الصخرة الساطعة (2)
الصخرة الساطعة (2)
عندما إقترب ، بدا وون سيونغ و كأنه تجسيد الملك ياما.
***
ثم قال: “هذا لا يعني أنني أغفر لك. حياتك الآن بين يدي. هل توافق؟”
ما الذي يتحدثون عنه؟
لم يكن لديه عذر.
نظرت ليم سو يون إلى الرجلين , لأنها كانت في الخارج.
“أوافق.”
لم تكن هناك كلمة يمكن أن تسمعها.
قام وون سيونغ بتعديل رمحه ، بحيث لم يعد يشير إلى الحكيم.
كان بإمكانها رؤيتهم بوضوح وهم يتحدثون ، لكن لم تسمع أي صوت.
مهما كانت الوعود أو النوايا التي كانت لدى ميونغ آم ، فإن حقيقة تورطه في وفاة نوك يو أون لن تتغير.
‘قبل لحظة ، أنا متأكدة من أنني تمكنت من سماع الإثنين بوضوح ، لكن الآن لا يمكنني سماع أي شيء.’
سار وون سيونغ ببطء نحو الرجل.
‘سَمِعتِ عن فنانين قتاليين رفيعي المستوى يمكنهم استخدام التشي لإخفاء الأصوات.’
لم تكن هناك كلمة يمكن أن تسمعها.
‘لكنني لم أر ذلك يحدث بالفعل حتى الآن.’
تحول وجه وون سيونغ إلى ابتسامة بشعة. لم يستطع إلا أن يضحك. كانت الكلمات مضحكة جداً-خاطئة جداً-لدرجة أن الضحك خرج منه.
ما الذي يمكن أن يتحدث عنه الاثنان و لم يُسمح لها بسماعِه؟
بدلاً من مجرد السماح له بالجلوس هناك ، قام الحكيم بحركة واحدة قوية لأسفل.
أمالت ليم سو يون رأسها مفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت ليم سو يون رأسها مفكرة.
في غضون ذلك ، استمر الحوار بين وون سيونغ و الحكيم ميونغ.
‘أرى! عيناه مماثلة لتلك التي لدى تلميذ طائفة سيادة الرمح الذي توفي في ذلك اليوم.’
***
قام وون سيونغ بتعديل رمحه ، بحيث لم يعد يشير إلى الحكيم.
“هذا كل ما يجب أن أقوله.”
كان من السهل الإجابة على هذا السؤال.
بعد أن انتهى من الكلام ، كان هناك شعور لا لبس فيه بالتحرر في عيون الحكيم ميونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحية حكيم الصخرة الساطعة.
لقد تحدث أخيراً عن القصة التي حملها داخله لفترة طويلة.
“قلت أن الغرض من طائفة دم العدالة هو معرفة اولئك الموجودين في ظلال موريم ومنع مؤامراتهم مسبقا , صحيح؟”
وأخيراً ، كان قد تخصل من هذا العبء في صدره.
“…”
ومع ذلك ، كان صوت وون سيونغ ساخراً.
لم يكن لديه عذر.
“تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب لن يغير الأعداء الذين احتاج وون سيونغ لقتلهم.
جعلت القصة وون سيونغ عاطفياً جداً ، لكن صوته بالكاد إرتجف.
‘أيضاً , لماذا أرى عيون فنان قتالي في الأربعينيات من عمره من شاب بالكاد في العشرينات من عمره؟’
‘كنت أعرف أن السيد كان دائماً قلقاً علي ، لكنني لم أكن أعرف أنه كان يفعل هذا كثيراً.’
بالنظر إلى أن وون سيونغ يمكنه السماح له بالعيش ، فهذا يعني أيضاً أن وون سيونغ يمكنه إنهاء حياة الحكيم في أي وقت.
‘و موته…كان خطته الخاصة…؟’
نظرت ليم سو يون إلى الرجلين , لأنها كانت في الخارج.
‘سيدي…هل كان عليك حقاً الذهاب بهذه الطريقة؟’
“هذا كل ما يجب أن أقوله.”
في ذهنه ، سأل وون سيونغ نوك يو أون عن إجابة.
سخر وون سيونغ.
وبطبيعة الحال ، لا يمكن لنوك يو أون أن يقدم أي إجابة.
إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تمريره ، لكنه سيهتم بالباقي.
الجواب لن يغير الأعداء الذين احتاج وون سيونغ لقتلهم.
بعد أن انتهى من الكلام ، كان هناك شعور لا لبس فيه بالتحرر في عيون الحكيم ميونغ.
‘هذا صحيح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدث أخيراً عن القصة التي حملها داخله لفترة طويلة.
‘لم يتغير شيء.’
سه—
‘قتل جوا دو جيول و كل من كان وراءه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينكر ميونغ آم كلمات وون سيونغ.
‘إنهم ليسوا فقط من قتلوا السيد نوك يو أون ، ولكن أيضاً من قتلوا السيد تشون هوي.’
‘كنت أعرف أن هناك متآمرين مختبئين في التحالف القتالي ، لكن حتى نحن اكتشفنا فقط علاقتهم بالقصر الإمبراطوري مؤخراً.’
“لماذا يجب أن أثق بك؟”
‘قبل لحظة ، أنا متأكدة من أنني تمكنت من سماع الإثنين بوضوح ، لكن الآن لا يمكنني سماع أي شيء.’
“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا. هذا هو قرارك أنت.” كما قال ذلك ، قَرَب ميونغ آم السيف إلى رقبته مرة أخرى. “في البداية ، فكرت في إغلاق قلبي والتخلي عن حياتي لأنني كنت مذنباً.” بدأ الحكيم ميونغ يُحرك بسيفه ، وعيناه فاقدتين بريقيهما. بعد لحظة ، هز رأسه.
حفيف—
“لكنني لم أستطع فعل ذلك.”
في الواقع ، كانت المحكمة الإمبراطورية هي المشكلة الأكبر. كانت قوتهم لا يمكن تصورها.
“ولماذا هذا؟”
كان وون سيونغ قد قطع لحية ميونغ آم بدلاً من رأسه.
بجرأة ، ابتسم الرجل.
في ذهنه ، سأل وون سيونغ نوك يو أون عن إجابة.
“هذا لأنني لم أنتقم لصديقي بعد.”
‘لا بد أنني أتخيل الأشياء. ولكن عينيه تبدو هي نفسها…’
تحول وجه وون سيونغ إلى ابتسامة بشعة. لم يستطع إلا أن يضحك. كانت الكلمات مضحكة جداً-خاطئة جداً-لدرجة أن الضحك خرج منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“هل فشلت في إيقاف وفاة صديقك , وأنت تقول أنك ستنتقم له؟ لا تجعلني أضحك.”
‘إذا تركته هكذا فقط ، فسيكون ميتاً قريباً بما فيه الكفاية. قريباً جداً و دون ألم لأفعاله…’
أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أعلم. هذه بعض الكلمات المثيرة للشفقة. ولكن بعد كل إخفاقاتي ، أقل ما يمكنني فعله هو الانتقام له…”
“هل هؤلاء الأعداء مرتبطين بطريقة أو بأخرى بالقصر الإمبراطوري و عبادة السماء الملتوية؟”
“بالنسبة لي ، أنت منافق بسيط. أنت ما زلت عدواً لطائفة سيادة الرمح. كلماتك لا تغير شيئاً.”
لكن وون سيونغ لم يتوقف عن المشي.
لم ينكر ميونغ آم كلمات وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يجب أن أثق بك؟”
لم يستطع إنكارهم حتى لو أراد ذلك.
***
لم يكن لديه عذر.
“هذا صحيح…”
وكانت النتائج بالفعل واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الحكيم سيفه ببطء.
مهما كانت الوعود أو النوايا التي كانت لدى ميونغ آم ، فإن حقيقة تورطه في وفاة نوك يو أون لن تتغير.
حفيف—
حتى حقيقة أنه قد حاصر نوك يو أون مع أعداءه و قاده إلى وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد تم قطع شيء ما ، لكن رأسه كان يزال مرتبطاً برقبته.
لهذا السبب لم يصحح ميونغ آم شيئاً واحداً قاله وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر وون سيونغ إليه.
“هذا صحيح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي مع صديقي. وهذا هو السبب في أنني مرتاح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي ، لكن طائفة سيادة الرمح نَجَت.”
على الفور ، تم قطع شيء ما.
“هراء. حقيقة أن سلالة طائفة سيادة الرمح لا تزال لا علاقة لها بك. لا تحاول أن تسامح نفسك بإستخدام وجودي. لا تجعلني سبباً لتخفيف ألم ضميرك! كنت ولا تزال شخص على قائمتي من الأعداء.”
‘إذا كانوا متورطين حقا في وفاة سيدي ، فإن طريقي سيصبح أكثر خشونة.’
“أنا أعلم. ولكن مع ذلك ، اسمح لي أن أطلب منك دون خجل أن تقدم لي معروفاً.”
“…”
“هل ستبدأ بالتسول لحياتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الممكن أن يعيش لفترة أطول من مظهره.
سخر وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدث أخيراً عن القصة التي حملها داخله لفترة طويلة.
ضحك الحكيم بمرارة. “بالطبع لا…حتى أنا أعرف بعض الخجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني لم أنتقم لصديقي بعد.”
كم تمنى أن يتمكن من العودة في الوقت ، و يمتنع عن الإستماع إلى طلب نوك يو أون.
“ومع ذلك ، أتمنى لك تأجيل موتي قليلاً.”
وشش—
رفع الحكيم سيفه ببطء.
“هراء. حقيقة أن سلالة طائفة سيادة الرمح لا تزال لا علاقة لها بك. لا تحاول أن تسامح نفسك بإستخدام وجودي. لا تجعلني سبباً لتخفيف ألم ضميرك! كنت ولا تزال شخص على قائمتي من الأعداء.”
جاء السيف الذي كان يستهدف رقبته في الأصل للراحة بالقرب من كتفه.
‘سَمِعتِ عن فنانين قتاليين رفيعي المستوى يمكنهم استخدام التشي لإخفاء الأصوات.’
بدلاً من مجرد السماح له بالجلوس هناك ، قام الحكيم بحركة واحدة قوية لأسفل.
حفيف—
‘لقد رأيت تلك العيون في مكان ما…’
تناثر الدم على الأرض عندما سقطت ذراع الرجل اليسرى على الأرض.
‘قتل جوا دو جيول و كل من كان وراءه.’
“آآآه!” صرخت ليم سو يون ، التي كانت تشاهد ما كان يحدث. حاولت الركض نحو الحكيم ، لكنها لم تستطع الدخول بسبب حاجز تشي.
تحت تلك النظرة ، ارتعشت حواجب الرجل.
“إنه مؤلم…”
مع رمح الليلة البيضاء لا يزال يكمل طريقه , لم يستطع الحكيم إلا أن يسأل نفسه , ‘لماذا لم يقتلني؟’
وفى الوقت نفسه , أسقط الحكيم ميونغ سيفه و أمسك بملابسه و غطا مكان القطع في ذراعه , حدق في وون سيونغ.
‘كنت أعرف أن هناك متآمرين مختبئين في التحالف القتالي ، لكن حتى نحن اكتشفنا فقط علاقتهم بالقصر الإمبراطوري مؤخراً.’
“أرجوك سامحني الآن بهذه الذراع. بعد أن أحصل على الانتقام لصديقي ، سأنهي حياتي الخاصة. ومع ذلك ، إذا كنت لا تستطيع السماح بذلك ، خذ حياتي هنا والآن.”
تناثر الدم على الأرض عندما سقطت ذراع الرجل اليسرى على الأرض.
“…”
سار وون سيونغ ببطء نحو الرجل.
نظر وون سيونغ إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستبدأ بالتسول لحياتك؟”
كان الدم يتدفق من كتف الحكيم ، لأن الضغط عليه فقط لن يمنعه من النزيف.
لم يستطع إنكارهم حتى لو أراد ذلك.
مع ما يكفي من النزيف ، فإن أي شخص سيموت.
الآن بعد أن رأيت وريث طائفة سيادة الرمح ، يبدو الأمر كما لو أن التلميذ الميت لنوك يو أون قد عاد ليقف أمامي.
‘إذا تركته هكذا فقط ، فسيكون ميتاً قريباً بما فيه الكفاية. قريباً جداً و دون ألم لأفعاله…’
لم تكن الوحيدة التي صدمت.
سار وون سيونغ ببطء نحو الرجل.
كم تمنى أن يتمكن من العودة في الوقت ، و يمتنع عن الإستماع إلى طلب نوك يو أون.
أظهر رمح الليلة البيضاء وهجاً مرعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الحكيم عينيه ببطء.
عندما إقترب ، بدا وون سيونغ و كأنه تجسيد الملك ياما.
“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا. هذا هو قرارك أنت.” كما قال ذلك ، قَرَب ميونغ آم السيف إلى رقبته مرة أخرى. “في البداية ، فكرت في إغلاق قلبي والتخلي عن حياتي لأنني كنت مذنباً.” بدأ الحكيم ميونغ يُحرك بسيفه ، وعيناه فاقدتين بريقيهما. بعد لحظة ، هز رأسه.
“أنتما. ماذا تفعلان؟” صرخت ليم سو يون من خارج الحاجز.
“هذا صحيح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي مع صديقي. وهذا هو السبب في أنني مرتاح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي ، لكن طائفة سيادة الرمح نَجَت.”
لكن وون سيونغ لم يتوقف عن المشي.
لم يستطع إنكارهم حتى لو أراد ذلك.
أخيراً ، توقفت خطواته أمام حكيم الصخرة الساطعة.
لم تكن الوحيدة التي صدمت.
أغلق الحكيم عينيه ببطء.
‘لم يتغير شيء.’
‘انتهى الأمر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الحكيم سيفه ببطء.
‘من العار أنني لم أستطع الانتقام لصديقي…’
نظرت ليم سو يون إلى الرجلين , لأنها كانت في الخارج.
‘ولكن إذا كان هذا الموت هو وسيلة للتكفير عن خطاياي ، فليكن.’
علاوة على ذلك ، فإن مستوى فنونه القتالية على درجة عالية بالنسبة لعمره.
‘لقد نسيت.’
ما الذي يتحدثون عنه؟
لم أستطع تسليم السيف الإلهي لزهر البرقوق لتلميذي.
جعلت القصة وون سيونغ عاطفياً جداً ، لكن صوته بالكاد إرتجف.
السيف الإلهي لزهر البرقوق ، هو رمز لطائفة الجبل هوا.
“بالنسبة لي ، أنت منافق بسيط. أنت ما زلت عدواً لطائفة سيادة الرمح. كلماتك لا تغير شيئاً.”
كان ميونغ آم قد تركه مرة أخرى في الطائفة ، لأنه لم يكن سيفه المعتاد.
لم تكن الوحيدة التي صدمت.
إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تمريره ، لكنه سيهتم بالباقي.
“بالنسبة لي ، أنت منافق بسيط. أنت ما زلت عدواً لطائفة سيادة الرمح. كلماتك لا تغير شيئاً.”
وشش—
‘ولكن إذا كان هذا الموت هو وسيلة للتكفير عن خطاياي ، فليكن.’
كان الحكيم يسمع صوت رمح يرفع في الهواء بالقرب من رأسه. في بضع ثوان ، من المحتمل أن يفقد حياته بسبب هذا الرمح.
جاء السيف الذي كان يستهدف رقبته في الأصل للراحة بالقرب من كتفه.
‘انتهى الأمر…تمتم الحكيم في ذهنه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف النزيف بمجرد أن فعل ذلك.
رمح الليلة البيضاء الذي قطع خلال الهواء
ليس ما لم يفضح وون سيونغ سره.
سه—
ما الذي يمكن أن يتحدث عنه الاثنان و لم يُسمح لها بسماعِه؟
عندما تم رفع الرمح ، لم تستطع ليم سو يون إلا الصراخ. لم يكن لديها أي فكرة عن سبب محاولة وون سيونغ قتل السيد السابع ، الحكيم ميونغ آم ، لكن هذا كان عضواً معروفاً في موريم!
كان الدم يتدفق من كتف الحكيم ، لأن الضغط عليه فقط لن يمنعه من النزيف.
لكن وون سيونغ لم يتوقف.
‘سيدي…هل كان عليك حقاً الذهاب بهذه الطريقة؟’
بمجرد قطع رمحه خلال الهواء ، أغلقت ليم سو يون عينيها بإحكام. لم تكن واثقة من أنها يمكن أن تتحمل مشاهدة المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. ثم…”
شينج—
أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أعلم. هذه بعض الكلمات المثيرة للشفقة. ولكن بعد كل إخفاقاتي ، أقل ما يمكنني فعله هو الانتقام له…”
على الفور ، تم قطع شيء ما.
لكن وون سيونغ لم يتوقف عن المشي.
فتحت ليم سو يون عينيها ببطء , يديها تغطي فمها.
مع ما يكفي من النزيف ، فإن أي شخص سيموت.
“هاه؟”
كما نظرت عيون الحكيم في وون سيونغ ، كان الشاب قد حرك رأسه إلى الخلف و أغلق عينيه.
من الواضح أن عنق و رأس الحكيم لا يزالان سليمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحكيم يسمع صوت رمح يرفع في الهواء بالقرب من رأسه. في بضع ثوان ، من المحتمل أن يفقد حياته بسبب هذا الرمح.
لم تكن الوحيدة التي صدمت.
على الفور ، تم قطع شيء ما.
فتح حكيم الصخرة الساطعة ، الذي أعد نفسه للموت ، عينيه ليجد نفسه لا يزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يجب أن أثق بك؟”
أمال رأسه ، و إستشعر أن رقبته لا تزال على ما يرام.
أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أعلم. هذه بعض الكلمات المثيرة للشفقة. ولكن بعد كل إخفاقاتي ، أقل ما يمكنني فعله هو الانتقام له…”
بالتأكيد تم قطع شيء ما ، لكن رأسه كان يزال مرتبطاً برقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. ثم…”
ماذا بحق الجحيم قُطِع إذاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحية حكيم الصخرة الساطعة.
كان من السهل الإجابة على هذا السؤال.
رمح الليلة البيضاء الذي قطع خلال الهواء
بالنظر إلى أسفل ، لاحظ الحكيم شيئا مثل حزمة من الخيوط البيضاء على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت أعرف أن السيد كان دائماً قلقاً علي ، لكنني لم أكن أعرف أنه كان يفعل هذا كثيراً.’
كان جزءاً من لحية.
“أرجوك سامحني الآن بهذه الذراع. بعد أن أحصل على الانتقام لصديقي ، سأنهي حياتي الخاصة. ومع ذلك ، إذا كنت لا تستطيع السماح بذلك ، خذ حياتي هنا والآن.”
لحية حكيم الصخرة الساطعة.
الصخرة الساطعة (2)
كان وون سيونغ قد قطع لحية ميونغ آم بدلاً من رأسه.
وشش—
مع رمح الليلة البيضاء لا يزال يكمل طريقه , لم يستطع الحكيم إلا أن يسأل نفسه , ‘لماذا لم يقتلني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف النزيف بمجرد أن فعل ذلك.
“قلت أن الغرض من طائفة دم العدالة هو معرفة اولئك الموجودين في ظلال موريم ومنع مؤامراتهم مسبقا , صحيح؟”
ومع ذلك ، كان صوت وون سيونغ ساخراً.
“هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق حكيم ميونغ عينيه ، ثم أومأ برأسه.
“و سيد-…” ابتلع وون سيونغ لعابه. “قُتِل السيد نوك يو أون على يد هؤلاء الأعداء كعضو في طائفة دم العدالة؟”
“إنه مؤلم…”
أومأ الحكيم برأسه بدلا من الإجابة بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحكيم يسمع صوت رمح يرفع في الهواء بالقرب من رأسه. في بضع ثوان ، من المحتمل أن يفقد حياته بسبب هذا الرمح.
قام وون سيونغ بتعديل رمحه ، بحيث لم يعد يشير إلى الحكيم.
من كلماته ، أومأ الحكيم برأسه و حرك كتفه عدة مرات ، و قطع الدورة الدموية في تلك المنطقة.
“هل هؤلاء الأعداء مرتبطين بطريقة أو بأخرى بالقصر الإمبراطوري و عبادة السماء الملتوية؟”
“هذا صحيح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي مع صديقي. وهذا هو السبب في أنني مرتاح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي ، لكن طائفة سيادة الرمح نَجَت.”
فوجئ الحكيم.
لكن وون سيونغ لم يتوقف عن المشي.
“كيف لك…؟”
‘ولكن إذا كان هذا الموت هو وسيلة للتكفير عن خطاياي ، فليكن.’
‘كنت أعرف أن هناك متآمرين مختبئين في التحالف القتالي ، لكن حتى نحن اكتشفنا فقط علاقتهم بالقصر الإمبراطوري مؤخراً.’
في الواقع ، كانت المحكمة الإمبراطورية هي المشكلة الأكبر. كانت قوتهم لا يمكن تصورها.
‘ربما يكون قد ورث سكين اليشم الخامس , ولكن كيف يعرف إلى هذا الحد…؟’
“حكيم!” هرعت ليم سو يون على عجل. “أنت! ما هو معنى هذا؟!”
نظر الحكيم إلى وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدث أخيراً عن القصة التي حملها داخله لفترة طويلة.
علاوة على ذلك ، فإن مستوى فنونه القتالية على درجة عالية بالنسبة لعمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و سيد-…” ابتلع وون سيونغ لعابه. “قُتِل السيد نوك يو أون على يد هؤلاء الأعداء كعضو في طائفة دم العدالة؟”
لم يكن من الممكن أن يعيش لفترة أطول من مظهره.
في ذهنه ، سأل وون سيونغ نوك يو أون عن إجابة.
‘أيضاً , لماذا أرى عيون فنان قتالي في الأربعينيات من عمره من شاب بالكاد في العشرينات من عمره؟’
كان وون سيونغ قد قطع لحية ميونغ آم بدلاً من رأسه.
تحت تلك النظرة ، ارتعشت حواجب الرجل.
ابتلع وون سيونغ بعض اللعاب ، وأمسك برمح الليلة البيضاء بإحكام.
‘لقد رأيت تلك العيون في مكان ما…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجواب لن يغير الأعداء الذين احتاج وون سيونغ لقتلهم.
ذكريات الرجل تجمعت ببطء.
تحول وجه وون سيونغ إلى ابتسامة بشعة. لم يستطع إلا أن يضحك. كانت الكلمات مضحكة جداً-خاطئة جداً-لدرجة أن الضحك خرج منه.
أخيرا ، تذكر حكيم ميونغ صورة شاب.
كان وون سيونغ قد قطع لحية ميونغ آم بدلاً من رأسه.
‘أرى! عيناه مماثلة لتلك التي لدى تلميذ طائفة سيادة الرمح الذي توفي في ذلك اليوم.’
‘العيون التي عقدت الغضب ، ولكن كانت واضحة جداً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني لم أنتقم لصديقي بعد.”
الآن بعد أن رأيت وريث طائفة سيادة الرمح ، يبدو الأمر كما لو أن التلميذ الميت لنوك يو أون قد عاد ليقف أمامي.
أومأ ميونغ آم برأسه. “أنا أعلم. هذه بعض الكلمات المثيرة للشفقة. ولكن بعد كل إخفاقاتي ، أقل ما يمكنني فعله هو الانتقام له…”
‘لا بد أنني أتخيل الأشياء. ولكن عينيه تبدو هي نفسها…’
إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تمريره ، لكنه سيهتم بالباقي.
بالطبع ، حقيقة أن حكيم الصخرة الساطعة كان على حق لم يكن شيئاً كان يمكن أن يخمنه.
وكانت النتائج بالفعل واضحة.
ليس ما لم يفضح وون سيونغ سره.
***
كما نظرت عيون الحكيم في وون سيونغ ، كان الشاب قد حرك رأسه إلى الخلف و أغلق عينيه.
كان من السهل الإجابة على هذا السؤال.
‘القصر الإمبراطوري ، عبادة السماء الملتوية.’
‘إذا كانوا متورطين حقا في وفاة سيدي ، فإن طريقي سيصبح أكثر خشونة.’
‘إذا كانوا متورطين حقا في وفاة سيدي ، فإن طريقي سيصبح أكثر خشونة.’
وشش—
‘إنها المحكمة الإمبراطورية التي نتحدث عنها.’
‘ربما يكون قد ورث سكين اليشم الخامس , ولكن كيف يعرف إلى هذا الحد…؟’
في الواقع ، كانت المحكمة الإمبراطورية هي المشكلة الأكبر. كانت قوتهم لا يمكن تصورها.
“ومع ذلك ، أتمنى لك تأجيل موتي قليلاً.”
ابتلع وون سيونغ بعض اللعاب ، وأمسك برمح الليلة البيضاء بإحكام.
سخر وون سيونغ.
‘حتى أقوى فصيل في موريم…لا ، حتى لو جمع كل من في موريم قواتهم، لا يمكنهم أن يجرؤوا على القتال ضد قوة البلاط الإمبراطوري.’
لكن وون سيونغ لم يتوقف عن المشي.
‘أنا بحاجة لمحاربة السلطة بالسلطة.’
كان من السهل الإجابة على هذا السؤال.
‘لذلك هو الملك جينسيونغ مرة أخرى.’
أومأ الحكيم برأسه بدلا من الإجابة بصوت عال.
فتح وون سيونغ عينيه.
‘لا بد أنني أتخيل الأشياء. ولكن عينيه تبدو هي نفسها…’
نظر إلى الحكيم، الذي كان لا يزال ينزف بشدة. كانت ملابس الرجل غارقة في الدم. راكعاً في بركة من دمه ، كان وجه الرجل شمعياً و شاحباً.
“هذا صحيح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي مع صديقي. وهذا هو السبب في أنني مرتاح. لم أتمكن من الوفاء بوعدي ، لكن طائفة سيادة الرمح نَجَت.”
“دعونا نوقف النزيف أولاً.”
مهما كانت الوعود أو النوايا التي كانت لدى ميونغ آم ، فإن حقيقة تورطه في وفاة نوك يو أون لن تتغير.
من كلماته ، أومأ الحكيم برأسه و حرك كتفه عدة مرات ، و قطع الدورة الدموية في تلك المنطقة.
‘من العار أنني لم أستطع الانتقام لصديقي…’
توقف النزيف بمجرد أن فعل ذلك.
“أرجوك سامحني الآن بهذه الذراع. بعد أن أحصل على الانتقام لصديقي ، سأنهي حياتي الخاصة. ومع ذلك ، إذا كنت لا تستطيع السماح بذلك ، خذ حياتي هنا والآن.”
تم تحطيم حاجز التشي أيضا.
“لا يهم إذا كنت تصدقني أم لا. هذا هو قرارك أنت.” كما قال ذلك ، قَرَب ميونغ آم السيف إلى رقبته مرة أخرى. “في البداية ، فكرت في إغلاق قلبي والتخلي عن حياتي لأنني كنت مذنباً.” بدأ الحكيم ميونغ يُحرك بسيفه ، وعيناه فاقدتين بريقيهما. بعد لحظة ، هز رأسه.
“حكيم!” هرعت ليم سو يون على عجل. “أنت! ما هو معنى هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر وون سيونغ إليه.
بالطبع , تجاهلها وون سيونغ تماماً.
وأخيراً ، كان قد تخصل من هذا العبء في صدره.
ثم قال: “هذا لا يعني أنني أغفر لك. حياتك الآن بين يدي. هل توافق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تسليم السيف الإلهي لزهر البرقوق لتلميذي.
ضيق حكيم ميونغ عينيه ، ثم أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه!” صرخت ليم سو يون ، التي كانت تشاهد ما كان يحدث. حاولت الركض نحو الحكيم ، لكنها لم تستطع الدخول بسبب حاجز تشي.
الآن فقط ، من الواضح أن وون سيونغ قد تجنب حياته بقطع لحيته فقط.
في ذهنه ، سأل وون سيونغ نوك يو أون عن إجابة.
بالنظر إلى أن وون سيونغ يمكنه السماح له بالعيش ، فهذا يعني أيضاً أن وون سيونغ يمكنه إنهاء حياة الحكيم في أي وقت.
من الواضح أن عنق و رأس الحكيم لا يزالان سليمين.
“أوافق.”
إنه لأمر مخز أنني لم أستطع تمريره ، لكنه سيهتم بالباقي.
طوى وون سيونغ ذراعيه على صدره.
بدلاً من مجرد السماح له بالجلوس هناك ، قام الحكيم بحركة واحدة قوية لأسفل.
“جيد. ثم…”
فتح حكيم الصخرة الساطعة ، الذي أعد نفسه للموت ، عينيه ليجد نفسه لا يزال على قيد الحياة.
تناثر الدم على الأرض عندما سقطت ذراع الرجل اليسرى على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
