السيد الأول (1)
السيد الأول (1)
لم يظهر الطريق أي علامة على النهاية.
***
لم يكن وون سيونغ مخطئاً. كان هذا الشخص ماهراً بما يكفي للوصول إلى القمة في مجاله.
“ألم يكن أخذ هؤلاء الأطفال إلى جبل هوا هو الخيار الأفضل؟”
على الرغم من أنه لم يكن واضحاً ، فإن مثل هذا الفكر و القلق على الأطفال ولو كان بسيطاً كان شيئاً لا يقلق عليه سوى العقل الصالح.
أدار حكيم الصخرة الساطعة رأسه لينظر إلى وون سيونغ ، الذي كان يسير خلفه.
في الآونة الأخيرة ، بدأت إنجازاته مع الشعلة الإلهية في التطور. بإستخدامه ، يمكنه حرق المكان بأكمله ، بما في ذلك الوهم ، إلى رماد.
كان هذا أول شيء قاله وون سيونغ بعد مغادرة القرية.
تعلقت الكلمات معه.
أجاب الحكيم بصراحة ,
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل برأسه وهو يبتسم و يضحك. “أنا جيغال سونغ , صحيح. أنا فقط أبدو شاباً لأنني جددتُ شبابي.”
“هل كنت تفكر في هذا الأمر طوال الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنا زعيم طائفة دم العدالة و سيد سكين اليشم الأول ، التنين الموقر.”
“فقط أجب على السؤال.”
سيشعر الناس بالقلق في اللحظة التي يحيط بهم الضباب و يتراجعون على الفور.
أومأ ميونغ آم.
“الشيخ الأكبر لعشيرة جيغال , التنين الموقر , جيغال سونغ؟!” على الرغم من أن وون سيونغ قد توصل إلى هذا الإستنتاج، إلا أنه لم يستطع إلا أن يضيف ، ” لكن مظهرك…”
لم يكن هناك سبب لعدم التوضيح ، فقط إنه فوجئ بأن وون سيونغ كان يفكر في الأطفال من الأساس.
ربما يكون وون سيونغ قد توج للتو ، لكنه كان أيضاً كان قائداً لمجموعة كبيرة من الناس الذين أطلقوا على أنفسهم ديانة الشيطان السماوي.
‘بالنظر إلى هالة القتل و الدم التي كانت تملأ عينيه ، كنتُ قلقاً من أنه قد يخطو في الطريق الخطأ و يصبح نجم القتل العظيم.’
إذا فكر رجل مرتين قبل القيام بعمل صالح ، فقد كان إما شريراً أو شخصا لديه سمات بطل مخبأة في أعماقه.
‘ولكن يبدو أنه لا يوجد شيء يدعو للقلق.’
‘هناك علامات أقل على وجود البشر كلما ذهبنا أبعد.’
على الرغم من أنه لم يكن واضحاً ، فإن مثل هذا الفكر و القلق على الأطفال ولو كان بسيطاً كان شيئاً لا يقلق عليه سوى العقل الصالح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالنظر إلى هالة القتل و الدم التي كانت تملأ عينيه ، كنتُ قلقاً من أنه قد يخطو في الطريق الخطأ و يصبح نجم القتل العظيم.’
لم يكن شيئاً سيفكر فيه الناس إلا إذا كان لديهم أفكار الصالحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني رئيس طائفة جبل هوا.”
إذا فكر رجل مرتين قبل القيام بعمل صالح ، فقد كان إما شريراً أو شخصا لديه سمات بطل مخبأة في أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى أي مدى يجب علينا الذهاب؟ لقد مرت بالفعل ساعتين على الأقل.’
وبما أن ميونغ آم لم يعتقد أن وون سيونغ كان شريرا ، فقد يعني ذلك فقط أن الشاب لا يزال لديه قلب شهم في أعماقه ، حتى لو كان الشاب نفسه غير مدرك لذلك.
كما لو كان يثبت ذلك ، إحترقت عيون الرجل بالطاقة.
‘لا أعرف من هو سيده ، لكن تم تعليمه جيداً.’
كان وون سيونغ على يقين من أنه مع هذا الحبل ، سيكون الصعود أكثر أماناً.
أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.
على الفور ، نَمَت هالة وون سيونغ أقوى و أقوى ، أصبحت ضخمةً جداً.
“لأكون صريحاً ، كنت أرغب في اصطحابهم جميعا إلى جبل هوا.”
***
“ولماذا لم تفعل ذلك؟”
وصل وون سيونغ إلى جبل وو لونغ بعد حوالي سبعة أيام من مغادرته يي تشانغ.
“لأنني رئيس طائفة جبل هوا.”
‘يجب أن يكون وهماً تم إنشاؤه لمنع الناس من الدخول.’
كان حكيم الصخرة الساطعة رئيس طائفة جبل هوا.
‘لو شعرت بالخطر , كنت سأكسر التوازن بالقوة…’
لقد كانت إجابة بسيطة ، لكنها تحمل الكثير من المعنى.
أومأ الرجل برأسه.
ربما يكون وون سيونغ قد توج للتو ، لكنه كان أيضاً كان قائداً لمجموعة كبيرة من الناس الذين أطلقوا على أنفسهم ديانة الشيطان السماوي.
كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.
لم يكن من الصعب عليه فهم المعنى الخفي.
إذا أخذ ببساطة الأطفال تحت منطق القيام بعمل خير ، فإنه سيسبب مشكلة في الإنضباط داخل الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر وون سيونغ إلى الضباب.
ربما واحد أو اثنين من الأطفال سيكونون على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط أنه لا يبدو خطِراً ، الوهم لم ينتج عنه هلوسة حتى.
لكن سرعان ما سيصبح الإثنان ثلاثة ، و الثلاثة سيصبحون أربعة.
بينما كان الظلام يزداد , حدق وون سيونغ في ظهر الحكيم , مُستدِلاً بضوء القمر لمعرفة الطريق.
ماذا سيفعلون بعد ذلك؟
أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.
لا أحد يكره أن يسمى بطلاً صالحا.
كما لو كان يثبت ذلك ، إحترقت عيون الرجل بالطاقة.
إذا بدأ حكيم الصخرة الساطعة ، زعيم طائفة الجبل هوا ، في جلب أشخاص عشوائيين إلى الطائفة على هواه ، فإن شيوخ الطائفة سيبدأون في فعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عملاق موريم و المثقف الذي جلب عشيرة جيغال ، التي كانت على حافة الدمار ، إلى إزدهارها الحالي بيديه.
هكذا , قوتهم و استقرارهم سينهارون حتماً.
“هل أنت زعيم طائفة دم العدالة؟”
الآن ، يمكن القول أن الحكيم قد أنشأ طريقاً للأطفال للسير في الطريق الصالح.
“هل كنت تفكر في هذا الأمر طوال الوقت؟”
عالم حيث قَبِلوا العالم و قبلهم العالم.
شد وون سيونغ حاجبيه ، حيث بدأ الضباب يزعج بصره. كان الأمر مزعجاً للغاية.
هل فهم وون سيونغ أفكار و نوايا الحكيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالنظر إلى هالة القتل و الدم التي كانت تملأ عينيه ، كنتُ قلقاً من أنه قد يخطو في الطريق الخطأ و يصبح نجم القتل العظيم.’
الحكيم لم يشرح أكثر.
‘ولكن حتى مع وجود هذا الضباب , أستطيع رؤية الحكيم ميونغ بوضوح…’
بدلاً من ذلك ، التفت الحكيم إلى الوراء و تمتم لنفسه: “السماء و الأرض ليسا إنسانييَن. على الأقل نحن البشر يجب أن نسعى للعيش بشكل صريحٍ و حُر.”
‘بما أن هذا العالم قاس ، على الأقل يجب على الناس أن يناضلوا من أجل الفضيلة…’
حُمِلت الكلمات مع الرياح ، و وصلت إلى آذان وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى أي مدى يجب علينا الذهاب؟ لقد مرت بالفعل ساعتين على الأقل.’
تعلقت الكلمات معه.
أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.
‘بما أن هذا العالم قاس ، على الأقل يجب على الناس أن يناضلوا من أجل الفضيلة…’
كما قال ، تم ربط الحبل بإحكام بشجرة أعلاه.
***
في الآونة الأخيرة ، بدأت إنجازاته مع الشعلة الإلهية في التطور. بإستخدامه ، يمكنه حرق المكان بأكمله ، بما في ذلك الوهم ، إلى رماد.
وصل وون سيونغ إلى جبل وو لونغ بعد حوالي سبعة أيام من مغادرته يي تشانغ.
خرج رجل. “مرحباً. شكراً لقدومك كل هذا الطريق الطويل.”
‘زعيم طائفة دم العدالة هنا…’
السيد الأول (1)
نظر وون سيونغ إلى المنطقة الجبلية.
أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.
ربما لم يكن رجلٌ لديه جيغال في إسمه.
‘زعيم طائفة دم العدالة هنا…’
بعد كل شيء ، لم تكن عشيرة جيغال فقط هي التي عاشت في هذه الجبال. ربما كان مجرد رجل صالح أخفى هويته لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدأ الضباب في الإنجلاء.
“لمقابلة السيد الأول ، يجب أن ندخل جبل وو لونغ. الطريق متعرج من هنا ، لذا إبقى معي.”
نظر وون سيونغ إلى المنطقة الجبلية.
قاد الحكيم ميونغ وون سيونغ على طول ممر جبلي هادئ.
ومع ذلك ، كان من الصعب أن يُطلق عليه ‘رجل عادي’.
في حين أن طرق عشيرة جيغال كانت مرصوفة جيداً ، كان هذا الممر متعرجاً و غير صالح للسفر. كانت هناك صخور بارزة هنا و هناك ، كان المسار نفسه شديد الانحدار.
لا أحد يكره أن يسمى بطلاً صالحا.
إذا كان شخصٌ لم يتقن فن الخفة يحاول الصعود ، فسيتعين عليه الصعود بإستخدام أيديه و أرجله معانقين وجه الجرف.
ربما لم يكن رجلٌ لديه جيغال في إسمه.
سار الحكيم إلى الأمام وأشار إلى حبل. “بعض الفنانين القتاليين و الصيادلة يأتون إلى هنا في بعض الأحيان. الطريق وعرة لدرجة أنه حتى أولئك الذين نشأوا في الجبال لا يمكنهم التسلق دون الاعتماد على هذا الحبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذ ببساطة الأطفال تحت منطق القيام بعمل خير ، فإنه سيسبب مشكلة في الإنضباط داخل الطائفة.
كما قال ، تم ربط الحبل بإحكام بشجرة أعلاه.
لم يكن شيئاً سيفكر فيه الناس إلا إذا كان لديهم أفكار الصالحين.
كان وون سيونغ على يقين من أنه مع هذا الحبل ، سيكون الصعود أكثر أماناً.
كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.
بالطبع , كان الحبل عديم الفائدة لميونغ آم و وون سيونغ. صعد الإثنان الجبل على قدميهما ، كما لو كان هذا الجبل مجرد شارعٍ مرصوفٍ عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الحكيم بصراحة ,
عندما كانوا يمشون ، بدأت الشمس تغرب.
مع ذهاب الضباب ، يمكن رؤية حديقة مليئة بجميع أنواع الزهور الجميلة.
‘إلى أي مدى يجب علينا الذهاب؟ لقد مرت بالفعل ساعتين على الأقل.’
لا أحد يكره أن يسمى بطلاً صالحا.
في الجبال ، تغرب الشمس مبكراً.
الآن ، يمكن القول أن الحكيم قد أنشأ طريقاً للأطفال للسير في الطريق الصالح.
بينما كان الظلام يزداد , حدق وون سيونغ في ظهر الحكيم , مُستدِلاً بضوء القمر لمعرفة الطريق.
لم يظهر الطريق أي علامة على النهاية.
‘هناك علامات أقل على وجود البشر كلما ذهبنا أبعد.’
لم يكن هناك سبب لعدم التوضيح ، فقط إنه فوجئ بأن وون سيونغ كان يفكر في الأطفال من الأساس.
لم يظهر الطريق أي علامة على النهاية.
ربما لم يكن رجلٌ لديه جيغال في إسمه.
‘أنا أفهم أنه يحاول البقاء متخفياً , ولكن هل عليه العيش في عمق هذا الجبل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الحكيم إلى الأمام وأشار إلى حبل. “بعض الفنانين القتاليين و الصيادلة يأتون إلى هنا في بعض الأحيان. الطريق وعرة لدرجة أنه حتى أولئك الذين نشأوا في الجبال لا يمكنهم التسلق دون الاعتماد على هذا الحبل.”
هذا عندما ظهر الضباب فجأة.
لم يكن شيئاً سيفكر فيه الناس إلا إذا كان لديهم أفكار الصالحين.
“همم؟”
أدار حكيم الصخرة الساطعة رأسه لينظر إلى وون سيونغ ، الذي كان يسير خلفه.
شد وون سيونغ حاجبيه ، حيث بدأ الضباب يزعج بصره. كان الأمر مزعجاً للغاية.
ربما واحد أو اثنين من الأطفال سيكونون على ما يرام.
‘في اللحظة التي ظهر فيها الضباب ، تم تغطية كل الإتجاهات به.’
أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.
بغض النظر عن مدى سرعة انتشار الضباب بشكل طبيعي ، فإنه لا يزال يستغرق بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه حكيم الصخرة الساطعة و قال: “إنه زعيم طائفة دم العدالة.”
لكن هذا الضباب كان مختلفاً.
فجأة تذكر شخصاً ما.
‘ولكن حتى مع وجود هذا الضباب , أستطيع رؤية الحكيم ميونغ بوضوح…’
لم يكن هناك سبب لعدم التوضيح ، فقط إنه فوجئ بأن وون سيونغ كان يفكر في الأطفال من الأساس.
‘لذلك تم تكوينه بشكل مُصطنع.’
بينما كان الظلام يزداد , حدق وون سيونغ في ظهر الحكيم , مُستدِلاً بضوء القمر لمعرفة الطريق.
‘هل هو ضباب مصنوع من فنون الوهم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عكس العُمر الصحوة!
نظر وون سيونغ إلى الضباب.
‘بما أن هذا العالم قاس ، على الأقل يجب على الناس أن يناضلوا من أجل الفضيلة…’
‘لو شعرت بالخطر , كنت سأكسر التوازن بالقوة…’
“هل أنت زعيم طائفة دم العدالة؟”
في الآونة الأخيرة ، بدأت إنجازاته مع الشعلة الإلهية في التطور. بإستخدامه ، يمكنه حرق المكان بأكمله ، بما في ذلك الوهم ، إلى رماد.
سيشعر الناس بالقلق في اللحظة التي يحيط بهم الضباب و يتراجعون على الفور.
مستواه شبه الإلهي يمكن أيضاً أن يسحق هذا التشكيل.
أومأ ميونغ آم.
‘لكنني لا أشعر بأي شيء من هذا القبيل.’
كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.
ليس فقط أنه لا يبدو خطِراً ، الوهم لم ينتج عنه هلوسة حتى.
قاد الحكيم ميونغ وون سيونغ على طول ممر جبلي هادئ.
الضباب فقط.
“لأكون صريحاً ، كنت أرغب في اصطحابهم جميعا إلى جبل هوا.”
‘يجب أن يكون وهماً تم إنشاؤه لمنع الناس من الدخول.’
بدلاً من ذلك ، التفت الحكيم إلى الوراء و تمتم لنفسه: “السماء و الأرض ليسا إنسانييَن. على الأقل نحن البشر يجب أن نسعى للعيش بشكل صريحٍ و حُر.”
على الأرجح.
كما قال ، تم ربط الحبل بإحكام بشجرة أعلاه.
سيشعر الناس بالقلق في اللحظة التي يحيط بهم الضباب و يتراجعون على الفور.
على الفور ، نَمَت هالة وون سيونغ أقوى و أقوى ، أصبحت ضخمةً جداً.
‘لم أشعر بشيء غريب عند إنتشار الضباب.’
هذا عندما ظهر الضباب فجأة.
‘مثل هذا الوهم الطبيعي…يستحيل تكوينه بدون موهبة رائعة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا بدأ حكيم الصخرة الساطعة ، زعيم طائفة الجبل هوا ، في جلب أشخاص عشوائيين إلى الطائفة على هواه ، فإن شيوخ الطائفة سيبدأون في فعل الشيء نفسه.
‘والوهم شَكَلَ الضباب…’
‘النباتات المزروعة في تشكيلات من ثلاثية هنا وهناك في الحديقة…هل هم أساس هذا الوهم؟’
يمكن أن يؤدي ذلك إلى إجابة واحدة فقط.
نظر وون سيونغ إلى المنطقة الجبلية.
‘لا أعرف من هو زعيم طائفة دم العدالة ، لكن من الواضح أنه مرتبط بعشيرة جيغال.’
“لأكون صريحاً ، كنت أرغب في اصطحابهم جميعا إلى جبل هوا.”
فجأة ، بدأ الضباب في الإنجلاء.
كان حكيم الصخرة الساطعة رئيس طائفة جبل هوا.
انقسم الضباب المتراجع ببطء على طول مسار وون سيونغ.
خرج رجل. “مرحباً. شكراً لقدومك كل هذا الطريق الطويل.”
مع ذهاب الضباب ، يمكن رؤية حديقة مليئة بجميع أنواع الزهور الجميلة.
ومع ذلك ، كان من الصعب أن يُطلق عليه ‘رجل عادي’.
‘النباتات المزروعة في تشكيلات من ثلاثية هنا وهناك في الحديقة…هل هم أساس هذا الوهم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، بدأ الضباب في الإنجلاء.
حتى لو كان لدى وون سيونغ القليل من المعرفة بالبستنة أو الأوهام ، فلا يزال بإمكانه معرفة ذلك بوضوح.
أومأ الحكيم ميونغ برأسه ، ووافق على كلمات جيغال سونغ. “هذا الرجل هو بالفعل السيد جيغال سونغ. سبب كونه يبدو صغيراً جداً ليس تجديداً بسيطاً. ان هذا بسبب عكس العُمر الصحوة.”
‘إذا كان الأساس هنا ، فيجب أن يعني ذلك أن المنشئ في مكان قريب…’
كانت هناك قوة داخل الرجل ، أبعد من عمره المجهول. كان نوعاً من القوة يختلف عن قوة التشي الداخلي أو قوة العضلات النقية.
في هذا الوقت ، توقف الحكيم عن المشي للأمام.
في هذا الوقت ، توقف الحكيم عن المشي للأمام.
“إنه هناك. هذا هو المكان الذي يعيش فيه سيد سكين اليشم الأول ، زعيم طائفة دم العدالة.”
ماذا سيفعلون بعد ذلك؟
كان هناك منزل خشبي قديم أمام الإثنين.
لقد سمع وون سيونغ بالتأكيد عن هذا الإسم في مكان ما ، لكنه لم يستطع التذكر.
منزل خشبي قديم يبدو أنه كان هنا منذ عقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا أخذ ببساطة الأطفال تحت منطق القيام بعمل خير ، فإنه سيسبب مشكلة في الإنضباط داخل الطائفة.
لا ، لن يطلق عليه حتى منزل في هذه المرحلة.
كان هذا أول شيء قاله وون سيونغ بعد مغادرة القرية.
كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.
“إنه هناك. هذا هو المكان الذي يعيش فيه سيد سكين اليشم الأول ، زعيم طائفة دم العدالة.”
‘زعيم طائفة الدم العدالة يعيش هنا…؟’
مع ذهاب الضباب ، يمكن رؤية حديقة مليئة بجميع أنواع الزهور الجميلة.
بينما كان وون سيونغ يحدق بتشكك في الكوخ الخشبي ، سُمِع صوت صرير فتح الباب.
هكذا , قوتهم و استقرارهم سينهارون حتماً.
خرج رجل. “مرحباً. شكراً لقدومك كل هذا الطريق الطويل.”
‘لكنني لا أشعر بأي شيء من هذا القبيل.’
نظر إليه حكيم الصخرة الساطعة و قال: “إنه زعيم طائفة دم العدالة.”
‘زعيم طائفة الدم العدالة يعيش هنا…؟’
الرجل الذي ظهر كان يرتدي مثل معلم المدرسة.
كان مجرد كوخ مبني بألواح خشبية متعفنة. بدا الأمر و كأنه سيطير بعيداً إذا كانت الرياح أقوى قليلاً.
ومع ذلك ، كان من الصعب أن يُطلق عليه ‘رجل عادي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى أي مدى يجب علينا الذهاب؟ لقد مرت بالفعل ساعتين على الأقل.’
كانت هناك قوة داخل الرجل ، أبعد من عمره المجهول. كان نوعاً من القوة يختلف عن قوة التشي الداخلي أو قوة العضلات النقية.
“الشيخ الأكبر لعشيرة جيغال , التنين الموقر , جيغال سونغ؟!” على الرغم من أن وون سيونغ قد توصل إلى هذا الإستنتاج، إلا أنه لم يستطع إلا أن يضيف ، ” لكن مظهرك…”
إعترف وون سيونغ بذلك.
‘زعيم طائفة دم العدالة هنا…’
‘هالة من الأناقة التي تغلفه مثل الملابس ، و الكرامة التي لا يمكن إظهارها إلا من قبل شخص وصل إلى قمة الطريق!’
في الآونة الأخيرة ، بدأت إنجازاته مع الشعلة الإلهية في التطور. بإستخدامه ، يمكنه حرق المكان بأكمله ، بما في ذلك الوهم ، إلى رماد.
من هذا الشعور بالكرامة ، كان وون سيونغ مليئاً بالإعجاب. سرعان ما أطلق وون سيونغ جزءاً من هالته الخاصة. الكشف عن جزء من قوته الحقيقية.
حُمِلت الكلمات مع الرياح ، و وصلت إلى آذان وون سيونغ.
على الفور ، نَمَت هالة وون سيونغ أقوى و أقوى ، أصبحت ضخمةً جداً.
‘زعيم طائفة دم العدالة هنا…’
“هل أنت زعيم طائفة دم العدالة؟”
“هل أنت زعيم طائفة دم العدالة؟”
أومأ الرجل برأسه.
‘مثل هذا الوهم الطبيعي…يستحيل تكوينه بدون موهبة رائعة.’
لقد كان رد فعلٍ بسيط ، ولكن تم صقله إلى أقصى درجة.
أومأ ميونغ آم.
لم يكن وون سيونغ مخطئاً. كان هذا الشخص ماهراً بما يكفي للوصول إلى القمة في مجاله.
كان حكيم الصخرة الساطعة رئيس طائفة جبل هوا.
كما لو كان يثبت ذلك ، إحترقت عيون الرجل بالطاقة.
قاد الحكيم ميونغ وون سيونغ على طول ممر جبلي هادئ.
لكن…
الآن ، يمكن القول أن الحكيم قد أنشأ طريقاً للأطفال للسير في الطريق الصالح.
حتى لو كان هذا الرجل عملاقاً في عصره ، كان وون سيونغ هو الشيطان السماوي. كان في وضع يُمَكِنُهُ من سَحقِ مثل هذا العملاق بسهولة.
كان حكيم الصخرة الساطعة رئيس طائفة جبل هوا.
“نعم. أنا زعيم طائفة دم العدالة و سيد سكين اليشم الأول ، التنين الموقر.”
أدار حكيم الصخرة الساطعة رأسه لينظر إلى وون سيونغ ، الذي كان يسير خلفه.
‘التنين الموقر…يبدو مألوفاً. أين سمعت هذا الاسم من قبل؟’
لا أحد يكره أن يسمى بطلاً صالحا.
لقد سمع وون سيونغ بالتأكيد عن هذا الإسم في مكان ما ، لكنه لم يستطع التذكر.
لم يكن من الصعب عليه فهم المعنى الخفي.
‘انتظر لحظة.’
هل فهم وون سيونغ أفكار و نوايا الحكيم؟
فجأة تذكر شخصاً ما.
أثنى ميونغ أم دون علم على صديقه القديم.
عملاق موريم و المثقف الذي جلب عشيرة جيغال ، التي كانت على حافة الدمار ، إلى إزدهارها الحالي بيديه.
من هذا الشعور بالكرامة ، كان وون سيونغ مليئاً بالإعجاب. سرعان ما أطلق وون سيونغ جزءاً من هالته الخاصة. الكشف عن جزء من قوته الحقيقية.
نجم عشيرة جيغال ، الذي يستحق أن يُحترم و يُخشى في اللحظة التي يرفع فيها رأسه ، لأنه كان تنيناً حقيقياً يقيم في جبل وو لونغ!
الضباب فقط.
الرجل الذي مَنح منصب رئيس العشيرة لإبنه و كان يتجول حالياً في العالم بلا وجهة!
‘لو شعرت بالخطر , كنت سأكسر التوازن بالقوة…’
“الشيخ الأكبر لعشيرة جيغال , التنين الموقر , جيغال سونغ؟!” على الرغم من أن وون سيونغ قد توصل إلى هذا الإستنتاج، إلا أنه لم يستطع إلا أن يضيف ، ” لكن مظهرك…”
كما لو كان يثبت ذلك ، إحترقت عيون الرجل بالطاقة.
‘إذا كان هذا الرجل هو حقاً جيغال سونغ ، ينبغي أن يكون عمره 100 الآن…لكن الرجل الذي أمامي يبدو أنه في حوالي الأربعينيات من عمره.’
في حين أن طرق عشيرة جيغال كانت مرصوفة جيداً ، كان هذا الممر متعرجاً و غير صالح للسفر. كانت هناك صخور بارزة هنا و هناك ، كان المسار نفسه شديد الانحدار.
أومأ الرجل برأسه وهو يبتسم و يضحك. “أنا جيغال سونغ , صحيح. أنا فقط أبدو شاباً لأنني جددتُ شبابي.”
‘لا أعرف من هو سيده ، لكن تم تعليمه جيداً.’
قال الرجل ذلك بوجه لعوب.
بالطبع , كان الحبل عديم الفائدة لميونغ آم و وون سيونغ. صعد الإثنان الجبل على قدميهما ، كما لو كان هذا الجبل مجرد شارعٍ مرصوفٍ عادي.
التفت وون سيونغ للنظر إلى الحكيم.
لقد سمع وون سيونغ بالتأكيد عن هذا الإسم في مكان ما ، لكنه لم يستطع التذكر.
أومأ الحكيم ميونغ برأسه ، ووافق على كلمات جيغال سونغ. “هذا الرجل هو بالفعل السيد جيغال سونغ. سبب كونه يبدو صغيراً جداً ليس تجديداً بسيطاً. ان هذا بسبب عكس العُمر الصحوة.”
‘لا أعرف من هو سيده ، لكن تم تعليمه جيداً.’
“هوهو. لِمَ شرحُ تجديدٍ بسيط مع مثل هذه الكلمات الكبيرة.”
‘والوهم شَكَلَ الضباب…’
عكس العُمر الصحوة!
خرج رجل. “مرحباً. شكراً لقدومك كل هذا الطريق الطويل.”
‘والوهم شَكَلَ الضباب…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
