آه ، لقد كان هذا إختباراً .
إن هذا كـالإختبار لتعرف مدى تصميمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….”
قام بإعطائي ردائاً صغيراً ، و لكن يبدو أنه لم يعجبه .
“إتضحَ أنهُ عندما نذهب إلى خارج البوابات يُمكننا رؤية الزهور تتفتح احياناً في هذا الطقس .. و لكن من الخطر للغاية الخروج إلى خارج البوابة ليلاً وحدكِ.”
وضعت كلوي السيجارة في فمها مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعمدتُ خفض رأسي و الإبتعاد عن لينوكس .
و تحدثت مرة أخرى بعدما نفثت الدخان .
يبدو و كأن هذا الظلام سـيبتلعني في النهاية ، لذلكَ أعتقد انه سيكمل موتي و يكمل القصة بنهاية سعيدة .
“يُـمكن للحيوانات البرية التجول ، و يُمكن للوحوش ايضاً التجول ليلاً .”
***
قام بإعطائي ردائاً صغيراً ، و لكن يبدو أنه لم يعجبه .
كان صوتها منخفضاً ، كما لو كانت تُحاول إخافتها .
اوه ، لا أعتقد أنني أستطيع التحمل بعد الآن .
“بالطبع ، يجبُ أن تتجولي في الطريق المظلم وحدكِ ، البارد و الوعر للعثور على الزهور .”
تحركِ لتعيشي .
إن إستسلمت لن يكون هناكَ مكان لأذهب اليه .
غطى الدخان تعبير كلوي مرة أخرى كما كان من قبل .
يتبع….
لم أتمكن من رؤية التعبير الذي كانت تقومُ به ، لكنني أظن أنني أعرف ماذا كان يجري .
“إن سرتِ على طول الطريق يُـمكنكِ ان تجديها .. إذهبي.”
لا أعرف لماذا غيرت رأيها بشكل مفاجئ ، لدن كلوي كانت تحاول منحي فرصة .
“إن خرجتِ للبحث عن الزهور فقد تستمرين في الصراخ و الصراخ ، هل سـتحضرين زهرة من أجلي ؟”
تحركِ لتعيشي .
“إن كنتِ لا تمانعين بأي نوع من الأزهار ، فـسوف أجلبها لكِ.”
الاهم من ذلكَ كله أنني قد كرهتُ الظلام الذي لا يوجد به ضوء واحد حتى .
لم يكن هناكَ سببٌ لرفض عرضها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإجابتي الحازمة ، لمحتُ شفتيها بين الضباب الأبيض العائم .
“لا ، أنا لا أريد هذا .”
ربما بسبب البرد ، لم أستطع حتى سماع حركة حتى لحشرة واحدة .
لقد كانت هناكَ إبتسامة راضية للغاية ترتسم على فمها .
“…يجبُ ان تتوقفني هنا…”
كما لو أنني قد قُلـتُ الإجابة الصحيحة ، بدت كلوي راضية جداً و لكن على عكس الفتى الموجود بجانبها .
عندما لاحظ نظراتي ، شعر بالإحراج فجأة و بدأ بالسعال و تحدث مرة أخرى مع كلوي .
مثل الصوت الذي كان يُـسمع من الجو ، لم يكن هناكَ حُراس امام البوابة .
“أمي ! ما الذي تتحدثين عنه ؟؟ أين ستـقضي هذه الليلة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لقد كان العشب ينمو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت حيوان يتحرك و يدوس على العشب و يشتم .
كان من الغريب بعض الشئ رؤية هذا الفتى شاحب الوجه وهو يتكلم بجدية .
عندما كان الأمل على وشكِ الذهاب .
في صمت هذه الغابة ، لم أكن أسمع سوى خطواتي .
ربما كانت هذه المرة الأولى التى أرى فيها شخصاً لا يحتقرني و يهتم بي بصدق .
حدقتُ به من دون أن أدركَ ذلكَ .
بدا الظلام الذي لم يُـمكني من رؤية أي شئ امامي و كأنه سيفتح فمه و يأكلني و قد بدأت خطواتي تتباطأ .
عندما لاحظ نظراتي ، شعر بالإحراج فجأة و بدأ بالسعال و تحدث مرة أخرى مع كلوي .
“إن خرجتِ للبحث عن الزهور فقد تستمرين في الصراخ و الصراخ ، هل سـتحضرين زهرة من أجلي ؟”
لقد شعرتُ حقاً انه قد تم التخلي عني في هذا العالم .
“رجاءاً اطلبِ منها شيئاً آخر . حالة هذه الطفلة سيئة للغاية … إن قامت بشئ خاطئ فـسوف تتأذى بشدة ، إن الغابة خطيرة هذه الفترة .”
هل ركضتُ لفترة طويلة؟؟
على أمل رؤية ضوء خافت في الظلام ، حركتُ رأسي و قد كانت انفاسي ينبعث منها البخار من البرد .
“إن هذا إختيار دافني ، لماذا تتجادل ؟”
لأنه اللون الذي يمتلكه الناس اللذين يكرهونني .
كلمات كلوي أغلقت فجأة فمِ الصبي .
ثم قام بتغيير تعبيره كما لو أن هذا غير عادل و نظرَ إلىّ .
كما لو أنني قد قُلـتُ الإجابة الصحيحة ، بدت كلوي راضية جداً و لكن على عكس الفتى الموجود بجانبها .
وضعت كلوي السيجارة في فمها مرة أخرى .
اومأتُ برأسي لأنني إعتقدتُ أنه يسألني إن كنتُ سـأفعل هذا حقاً .
سواء كان قلقاً فعلاً أو أنه فقط يتظاهر بالقلق ، لم أستطع الإستسلام عند تلكَ النقطة .
ثم رفعَ صوته بذهول .
حاولتُ أن أجبر قدمي على التحرك و النهوض لكنني لم أكن قادرو على ذلك .
“يبدو و أنكِ في الخامسة أو السادسة من عمركِ فقط !”
“الجو بارد للغاية ، أنا متأكد انكِ سـتصابين بنزلة برد في هذه الحالة.”
في هذا الظلام ، لقد لمستُ بشرتي .
“عمري سبعُ سنوات ، و لقد أتيتُ طوال الطريق و وصلتُ إلى هنا لأنني اجري بشكل جيد.”
نظرَ إلى إجابتي الصارمة .
“أنا لا أعرف أين البوابة .”
قالت له كما لو أنه لم يوجد هناكَ خطأ «ما المشكلة في ذلكَ؟»
“لذلكَ ليسَ عليكَ التظاهر بالقلق الشديد.”
“منذ أن دافني أضرمت النار في الميتم لن يكون هناكَ مشكلة بالهرب من البواية ، ولا توجد مشكلة في عزيمتها كذلكَ.”
لذلكَ سمعت صوت هادئ بجانب أذني كما لو أنه قريب جداً مني ، و لم أفقد الصوت .
قامت كلوي بشد شعر الصبي قليلاً ثمَ نظرت إلىّ .
في اللحظة التي يظهر فيها حيوان كبير بين تلكَ الاغصان الجافة ، سأموت بالتأكيد .
“لكنني لا أحبُ الإنتظار ، من الأفضل لكِ الرجوع بسرعة . احضريها عند الفجر .”
بعد التأكد من توفر الظروف المناسبة ، إختفت كلوي من المكان بين الدخان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تلكَ هي المرة الأولى التي اراها فيها ، لكن لم يحن الوقت بعد .
لا أعرف لماذا غيرت رأيها بشكل مفاجئ ، لدن كلوي كانت تحاول منحي فرصة .
اوه ، لا أعتقد أنني أستطيع التحمل بعد الآن .
حاولتُ الذهاب إلى البوابة على الفور بعد أن تذكرتُ انه لا يوجد وقتٌ كافٍ .
عِـندما تُتاح لي الفرصة ، يجبُ أن اتصرفَ بسرعة!
عِـندما تُتاح لي الفرصة ، يجبُ أن اتصرفَ بسرعة!
حاولتُ أن أجبر قدمي على التحرك و النهوض لكنني لم أكن قادرو على ذلك .
لقد فات الاوان بالفعل لإستعادة كل شئ .
“….”
كان من الجيد أن أكون مستعدة للخروج بسرعة ، لكن سرعان ما أدركتُ الموقف و نظرتُ إلى الصبي ببطئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقتُ به من دون أن أدركَ ذلكَ .
“أنا لا أعرف أين البوابة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان فقط الرياح الباردة التي إخترقت جسدي ، و الفضاء الهادئ و وضعي الضائع .
“ألا يُـمكنكَ فقط إرشادي إلى هناك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أكره هذا اللون الداكن .
سكتَ الصبي لفترة ثم تنهدَ و قال .
لم أستطع التوقف ، جريتُ لانجو بحياتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في البداية ، أعتقدُ انهُ يجبُ ان أقوم بإرتداء حذائي ، لذا إنتظري دقيقة سوف آخذكِ إلى بوابة المدينة.”
اوه ، لا أعتقد أنني أستطيع التحمل بعد الآن .
***
يتحرك و يتحرك و يدير رأسه ببطء نحوي .
كان لينوكس ، الصبي ذو الشعر الأخضر لطيفاً معي .. على عكس أي شخص قابلتهُ في حياتي .
قامت كلوي بشد شعر الصبي قليلاً ثمَ نظرت إلىّ .
***
“لقد قلتِ دافني صحيح ؟ ، إسمي هو لينوكس بينديكتو .”
“…..”
ذهبتُ لوحدي إلى الغابة مُبتعدة عن مرمى بصر لينوكس .
جعلني لينوكس أنتظر حتى يأتي ، ثم جاء بحذاء صغير.
قمت بلف نفسي بـرداء على أمل أن أنسى البرد ،و بينما كنت أسير على الطريق المصقول بشكل نظيف جاء صوت غريب من الجانب .
على الرغم من أنه ربما كان أصغر حذاء لديه ، إلا أنه كان كبيراً و فضفاضاً بالنسبة لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرَ إليه ، و لقد بدى لينوكس حزيناً .
اومأتُ برأسي لأنني إعتقدتُ أنه يسألني إن كنتُ سـأفعل هذا حقاً .
كانت العيونة اللامعة الخضراء التي كانت لديها نظرة خوف لي و ليس إزدراء غريبة للغاية بالنسبة لي .
عندما نظرتُ حولي و جدتُ أن المكان كان مظلماً جداً لدرجة أنني لم أكن أعرف حتى أين كنتُ .
“يُـمكن للحيوانات البرية التجول ، و يُمكن للوحوش ايضاً التجول ليلاً .”
‘…يالهُ من فتاً غريب.’
يتبع….
سكتَ الصبي لفترة ثم تنهدَ و قال .
لا أعرف إن كان شخصاً مُـتعاطفاً في الأصل ، و لكنها المرة الأولى التي اتلقى فيها اللطف من طفل ، و ليس كـإبنة المرأة الشريرة . كانت أطراف أصابعي تستحكني .
سواء كان قلقاً فعلاً أو أنه فقط يتظاهر بالقلق ، لم أستطع الإستسلام عند تلكَ النقطة .
نظرَ إلىَّ لينوكس بعد أن إرتديتُ حذائي بعيون مُعقدة و تكلمَ مرة أخرى .
بـمجرد ان أدركتُ ذلكَ ، بدأت بالركد بشكل عشوائي بين الأدغال و ليس فقط عبر الطريق .
كانت غابة هادئة جداً بـحيث بإمكاني سماع صوتي فقط و أنا أتحرك .
“الجو بارد للغاية ، أنا متأكد انكِ سـتصابين بنزلة برد في هذه الحالة.”
سواء كان قلقاً فعلاً أو أنه فقط يتظاهر بالقلق ، لم أستطع الإستسلام عند تلكَ النقطة .
قام بإعطائي ردائاً صغيراً ، و لكن يبدو أنه لم يعجبه .
في هذا الظلام ، لقد لمستُ بشرتي .
“أنهُ لأمرٌ مؤسف أن يكون هذا كل ما لدىّ ، سأتحلة بالصبر هذه المرة .”
“في البداية ، أعتقدُ انهُ يجبُ ان أقوم بإرتداء حذائي ، لذا إنتظري دقيقة سوف آخذكِ إلى بوابة المدينة.”
نظرَ إليه ، و لقد بدى لينوكس حزيناً .
اومأ برأسه بدون أن ينطق بأي كلمة و تابعت الكلام .
ربما بسبب البرد ، لم أستطع حتى سماع حركة حتى لحشرة واحدة .
“..إن هذا المكان بعيد قليلاً عن البوابة ، لذا من الأفضل أن نسير يداً بيد صحيح ؟”
“لذلكَ ليسَ عليكَ التظاهر بالقلق الشديد.”
يبدو و كأن هذا الظلام سـيبتلعني في النهاية ، لذلكَ أعتقد انه سيكمل موتي و يكمل القصة بنهاية سعيدة .
لقد كانت يدي ترتجف ، لكنه لم يرغب في الرفض .
أمسكَ لينوكس يدي بعناية و سار معي ببطء إلى البوابة وفقاً لخطواتي .
ثم قام بتغيير تعبيره كما لو أن هذا غير عادل و نظرَ إلىّ .
“سيكون الأمر خطير جداً خارج البوابة . لذا إن كنتِ خائفة و تريدين الإستسلام ، فلا بأس ان تستسلمي و تعودي.”
كان هناكَ إجابة واحدة يُمكن أن أقدما له.”
أطلق الظلام الذي من حولي هالة باردة ، و كانت تبدو و كأنه ستمزقني في الحال .
“بهذه الطريقة لن أستطيع الحصول على الازهار .”
كان هناكَ إجابة واحدة يُمكن أن أقدما له.”
“لكن الأمر خطير جداً في الخارج . أكثر مما تتخيلين .”
كان هناكَ إجابة واحدة يُمكن أن أقدما له.”
“….”
حاولتُ الذهاب إلى البوابة على الفور بعد أن تذكرتُ انه لا يوجد وقتٌ كافٍ .
“لم يكن هناكَ مكان لم يكن يشكل خطورة بالنسبة لي في حياتي حتى الآن . المسار الذي أسيرُ فيه هو طريق شائك ، لذلكَ لن يكون مختلفاً لمجرد ان الطريق الذي سأمشي فيه خطير قليلاً.”
“يبدو و كـأن الحُراس لا يقومون بعملهم بشكل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون الأمر خطير جداً خارج البوابة . لذا إن كنتِ خائفة و تريدين الإستسلام ، فلا بأس ان تستسلمي و تعودي.”
كان من الرائع أنه كان دافئاً جداً معي .
اوه ، لا أعتقد أنني أستطيع التحمل بعد الآن .
“لذلكَ ليسَ عليكَ التظاهر بالقلق الشديد.”
قد يكون هذا تمثيلاً أو لا .
إن إستسلمت لن يكون هناكَ مكان لأذهب اليه .
سواء كان قلقاً فعلاً أو أنه فقط يتظاهر بالقلق ، لم أستطع الإستسلام عند تلكَ النقطة .
بالتفكير في أورلين ، صنعتُ حاجزاً .
في صمت هذه الغابة ، لم أكن أسمع سوى خطواتي .
تعمدتُ خفض رأسي و الإبتعاد عن لينوكس .
منذ ذلكَ الحين لم يحدث بيننا أي كلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تحدثت مرة أخرى بعدما نفثت الدخان .
مثل الصوت الذي كان يُـسمع من الجو ، لم يكن هناكَ حُراس امام البوابة .
قالت له كما لو أنه لم يوجد هناكَ خطأ «ما المشكلة في ذلكَ؟»
لم يكونو هنا في نفس الوقت . ماذا سيفعلون إن كان هناك مشكلة في العاصمة بعد ذلك ؟
“يبدو و كـأن الحُراس لا يقومون بعملهم بشكل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما لو أن لينوكس كان يُفكر في نفس الشئ مثلي ، ثم بدأ بالحديث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون الأمر خطير جداً خارج البوابة . لذا إن كنتِ خائفة و تريدين الإستسلام ، فلا بأس ان تستسلمي و تعودي.”
شعرت و كأنه كان هناكَ إجماع لذا حركتُ يدي مرة واحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجبُ عليكِ العودة بأمان.”
حتى ضوء القمر الذي كان يضئ الطريق إختفى .
حاولتُ أن أجبر قدمي على التحرك و النهوض لكنني لم أكن قادرو على ذلك .
كانت الغابة مظلمة للغاية بإستثناء المصابيح التي تضئ البوابة .
إن أكلت النار الميتم ، فالظلام كان يأكل الغابة .
لقد كان فقط الرياح الباردة التي إخترقت جسدي ، و الفضاء الهادئ و وضعي الضائع .
لحسن الحظ ، لقد كان الطريق منظماً جداً و لقد كان ضوء القمر يضئ عليه ، لذلكَ لم تكن هناكَ صعوبة في ايجاد الطريق .
بينما كنتُ انظرُ إلى الظلام و ارتجف ، شعرتُ ان لينوكس ينظر إلىّ بتعبير قلق .
عندما نظرتُ حولي و جدتُ أن المكان كان مظلماً جداً لدرجة أنني لم أكن أعرف حتى أين كنتُ .
لم يكونو هنا في نفس الوقت . ماذا سيفعلون إن كان هناك مشكلة في العاصمة بعد ذلك ؟
“…يجبُ ان تتوقفني هنا…”
مثل الصوت الذي كان يُـسمع من الجو ، لم يكن هناكَ حُراس امام البوابة .
“لا ، أنا لا أريد هذا .”
“..إن هذا المكان بعيد قليلاً عن البوابة ، لذا من الأفضل أن نسير يداً بيد صحيح ؟”
مثل الصوت الذي كان يُـسمع من الجو ، لم يكن هناكَ حُراس امام البوابة .
سواء كان قلقاً فعلاً أو أنه فقط يتظاهر بالقلق ، لم أستطع الإستسلام عند تلكَ النقطة .
إن إستسلمت لن يكون هناكَ مكان لأذهب اليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإجابتي الحازمة ، لمحتُ شفتيها بين الضباب الأبيض العائم .
كان وجه لينوكس عبوساً ، لكنه لم يمنعني بعد الآن .
جعلني لينوكس أنتظر حتى يأتي ، ثم جاء بحذاء صغير.
“إن سرتِ على طول الطريق يُـمكنكِ ان تجديها .. إذهبي.”
في هذا الظلام ، لقد لمستُ بشرتي .
إن أكلت النار الميتم ، فالظلام كان يأكل الغابة .
اومأت للكلام التي بدت و كأنها تشير إلى طريق مخفي في الظلام .
على الرغم من أنه ربما كان أصغر حذاء لديه ، إلا أنه كان كبيراً و فضفاضاً بالنسبة لي .
سواء كان قلقاً فعلاً أو أنه فقط يتظاهر بالقلق ، لم أستطع الإستسلام عند تلكَ النقطة .
ذهبتُ لوحدي إلى الغابة مُبتعدة عن مرمى بصر لينوكس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الظلام الذي لم يُـمكني من رؤية أي شئ امامي و كأنه سيفتح فمه و يأكلني و قد بدأت خطواتي تتباطأ .
نظرَ إليه ، و لقد بدى لينوكس حزيناً .
اومأ برأسه بدون أن ينطق بأي كلمة و تابعت الكلام .
‘مظلم …’
ربما بسبب البرد ، لم أستطع حتى سماع حركة حتى لحشرة واحدة .
“إتضحَ أنهُ عندما نذهب إلى خارج البوابات يُمكننا رؤية الزهور تتفتح احياناً في هذا الطقس .. و لكن من الخطر للغاية الخروج إلى خارج البوابة ليلاً وحدكِ.”
على الرغم من أنني تمكنت من رؤية ضوء القمر بشكل ضعيف …
“يبدو و كـأن الحُراس لا يقومون بعملهم بشكل جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في صمت هذه الغابة ، لم أكن أسمع سوى خطواتي .
بعيداً عن الزهور …
صمت تام ، و كأنني تُركتُ وحدي في هذا العالم .. أُصبتُ بالقشعريرة .
قد يكون هذا تمثيلاً أو لا .
‘قد يكون الأمر مخيفاً بعض الشئ…’
في مثل هذا الوقت ، يجبُ ان اكون متيقظة و أجد الزهرة بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، لقد كان الطريق منظماً جداً و لقد كان ضوء القمر يضئ عليه ، لذلكَ لم تكن هناكَ صعوبة في ايجاد الطريق .
يتحرك و يتحرك و يدير رأسه ببطء نحوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنهُ لأمرٌ مؤسف أن يكون هذا كل ما لدىّ ، سأتحلة بالصبر هذه المرة .”
على أمل رؤية ضوء خافت في الظلام ، حركتُ رأسي و قد كانت انفاسي ينبعث منها البخار من البرد .
عندما نظرتُ حولي و جدتُ أن المكان كان مظلماً جداً لدرجة أنني لم أكن أعرف حتى أين كنتُ .
بعيداً عن الزهور …
قالت له كما لو أنه لم يوجد هناكَ خطأ «ما المشكلة في ذلكَ؟»
لحسن الحظ ، لقد كان العشب ينمو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قمت بلف نفسي بـرداء على أمل أن أنسى البرد ،و بينما كنت أسير على الطريق المصقول بشكل نظيف جاء صوت غريب من الجانب .
“…..”
كان صوتها منخفضاً ، كما لو كانت تُحاول إخافتها .
كانت غابة هادئة جداً بـحيث بإمكاني سماع صوتي فقط و أنا أتحرك .
بالتفكير في أورلين ، صنعتُ حاجزاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ انظرُ إلى الظلام و ارتجف ، شعرتُ ان لينوكس ينظر إلىّ بتعبير قلق .
لذلكَ سمعت صوت هادئ بجانب أذني كما لو أنه قريب جداً مني ، و لم أفقد الصوت .
لقد كان صوت حيوان يتحرك و يدوس على العشب و يشتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت هذه المرة الأولى التى أرى فيها شخصاً لا يحتقرني و يهتم بي بصدق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و تحدثت مرة أخرى بعدما نفثت الدخان .
يتحرك و يتحرك و يدير رأسه ببطء نحوي .
نظرَ إلى إجابتي الصارمة .
حيثُ وجهتُ نظري ، بدأ الصوت يقترب أكثر فأكثر .
نظرَ إلىَّ لينوكس بعد أن إرتديتُ حذائي بعيون مُعقدة و تكلمَ مرة أخرى .
أطلق الظلام الذي من حولي هالة باردة ، و كانت تبدو و كأنه ستمزقني في الحال .
في اللحظة التي يظهر فيها حيوان كبير بين تلكَ الاغصان الجافة ، سأموت بالتأكيد .
لقد كانت هناكَ إبتسامة راضية للغاية ترتسم على فمها .
هل ركضتُ لفترة طويلة؟؟
بـمجرد ان أدركتُ ذلكَ ، بدأت بالركد بشكل عشوائي بين الأدغال و ليس فقط عبر الطريق .
بدا لي و كأنني بإمكاني سماع نباح الوحش من الخلف ، لكن كان علىّ ان أفعل شئ ما دون حتى التفكير في النظر إلى الوراء .
لم يكونو هنا في نفس الوقت . ماذا سيفعلون إن كان هناك مشكلة في العاصمة بعد ذلك ؟
لا أعلم إلى أي مدى يُـمكنني فيها أن أبتعد عن البوابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت الدموع بالفعل بسرعة حول عيني ، و بدت و كأنها سـتسقط في أي وقت .
عِـندما تُتاح لي الفرصة ، يجبُ أن اتصرفَ بسرعة!
لم أستطع التوقف ، جريتُ لانجو بحياتي .
تعمدتُ خفض رأسي و الإبتعاد عن لينوكس .
هل ركضتُ لفترة طويلة؟؟
“إن كنتِ لا تمانعين بأي نوع من الأزهار ، فـسوف أجلبها لكِ.”
وصلَ تنفسي إلى أقصاه ، ووضعت يدي على فمي و صرختُ لقد وصلت قدماي لأقصى حد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي أدركتُ فيها هذا ، لم تستطع قدمي المصابة ان تتحمل و سقطت ملتوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
لا أعرف إن كان شخصاً مُـتعاطفاً في الأصل ، و لكنها المرة الأولى التي اتلقى فيها اللطف من طفل ، و ليس كـإبنة المرأة الشريرة . كانت أطراف أصابعي تستحكني .
عندما نظرتُ إلى الوراء و سقطت على الأرض بقوة ، لحسن الحظ لم أستطع رؤية الوحش يطاردني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهبتُ لوحدي إلى الغابة مُبتعدة عن مرمى بصر لينوكس .
عندما نظرتُ حولي و جدتُ أن المكان كان مظلماً جداً لدرجة أنني لم أكن أعرف حتى أين كنتُ .
ذهبتُ لوحدي إلى الغابة مُبتعدة عن مرمى بصر لينوكس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولتُ أن أجبر قدمي على التحرك و النهوض لكنني لم أكن قادرو على ذلك .
كانت العيونة اللامعة الخضراء التي كانت لديها نظرة خوف لي و ليس إزدراء غريبة للغاية بالنسبة لي .
حتى ضوء القمر الذي كان يضئ الطريق إختفى .
قد يكون هذا تمثيلاً أو لا .
لحسن الحظ ، لقد كان الطريق منظماً جداً و لقد كان ضوء القمر يضئ عليه ، لذلكَ لم تكن هناكَ صعوبة في ايجاد الطريق .
عند رؤية المكان ، الذي كان في الحقيقة مظلماً للغاية .. فهمتُ الوضع الذي كنتُ فيه .
بـمجرد ان أدركتُ ذلكَ ، بدأت بالركد بشكل عشوائي بين الأدغال و ليس فقط عبر الطريق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فقط الظلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن أكلت النار الميتم ، فالظلام كان يأكل الغابة .
لم يتسرب ضوء القمر إلى الغابة المغطاة بالشجيرات و الشجر الكثيف .
“لم يكن هناكَ مكان لم يكن يشكل خطورة بالنسبة لي في حياتي حتى الآن . المسار الذي أسيرُ فيه هو طريق شائك ، لذلكَ لن يكون مختلفاً لمجرد ان الطريق الذي سأمشي فيه خطير قليلاً.”
لقد شعرتُ حقاً انه قد تم التخلي عني في هذا العالم .
لقد كان فقط الرياح الباردة التي إخترقت جسدي ، و الفضاء الهادئ و وضعي الضائع .
“…..”
الاهم من ذلكَ كله أنني قد كرهتُ الظلام الذي لا يوجد به ضوء واحد حتى .
“يجبُ عليكِ العودة بأمان.”
“…..”
أنا أكره هذا اللون الداكن .
بالتفكير في أورلين ، صنعتُ حاجزاً .
لا أعرف لماذا غيرت رأيها بشكل مفاجئ ، لدن كلوي كانت تحاول منحي فرصة .
لأنه اللون الذي يمتلكه الناس اللذين يكرهونني .
لقد شعرتُ حقاً انه قد تم التخلي عني في هذا العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب أنا أكره هذا اللون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق الظلام الذي من حولي هالة باردة ، و كانت تبدو و كأنه ستمزقني في الحال .
عندما نظرتُ إلى الوراء و سقطت على الأرض بقوة ، لحسن الحظ لم أستطع رؤية الوحش يطاردني .
صرختُ بـكل قوتي و كنتُ أريد أن أحرك ساقي بسرعة و أن أتحركَ من هنا .
يتحرك و يتحرك و يدير رأسه ببطء نحوي .
و مع ذلكَ ، لم تكن قدماي تتحرك و كأنها لا تريد إتباع أوامري .
“تحركِ ، تحركِ !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمري سبعُ سنوات ، و لقد أتيتُ طوال الطريق و وصلتُ إلى هنا لأنني اجري بشكل جيد.”
تحركِ لتعيشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال رؤيتي المشوشة ، قد كان بإمكاني رؤية شئ ناعم .
لقد فات الاوان بالفعل لإستعادة كل شئ .
لهذا السبب أنا أكره هذا اللون .
اوه ، لا أعتقد أنني أستطيع التحمل بعد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…يالهُ من فتاً غريب.’
على الرغم من أنه ربما كان أصغر حذاء لديه ، إلا أنه كان كبيراً و فضفاضاً بالنسبة لي .
تجمعت الدموع بالفعل بسرعة حول عيني ، و بدت و كأنها سـتسقط في أي وقت .
الشعور بالسقوط في الظلام الدامس من دون وجود مكان للجلوس .
لقد كان فقط الرياح الباردة التي إخترقت جسدي ، و الفضاء الهادئ و وضعي الضائع .
حدقتُ به من دون أن أدركَ ذلكَ .
في هذا الظلام ، لقد لمستُ بشرتي .
“لذلكَ ليسَ عليكَ التظاهر بالقلق الشديد.”
“أنا خائفة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدركتُ فيها هذا ، لم تستطع قدمي المصابة ان تتحمل و سقطت ملتوية .
يبدو و كأن هذا الظلام سـيبتلعني في النهاية ، لذلكَ أعتقد انه سيكمل موتي و يكمل القصة بنهاية سعيدة .
غطى الدخان تعبير كلوي مرة أخرى كما كان من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد يكون الأمر مخيفاً بعض الشئ…’
في النهاية ، لقد كنت خائفة جداً لدرجة أنني سوف أحرم من وجودي لـنهاية سعيدة .
آه ، لقد كان هذا إختباراً .
بدون خفقان قدمي من شدة الألم ، لكنت بالفعل إعقتدت أنني ميتة .
ذهبتُ لوحدي إلى الغابة مُبتعدة عن مرمى بصر لينوكس .
سقط رأسي من تلقاء نفسه و في نفس الوقت سقط الأمل .
تعمدتُ خفض رأسي و الإبتعاد عن لينوكس .
آه ، لقد كان هذا إختباراً .
الشعور بالسقوط في الظلام الدامس من دون وجود مكان للجلوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمري سبعُ سنوات ، و لقد أتيتُ طوال الطريق و وصلتُ إلى هنا لأنني اجري بشكل جيد.”
عندما كان الأمل على وشكِ الذهاب .
عِـندما تُتاح لي الفرصة ، يجبُ أن اتصرفَ بسرعة!
من خلال رؤيتي المشوشة ، قد كان بإمكاني رؤية شئ ناعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت الدموع بالفعل بسرعة حول عيني ، و بدت و كأنها سـتسقط في أي وقت .
يتبع….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات