الهلاك الزاحف
الفصل : ٥٩٧
أفكر قليلًا.
العنوان : الهلاك الزاحف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرحبًا بكم، أنا ويل أدم—أظن أنكم تعرفونني. لا؟ لا تعرفوني؟ غريب…
————————————————
[هاي تايني، إنفيديا. نحتاج أن نستعد للمغادرة.]
في هذا العالم…
“البشري، باين، كان يتحدث مع الاثنين الجديدين الذين أحضرتهم، أيها الأكبر،” أخبرتني مندنت بصوتها الهادئ واللطيف، “ويبدو أنه متحمّس جدًا لذلك على ما فهمت.”
كلُّ شيء…
“صحيح أن الحماس لصناعة الدروع أو الأسلحة للنمل ضعيف جدًا،” اعترف كوبالت، “معظم الحرفيين يرون أن من غير المجدي بذل جهد في صناعة أشياء نمتلكها طبيعيًا. إذا أردنا درعًا أقوى، نُحدِث طفرات في الهيكل الخارجي، وإذا أردنا أسلحة أقوى، نُحدِث طفرات في الفكَّين. حتى الآن، أجسادنا أثبتت أنها أكثر كفاءة من أي شيء يمكننا صناعته.”
يَصُبُّ في مصلحة المستعمرة.
الدماغ يعمل بالكامل، حتى أثناء النوم. الفكرة الخاطئة انتشرت بسبب سوء فهم لبعض الدراسات القديمة، لكنها غير صحيحة علميًا. كل جزء من دماغك له وظيفة، وإن تعطل جزء صغير فقط… ستشعر بذلك فورًا.
· من أقوال كوبالت عند الاستيلاء على مناجم البرق في “أل-رَزّا”.
“صحيح أن الحماس لصناعة الدروع أو الأسلحة للنمل ضعيف جدًا،” اعترف كوبالت، “معظم الحرفيين يرون أن من غير المجدي بذل جهد في صناعة أشياء نمتلكها طبيعيًا. إذا أردنا درعًا أقوى، نُحدِث طفرات في الهيكل الخارجي، وإذا أردنا أسلحة أقوى، نُحدِث طفرات في الفكَّين. حتى الآن، أجسادنا أثبتت أنها أكثر كفاءة من أي شيء يمكننا صناعته.”
لا بد للخطة من اسم، بالطبع. ما هو الأمر مع هؤلاء النملات وإصرارهن على الأسماء الغبية؟! رفضت بعض الأسماء المزعجة جدًا، مثل “درع البذرة الأوميغا” و”نيران نملة الفينيق”. أعني… لماذا؟! ما علاقة النيران بأي شيء، حتى لو كانت نيران فينيق؟ هذا غباء محض، وقد وجّهت إليهم بعض الضربات لأوضح وجهة نظري لهؤلاء الأغبياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يَصُبُّ في مصلحة المستعمرة.
في النهاية، تمكنت من إقناعهم باسم “النمو البطيء”.
أفكر قليلًا.
“هناك احتمال، بوسائل سحرية مجهولة، أن يتمكن العدو من تفسير فيروموناتنا،” قلت لهم، “لذا أي إشارة إلى البذور أو الفينيق قد تؤدي إلى كشف خطتنا وفهمها فورًا. من الآن فصاعدًا، سيُستخدم ’النمو البطيء’ للإشارة إلى هذا المفهوم، ويجب محو أي رسائل فرومونية مرتبطة به بأقصى درجات الدقة. اغسلوا الغرفة بحمض إن لزم الأمر.”
آه، كان يستحق المحاولة على الأقل. لا تزال كرينيس حامية لي كما كانت دائمًا، منذ أن التقينا مجددًا بعد أن هربت (بمساعدة) من الغولغاري. ولا تزال تتشبث بي، معلّقة على ظهري. ثقيلة؟ نعم. لكن لا أستطيع أن أشتكي لها بذلك صراحةً.
وافق المجلس فورًا. لا يُعتبر أي إجراء مبالغًا فيه عندما يكون بقاء المستعمرة، بل وبقاء نوعنا بأكمله، على المحك.
في النهاية، تمكنت من إقناعهم باسم “النمو البطيء”.
“اجعلوا هذا أولوية،” أخبرتهم، “أما أنا، فسأعود إلى الأنفاق، للاستطلاع والقتال. سأحرص على ألا أبتعد كثيرًا، وسأُبقي سلسلة من الكشافة بيني وبين العش طوال الوقت. فيبرنت، عليكِ إعادة فريقكِ إلى الميدان أيضًا. المهارات والمستويات هي التي ستكسبنا هذه الحرب، نحتاج إلى رفعها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرحبًا بكم، أنا ويل أدم—أظن أنكم تعرفونني. لا؟ لا تعرفوني؟ غريب…
“ألست متأكدًا من أنك لا تريد مرافقة فيبرنت مجددًا، يا أكبرنا؟” سألت سلوَن، “رحلتك الأخيرة كانت مثمرة جدًا على ما أظن. المنطقة التي سيطرتَ عليها تُعَد من أكبر ما رأيناه حتى الآن.”
[بالمناسبة، كم مستواك الآن يا كرينيس؟]
“كوني حذرة هناك،” حذّرتها، “الأم العنكبوتية الكبرى هناك لم تُهزَم بعد، ولدي شعور بأنها حاقدة. إنها ماكرة جدًا، فلا تخاطري. إن كانت ما تزال مختبئة، فسوف نحتاج إلى مشروع حفر ضخم لاستخراجها.”
“افعلوا ما بوسعكم،” أمرتُهم، “لكن أوفروا الدعم اللازم لسميثانت. من غير المعقول أن يُطلب منها إنتاج ما يكفي من الدروع حتى لتجهيز قوة صغيرة من النمل بمفردها. كمية العمل في كل بدلة واحدة مذهلة.”
بدت ليروي وكأنها على وشك التطوع بشيء، لكن زميلها المقاتل، بريندت، وضع مخلبه على ظهرها فصمتت. إرسالها مع فرقتها لمواجهة وحش ضخم وقوي سيكون تمامًا ما تبحث عنه لتنفيذ “خطة التضحية المجيدة” خاصتها. وهذا لن يحدث.
[أعلم ذلك،] تمتمت في ذهني، [فقط لا يعجبني كونك أقوى مني بكثير. كيف سأحميك من الأعداء الذين ستواجههم في المستوى السادس؟]
هذا يُذكِّرني… لقد رأيتُ العمل الذي أنجزته سميثانت لليروي والمجموعة، وبعد الحديث معها، تبيَّن لي بوضوح أنها لا تتلقى المساعدة التي تحتاجها. يبدو أن معظم النقاشين لا يرون في صناعة الدروع أمرًا يستحق وقتهم.”
والآن… فقرة ويل التعليمية:
تحرك كلٌّ من تانغستانت وكوبالت في مقاعدهما بانزعاج عند ذكر الموضوع.
كيف تنضم؟ إن كنت تستخدم الهاتف: اضغط على الثلاث خطوط في الأعلى، ثم انزل إلى أسفل القائمة واضغط على ديسكورد.
“صحيح أن الحماس لصناعة الدروع أو الأسلحة للنمل ضعيف جدًا،” اعترف كوبالت، “معظم الحرفيين يرون أن من غير المجدي بذل جهد في صناعة أشياء نمتلكها طبيعيًا. إذا أردنا درعًا أقوى، نُحدِث طفرات في الهيكل الخارجي، وإذا أردنا أسلحة أقوى، نُحدِث طفرات في الفكَّين. حتى الآن، أجسادنا أثبتت أنها أكثر كفاءة من أي شيء يمكننا صناعته.”
هذا رائع فعلًا… سيملأ رؤوسهم بشتى أنواع الهراء.
ومن الواضح من كلامهم أنهم، إلى حد ما، يتفقون مع هذا الرأي. وهو غباء محض في نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تعلم أن الكثيرين يعتقدون أن جسم الإنسان لا يستخدم سوى 10٪ من دماغه؟ هذه معلومة خاطئة!
“انظروا، الواقع أن أغلب أعضاء المستعمرة، الحد الأقصى الذي يمكنهم بلوغه من التطور هو الطبقة الرابعة أو الخامسة. على الأقل في الوقت القريب. إذا استطعنا الاستمرار في التوسع والوجود كأسرة مستقرة لمئة عام قادمة، فذلك سيتغير، لكن في الوقت الحالي، الأمر ليس كذلك. لذا، إذا بلغ أحد الجنود الحد الأقصى من الطفرات في الهيكل الخارجي والفكَّين وأي أعضاء أخرى متعلقة بالقتال، فلن يتمكن من التحسن أكثر حتى يتطور. وهذا قد يستغرق وقتًا طويلًا. كيف له أن يتحسن في هذه الحالة؟”
“بمجرّد أن نسمع أي شيء عن اقتراب العدو، يجب أن نجتمع هنا فورًا. حتى ذلك الحين، استمروا في التوسّع، وواصلوا تطوير دفاعاتنا وشبكاتنا، وابدؤوا تنفيذ خطة “النمو البطيء” بأسرع ما يمكن.”
“أفهم ما تقصده،” قال تانغستانت، “يمكن استخدام الدرع مؤقتًا لدعم هيكله الخارجي حتى يحين وقت تطوره.”
هذا رائع فعلًا… سيملأ رؤوسهم بشتى أنواع الهراء.
“بل أفضل من ذلك، ارتداء الدرع سيساعده على البقاء حيًّا حتى يتمكن من التطور. إنها صفقة رابحة. بعد تطوري القادم، أنوي أن أطلب صنع درع لي بنفسي. وسأطلب بالتأكيد واحدًا لـتايني أيضًا.”
[نعم، سنعود للقتال.]
“إذا نشرنا هذه المعلومة، قد يرغب بعض الحرفيين الآخرين في المساعدة،” فكّر كوبالت بصوت عالٍ.
[هل سنعود إلى الزنزانة، يا سيدي؟] سألتني كرينيس.
“افعلوا ما بوسعكم،” أمرتُهم، “لكن أوفروا الدعم اللازم لسميثانت. من غير المعقول أن يُطلب منها إنتاج ما يكفي من الدروع حتى لتجهيز قوة صغيرة من النمل بمفردها. كمية العمل في كل بدلة واحدة مذهلة.”
[بلا دلع. راح نمر على جيم وسارة، نشوف السجناء، ونعمل فحص نهائي لحالة المهارات والبيوماس، بعدين نخرج نستطلع ونهزم خصومنا. يلا بنا.]
أفكر قليلًا.
آه، كان يستحق المحاولة على الأقل. لا تزال كرينيس حامية لي كما كانت دائمًا، منذ أن التقينا مجددًا بعد أن هربت (بمساعدة) من الغولغاري. ولا تزال تتشبث بي، معلّقة على ظهري. ثقيلة؟ نعم. لكن لا أستطيع أن أشتكي لها بذلك صراحةً.
“أعتقد أنني سأذهب لزيارة الأسرى قبل أن أغادر،” أعلنت، “فمن ما سمعته، لم نحصل على الكثير من المعلومات منهم، لذا قد لا يضر أن ألقي نظرة بنفسي وأرى ما لديهم ليقولوه.”
[بلا دلع. راح نمر على جيم وسارة، نشوف السجناء، ونعمل فحص نهائي لحالة المهارات والبيوماس، بعدين نخرج نستطلع ونهزم خصومنا. يلا بنا.]
“البشري، باين، كان يتحدث مع الاثنين الجديدين الذين أحضرتهم، أيها الأكبر،” أخبرتني مندنت بصوتها الهادئ واللطيف، “ويبدو أنه متحمّس جدًا لذلك على ما فهمت.”
“كوني حذرة هناك،” حذّرتها، “الأم العنكبوتية الكبرى هناك لم تُهزَم بعد، ولدي شعور بأنها حاقدة. إنها ماكرة جدًا، فلا تخاطري. إن كانت ما تزال مختبئة، فسوف نحتاج إلى مشروع حفر ضخم لاستخراجها.”
هذا رائع فعلًا… سيملأ رؤوسهم بشتى أنواع الهراء.
“إذا نشرنا هذه المعلومة، قد يرغب بعض الحرفيين الآخرين في المساعدة،” فكّر كوبالت بصوت عالٍ.
“بمجرّد أن نسمع أي شيء عن اقتراب العدو، يجب أن نجتمع هنا فورًا. حتى ذلك الحين، استمروا في التوسّع، وواصلوا تطوير دفاعاتنا وشبكاتنا، وابدؤوا تنفيذ خطة “النمو البطيء” بأسرع ما يمكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرحبًا بكم، أنا ويل أدم—أظن أنكم تعرفونني. لا؟ لا تعرفوني؟ غريب…
هزّات رؤوس بالموافقة من الجميع. أدور حول القاعة، أتبادل الفيرومونات مع كل عضو من أعضاء المجلس أثناء توجّهي إلى الخارج. المستعمرة باتت كبيرة جدًا بحيث لا يمكن إدارتها من قِبل هؤلاء العشرين فقط. ليس من حيث العدد فحسب، فهنالك مدن فيها مئة ألف شخص يُديرها مجلس، لكن من حيث المساحة الجغرافية، نحن نغطي مساحات ضخمة. العشّان الجديدان شيء، لكن أراضي الصيد المحيطة بهما، والمساحات الواسعة التي غزوناها، وعمليات التعدين الواسعة… هناك الكثير من الأمور الجارية. قريبًا، سأحتاج إلى التأكد من حصول المجلس على الدعم الكافي، فلا يمكنهم الاستمرار في تحمّل كل ذلك بمفردهم.
[هذا ليس سيئًا! لماذا الحزن إذًا؟]
أعني، مع المعدل الذي تُنتَج به البيوض، سنصل إلى مستعمرة تضم مليون نملة في وقت ليس ببعيد! فكرة مخيفة ومثيرة في آنٍ واحد! إذا كان الغولغاري يخافون منا من قبل، فسيرتعبون منا حينها! غوووهههاهاها!
تنهدت.
ومع ذلك، وبينما أغادر قاعة المجلس، ثمة شعور بالتوتر والكآبة يُخيّم على الأعضاء وهم يفكرون في أدوارهم في ظلّ التهديد القادم بالغزو. مليون مهمة عليهم إنجازها، لكن سيتم التخلّي عنها كلها في اللحظة التي يُقرر فيها أحد أولئك الأغبياء ذوي الجلد الحجري التقدّم إلى أراضينا.
“بمجرّد أن نسمع أي شيء عن اقتراب العدو، يجب أن نجتمع هنا فورًا. حتى ذلك الحين، استمروا في التوسّع، وواصلوا تطوير دفاعاتنا وشبكاتنا، وابدؤوا تنفيذ خطة “النمو البطيء” بأسرع ما يمكن.”
أهزّ قرنيّ الاستشعار في محاولة لطرد القلق بعيدًا. كل ما يمكنني فعله هو أداء واجبي كأقوى نملة في المستعمرة. أن أصبح أقوى، وأدع إخوتي ينهضون بجانبي. سأكون سيفهم الذي يطرد من يسعى لإيذائهم، ودرعهم الذي يحميهم وهم ينمون ويقوون.
الفصل : ٥٩٧
ولهذا، نحتاج إلى المزيد من المستويات!
بدت ليروي وكأنها على وشك التطوع بشيء، لكن زميلها المقاتل، بريندت، وضع مخلبه على ظهرها فصمتت. إرسالها مع فرقتها لمواجهة وحش ضخم وقوي سيكون تمامًا ما تبحث عنه لتنفيذ “خطة التضحية المجيدة” خاصتها. وهذا لن يحدث.
[هل سنعود إلى الزنزانة، يا سيدي؟] سألتني كرينيس.
ومن الواضح من كلامهم أنهم، إلى حد ما، يتفقون مع هذا الرأي. وهو غباء محض في نظري.
[أحيانًا أنسى أنكِ لا تسمعين ما يُقال بلغة الفيرومونات، كرينيس. أمشي فقط وأفترض أنكِ تعرفين ما نوقش في الاجتماعات.]
“ألست متأكدًا من أنك لا تريد مرافقة فيبرنت مجددًا، يا أكبرنا؟” سألت سلوَن، “رحلتك الأخيرة كانت مثمرة جدًا على ما أظن. المنطقة التي سيطرتَ عليها تُعَد من أكبر ما رأيناه حتى الآن.”
[أعلم،] تمتمت، [لقد فكرت في الحصول على غدة استشعار فيرومونية عندما أتطور المرة القادمة، لكن عندما تفقدت القائمة آخر مرة، وجدتها باهظة جدًا. أعتقد أن السبب أنني لا أملك أي مستقبلات حسّية أو مراكز عصبية لفهم الإشارات.]
آه، كان يستحق المحاولة على الأقل. لا تزال كرينيس حامية لي كما كانت دائمًا، منذ أن التقينا مجددًا بعد أن هربت (بمساعدة) من الغولغاري. ولا تزال تتشبث بي، معلّقة على ظهري. ثقيلة؟ نعم. لكن لا أستطيع أن أشتكي لها بذلك صراحةً.
[سيكون ذلك مضيعة! فقط ذكّريني وسأكون سعيدًا بإخباركِ بكل شيء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تعلم أن الكثيرين يعتقدون أن جسم الإنسان لا يستخدم سوى 10٪ من دماغه؟ هذه معلومة خاطئة!
[سأفعل ذلك، يا سيدي،] بدت سعيدة.
أنا ويل أدم، مترجمكم العزيز… على ما أعتقد ولا تنسوا الانضمام إلى سيرفر الديسكورد، فهناك بعض المسابقات—أو بالأصح تحديات بسيطة—وإذا أكملتموها، ستحصلون على فصول إضافية. إن كنت مهتمًا.
[بالمناسبة، كم مستواك الآن يا كرينيس؟]
—————————————————
[فقط المستوى 21، سيدي،] قالت بصوت حزين.
كيف تنضم؟ إن كنت تستخدم الهاتف: اضغط على الثلاث خطوط في الأعلى، ثم انزل إلى أسفل القائمة واضغط على ديسكورد.
[هذا ليس سيئًا! لماذا الحزن إذًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أحيانًا أنسى أنكِ لا تسمعين ما يُقال بلغة الفيرومونات، كرينيس. أمشي فقط وأفترض أنكِ تعرفين ما نوقش في الاجتماعات.]
[لأنني سأتطور بعدك بزمن طويل… مجددًا.]
“كوني حذرة هناك،” حذّرتها، “الأم العنكبوتية الكبرى هناك لم تُهزَم بعد، ولدي شعور بأنها حاقدة. إنها ماكرة جدًا، فلا تخاطري. إن كانت ما تزال مختبئة، فسوف نحتاج إلى مشروع حفر ضخم لاستخراجها.”
[حصلت على الكثير من الخبرة من قتال الوحوش الضخمة والشريرة، كرينيس. جارالوش، والبطولة الغبية. كل تلك كانت تحديات صعبة جدًا ولم أكن لأبحث عنها بنفسي لو كان الأمر بيدي.]
“صحيح أن الحماس لصناعة الدروع أو الأسلحة للنمل ضعيف جدًا،” اعترف كوبالت، “معظم الحرفيين يرون أن من غير المجدي بذل جهد في صناعة أشياء نمتلكها طبيعيًا. إذا أردنا درعًا أقوى، نُحدِث طفرات في الهيكل الخارجي، وإذا أردنا أسلحة أقوى، نُحدِث طفرات في الفكَّين. حتى الآن، أجسادنا أثبتت أنها أكثر كفاءة من أي شيء يمكننا صناعته.”
[أعلم ذلك،] تمتمت في ذهني، [فقط لا يعجبني كونك أقوى مني بكثير. كيف سأحميك من الأعداء الذين ستواجههم في المستوى السادس؟]
[سيكون ذلك مضيعة! فقط ذكّريني وسأكون سعيدًا بإخباركِ بكل شيء.]
[انظري للجانب المشرق،] قلت، [عندما أصل إلى المستوى السادس، لن تحتاجي لحمايتي من أعداء المستوى الخامس بعد الآن.]
“كوني حذرة هناك،” حذّرتها، “الأم العنكبوتية الكبرى هناك لم تُهزَم بعد، ولدي شعور بأنها حاقدة. إنها ماكرة جدًا، فلا تخاطري. إن كانت ما تزال مختبئة، فسوف نحتاج إلى مشروع حفر ضخم لاستخراجها.”
[هذا لا يساعد…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم ما تقصده،” قال تانغستانت، “يمكن استخدام الدرع مؤقتًا لدعم هيكله الخارجي حتى يحين وقت تطوره.”
آه، كان يستحق المحاولة على الأقل. لا تزال كرينيس حامية لي كما كانت دائمًا، منذ أن التقينا مجددًا بعد أن هربت (بمساعدة) من الغولغاري. ولا تزال تتشبث بي، معلّقة على ظهري. ثقيلة؟ نعم. لكن لا أستطيع أن أشتكي لها بذلك صراحةً.
[سأفعل ذلك، يا سيدي،] بدت سعيدة.
[هاي تايني، إنفيديا. نحتاج أن نستعد للمغادرة.]
تحرك كلٌّ من تانغستانت وكوبالت في مقاعدهما بانزعاج عند ذكر الموضوع.
القرد الضخم رفع رأسه، وقبضتا يديه ترتجفان من الحماس.
[أعلم،] تمتمت، [لقد فكرت في الحصول على غدة استشعار فيرومونية عندما أتطور المرة القادمة، لكن عندما تفقدت القائمة آخر مرة، وجدتها باهظة جدًا. أعتقد أن السبب أنني لا أملك أي مستقبلات حسّية أو مراكز عصبية لفهم الإشارات.]
[قتاااال؟] تمتم بحماس.
[أعلم ذلك،] تمتمت في ذهني، [فقط لا يعجبني كونك أقوى مني بكثير. كيف سأحميك من الأعداء الذين ستواجههم في المستوى السادس؟]
تنهدت.
أهزّ قرنيّ الاستشعار في محاولة لطرد القلق بعيدًا. كل ما يمكنني فعله هو أداء واجبي كأقوى نملة في المستعمرة. أن أصبح أقوى، وأدع إخوتي ينهضون بجانبي. سأكون سيفهم الذي يطرد من يسعى لإيذائهم، ودرعهم الذي يحميهم وهم ينمون ويقوون.
[نعم، سنعود للقتال.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق المجلس فورًا. لا يُعتبر أي إجراء مبالغًا فيه عندما يكون بقاء المستعمرة، بل وبقاء نوعنا بأكمله، على المحك.
ابتسم ابتسامة عريضة وتقدم ناحيتي بخطى ثقيلة، ثم صفعني على ظهري بفرحته العارمة. أما إنفيديا، فظهر فجأة مبتسمًا ابتسامته الشبحية المليئة بالأسنان في الهواء، أسفل عينه الطافية التي توهجت باللون الأخضر.
الفصل : ٥٩٧
[سأاااااااااااااااحصـــــــــــــــــــــــل على مستووووووووووووووووياااااااااات.]
“بمجرّد أن نسمع أي شيء عن اقتراب العدو، يجب أن نجتمع هنا فورًا. حتى ذلك الحين، استمروا في التوسّع، وواصلوا تطوير دفاعاتنا وشبكاتنا، وابدؤوا تنفيذ خطة “النمو البطيء” بأسرع ما يمكن.”
( ويل آدم : O:-) السلام عليكم، الترجمة جيدة؟)
في النهاية، تمكنت من إقناعهم باسم “النمو البطيء”.
[لا تبالغ،] حذرته، [أنت لا تزال في مستوى أعلى منّا جميعًا. ما في داعي نحط كل الخبرة فيك.]
[أعلم،] تمتمت، [لقد فكرت في الحصول على غدة استشعار فيرومونية عندما أتطور المرة القادمة، لكن عندما تفقدت القائمة آخر مرة، وجدتها باهظة جدًا. أعتقد أن السبب أنني لا أملك أي مستقبلات حسّية أو مراكز عصبية لفهم الإشارات.]
توهّجت العين الكبيرة بشكل أقوى مع ردة فعله الحانقة، لكنه تراجع عندما وخزته بقرني الاستشعار.
بدت ليروي وكأنها على وشك التطوع بشيء، لكن زميلها المقاتل، بريندت، وضع مخلبه على ظهرها فصمتت. إرسالها مع فرقتها لمواجهة وحش ضخم وقوي سيكون تمامًا ما تبحث عنه لتنفيذ “خطة التضحية المجيدة” خاصتها. وهذا لن يحدث.
[بلا دلع. راح نمر على جيم وسارة، نشوف السجناء، ونعمل فحص نهائي لحالة المهارات والبيوماس، بعدين نخرج نستطلع ونهزم خصومنا. يلا بنا.]
[حصلت على الكثير من الخبرة من قتال الوحوش الضخمة والشريرة، كرينيس. جارالوش، والبطولة الغبية. كل تلك كانت تحديات صعبة جدًا ولم أكن لأبحث عنها بنفسي لو كان الأمر بيدي.]
—————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فقط المستوى 21، سيدي،] قالت بصوت حزين.
مرحبًا بكم،
أنا ويل أدم—أظن أنكم تعرفونني.
لا؟ لا تعرفوني؟ غريب…
“البشري، باين، كان يتحدث مع الاثنين الجديدين الذين أحضرتهم، أيها الأكبر،” أخبرتني مندنت بصوتها الهادئ واللطيف، “ويبدو أنه متحمّس جدًا لذلك على ما فهمت.”
أنا ويل أدم، مترجمكم العزيز… على ما أعتقد
ولا تنسوا الانضمام إلى سيرفر الديسكورد، فهناك بعض المسابقات—أو بالأصح تحديات بسيطة—وإذا أكملتموها، ستحصلون على فصول إضافية.
إن كنت مهتمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يُذكِّرني… لقد رأيتُ العمل الذي أنجزته سميثانت لليروي والمجموعة، وبعد الحديث معها، تبيَّن لي بوضوح أنها لا تتلقى المساعدة التي تحتاجها. يبدو أن معظم النقاشين لا يرون في صناعة الدروع أمرًا يستحق وقتهم.”
كيف تنضم؟
إن كنت تستخدم الهاتف: اضغط على الثلاث خطوط في الأعلى، ثم انزل إلى أسفل القائمة واضغط على ديسكورد.
—————————————————
إن كنت على حاسوب: فقط ألقِ نظرة على الشريط الجانبي، وستجد خيار ديسكورد بانتظارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق المجلس فورًا. لا يُعتبر أي إجراء مبالغًا فيه عندما يكون بقاء المستعمرة، بل وبقاء نوعنا بأكمله، على المحك.
والآن… فقرة ويل التعليمية:
“افعلوا ما بوسعكم،” أمرتُهم، “لكن أوفروا الدعم اللازم لسميثانت. من غير المعقول أن يُطلب منها إنتاج ما يكفي من الدروع حتى لتجهيز قوة صغيرة من النمل بمفردها. كمية العمل في كل بدلة واحدة مذهلة.”
هل تعلم أن الكثيرين يعتقدون أن جسم الإنسان لا يستخدم سوى 10٪ من دماغه؟
هذه معلومة خاطئة!
والآن… فقرة ويل التعليمية:
الدماغ يعمل بالكامل، حتى أثناء النوم.
الفكرة الخاطئة انتشرت بسبب سوء فهم لبعض الدراسات القديمة، لكنها غير صحيحة علميًا.
كل جزء من دماغك له وظيفة، وإن تعطل جزء صغير فقط… ستشعر بذلك فورًا.
ومن الواضح من كلامهم أنهم، إلى حد ما، يتفقون مع هذا الرأي. وهو غباء محض في نظري.
إن كنت على حاسوب: فقط ألقِ نظرة على الشريط الجانبي، وستجد خيار ديسكورد بانتظارك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
