القدر أم المصير (1)
القدر أم المصير (1)
“أيها الشقي اللعين!”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نظرة الصبي ، قرأ وون سيونغ الكراهية. كان مملؤاً بالعزم و نية القتل ، أكثر سمكاً من ذي قبل.
بِسَماع الصوت ، الصبي ، الذي كان اسمه كانغ سو سان ، إرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع وون سيونغ أطراف أصابعه.
لكن غريزياً ، أمسك بالسكين بقوة أكبر.
بام! بام! بام!
كل ما كان عليه فعله هو انتظار فرصة لإستخدام السكين.
اعتاد الناس من الطريق الأسود على خوف الناس من تهديداتهم.
أراد أن يُلقن , هؤلاء الأوغاد الذين خَوَفوا أخته , درساً لطيفاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم ينس تشديد قبضته حول السكين.
الصبي صرَّ أسنانه.
ألقى زملائه الفتاة على الأرض و ركضوا إلى الأمام.
في تلك اللحظة ، ضربه الرجل ذو العين الواحدة مرةً أخرى.
“ألا ترى ما يحدث؟”
بام! بام! بام!
“توقف هناك.”
كان الألم لا يطاق للطفل و تذبذب تصميم الصبي.
بطريقة ما ، بدت عيدان تناول الطعام العائمة في الهواء أكثر حدة مما كانت.
ارتجفت اليد التي تمسك السكين من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
مرة أخرى ، سمع الصبي صوتاً في أذنيه.
– ألقِ نظرة جيدة.
– لا تتركها. تمسك بالسكين. ستأتي الفرصة.
– خذ نفساً فحسب. حافظ على رأسك في أسفل و تجنب الهجوم الحالي. بعد ثلاث ركلات أخرى سوف يتوقف للحظة.
كان صوت القوة.
– خذ نفساً فحسب. حافظ على رأسك في أسفل و تجنب الهجوم الحالي. بعد ثلاث ركلات أخرى سوف يتوقف للحظة.
ضم الصبي رجليه نحو صدره مثل الكرة لمقاومة الركل و نظر حول النزل , بحثاً عن مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا بحق الجحيم؟! عيدان تناول الطعام…في الهواء؟؟”
بالطبع ، لم ينس تشديد قبضته حول السكين.
لم يعتقد وون سيونغ أنه كان أمراً سيئاً إعطاء الصبي فرصة أخرى.
احتوى الصوت في أذنيه على هيبةٍ عظيمة لم يستطع إلا اتباعها.
الآن!
تمكن كانغ سو سان من العثور على صاحب الصوت دون صعوبة.
بالنسبة للصبي عديم الخبرة ، سيكون طعن الرجل في هذه اللحظة مفيداً للغاية.
في نهاية الدرج المؤدي إلى غرف المعيشة في الطابق الثاني ، كان شخص ما يقف على الشرفة ، بدا كأنه جبلٌ واقف.
لكن الأهم من ذلك هو أن الصبي قد اتخذ الخطوة الأولى ليصبح قوياً بمفرده.
لم يقل هذا الشخص شيئاً ، لكن كانغ سو سان أدرك غريزياً أن هذا الشخص هو صاحب الصوت الآن.
لم يقل هذا الشخص شيئاً ، لكن كانغ سو سان أدرك غريزياً أن هذا الشخص هو صاحب الصوت الآن.
لو لم يكن يعاني من الكثير من الألم ، لكان الصبي قد إبتسن. بدلاً من ذلك ، إمتلئت عيناه بالدموع.
مرة أخرى أمسك السكين ، حدق الصبي في وون سيونغ.
كما لو كان يجيب على الصبي ، إبتسم وون سيونغ نحوه.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة…
هناك مقولة شائعة مفادها أنه يجب عليك تعليم الرجل أن يصطاد السمك بدلاً من إعطائه سمكة .
“ولكن إذا فعلت…لا تترك أي مشكلة وراءك. خاصة عندما تواجه القمامة.”
أعط الرجل سمكة تُطعِمه ليوم واحد ؛
بدا الصبي متحمساً لأنه سيتعرض للهجوم مرة أخرى. أراد أن يثبت نفسه أكثر.
علم الرجل الصيد تطعمه مدى الحياة.
حتى في تلك اللحظة ، كان الصبي يتناوب بين النظر إلى السكين في يده و الرجل ملقى على الأرض.
كان هذا ما كان وون سيونغ يحاول القيام به.
وشش!
إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة في هذا العالم القاسي ، يجب أن تكون مستعداً للدفاع عن نفسك.
– ألقِ نظرة جيدة.
إذا كنت تريد حماية ما تُقدِرُه ، فأنت بحاجة إلى معرفة كيفية استخدام النصل بتصميم.
وشش!
إذا لم تستطع ، فستظل عالقاً في نفس الحياة البائسة.
وشش!
ما أراد وون سيونغ رؤيته من الصبي هو العمل و التصميم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أخذ قسط من الراحة.
– مساعدتك ليست مشكلة ، لكني أريدك أن تريني سبباً واحداً على الأقل للمساعدة. قبل أن أساعدك ، أثبت لي أنه يمكنك البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة بعد ذلك.
عند النوم.
تناوبت عيون وون سيونغ بين الرجل ذو العين الواحدة و الصبي الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يُلقن , هؤلاء الأوغاد الذين خَوَفوا أخته , درساً لطيفاً!
لم ينس توجيه الصبي.
لم يعتقد وون سيونغ أنه كان أمراً سيئاً إعطاء الصبي فرصة أخرى.
– إبقَ منخفضاً و راوغ هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك—
بالطبع , لم يكن الصبي قادراً على تنفيذ ما كان يطلبه منه وون سيونغ بدقة. و لكن من خلال المحاولة و غريزته ، كان لا يزال قادراً إلى حد ما على حماية نفسه من الركلات القادمة.
وو هوو—
برؤية ذلك , ابتسم وون سيونغ قليلاً قبل التحدث مرة أخرى.
“ولكن إذا فعلت…لا تترك أي مشكلة وراءك. خاصة عندما تواجه القمامة.”
– فرصتك ستأتي قريباً. انتظر.
نقل وون سيونغ أفكاره من خلال نقل الصوت.
كان لدى الناس عادات.
وشش!
كُشِفت العادات عند تناول الطعام.
“ما الذي تهذي حوله بحق الجحيم؟!”
عند النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وون سيونغ يتحدث عن نوك يو أون.
عند أخذ قسط من الراحة.
إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة في هذا العالم القاسي ، يجب أن تكون مستعداً للدفاع عن نفسك.
بطبيعة الحال ، كان لدى الناس أيضاً عادات عند القتال.
علم الرجل الصيد تطعمه مدى الحياة.
كما واصل الرجل الأعور الضرب و الركل , كان وون سيونغ قادراً على إكتشاف عاداته.
القدر أم المصير (1)
– خذ نفساً فحسب. حافظ على رأسك في أسفل و تجنب الهجوم الحالي. بعد ثلاث ركلات أخرى سوف يتوقف للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك بعض التهديدات الواضحة.
وجه وون سيونغ الصبي بناءً على عادات الرجل ذو العين الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك بعض التهديدات الواضحة.
كانت هذه العادة هي الطريقة الوحيدة التي يمكن لهذا الصبي الصغير و الضعيف من خلالها ضرب الرجل ذو العين الواحدة.
اتخذ وون سيونغ خطوة.
– هنا ستأتي ركلة أخرى. بعد ذلك ، سيستغرق بعض الوقت لإلتقاط أنفاسه. هذه فرصتك.
اتخذ وون سيونغ خطوة.
وجاءت الفرصة تماما كما تنبأ وون سيونغ.
وشش وشش وشش.
– عند هذه اللحضة ستطعنه.
بطبيعة الحال ، كان لدى الناس أيضاً عادات عند القتال.
فيو!
نقل وون سيونغ أفكاره من خلال نقل الصوت.
كما لو كان مصيره , أعطى الرجل الأعور ركلة واحدة قبل التوقف ليرتاح. إرتفع صدره ثلاث أو اربع مرات. بعد ذلك ، ستستمر الركلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع وون سيونغ أطراف أصابعه.
بالنسبة للصبي عديم الخبرة ، سيكون طعن الرجل في هذه اللحظة مفيداً للغاية.
كُشِفت العادات عند تناول الطعام.
الآن!
ولكن ماذا يمكن لشخص طعن في دِماغهِ أن يقول؟
نقل وون سيونغ أفكاره من خلال نقل الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت اليد التي تمسك السكين من الألم.
-إطعنه!
أعط الرجل سمكة تُطعِمه ليوم واحد ؛
أمسك الصبي بالسكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تحتاج إلى أن تكون صلباً. ولكن إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، ليس هناك فائدة في مساعدتي لك…’
حاول طعن الرجل الذي يقف أمام عينيه بالسكين في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تحتاج إلى أن تكون صلباً. ولكن إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، ليس هناك فائدة في مساعدتي لك…’
ومع ذلك ، لم يتمكن الصبي من تحريك السكين.
بام! بام! بام!
“أيها الشقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع وون سيونغ أطراف أصابعه.
بام!
بالطبع , لم يكن الصبي قادراً على تنفيذ ما كان يطلبه منه وون سيونغ بدقة. و لكن من خلال المحاولة و غريزته ، كان لا يزال قادراً إلى حد ما على حماية نفسه من الركلات القادمة.
مرة اخرى , أغلق وون سيونغ عينيه , لا يريد أن ينظر إلى الصبي الذي كان يتدحرج مرة أخرى و يمسك بطنه.
علم الرجل الصيد تطعمه مدى الحياة.
كان السكين ملقى الآن على الأرض.
بطبيعة الحال ، كان لدى الناس أيضاً عادات عند القتال.
سرعان ما بدأ الرجل ذو العين الواحدة في الركل مرة أخرى ، والآن أكثر عنفاً من ذي قبل.
بام!
‘لم يطعنه…انتهى الأمر.’
سرعان ما كانت جميع عيدان الخيزران التي يملكها نزل الغروب الذهبي تطفو في الهواء ، وتستهدف رجال الطريق الأسود.
‘أعلم أنه من الصعب قتل شخص في مثل هذه السن المبكرة ، ولكن هناك أوقات تحتاج فيها إلى مهاجمة الآخرين لحماية شعبك.’
مرة أخرى ، سمع الصبي صوتاً في أذنيه.
‘تحتاج إلى أن تكون صلباً. ولكن إذا كنت لا تستطيع أن تفعل ذلك ، ليس هناك فائدة في مساعدتي لك…’
و في الوقت نفسه , سارع الرجال لإنقاذ صديقهم المطعون و حاصروا المنطقة.
كان وون سيونغ على وشك المغادرة ، مُفَكِراً بهذه الطريقة.
كان الألم لا يطاق للطفل و تذبذب تصميم الصبي.
‘همم؟’ نظر وون سيونغ إلى الصبي.
هكذا , أرسل وون سيونغ رسالة أخرى.
مرة أخرى أمسك السكين ، حدق الصبي في وون سيونغ.
في ذلك اليوم ، في منطقة بالقرب من جبال كيليان ، اختفى فصيل يعرف بإسم طائفة القانون الأسود.
نظراتهم تقاطعت.
لم يُخرِج وون سيونغ رمحه حتى الآن.
في نظرة الصبي ، قرأ وون سيونغ الكراهية. كان مملؤاً بالعزم و نية القتل ، أكثر سمكاً من ذي قبل.
متجاهلاً تعبيراتهم , واصل وون سيونغ الكلام.
‘هل تطلب فرصة أخرى؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك بعض التهديدات الواضحة.
لم يعتقد وون سيونغ أنه كان أمراً سيئاً إعطاء الصبي فرصة أخرى.
في نهاية الدرج المؤدي إلى غرف المعيشة في الطابق الثاني ، كان شخص ما يقف على الشرفة ، بدا كأنه جبلٌ واقف.
بعد كل شيء ، تم منح وون سيونغ نفسه فرصة أخرى للإنتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه بالنسبة لوون سيونغ.
– ثم هذهِ فرصتك الأخيرة.
القدر أم المصير (1)
كان ذلك بمثابة تحذير لكل من الصبي و نفسه.
السكين في يد الصبي كانت الآن في بطن الرجل ذو العين الواحدة.
هكذا , أرسل وون سيونغ رسالة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه العادة هي الطريقة الوحيدة التي يمكن لهذا الصبي الصغير و الضعيف من خلالها ضرب الرجل ذو العين الواحدة.
– الآن!
حاول طعن الرجل الذي يقف أمام عينيه بالسكين في يده.
وشش!
“ألا ترى ما يحدث؟”
صدر صوت سكينٍ باردة تخترق جلد الإنسان.
كل ما كان عليه فعله هو انتظار فرصة لإستخدام السكين.
كان صوت شخص يُطعَن.
“أـأنا أرى…إذاً أنت لا تعـ-” كان الرجل غاضباً من كلمات وون سيونغ. كيف يمكن ألا يزال لديه مثل هذا الموقف؟ “انتظر , أنت تعلم؟ فعلت هذا حتى مع عِلمِكَ بذلك؟”
السكين في يد الصبي كانت الآن في بطن الرجل ذو العين الواحدة.
‘همم؟’ نظر وون سيونغ إلى الصبي.
“اررغ!”
لم يعتقد وون سيونغ أنه كان أمراً سيئاً إعطاء الصبي فرصة أخرى.
انهار الرجل ذو العين الواحدة ممسكاً بطنه المثقوبة.
كانوا ينظرون إليه أيضا.
ألقى زملائه الفتاة على الأرض و ركضوا إلى الأمام.
لا ، بالنظر إلى أنها كانت مرته الأولى ، لا بد أنها كانت صادمة.
“ماذا؟!”
ولكن ماذا يمكن لشخص طعن في دِماغهِ أن يقول؟
“أيها الشقي اللعين!”
وشش!
حتى في تلك اللحظة ، كان الصبي يتناوب بين النظر إلى السكين في يده و الرجل ملقى على الأرض.
وشش!
ربما لم يكن الصبي يشعر بالارتياح لرؤية دم شخص آخر على يديه.
***
لا ، بالنظر إلى أنها كانت مرته الأولى ، لا بد أنها كانت صادمة.
كما لو كان يجيب على الصبي ، إبتسم وون سيونغ نحوه.
كان الأمر نفسه بالنسبة لوون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت شخص يُطعَن.
لكن الأهم من ذلك هو أن الصبي قد اتخذ الخطوة الأولى ليصبح قوياً بمفرده.
– ثم هذهِ فرصتك الأخيرة.
و في الوقت نفسه , سارع الرجال لإنقاذ صديقهم المطعون و حاصروا المنطقة.
وجه وون سيونغ الصبي بناءً على عادات الرجل ذو العين الواحدة.
نظراً لأن الرجال كانوا كبيرين و قبيحين ، أصبح كانغ سو سان خائفاً مرةً أخرى.
الصبي صرَّ أسنانه.
لكن الصبي لم يترك السكين في يده. استمرت الكراهية في التدفق من عينيه.
ما أراد وون سيونغ رؤيته من الصبي هو العمل و التصميم.
بدا أن عينيه كانت تقول ‘إضربني إذا كنت تريد ، أُقتلني إذا كنت تستطيع’.
“ألا ترى ما يحدث؟”
بدا الصبي متحمساً لأنه سيتعرض للهجوم مرة أخرى. أراد أن يثبت نفسه أكثر.
نقل وون سيونغ أفكاره من خلال نقل الصوت.
كان هذا التصميم هو ما أراد وون سيونغ رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيءٌ أُختُرِقَ رأسُه.
اتخذ وون سيونغ خطوة.
لم يعتقد وون سيونغ أنه كان أمراً سيئاً إعطاء الصبي فرصة أخرى.
“توقف هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مساعدتك ليست مشكلة ، لكني أريدك أن تريني سبباً واحداً على الأقل للمساعدة. قبل أن أساعدك ، أثبت لي أنه يمكنك البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة بعد ذلك.
شق وون سيونغ طريقه ببطء إلى أسفل الدرج.
صدر صوت سكينٍ باردة تخترق جلد الإنسان.
أدار جميع الرجال المحيطين بسو سان رؤوسهم للنظر إلى الدخيل المفاجئ.
الآن!
“من أنت بحق الجحيم؟”
“اررغ…؟”
“ألا ترى ما يحدث؟”
كان هذا التصميم هو ما أراد وون سيونغ رؤيته.
“لقد تركناك وحدك فقط لأنك كنت صامتاً! اغرب عن وجهي!”
فيو!
كانت تلك بعض التهديدات الواضحة.
رداً على ذلك ، جلس وون سيونغ على مهل على أحد كراسي الضيوف. قاطع ساقيه و ضحك ، “هناك قول مأثور إعتاد سيدي أن يخبرني به…”
كانت تكتيكاتهم التخويفية ربما ستنجح…
أعط الرجل سمكة تُطعِمه ليوم واحد ؛
لو أن هيوك وون سيونغ لم يضرب رجلاً حتى الموت عندما كان أصغر من سو سان.
و في الوقت نفسه , سارع الرجال لإنقاذ صديقهم المطعون و حاصروا المنطقة.
اعتاد الناس من الطريق الأسود على خوف الناس من تهديداتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت شخص يُطعَن.
ماذا عن وون سيونغ؟
بام! بام! بام!
ضحك وون سيونغ في وجوههم. ثم سار بشكل طبيعي جداً ووقف أمام الصبي.
نقل وون سيونغ أفكاره من خلال نقل الصوت.
لم ينس خفض رأسه وإجراء اتصال قصير بالعين مع الصبي ، و علق قائلاً: “لقد قمت بعمل جيد. يقولون كانغو هو المكان الذي يعيش فيه الأقوياء فقط ، لكنه أيضاً مكان يصبح فيه أولئك الذين يكافحون من أجل البقاء أقوى.”
لكن الأهم من ذلك هو أن الصبي قد اتخذ الخطوة الأولى ليصبح قوياً بمفرده.
ثم التفت وون سيونغ للنظر إلى رجال الطريق الأسود.
لكن وون سيونغ لم يهتم على الإطلاق.
كانوا ينظرون إليه أيضا.
القدر أم المصير (1)
لم يزعج أي منهم الشاب الجالس في الزاوية ، لأنه لم يتكلم منذ البداية. لكنه الآن قاطعهم!
وجه وون سيونغ الصبي بناءً على عادات الرجل ذو العين الواحدة.
“يبدو أن لديك رغبة في الموت!”
“أيها الشقي اللعين!”
الرجل الآخر أخرج سلاحه. سرعان ما امتلأ النزل برائحة الأوساخ و الحديد الصدِئ.
“ولكن إذا فعلت…لا تترك أي مشكلة وراءك. خاصة عندما تواجه القمامة.”
لكن وون سيونغ لم يهتم على الإطلاق.
و في الوقت نفسه , سارع الرجال لإنقاذ صديقهم المطعون و حاصروا المنطقة.
واصل التحدث مع كانغ سو سان ، الذي كان يقف خلفه.
“أيها الشقي!”
“كنت ضعيفا حتى الآن ، لكنك اتخذت خطوتك الأولى بعيدا عن البقاء ضعيفاً. ثم سأُريك. ما يمكنك القيام به عندما يمكنك أن تصبح قويا…”
وو هوو—
رفع وون سيونغ أطراف أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت اليد التي تمسك السكين من الألم.
في تلك اللحظة ، لم يعد أحد الرجال يستطيع تحمل غضبه بعد الآن و أرجح نصله نحو وون سيونغ.
سرعان ما كانت جميع عيدان الخيزران التي يملكها نزل الغروب الذهبي تطفو في الهواء ، وتستهدف رجال الطريق الأسود.
“ما الذي تهذي حوله بحق الجحيم؟!”
هكذا , أرسل وون سيونغ رسالة أخرى.
اندفع الرجل ، مهاجماً وون سيونغ ، صدا صفير النصل المتوجه نحو جبين وون سيونغ.
– ألقِ نظرة جيدة.
لم يُخرِج وون سيونغ رمحه حتى الآن.
رداً على ذلك ، جلس وون سيونغ على مهل على أحد كراسي الضيوف. قاطع ساقيه و ضحك ، “هناك قول مأثور إعتاد سيدي أن يخبرني به…”
‘سوف ينقسم رأسه إلى قسمين. سوف تنفجر الجمجمة و يتطاير الدم و العقل يقذف في كل مكان!’ بتخيل النتيجة المروعة ، أغلق كانغ سو سان عينيه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الصبي بالسكين.
ومع ذلك ، استحوذت طاقة غير ملموسة على جفونه ، مما أجبرهما على أن يُفتحا.
لكن وون سيونغ لم يهتم على الإطلاق.
– ألقِ نظرة جيدة.
سقط الرجل للخلف ، تكوم على الأرض.
رن هذا الصوت القوي في أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان الوقت متأخراً دائماً على الندم.
وشش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال ذلك ، رفع وون سيونغ يده في الهواء.
شيءٌ أُختُرِقَ رأسُه.
وجاءت الفرصة تماما كما تنبأ وون سيونغ.
بالطبع , كان رأس الرجل المهاجم هو الذي أُختُرقِ , ليس وون سيونغ.
واصل التحدث مع كانغ سو سان ، الذي كان يقف خلفه.
يبدو أن السلاح هو عود الخيزران ، مثل تلك التي يستخدمها الضيوف.
السكين في يد الصبي كانت الآن في بطن الرجل ذو العين الواحدة.
“ارغ؟” تمتم الرجل الذي ضُرِبَ في رأسه ، ولم يفهم ما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك الصبي بالسكين.
ولكن ماذا يمكن لشخص طعن في دِماغهِ أن يقول؟
ما أراد وون سيونغ رؤيته من الصبي هو العمل و التصميم.
جلجلة!
إذا كنت تريد حماية ما تُقدِرُه ، فأنت بحاجة إلى معرفة كيفية استخدام النصل بتصميم.
سقط الرجل للخلف ، تكوم على الأرض.
لم يعتقد وون سيونغ أنه كان أمراً سيئاً إعطاء الصبي فرصة أخرى.
ثم نشر وون سيونغ ذراعيه.
اعتاد الناس من الطريق الأسود على خوف الناس من تهديداتهم.
وشش وشش وشش.
بام!
انتشرت طاقة غامضة في جميع أنحاء النزل و طارت عيدان الخيزران في الهواء.
كان صوت القوة.
“ماذا بحق الجحيم؟! عيدان تناول الطعام…في الهواء؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت شخص يُطعَن.
واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة…
كل ما كان عليه فعله هو انتظار فرصة لإستخدام السكين.
سرعان ما فقد كانغ سو سان ، الذي كان يحسب عدد عيدان تناول الطعام ، العدد الصحيح.
“ما الذي تهذي حوله بحق الجحيم؟!”
سرعان ما كانت جميع عيدان الخيزران التي يملكها نزل الغروب الذهبي تطفو في الهواء ، وتستهدف رجال الطريق الأسود.
مرة أخرى أمسك السكين ، حدق الصبي في وون سيونغ.
“اررغ…؟”
لم يُخرِج وون سيونغ رمحه حتى الآن.
“ماذا؟”
ثم نشر وون سيونغ ذراعيه.
كان الرجال قد رأوا للتو أحد زملائهم يتم تسيّخه بواسطة عود.
في هذه المرحلة ، أدركوا أن الشاب الذي أمامهم كان وحشاً لا يمكن تصوره.
بطريقة ما ، بدت عيدان تناول الطعام العائمة في الهواء أكثر حدة مما كانت.
هناك مقولة شائعة مفادها أنه يجب عليك تعليم الرجل أن يصطاد السمك بدلاً من إعطائه سمكة .
في هذه المرحلة ، أدركوا أن الشاب الذي أمامهم كان وحشاً لا يمكن تصوره.
– الآن!
كانوا يتمنون لو كانوا مرضى ولم يتوقفوا عند النزل ، متمنين أن يكونوا في المنزل وفي السرير مع زوجاتهم بدلا من ذلك.
ماذا عن وون سيونغ؟
لكن كان الوقت متأخراً دائماً على الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أخذ قسط من الراحة.
كان هناك رجل تحدث بصعوبة: “هـ-هل تفعل هذا و انت تعرف من يدعمنا؟”
اندفع الرجل ، مهاجماً وون سيونغ ، صدا صفير النصل المتوجه نحو جبين وون سيونغ.
ابتسم وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجلة!
دخل الرجال النزل يتحدثون بصوت عال عن أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وون سيونغ يتحدث عن نوك يو أون.
“نحن جزء من طائفة القانون الأسود.”
لكن غريزياً ، أمسك بالسكين بقوة أكبر.
“أنا أعلم.”
لكن غريزياً ، أمسك بالسكين بقوة أكبر.
“أـأنا أرى…إذاً أنت لا تعـ-” كان الرجل غاضباً من كلمات وون سيونغ. كيف يمكن ألا يزال لديه مثل هذا الموقف؟ “انتظر , أنت تعلم؟ فعلت هذا حتى مع عِلمِكَ بذلك؟”
بدا الصبي متحمساً لأنه سيتعرض للهجوم مرة أخرى. أراد أن يثبت نفسه أكثر.
هل كان هناك أي شخص في هذا الحي يمكنه أن يبقى هادئاً حتى بعد سماع اسم طائفة القانون الأسود؟
لو أن هيوك وون سيونغ لم يضرب رجلاً حتى الموت عندما كان أصغر من سو سان.
“يـ-يبدو أنك غريب ، ولكن إذا كنت تعبث معنا ، فإن طائفة القانون الأسود ستأتي خلفك.”
‘هل تطلب فرصة أخرى؟’
رداً على ذلك ، جلس وون سيونغ على مهل على أحد كراسي الضيوف. قاطع ساقيه و ضحك ، “هناك قول مأثور إعتاد سيدي أن يخبرني به…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مساعدتك ليست مشكلة ، لكني أريدك أن تريني سبباً واحداً على الأقل للمساعدة. قبل أن أساعدك ، أثبت لي أنه يمكنك البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة بعد ذلك.
كان وون سيونغ يتحدث عن نوك يو أون.
بطريقة ما ، بدت عيدان تناول الطعام العائمة في الهواء أكثر حدة مما كانت.
“إذا كنت ستقوم بتنظيف القمامة ، فلا تفعل ذلك مع ما تستطيع رؤيته فقط ، و لكن نظف الشارع بأكمله.”
كان هذا التصميم هو ما أراد وون سيونغ رؤيته.
فجأة بسماع قصة السيد و القمامة ، تجهم رجال الطريق الأسود.
تناوبت عيون وون سيونغ بين الرجل ذو العين الواحدة و الصبي الصغير.
متجاهلاً تعبيراتهم , واصل وون سيونغ الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وون سيونغ يتحدث عن نوك يو أون.
“في كانجو ، الاستياء ليس مسألة بسيطة ، لذلك لا تسحب سيفك بهذه السهولة.”
رن هذا الصوت القوي في أذنيه.
كما قال ذلك ، رفع وون سيونغ يده في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه العادة هي الطريقة الوحيدة التي يمكن لهذا الصبي الصغير و الضعيف من خلالها ضرب الرجل ذو العين الواحدة.
وو هوو—
لكن غريزياً ، أمسك بالسكين بقوة أكبر.
ارتعدت عيدان تناول الطعام العائمة في الهواء.
***
“ولكن إذا فعلت…لا تترك أي مشكلة وراءك. خاصة عندما تواجه القمامة.”
سرعان ما فقد كانغ سو سان ، الذي كان يحسب عدد عيدان تناول الطعام ، العدد الصحيح.
بنقرة من يده ، سقطت العشرات من عيدان تناول الطعام من السماء.
ربما لم يكن الصبي يشعر بالارتياح لرؤية دم شخص آخر على يديه.
كراك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وون سيونغ في وجوههم. ثم سار بشكل طبيعي جداً ووقف أمام الصبي.
في ذلك اليوم ، في منطقة بالقرب من جبال كيليان ، اختفى فصيل يعرف بإسم طائفة القانون الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أخذ قسط من الراحة.
وجه وون سيونغ الصبي بناءً على عادات الرجل ذو العين الواحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
