موهبة جيرايا
في طريق العودة، كانت تسونادي صامتة وبدت مستاءة بعض الشيء.
وشعر أكاباني بالحرج قليلًا.
سار أكاباني ببطء أمامها، وبعد فترة طويلة، لم يرها تتخطاه،؛ لذلك لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ضربتك، أليس كذلك؟”.
“ماذا حدث لصديقتي الوقحة؟”.
“أنتَ هو الوقح”.
عادت تسونادي مباشرةً إلى طبيعتها، ثم تنهدت بهدوء.
عادت تسونادي مباشرةً إلى طبيعتها، ثم تنهدت بهدوء.
قالت تسونادي ذلك بنبرة إغاظة.
“هذا يكفي بالنسبة لي اليوم، في اليومين الماضيين، لم آخذ قسطًا من الراحة، وما زلت بحاجة إلى إعادة رسم الملصقات التي أخذتها مني للتو مرة أخرى… “.
الطريقة التي تعامل بها أكاباني مع الأشياء في المصنع من قبل تشبه الطريقة التي يتصرف بها جدها الأول وجدها الثاني.
حاول أكاباني اختيار كلماته بعناية؛ لأنه لم يكن يعرف كيف يعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني قليلًا وسارع من وتيرته.
لقد أزعجتها بعض الأفكار سابقًا؛ لذلك ظلت صامتة لبعض الوقت ثم سألت فجأة: “أكاباني، هل حلمت يومًا بأن تصبح هوكاجي يومًا ما؟”.
“الهوكاجي؟ لم أفكر أبدًا في ذلك، بعد كل شئ أن تصبح الهوكاجي مهمة شاقة، خاصةً شخص ضعيف مثلي، كل ما أريده هو حياة هادئة بينما أدير متجري، سيكون من أفضل لو يسود سلام عالم النينجا حينها ستُباع المانغا خاصتي بشكل جيد في جميع أنحاء العالم، ولن أضطر للقلق بشأن أي شيء وسيتدفق المال إلى جيبي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم أكاباني لفترة ثم رد.
أوضح أكاباني أن حلمه دون تردد.
لا يمكن توقع أن تلك الكلمات ستأتي من طفل في مثل سنه.
لم يهتم أكاباني بما إذا كانت تسونادي تُشرف عليه أم لا، بعد كل شيء، لم يكن ينوي التراخي؛ لأن هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها.
“هاهاها، لقد بدوت مثل رجل عجوز، لكن يمكنني أن أتخيل مثل هذه الحياة منك”.
“أنتَ هو الوقح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المصنع في طباعة مجلده في اللحظة التي غادروا فيها، بمجرد عودته إلى المنزل، يمكنه إنهاء رسم ديكور المتجر، والبدء مباشرةً في تنفيذه.
دوى الضحك الطفولي والمبهج في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم أكاباني لفترة ثم رد.
“ماذا حدث لصديقتي الوقحة؟”.
وشعر أكاباني بالحرج قليلًا.
على كرسي على جانب الطريق، كان جيرايا يفكر بعمق في شيء ما، يجب أن يكون شيئًا مهمًا لأنه بدا مكتئبًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيك في ذلك؟”.
في هذا الوقت، لم يولد شقيق تسونادي الأصغر بعد، ولا تعرف المآسي التي ستعانيها لاحقًا، لكن أكاباني كان يعرف ذلك جيدًا؛ لذا يمكنه فقط الاستمتاع بضحكتها في الوقت الحالي.
“ماذا حدث لصديقتي الوقحة؟”.
‘يجب أن يضحك الأطفال كثيرًا… ‘.
تنهد أكاباني قليلًا وسارع من وتيرته.
“… نعم “.
آه… حسنًا، كما هو متوقع من الشخص الذي كتب “الجنة الحميمية”.
“عندما نعود، إلى أين يجب أن نذهب بعد ذلك؟”.
استعادت تسونادي مزاجها الجيد، وأصبحت على الفور ثرثارة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر جيرايا لأكاباني صفحاته بخجل.
“هذا يكفي بالنسبة لي اليوم، في اليومين الماضيين، لم آخذ قسطًا من الراحة، وما زلت بحاجة إلى إعادة رسم الملصقات التي أخذتها مني للتو مرة أخرى… “.
رفض أكاباني مع تلميح من الانزعاج.
بدأ المصنع في طباعة مجلده في اللحظة التي غادروا فيها، بمجرد عودته إلى المنزل، يمكنه إنهاء رسم ديكور المتجر، والبدء مباشرةً في تنفيذه.
بعد سماع ذلك، استعاد جيرايا صفحاته بإثارة، ثم ضحك بشدة بوجه متعجرف.
“ماذا؟ أصبح أكاباني مجتهدًا!”.
تنفس بعمق، ثم تابع نظرته ببطء.
قالت تسونادي ذلك بنبرة إغاظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوى الضحك الطفولي والمبهج في الغابة.
“… حسنًا أيًا كان”.
حاول أكاباني اختيار كلماته بعناية؛ لأنه لم يكن يعرف كيف يعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد أكاباني بلا حول ولا قوة.
لا يمكن أن يحتوى متجر القصص المصورة خاصته على مانغا فحسب، بل أيضًا العديد من الملصقات والرسومات؛ لذلك يجب أن يعمل بجد أكثر من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! جيرايا! ماذا تفعل هناك وحدك؟”.
لقد كان محظوظًا بما يكفي للعيش حياة جديدة في عالم ناروتو، يجب ألا يضيع هذه الفرصة التي لا تأتي سوى مرة واحدة في العمر.
“حسنًا، أستطيع أن أرى أنك متعب، يجب أن نعود إلى منزلك الآن ونترك استنساخك يساعدك في العمل بينما أشرف عليك”.
خلال فترة ما بعد الظهيرة، كان لا يزال منغمسًا في الرسم.
“آه نعم… أنتِ— انتظري، نحن؟”.
“لكنني أعتقد أيضًا أنني رسمتها بشكل جيد للغاية، لا بد أن غرورها تسونادي يمنعها من قبول فني”.
حاولت تسونادي الابتسام بأكبر قدر ممكن من اللطف بينما نظرت إلى تعبير أكاباني المنزعج.
حاولت تسونادي الابتسام بأكبر قدر ممكن من اللطف بينما نظرت إلى تعبير أكاباني المنزعج.
حاول أكاباني اختيار كلماته بعناية؛ لأنه لم يكن يعرف كيف يعلق.
“الرسم؟”.
أخذ أكاباني نفسًا عميقًا وقال: “هاه… حسنًا، أيتها الأميرة، سنفعل ذلك على طريقتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ما أقوله هو… “.
لم يهتم أكاباني بما إذا كانت تسونادي تُشرف عليه أم لا، بعد كل شيء، لم يكن ينوي التراخي؛ لأن هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها.
دوى الضحك الطفولي والمبهج في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار، كيف صنع جيرايا قصة من صفحتين فقط أمر مذهل، المشكلة هي كيفية رسمه لها، هناك خطوط فوضوية في كل مكان ويصعب رؤيتها على أنها مانغا.
بعد الاتفاق على ذلك، سار كلاهما ببطء نحو منزله.
في البداية، أشرفت عليه تسونادي لكنها لاحظت أنه كان حقًا منغمسًا في رسمه، فقررت التدرب على الأرض العشبية أبعد قليلًا عنه.
ثم لاحظ أن جيرايا كان يحمل قطعتين من الورق المجعد في يديه.
……………
ثم ركض نحو أكابان بحماس.
“بصراحة، أنا لدي فضول بشأن ما جربته، حتى تتمكن من تأليف مثل هذا الشيء الممتاز في مثل هذه السن المبكرة”.
بمجرد عودتهم، أخذ أكاباني على الفور أدواته وغادر مرة أخرى على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يكفي بالنسبة لي اليوم، في اليومين الماضيين، لم آخذ قسطًا من الراحة، وما زلت بحاجة إلى إعادة رسم الملصقات التي أخذتها مني للتو مرة أخرى… “.
خططوا للعمل في الغابة بالقرب من منزله، إذا لم يكن من أجل تسونادي، فلن يذهب إلى الغابة على الإطلاق، والسبب هو أن تسونادي ما زالت تشعر بالحرج من زيارتها السابقة.
بالتفكير في هذا، شعر أن احتمال الاعتماد على الجيل الثالث لتغيير جيرايا ضئيل للغاية، ولا يمكنه سوى أن يأمل في ذهاب جيرايا إلى جبل ميوبوكو كما حدث في القصة الأصلية.
“عندما نعود، إلى أين يجب أن نذهب بعد ذلك؟”.
بعد كل شئ، كان السير من المنزل إلى الغابة متعبًا للغاية.
استغرق الأمر بضع دقائق من منزله، وكاد أن يموت من المشي طوال الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك كان أكاباني مرتبكًا للغاية حول سبب تسارع العديد من الرجال في حياته السابقة للبحث عن شريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني قليلًا وسارع من وتيرته.
هل هو سيء أن تكون أعزب؟
……………
“بصراحة، أنا لدي فضول بشأن ما جربته، حتى تتمكن من تأليف مثل هذا الشيء الممتاز في مثل هذه السن المبكرة”.
بعد وصولهم، أنشأ أكاباني استنساخًا، ثم بدأ كلاهما في العمل معًا.
ثم لاحظ أن جيرايا كان يحمل قطعتين من الورق المجعد في يديه.
لقد أزعجتها بعض الأفكار سابقًا؛ لذلك ظلت صامتة لبعض الوقت ثم سألت فجأة: “أكاباني، هل حلمت يومًا بأن تصبح هوكاجي يومًا ما؟”.
قام أكاباني برسم العديد من الملصقات الكبيرة، لم تكن جميعها من مانغا ناروتو بل رسم أيضًا ملصقات لقصص مصورة أخرى، مثل ون بيس، بليتش، وأي ملصقات أخرى يمكن أن يتذكرها.
“ماذا؟ أصبح أكاباني مجتهدًا!”.
في البداية، أشرفت عليه تسونادي لكنها لاحظت أنه كان حقًا منغمسًا في رسمه، فقررت التدرب على الأرض العشبية أبعد قليلًا عنه.
سأل أكاباني بفضول.
أمضى أكاباني الصباح كله في الرسم.
بعد كل شئ، كان السير من المنزل إلى الغابة متعبًا للغاية.
ومع ذلك، فإن ملصقاته الكبيرة استغرقته وقتًا طويلًا حتى تنتهي، وبحلول الوقت الذي جاءت فيه والدته لتقديم غداءه، تمكن أكاباني فقط من إكمال ملصقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ما أقوله هو… “.
أما تسونادي، فلم يكن يعرف أين ذهبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ما أقوله هو… “.
“أنا… حاولت الرسم قليلًا ولكني تمكنت من إنهاء صفحتين فقط، هل تمانع في إلقاء نظرة؟”.
خلال فترة ما بعد الظهيرة، كان لا يزال منغمسًا في الرسم.
“يا إلهي، ماذا فعلت!”.
حتى المساء عندما عاد إلى منزله، لاحظ شخصية مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني قليلًا وسارع من وتيرته.
على كرسي على جانب الطريق، كان جيرايا يفكر بعمق في شيء ما، يجب أن يكون شيئًا مهمًا لأنه بدا مكتئبًا إلى حد ما.
“جيرايا، هل أظهرت هذا لتسونادي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ضربتك، أليس كذلك؟”.
“أوه! جيرايا! ماذا تفعل هناك وحدك؟”.
بعد سماع ذلك، استعاد جيرايا صفحاته بإثارة، ثم ضحك بشدة بوجه متعجرف.
بعد وصولهم، أنشأ أكاباني استنساخًا، ثم بدأ كلاهما في العمل معًا.
سأل أكاباني بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع جيرايا صوته، وقف على الفور وقال: “أكاباني كن! لقد عدت أخيرًا!”.
حاول أكاباني اختيار كلماته بعناية؛ لأنه لم يكن يعرف كيف يعلق.
ثم ركض نحو أكابان بحماس.
ذُهل أكاباني لبضع ثوانٍ.
“أكنت تنتظرني؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على كرسي على جانب الطريق، كان جيرايا يفكر بعمق في شيء ما، يجب أن يكون شيئًا مهمًا لأنه بدا مكتئبًا إلى حد ما.
وضع أكاباني أدواته وملصقاته بعناية على الكرسي ثم نظر إلى جيرايا بريبة.
“أنا… حاولت الرسم قليلًا ولكني تمكنت من إنهاء صفحتين فقط، هل تمانع في إلقاء نظرة؟”.
ثم لاحظ أن جيرايا كان يحمل قطعتين من الورق المجعد في يديه.
بعد سماع ذلك، استعاد جيرايا صفحاته بإثارة، ثم ضحك بشدة بوجه متعجرف.
“أنا… حاولت الرسم قليلًا ولكني تمكنت من إنهاء صفحتين فقط، هل تمانع في إلقاء نظرة؟”.
“جيرايا، القصة التي سردتها في هذه الصفحات كانت جيدة بالفعل، حتى أنني أريد أن أعرف ما سيحدث بعد ذلك، لكن رسمك هو المشكلة… “.
أظهر جيرايا لأكاباني صفحاته بخجل.
بمجرد عودتهم، أخذ أكاباني على الفور أدواته وغادر مرة أخرى على عجل.
إذا أراد جيرايا أن يسلك طريق رسم القصص المصورة، يحتاج إلى التدرب من الآن، وإلا فسيكون ذلك مضيعة لموهبته، ولكن بعد كل شيء، أصدر جيرايا كتابه وأصبح أحد السانين الثلاثة.
“الرسم؟”.
رفض أكاباني مع تلميح من الانزعاج.
صُدم أكاباني لفترة ثم رد.
سار أكاباني ببطء أمامها، وبعد فترة طويلة، لم يرها تتخطاه،؛ لذلك لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوراء.
“يبدو أنك تريد أن تتبع طريقي لتصبح مانغاكا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون جيرايا مؤلفًا رائعًا في المستقبل، لكن صنع مانغا جيدة يحتاج إلى أكثر من قصة جيدة.
دوى الضحك الطفولي والمبهج في الغابة.
ألقى أكاباني نظرة على رسمه، وشعر فجأة بالصدمة
“أنا… حاولت الرسم قليلًا ولكني تمكنت من إنهاء صفحتين فقط، هل تمانع في إلقاء نظرة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفس بعمق، ثم تابع نظرته ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ما أقوله هو… “.
“ما رأيك في ذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل جيرايا بقلق.
عادت تسونادي مباشرةً إلى طبيعتها، ثم تنهدت بهدوء.
أوضح أكاباني أن حلمه دون تردد.
“جيرايا، هل أظهرت هذا لتسونادي؟”.
‘يجب أن يضحك الأطفال كثيرًا… ‘.
“نعم… ” قال جيرايا بثقة.
“نعم… ” قال جيرايا بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالحديث عن تسونادي، لم يستطع جيرايا إلا أن يتنهد.
“الهوكاجي؟ لم أفكر أبدًا في ذلك، بعد كل شئ أن تصبح الهوكاجي مهمة شاقة، خاصةً شخص ضعيف مثلي، كل ما أريده هو حياة هادئة بينما أدير متجري، سيكون من أفضل لو يسود سلام عالم النينجا حينها ستُباع المانغا خاصتي بشكل جيد في جميع أنحاء العالم، ولن أضطر للقلق بشأن أي شيء وسيتدفق المال إلى جيبي”.
سار أكاباني ببطء أمامها، وبعد فترة طويلة، لم يرها تتخطاه،؛ لذلك لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوراء.
“لقد ضربتك، أليس كذلك؟”.
وشعر أكاباني بالحرج قليلًا.
“… نعم “.
ذهل أكاباني لفترة ثم تنهد وجلس مستغرقًا في أفكاره.
“جيرايا، القصة التي سردتها في هذه الصفحات كانت جيدة بالفعل، حتى أنني أريد أن أعرف ما سيحدث بعد ذلك، لكن رسمك هو المشكلة… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بصراحة، أنا لدي فضول بشأن ما جربته، حتى تتمكن من تأليف مثل هذا الشيء الممتاز في مثل هذه السن المبكرة”.
تنفس بعمق، ثم تابع نظرته ببطء.
حاولت تسونادي الابتسام بأكبر قدر ممكن من اللطف بينما نظرت إلى تعبير أكاباني المنزعج.
حاول أكاباني اختيار كلماته بعناية؛ لأنه لم يكن يعرف كيف يعلق.
في طريق العودة، كانت تسونادي صامتة وبدت مستاءة بعض الشيء.
سار أكاباني ببطء أمامها، وبعد فترة طويلة، لم يرها تتخطاه،؛ لذلك لم يستطع إلا أن ينظر إلى الوراء.
باختصار، كيف صنع جيرايا قصة من صفحتين فقط أمر مذهل، المشكلة هي كيفية رسمه لها، هناك خطوط فوضوية في كل مكان ويصعب رؤيتها على أنها مانغا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، مهاراته في الرسم طبيعية في عمره.
“لكنني أعتقد أيضًا أنني رسمتها بشكل جيد للغاية، لا بد أن غرورها تسونادي يمنعها من قبول فني”.
بعد سماع ذلك، استعاد جيرايا صفحاته بإثارة، ثم ضحك بشدة بوجه متعجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على كرسي على جانب الطريق، كان جيرايا يفكر بعمق في شيء ما، يجب أن يكون شيئًا مهمًا لأنه بدا مكتئبًا إلى حد ما.
لم يلاحظ حتى أن أكاباني كان ينتقده.
ثم ركض نحو أكابان بحماس.
“لا، ما أقوله هو… “.
قام أكاباني برسم العديد من الملصقات الكبيرة، لم تكن جميعها من مانغا ناروتو بل رسم أيضًا ملصقات لقصص مصورة أخرى، مثل ون بيس، بليتش، وأي ملصقات أخرى يمكن أن يتذكرها.
كان أكاباني على وشك شرح عيوبه، ولكن عندما نظر إلى الأعلى، وجد أن جيرايا قد تخطى بالفعل عشرات الخطوات منتصرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أزعجتها بعض الأفكار سابقًا؛ لذلك ظلت صامتة لبعض الوقت ثم سألت فجأة: “أكاباني، هل حلمت يومًا بأن تصبح هوكاجي يومًا ما؟”.
آه… حسنًا، كما هو متوقع من الشخص الذي كتب “الجنة الحميمية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل أكاباني لفترة ثم تنهد وجلس مستغرقًا في أفكاره.
جيرايا مؤلف موهوب إلى حد ما، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي بحاجة إلى تدريبها.
لحسن الحظ، النينجوتسو خاصته طبيعي نسبيًا على الأقل…
عادت تسونادي مباشرةً إلى طبيعتها، ثم تنهدت بهدوء.
“لا… أصبح النينجوتسو خاصته غير طبيعي أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذُهل أكاباني لبضع ثوانٍ.
استعادت تسونادي مزاجها الجيد، وأصبحت على الفور ثرثارة مرة أخرى.
سمحت مانغا ناروتو لـ جيرايا بالتعرف على «جوتسو الإغواء»، ولن يسلك نفس الطريق.
ذهل أكاباني لفترة ثم تنهد وجلس مستغرقًا في أفكاره.
جيرايا مؤلف موهوب إلى حد ما، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي بحاجة إلى تدريبها.
“يا إلهي، ماذا فعلت!”.
لقد كان محظوظًا بما يكفي للعيش حياة جديدة في عالم ناروتو، يجب ألا يضيع هذه الفرصة التي لا تأتي سوى مرة واحدة في العمر.
“أنا آسف جيرايا، أنا آسف، أيها الهوكاجي الثالث سيزداد عبء العمل خاصتك”.
لم يلاحظ حتى أن أكاباني كان ينتقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريقة التي تعامل بها أكاباني مع الأشياء في المصنع من قبل تشبه الطريقة التي يتصرف بها جدها الأول وجدها الثاني.
تنهد أكاباني بأسف وواصل عمله.
“آه نعم… أنتِ— انتظري، نحن؟”.
إذا أراد جيرايا أن يسلك طريق رسم القصص المصورة، يحتاج إلى التدرب من الآن، وإلا فسيكون ذلك مضيعة لموهبته، ولكن بعد كل شيء، أصدر جيرايا كتابه وأصبح أحد السانين الثلاثة.
حسنًا، مهاراته في الرسم طبيعية في عمره.
ولكن هناك مشكلة، ماذا لو كان جيرايا مدمنًا جدًا على القصص المصورة، هل سيتغير تاريخ “طفل النبوة” بأكمله.
حسنًا، مهاراته في الرسم طبيعية في عمره.
بالتفكير في هذا، شعر أن احتمال الاعتماد على الجيل الثالث لتغيير جيرايا ضئيل للغاية، ولا يمكنه سوى أن يأمل في ذهاب جيرايا إلى جبل ميوبوكو كما حدث في القصة الأصلية.
في البداية، أشرفت عليه تسونادي لكنها لاحظت أنه كان حقًا منغمسًا في رسمه، فقررت التدرب على الأرض العشبية أبعد قليلًا عنه.
ربما العيش مع الضفادع لفترة يمكن أن يمنعه من الذهاب في هذا الطريق.
أوضح أكاباني أن حلمه دون تردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
