مصنع الطباعة
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.
أمسك أكاباني بيدها وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.
“لا… جولة واحدة فقط!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت تسونادي وتوسلت بشفقة، لكن وجهها اللطيف لم يعمل عليه، لقد بنى جدارًا مقاومًا لمثل هذه النظرة الخطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حمله لرمز ميتو، رأى على الفور الكثير من أسلحة الكوناي والشوريكين والعديد من الأسلحة الأخرى التي يتم تصنيعها…
المحرج في الأمر أنها كانت قوية جدًا، ولم يستطع أكاباني التحرك شبرًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جيرايا سرًا.
“حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.
بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.
ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.
اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.
كادت تسونادي أن تبكي، وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني والكازينو، إنه اختيار صعب!
حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
كافحت تسونادي من الألم.
“خمسة ملصقات!”.
كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.
هذا عبء كبير على طفل مثلها.
عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.
في النهاية، لم تستطع تسونادي سوى التخلى عن المقامرة على مضض.
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.
كما هو متوقع من أول معجب له!
قالت تسونادي بلا مبالاة.
أراد أكاباني فقط تغيير عادتها السيئة، فلن تكون نهاية القمار جيدة.
ربنا بسبب نشر المانغا خاصته، سيغير السانين الثلاثة هواياتهم ويسيرون في طريق الأخلاق الحميدة.
“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.
“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.
لحق أكاباني تسونادي وسألها.
بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.
تمتمت تسونادي بسرعة، وبعد أن اختارت مكافأتها توجهت باتجاه المطبعة.
“هاها، ألستِ وقحة… “.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.
تنهد أكاباني بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! أنا لست مثل جيرايا”.
“همف! أنا لست مثل جيرايا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.
عبست تسونادي.
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.
“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.
من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.
“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.
“ماذا يفعلون معًا؟ عندما نفكر بالأمر، لقد رأيتهم دائمًا معًا منذ أن كنت في الأكاديمية”.
لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.
فكر جيرايا سرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.
“لماذا يكون أكاباني بهذا القرب من شخص بهذه الوحشية؟ هل هو مفتون بها؟!”.
قالت تسونادي بنظرة بريئة.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جيرايا سرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تنهد أكاباني قليلًا، هز رأسه ووجد أن تسونادي سبقته.
“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.
لاعجب أنها تعامل أكاباني أفضل بكثير مما تعامله رغم مضايقة لها باستمرار، لو كان هو لقتله في اللحظة التي فكر فيها مضايقتها.
من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.
لماذا؟
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.
عبست تسونادي.
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.
أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.
ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع! ولكن عليك إعطائي الملصق الأصلي… “.
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.
أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.
لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!
المحرج في الأمر أنها كانت قوية جدًا، ولم يستطع أكاباني التحرك شبرًا واحدًا.
“لا، لا يمكنني فعل ذلك، ما زلت بحاجة إليه”.
“هذه ليست مجرد مطبعة، إنها ترسانة! هل سيقبلون طباعة المانغا هنا؟”.
“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.
رفض أكاباني دون تردد.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.
“لا! إنه ملكي!”.
عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.
“منذ متى؟!”.
استمر الاثنان في الشجار أثناء مغادرة أراضي عشيرة كوراما.
بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! أنا لست مثل جيرايا”.
بعد فترة، سئم منها أكاباني.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
ولدت تسونادي ببركة هائلة من القدرة على التحمل، يمكنها الثرثرة طوال اليوم.
لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.
اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.
أمسكته تسونادي متلبسًا.
استسلم أكاباني أخيرًا وحاول التفاوض، “حسنًا، يمكنك اختيار ثلاثة من هذه الملصقات، لكن هذا كل شيء!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خمسة ملصقات!”.
“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.
“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
تمتمت تسونادي بسرعة، وبعد أن اختارت مكافأتها توجهت باتجاه المطبعة.
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.
تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.
عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.
بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.
بعد سير مسافة قليلة، أدرك أكاباني فجأة أنه لم يسأل الجدة ميتو عن مدى حجم المطبعة.
في النهاية، لم تستطع تسونادي سوى التخلى عن المقامرة على مضض.
“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.
“إيه، تسونادي، هل اقتربنا؟”.
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
لحق أكاباني تسونادي وسألها.
“لا، إنه فقط … كنت أفكر… كم أن جيرايا مثير للشفقة حقًا، رغم عدم وجوده هنا الآن، إلا أنه لا يزال يتعرض للتوبيخ منك”.
“نعم، فقط قليلًا”.
قالت تسونادي بلا مبالاة.
“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هي تلك المسافة القصيرة؟
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
“هذه ليست مجرد مطبعة، إنها ترسانة! هل سيقبلون طباعة المانغا هنا؟”.
بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا عبء كبير على طفل مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جيرايا سرًا.
“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.
حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.
قالت تسونادي بنظرة بريئة.
“…”.
تنهد أكاباني بخفة.
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
عبست تسونادي.
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟!”.
“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.
أمسكته تسونادي متلبسًا.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.
تنهد أكاباني بخفة.
عند رؤية تعبيره، شعرت تسونادي بمزيد من الرضا: “امم؟ ما هو عذرك الآن؟”.
“لا، لا يمكنني فعل ذلك، ما زلت بحاجة إليه”.
“لا، إنه فقط … كنت أفكر… كم أن جيرايا مثير للشفقة حقًا، رغم عدم وجوده هنا الآن، إلا أنه لا يزال يتعرض للتوبيخ منك”.
تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.
“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
“هذا لأنه يستحق ذلك” قالت تسونادي باشمئزاز ثم استمرت بالسير.
أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تشعر تسونادي بأن هناك أي خطأ في ذلك، اعتقدت فقط أن أكاباني يتصرف بغرابة.
بعد أن تنهد أكاباني قليلًا، هز رأسه ووجد أن تسونادي سبقته.
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
“هاها، ألستِ وقحة… “.
بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.
أراد أكاباني فقط تغيير عادتها السيئة، فلن تكون نهاية القمار جيدة.
“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.
قالت تسونادي أثناء الإشارة إلى المصنع.
لحق أكاباني تسونادي وسألها.
“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.
“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.
عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.
أثناء حمله لرمز ميتو، رأى على الفور الكثير من أسلحة الكوناي والشوريكين والعديد من الأسلحة الأخرى التي يتم تصنيعها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟!”.
لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافحت تسونادي من الألم.
“هذه ليست مجرد مطبعة، إنها ترسانة! هل سيقبلون طباعة المانغا هنا؟”.
عبست تسونادي.
نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.
عبست تسونادي.
نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟
“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
لم تشعر تسونادي بأن هناك أي خطأ في ذلك، اعتقدت فقط أن أكاباني يتصرف بغرابة.
كادت تسونادي أن تبكي، وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني والكازينو، إنه اختيار صعب!
هل أوصته ميتو أوزوماكي بالمجيء إلى هنا لهذا السبب؟ أم أنها مجرد مصادفة؟
ذهل أكاباني للحظة، ثم أومأ برأسه وقال: “لا، كنت مخطئًا، هذا المصنع هو الأفضل!”.
نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاها، ألستِ وقحة… “.
ثم نظر إلى الرمز المميز في راحة يده مفكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تنهد أكاباني قليلًا، هز رأسه ووجد أن تسونادي سبقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل أوصته ميتو أوزوماكي بالمجيء إلى هنا لهذا السبب؟ أم أنها مجرد مصادفة؟
“لا! إنه ملكي!”.
“آه، دعونا نفعل ذلك فقط”.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
