضعة أشهر من الغياب.
أجابت كريستينا: “لا، على الإطلاق.”
قال يوجين: “لكن تعبيرك يجعلني أشعر أنك تفكرين هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل قلت شيئا غريبا؟” سأل يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….كما تعلم بالفعل، لقد تم التخلي عني من قبل والدي عندما كنت لا أزال رضيعة. بعد ذلك، نشأت في دير حتى بلغت العاشرة من عمري، عندما تبناني الكاردينال روجرس وترعرعت كَـابنته بالتبني. نتيجة لذلك، لم أختبر أبدًا العلاقة بين الوالدين وإبنهما.” كشفت كريستينا.
أنكرت كريستينا ذلك، “لا على الإطلاق. إنه فقط، مما رأيته عنك حتى الآن….السير يوجين لا يبدو وكأنه من النوع الذي يستمع بتواضع إلى مثل هذا التذمر الطنان.”
على الرغم من أن يوجين شعر أنه لم يقل أي شيء يحتاج إلى الخبرة حتى يتم فهمه حقا، فقد قرر عدم قول ذلك بصوت عال. هناك أشياء معينة لم يستمتع أحد بالتحدث عنها مع الآخرين.
نادى عليه أحد الحاضرين في المحطة، “السير يوجين….! يحظر استخدام سحر الطيران في السماء فوق البنتاغون دون إذن! يجب عليك إستخدام العربات الجوية والمحطات العائمة!”
الشيء نفسه ينطبق على جيرهارد. مد يده دون وعي على بطنه بينما يحدق في ابنه، الذي لُمَّ شمله معه أخيرًا بعد بضعة أشهر من الغياب.
– أشعر أن العلاقة بيني وبينك ليست عميقة بما يكفي حتى الآن لأكون على استعداد لمشاركة مثل هذه القصة.
هناك بالفعل عدد كافٍ من الخدم لجميع احتياجات الملحق.
“ومع ذلك، على الأقل هذه المرة أنت تخبرنا.”
أجابت كريستينا: “على الرغم من أنني لم أعتقد أنك ستذهب إلى هذا الحد، إلا أنني توقعت منك أن تحاول استخدام اختيار أكثر تهذيبا للكلمات لإختصار المحادثة.”
لقد رسمت كريستينا خطا واضحا بينهما حينما قالت هذا بإبتسامة ملتوية. لم يخطط يوجين لعبور هذا الخط عمدا.
غيرت كريستينا الموضوع. “متى تخطط للمغادرة إلى آروث؟”
قال يوجين: “لكن تعبيرك يجعلني أشعر أنك تفكرين هكذا.”
أجاب يوجين: “الآن.”
“…لا تشعر بالحاجة لضبط نفسك كثيرًا بسببي.” قال جيرهارد كما أرخى تعبيره الصارم وربت على كتف يوجين. “بعد كل شيء، لقد عُقِدَتْ بالفعل مراسم حفل بلوغ سن الرشد في قلعة البلاك لايونز. لم تعد طفلا؛ بدلا من ذلك، أنت شخص بالغ يحتاج إلى تحمل المسؤولية عن أفعاله وتحديد ما يريد القيام به.”
‘بعد كل شيء، ألم يشترِ الدليل الذي أرشد يوجين لايونهارت عندما وصل لأول مرة إلى البنتاغون مبنى في العاصمة مؤخرًا؟’
“…ثم لماذا نعود إلى غرفتك؟” سألت كريستينا، في حيرة.
نظرت كريستينا إلى يوجين دون أن تقول أي شيء. لم يتجنب يوجين هذه النظرة وأشار فقط إلى الأريكة المقابلة له.
“كلا.” قال يوجين وهو يميل إلى الأمام للنظر إلى كريستينا. “لستُ أعرف عن ظروف الإمبراطورية المقدسة. من الصعب علي أيضًا البحث في مثل هذه الأمور بنفسي. ومع ذلك، يجب أن يكون الأمر سهلًا بالنسبة لك.”
قال يوجين وهو يسقط على الأريكة: “لأنني بحاجة إلى التحدث إليك.”
هذا وحده كافٍ كَـقصة لجذب السياح. من خلال رش القليل من التوابل في الأعلى وإخبارهم عن أعمال الشغب في شارع بوليرو أيضًا، سيكون السياح سعداء بفتح محافظهم وإعطاء المرشدين بقشيشًا.
لقد مرت بضعة أشهر منذ آخر مرة عاد فيها إلى هذه الغرفة. وقبل هذه الأشهر، ظل بعيدًا عن هذه الغرفة لعدة سنوات. ومع ذلك، لم يشعر أنها غير مألوفة بالنسبة له.
وعد يوجين: “وبعد عودتي، سأبقى هنا بهدوء لفترة من الوقت دون أن أغادر للذهاب إلى مكان آخر.”
الفصل 116: آكاشا (1)
أعلن يوجين: “سأذهب إلى آروث وحدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….احم.” سعل جيرهارد.
نظرت كريستينا إلى يوجين دون أن تقول أي شيء. لم يتجنب يوجين هذه النظرة وأشار فقط إلى الأريكة المقابلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت كريستينا، “بما أن هذا هو الحال، إذن ألم ينبغِ أن تخبره عن الذهاب إلى مثل تلك الرحلة الخطرة في سابقًا….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، قالت كريستينا، “…يجب أن أكون قد أخبرتك بهذا من قبل، سيدي يوجين. بصفتي قديسة النور، يجب أن أرافق البطل—”
“من هو المنزعج، أيها الشقي؟ أنت فقط تتجول أينما تريد، فما الحق الذي أملكه لِـأنزعج؟” رد جيرهارد بسخرية.
“شخص ما سرب المعلومات عنا.” قاطعها يوجين.
“لا يمكن أن يكون البابا أو الكاردينال روجرس.” أصرت كريستينا: “ألم أقل هذا لك بالفعل؟ هذان الاثنان لا يريدان مني أن أموت من أجل شيء مثل هذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف على يوجين بشعره الرمادي والعباءة ذات الفراء الملفوفة حول جسده. لا يوجد سبب يمنع يوجين من التعرف عليه أيضًا. لقد غادر آروث قبل بضعة أشهر فقط.
مرة أخرى، تحدث يوجين مقاطعًا إياها، “بإمكانهم تغيير رأيهم. أو يمكن أن يكون شخص آخر على اتصال بهم قد سرب المعلومات.”
“…قد يكون هذا هو الحال، لكن لا يسعني إلا أن أشعر بالإهانة لأنك ما زلت تصر على الاشتباه في الإمبراطورية المقدسة. ربما تكون المعلومات قد تسربت أيضا من عشيرة لايونهارت.” قالت كريستينا شكوكها.
“هذا صحيح.” وافقها يوجين. “أنا أيضًا أراقب ذلك. لهذا السبب، في الوقت الحالي، أحتاج إلى مراقبة الوضع. لو إتضح إنها حقًا عشيرة لايونهارت، فقد يحاول رئيس المجلس التحرك مرة أخرى لأنه لا يستطيع تحمل وجودي؛ حينها، عندما تفشل حركته، يمكنني اتخاذ إجراء.”
“…” إستوعبت كريستينا هذا بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوضح يوجين: “قد تكون الإمبراطورية المقدسة بريئة حقا من كل هذا، وفي هذه الحالة لا أريدك أن تتورطي معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…” بقيت كريستينا صامتة كما واصل يوجين.
نظرت كريستينا بصمت إلى يوجين. ثم فركت خديها المتصلبتين بيديها وأخذت أنفاسا عميقة قليلة.
فحص يوجين الاسم المكتوب على الورقة والعنوان الوارد أدناه.
“ومع ذلك، على الأقل هذه المرة أنت تخبرنا.”
مع ابتسامتها المعتادة على وجهها، تحدثت كريستينا، “السير يوجين.”
“ماذا؟” سأل يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مدربي العربات الجوية بدأوا يصرخون عليه.
غيرت كريستينا الموضوع. “متى تخطط للمغادرة إلى آروث؟”
قالت كريستينا متهمةً إياه، “هل يمكن أن تكون تشك بي؟”
بعد هذه الملاحظة، تبع ذلك محاضرة مطولة إلى حد ما. لم يشعر يوجين بأي حاجة لمقاطعة جيرهارد رغم حقيقة أنه منزعج منها، وبدلا من ذلك أجاب على جميع أسئلته بجمل كاملة أثناء الاستماع عن كثب حتى النهاية.
“لست كذلك.” أعطى يوجين رده الصادق. “أراد بارانغ أن يقتل كلانا، أنت وأنا على حد سواء. على أية حال، حسنًا، ربما قال ذلك فقط ولكنه في الواقع أراد قتلي فقط.”
“…” بقيت كريستينا صامتة كما واصل يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والقصص التي انتشرت عن يوجين ذات وزن كبير بحيث بدا أنها لن تندرج أبدًا في الفئة التافهة.
“….لهذا السبب أنت لا تشك بي؟” سألت كريستينا في النهاية.
“ومع ذلك، هل عليَّ حقًا أن أشك بك؟ ما السبب الذي قد يكون لديك للتعامل بهذه الطريقة معي؟ حسنًا، قد يكون لديك أسبابك، ولكن هل حقًا ستستخدمين مثل هذه الطريقة المرهقة للقيام بذلك؟” أشار يوجين. “لقد رافقتِني إلى مجال الجان، ورأيت أيضا السيدة سيينا أثناء وجودنا هناك. قبل ذلك، سافرتِ معي طوال ذلك الوقت. وعندما كنت طريح الفراش لبضعة أيام، حتى أنك إعتنيتِ بي.”
“من هو المنزعج، أيها الشقي؟ أنت فقط تتجول أينما تريد، فما الحق الذي أملكه لِـأنزعج؟” رد جيرهارد بسخرية.
“….لهذا السبب أنت لا تشك بي؟” سألت كريستينا في النهاية.
“…” إستوعبت كريستينا هذا بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت كريستينا قائلة: “في النهاية، أخذني الكاردينال روجرس بينما بقيت روهانا في الدير. حتى بعد ذلك، واصلنا تبادل الرسائل، وقد التقينا أيضًا عدة مرات منذ ذلك الحين لقضاء بعض الوقت معا.”
“ماذا، هل تريدين مني أن أشك بك؟ هل أنتِ حقا لا تثقين بي عندما أقول إنني أثق بك؟” سأل يوجين بسخرية.
نظرت كريستينا بصمت إلى يوجين. ثم فركت خديها المتصلبتين بيديها وأخذت أنفاسا عميقة قليلة.
علق يوجين قائلا: “يبدو أنك تعتقدين حقًا أنني شخص لقيط بلا أخلاق.”
“…لا على الإطلاق.” قالت كريستينا بابتسامة وهي تهز رأسها. “إنه فقط….إنه يفاجئني.”
“أنتِ حقا تتفاجئين من أغرب الأشياء.” سخر يوجين. “على أي حال، سأذهب إلى آروث لوحدي. حتى لو أصررت بعناد على اللحاق بي، فلن أسمح لك بالمجيء معي.”
“…ثم ماذا علي أن أفعل؟ هل الأمر حقا بخير أن أظل أنتظرك فقط حتى تعود، السير يوجين؟” سألت كريستينا على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت كريستينا، “بما أن هذا هو الحال، إذن ألم ينبغِ أن تخبره عن الذهاب إلى مثل تلك الرحلة الخطرة في سابقًا….؟”
“نعم. سأتصل بك من خلالها، وسأحاول أن أرسل لك رسالة مرة واحدة على الأقل في الشهر.”
“كلا.” قال يوجين وهو يميل إلى الأمام للنظر إلى كريستينا. “لستُ أعرف عن ظروف الإمبراطورية المقدسة. من الصعب علي أيضًا البحث في مثل هذه الأمور بنفسي. ومع ذلك، يجب أن يكون الأمر سهلًا بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، هل عليَّ حقًا أن أشك بك؟ ما السبب الذي قد يكون لديك للتعامل بهذه الطريقة معي؟ حسنًا، قد يكون لديك أسبابك، ولكن هل حقًا ستستخدمين مثل هذه الطريقة المرهقة للقيام بذلك؟” أشار يوجين. “لقد رافقتِني إلى مجال الجان، ورأيت أيضا السيدة سيينا أثناء وجودنا هناك. قبل ذلك، سافرتِ معي طوال ذلك الوقت. وعندما كنت طريح الفراش لبضعة أيام، حتى أنك إعتنيتِ بي.”
“…هاها.” تركت كريستينا ضحكة صغيرة وهي تهز رأسها. “في الواقع، يبدو أن السير يوجين يثق بي حقًا.”
“لا يمكن أن يكون البابا أو الكاردينال روجرس.” أصرت كريستينا: “ألم أقل هذا لك بالفعل؟ هذان الاثنان لا يريدان مني أن أموت من أجل شيء مثل هذا—”
كريستينا ليست حمقاء بما يكفي لأخذ ما سمعته كأمر مسلمٍ به. لقد فهمت أن يوجين يرسم خطًا في الرمال. بدون عبور هذا الخط لمساعدته، سيكون من المستحيل عليهما اكتساب ثقة كاملة بِـبعضهما البعض.
مرة أخرى في آروث، أشعر مشهد هذه المملكة السحرية يوجين بالألفة والترحيب أكثر من جيدول، المدينة التي ولد ونشأ فيها.
قالت كريستينا: “بما أن الأمر هكذا، فسأبذل قصارى جهدي لتلبية توقعاتك المنخفضة.” ثم سحبت قلمًا وبعض الأوراق التي تم وضعها جانبًا على طاولة قريبة.
في النهاية، هو يطلب منها أن تختار بعناية. هل هي لا تزال قديسًا ينتمي إلى الإمبراطورية المقدسة وتُكِنُّ الولاء لها؟ أم أنها ستتبع وحي الإله وترافق البطل حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حذرته كريستينا: “قد يكون من الصعب بالنسبة لي تحقيق نتيجة تتوافق مع توقعات السير يوجين.”
غيرت كريستينا الموضوع. “متى تخطط للمغادرة إلى آروث؟”
لم تقل نينا أي شيء، لكنها شعرت بنفس شعور جيرهارد. لم تعتقد أبدا أنه طوال حياتها، سيأتي اليوم الذي ستضطر فيه إلى تدريب مجموعة من الجان.
طمأنها يوجين: “لا أتوقع الكثير.”
قالت كريستينا: “بما أن الأمر هكذا، فسأبذل قصارى جهدي لتلبية توقعاتك المنخفضة.” ثم سحبت قلمًا وبعض الأوراق التي تم وضعها جانبًا على طاولة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوجين هنا من أجل آكاشا.
بمجرد الانتهاء من الكتابة، قرأ يوجين الورقة التي سلمتها وسأل، “…روهانا سيليس؟ من هذا؟”
إبتلع الدليل لعابه كما فكر، ‘إنه يوجين لايونهارت.’
أوضحت كريستينا: “إنها صديقة أعرفها منذ كنت لا أزال أعيش في الدير.”
كما هو متوقع، الدم حقًا يؤثر. ألقى يوجين باللوم متأخرًا على جينات جيرهارد في حقيقة أنه إنفجر في البكاء عدة مرات منذ أن تناسخ.
فحص يوجين الاسم المكتوب على الورقة والعنوان الوارد أدناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كريستينا ليست حمقاء بما يكفي لأخذ ما سمعته كأمر مسلمٍ به. لقد فهمت أن يوجين يرسم خطًا في الرمال. بدون عبور هذا الخط لمساعدته، سيكون من المستحيل عليهما اكتساب ثقة كاملة بِـبعضهما البعض.
تابعت كريستينا قائلة: “في النهاية، أخذني الكاردينال روجرس بينما بقيت روهانا في الدير. حتى بعد ذلك، واصلنا تبادل الرسائل، وقد التقينا أيضًا عدة مرات منذ ذلك الحين لقضاء بعض الوقت معا.”
‘أو إذا لم أرغب في دفع الغرامة، يمكنني فقط أن أطلب معروفًا من ولي العهد هونين. ….لا، بعد التفكير في الأمر مرةً أخرى، سيكون من المشين بعض الشيء تقديم مثل هذا الطلب لِـوَليِّ العهد. ماذا لو إستخدمت إسم قائد سحرة البلاط كذريعة بدلًا من ذلك؟’
“إذن أنتِ تقولين أنه يمكننا الوثوق بها؟” أكد يوجين.
على الرغم من أن يوجين شعر أنه لم يقل أي شيء يحتاج إلى الخبرة حتى يتم فهمه حقا، فقد قرر عدم قول ذلك بصوت عال. هناك أشياء معينة لم يستمتع أحد بالتحدث عنها مع الآخرين.
“نعم. سأتصل بك من خلالها، وسأحاول أن أرسل لك رسالة مرة واحدة على الأقل في الشهر.”
أجابت كريستينا: “لا، على الإطلاق.”
“ماذا لو لم تصل إلي رسالة في غضون شهر؟”
“هذا لن يحدث أبدًا.” ردت كريستينا بابتسامة متكلفة.
مرة أخرى في آروث، أشعر مشهد هذه المملكة السحرية يوجين بالألفة والترحيب أكثر من جيدول، المدينة التي ولد ونشأ فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت كريستينا قائلة: “في النهاية، أخذني الكاردينال روجرس بينما بقيت روهانا في الدير. حتى بعد ذلك، واصلنا تبادل الرسائل، وقد التقينا أيضًا عدة مرات منذ ذلك الحين لقضاء بعض الوقت معا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب، هل حقًا لا تزال منزعجًا من ذلك؟”
‘حسنا، هذا منطقي. منذ أن تُبنيتُ في العائلة الرئيسية، لم أعد مرة واحدة إلى جيدول.’
هذا وحده كافٍ كَـقصة لجذب السياح. من خلال رش القليل من التوابل في الأعلى وإخبارهم عن أعمال الشغب في شارع بوليرو أيضًا، سيكون السياح سعداء بفتح محافظهم وإعطاء المرشدين بقشيشًا.
ضمن الإطار الكبير لإمبراطورية كيهل، مسقط رأس يوجين، جيدول، تقع عميقًا في الريف بقدر ما يمكن للمرء أن يذهب. بها حقول وجبال ومزارع الأرز وليس أي شيء آخر. هناك بلدة هناك، ولكن بصراحة، إنها مدينة مُتَخَلِفةٌ بالكاد يمكن مقارنتها بالمدن التجارية المتهالكة الموجودة في سمر.
“يبدو أنك رأيتِ من خلالي. أنتِ على حق. أنا أكره التذمر وأكره أيضًا عندما يزعجني الناس أثناء محاولتهم إخباري بما يجب عليَّ فعله، لكن الأمر يعتمد أيضا على من يفعل ذلك.” قال يوجين بتجاهل. “بعد كل شيء، والدي يقول لي هذه الكلمات فقط لأنه قلق علي، أنا ابنه الوحيد.”
تمامًا مثل عندما جاء يوجين لأول مرة إلى البنتاغون قبل ثلاث سنوات، جاء إليه أحد المرشدين.
“هل أنت سائح؟ مرحبًا بك في البنتاغون، عاصمة آرو….” بينما يتحدث، سكت المرشد فجأة، واتسعت عيناه إلى دوائر.
“….على أي حال، بما أنني أعلم أن كل شيء من أجلي، بصفتي ابنه، يجب أن أتظاهر على الأقل بالاستماع إلى والدي. قد لا أكون قادرًا على العيش أثناء اتباع نصيحته، ولكن عندما يعطيها، يجب أن أقول على الأقل نعم، نعم أثناء التظاهر بالإستماع.” اختتم يوجين.
تعرف على يوجين بشعره الرمادي والعباءة ذات الفراء الملفوفة حول جسده. لا يوجد سبب يمنع يوجين من التعرف عليه أيضًا. لقد غادر آروث قبل بضعة أشهر فقط.
إبتلع الدليل لعابه كما فكر، ‘إنه يوجين لايونهارت.’
إبتلع الدليل لعابه كما فكر، ‘إنه يوجين لايونهارت.’
إبتلع الدليل لعابه كما فكر، ‘إنه يوجين لايونهارت.’
إذا رغبت في العمل كدليل في آروث، فأنت بحاجة إلى معرفة كل القصص التي تدور حول المدينة؛ خاصة القصص الغريبة التي من المؤكد أنها ستسعد آذان السياح.
كما هو متوقع، الدم حقًا يؤثر. ألقى يوجين باللوم متأخرًا على جينات جيرهارد في حقيقة أنه إنفجر في البكاء عدة مرات منذ أن تناسخ.
مرة أخرى، تحدث يوجين مقاطعًا إياها، “بإمكانهم تغيير رأيهم. أو يمكن أن يكون شخص آخر على اتصال بهم قد سرب المعلومات.”
والقصص التي انتشرت عن يوجين ذات وزن كبير بحيث بدا أنها لن تندرج أبدًا في الفئة التافهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت سائح؟ مرحبًا بك في البنتاغون، عاصمة آرو….” بينما يتحدث، سكت المرشد فجأة، واتسعت عيناه إلى دوائر.
يوجين هو سليل بطل عظيم. وكان حدث تبنيهِ في العائلة الرئيسية حدثًا غير مسبوق لعشيرة لايونهارت المرموقة. وعلى الرغم من أنه ليس وريثًا مباشرًا، إلا أن مهاراته عظيمة لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يشكك في حقه في التنافس على مقعد البطريرك التالي. منذ سن الثالثة عشرة، تمكن يوجين من التفوق على أطفال السلالة المباشرة بموهبته في فنون القتال؛ والأسوأ من ذلك، ليست فقط الفنون القتالية، بل إتضح أنه عبقريٌّ ولد بموهبة في السحر أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتهر يوجين بأنه طفل القدر، وهو شخص صار أصغر ساحر على الإطلاق يحصل على تصريح لدخول المكتبة الملكية، آكرون. حتى أنه أصبح تلميذًا لسيد البرج الأحمر، لوفليان صوفيز. وفقا للشائعات، بحلول الوقت الذي وصل فيه يوجين إلى العمر التاسعة عشر عامًا، وصل بالفعل إلى الدائرة الخامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يوجين: “أنا متأكد من أنه سيكون هناك القليل.”
الفصل 116: آكاشا (1)
هذا وحده كافٍ كَـقصة لجذب السياح. من خلال رش القليل من التوابل في الأعلى وإخبارهم عن أعمال الشغب في شارع بوليرو أيضًا، سيكون السياح سعداء بفتح محافظهم وإعطاء المرشدين بقشيشًا.
“إذن أنتِ تقولين أنه يمكننا الوثوق بها؟” أكد يوجين.
“سيدي يوجين! إ-إسمح لي بشرف مرافقتك!”
ركض المرشدون المصدومون جميعًا. بالطبع، لم يرغبوا فقط في شرف مرافقة يوجين الشهير. المرشدون هنا يأملون في أن يحصلوا، بعد أن يستأجرهم يوجين، على قصة فريدة لأنفسهم يمكنهم استخدامها للترفيه عن السياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا على الإطلاق.” قالت كريستينا بابتسامة وهي تهز رأسها. “إنه فقط….إنه يفاجئني.”
لم يعتقد يوجين أنه قال شيئا غير عادي. وفقًا لفطرة يوجين السليمة، شعر أن هذا طبيعي تمامًا. في الحقيقة، أين ستجد في العالم ابنا اتبع بأمانة جميع نصائح والديه؟ ومع ذلك، من الصواب فقط إظهار نوع من التأكيد الإيجابي لرعاية والديهم لهم.
‘بعد كل شيء، ألم يشترِ الدليل الذي أرشد يوجين لايونهارت عندما وصل لأول مرة إلى البنتاغون مبنى في العاصمة مؤخرًا؟’
“…لا تشعر بالحاجة لضبط نفسك كثيرًا بسببي.” قال جيرهارد كما أرخى تعبيره الصارم وربت على كتف يوجين. “بعد كل شيء، لقد عُقِدَتْ بالفعل مراسم حفل بلوغ سن الرشد في قلعة البلاك لايونز. لم تعد طفلا؛ بدلا من ذلك، أنت شخص بالغ يحتاج إلى تحمل المسؤولية عن أفعاله وتحديد ما يريد القيام به.”
تمكنت قصة نجاحه من إطلاق آمال جميع المرشدين.
شخر جيرهارد. “….همف….حسنًا، قد يكونوا موجودين، لكنني لست من هذا النوع من الأشخاص. يوجين، هل تعتقد حقًا أن والدك هو شخص يستمتع بالسماع عن طفله الذي يواجه الأخطار والمصائب؟”
تمامًا مثل عندما جاء يوجين لأول مرة إلى البنتاغون قبل ثلاث سنوات، جاء إليه أحد المرشدين.
‘ما الأمر مع هؤلاء الأوغاد؟’ فكر يوجين مع نفسه.
“نعم. سأتصل بك من خلالها، وسأحاول أن أرسل لك رسالة مرة واحدة على الأقل في الشهر.”
لقد تمنى أن يعرفوا مكانهم وأن يحافظوا على مسافة بينهم. لكن حقيقة أنهم يركضون نحوه بدلًا من ذلك وأعينهم تتدحرج بجنون هي صداع فقط. مندهشًا، قفز يوجين عن الأرض وطار في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسنا، هذا منطقي. منذ أن تُبنيتُ في العائلة الرئيسية، لم أعد مرة واحدة إلى جيدول.’
“سيدي يوجين! مـ-من فضلك خذ عربتي!”
مرة أخرى في آروث، أشعر مشهد هذه المملكة السحرية يوجين بالألفة والترحيب أكثر من جيدول، المدينة التي ولد ونشأ فيها.
“سوف نتأكد من مرافقتك إلى وجهتك!”
حتى مدربي العربات الجوية بدأوا يصرخون عليه.
تابع يوجين، “بسبب ذلك، أعدك بأنني سأكون أكثر حرصًا أيضا، حتى لا تشعر بالقلق أو الحزن يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادى عليه أحد الحاضرين في المحطة، “السير يوجين….! يحظر استخدام سحر الطيران في السماء فوق البنتاغون دون إذن! يجب عليك إستخدام العربات الجوية والمحطات العائمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت كريستينا، “….هل هذا صحيح؟”
يدرك يوجين جيدًا هذه الحقيقة.
“…ثم ماذا علي أن أفعل؟ هل الأمر حقا بخير أن أظل أنتظرك فقط حتى تعود، السير يوجين؟” سألت كريستينا على مضض.
نظرا لوجود عدد كبير جدا من السحرة في هذه المملكة السحرية، إذا استخدم كل هؤلاء السحرة مثل هذا السحر لإرضاء راحتهم، فسيصير ترتيب المدينة قريبًا في حالة من الفوضى. لذلك، تم حظر سحر الطيران وتعاويذ الإنتقال المكاني الشخصية، مثل الوميض، في البنتاغون. فقط الأعلى رتبة من سحرة آروث، بما في ذلك أسياد الأبراج، سمح لهم باستخدام وسائل الراحة هذه.
“حسنا، أعتقد أنني سأدفع الغرامة.” تمتم يوجين لنفسه.
الشيء نفسه ينطبق على جيرهارد. مد يده دون وعي على بطنه بينما يحدق في ابنه، الذي لُمَّ شمله معه أخيرًا بعد بضعة أشهر من الغياب.
لم يفكر يوجين كثيرًا في العقوبة. حتى لو أجبر على دفع غرامة كبيرة، يمتلك يوجين الكثير من المال لتجنبها. لكن من المحتمل ألَّا يتم فرض غرامة عليه. فَـسيد يوجين الحالي هو سيد البرج الأحمر لوفليان؛ بصرف النظر عن ذلك، هو أيضًا على علاقة وثيقة مع العديد من سحرة آروث رفيعي المستوى.
في النهاية، قالت كريستينا، “…يجب أن أكون قد أخبرتك بهذا من قبل، سيدي يوجين. بصفتي قديسة النور، يجب أن أرافق البطل—”
‘أو إذا لم أرغب في دفع الغرامة، يمكنني فقط أن أطلب معروفًا من ولي العهد هونين. ….لا، بعد التفكير في الأمر مرةً أخرى، سيكون من المشين بعض الشيء تقديم مثل هذا الطلب لِـوَليِّ العهد. ماذا لو إستخدمت إسم قائد سحرة البلاط كذريعة بدلًا من ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت كريستينا، “بما أن هذا هو الحال، إذن ألم ينبغِ أن تخبره عن الذهاب إلى مثل تلك الرحلة الخطرة في سابقًا….؟”
في الواقع، من المضحك إلى حد ما أن تنشغل بمثل هذه الأفكار التافهة. لأن المهمة التي يتجه يوجين حاليًا للقيام بها ستكون حدثًا ضخمًا، بحيث لا يمكن حتى مقارنة الطيران فوق العاصمة به.
لم تعرف نينا ماذا تقول ولم تستطع فعل شيء سوى أن ترمش بلا كلام.
تم الاحتفاظ بأحد كنوز آروث، وهي عصاة سحرية معينة، في آكرون.
لم يتصل يوجين بلوفليان مسبقًا ليخبره أنه سيعود إلى آروث. شعر بالذنب قليلًا لعدم القيام بذلك. ومع ذلك، ليس باليد حيلة.
تابع يوجين، “بسبب ذلك، أعدك بأنني سأكون أكثر حرصًا أيضا، حتى لا تشعر بالقلق أو الحزن يا أبي.”
بالنسبة لِـيوجين، لم يستطع إلا أن يتساءل هل سيمنحه لوفليان الإذن حقًا ويدعمه فيما ينوي القيام به أم لا؛ أو ربما، بصفته سيد البرج الأحمر الذي هو ملزمٌ بإتباع مصالح آروث، قد يقرر لوفليان بدلًا من ذلك منع تصرفات يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…على الرغم من أنني أشعر أنه سيعطي إذنه على الأغلب.’ فكر يوجين متأملًا.
في النهاية، قالت كريستينا، “…يجب أن أكون قد أخبرتك بهذا من قبل، سيدي يوجين. بصفتي قديسة النور، يجب أن أرافق البطل—”
قال يوجين وهو يسقط على الأريكة: “لأنني بحاجة إلى التحدث إليك.”
ظل لوفليان مخلصًا في معاملة سيينا كَـسَيدَتِه.
أجاب يوجين: “الآن.”
‘ولكن إذا طلبت منه الإذن دون داع، فقد أُوقِعُ لوفليان في مشكلة لاحقًا.’ أقنع يوجين نفسه بهذا. ولهذا قرر أن يحاول فقط أن يقوم بمحاولته أولا.
نظرت كريستينا إلى يوجين دون أن تقول أي شيء. لم يتجنب يوجين هذه النظرة وأشار فقط إلى الأريكة المقابلة له.
توقف يوجين في الجو ونظر إلى الأسفل. من بعيد، تمكن من رؤية قلعة آروث الملكية، أبرام، تطفو على البحيرة. أسفل القلعة مباشرة تقع المكتبة الملكية، آكرون. ابتسم يوجين وطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال يوجين: “أنا متأكد من أنه سيكون هناك القليل.”
تم الاحتفاظ بأحد كنوز آروث، وهي عصاة سحرية معينة، في آكرون.
“ماذا، هل تريدين مني أن أشك بك؟ هل أنتِ حقا لا تثقين بي عندما أقول إنني أثق بك؟” سأل يوجين بسخرية.
تم إنشاء هذا السلاح السحري بإستخدام قلب تنينٍ كامل، وقد إستخدمته سيينا نفسها.
أوضح يوجين: “قد تكون الإمبراطورية المقدسة بريئة حقا من كل هذا، وفي هذه الحالة لا أريدك أن تتورطي معي.”
يوجين هنا من أجل آكاشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لن يحدث أبدًا.” ردت كريستينا بابتسامة متكلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
