شارِعُ بوليرو (2)
الفصل 35.1: شارِعُ بوليرو (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السير يوجين] إهتزتْ أداةُ الإتصالِ السحريةُ فجأةً. [وصل السير إيوارد.]
“لماذا المُزايدةُ على مِثلِ هذا البندِ عديم الفائدة؟” سألَ جارجيث بتعبيرٍ مُرتبِك.
إنها مُجردُ قطعةٍ معدنيةٍ غيرُ معروفةٍ لم يتِم بيعُها لفترةٍ طويلة. كشخصٍ غير عالمٍ بالسِحر، لم يستطِع جارجيث إكتشاف أي قيمةٍ لهذا الجسمِ المعدني.
مِنَ المُستحيلِ تفعيلُ بطاقةٍ سوداء دونَ وجودِ المالكِ لتقديمِ المُصادقة. ولكن بما أن البطاقةَ السوداء مشهورةٌ جدًا، يجبُ أن يكونَ مقبولًا بالنسبةِ لهُم للسماحِ ليوجين أنْ يدفعَ مؤخرًا قليلًا.
يبدو أن الكثيرَ من الوقت قد مرَّ أثناء وجودِهِم في الداخل، حيث أنَّ الهواء الآن بارِدٌ دالًا على وصولِ الوقتِ إلى مُنتصفِ الليل. ومع ذلِك، فالشارِعُ لا يزالُ مُضاءً بشكلٍ مُشرِق. ويبدو أن أضواء الشوارِعِ هُنا لا تنطفئ حتى الفجر.
قِطعةٌ صغيرة، بحجمِ إصبعٍ على الأكثر، ولا يُمكِنُ إعادةُ صياغتِها وتشكيلِها أو حتى ضخُّ الطاقةِ السحريةِ فيها. على الرُغمِ من أنَّ سِعرَ البدايةِ ربما هو الأدنى من بين جميعِ العناصرِ التي كَشفَ عنها دارُ المزادِ حتى الآن، لكِن، في رأي جارجيث، فإن هذا الجسمَ المعدني لم يستحِق مليون سال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا السيفُ المشؤوم قد إعترف بفيرموث فقط كسيدٍ له، وكان دائمًا يتَسَببُ في دمارٍ رهيبٍ كُلما تم سحبُهُ من غِمدِه. لن يشعُرَ فيرموث بالإطمئنانِ فقط مِن خلالِ ختمِ مِثلِ هذا السيفِ الرهيبِ والخطيرِ.
لم يقُل يوجين أي شيء. بدلًا من ذلِك، قام بضبطِ قبضتيهِ بينما هو يحاولُ السيطرةَ على الفيضانِ المُذهلِ مِنَ الأفكارِ، الذي يندفِعُ عبرَ رأسِه.
‘لذلك فهُناكَ الجواثيم، الشيطانات، وكذلِكَ مصاصي الدماء يعملونَ هُنا. يمكنني حتى رؤيةُ عددٍ قليلٍ مِنَ الوحوش.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنهُ وجد المتجر أخيرًا بعدَ السير في الشارعِ لبعضِ الوقت. بدا الجزء الخارجي من المتجرِ بدا فخمًا أكثرَ مِنَ المُتوقع. دونَ أي تردُد، إقتربَ يوجين من مدخلِ المتجر.
لقد إمتلكَ فيرموث العديدَ من الأسلحةِ في حياتِه، ومن بينها، هُناكَ عددٌ غيرُ قليلٍ من الأسلحةِ العتيقةِ القويةِ القادرةِ على قلبِ العالمِ رأسًا على عقِب.
“ماذا، ألا يُسمحُ لي بالدخول إذا كانتْ هذهِ هي المرةُ الأولى؟”سألَ يوجين.
منذ تناسُخِه، هذهِ هي المرةُ الأولى التي يواجهُ فيها مجموعةً من الشياطين، ومع وجود شيطان حتى. لو إنهُ لا يزالُ في حياتهِ السابقة، لكانَ الشيطانُ قد ماتَ بالفعلِ قبلَ أن تلتقيَّ أعيُنُهُم، لكِن، يوجين لم يكشِف عن أثرٍ واحدٍ لنواياهُ القاتِلة.
سيفُ العاصِفة وينِد الذي يمتلِكُهُ يوجين حاليًا،هو أحدُهُم؛ ثم هُناكَ تحتهُ السيفُ المُلتهم أزافيل، ورمحُ التنينِ خاربوس، والصاعِقةُ بيرنوا، وسيفُ ظِلِّ المطرِ جافيل، ودرع غيدون، إلخ.
حدثَ ذلِكَ مُباشرةً بعد أن هَزَموا ملكَ المذبحةِ الشيطاني، تمامًا وهُم يُغادِرونَ قلعة ملك الشياطين.
أشهرُ أسلحتهِ هو السيفُ المُقدس. على الرُغمِ من أنَّهُ لم يُستخدم كثيرًا، إلا أنهُ في هذهِ الأيام، يُنظرُ إليهِ على أنهُ السِلاحُ الذي يُمثِلُ فيرموث بأفضلِ صورة.
هل سيغضبُ إيوارد من عارهِ المكشوف؟ أو، بدلًا من الغضب، هل سيبقى صامِتًا؟ أو هل سيفتحُ صنبورَ الأعذار؟ لم يعرِف يوجين ماذا يُمكِنُ أن يحدُث. لكِن بصراحة، يُريدُ يوجين فقط إمساكَ إيوارد من ياقتيهِ وصفعَهُ على خديهِ ليُعلِمَهُ درسًا.
وبصرفِ النظرِ عن هؤلاء، فهُناكَ أيضًا رمحُ الشيطانِ لوينتوس الذي إستخدمهُ سابِقًا ملكُ القسوةِ الشيطاني ومطرقةُ الإبادة جيجولاث التي كانتْ تنتمي ذاتَ يومٍ إلى ملكُ المذبحةِ الشيطاني.
يبدو أن الكثيرَ من الوقت قد مرَّ أثناء وجودِهِم في الداخل، حيث أنَّ الهواء الآن بارِدٌ دالًا على وصولِ الوقتِ إلى مُنتصفِ الليل. ومع ذلِك، فالشارِعُ لا يزالُ مُضاءً بشكلٍ مُشرِق. ويبدو أن أضواء الشوارِعِ هُنا لا تنطفئ حتى الفجر.
‘على الرُغمِ من أنهُم ليسوا بنفسِ القدرِ من المُستوى مِثلَ السيفِ المُقدس، إلا أنَّ كُلَ هذهِ الأسلحةِ قد تركتْ بصماتها في التاريخ، ولكِنَ الغريبَ أنهُ لم يوجد أي ذِكرٍ لسيفِ المون لايت.’
‘رافليسيا.’
مما يُمكِنُ أنْ يتذكرَهُ يوجين، فسيفُ المون لايت هو الذي سمحَ لهُم بالنجاحِ في مواجهةِ هجومِ لوينتوس الشرِس وهزيمةِ ملكُ القسوةِ الشيطاني في النهاية. ومع ذلِك، في القصصِ الخيالية والسِجلات التاريخية الأُخرى، تلقى السيفُ المُقدسُ كُلَ الفضلِ في سقوطِ ملكُ القسوةِ الشيطاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا، ألا يُسمحُ لي بالدخول إذا كانتْ هذهِ هي المرةُ الأولى؟”سألَ يوجين.
وليسَ ملكُ القسوةِ الشيطاني هو الضحيةُ الوحيدةُ لسيفِ المون لايت. فقبلَ ثلاثمائةِ عام، كان هُناكَ العديدُ مِنَ الأعداء الأقوياء في هيلموث إلى جانب ملوكِ الشياطين. هُناكَ الشياطينُ رفيعي المُستوى الذينَ لم يُصبِحوا مِلوكًا شيطانيين. أعداءٌ مِثلَ لورد مصاصي الدماء وزعيمُ قبائلِ العمالقة. ولم يكُن الضوء اللامع للسيفِ المُقدس هو الذي سمحَ لهُم بالإشتباكِ مع هؤلاء الأعداء الأقوياء وتمهيد طريقهُم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…الإحتمالُ الوحيدُ الذي يُمكِنُني التفكيرُ فيهِ هو أنه…قبلَ أنْ يُغادِرَ فيرموث من هيلموث، أعادَ سيفَ المون لايت إلى مكانهِ الأصلي وخَتَمَهُ هُناك.’
بدلًا من ذلِك، فالشُعاعُ المُرعِبُ للمون لايت هو الذي مزقَ قسرًا كُلَ ما أمامهُ وفتحَ الطريقَ إلى الأمام بقوةِ الدمار.
‘على الرُغمِ من أنهُم ليسوا بنفسِ القدرِ من المُستوى مِثلَ السيفِ المُقدس، إلا أنَّ كُلَ هذهِ الأسلحةِ قد تركتْ بصماتها في التاريخ، ولكِنَ الغريبَ أنهُ لم يوجد أي ذِكرٍ لسيفِ المون لايت.’
‘ويبدو أن هذا هو جزءٌ من سيف المون لايت’ إعتقدَ يوجين.
ثم لماذا تحطمَ سيفُ المون لايت إلى شظايا؟ ولكِن، لو إنَّ فيرموث قد قرر حقًا إعادةَ ختم سيف المون لايت، فقد إشتبهَ يوجين في أنهُ يعرِفُ سببَ إنتهاء السيفِ كشظايا.
هذا يعني أن السيفَ قد لا يكونُ سليمًا. ومع ذلِك، لم يستطِع يوجين التفكير فيما يُمكِنُ أنْ يتسبَبَ في تحطُمِ تِلكَ الشفرةِ إلى شظايا. كما أنهُ ليسَ مُتأكِدًا الآن من هل أنَّ عينيهِ لا تخدعانِه. بغضِ النظرِ عن مدى وضوحِ الذكريات من حياتهِ السابِقة، لم يستطِع التوصُلَ إلى أي إستنتاجاتٍ مُحددة بناءً على لمحةٍ واحدة على مِثلِ هذهِ القطعةِ الصغيرة.
‘لذلك فهُناكَ الجواثيم، الشيطانات، وكذلِكَ مصاصي الدماء يعملونَ هُنا. يمكنني حتى رؤيةُ عددٍ قليلٍ مِنَ الوحوش.’
بعد فترة، طرقَ شخصٌ ما الباب. نظرًا لأن العُنصُرَ الذي قدمَ عرضًا عليهِ ليسَ كبيرًا، فقد تمَ إحضارهُ إليه مُباشرةً بعد فوزهِ بالمُناقصة. نهضَ يوجين على الفورِ وفتحَ الباب.
‘…إنها هادئةٌ جدًا’ لاحظَ يوجين.
‘…أنا لم أُخطئ الحُكمَ حتمًا’ قررَ يوجين وهو يُحدِقُ في الجُزء الذي تمَ تسليمهُ للتو.
بشعورٍ مرير، وضعَ يوجين هذهِ القطعةَ مرةً أُخرى في الصندوقِ الخشبي. للآن هذهِ مُجردُ قطعةٍ لا تحمِلُ أيًا من قوةِ السيف السابِقة. سيكونُ يكذِبُ لو قال يوجين أنَّهُ لا يملِكُ أيَّ آمالٍ تجاهها. فقد آملَّ في أنَّ قوتها لا تزالُ موجودة.
قال يوجين وهو ينظرُ مُباشرةً إلى الشيطانِ الشاب: “…أريدُ أن أتوجهَ إلى الداخل”.
بدا الظِلُ الخافِتُ الفريدُ للمعدنِ كما يتذكرهُ بالضبط. هذا بالتأكيدِ جُزء من سيفِ المون لايت. ولكن كيف إنتهى المطافُ بجُزء من سيفِ المون لايت على الأرضِ في دار المزاد هذه؟
‘تلالُ كازارد….’
المكانُ الذي تم العثور فيهِ على هذهِ القطعةِ دليلًا آخرًا على هويتها الحقيقية. فموقعُ تلال كازارد هو بعيدٌ قليلًا فقط عن قلعةِ ملكُ المذبحةِ الشيطاني. ذلِكَ المكانُ في الأصلِ كان قلعةً، ولكِن، في أعقابِ المعركةِ الشرِسةِ التي وقعتْ في قلعةِ ملكِ الشياطين، شهِدَ المكانُ كُلُهُ إضطراباتٍ عارمةً ليتحولَ إلى منطقةٍ جبلية.
هذهِ القطعةَ من سيف المون لايت هادئةٌ تمامًا. حيثُ لم تُعطِ أي شعورٍ بالخطر. حسناً، لو أظهرت ولو حتى القليلَ من القوةِ الرهيبةِ التي أظهرها السيفُ قبلَ ثلاثمائة سنة، فإنها لن تُترَكَ في مزادٍ علني لفترةٍ طويلةٍ دونَ أنْ يشتريَّها أحد.
حدثَ ذلِكَ مُباشرةً بعد أن هَزَموا ملكَ المذبحةِ الشيطاني، تمامًا وهُم يُغادِرونَ قلعة ملك الشياطين.
سيفُ العاصِفة وينِد الذي يمتلِكُهُ يوجين حاليًا،هو أحدُهُم؛ ثم هُناكَ تحتهُ السيفُ المُلتهم أزافيل، ورمحُ التنينِ خاربوس، والصاعِقةُ بيرنوا، وسيفُ ظِلِّ المطرِ جافيل، ودرع غيدون، إلخ.
لقد إكتشفوا زنزانةً مُخبأةً في أعماقِ الأرض. وإشتبهوا في أنَّ الشياطين رُبما أخفَوها عمدًا، لذلِكَ إستكشفوا الزنزانةَ ووجدوا سيَف المون لايت في قلبِها.
‘…الإحتمالُ الوحيدُ الذي يُمكِنُني التفكيرُ فيهِ هو أنه…قبلَ أنْ يُغادِرَ فيرموث من هيلموث، أعادَ سيفَ المون لايت إلى مكانهِ الأصلي وخَتَمَهُ هُناك.’
منذ تناسُخِه، هذهِ هي المرةُ الأولى التي يواجهُ فيها مجموعةً من الشياطين، ومع وجود شيطان حتى. لو إنهُ لا يزالُ في حياتهِ السابقة، لكانَ الشيطانُ قد ماتَ بالفعلِ قبلَ أن تلتقيَّ أعيُنُهُم، لكِن، يوجين لم يكشِف عن أثرٍ واحدٍ لنواياهُ القاتِلة.
ثم لماذا تحطمَ سيفُ المون لايت إلى شظايا؟ ولكِن، لو إنَّ فيرموث قد قرر حقًا إعادةَ ختم سيف المون لايت، فقد إشتبهَ يوجين في أنهُ يعرِفُ سببَ إنتهاء السيفِ كشظايا.
الفصل 35.1: شارِعُ بوليرو (2)
سيفُ المون لايت ببساطة خطيرٌ جدًا. على الرُغمِ من أنَّ رُمحَ الشيطان ومطرقةَ الإبادةِ هُما خطيرانِ أيضًا، إلا أنَّ سيفَ المون لايت تجاوزَهُما.
لم يقُل يوجين أي شيء. بدلًا من ذلِك، قام بضبطِ قبضتيهِ بينما هو يحاولُ السيطرةَ على الفيضانِ المُذهلِ مِنَ الأفكارِ، الذي يندفِعُ عبرَ رأسِه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…الإحتمالُ الوحيدُ الذي يُمكِنُني التفكيرُ فيهِ هو أنه…قبلَ أنْ يُغادِرَ فيرموث من هيلموث، أعادَ سيفَ المون لايت إلى مكانهِ الأصلي وخَتَمَهُ هُناك.’
هذا السيفُ المشؤوم قد إعترف بفيرموث فقط كسيدٍ له، وكان دائمًا يتَسَببُ في دمارٍ رهيبٍ كُلما تم سحبُهُ من غِمدِه. لن يشعُرَ فيرموث بالإطمئنانِ فقط مِن خلالِ ختمِ مِثلِ هذا السيفِ الرهيبِ والخطيرِ.
‘…إنها هادئةٌ جدًا’ لاحظَ يوجين.
سيفُ المون لايت ببساطة خطيرٌ جدًا. على الرُغمِ من أنَّ رُمحَ الشيطان ومطرقةَ الإبادةِ هُما خطيرانِ أيضًا، إلا أنَّ سيفَ المون لايت تجاوزَهُما.
هذهِ القطعةَ من سيف المون لايت هادئةٌ تمامًا. حيثُ لم تُعطِ أي شعورٍ بالخطر. حسناً، لو أظهرت ولو حتى القليلَ من القوةِ الرهيبةِ التي أظهرها السيفُ قبلَ ثلاثمائة سنة، فإنها لن تُترَكَ في مزادٍ علني لفترةٍ طويلةٍ دونَ أنْ يشتريَّها أحد.
إنهُ صوتُ المُرشدِ السياحي. وضعَ يوجين الصندوقَ الخشبي في سُترتِهِ ووَقَف.
بشعورٍ مرير، وضعَ يوجين هذهِ القطعةَ مرةً أُخرى في الصندوقِ الخشبي. للآن هذهِ مُجردُ قطعةٍ لا تحمِلُ أيًا من قوةِ السيف السابِقة. سيكونُ يكذِبُ لو قال يوجين أنَّهُ لا يملِكُ أيَّ آمالٍ تجاهها. فقد آملَّ في أنَّ قوتها لا تزالُ موجودة.
ولكِن حتى لو إنَّها مُجردُ قطعةٍ معدنيةٍ عاديةٍ الآن، إلا أنَّ يوجين لم يشعُر بخيبةِ أملٍ كبيرة. فمُجردُ وجود مِثلِ هذا الكيانِ المُقلقِ بأمانٍ في يديهِ أزاحَ همًا كبيرًا من على كاهلِه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ ألا تُريدُ الإستمرارَ في المُشاهدة؟” سألهُ جارجيث.
بدا الظِلُ الخافِتُ الفريدُ للمعدنِ كما يتذكرهُ بالضبط. هذا بالتأكيدِ جُزء من سيفِ المون لايت. ولكن كيف إنتهى المطافُ بجُزء من سيفِ المون لايت على الأرضِ في دار المزاد هذه؟
[السير يوجين] إهتزتْ أداةُ الإتصالِ السحريةُ فجأةً. [وصل السير إيوارد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إلى أينَ يجبُ أنْ أذهب؟] سألَ يوجين.
إنهُ صوتُ المُرشدِ السياحي. وضعَ يوجين الصندوقَ الخشبي في سُترتِهِ ووَقَف.
هذهِ القطعةَ من سيف المون لايت هادئةٌ تمامًا. حيثُ لم تُعطِ أي شعورٍ بالخطر. حسناً، لو أظهرت ولو حتى القليلَ من القوةِ الرهيبةِ التي أظهرها السيفُ قبلَ ثلاثمائة سنة، فإنها لن تُترَكَ في مزادٍ علني لفترةٍ طويلةٍ دونَ أنْ يشتريَّها أحد.
[بالمُناسبة، ماذا تُخطِطُ أنْ تفعل؟ هذا النوعُ مِنَ المتاجرِ يضمنُ بدقةٍ أمن عُملائه، لذلك….]
قال لجارجيث: “سأغادر الآن”.
مُتجاهِلًا كلماته، دخلَ يوجين إلى المتجر.
لقد إمتلكَ فيرموث العديدَ من الأسلحةِ في حياتِه، ومن بينها، هُناكَ عددٌ غيرُ قليلٍ من الأسلحةِ العتيقةِ القويةِ القادرةِ على قلبِ العالمِ رأسًا على عقِب.
“همم؟ ألا تُريدُ الإستمرارَ في المُشاهدة؟” سألهُ جارجيث.
سيفُ العاصِفة وينِد الذي يمتلِكُهُ يوجين حاليًا،هو أحدُهُم؛ ثم هُناكَ تحتهُ السيفُ المُلتهم أزافيل، ورمحُ التنينِ خاربوس، والصاعِقةُ بيرنوا، وسيفُ ظِلِّ المطرِ جافيل، ودرع غيدون، إلخ.
“لا. سأتركُ بطاقتي معكَ قبلَ أن أذهب، لذا أخبِرهُم أنَّني سأدفعُ مُقابِلَ عرضِكَ فيما بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مِنَ المُستحيلِ تفعيلُ بطاقةٍ سوداء دونَ وجودِ المالكِ لتقديمِ المُصادقة. ولكن بما أن البطاقةَ السوداء مشهورةٌ جدًا، يجبُ أن يكونَ مقبولًا بالنسبةِ لهُم للسماحِ ليوجين أنْ يدفعَ مؤخرًا قليلًا.
إذا لم يوافِقوا؟ لم يهتَم يوجين حقًا. بدلًا من ذلِك، سيكونُ في الواقعِ أمرًا جيدًا بالنسبةِ له، لأن ذلِكَ يعني أنهُ لن يحتاجَ إلى دفعِ مبالغَ كبيرةً مِنَ المالِ لشراء تلكَ الخِصى.
مما يُمكِنُ أنْ يتذكرَهُ يوجين، فسيفُ المون لايت هو الذي سمحَ لهُم بالنجاحِ في مواجهةِ هجومِ لوينتوس الشرِس وهزيمةِ ملكُ القسوةِ الشيطاني في النهاية. ومع ذلِك، في القصصِ الخيالية والسِجلات التاريخية الأُخرى، تلقى السيفُ المُقدسُ كُلَ الفضلِ في سقوطِ ملكُ القسوةِ الشيطاني.
بعد إستدعاء أحدِ الموظفينَ بضغطةٍ على الزرِ الأيسر، تم قيادةُ يوجين إلى خارج مبنى المزاد.
[اممم…إذا مشيتَ حتى الطرفِ الشمالي من الشارع، فسوفَ تكونُ قادِرًا على العثورِ على متجرٍ يُسمى ‘رافليسيا’ وهذا هو المكانُ الذي تُريدُه] أوضحَ دليل.
يبدو أن الكثيرَ من الوقت قد مرَّ أثناء وجودِهِم في الداخل، حيث أنَّ الهواء الآن بارِدٌ دالًا على وصولِ الوقتِ إلى مُنتصفِ الليل. ومع ذلِك، فالشارِعُ لا يزالُ مُضاءً بشكلٍ مُشرِق. ويبدو أن أضواء الشوارِعِ هُنا لا تنطفئ حتى الفجر.
قال يوجين وهو ينظرُ مُباشرةً إلى الشيطانِ الشاب: “…أريدُ أن أتوجهَ إلى الداخل”.
[إلى أينَ يجبُ أنْ أذهب؟] سألَ يوجين.
سيفُ العاصِفة وينِد الذي يمتلِكُهُ يوجين حاليًا،هو أحدُهُم؛ ثم هُناكَ تحتهُ السيفُ المُلتهم أزافيل، ورمحُ التنينِ خاربوس، والصاعِقةُ بيرنوا، وسيفُ ظِلِّ المطرِ جافيل، ودرع غيدون، إلخ.
[اممم…إذا مشيتَ حتى الطرفِ الشمالي من الشارع، فسوفَ تكونُ قادِرًا على العثورِ على متجرٍ يُسمى ‘رافليسيا’ وهذا هو المكانُ الذي تُريدُه] أوضحَ دليل.
لم يقُل يوجين أي شيء. بدلًا من ذلِك، قام بضبطِ قبضتيهِ بينما هو يحاولُ السيطرةَ على الفيضانِ المُذهلِ مِنَ الأفكارِ، الذي يندفِعُ عبرَ رأسِه.
بدأ يوجين في المشي.
أشهرُ أسلحتهِ هو السيفُ المُقدس. على الرُغمِ من أنَّهُ لم يُستخدم كثيرًا، إلا أنهُ في هذهِ الأيام، يُنظرُ إليهِ على أنهُ السِلاحُ الذي يُمثِلُ فيرموث بأفضلِ صورة.
[بالمُناسبة، ماذا تُخطِطُ أنْ تفعل؟ هذا النوعُ مِنَ المتاجرِ يضمنُ بدقةٍ أمن عُملائه، لذلك….]
لم يُجِب يوجين على الفور. لقد قرر التوجهَ إلى هُناكَ أولا، دونَ أن يكونَ لديهِ فكرةٌ واضحةٌ عما سيفعلُه. إنهُ بحاجةٍ فقط إلى…لا، أراد، أولًا وقبلَ كُلِ شيء، أن يرى بعينِه. كيف سيكونُ ردُّ فعلِ الإبنِ الأكبرِ للعائلة الرئيسية عندما يواجهُ حقيقةَ أنَّ شخصًا ما يعرفُ بسرِهِ الصغير القبيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السير يوجين] إهتزتْ أداةُ الإتصالِ السحريةُ فجأةً. [وصل السير إيوارد.]
هل سيغضبُ إيوارد من عارهِ المكشوف؟ أو، بدلًا من الغضب، هل سيبقى صامِتًا؟ أو هل سيفتحُ صنبورَ الأعذار؟ لم يعرِف يوجين ماذا يُمكِنُ أن يحدُث. لكِن بصراحة، يُريدُ يوجين فقط إمساكَ إيوارد من ياقتيهِ وصفعَهُ على خديهِ ليُعلِمَهُ درسًا.
بعد إستدعاء أحدِ الموظفينَ بضغطةٍ على الزرِ الأيسر، تم قيادةُ يوجين إلى خارج مبنى المزاد.
‘…ولكِن، بما أنَّهُ مثيرٌ للشفقة، فسأُعطيهِ فُرصة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا لم يصفع يوجين خدود إيوارد حتى تَتَحولَ إلى اللونِ الأحمر، فقد أراد على الأقلِ معرفةَ ما الذي يُفكِرُ فيهِ إيوارد بحقِ الجحيم.
حدثَ ذلِكَ مُباشرةً بعد أن هَزَموا ملكَ المذبحةِ الشيطاني، تمامًا وهُم يُغادِرونَ قلعة ملك الشياطين.
[بالمُناسبة، ماذا تُخطِطُ أنْ تفعل؟ هذا النوعُ مِنَ المتاجرِ يضمنُ بدقةٍ أمن عُملائه، لذلك….]
***
لذلك فليسَ فقط الشيطانيين هُم من يعملونَ هُنا. فهُناكَ عددٌ غيرُ قليلٍ مِنَ الوحوش، الذين بدوا وكأنهُم نصفُ بشرٍ ونِصفُ حيوانات، وحتى البشرُ العاديينَ أيضًا. دونَ الإهتمام بأيٍّ من هذهِ التحيات، نظرَ يوجين إلى إسم المتجر.
بينما هو يتجِهُ شمالًا، بدأ جو المتاجر التي مر بها يتغير. بحلول الوقت الذي وصلَ فيه إلى وجهتِه، تحولت الأضواء التي كانتْ تستخدمُ في السابقِ فقط لإنارةِ الظلام إلى اللون الأحمرِ الفاقِع، كما تغير مظهرُ الترحيبِ بشكلٍ كبير. حيث حاولَ الرِجالُ الوسيمون إغواء النساء العابِرات، وألقتْ النساء الجميلاتُ الإبتسامات نحو الرجالِ المارّين.
لم يقُل يوجين أي شيء. بدلًا من ذلِك، قام بضبطِ قبضتيهِ بينما هو يحاولُ السيطرةَ على الفيضانِ المُذهلِ مِنَ الأفكارِ، الذي يندفِعُ عبرَ رأسِه.
‘…إنها هادئةٌ جدًا’ لاحظَ يوجين.
‘لذلك فهُناكَ الجواثيم، الشيطانات، وكذلِكَ مصاصي الدماء يعملونَ هُنا. يمكنني حتى رؤيةُ عددٍ قليلٍ مِنَ الوحوش.’
بدأ يوجين في المشي.
لذلك فليسَ فقط الشيطانيين هُم من يعملونَ هُنا. فهُناكَ عددٌ غيرُ قليلٍ مِنَ الوحوش، الذين بدوا وكأنهُم نصفُ بشرٍ ونِصفُ حيوانات، وحتى البشرُ العاديينَ أيضًا. دونَ الإهتمام بأيٍّ من هذهِ التحيات، نظرَ يوجين إلى إسم المتجر.
***
‘رافليسيا.’
يبدو أن الكثيرَ من الوقت قد مرَّ أثناء وجودِهِم في الداخل، حيث أنَّ الهواء الآن بارِدٌ دالًا على وصولِ الوقتِ إلى مُنتصفِ الليل. ومع ذلِك، فالشارِعُ لا يزالُ مُضاءً بشكلٍ مُشرِق. ويبدو أن أضواء الشوارِعِ هُنا لا تنطفئ حتى الفجر.
هذا يعني أنهُ وجد المتجر أخيرًا بعدَ السير في الشارعِ لبعضِ الوقت. بدا الجزء الخارجي من المتجرِ بدا فخمًا أكثرَ مِنَ المُتوقع. دونَ أي تردُد، إقتربَ يوجين من مدخلِ المتجر.
لم يقُل يوجين أي شيء. بدلًا من ذلِك، قام بضبطِ قبضتيهِ بينما هو يحاولُ السيطرةَ على الفيضانِ المُذهلِ مِنَ الأفكارِ، الذي يندفِعُ عبرَ رأسِه.
بعد إستدعاء أحدِ الموظفينَ بضغطةٍ على الزرِ الأيسر، تم قيادةُ يوجين إلى خارج مبنى المزاد.
كما اقترب، قوبل بسؤال، “هل أنتَ هُنا من أجلِ خَدَماتِنا؟”
ولكِن حتى لو إنَّها مُجردُ قطعةٍ معدنيةٍ عاديةٍ الآن، إلا أنَّ يوجين لم يشعُر بخيبةِ أملٍ كبيرة. فمُجردُ وجود مِثلِ هذا الكيانِ المُقلقِ بأمانٍ في يديهِ أزاحَ همًا كبيرًا من على كاهلِه.
تقدم خمسةُ رجالٍ أقوياء البُنية يتسكعونَ حول مُقدمةِ المتجر إلى الأمام ليقطعوا طريقهُ كما لو إنهُم كانوا ينتظرونَ القيامَ بذلك. حدقَ يوجين في الشاب الذي يقفُ في وسطِ مجموعتِهم. لقد إمتلكَ بشرةً شاحبةً، عيونٌ حمراء، آذانٌ مُدببة…وقرونٌ صغيرة.
ولكن من بينِ كُلِ هذهِ الأجناس، فالعرقُ ذو القرون، المعروفُ أيضا بإسم ‘الشياطين’ فقط، يُشكِلُ أكبرَ نسبةٍ من سُكانِهِم. في الواقع، يُمكِنُ حتى تسميةُ الشياطين بالعرقِ الأرثوذكسي للشيطانيين. فقبلَ ثلاثمائةِ عام، كان جميعُ ملوك الشياطين الخمسة الحاليين شياطينًا.
جاء الشياطين في أنواعٍ مُختلفة. حيثُ أنَّ شياطينَ الليلِ هُم مُجردُ فئةٍ واحدةٍ من الشياطين، وبدءًا من ثلاثمائة عام مضت، تم إعتبارُ العمالقة أيضًا كأحدِ قبائلِ الشياطين. كما تم خلطُ الجان المُظلِم الفاسد ومصاصي الدماء معهُم. لذا فإن مُصطلحَ الشياطين لم يُشِر إلى عرقٍ واحدٍ بل أشارَ بدلًا من ذلِكَ إلى جميعِ الأجناس التي يحكُمُها ملوكُ الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إلى أينَ يجبُ أنْ أذهب؟] سألَ يوجين.
ولكن من بينِ كُلِ هذهِ الأجناس، فالعرقُ ذو القرون، المعروفُ أيضا بإسم ‘الشياطين’ فقط، يُشكِلُ أكبرَ نسبةٍ من سُكانِهِم. في الواقع، يُمكِنُ حتى تسميةُ الشياطين بالعرقِ الأرثوذكسي للشيطانيين. فقبلَ ثلاثمائةِ عام، كان جميعُ ملوك الشياطين الخمسة الحاليين شياطينًا.
هذهِ القطعةَ من سيف المون لايت هادئةٌ تمامًا. حيثُ لم تُعطِ أي شعورٍ بالخطر. حسناً، لو أظهرت ولو حتى القليلَ من القوةِ الرهيبةِ التي أظهرها السيفُ قبلَ ثلاثمائة سنة، فإنها لن تُترَكَ في مزادٍ علني لفترةٍ طويلةٍ دونَ أنْ يشتريَّها أحد.
يبدو أن الكثيرَ من الوقت قد مرَّ أثناء وجودِهِم في الداخل، حيث أنَّ الهواء الآن بارِدٌ دالًا على وصولِ الوقتِ إلى مُنتصفِ الليل. ومع ذلِك، فالشارِعُ لا يزالُ مُضاءً بشكلٍ مُشرِق. ويبدو أن أضواء الشوارِعِ هُنا لا تنطفئ حتى الفجر.
قال يوجين وهو ينظرُ مُباشرةً إلى الشيطانِ الشاب: “…أريدُ أن أتوجهَ إلى الداخل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أنهُ وجد المتجر أخيرًا بعدَ السير في الشارعِ لبعضِ الوقت. بدا الجزء الخارجي من المتجرِ بدا فخمًا أكثرَ مِنَ المُتوقع. دونَ أي تردُد، إقتربَ يوجين من مدخلِ المتجر.
منذ تناسُخِه، هذهِ هي المرةُ الأولى التي يواجهُ فيها مجموعةً من الشياطين، ومع وجود شيطان حتى. لو إنهُ لا يزالُ في حياتهِ السابقة، لكانَ الشيطانُ قد ماتَ بالفعلِ قبلَ أن تلتقيَّ أعيُنُهُم، لكِن، يوجين لم يكشِف عن أثرٍ واحدٍ لنواياهُ القاتِلة.
“بالطبعِ لا. طالما أنكَ تدفعُ رسومَ الدخول، فأنتَ حرٌّ في الدخولِ متى أردت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ولكِن، بما أنَّهُ مثيرٌ للشفقة، فسأُعطيهِ فُرصة.’
“هل هذهِ هي المرةُ الأولى التي تزورُ فيها متجرنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا، ألا يُسمحُ لي بالدخول إذا كانتْ هذهِ هي المرةُ الأولى؟”سألَ يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبعِ لا. طالما أنكَ تدفعُ رسومَ الدخول، فأنتَ حرٌّ في الدخولِ متى أردت.”
“كم؟”
“رسوم الدخول الأساسية هي مليوني سالس. بعد ذلِك، يتمُ إحتسابُ أي تكلفةٍ إضافيةٍ وفقًا لمُحتويات وطولِ الحُلمِ المطلوب. هل ما زلتَ ترغبُ في الدخول؟” سألَ الشيطانُ بإبتسامةٍ باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الشياطين في أنواعٍ مُختلفة. حيثُ أنَّ شياطينَ الليلِ هُم مُجردُ فئةٍ واحدةٍ من الشياطين، وبدءًا من ثلاثمائة عام مضت، تم إعتبارُ العمالقة أيضًا كأحدِ قبائلِ الشياطين. كما تم خلطُ الجان المُظلِم الفاسد ومصاصي الدماء معهُم. لذا فإن مُصطلحَ الشياطين لم يُشِر إلى عرقٍ واحدٍ بل أشارَ بدلًا من ذلِكَ إلى جميعِ الأجناس التي يحكُمُها ملوكُ الشياطين.
دون الرد، سحبَ يوجين محفظَتَهُ وسلمَ المال.
حيثُ رأى عددًا قليلًا من الشيطانات والجواثيم يقُدنَّ العُملاء إلى الطابُقِ السُفلي. الآن، أين هو إيوارد؟ هل هو يتناولُ مشروبًا في مكانٍ ما، أم أنَّهُ قد وقعَ بالفعل في أحلامِه؟
[بالمُناسبة، ماذا تُخطِطُ أنْ تفعل؟ هذا النوعُ مِنَ المتاجرِ يضمنُ بدقةٍ أمن عُملائه، لذلك….]
عند إستلام رسوم الدخول، إبتعد الشيطانُ على الفورِ عن الباب بكلماتِ فُراق، “من فضلِكَ إستمتِع بوقتِكَ هُنا.”
لم يُجِب يوجين على الفور. لقد قرر التوجهَ إلى هُناكَ أولا، دونَ أن يكونَ لديهِ فكرةٌ واضحةٌ عما سيفعلُه. إنهُ بحاجةٍ فقط إلى…لا، أراد، أولًا وقبلَ كُلِ شيء، أن يرى بعينِه. كيف سيكونُ ردُّ فعلِ الإبنِ الأكبرِ للعائلة الرئيسية عندما يواجهُ حقيقةَ أنَّ شخصًا ما يعرفُ بسرِهِ الصغير القبيح؟
مُتجاهِلًا كلماته، دخلَ يوجين إلى المتجر.
قال لجارجيث: “سأغادر الآن”.
إستُقبِلَ على الفور بأضواء حمراء وطاولة البار الصاخِبة. يبدو أنَّ الطابقَ الأول بأكملِهِ يُستخدَمُ كحانة. يُمكِنُهُ أيضًا رؤيةُ العديدِ من الشيطانات والجواثيم وهُم يرتدونَ ملابِسَ مُغريةً أثناء تجولِهِم لتوصيل صواني الكحول وتمثيل دور الخجولاتِ مع الضيوف. توقفَ يوجين للحظة عندما رأى هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الشياطين في أنواعٍ مُختلفة. حيثُ أنَّ شياطينَ الليلِ هُم مُجردُ فئةٍ واحدةٍ من الشياطين، وبدءًا من ثلاثمائة عام مضت، تم إعتبارُ العمالقة أيضًا كأحدِ قبائلِ الشياطين. كما تم خلطُ الجان المُظلِم الفاسد ومصاصي الدماء معهُم. لذا فإن مُصطلحَ الشياطين لم يُشِر إلى عرقٍ واحدٍ بل أشارَ بدلًا من ذلِكَ إلى جميعِ الأجناس التي يحكُمُها ملوكُ الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إسمح لي أن آخُذَكَ إلى مقعد” عرضتْ الشيطانةُ الجميلةُ على يوجين عندما إقتربتْ منه ومدتْ ذراعيها حوله.
مُتجاهِلًا إياها، حولَ يوجين نظرتهُ لأعلى. ويبدو أن كِلا الطابقينِ الثاني والثالث يُستخدمان أيضًا للشُرب. لم يستطِع إكتشاف أيِّ غُرفٍ تبدو وكأنها يُمكِنُ إستخدامُها من قبلِ العُملاء هُنا للإستمتاعِ بالأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إلى أينَ يجبُ أنْ أذهب؟] سألَ يوجين.
سيفُ العاصِفة وينِد الذي يمتلِكُهُ يوجين حاليًا،هو أحدُهُم؛ ثم هُناكَ تحتهُ السيفُ المُلتهم أزافيل، ورمحُ التنينِ خاربوس، والصاعِقةُ بيرنوا، وسيفُ ظِلِّ المطرِ جافيل، ودرع غيدون، إلخ.
إستنتجَ يوجين إلى أنهُ يجبُ أن يكونوا في الطابقِ السفلي.
حيثُ رأى عددًا قليلًا من الشيطانات والجواثيم يقُدنَّ العُملاء إلى الطابُقِ السُفلي. الآن، أين هو إيوارد؟ هل هو يتناولُ مشروبًا في مكانٍ ما، أم أنَّهُ قد وقعَ بالفعل في أحلامِه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن قبلَ أي شيء آخر، إحتاجَ للتعامُلِ مع هذهِ الرائحة. حيثُ أنَّ رائِحةَ العطرِ القادمةِ من الشيطانة المُلتصقةِ بجانبِهِ مُزعجةٌ جدًا.
سيفُ العاصِفة وينِد الذي يمتلِكُهُ يوجين حاليًا،هو أحدُهُم؛ ثم هُناكَ تحتهُ السيفُ المُلتهم أزافيل، ورمحُ التنينِ خاربوس، والصاعِقةُ بيرنوا، وسيفُ ظِلِّ المطرِ جافيل، ودرع غيدون، إلخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات