رَسْمُ خَطٍّ
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
الفصل: 68 رسم خط
ترجمة: LUCIFER
انجوي ❤️
لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نلحق بالركب ، حيث يتحرك الجنديان بحذر ، في محاولة لتجنب ملاحظة الوحوش المتجمعة في الغابة.
أفكر في محاولة التوجه إلى النفق والتحقيق في قاعدتهم الصغيرة ولكن في النهاية رفضت الفكرة على مضض.
بين الحين والآخر ، ألاحظ أن أحدهم ينظر للأعلى ، بلا شك يراقب وحوش الجرغول التي تعشش في السقف. لم أر أي علامة على هذه الأشياء منذ فترة ، لكنني لا أشك في أنها لا تزال موجودة في مكان ما.
يشعر ‘الصغير’ بالملل تمامًا ويأخذ قيلولة ورائي. لحسن الحظ ، هناك ضوضاء خلفية كافية للتخلص من الشخير اللطيف.
عبرت الأصابع عن ذلك عند ظهورهم قرروا الانقضاض على شخص آخر.
بين الحين والآخر ، ألاحظ أن أحدهم ينظر للأعلى ، بلا شك يراقب وحوش الجرغول التي تعشش في السقف. لم أر أي علامة على هذه الأشياء منذ فترة ، لكنني لا أشك في أنها لا تزال موجودة في مكان ما.
يتحرك الجنديان بسهولة عبر المنطقة ، ويتجنبان المزالق ويقرأون علامات الوحوش في مكان قريب.
بعد ساعتين ، تلاشى تفانيّة في هذه القضية إلى حد ما.
أنا معجب بصدق بمستوى معرفتهم. يبدو أنهم يعرفون بالضبط مكان وجود كل وحش قريب دون الحاجة إلى وضع أعينهم عليه. أنا آمل بشدة أن هذا لا يشملني!
من الأفضل أن تلعبها بأمان.
أو ‘الصغير’.
لذلك يجب أن أكون حذرا وأختار فريستي بحكمة.
يبدو أن الطريقة التي يتحركون بها تشير إلى أنهم يعرفون بالضبط مكان وجودهم في الفضاء المفتوح وإلى أين يريدون الذهاب بالضبط. أتساءل كيف يفعلون ذلك. هل يتعرفون على ملامح السقف؟ هل هم قادرون على تتبع مواقعهم بناءً على السمات المألوفة للصخرة هناك؟
لذلك يجب أن أكون حذرا وأختار فريستي بحكمة.
هذا يجعلني أشعر بالصدمة لدرجة أنني لم أفكر في الأمر من قبل. بعد أن تخطر ببالي الفكرة ، أبدأ في إلقاء نظرة على السقف ، باستخدام بصري المتقدم لاختيار ميزات واضحة لمحاولة استرجاعها لاحقًا.
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
بعد ساعة من السفر وصلنا إلى ما يبدو أنه الوجهة التي كان الجنود يتجهون إليها.
من الأفضل أن تلعبها بأمان.
يرتفع تل كبير من أرضية الغابة وفي جانب واحد تم قطع نفق يؤدي إلى أسفل التل ونزولاً. عند مدخل النفق ، يقف جنديان آخران في حراسة ، في محاولة للظهور بشكل غير واضح ، ولا يرغبان في جذب انتباه وحشي أكثر من اللازم.
أحتاج إلى أن أكون أكثر حرصًا عندما أكون خارج للاسكتشاف الآن بعد أن علمت أن هناك جنودًا بشريين يتحركون عبر الكهف. لقد اعتقدت بصدق أنني تحررت من هؤلاء القتلة. الطريقة التي تحركوا بها عبر الأنفاق ، وأبادوا كل وحش وجدوه دون رحمة ، ما زالت تثير قشعريرة أسفل العمود الفقري.
الاثنان اللذان تابعتهما بعزيمة عند المدخل، يسلمان على بعض بتحية على القلوب من نوع ما ثم يدخلان النفق، وسرعان ما تمتزج زيهما الداكن في الظلال أثناء تحركهما بعيدا عن الأنظار.
يبدو أن العديد من الجنود كانوا يحملون حقائب ثقيلة. يبدو أنهم يخرجون من هذا التل ويتجهون إلى مشهد آخر للمخيم.
اللعنة!
لو كان لدي فقط عقل القراءة أو التخاطر أو شيء من هذا القبيل. كيف يفترض بي جمع المعلومات من هؤلاء الناس؟ يجب أن يعرفوا الكثير لدرجة أنني لم أستطع معرفة ذلك بمفردي! هناك منجم ذهب حقيقي من المعلومات موجود هنا أمامي ولا يمكنني الوصول إليه بأي شكل من الأشكال! جاه! هذا جنون!
يبدو أن العديد من الجنود كانوا يحملون حقائب ثقيلة. يبدو أنهم يخرجون من هذا التل ويتجهون إلى مشهد آخر للمخيم.
قررت البقاء ومشاهدة هذا المعسكر البشري الواضح لفترة من الوقت. لا أستطيع التفكير في أي شيء يهدد المستعمرة أكثر من هجوم من قبل هؤلاء الجنود اللعينين ، لذلك بصفتي كشافة ، من واجبي مراقبتها حتى أقتنع بأنهم لا يشكلون أي تهديد.
أحذيتهم مميزة إلى حد ما ، فهي مصنوعة من الجلد المتين والأسود المصبوغ. يبدو أن الصدر مصنوعة من نوع من الجلد الصلب ، مصبوغ مرة أخرى باللون الأسود ومُخيط بنوع من التطريز الذهبي. أعتقد أن هناك شارة على الدرع لكن لا يمكنني التعرف عليها.
بعد ساعتين ، تلاشى تفانيّة في هذه القضية إلى حد ما.
ناهيك عن أن متابعة هؤلاء البشر لا يزال يمثل خطورة استثنائية. هناك عشرة منهم الآن. أفترض أنهم يمكن أن يقضوا على ‘الصغير’ وأنا في دقات قلب إذا تم العثور علينا.
تم تدوير الحارسين في المقدمة واستبدالهما بحارسين متطابقين تقريبًا. لم يكن الحراس الجدد هما اللذان كنت قد تابعتهما إلى هذا الموقع ، لذا علمت على الأقل أن هناك ما لا يقل عن ستة أشخاص داخل هذا المخيم.
بعد ساعة من السفر وصلنا إلى ما يبدو أنه الوجهة التي كان الجنود يتجهون إليها.
يشعر ‘الصغير’ بالملل تمامًا ويأخذ قيلولة ورائي. لحسن الحظ ، هناك ضوضاء خلفية كافية للتخلص من الشخير اللطيف.
يتحرك الجنديان بسهولة عبر المنطقة ، ويتجنبان المزالق ويقرأون علامات الوحوش في مكان قريب.
أقضي وقتي في مراقبة البشر وأرى ما يمكنني تعلمه منهم من خلال التقاط التفاصيل.
لقد نجحت أنا و ‘الصغير’ في العودة إلى المنطقة المجاورة العامة للعش ، وتسلقت شجرة وبدأت في محاولة استكشاف الفريسة المحتملة. الغابة مليئة بالوحوش بالكامل لذا يجب اختيار أي هدف بعناية. اكتسبت خبرة أكبر من مواجهة الوحوش المتطورة ، لكن بعضها أقوى بكثير من البعض الآخر. أفضل قتال ثلاثة حريشات متطورة في وقت واحد بدلاً من قتال على تمساح عملاق.
أحذيتهم مميزة إلى حد ما ، فهي مصنوعة من الجلد المتين والأسود المصبوغ. يبدو أن الصدر مصنوعة من نوع من الجلد الصلب ، مصبوغ مرة أخرى باللون الأسود ومُخيط بنوع من التطريز الذهبي. أعتقد أن هناك شارة على الدرع لكن لا يمكنني التعرف عليها.
قررت البقاء ومشاهدة هذا المعسكر البشري الواضح لفترة من الوقت. لا أستطيع التفكير في أي شيء يهدد المستعمرة أكثر من هجوم من قبل هؤلاء الجنود اللعينين ، لذلك بصفتي كشافة ، من واجبي مراقبتها حتى أقتنع بأنهم لا يشكلون أي تهديد.
ويبدو أن الأسلحة التي يحملها كل جندي مختلفة قليلا. عندما وصلت، كان الحارسان الأولان يرتديان سيفا طويلا على وركهما وكان لديهما درع كبير على ظهرهما. ومع ذلك ، فإن الاثنين اللذين استبدلا ، حيث يختلفان. كان لدى أحدهما اثنان قصيران مربوطان عبر الظهر في x. وكشف الثاني عن قوس ونشاب من ظهره عندما خرجا ، وشق مسمارا وأعاد إلى العمود قبل أن يتولى منصبه.
يمكن القيام بشيء واحد فقط من أجل أن تكون أكثر أمانًا ، ان تصبح أقوى وتتطور! إذا كان بإمكاني التطور ثم المساعدة في تنمية المستعمرة إلى أبعد من ذلك ، آمل أن نتمكن من العيش بدون تدخل بشري.
يبدو وكأنه جيش غريب نوعا ما. تقريبا كل فرد مسلح بسلاح مختلف!
لا يزال قلبي يخفق بشكل مؤلم داخل جسدي. آمل ألا يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من إطلاق كل الإمكانات الموجودة بالداخل. أتساءل ماذا سأصبح؟
بعد بعض التفكير ، قررت أن الدروع الخفيفة التي يرتدونها لها معنى كبير. في البداية كنت أتوقع أن يتم تحميلهم بدروع ضخمة مثل فارس العصور الوسطى ولكن عند النظر في حجم بعض الوحوش الموجودة بالأسفل هنا ، ما مدى قوة بعضها ومدى حدة بعض أطرافهم … بحق الجحيم هل ستفعل مجموعة من الدروع المعدنية شيئا؟ إطلاقا!
لذلك يجب أن أكون حذرا وأختار فريستي بحكمة.
ربما كان بإمكاني اختراق الدروع المعدنية مباشرة باستخدام عضة خارقة. بخلاف إبطاء الشخص الذي يرتديه ، لا أستطيع أن أتخيل أن الدرع سيحقق الكثير على الإطلاق.
أنا معجب بصدق بمستوى معرفتهم. يبدو أنهم يعرفون بالضبط مكان وجود كل وحش قريب دون الحاجة إلى وضع أعينهم عليه. أنا آمل بشدة أن هذا لا يشملني!
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
ناهيك عن أن متابعة هؤلاء البشر لا يزال يمثل خطورة استثنائية. هناك عشرة منهم الآن. أفترض أنهم يمكن أن يقضوا على ‘الصغير’ وأنا في دقات قلب إذا تم العثور علينا.
جميل. هذا يجعل حلم التواصل بعيد المنال. ليس فقط لا أستطيع النطق بل لا أستطيع حتى أن أفهم اللغة!
أو ‘الصغير’.
يبدو أن العديد من الجنود كانوا يحملون حقائب ثقيلة. يبدو أنهم يخرجون من هذا التل ويتجهون إلى مشهد آخر للمخيم.
سوف أتراجع.
لم يمض وقت طويل قبل أن يتجمع الجنود ويبدأون في التحرك. أتردد. لا يزال الاتجاه الذي يسافرون فيه بعيدًا عن المستعمرة مباشرةً.
يرتفع تل كبير من أرضية الغابة وفي جانب واحد تم قطع نفق يؤدي إلى أسفل التل ونزولاً. عند مدخل النفق ، يقف جنديان آخران في حراسة ، في محاولة للظهور بشكل غير واضح ، ولا يرغبان في جذب انتباه وحشي أكثر من اللازم.
أنا بالفعل على بعد ساعات من السفر بعيدًا عن عش منزلي ، هل أرغب حقًا في السفر أبعد من ذلك؟
بعد بعض التفكير ، قررت أن الدروع الخفيفة التي يرتدونها لها معنى كبير. في البداية كنت أتوقع أن يتم تحميلهم بدروع ضخمة مثل فارس العصور الوسطى ولكن عند النظر في حجم بعض الوحوش الموجودة بالأسفل هنا ، ما مدى قوة بعضها ومدى حدة بعض أطرافهم … بحق الجحيم هل ستفعل مجموعة من الدروع المعدنية شيئا؟ إطلاقا!
ناهيك عن أن متابعة هؤلاء البشر لا يزال يمثل خطورة استثنائية. هناك عشرة منهم الآن. أفترض أنهم يمكن أن يقضوا على ‘الصغير’ وأنا في دقات قلب إذا تم العثور علينا.
اللعنة!
من الأفضل أن تلعبها بأمان.
ناهيك عن أن متابعة هؤلاء البشر لا يزال يمثل خطورة استثنائية. هناك عشرة منهم الآن. أفترض أنهم يمكن أن يقضوا على ‘الصغير’ وأنا في دقات قلب إذا تم العثور علينا.
لقد تعلمت بالفعل قدرًا لا بأس به من المعلومات. أعرف مكان معسكرهم الأمامي ، وأعلم أنهم هنا وقد تمكنت من مشاهدة بعض مهاراتهم أثناء العمل. هذا ليس بالأمر الهين.
بعد ساعة من السفر وصلنا إلى ما يبدو أنه الوجهة التي كان الجنود يتجهون إليها.
أفكر في محاولة التوجه إلى النفق والتحقيق في قاعدتهم الصغيرة ولكن في النهاية رفضت الفكرة على مضض.
أحذيتهم مميزة إلى حد ما ، فهي مصنوعة من الجلد المتين والأسود المصبوغ. يبدو أن الصدر مصنوعة من نوع من الجلد الصلب ، مصبوغ مرة أخرى باللون الأسود ومُخيط بنوع من التطريز الذهبي. أعتقد أن هناك شارة على الدرع لكن لا يمكنني التعرف عليها.
هناك الكثير من المخاطر التي تنطوي عليها. هؤلاء الناس يبدون كجنود محترفين ، وليسوا مرتزقة رثة مثل المعسكر الأخير الذي غزيته. أيضًا ، لم أتمكن من مشاهدة الدفاعات قيد الإعداد ، كما فعلت من قبل. يمكن أن يكون هناك أي عدد من الفخاخ داخل ذلك الكهف ولن يكون لدي أي فكرة.
يمكن القيام بشيء واحد فقط من أجل أن تكون أكثر أمانًا ، ان تصبح أقوى وتتطور! إذا كان بإمكاني التطور ثم المساعدة في تنمية المستعمرة إلى أبعد من ذلك ، آمل أن نتمكن من العيش بدون تدخل بشري.
سوف أتراجع.
الفصل: 68 رسم خط
بعد رحيل البشر ، بدأت رحلة العودة نحو المستعمرة مع ‘الصغير’. من خلال إبقاء عيني على سطح الكهف ، أحاول أن أتبع بعض المعالم التي أتذكرها من طريقي إلى هنا وعلى الرغم من التشويش عدة مرات تمكنت من العودة إلى المنطقة العامة.
لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نلحق بالركب ، حيث يتحرك الجنديان بحذر ، في محاولة لتجنب ملاحظة الوحوش المتجمعة في الغابة.
أحتاج إلى أن أكون أكثر حرصًا عندما أكون خارج للاسكتشاف الآن بعد أن علمت أن هناك جنودًا بشريين يتحركون عبر الكهف. لقد اعتقدت بصدق أنني تحررت من هؤلاء القتلة. الطريقة التي تحركوا بها عبر الأنفاق ، وأبادوا كل وحش وجدوه دون رحمة ، ما زالت تثير قشعريرة أسفل العمود الفقري.
يبدو أن الطريقة التي يتحركون بها تشير إلى أنهم يعرفون بالضبط مكان وجودهم في الفضاء المفتوح وإلى أين يريدون الذهاب بالضبط. أتساءل كيف يفعلون ذلك. هل يتعرفون على ملامح السقف؟ هل هم قادرون على تتبع مواقعهم بناءً على السمات المألوفة للصخرة هناك؟
يمكن القيام بشيء واحد فقط من أجل أن تكون أكثر أمانًا ، ان تصبح أقوى وتتطور! إذا كان بإمكاني التطور ثم المساعدة في تنمية المستعمرة إلى أبعد من ذلك ، آمل أن نتمكن من العيش بدون تدخل بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان لدي فقط عقل القراءة أو التخاطر أو شيء من هذا القبيل. كيف يفترض بي جمع المعلومات من هؤلاء الناس؟ يجب أن يعرفوا الكثير لدرجة أنني لم أستطع معرفة ذلك بمفردي! هناك منجم ذهب حقيقي من المعلومات موجود هنا أمامي ولا يمكنني الوصول إليه بأي شكل من الأشكال! جاه! هذا جنون!
الآن أولويتي هي البحث عن المستويات والحصول عليها! مجرد مستويين آخرين هو كل ما أحتاجه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان بإمكاني اختراق الدروع المعدنية مباشرة باستخدام عضة خارقة. بخلاف إبطاء الشخص الذي يرتديه ، لا أستطيع أن أتخيل أن الدرع سيحقق الكثير على الإطلاق.
لقد نجحت أنا و ‘الصغير’ في العودة إلى المنطقة المجاورة العامة للعش ، وتسلقت شجرة وبدأت في محاولة استكشاف الفريسة المحتملة. الغابة مليئة بالوحوش بالكامل لذا يجب اختيار أي هدف بعناية. اكتسبت خبرة أكبر من مواجهة الوحوش المتطورة ، لكن بعضها أقوى بكثير من البعض الآخر. أفضل قتال ثلاثة حريشات متطورة في وقت واحد بدلاً من قتال على تمساح عملاق.
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
لذلك يجب أن أكون حذرا وأختار فريستي بحكمة.
اللعنة!
لا يزال قلبي يخفق بشكل مؤلم داخل جسدي. آمل ألا يمر وقت طويل قبل أن أتمكن من إطلاق كل الإمكانات الموجودة بالداخل. أتساءل ماذا سأصبح؟
جميل. هذا يجعل حلم التواصل بعيد المنال. ليس فقط لا أستطيع النطق بل لا أستطيع حتى أن أفهم اللغة!
انجوي ❤️
أحذيتهم مميزة إلى حد ما ، فهي مصنوعة من الجلد المتين والأسود المصبوغ. يبدو أن الصدر مصنوعة من نوع من الجلد الصلب ، مصبوغ مرة أخرى باللون الأسود ومُخيط بنوع من التطريز الذهبي. أعتقد أن هناك شارة على الدرع لكن لا يمكنني التعرف عليها.
في النهاية ، عاد جنديان آخران من الغابة ، وانضموا إلى زملائهم ودخلوا النفق. بعد وقت قصير من ظهور الطاقم بأكمله ، أو على الأقل أتخيل أنه الطاقم بأكمله ، عشرة جنود يرتدون نفس الدرع نفسه. يتحدثون مع الآخرين بهدوء لكني لا أستطيع أن أفهم كلمة واحدة منها. أنا قادر على سماعها جيدًا بما يكفي لأنني واثق من أنهم لا يتحدثون أي لغة سمعتها من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات