حياة البطل (2)
حياة البطل (2)
همهم الحكيم بكلمة ‘تعويذة’. لم يكن خبيراً في التعويذات ، لكنه تعلم بعض فنون الشامان. كان لديه القدرة على استخدام التعويذات إلى حد ما.
***
‘قد يبدو الأمر لطيفاً ، لكن كونك بطلاً يعني التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين.’
بإذن من وون سيونغ ، إلتفت حكيم الصخرة الساطعة لينظر إلى الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد.
“هاها. أيها الأوغاد الصِغار. يبدو عليكم سوء التغذية و عدم الترتيب.”
“هاها. كلكم تبدون نظيفين جدا و رائعين بعد غسل وجوهكم.”
بدا الأمر و كأنه توبيخ ، لكن صوته حمل الدفء.
ابتسم الحكيم بصراحة و سحب المال من حقيبته.
كان هناك الكثير من البالغين المزعجين ، لكنها كانت المرة الأولى التي يشعر فيها الأطفال بهذا النوع من الحب و الرعاية.
“خمسة أشهر؟”
هل كان ذلك بسبب القلق الحقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”
أجاب أكبر الأطفال ، الذي حاول سرقة الحكيم: “ليس لدينا خيار. لا يوجد مكان لنا للعمل أو النوم فيه. كيف يمكننا تنظيف أنفسنا؟ جدي ، أناس مثلك لا يفهموننا.”
بإذن من وون سيونغ ، إلتفت حكيم الصخرة الساطعة لينظر إلى الأطفال.
لقد كانت إجابة غير دقيقة.
اعتقد الصبي أنه انتهى.
كان الشخص الآخر فنانا قتالياً مشهوراً ، زعيم طائفة الجبل هوا ، وليس جدك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس توقعاته ، ضرب الحكيم رأسه بطرف إصبعه.
شخص آخر كان سيغضب من الأطفال.
بالنسبة للطفل ، كانت ثلاث عملات فضية راتباً مناسباً. و من خلال هذا الراتب ، يمكن للصبي إطعام أشقائه الأصغر سناً طعاماً مناسباً. إذا جمع المال شيئاً فشيئاً ، يمكنه توفير ما يكفي من المال للعيش في منزل و تجنب الرياح الباردة.
ومع ذلك ، ابتسم حكيم ميونغ.
تشوهت وجوه الأطفال ، عند سماع كلمة ‘اليتيم’.
مدَّ يده نحوه.
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
عندما اقتربت منه يد الحكيم ، جفل الصبي الأكبر و تجعد أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو!” صرخ الأطفال.
اعتقد الصبي أنه انتهى.
في كل مرة تهب فيها الرياح ، كان الكم الفارغ من رداءه يرفرف.
على عكس توقعاته ، ضرب الحكيم رأسه بطرف إصبعه.
لم يستغرق وصول الزلابية وقتاً طويلاً ، هجم الأطفال بحشو وجوههم بالزلابية الساخنة.
ثم واحدا تلو الآخر ، ربت على رأس كل الأطفال ، و نفض الغبار عن ملابسهم بينما كان يفعل ذلك.
بإذن من وون سيونغ ، إلتفت حكيم الصخرة الساطعة لينظر إلى الأطفال.
“أرى ذلك. أنت على حق. البيئة الخاصة بكم ببساطة لم تعطِكم خياراً.”
‘لكن هذا لا يعني عدم وجود حل.’
سرعان ما اختفت الرمال و الأوساخ المتراكمة على ملابسهم.
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
كانت ملابسهم لا تزال قديمة و مجعدة ، لكن الأطفال بدوا أفضل من ذي قبل.
أصغر الأطفال أجاب ،
مع شعورهِ بالرضا ، إبتسم الحكيم.
“ثم اشتر لنا الكبيرة!”
“هذا أفضل قليلاً. بدوتم كالغربان جميعاً منذ لحظة.”
“زلابية اللحم في محل فطائر وانغ هي الأفضل.”
“يمكنك أن تجعلنا نظيفين هكذا ، لكنه لن يغير أي شيء. ليس لدينا آباء. أن تكون نظيفاً ليوم واحد لن يغير أي شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص آخر كان سيغضب من الأطفال.
إتفق الآخرون مع المتكلم.
فقط الأكبر سناً ، الذي تم مقاطعته في منتصف جملته ، تمتم لنفسه.
“إنه على حق.”
لم يستطع وون سيونغ إلا أن يشعر بالضيق.
“لن يقدم لنا أحد المال إذا بدونا نظيفين جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”
“هذا صحيح. كونُنا نظيفين يجعل من الصعب علينا التسول من أجل المال فقط.”
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
عند سماع صراخهم ، نظر الحكيم إلى السماء ، ولم يلاحظ حتى أنه فعل ذلك.
‘لماذا أنا عاطفي جداً على رجل سأقتله في النهاية…؟’
‘هؤلاء الأطفال-هذا العالم القاسي يجعلهم يفقدون براءتهم في مثل هذه السن المبكرة و يجبرهم على العيش القذر لمجرد التسول من أجل المال.’
نظر الحكيم إلى الأطفال. حنى رأسه , خفض جسده حتى تلتقي عيونه بعيونهم.
‘يا له من مشهد يرثى له.’
“طفل يعيش في مكان قريب. ليس لديه آباء ، لكن من واجبه إطعام إخوته.”
‘لأكون صادقاً ، إذا سنحت لي الفرصة ، أود أن آخذ كل هؤلاء الأطفال إلى جبل هوا.’
لقد كانت إجابة غير دقيقة.
‘لكن هذا مستحيل…’
لقد كانت إجابة غير دقيقة.
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
“يمكنك أن تجعلنا نظيفين هكذا ، لكنه لن يغير أي شيء. ليس لدينا آباء. أن تكون نظيفاً ليوم واحد لن يغير أي شيء!”
‘لا يمكنني أخذهم كلهم.’
يمكنهم أكل الزلابية فقط عن طريق غسل وجوهِهم ، ياللحظ!
‘لكن هذا لا يعني عدم وجود حل.’
عند رؤية هذا ، وقف الحكيم ميونغ في الطابور و نادى عليهم. “تعالوا هنا. عليكم الانتظار في طابور الزلابية أنتم أيضاً.”
كان ذلك عندما سأل وون سيونغ فجأة من الجانب. “ماذا تخطط أن تفعل؟”
ابتلع الأطفال الآخرون لعابهم أيضاً ، و هم يفكرون في بعض الزلابية على العشاء.
“فقط شاهد. سوف يستغرق الأمر قليلاً فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الأطفال في أقل من خمس عشرة دقيقة.
نظر الحكيم إلى الأطفال. حنى رأسه , خفض جسده حتى تلتقي عيونه بعيونهم.
برؤية ذلك , شعر وون سيونغ أنه على الرغم من كونهم جرذان شوارع , حافظ الأطفال على براءة الأطفال.
“أين أفضل محل زلابية هنا؟”
نظر الصبي إلى المالك ، متسائلاً عما إذا كان بإمكانه مواصلة العمل هناك بعد خمسة أشهر.
فجأة سأل عن محلات الزلابية ، أمال الأطفال رؤوسهم في إرتباك.
“همف.”
ومع ذلك ، سألهم الحكيم مرة أخرى ، غير مهتم بأنهم لم يستجيبوا على الفور. “أنتم تعرفون على الأقل عن هذا , صحيح؟”
حتى الطفل الأكبر كان يرتجف ، و يتذوق نكهة الزلابية.
أصغر الأطفال أجاب ،
‘لكن هذا لا يعني عدم وجود حل.’
“زلابية اللحم في محل فطائر وانغ هي الأفضل.”
“أرى ذلك. أنت على حق. البيئة الخاصة بكم ببساطة لم تعطِكم خياراً.”
“جيد. لذا هذا المكان لديه أفضل فطائر اللحم. هذا الجد يحب أيضاً فطائر اللحم. عندما تأكلها دافئة يمكنك حينها التمتع بالعصائر تفيض و تنتشر في فمك.”
أجاب أكبر الأطفال ، الذي حاول سرقة الحكيم: “ليس لدينا خيار. لا يوجد مكان لنا للعمل أو النوم فيه. كيف يمكننا تنظيف أنفسنا؟ جدي ، أناس مثلك لا يفهموننا.”
بدأ لعاب الطفل الصغير يسيل بالفعل.
“قد يعتقد أي شخص ذلك ، لكن لا أحد على استعداد للعمل لساعات طويلة لأنه صعب. لا أستطيع توظيف الناس لأنهم استقالوا بعد فترة قصيرة” ، أجاب المالك ، وهو يهز رأسه.
لم يكن الوحيد.
“يمكنك أن تجعلنا نظيفين هكذا ، لكنه لن يغير أي شيء. ليس لدينا آباء. أن تكون نظيفاً ليوم واحد لن يغير أي شيء!”
ابتلع الأطفال الآخرون لعابهم أيضاً ، و هم يفكرون في بعض الزلابية على العشاء.
ومع ذلك ، ابتسم حكيم ميونغ.
هز أكبرهم رأسه بقوة لكي يركز ، لكن حتى هو لم يكن قادراً على التخلص من إغراء الزلابية تماماً.
بعد الانتظار لفترة من الوقت ، كان دورهم قريباً.
أفضل طريقة لإلهاء الأطفال – أو كسب ثقتهم – كانت حقاً من خلال تقديم طعام لذيذ لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد.
“الآن بعد أن أصبحت ملابسكم نظيفة ، نحتاج فقط إلى تنظيف وجوهكم. إذا عدتم بوجوه نظيفة ، فإن هذا الجد سيشتري لكل واحد منكم زلابية لحم من فطائر وانغ.”
“بطل…” تمتم وون سيونغ تحت أنفاسه.
“كيف يمكننا أن نصدقك أيها العجوز-“
لقد كان سؤالاً لم يستطع وون سيونغ الإجابة عليه.
تماماً كما تحدث الأكبر سناً مرة أخرى ، قاطعه أصغر طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكلم المالك “انها توصية منك , سيدي المحترم , و لكن أيمكن أن تثق بيتيم؟”
“ثم اشتر لنا الكبيرة!”
‘يجب أن أكون مجنوناً.’
“بالطبع! الكبيرة هي ما ستحصلون عليه. كيف يمكن للصغيرة ملء بطونكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت على رأس الصبي , و قال , “حسناً , ما رأيك؟ إذا كنت تعمل هنا ، يمكنك إطعام إخوتك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت تعمل بشكل جيد ، فستظل لديك هذه الوظيفة بعد خمسة أشهر.”
“ياااي!”
تردد الأطفال عند المدخل.
أحتفل الأطفال بعد سماع كلماته.
أجاب أكبر الأطفال ، الذي حاول سرقة الحكيم: “ليس لدينا خيار. لا يوجد مكان لنا للعمل أو النوم فيه. كيف يمكننا تنظيف أنفسنا؟ جدي ، أناس مثلك لا يفهموننا.”
يمكنهم أكل الزلابية فقط عن طريق غسل وجوهِهم ، ياللحظ!
“هناك أربعة عشر قطعة من الزلابية ، اثنان لكل واحدة. بالمناسبة , هل أنت الزاهد من طائفة الجبل هوا؟”
فقط الأكبر سناً ، الذي تم مقاطعته في منتصف جملته ، تمتم لنفسه.
“ثم اشتر لنا الكبيرة!”
“ااغ!”
“يمكنك أن تجعلنا نظيفين هكذا ، لكنه لن يغير أي شيء. ليس لدينا آباء. أن تكون نظيفاً ليوم واحد لن يغير أي شيء!”
في هذه الأثناء ، كان الأطفال الآخرون يركضون إلى النهر لغسل وجوههم.
لقد كانت إجابة غير دقيقة.
لم يتبق سوى الطفل الأكبر سناً ، بالتناوب نظر إلى الحكيم و الأطفال.
أجاب أكبر الأطفال ، الذي حاول سرقة الحكيم: “ليس لدينا خيار. لا يوجد مكان لنا للعمل أو النوم فيه. كيف يمكننا تنظيف أنفسنا؟ جدي ، أناس مثلك لا يفهموننا.”
“ألن تأتي؟” سأل الحكيم.
فقط الأكبر سناً ، الذي تم مقاطعته في منتصف جملته ، تمتم لنفسه.
“هذا لأنني لا أستطيع الوثوق بما يقوله الجد!” أجاب الصبي. لقد علمته سنواته في الشوارع ألا يثق بالبالغين ، خاصةً أولئك الطيبين. لكن عندما رأى إخوته يبتعدون أكثر فأكثر ، ركض على مضض للانضمام إليهم.
مثل الزاهد الفعلي الذي تغلب على حدوده الجسدية.
عند رؤيته يذهب ، أظهر الحكيم ابتسامة حزينة.
“ماذا عن هذا الطفل؟”
“فطائر اللحم ، هاه…يبدو أنك على دراية تامة بمثل هذا الطعام على الرغم من أنك زاهد.”
سرعان ما اختفت الرمال و الأوساخ المتراكمة على ملابسهم.
“هاها. نحن لسنا رهبان. لا يوجد سبب يمنعنا من أكل اللحوم. يمكننا أن نأكل و نشرب عندما يكون ذلك ضرورياً. لم يَحظر تاي شانغ لاوجون أبداً اللحوم أو الكحول.”
“هاها. كلكم تبدون نظيفين جدا و رائعين بعد غسل وجوهكم.”
“همف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع شعورهِ بالرضا ، إبتسم الحكيم.
حكيم الصخرة الساطعة لم يكن مخطئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يقدم لنا أحد المال إذا بدونا نظيفين جداً.”
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
ومع ذلك ، ابتسم حكيم ميونغ.
تماما مثل الآخرين ، كانوا أحراراً في تناول اللحوم أو شرب الكحول.
يبدو أن العمل كان ضعيفاً لفترة من الوقت الآن.
“ماذا الآن؟ هل سينتهي هذا عند شراء الزلابية؟”
و كانت هناك طريقة أفضل للحكيم لحلها.
أجاب الحكيم بابتسامة مريرة ،
كانت ملابسهم لا تزال قديمة و مجعدة ، لكن الأطفال بدوا أفضل من ذي قبل.
“ألقِ نظرة.”
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
نظر وون سيونغ إلى حكيم الصخرة الساطعة ، الذي كان يشاهد الأطفال يختفون.
‘قد يبدو الأمر لطيفاً ، لكن كونك بطلاً يعني التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين.’
في كل مرة تهب فيها الرياح ، كان الكم الفارغ من رداءه يرفرف.
برؤيته ، إبتسم الحكيم ميونغ. “كما وعدت ، سيشتري لكم هذا الجد الزلابية. دِلوني على محل وانغ.”
بدا هذا يناسبه بشكل غريب.
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
مثل الزاهد الفعلي الذي تغلب على حدوده الجسدية.
‘قد يبدو الأمر لطيفاً ، لكن كونك بطلاً يعني التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين.’
‘يجب أن أكون مجنوناً.’
“هذا صحيح. كونُنا نظيفين يجعل من الصعب علينا التسول من أجل المال فقط.”
‘لماذا أنا عاطفي جداً على رجل سأقتله في النهاية…؟’
أومأ ميونغ آم برأسه. “هذا صحيح…”
لم يستطع وون سيونغ إلا أن يشعر بالضيق.
حياة البطل (2)
في الحكيم الذي ساعد الأطفال المشردين ، رأى وون سيونغ صورة السيد نوك يو – عندما أنقذه في طفولته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يقدم لنا أحد المال إذا بدونا نظيفين جداً.”
فنان قتالي قوي يساعد فأر الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو!” صرخ الأطفال.
“بطل…” تمتم وون سيونغ تحت أنفاسه.
بإذن من وون سيونغ ، إلتفت حكيم الصخرة الساطعة لينظر إلى الأطفال.
كانت تلك عبارة سمعها أي شخص نشأ في موريم على الأقل مرة أو مرتين.
“لِمَّ هذا المال…؟”سأل المالك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على العملات الفضية.
‘قد يبدو الأمر لطيفاً ، لكن كونك بطلاً يعني التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا يناسبه بشكل غريب.
أن تكون بطلاً…
أومأ ميونغ آم برأسه. “هذا صحيح…”
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
لقد كانت خطوة سخية ، حيث جعلت المتجر يبدو أحدث ، لكنه كان أيضاً تهديداً.
‘هذا ليس طريقاً متاحاً لِمُنتقِمٍ مثلي.’
حتى الطفل الأكبر كان يرتجف ، و يتذوق نكهة الزلابية.
كان وون سيونغ يسعى للإنتقام.
لقد كانت إجابة غير دقيقة.
‘لذلك ، فهي ليست حياة يمكنني الحصول عليها.’
“هذا أفضل قليلاً. بدوتم كالغربان جميعاً منذ لحظة.”
فجأة ، أحس بالشك.
“لِمَّ هذا المال…؟”سأل المالك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على العملات الفضية.
‘ولكن ماذا عن بعد انتقامي؟’
حياة البطل (2)
‘بعد أن ينتهي…’
‘يا له من مشهد يرثى له.’
لقد كان سؤالاً لم يستطع وون سيونغ الإجابة عليه.
“إنه على حق.”
***
عاد الأطفال في أقل من خمس عشرة دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكننا أن نصدقك أيها العجوز-“
كانت وجوههم لا تزال مبللة , بسبب عدم وجود مناشف لتجفيف وجوههم بعد غسل وجوههم في النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحكيم الذي ساعد الأطفال المشردين ، رأى وون سيونغ صورة السيد نوك يو – عندما أنقذه في طفولته.
“هاها. كلكم تبدون نظيفين جدا و رائعين بعد غسل وجوهكم.”
كانت لذيذة جداً.
على الرغم من أن الملابس كانت مهترئة ، إلا أنهم لم يفكروا فيها كأطفال كانوا يعيشون حياة المتشردين.
على الفور ، أكد الصبي ، “سأفعل ذلك.”
“هيهي”
بدا الأمر و كأنه توبيخ ، لكن صوته حمل الدفء.
“تسك” على الرغم من أن الطفل الأكبر كان لديه نظرة خشنة على وجهه ، إلا أنه عاد بعد غسل وجهه.
“إنه على حق.”
برؤيته ، إبتسم الحكيم ميونغ. “كما وعدت ، سيشتري لكم هذا الجد الزلابية. دِلوني على محل وانغ.”
“زلابية اللحم في محل فطائر وانغ هي الأفضل.”
سار الأطفال ، الذين كانوا لا يزالون متحمسين ، إلى الأمام.
“ماذا عن هذا الطفل؟”
نظر الحكيم إلى وون سيونغ وقال , “لم ننتهي بعد , فلماذا لا نبقي الأمر بسيطاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحكيم الذي ساعد الأطفال المشردين ، رأى وون سيونغ صورة السيد نوك يو – عندما أنقذه في طفولته.
كان محل زلابية وانغ على بعد مسافة قصيرة ، فقط بضع عشرات من الأمتار عن زاوية الزقاق الذي كانوا فيه.
يبدو أن العمل كان ضعيفاً لفترة من الوقت الآن.
كما قال الأطفال ، يبدو أنه ألذ متجر زلابية في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وافق الصبي ، أعطى الحكيم نظرة راضية و لمس بلطف واجهة المحل مع راحة يده.
على الرغم من أن وقت الغداء قد مرَّ بالفعل ، كان الناس لا يزالون ينتظرون في الطابور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت على رأس الصبي , و قال , “حسناً , ما رأيك؟ إذا كنت تعمل هنا ، يمكنك إطعام إخوتك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت تعمل بشكل جيد ، فستظل لديك هذه الوظيفة بعد خمسة أشهر.”
بدا المالك مشغولاً ، غير قادر على التعامل مع حشد الضيوف.
ابتلع الأطفال الآخرون لعابهم أيضاً ، و هم يفكرون في بعض الزلابية على العشاء.
تردد الأطفال عند المدخل.
طلب الحكيم زلابية بالحجم الملكي ، مضيفاً طلباً لنفسه و لوون سيونغ.
عند رؤية هذا ، وقف الحكيم ميونغ في الطابور و نادى عليهم. “تعالوا هنا. عليكم الانتظار في طابور الزلابية أنتم أيضاً.”
“هيهي”
سار الأطفال نحوه. شعروا بالحرج لأنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها في طابور لشراء الزلابية.
أومأ الحكيم برأسه ، ” إذا قام الطفل بعمل جيد ، يمكنك أن تدفع له عملة فضية ثلاث مرات في الشهر. إذا لم يقم بعمل جيد ، فلن تضطر إلى الدفع له على الإطلاق.”
ابتسم الحكيم بسعادة نحوهم.
لقد كانت خطوة سخية ، حيث جعلت المتجر يبدو أحدث ، لكنه كان أيضاً تهديداً.
بعد الانتظار لفترة من الوقت ، كان دورهم قريباً.
“لِمَّ هذا المال…؟”سأل المالك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على العملات الفضية.
“أود أن أطلب بعض الزلابية.”
“ااغ!”
طلب الحكيم زلابية بالحجم الملكي ، مضيفاً طلباً لنفسه و لوون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحتفل الأطفال بعد سماع كلماته.
“أتيت في الوقت المناسب. نكاد تنفذ منا الزلابية ، لكن لدينا ما يكفي لتلبية لطلبك ، يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من البالغين المزعجين ، لكنها كانت المرة الأولى التي يشعر فيها الأطفال بهذا النوع من الحب و الرعاية.
“محظوظ حقاً.”
بعد الانتظار لفترة من الوقت ، كان دورهم قريباً.
لم يستغرق وصول الزلابية وقتاً طويلاً ، هجم الأطفال بحشو وجوههم بالزلابية الساخنة.
فقط الأكبر سناً ، الذي تم مقاطعته في منتصف جملته ، تمتم لنفسه.
تدفق عصير غني في أفواههم.
ابتلع الأطفال الآخرون لعابهم أيضاً ، و هم يفكرون في بعض الزلابية على العشاء.
كانت لذيذة جداً.
‘يجب أن أكون مجنوناً.’
“واو!” صرخ الأطفال.
ابتلع الأطفال الآخرون لعابهم أيضاً ، و هم يفكرون في بعض الزلابية على العشاء.
حتى الطفل الأكبر كان يرتجف ، و يتذوق نكهة الزلابية.
“زلابية اللحم في محل فطائر وانغ هي الأفضل.”
برؤية ذلك , شعر وون سيونغ أنه على الرغم من كونهم جرذان شوارع , حافظ الأطفال على براءة الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الأطفال نحوه. شعروا بالحرج لأنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها في طابور لشراء الزلابية.
“كم للزلابية؟”
بعد الانتظار لفترة من الوقت ، كان دورهم قريباً.
“هناك أربعة عشر قطعة من الزلابية ، اثنان لكل واحدة. بالمناسبة , هل أنت الزاهد من طائفة الجبل هوا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكننا أن نصدقك أيها العجوز-“
تحولت نظرة المالك إلى كم الحكيم ميونغ. لم يكن من الصعب التعرف على زهر البرقوق المخيط عليه.
على الرغم من أن وقت الغداء قد مرَّ بالفعل ، كان الناس لا يزالون ينتظرون في الطابور.
أومأ ميونغ آم برأسه. “هذا صحيح…”
كانت لذيذة جداً.
“ثم سأجعل الزلابية بنصف السعر. بدلاً من ذلك ، هل يمكنك أن تكتب لي تعويذة؟”
تماماً كما تحدث الأكبر سناً مرة أخرى ، قاطعه أصغر طفل.
همهم الحكيم بكلمة ‘تعويذة’. لم يكن خبيراً في التعويذات ، لكنه تعلم بعض فنون الشامان. كان لديه القدرة على استخدام التعويذات إلى حد ما.
لم يستطع وون سيونغ إلا أن يشعر بالضيق.
“هل تواجه مشاكل الأشباح في متجرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز المالك وهز رأسه بقوة. “أشباح؟ أوه ، لا شيء من هذا القبيل. انها مجرد أنني أواجه وقتاً عصيباً مع عملي ، لذلك أنا فقط أريد منك أن تصنع لي تعويذة لجلب الحظ الجيد.”
قفز المالك وهز رأسه بقوة. “أشباح؟ أوه ، لا شيء من هذا القبيل. انها مجرد أنني أواجه وقتاً عصيباً مع عملي ، لذلك أنا فقط أريد منك أن تصنع لي تعويذة لجلب الحظ الجيد.”
مثل الزاهد الفعلي الذي تغلب على حدوده الجسدية.
يبدو أن العمل كان ضعيفاً لفترة من الوقت الآن.
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
و كانت هناك طريقة أفضل للحكيم لحلها.
حنى صاحب المحل رأسه ، على الرغم من أنه لم يكن معروفعا ما إذا كان ذلك بسبب التهديد.
“ثم ألن يكون العثور على شخص لمساعدتك في عملك أفضل من تعويذة؟”
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
“قد يعتقد أي شخص ذلك ، لكن لا أحد على استعداد للعمل لساعات طويلة لأنه صعب. لا أستطيع توظيف الناس لأنهم استقالوا بعد فترة قصيرة” ، أجاب المالك ، وهو يهز رأسه.
“هذا صحيح. كونُنا نظيفين يجعل من الصعب علينا التسول من أجل المال فقط.”
نظر الحكيم إلى الأطفال. فكر في مؤهلات الأكبر بينهم.
إتفق الآخرون مع المتكلم.
“ماذا عن هذا الطفل؟”
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
“هذا الطفل…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبق سوى الطفل الأكبر سناً ، بالتناوب نظر إلى الحكيم و الأطفال.
“طفل يعيش في مكان قريب. ليس لديه آباء ، لكن من واجبه إطعام إخوته.”
“طفل يعيش في مكان قريب. ليس لديه آباء ، لكن من واجبه إطعام إخوته.”
السرقة كانت بالتأكيد أمراً سيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكلم المالك “انها توصية منك , سيدي المحترم , و لكن أيمكن أن تثق بيتيم؟”
تكلم المالك “انها توصية منك , سيدي المحترم , و لكن أيمكن أن تثق بيتيم؟”
هل كان ذلك بسبب القلق الحقيقي؟
تشوهت وجوه الأطفال ، عند سماع كلمة ‘اليتيم’.
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
ابتسم الحكيم بصراحة و سحب المال من حقيبته.
تشوهت وجوه الأطفال ، عند سماع كلمة ‘اليتيم’.
خمسة عشر قطعة نقدية فضية ، أكثر بكثير مما كانت الزلابية تستحق.
‘يا له من مشهد يرثى له.’
“لِمَّ هذا المال…؟”سأل المالك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على العملات الفضية.
كانت تلك عبارة سمعها أي شخص نشأ في موريم على الأقل مرة أو مرتين.
“إذا كنت بحاجة إلى يد العون ، فلا تكن متحيزاً. أوصيك بتوظيف هؤلاء الأطفال. الراتب هو ثلاث عملات فضية في الشهر. سأدفع لك راتب خمسة أشهر مقدماً , فلماذا لا تحاول ذلك لمدة خمسة أشهر؟”
همهم الحكيم بكلمة ‘تعويذة’. لم يكن خبيراً في التعويذات ، لكنه تعلم بعض فنون الشامان. كان لديه القدرة على استخدام التعويذات إلى حد ما.
“خمسة أشهر؟”
فنان قتالي قوي يساعد فأر الشارع.
أومأ الحكيم برأسه ، ” إذا قام الطفل بعمل جيد ، يمكنك أن تدفع له عملة فضية ثلاث مرات في الشهر. إذا لم يقم بعمل جيد ، فلن تضطر إلى الدفع له على الإطلاق.”
بدأ لعاب الطفل الصغير يسيل بالفعل.
“هممم” أمسك المالك ذقنه. لم يكن لديه ما يخسره من هذا العرض. في النهاية ، أومأ برأسه. “أنا أقبل.”
عند سماع صراخهم ، نظر الحكيم إلى السماء ، ولم يلاحظ حتى أنه فعل ذلك.
الآن بعد أن أعطى صاحب المتجر إذنه , ضحك ميونغ آم و نظر إلى الصبي الأكبر.
مدَّ يده نحوه.
ربت على رأس الصبي , و قال , “حسناً , ما رأيك؟ إذا كنت تعمل هنا ، يمكنك إطعام إخوتك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت تعمل بشكل جيد ، فستظل لديك هذه الوظيفة بعد خمسة أشهر.”
“أين أفضل محل زلابية هنا؟”
بالنسبة للطفل ، كانت ثلاث عملات فضية راتباً مناسباً. و من خلال هذا الراتب ، يمكن للصبي إطعام أشقائه الأصغر سناً طعاماً مناسباً. إذا جمع المال شيئاً فشيئاً ، يمكنه توفير ما يكفي من المال للعيش في منزل و تجنب الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكننا أن نصدقك أيها العجوز-“
نظر الصبي إلى المالك ، متسائلاً عما إذا كان بإمكانه مواصلة العمل هناك بعد خمسة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما سأل وون سيونغ فجأة من الجانب. “ماذا تخطط أن تفعل؟”
أومأ المالك.
يبدو أن العمل كان ضعيفاً لفترة من الوقت الآن.
على الفور ، أكد الصبي ، “سأفعل ذلك.”
برؤية ذلك , شعر وون سيونغ أنه على الرغم من كونهم جرذان شوارع , حافظ الأطفال على براءة الأطفال.
عندما وافق الصبي ، أعطى الحكيم نظرة راضية و لمس بلطف واجهة المحل مع راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الأطفال نحوه. شعروا بالحرج لأنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها في طابور لشراء الزلابية.
أصبحت واجهة المتجر ، المصنوعة من الخشب ، ناعمة كما لو كانت مغطاة بالرمل.
نظر الصبي إلى المالك ، متسائلاً عما إذا كان بإمكانه مواصلة العمل هناك بعد خمسة أشهر.
لقد كانت خطوة سخية ، حيث جعلت المتجر يبدو أحدث ، لكنه كان أيضاً تهديداً.
‘ولكن ماذا عن بعد انتقامي؟’
أمسك الحكيم المنصة الخشبية بأطراف أصابعه. “سآتي مرة أخرى ، لذا يرجى الاعتناء بهم جيداً.”
برؤية ذلك , شعر وون سيونغ أنه على الرغم من كونهم جرذان شوارع , حافظ الأطفال على براءة الأطفال.
حنى صاحب المحل رأسه ، على الرغم من أنه لم يكن معروفعا ما إذا كان ذلك بسبب التهديد.
الآن بعد أن أعطى صاحب المتجر إذنه , ضحك ميونغ آم و نظر إلى الصبي الأكبر.
“بالطبع”
تشوهت وجوه الأطفال ، عند سماع كلمة ‘اليتيم’.
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
