طبقات من السحر و الوجبات اللذيذة
كان أنتوني مستعدا لمشاركة بعض الأشياء مع جرانين ، على الرغم من أنه ظل حذرا طوال محادثتهم. كان الكشف عن سحر الجاذبية هو الأكثر إثارة للدهشة بالنسبة له ، وهو أمر فاجأ أنتوني قليلا. عندما ضغط عليه جرانين ، كان سعيدا بالاعتراف بأن هذه كانت قوة مفهومة بشكل عام في عالمه الخاص. كان من الغريب جدا أنه في تاريخ طائفة الدودة الطويل في تنمية العلاقات مع المتناسخين ، لم تصبح سجلات هذا الفرع من السحر معروفة على نطاق واسع. افترضت النملة أنه نظرا لأن الفهم الأعمق لمدى أهمية وقوة الجاذبية كان حديثا نسبيا في عالمه الماضي ، وأن العلاقة الزمنية بين المكانين كانت “متذبذبة” تماما ، فمن المحتمل أن معظم الأفراد الذين تفاعلوا معهم في الماضي لم يعرفوا عنها ببساطة.
اقضم!
بغض النظر ، تطورت المحادثة واشتكى أنتوني من أنه لم يتمكن بعد من الوصول إلى مهارة التقارب السحري بالجاذبية ، والتي أعطت جرانين فرصة لمشاركة معرفته. وأوضح أن السحر مقسم إلى مستويات متميزة. يتطلب الوصول إلى المستوى التالي إما سيدا معينا من المستوى السابق ، أو تقاربا قويا مع نوع معين من المانا. الوحش الذي اختار العديد من الطفرات المرتبطة بالموت سيكون أكثر عرضة للوصول إلى هذا النوع المعين من المانا في وقت مبكر ، حتى لو لم يكن لديه غدة مانا الموت. من حيث السحر الذي يقع في أي طبقات ، كان ذلك في بعض الأحيان غامضا بعض الشيء.
“ما زلت لا تستسلم؟ الدهني الملعون لا يستطيع حتى الوقوف! لا تكن أكثر عنادا من الحجر على جلدك ، جرافوس
اقضم!
كانت العناصر الأساسية الأولى والأكثر سهولة. الماء والأرض والنار والهواء. كان مطلوبا من الجميع تقريبا البدء بواحد من أكثر من هؤلاء. اختار بعض المشكلين قضاء قدر كبير من الوقت في إتقان اثنين أو ثلاثة أو حتى كل هذه العناصر الأساسية الأربعة بينما حاول آخرون رفع مستوى واحد منهم فقط بأسرع ما يمكن من أجل الانتقال إلى أشكال أكثر قوة من السحر. كانت هناك إيجابيات وسلبيات لكلا المدرستين الفكريتين ، لكن جرانين كان يميل إلى الاعتقاد بأن وجود أساس قوي في العناصر كان مفيدا ، خاصة في هذا المجال. كانت التعاويذ أسهل ، والمانا أكثر تسامحا للعمل معها. عندما كنت مرهقا ومتوترا ومستنزفا عقليا ، كان من الأسهل بكثير الاعتماد على مانا الهواء أو النار بدلا من محاولة التلاعب بشيء مثل البرق أو الظل أو السم.
من تلك العناصر الأساسية الأربعة ، كان هناك الكثير من الأماكن للذهاب إليها. في مستويات معينة من الإتقان ، يمكن دمج العناصر الأساسية لإنشاء أصناف أكثر قوة ، أو تصنيفها لإتاحة الوصول إلى أشكال متخصصة أو قوية. يمكن تصنيف الماء لفتح الجليد ، ويمكن تصنيف النار لفتح اللهب الأزرق. يمكن دمج الأرض والنار في إتقان المرتبة الثالثة لتشكيل تقارب الحمم البركانية. وبالمثل ، يمكن للثلج والماء فتح تقارب الضباب مانا. أو يمكن تجاهل هذه الخيارات وربما يمكن للممارس فتح العناصر النادرة: البرق والخشب والمعادن والاضمحلال.
اقضم! اقضم! اقضم! اقضم! اقضم!
ما حدث بعد ذلك كان أكثر تنافرا. استدارت النملة بهذه الطريقة وتلك ، حيث انقلبت هوائياتها ونقرت بسرعة لأنها حاولت بوضوح إيجاد فجوة في طلاء العظام القاسي الذي غطى وحيد القرن. عندما لم تتمكن من العثور على واحدة ، بدت النملة وكأنها تنهار من التعب قبل أن تعود وتكشف عن الفك السفلي.
فوق ذلك بدأت القوى الأكثر تجريدا في الظهور. الشفاء ، العقل ، الحياة ، الموت ، الموت ، القدر ، الفضاء ، القلب ، السم وغيرها الكثير. كان هناك قدر كبير من الخلاف حول أي تقارب ينتمي بالضبط إلى أي مستوى ، لأن النظام أعطى كل فرد خيارات مختلفة اعتمادا على عدد لا يحصى من العوامل التي لم يتمكن أحد من تحديدها بدقة. كان أنتوني نفسه مثالا مثاليا ، حيث تخطى إلى مانا العقل والشفاء دون الحاجة إلى التقدم عبر العناصر النادرة. اعتقد جرانين أن هذا كان بسبب غدة مانا الجاذبية والاستخدام المنتظم لنوع المانا هذا ، جنبا إلى جنب مع مهاراته الأساسية الضعيفة بشكل عام مما تسبب في قيام النظام بتحويله إلى أعلى
لم يصدق جرانين ما كان يسمعه.
بالضبط حيث سقطت مانا الجاذبية في تصنيفات الطبقة ، لم يكن جرانين متأكدا. من خلال ما كان قادرا على فهمه من تفسيرات النمل المتجولة إلى حد ما ، ربما كان على قدم المساواة مع الفضاء ، أو حتى فوقه. حذره جرانين من أن يكون حذرا للغاية مع الجوانب الأكثر قوة من هذا النوع من المانا. إذا كان عليه أن يسحب شيئا مجنونا للغاية ، تعيينه من قبل الطائفة التي ستكون يائسة لكشف أسرار هذا السحر الجديد. في تلك المرحلة ، لن يكون لديه أي مظهر من مظاهر الحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف : شكله واحد من علماء الأرض نفس حس التسمية
ومع ذلك ، إذا حكمنا من خلال رد الفعل من حوله ، كان عدد غير قليل منهم يشعرون بالفضول بشأن هذا المانا الأرجوانية الغريبة الذتي بدا أن النملة العملاقة تقذف خصمه بسعادة. كلما أصيب وحيد القرن ، أصبح أبطأ وأكثر خمولا. إنها في الأصل حركات قوية وقوية أصبحت بطيئة ومؤلمة بشكل متزايد ، كما لو كان للمخلوق وزن جبل على ظهره. وهو ما فعلته ، في بعض النواحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يجري؟” لم يستطع جرافوس إلا أن يسأل بصوت عال.
كان مثل هذا الوحش القوي جسديا يتصرف كما لو أنه قد تم استنزافه من كل قوته ، ولم يعد قادرا حتى على دعم جسده! هل استنزفت النملة إحصائياتها الجسدية بطريقة ما؟ أو تسبب في نوع من لعنة الحد من القوة؟ مثل هذا الشيء عادة لا يتراكم بشكل جيد ، كل فريق متتالي يحقق أقل من الأخير ، لم يكن قادرا على تحقيق هذا النوع من التأثير!
انه الأرض أسنانه في تهيج. كلما أصبحت المعركة غير متوازنة أدناه ، زاد الرضا الذي يشع من المقعد المجاور له. لم يكن الأحمق جرانين يكلف نفسه عناء إخفائه ، حيث ابتسم علانية وحتى ضحك لنفسه بينما أطلقت وحشه تعويذة بعد تعويذة في مؤخرة خصمه المتعثرة الآن.
انه الأرض أسنانه في تهيج. كلما أصبحت المعركة غير متوازنة أدناه ، زاد الرضا الذي يشع من المقعد المجاور له. لم يكن الأحمق جرانين يكلف نفسه عناء إخفائه ، حيث ابتسم علانية وحتى ضحك لنفسه بينما أطلقت وحشه تعويذة بعد تعويذة في مؤخرة خصمه المتعثرة الآن.
“مثل هذا الوحش القوي” ، سخر جرانين بسعادة ، “قوي جدا! رأى! يمكن أن يقف تقريبا تحت ثقله! وا. لا. ناهيك عن أنه انهار مرة أخرى على الأرض. للحظة هناك اعتقدت أن أفضل العقول في الطائفة قد صنعت تحفة حقيقية. القديم التالي كان أمام عيني!
فوق ذلك بدأت القوى الأكثر تجريدا في الظهور. الشفاء ، العقل ، الحياة ، الموت ، الموت ، القدر ، الفضاء ، القلب ، السم وغيرها الكثير. كان هناك قدر كبير من الخلاف حول أي تقارب ينتمي بالضبط إلى أي مستوى ، لأن النظام أعطى كل فرد خيارات مختلفة اعتمادا على عدد لا يحصى من العوامل التي لم يتمكن أحد من تحديدها بدقة. كان أنتوني نفسه مثالا مثاليا ، حيث تخطى إلى مانا العقل والشفاء دون الحاجة إلى التقدم عبر العناصر النادرة. اعتقد جرانين أن هذا كان بسبب غدة مانا الجاذبية والاستخدام المنتظم لنوع المانا هذا ، جنبا إلى جنب مع مهاراته الأساسية الضعيفة بشكل عام مما تسبب في قيام النظام بتحويله إلى أعلى
بالضبط حيث سقطت مانا الجاذبية في تصنيفات الطبقة ، لم يكن جرانين متأكدا. من خلال ما كان قادرا على فهمه من تفسيرات النمل المتجولة إلى حد ما ، ربما كان على قدم المساواة مع الفضاء ، أو حتى فوقه. حذره جرانين من أن يكون حذرا للغاية مع الجوانب الأكثر قوة من هذا النوع من المانا. إذا كان عليه أن يسحب شيئا مجنونا للغاية ، تعيينه من قبل الطائفة التي ستكون يائسة لكشف أسرار هذا السحر الجديد. في تلك المرحلة ، لن يكون لديه أي مظهر من مظاهر الحرية.
“لم ينته الأمر بعد!” قطعت الجاذبية. “مهما كانت اللعنات التي طبقتها النملة اللعينة ستزول في النهاية. لا أعتقد أن لديها طريقة لاختراق دفاع رينوسيرجاردرون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟” لم يستطع جرافوس إلا أن يسأل بصوت عال.
غافلا عن كل ذلك ، تراجع أنتوني مرة أخرى للراحة. بعد دقيقة أو دقيقتين ، اهتز من الخمول وراقبته النظرة المروعة للمشكلين الذين ضحوا بسنوات لتربية وحيد القرن المثالي ، بدأ يأكل.
سيف : شكله واحد من علماء الأرض نفس حس التسمية
كانت اللدغة أقوى بكثير مما توقعه المراقبون. الطاقة المظلمة التي تجلت قليلا قليلا على الطلاء ، وإرسال رقائق تطير في الهواء. لدغة واحدة لم تكن كافية تقريبا واستمرت النملة في القضم بينما كان المخلوق يكافح بضعف تحتها.
لم يصدق جرانين ما كان يسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت لا تستسلم؟ الدهني الملعون لا يستطيع حتى الوقوف! لا تكن أكثر عنادا من الحجر على جلدك ، جرافوس
“لم ينته الأمر بعد!” قطعت الجاذبية. “مهما كانت اللعنات التي طبقتها النملة اللعينة ستزول في النهاية. لا أعتقد أن لديها طريقة لاختراق دفاع رينوسيرجاردرون!
اقضم! اقضم! اقضم! اقضم! اقضم!
في الواقع ، حتى النملة بدت وكأنها تعتقد أن الأمور أصبحت مثيرة للشفقة. أمام أعين المشكلين المحيرة ، توقفت النملة عن إطلاق تعاويذها وصعدت مباشرة إلى الجزء الخلفي من وحش وحيد القرن المكافح. يعرف الخير ما فكر فيه الفريق الذي صمم وقام بتربية هذا المخلوق ، وهو يشاهد نملة مثيرة للشفقة من كل الأشياء تمشي حرفيا فوق تحفتها وتقف فوقها.
فوق ذلك بدأت القوى الأكثر تجريدا في الظهور. الشفاء ، العقل ، الحياة ، الموت ، الموت ، القدر ، الفضاء ، القلب ، السم وغيرها الكثير. كان هناك قدر كبير من الخلاف حول أي تقارب ينتمي بالضبط إلى أي مستوى ، لأن النظام أعطى كل فرد خيارات مختلفة اعتمادا على عدد لا يحصى من العوامل التي لم يتمكن أحد من تحديدها بدقة. كان أنتوني نفسه مثالا مثاليا ، حيث تخطى إلى مانا العقل والشفاء دون الحاجة إلى التقدم عبر العناصر النادرة. اعتقد جرانين أن هذا كان بسبب غدة مانا الجاذبية والاستخدام المنتظم لنوع المانا هذا ، جنبا إلى جنب مع مهاراته الأساسية الضعيفة بشكل عام مما تسبب في قيام النظام بتحويله إلى أعلى
انه الأرض أسنانه في تهيج. كلما أصبحت المعركة غير متوازنة أدناه ، زاد الرضا الذي يشع من المقعد المجاور له. لم يكن الأحمق جرانين يكلف نفسه عناء إخفائه ، حيث ابتسم علانية وحتى ضحك لنفسه بينما أطلقت وحشه تعويذة بعد تعويذة في مؤخرة خصمه المتعثرة الآن.
ما حدث بعد ذلك كان أكثر تنافرا. استدارت النملة بهذه الطريقة وتلك ، حيث انقلبت هوائياتها ونقرت بسرعة لأنها حاولت بوضوح إيجاد فجوة في طلاء العظام القاسي الذي غطى وحيد القرن. عندما لم تتمكن من العثور على واحدة ، بدت النملة وكأنها تنهار من التعب قبل أن تعود وتكشف عن الفك السفلي.
اقضم!
بغض النظر ، تطورت المحادثة واشتكى أنتوني من أنه لم يتمكن بعد من الوصول إلى مهارة التقارب السحري بالجاذبية ، والتي أعطت جرانين فرصة لمشاركة معرفته. وأوضح أن السحر مقسم إلى مستويات متميزة. يتطلب الوصول إلى المستوى التالي إما سيدا معينا من المستوى السابق ، أو تقاربا قويا مع نوع معين من المانا. الوحش الذي اختار العديد من الطفرات المرتبطة بالموت سيكون أكثر عرضة للوصول إلى هذا النوع المعين من المانا في وقت مبكر ، حتى لو لم يكن لديه غدة مانا الموت. من حيث السحر الذي يقع في أي طبقات ، كان ذلك في بعض الأحيان غامضا بعض الشيء.
كانت اللدغة أقوى بكثير مما توقعه المراقبون. الطاقة المظلمة التي تجلت قليلا قليلا على الطلاء ، وإرسال رقائق تطير في الهواء. لدغة واحدة لم تكن كافية تقريبا واستمرت النملة في القضم بينما كان المخلوق يكافح بضعف تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف : شكله واحد من علماء الأرض نفس حس التسمية
اقضم! اقضم! اقضم! اقضم! اقضم!
فوق ذلك بدأت القوى الأكثر تجريدا في الظهور. الشفاء ، العقل ، الحياة ، الموت ، الموت ، القدر ، الفضاء ، القلب ، السم وغيرها الكثير. كان هناك قدر كبير من الخلاف حول أي تقارب ينتمي بالضبط إلى أي مستوى ، لأن النظام أعطى كل فرد خيارات مختلفة اعتمادا على عدد لا يحصى من العوامل التي لم يتمكن أحد من تحديدها بدقة. كان أنتوني نفسه مثالا مثاليا ، حيث تخطى إلى مانا العقل والشفاء دون الحاجة إلى التقدم عبر العناصر النادرة. اعتقد جرانين أن هذا كان بسبب غدة مانا الجاذبية والاستخدام المنتظم لنوع المانا هذا ، جنبا إلى جنب مع مهاراته الأساسية الضعيفة بشكل عام مما تسبب في قيام النظام بتحويله إلى أعلى
ثم تمت معالجة المعرض بمشهد نملة تتخبط على خصومها للراحة واستعادة قدرتها على التحمل لمدة خمس دقائق كاملة. في هذه المرحلة ، كان جرانين متأكدا من أنه سمع صوت ثالوث وحيد القرن الذي يمر من الغضب الخالص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف : شكله واحد من علماء الأرض نفس حس التسمية
لم يصدق جرانين ما كان يسمعه.
اقضم! اقضم! اقضم! اقضم! اقضم!
كان مثل هذا الوحش القوي جسديا يتصرف كما لو أنه قد تم استنزافه من كل قوته ، ولم يعد قادرا حتى على دعم جسده! هل استنزفت النملة إحصائياتها الجسدية بطريقة ما؟ أو تسبب في نوع من لعنة الحد من القوة؟ مثل هذا الشيء عادة لا يتراكم بشكل جيد ، كل فريق متتالي يحقق أقل من الأخير ، لم يكن قادرا على تحقيق هذا النوع من التأثير!
…
من تلك العناصر الأساسية الأربعة ، كان هناك الكثير من الأماكن للذهاب إليها. في مستويات معينة من الإتقان ، يمكن دمج العناصر الأساسية لإنشاء أصناف أكثر قوة ، أو تصنيفها لإتاحة الوصول إلى أشكال متخصصة أو قوية. يمكن تصنيف الماء لفتح الجليد ، ويمكن تصنيف النار لفتح اللهب الأزرق. يمكن دمج الأرض والنار في إتقان المرتبة الثالثة لتشكيل تقارب الحمم البركانية. وبالمثل ، يمكن للثلج والماء فتح تقارب الضباب مانا. أو يمكن تجاهل هذه الخيارات وربما يمكن للممارس فتح العناصر النادرة: البرق والخشب والمعادن والاضمحلال.
اقضم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف : شكله واحد من علماء الأرض نفس حس التسمية
غافلا عن كل ذلك ، تراجع أنتوني مرة أخرى للراحة. بعد دقيقة أو دقيقتين ، اهتز من الخمول وراقبته النظرة المروعة للمشكلين الذين ضحوا بسنوات لتربية وحيد القرن المثالي ، بدأ يأكل.
“اه. لدينا منتصر! لقد سقط وحيد القرن إلى … النملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انه الأرض أسنانه في تهيج. كلما أصبحت المعركة غير متوازنة أدناه ، زاد الرضا الذي يشع من المقعد المجاور له. لم يكن الأحمق جرانين يكلف نفسه عناء إخفائه ، حيث ابتسم علانية وحتى ضحك لنفسه بينما أطلقت وحشه تعويذة بعد تعويذة في مؤخرة خصمه المتعثرة الآن.
عبس جرانين. حتى القاضي كان غير مهني للغاية. انخفضت المعايير في الطائفة بشكل سيء. جلس غرافوس بجانبه ، وطحن أسنانه بصوت مسموع بينما اندلعت محادثات متمتمة بين المدرجات.
في الواقع ، حتى النملة بدت وكأنها تعتقد أن الأمور أصبحت مثيرة للشفقة. أمام أعين المشكلين المحيرة ، توقفت النملة عن إطلاق تعاويذها وصعدت مباشرة إلى الجزء الخلفي من وحش وحيد القرن المكافح. يعرف الخير ما فكر فيه الفريق الذي صمم وقام بتربية هذا المخلوق ، وهو يشاهد نملة مثيرة للشفقة من كل الأشياء تمشي حرفيا فوق تحفتها وتقف فوقها.
غافلا عن كل ذلك ، تراجع أنتوني مرة أخرى للراحة. بعد دقيقة أو دقيقتين ، اهتز من الخمول وراقبته النظرة المروعة للمشكلين الذين ضحوا بسنوات لتربية وحيد القرن المثالي ، بدأ يأكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف : شكله واحد من علماء الأرض نفس حس التسمية
غافلا عن كل ذلك ، تراجع أنتوني مرة أخرى للراحة. بعد دقيقة أو دقيقتين ، اهتز من الخمول وراقبته النظرة المروعة للمشكلين الذين ضحوا بسنوات لتربية وحيد القرن المثالي ، بدأ يأكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات