مصنع الطباعة
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.
أمسك أكاباني بيدها وغادر دون أن ينبس ببنت شفة.
“خمسة ملصقات!”.
قالت تسونادي بلا مبالاة.
“لا… جولة واحدة فقط!”.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
انحنت تسونادي وتوسلت بشفقة، لكن وجهها اللطيف لم يعمل عليه، لقد بنى جدارًا مقاومًا لمثل هذه النظرة الخطيرة.
لاعجب أنها تعامل أكاباني أفضل بكثير مما تعامله رغم مضايقة لها باستمرار، لو كان هو لقتله في اللحظة التي فكر فيها مضايقتها.
المحرج في الأمر أنها كانت قوية جدًا، ولم يستطع أكاباني التحرك شبرًا واحدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جيرايا سرًا.
“حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حمله لرمز ميتو، رأى على الفور الكثير من أسلحة الكوناي والشوريكين والعديد من الأسلحة الأخرى التي يتم تصنيعها…
ترك أكاباني يدها، ولم يوقفها وتركها أمام الباب وحدها.
عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.
لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.
كادت تسونادي أن تبكي، وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني والكازينو، إنه اختيار صعب!
ذهل أكاباني للحظة، ثم أومأ برأسه وقال: “لا، كنت مخطئًا، هذا المصنع هو الأفضل!”.
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
“هذه ليست مجرد مطبعة، إنها ترسانة! هل سيقبلون طباعة المانغا هنا؟”.
كافحت تسونادي من الألم.
هذا عبء كبير على طفل مثلها.
عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، لم تستطع تسونادي سوى التخلى عن المقامرة على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
كما هو متوقع من أول معجب له!
تنهد أكاباني بخفة.
أراد أكاباني فقط تغيير عادتها السيئة، فلن تكون نهاية القمار جيدة.
ربنا بسبب نشر المانغا خاصته، سيغير السانين الثلاثة هواياتهم ويسيرون في طريق الأخلاق الحميدة.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.
نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.
“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.
“هاها، ألستِ وقحة… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد أكاباني بخفة.
“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.
“همف! أنا لست مثل جيرايا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست تسونادي.
ثم تجادل الاثنان طوال الطريق إلى منزل أكاباني.
من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.
انحنت تسونادي وتوسلت بشفقة، لكن وجهها اللطيف لم يعمل عليه، لقد بنى جدارًا مقاومًا لمثل هذه النظرة الخطيرة.
من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.
“ماذا يفعلون معًا؟ عندما نفكر بالأمر، لقد رأيتهم دائمًا معًا منذ أن كنت في الأكاديمية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كافحت تسونادي من الألم.
فكر جيرايا سرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
“لماذا يكون أكاباني بهذا القرب من شخص بهذه الوحشية؟ هل هو مفتون بها؟!”.
لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!
نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
“هل يُعقل أن تكون هي معجبة به؟”.
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
“لا… جولة واحدة فقط!”.
لاعجب أنها تعامل أكاباني أفضل بكثير مما تعامله رغم مضايقة لها باستمرار، لو كان هو لقتله في اللحظة التي فكر فيها مضايقتها.
من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
لماذا؟
“إيه، تسونادي، هل اقتربنا؟”.
“من حيث الجمال والموهبة والقدرة، لست أسوأ من أكاباني… حسنًا، لابد أن ذلك لأن أكاباني يمكنه رسم المانغا! لتغيير انطباع تسونادي عني، أريد أيضًا تعلم رسم المانغا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.
عند استنتاج ذلك، أصبح جيرايا فجأة مليئًا بالثقة واشتعلت نيران التحدي في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تعبيره، شعرت تسونادي بمزيد من الرضا: “امم؟ ما هو عذرك الآن؟”.
“تسونادي، هل يمكنك اصطحابي إلى مصنع طباعة عشيرتك؟”.
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
“بالطبع! ولكن عليك إعطائي الملصق الأصلي… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.
“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.
“لا، لا يمكنني فعل ذلك، ما زلت بحاجة إليه”.
“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.
رفض أكاباني دون تردد.
ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.
“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.
“لا! إنه ملكي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا! يمكنك الدخول والمقامرة، ولكن لا تحلمي في قراءة المانغا مستقبلًا”.
“منذ متى؟!”.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
استمر الاثنان في الشجار أثناء مغادرة أراضي عشيرة كوراما.
تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.
“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.
بعد فترة، سئم منها أكاباني.
هل تضحي بالمقامرة أم بقراءة المانغا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولدت تسونادي ببركة هائلة من القدرة على التحمل، يمكنها الثرثرة طوال اليوم.
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، فقط قليلًا”.
لقد حاولت أكثر من مرة انتزاع الملصقات من أكاباني، لولا أنها تخاف من أن تمزقها لأخذتها بالفعل منذ وقت طويل.
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
استسلم أكاباني أخيرًا وحاول التفاوض، “حسنًا، يمكنك اختيار ثلاثة من هذه الملصقات، لكن هذا كل شيء!”.
ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.
“هذا لأنه يستحق ذلك” قالت تسونادي باشمئزاز ثم استمرت بالسير.
“خمسة ملصقات!”.
مشى أكاباني بضع خطوات وشعر بالارتياح بعد سماع خطى تسونادي وهي تقترب منه.
“لا… جولة واحدة فقط!”.
“اثنان!” قام أكاباني بهجمة مرتدة.
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.
أشار تسونادي بحدة إلى ملصق أكاباني الأصلي.
تمتمت تسونادي بسرعة، وبعد أن اختارت مكافأتها توجهت باتجاه المطبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربنا بسبب نشر المانغا خاصته، سيغير السانين الثلاثة هواياتهم ويسيرون في طريق الأخلاق الحميدة.
تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
تنهد أكاباني بخفة.
بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.
تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.
بعد سير مسافة قليلة، أدرك أكاباني فجأة أنه لم يسأل الجدة ميتو عن مدى حجم المطبعة.
نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟
“إيه، تسونادي، هل اقتربنا؟”.
أكاباني، الذي قضى صباحًا طويلًا، لم ينتبه إلى جيرايا، لقد كان مشغولاً للغاية الآن بالتعامل مع تسونادي.
لحق أكاباني تسونادي وسألها.
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
“نعم، فقط قليلًا”.
بمجرد عودتها إلى أكاباني، كان أول شيء فعلته هو طلب مكافأة على المجهود الذي بذلته في اختيارها.
قالت تسونادي بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟
عبست تسونادي.
ما هي تلك المسافة القصيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جيرايا سرًا.
لقد وصلوا بالفعل إلى أطراف القرية!
عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.
“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.
بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.
“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.
“آه… ها ها… هل هذا ما تسميه بـ “قليلًا”؟!… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول أكاباني التقاط أنفاسه، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسافر فيها مثل هذه المسافة الطويلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟!”.
أمسكته تسونادي متلبسًا.
“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.
ذهل أكاباني للحظة، ثم أومأ برأسه وقال: “لا، كنت مخطئًا، هذا المصنع هو الأفضل!”.
تمتمت تسونادي بسرعة، وبعد أن اختارت مكافأتها توجهت باتجاه المطبعة.
قالت تسونادي بنظرة بريئة.
“…”.
قالت تسونادي بلا مبالاة.
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
تمتمت تسونادي بسرعة، وبعد أن اختارت مكافأتها توجهت باتجاه المطبعة.
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
حاول جيرايا تخيل تسونادي كملاك لطيف لكن لم ينجح في ذلك.
أمسكته تسونادي متلبسًا.
ذهل أكاباني لبعض الوقت، ولم يعرف كيف يرد.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
عند رؤية تعبيره، شعرت تسونادي بمزيد من الرضا: “امم؟ ما هو عذرك الآن؟”.
“لا، إنه فقط … كنت أفكر… كم أن جيرايا مثير للشفقة حقًا، رغم عدم وجوده هنا الآن، إلا أنه لا يزال يتعرض للتوبيخ منك”.
في البداية، صدق أكاباني كلماتها، لكنه ندم لاحقًا على تصديقه هراء تسونادي.
بصفته شخص يهتم بصحته، لا يريد تضييع الكثير من الطاقة في مثل هذه الأمور.
تنهد أكاباني لأنه لم يستطع تفسير كسله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جيرايا سرًا.
إنهم دائمًا يحبون مقارنة عادتهم السيئة مع بعضهم البعض وتشبيهها بجيرايا
ذهل أكاباني للحظة، ثم أومأ برأسه وقال: “لا، كنت مخطئًا، هذا المصنع هو الأفضل!”.
“هذا لأنه يستحق ذلك” قالت تسونادي باشمئزاز ثم استمرت بالسير.
“لماذا يكون أكاباني بهذا القرب من شخص بهذه الوحشية؟ هل هو مفتون بها؟!”.
بعد أن تنهد أكاباني قليلًا، هز رأسه ووجد أن تسونادي سبقته.
“نعم، كنت أمارس رياضة الجري لمسافة أبعد من هذا كل صباح”.
“مهلًا! ل تمشي بسرعة!”.
بعد اللحاق بتسونادي، أبطأ أكاباني وتيرته ولاحظ ما يحيط به.
ما هي تلك المسافة القصيرة؟
كان المكان هادئًا للغاية هنا، ويمكن رؤية مصنع صغير تحت الجبل ليس بعيدًا.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
“هذا المصنع ليس ملكًا لعشيرتنا، لكن لدينا علاقة جيدة مع بعضنا البعض، طالما أنك تعرض الرمز المميز، فسوف يساعدونك بكل سرور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تسونادي أثناء الإشارة إلى المصنع.
رفض أكاباني دون تردد.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
“قد ترغب في تعميق علاقتك معهم من أجل المنفعة المتبادلة”.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، فقط قليلًا”.
اتبعته تسونادي ببطء لأن مسؤوليتها فقط هي قيادة إلى هنا، ولا علاقة لها بما يفعله بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد القليل من العناء، وصلوا أخيرًا إلى قرية صغيرة عند سفح الجبل، وحينها وصلوا إلى وجهتهم.
عند دخوله المصنع، وجد أكاباني أن هذا لم يكن مجرد مصنع طباعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء حمله لرمز ميتو، رأى على الفور الكثير من أسلحة الكوناي والشوريكين والعديد من الأسلحة الأخرى التي يتم تصنيعها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
لذلك، يبدو أن هذا المصنع ليس مسؤولًا فقط عن الطباعة ولكن عن إنتاج الأسلحة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه ليست مجرد مطبعة، إنها ترسانة! هل سيقبلون طباعة المانغا هنا؟”.
“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.
ما هي تلك المسافة القصيرة؟
نظر أكاباني إلى تسونادي، وشعر بالإرهاق بعض الشيء.
كافحت تسونادي من الألم.
“ما هي المشكلة؟ لا بأس، لا داعي للقلق بشأن تسريب محتوى المانغا الخاص بك”.
“أولًا: سرعتك في الختم بطيئة جدًا، وثانيًا: كنت أعرف بالفعل أنكِ لن تستمع لي، وثالثًا: جوتسو الاستنساخ وجوتسو الاستبدال بهما الكثير من العيوب من سهل رؤية من خلالهما”.
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
لم تشعر تسونادي بأن هناك أي خطأ في ذلك، اعتقدت فقط أن أكاباني يتصرف بغرابة.
من بعيد، رآهم جيرايا وبدا في حيرة.
ذهل أكاباني للحظة، ثم أومأ برأسه وقال: “لا، كنت مخطئًا، هذا المصنع هو الأفضل!”.
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
كشخص يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، كان عاجزًا عن الكلام.
نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد أكاباني برفق، ليس لأنه كان بخيلًا، لكنه يريد أن تكون ملصقاته بمثابة جائزة في الافتتاح الكبير لمتجره، سيحتاج إلى رسم ثلاث ملصقات مرة أخرى لتعويض ذلك.
“لكنني اعتقدت أنه لا يمكنك المشي إلى هذا الحد، لذا فدائمًا ما تأخرت عن الفصل، لذ لياقتك البدنية هى مجرد عذر؟! قدرة تحملك تقريبًا مثل هذا الأحمق جيرايا؟!”.
ثم نظر إلى الرمز المميز في راحة يده مفكرًا.
ما هي تلك المسافة القصيرة؟
سارع أكاباني من وتيرته واتجه إلى المصنع.
هل أوصته ميتو أوزوماكي بالمجيء إلى هنا لهذا السبب؟ أم أنها مجرد مصادفة؟
“حسنًا، حسنًا، سآخذ ثلاثة”.
“آه، دعونا نفعل ذلك فقط”.
“أعدك بأنني لن أقامر من الآن فصاعدًا، الآن أنت ملزم بمنحني مكافأة!”.
هز أكاباني رأسه، ولم يعد يفكر في أشياء لا معنى لها، يحتاج فقط إلى معرفة كيف سيتحدث إلى المالك.
نعم، من يجرؤ على سرقة القصص المصورة في مثل هذا المصنع؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
