اَلتَّمَاسِيح حَوْلَ اَلْجَبْهَةِ
الآن على الجدار السادس ، كانت الاستعدادات الكبرى تؤتي ثمارها. كان الخندق عميقًا هنا ومليئًا بالكتلة الحيوية. انتشرت الأوتاد الحادة على وجه الجدار وفقد العديد من الوحوش حياتهم وهم يندفعون إلى الأمام.
الفصل: 381 التماسيح حول الجبهة
“تمسكوا بالخط!” صرخت غرانت مرة أخرى وزملائها الجنود ، حيث صعدت أجسادهم الكبيرة وفكهم السفلي القوي مرة أخرى.
ترجمة: LUCIFER
عاد النمل من حولها من الحائط تمامًا كما فتح وحش الضفدع المتعفن العملاق فمه المنتفخ والرائع وأطلق العنان للنقرس من السائل الفاسد الذي انجرف على سطح الجدار.
“تمسكوا بالخط!” قالت جرانت للنمل من حولها ، “لا تدعوا هذه الحثالة التي لا أمهات لها فوق الحائط!”
ضحك الجنرال قائلا: “قد يكون لدينا جدار واحد لنجنيه”.
زيفت اليسار قبل أن تقضم بقوة بفكها السفلي على يد مخالب مما هددها. ظلت دفاعات النمل الجدارية الترابية ثابتة حتى الآن ، فقط من خلال التراجع الطوعي تم الاستيلاء عليها من قبل العدو. مع استسلام كل جدار متتالي ، أصبحت دفاعات النمل مركزة وأكثر تعقيدًا.
منذ أن تقدم التماسيح الأصغر إلى الأمام ، لا يمكن أن يكون الاكبر فيهم بعيدًا جدًا عن الركب!
الآن على الجدار السادس ، كانت الاستعدادات الكبرى تؤتي ثمارها. كان الخندق عميقًا هنا ومليئًا بالكتلة الحيوية. انتشرت الأوتاد الحادة على وجه الجدار وفقد العديد من الوحوش حياتهم وهم يندفعون إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واندلعت رماح المياه من الخندق المائي وسقطت عشرات الوحوش مرة أخرى واخترقت جوانبها. ليس بعيدًا عن المكان الذي قاتلت فيه جرانت على الحائط ، سقط ساحر الماء على الأرض ، منهكًا.
“ارجع إلى العش” ، أمرت غرانت ، بينما تتنقل الفيرومونات الخاصة بها من خلال روائح المعركة التي لا تعد ولا تحصى.
“السحرة يبدأون في التوجيه! ابق نظيفًا على الخطوط!” صرخت الجنرال.
زيفت اليسار قبل أن تقضم بقوة بفكها السفلي على يد مخالب مما هددها. ظلت دفاعات النمل الجدارية الترابية ثابتة حتى الآن ، فقط من خلال التراجع الطوعي تم الاستيلاء عليها من قبل العدو. مع استسلام كل جدار متتالي ، أصبحت دفاعات النمل مركزة وأكثر تعقيدًا.
“لدي واحدة أخرى بداخلي” أجبر الساحر نفسه على الحركة.
عاد النمل من حولها من الحائط تمامًا كما فتح وحش الضفدع المتعفن العملاق فمه المنتفخ والرائع وأطلق العنان للنقرس من السائل الفاسد الذي انجرف على سطح الجدار.
“تم الرفض ، عد إلى العش وأعد شحن طاقتك. تعويذة واحدة هنا لا تستحق تأخير عودتك إلى الميدان لاحقًا” ، أمرت جرانت حتى وهي تصد مهاجمًا آخر على الحائط.
كان السائل الأخضر يتدفق على البخار ويتدفق على الأرض بينما كان النمل يندفع لتغطيته بالأوساخ. بعد بضع ثوانٍ ، لم تظهر الفوضى المروعة في أي مكان ، فقفزوا عائدين إلى حافة الجدار لمحاربة الوحوش الذين هددوا بالانتشار إلى الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت النملة السحرية قدميها للخلف تحتها وبمساعدة معالج قريب ، زحفت بعيدًا عن القتال باتجاه العش.
دفعت النملة السحرية قدميها للخلف تحتها وبمساعدة معالج قريب ، زحفت بعيدًا عن القتال باتجاه العش.
هز الجنرال المعين لهذا الجزء من الجدار رأسها. كانت المستعمرة تضغط على نفسها بقوة وظهرت الرغبة في التضحية بأنفسها داخل كل نملة طالما استمرت المعركة. عندما تندلع الشدة ، كان كل فرد يفضل الموت على السماح لشخص آخر بالموت في مكانه. لقد أصبح من الصعب جدًا جعل الجنود يأخذون فترات راحة ، ولجعل المعالجين يعيدون شحن غدد مانا الخاصة بهم ، وحتى الجنرالات أصبحوا عنيدين ، بل إن بعضهم اندفعوا إلى القتال بأنفسهم!
“تم الرفض ، عد إلى العش وأعد شحن طاقتك. تعويذة واحدة هنا لا تستحق تأخير عودتك إلى الميدان لاحقًا” ، أمرت جرانت حتى وهي تصد مهاجمًا آخر على الحائط.
“التراب! اذهب! اذهب!” أمر الجنرال حتى وهي ركضت إلى الأمام وفكها السفلي ممتلئان بالتربة اللينة.
لم يكن الجنرالات أكبر من جندي صغير. ذهبت كل الطاقة التطورية في تطورهم الثاني إلى رفع غدة الذكاء والقتال. عندما يتعلق الأمر بإلحاق الضرر بفكهم السفلي ، حتى الكشافة كانوا أفضل بكثير ، انسوا أمر الجنود أنفسهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفعت النملة السحرية قدميها للخلف تحتها وبمساعدة معالج قريب ، زحفت بعيدًا عن القتال باتجاه العش.
“ارجع!” صرخت جرانت.
عاد النمل من حولها من الحائط تمامًا كما فتح وحش الضفدع المتعفن العملاق فمه المنتفخ والرائع وأطلق العنان للنقرس من السائل الفاسد الذي انجرف على سطح الجدار.
انجوي ❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع النملان بعناية مسارات الرائحة المعدة أثناء تفاديهما بفارق ضئيل في الفخاخ والأنفاق التي انتشرت في الأرض المفتوحة بين الجدران.
“التراب! اذهب! اذهب!” أمر الجنرال حتى وهي ركضت إلى الأمام وفكها السفلي ممتلئان بالتربة اللينة.
كان السائل الأخضر يتدفق على البخار ويتدفق على الأرض بينما كان النمل يندفع لتغطيته بالأوساخ. بعد بضع ثوانٍ ، لم تظهر الفوضى المروعة في أي مكان ، فقفزوا عائدين إلى حافة الجدار لمحاربة الوحوش الذين هددوا بالانتشار إلى الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السائل الأخضر يتدفق على البخار ويتدفق على الأرض بينما كان النمل يندفع لتغطيته بالأوساخ. بعد بضع ثوانٍ ، لم تظهر الفوضى المروعة في أي مكان ، فقفزوا عائدين إلى حافة الجدار لمحاربة الوحوش الذين هددوا بالانتشار إلى الحافة.
لعنت غرانت في الداخل. أصبحت تلك الضفادع الغبية مشكلة منذ ظهورها لأول مرة عند الحائط الخامس. إذا لم يتم رصدهم في كتلة الوحوش المتصاعدة على الحائط قبل أن يقذفوا حساءهم السام الحمضي ، فقد يحدث قدر كبير من الضرر للنمل في فترة زمنية قصيرة. كانت الجروح التي تسببت فيها مؤلمة وتتطلب كمية هائلة من المانا للشفاء. تم إرسال كل معالج على الحائط تقريبًا للراحة عند نقطة واحدة ، واستنزاف مانا بعد علاج الحروق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع النملان بعناية مسارات الرائحة المعدة أثناء تفاديهما بفارق ضئيل في الفخاخ والأنفاق التي انتشرت في الأرض المفتوحة بين الجدران.
“التراب! اذهب! اذهب!” أمر الجنرال حتى وهي ركضت إلى الأمام وفكها السفلي ممتلئان بالتربة اللينة.
رقم رائع. معجزة تقريبا. لقد هزموا الآلاف من الأعداء الطائشين بتكلفة عدة مئات فقط من أعضاء المستعمرة. على الرغم من أن الأمر سيصبح أكثر صعوبة الآن.
“تمسكوا بالخط!” صرخت غرانت مرة أخرى وزملائها الجنود ، حيث صعدت أجسادهم الكبيرة وفكهم السفلي القوي مرة أخرى.
هدير!
“ما زلت تعمل هنا! لا تتهاون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت غرانت أن الأرض تحت قدميها تهتز عندما هدير منخفض من مئات الحناجر يهز الهواء. حدقت في الحشد المحتشد ، أصغر بكثير الآن مما كان عليه في البداية ، ورأتهم.
“إستعد!”
شقوا طريقهم عبر الحشد في مجموعات من ثلاثة أو أربعة. وقفوا منتصبين فوق العديد من الوحوش من حولهم. أشرق الضوء من قشورها الداكنة ومخالب الحلاقة. فتح بعضهم فكيهم الضخمين على مصراعيه وأومضوا بأسنانهم بينما استمر هديرهم في الدمدمة عميقاً في صدورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انهم قادمون!” زأرت. “التماسيح قادمون!”
ارتفع تل النمل عالياً خلفهم ، أقرب بكثير الآن مما كانت عليه عندما بدأت المعركة. كانت المستعمرة مستعدة لاتخاذ موقفها النهائي الآن. بمجرد اجتياح هذا الموقف ، يقف جدار واحد فقط بين العش نفسه والحشد.
“السحرة يبدأون في التوجيه! ابق نظيفًا على الخطوط!” صرخت الجنرال.
على طول الجدار تموج النمل بالطاقة بينما كانت الكلمة تندفع أسفل الخط وتعود إلى العش. قصفت الإثارة في صدر جرانت. أخيرًا ، تم تجهيز التماسيح القذرة لإظهار وجوههم. أخيرًا ستنتقل المعركة إلى نهايتها المقررة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ أن تقدم التماسيح الأصغر إلى الأمام ، لا يمكن أن يكون الاكبر فيهم بعيدًا جدًا عن الركب!
من المؤكد أن الأمر لم يستغرق وقتًا طويلاً للعودة من العش الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قاموا بصياغته في العقل من خلال ثني الأشكال والتركيبات التي من شأنها أن تجلب الموت لأعدائهم وتعيد إلى المستعمرة ، ولو لبضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن نتخلى عن الجدار! استعدوا للضغط على العد العشرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إستعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت تعمل هنا! لا تتهاون!”
“لا تتهاون بنفسك!”
انجوي ❤️
“خمسة!”
كواحد ، اندفع الجنود إلى الأمام ومزقوا الوحوش أمامهم. لقد تعاونوا لرمي الوحوش من الحائط ودفعهم للخلف ، مما أتاح لهم المجال لفك الارتباط. تراجع الجنود واستداروا قبل أن يندفعوا بعيدًا عن الجدار ، تاركين السحرة الأصغر كخط أمامي.
“ارجع إلى العش” ، أمرت غرانت ، بينما تتنقل الفيرومونات الخاصة بها من خلال روائح المعركة التي لا تعد ولا تحصى.
استعدت جرانت وشعرت أن الجنود على كلا الجانبين يفعلون الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قاموا بصياغته في العقل من خلال ثني الأشكال والتركيبات التي من شأنها أن تجلب الموت لأعدائهم وتعيد إلى المستعمرة ، ولو لبضع ثوان.
“السحرة يبدأون في التوجيه! ابق نظيفًا على الخطوط!” صرخت الجنرال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم صغار النمل الصغير إلى الأمام حتى أصبحوا خلف أشقائهم الجنديين مباشرة وبدأوا في توجيه المانا بداخلهم.
“تمسكوا بالخط!” قالت جرانت للنمل من حولها ، “لا تدعوا هذه الحثالة التي لا أمهات لها فوق الحائط!”
“ما زلت تعمل هنا! لا تتهاون!”
لقد قاموا بصياغته في العقل من خلال ثني الأشكال والتركيبات التي من شأنها أن تجلب الموت لأعدائهم وتعيد إلى المستعمرة ، ولو لبضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب العامل: “أقل من ثلاثمائة حتى الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قاموا بصياغته في العقل من خلال ثني الأشكال والتركيبات التي من شأنها أن تجلب الموت لأعدائهم وتعيد إلى المستعمرة ، ولو لبضع ثوان.
“دفع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“التراب! اذهب! اذهب!” أمر الجنرال حتى وهي ركضت إلى الأمام وفكها السفلي ممتلئان بالتربة اللينة.
“راه!”
كواحد ، اندفع الجنود إلى الأمام ومزقوا الوحوش أمامهم. لقد تعاونوا لرمي الوحوش من الحائط ودفعهم للخلف ، مما أتاح لهم المجال لفك الارتباط. تراجع الجنود واستداروا قبل أن يندفعوا بعيدًا عن الجدار ، تاركين السحرة الأصغر كخط أمامي.
الآن على الجدار السادس ، كانت الاستعدادات الكبرى تؤتي ثمارها. كان الخندق عميقًا هنا ومليئًا بالكتلة الحيوية. انتشرت الأوتاد الحادة على وجه الجدار وفقد العديد من الوحوش حياتهم وهم يندفعون إلى الأمام.
أعلى وأسفل الجدار أكمل مائة سحرة نملة تعاويذهم ، وتقدموا إلى الأمام وأطلقوا العنان لهم على الحشد عند سفح الجدران. سكب اللهب ورماح الماء من أعلى الجدار. ملأت صيحات وهدير الوحوش المصابة والغاضبة الهواء بينما أكمل النمل بصمت مهمته المميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ارجع إلى العش” ، أمرت غرانت ، بينما تتنقل الفيرومونات الخاصة بها من خلال روائح المعركة التي لا تعد ولا تحصى.
هدير!
مع النوى المحدودة وغدد المانا ، لم يتمكنوا من الحفاظ على الهجوم السحري لفترة طويلة ، فقط بضع ثوانٍ ، لكن ذلك كان كافياً. عندما نزلت وحوش الحشد على أعضائها الجرحى لتتغذى على كتلتها الحيوية ، استدار النمل وهرب عائداً إلى الجدار السابع وما قبل الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظت جرانت للجنرال القريب وهم ينسحبون معًا: “يبدو أن عدد الطبقات الأدمغة الأكبر كانت ميتة إلى حد كبير”.
“تم الرفض ، عد إلى العش وأعد شحن طاقتك. تعويذة واحدة هنا لا تستحق تأخير عودتك إلى الميدان لاحقًا” ، أمرت جرانت حتى وهي تصد مهاجمًا آخر على الحائط.
“تمسكوا بالخط!” قالت جرانت للنمل من حولها ، “لا تدعوا هذه الحثالة التي لا أمهات لها فوق الحائط!”
اتبع النملان بعناية مسارات الرائحة المعدة أثناء تفاديهما بفارق ضئيل في الفخاخ والأنفاق التي انتشرت في الأرض المفتوحة بين الجدران.
“التراب! اذهب! اذهب!” أمر الجنرال حتى وهي ركضت إلى الأمام وفكها السفلي ممتلئان بالتربة اللينة.
ضحك الجنرال قائلا: “قد يكون لدينا جدار واحد لنجنيه”.
أعلى وأسفل الجدار أكمل مائة سحرة نملة تعاويذهم ، وتقدموا إلى الأمام وأطلقوا العنان لهم على الحشد عند سفح الجدران. سكب اللهب ورماح الماء من أعلى الجدار. ملأت صيحات وهدير الوحوش المصابة والغاضبة الهواء بينما أكمل النمل بصمت مهمته المميتة.
جرانت هزت قرون الاستشعار لها.
عاد النمل من حولها من الحائط تمامًا كما فتح وحش الضفدع المتعفن العملاق فمه المنتفخ والرائع وأطلق العنان للنقرس من السائل الفاسد الذي انجرف على سطح الجدار.
“سنحتاج إلى أكثر من واحدة لصد أطفال جارالوش. إنهم أكبر وأقوى من معظم القمامة التي نتعامل معها حتى الآن.”
ضحك الجنرال قائلا: “قد يكون لدينا جدار واحد لنجنيه”.
زحف النمل على وجه الطبقة الدفاعية السابعة واتخذوا موقعًا في القمة. سيكون لديهم بضع ثوان ثمينة من الراحة قبل أن يتم اختبارهم مرة أخرى. استقبلتهم القوات الرافضة وهم يتوجون الجدار. الكشافة والجنود والمعالجون والجنرالات موجودون بالفعل ومستعدون لمحاربة العدو.
لعنت غرانت في الداخل. أصبحت تلك الضفادع الغبية مشكلة منذ ظهورها لأول مرة عند الحائط الخامس. إذا لم يتم رصدهم في كتلة الوحوش المتصاعدة على الحائط قبل أن يقذفوا حساءهم السام الحمضي ، فقد يحدث قدر كبير من الضرر للنمل في فترة زمنية قصيرة. كانت الجروح التي تسببت فيها مؤلمة وتتطلب كمية هائلة من المانا للشفاء. تم إرسال كل معالج على الحائط تقريبًا للراحة عند نقطة واحدة ، واستنزاف مانا بعد علاج الحروق.
على طول الجدار تموج النمل بالطاقة بينما كانت الكلمة تندفع أسفل الخط وتعود إلى العش. قصفت الإثارة في صدر جرانت. أخيرًا ، تم تجهيز التماسيح القذرة لإظهار وجوههم. أخيرًا ستنتقل المعركة إلى نهايتها المقررة!
ارتفع تل النمل عالياً خلفهم ، أقرب بكثير الآن مما كانت عليه عندما بدأت المعركة. كانت المستعمرة مستعدة لاتخاذ موقفها النهائي الآن. بمجرد اجتياح هذا الموقف ، يقف جدار واحد فقط بين العش نفسه والحشد.
زحف النمل على وجه الطبقة الدفاعية السابعة واتخذوا موقعًا في القمة. سيكون لديهم بضع ثوان ثمينة من الراحة قبل أن يتم اختبارهم مرة أخرى. استقبلتهم القوات الرافضة وهم يتوجون الجدار. الكشافة والجنود والمعالجون والجنرالات موجودون بالفعل ومستعدون لمحاربة العدو.
لم يكن الجنرالات أكبر من جندي صغير. ذهبت كل الطاقة التطورية في تطورهم الثاني إلى رفع غدة الذكاء والقتال. عندما يتعلق الأمر بإلحاق الضرر بفكهم السفلي ، حتى الكشافة كانوا أفضل بكثير ، انسوا أمر الجنود أنفسهم!
“كم عدد الضحايا حتى الآن؟” سألت جرانت أحد المعالجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتهاون بنفسك!”
أجاب العامل: “أقل من ثلاثمائة حتى الآن”.
“تمسكوا بالخط!” قالت جرانت للنمل من حولها ، “لا تدعوا هذه الحثالة التي لا أمهات لها فوق الحائط!”
رقم رائع. معجزة تقريبا. لقد هزموا الآلاف من الأعداء الطائشين بتكلفة عدة مئات فقط من أعضاء المستعمرة. على الرغم من أن الأمر سيصبح أكثر صعوبة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة ، لاحظت جرانت اضطرابًا في ذروة العش. تدفق طوفان من النمل من طبقة العامل والحرفي من الفتحة في الذروة ، تبعه جسم مألوف ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الجنرال المعين لهذا الجزء من الجدار رأسها. كانت المستعمرة تضغط على نفسها بقوة وظهرت الرغبة في التضحية بأنفسها داخل كل نملة طالما استمرت المعركة. عندما تندلع الشدة ، كان كل فرد يفضل الموت على السماح لشخص آخر بالموت في مكانه. لقد أصبح من الصعب جدًا جعل الجنود يأخذون فترات راحة ، ولجعل المعالجين يعيدون شحن غدد مانا الخاصة بهم ، وحتى الجنرالات أصبحوا عنيدين ، بل إن بعضهم اندفعوا إلى القتال بأنفسهم!
جرانت هزت قرون الاستشعار لها.
شعرت جرانت بالتضارب ، لكن كان عليها أن تعترف ، لقد كان الوقت المناسب للملكة للظهور مرة أخرى.
“تمسكوا بالخط!” صرخت غرانت مرة أخرى وزملائها الجنود ، حيث صعدت أجسادهم الكبيرة وفكهم السفلي القوي مرة أخرى.
انجوي ❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت جرانت بالتضارب ، لكن كان عليها أن تعترف ، لقد كان الوقت المناسب للملكة للظهور مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
