قصة جانبية 4
لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.
“أنا قلق جدًا. ماذا عن توظيف المزيد من الأشخاص وتقليل ساعات العمل قليلاً؟ “
كم من الوقت مضى بالفعل؟
سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.
وسرعان ما أقيمت مأدبة إحياء لذكرى عيد ميلاد سايمون ، مما جعلني أكثر انشغالاً .
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
‘يمكنني أخذ استراحة للحظة.’
“بالطبع.”
أتذكر أنني لم أكن قادرة على الاعتناء بكارولينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .
“على أي حال ، أعتقد أن السبب في ذلك نو أنه يشعر بعدم الارتياح. هذا لطيف.”
“ڤيكتور.”
وبطبيعة الحال ، بمجرد وصول لينوكس إلى العاصمة ، ركض إلى الدوقية الكبرى دون التوقف عند القصر الإمبراطوري.
“نعم أيتها الرئيسة.”
‘يمكنني أخذ استراحة للحظة.’
نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.
هعمل دفعة إن شاء الله بعد الفصل دا عشان نخلص
“سأزور القصر لفترة من الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
“هل ستذهبين بعد العمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
“لايزال لديّ الكثير من العمل للقيام به.”
“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”
أحضر ڤيكتور المعطف الخاص بي و سلمه لي بتعبير قلق.
مرة أخرى ، كان الشخص الذي ظهر قريبًا بضوء أبيض هو الشخص الذي توقعته.
“ألا تبالغين؟ سمعت أن الأضواء في المكتب لا تُطفأ طوال اليوم.”
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
“لقد نمت قليلاً، لا تقلق .”
قام راغنار بتوسيع عينيه وأنكر ذلك مرارًا وتكرارًا ، لكن الأمر استمر في الوضوح.
“كيف لا أقلق؟”
من يراهم سيقول بأنهما إخوة.
حرفيًا ، وبصوت مليء بالقلق ، أدار رأسه بينما كان يرتب الأوراق المتناثرة.
بمجرد أن سمع بأنني مريضة ، مر لينوكس والكيميائيين بإجراءات الهجرة ووصلوا إلى العاصمة.
“هذا لأنني لازلت اتعلم .”
“لماذا ؟”
إن لم أفعل هذا ، فإن القمة الكبيرة ستنتهي في حالة من الفوضى ، لذا فإن هذا طبيعي .
عندما رأيت كارولينا تبتسم بشكل مشرق ومخاوفها تلاشت ، قررت أن أختار الطريقة التي لا مفر منها.
“أنا قلق جدًا. ماذا عن توظيف المزيد من الأشخاص وتقليل ساعات العمل قليلاً؟ “
سرعان ما أغلقت فمي عندما رأيت شخصين يركضان يمسكان بأيديهما عندما وجدوني.
إنه محق بالتأكيد ، لكن بغض النظر عن عدد المرات التي اختار فيها الأشخاص ، هناك دائمًا نقص في القوى العاملة.
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.
“النقص يتم سدّه باستمرار. يمكنني إنهاء هذا بنفسي ، لذلك أنا المسؤولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ هنا؟”
وإن لم أكن أنا هنا ، فمن سيتخذ القرار النهائي؟
“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”
حتى هذا المستوى يخضع للرقابة بشكل معتدل من الأسفل.
عندما رأيت كارولينا تبتسم بشكل مشرق ومخاوفها تلاشت ، قررت أن أختار الطريقة التي لا مفر منها.
“أعتقد أن هذا لأنني ما زلت مبتدئة.”
لذلك يبدو أن وضع لينوكس الآن مضحك.
ابتسمت والتقطت المعطف.
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.
“في الأصل ، القمة هكذا ، ڤيكتور أيضًا متعب ، أليس كذلك؟هل تقول أن بإمكاني أن أعطيك المزيد من العمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما بسبب كارولينا.”
الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.
لماذا ترفض مقابلها إن كنتَ ستـأتي بسرعة وترفضها؟
“نعم. إذا كان ذلك يساعد على تخفيف تعب الرئيسة ولو قليلاً.”
“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”
بمجرد أن أرتديت معطفي ، أحضر فيكتور قبعة ووضعها فوق رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير صحيح. أنا فقط لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول بعدما أراها ، لست مستعدًا بعد….”
“لذا من فضلك ارتاحي.”
يا إلهي ، يبدو أن الاثنين كانا ينيران الضوء الأخضر لبعضهما البعض.
لقد ضحكت ، لم يكن هذا يزعجني ، يجب أن أنقذ جسدي وأن أجدد طاقة تحملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .
“حسنًا ، فلنقم بتوظيف المزيد من الأشخاص هذا الشتاء.”
“حسنًا ، فلنقم بتوظيف المزيد من الأشخاص هذا الشتاء.”
ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع لأنه كان سعيدًا بقبول رأيه ، ثم بدأت الساعة على اليسار تتوهج بنور ساطع.
لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.
قال راجنار إنه سيغادر العمل في وقت مبكر اليوم ، لذا فمن المحتمل أنه هو.
عندما لم يستطع لينوكس إخفاء وجهه المؤسف ، وضعت القلم الذي كنت أحمله وشبكت ذقني بكلتا يدي وابتسمت بهدوء.
الشخص الوحيد الذي سيذهب ذهابًا وإيابًا مع تلك الساعة في المقام الأول هو راجنار ، الذي يقيم الآن في القصر في الغابة.
“ما المضحك؟”
مرة أخرى ، كان الشخص الذي ظهر قريبًا بضوء أبيض هو الشخص الذي توقعته.
“هل هذا لأنه يحبها حقًا؟ هل لينوكس يحب كارولينا؟”
“دافني ، أتيت لأخذكِ ….آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الأفكار التافهة جانبًا للحظة.
ابتسم راجنار بشكل مشرق ونادى باسمي ، ثم توقف للحظة وغمغم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .
“انتهيت. يا رئيسة اذهبي و استمتعي بوقتكِ.”
هعمل دفعة إن شاء الله بعد الفصل دا عشان نخلص
فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.
“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”
تحولت نظرة راجنار إلى فيكتور.
‘أعتقد بأنه لم أحب الاعتراف….’
نظر إلى فيكتور بنظرة خفية ، ثم جاء إلي في لحظة ووضعت ذراعي بشكل طبيعي في ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
“ثم ، سأذهب. تناول طعامًا جيدًا مع العشاء ، حتى تتمكن من العمل بجد.”
جعلني وجهه اللطيف أضحك بصوت عالٍ.
ابتسم فيكتور وأومأ برأسه.
لم يكن مألوفًا بالنسبة لي أن يكون مشتتًا بشيء آخر لدرجة أنه لم يلاحظ حتى أنني أحدق به.
نظر إليه راجنار مرة أخرى ثم أدار رأسه بعيدًا.
بينما حييت الناس وغادرت المبنى ، كان لديه تعبير مدروس على وجهه.
سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.
‘بماذا يفكر؟’
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
لم يكن مألوفًا بالنسبة لي أن يكون مشتتًا بشيء آخر لدرجة أنه لم يلاحظ حتى أنني أحدق به.
“يبدوا أنه يحاول القدوم متأخرًا اليوم ، حتى لو كان يريد أن يرى أوغاست فقط يقول بأنه آسف.”
“راجنار؟”
نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.
“آه ،نعم آسف. ماذا قلتِ؟”
“لم أستمع بشكل صحيح لأن فيكتور و أنتِ تتفقان بشكل جيد لدرجة أنني شعرت بالغيرة. آسف.”
“سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
“راجنار؟”
في الواقع ، لم أقل شيئًا.
“هذا لأنني لازلت اتعلم .”
“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”
“انتهيت. يا رئيسة اذهبي و استمتعي بوقتكِ.”
“ماذا؟”
“في الأصل ، القمة هكذا ، ڤيكتور أيضًا متعب ، أليس كذلك؟هل تقول أن بإمكاني أن أعطيك المزيد من العمل؟”
“لم أستمع بشكل صحيح لأن فيكتور و أنتِ تتفقان بشكل جيد لدرجة أنني شعرت بالغيرة. آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”
هز راجنار رأسه في حرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا من فضلك ارتاحي.”
جعلني وجهه اللطيف أضحك بصوت عالٍ.
قام راغنار بتوسيع عينيه وأنكر ذلك مرارًا وتكرارًا ، لكن الأمر استمر في الوضوح.
عندما قبلت خد راجنار نظر لي كما لو أن خجله قد ذهب .
“نونا! هل يمكننا تناول العشاء معًا اليوم!”
“تلقيت مكالمة اليوم و ضحكت كثيرًا.”
لم يكن وجهها جيدًا.
“ما المضحك؟”
“نعم ، لندخل الآن.”
“كارولينا تقيم في منزل الدوق الأكبر الآن . و لينوكس سيذهب لهناك اليوم في وقت متأخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناديت الشخص الجالس بجانب مكتبي .
عرف ريكاردو كل شيء عن الأمر و فكر في أنه سيكون من المضحك مساعدة كارولينا.
عندما قبلت خد راجنار نظر لي كما لو أن خجله قد ذهب .
لذلك يبدو أن وضع لينوكس الآن مضحك.
‘يمكنني أخذ استراحة للحظة.’
‘أكثر من ذلك ، لينوكس ليس شخصًا من هذا القبيل.’
بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.
لماذا ترفض مقابلها إن كنتَ ستـأتي بسرعة وترفضها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.
“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”
‘هل يشعر بالأسف على كارولينا؟’
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
أو ربما….
“راجنار؟”
‘مستحيل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كارولينا تقيم في منزل الدوق الأكبر الآن . و لينوكس سيذهب لهناك اليوم في وقت متأخر .”
“راجنار ، هل كنت على اتصال بـبرج لينوكس؟لحظة ، الأسبوع الماضي قال أنه سوف يأتي قبل مأدبة عيد ميلاد سايمون ، صحيح ؟”
“على أي حال ، أعتقد أن السبب في ذلك نو أنه يشعر بعدم الارتياح. هذا لطيف.”
“بما أنه سيـأتي مع الوفد لذا سيكون هنا قبل أسبوعين.”
في الواقع ، بالنظر إلى فارق السن ، فإن الأمر عكس ذلك. إذا كان هناك شخصان من نفس العقل….
هذا صحيح ، لقد دخل أعـضاء البرج للبلاد بالفعل.
“راجنار؟”
لهذا قال ريكاردا أنه سيعود إلى القصر اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الوحيد الذي سيذهب ذهابًا وإيابًا مع تلك الساعة في المقام الأول هو راجنار ، الذي يقيم الآن في القصر في الغابة.
“يبدوا أنه يحاول القدوم متأخرًا اليوم ، حتى لو كان يريد أن يرى أوغاست فقط يقول بأنه آسف.”
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لقد اشتقت لكِ و لراجنار و آوغاست و والداي.”
“لماذا ؟”
“هل أنتِ مريضة؟”
“ربما بسبب كارولينا.”
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.
سألت مرة أخرى بنبرة الصوت الواثق الذي بدا طبيعيًا.
‘متى تقربا من بعضهما بهذه الطريقة؟’
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا أقلق؟”
“لقد حصل على اعتراف ، لكنه لم يُجب لذا يجب أن يكون الأمر غير مريح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا من فضلك ارتاحي.”
“لماذا غير مرتاح؟ لو كان لينوكس حتى لو كان آسفًا فـأظن بأنه سيرفض بطريقة ما.”
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
“….ربما لأنه يحب ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير صحيح. أنا فقط لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول بعدما أراها ، لست مستعدًا بعد….”
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
“بالطبع.”
“على أي حال ، أعتقد أن السبب في ذلك نو أنه يشعر بعدم الارتياح. هذا لطيف.”
“إذن كارولينا؟ ألم تكن تريد أن ترى كارولينا؟”
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
“النقص يتم سدّه باستمرار. يمكنني إنهاء هذا بنفسي ، لذلك أنا المسؤولة.”
“ربما هذا لأنه يحب الأمر حقًا.”
‘مستحيل…’
“ماذا ؟”
‘مستحيل…’
لم يكن لديه الوقت للانتباه للسؤال و أنا ظننت أنني سمعت الأمر بشكل خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أن نكون قادرتان على قضاء الوقت معًا بعد وقت طويل ، كنت وحيدة.”
“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لا أقلق؟”
“هل هذا لأنه يحبها حقًا؟ هل لينوكس يحب كارولينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أتت كارولينا لأول مرة ، أخبرته بأنها قد بقت هنا لفترة من الوقت ، و تظاهرت بأنني لا أعرف أي شيء.
قام راغنار بتوسيع عينيه وأنكر ذلك مرارًا وتكرارًا ، لكن الأمر استمر في الوضوح.
كما لو كان آسفًا حقًا ، أصبح وجهه الملطخ بالذنب أكثر وأكثر خطورة.
وصلنا لمنزل الدوق الأكبر في لمح البصر.
أو ربما….
عندما دخلت ، حييت أولئك الذين رحبوا بي ، سمعت ضحكات مفعمة بالحيوية من الحديقة.
“دافني ، أتيت لأخذكِ ….آه.”
رأيت آوغاست و كارولينا يركضان وهما يبتسمان بشكل مشرق لبعضهما البعض.
نهض السكرتير المنتخب حديثًا من مقعده واقترب بسرعة.
‘متى تقربا من بعضهما بهذه الطريقة؟’
“نعم ، لندخل الآن.”
من يراهم سيقول بأنهما إخوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، إن قلت له بـأنني مريضة فسوف يعود للمنزل على الفور.”
وضعت الأفكار التافهة جانبًا للحظة.
لكن الوقت قد فات بالفعل.
عندما رأيت كارولينا تبتسم بشكل مشرق ومخاوفها تلاشت ، قررت أن أختار الطريقة التي لا مفر منها.
“ثم ، سأذهب. تناول طعامًا جيدًا مع العشاء ، حتى تتمكن من العمل بجد.”
“راجنار ، أخبر لينوكس الليلة سرًا بأنني مريضة.”
“لايزال لديّ الكثير من العمل للقيام به.”
“هل أنتِ مريضة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستذهبين بعد العمل؟”
ذُهل راجنار و أمسك بكـتفي و نظر لي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
“لا، إن قلت له بـأنني مريضة فسوف يعود للمنزل على الفور.”
رأيت آوغاست و كارولينا يركضان وهما يبتسمان بشكل مشرق لبعضهما البعض.
سرعان ما أغلقت فمي عندما رأيت شخصين يركضان يمسكان بأيديهما عندما وجدوني.
لم يكن لديه الوقت للانتباه للسؤال و أنا ظننت أنني سمعت الأمر بشكل خاطئ.
“أوه ، دافني! لقد تركت العمل في وقت مبكر اليوم!”
لهذا قال ريكاردا أنه سيعود إلى القصر اليوم.
“نونا! هل يمكننا تناول العشاء معًا اليوم!”
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
ابتسمت و قلت نعم.
يبدوا وكـأنها لايمكنها النوم جيدًا في الليل لأنها لم تكن قادرة على التخلي عن مخاوفها وقلقها.
“من الجيد أن نكون قادرتان على قضاء الوقت معًا بعد وقت طويل ، كنت وحيدة.”
“أعتقد أننا سنعرف بمجرد أن نلتقي. فهمت لماذا كان يتجنب التواصل معي مؤخرًا.”
لم يكن وجهها جيدًا.
ابتسم راجنار بشكل مشرق ونادى باسمي ، ثم توقف للحظة وغمغم.
يبدوا وكـأنها لايمكنها النوم جيدًا في الليل لأنها لم تكن قادرة على التخلي عن مخاوفها وقلقها.
“لم أستمع بشكل صحيح لأن فيكتور و أنتِ تتفقان بشكل جيد لدرجة أنني شعرت بالغيرة. آسف.”
في الواقع ، بالنظر إلى فارق السن ، فإن الأمر عكس ذلك. إذا كان هناك شخصان من نفس العقل….
“ماذا؟”
“نعم ، لندخل الآن.”
“لقد حصل على اعتراف ، لكنه لم يُجب لذا يجب أن يكون الأمر غير مريح.”
نعم ، إن كان لديهما نفس العقل فلا يجب عليه التصرف كـكاهر للنساء.
“نعم أيتها الرئيسة.”
***
“بالطبع.”
هل يجب أن أقول بـأنه غبي أم لطيف ؟
“ماذا؟”
بمجرد أن سمع بأنني مريضة ، مر لينوكس والكيميائيين بإجراءات الهجرة ووصلوا إلى العاصمة.
لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.
وبطبيعة الحال ، بمجرد وصول لينوكس إلى العاصمة ، ركض إلى الدوقية الكبرى دون التوقف عند القصر الإمبراطوري.
ابتسم راجنار قائلاً إنه لا يعرف أكثر من ذلك ، لكن هذه المرة تمتم بتعبير جاد على وجهه.
“أنتِ هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستذهبين بعد العمل؟”
على عكس توقعاته ، عندما وجدني أعمل بشكل طبيعي أمام المكتب ، وضع لينوكس إحدى يديه على جبهته وزفر بعمق.
لم يكن وجهها جيدًا.
“سمعت أنكِ مريضة ، هل أنتِ بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماتي ، ابتلع لينوكس ابتسامة محرجة واقترب مني.
“لدي القليل من الصداع ، لذلك أنا أعمل في القصر. لم أرك منذ وقت طويل يا لينوكس.”
“نعم. إذا كان ذلك يساعد على تخفيف تعب الرئيسة ولو قليلاً.”
بعد كلماتي ، ابتلع لينوكس ابتسامة محرجة واقترب مني.
لم يكن مألوفًا بالنسبة لي أن يكون مشتتًا بشيء آخر لدرجة أنه لم يلاحظ حتى أنني أحدق به.
“بغض النظر عن إلحاحي ، أنتَ لن تأتي بسرعة.”
إن لم أفعل هذا ، فإن القمة الكبيرة ستنتهي في حالة من الفوضى ، لذا فإن هذا طبيعي .
“على الرغم من ذلك أنا سعيد لأن الأمر لم يكن سيئًا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلنا لمنزل الدوق الأكبر في لمح البصر.
في نفس الوقت الذي شعر فيه لينوكس بالارتياح ، سألت دون إعطاء فرصة.
“لماذا ؟”
“لا أعرف لماذا أردت أن تتأخر جدًا و أنتَ قادر على المجيء مبكرًا؟”
ابتسم بمجرد أن اعتقد أنه ليس من المنطقي حتى التفكير في الأمر.
“اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
“بالطبع.”
“أنا مشغولة جدًا أيضًا ، لكني كنت أنتظر قدوم أوبا.”
بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.
عندما لم يستطع لينوكس إخفاء وجهه المؤسف ، وضعت القلم الذي كنت أحمله وشبكت ذقني بكلتا يدي وابتسمت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.
“أعتقد بأنك لا تريد رؤيتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه راجنار مرة أخرى ثم أدار رأسه بعيدًا. بينما حييت الناس وغادرت المبنى ، كان لديه تعبير مدروس على وجهه.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لقد اشتقت لكِ و لراجنار و آوغاست و والداي.”
“نونا! هل يمكننا تناول العشاء معًا اليوم!”
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
“بالطبع.”
“ربما هذا لأنه يحب الأمر حقًا.”
كما لو كان آسفًا حقًا ، أصبح وجهه الملطخ بالذنب أكثر وأكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعتقد أنني سأضطر إلى السخرية من ذلك هنا.
لقد مر وقت طويل منذ أن أتت كارولينا إلى هنا.
“إذن كارولينا؟ ألم تكن تريد أن ترى كارولينا؟”
“ألا تبالغين؟ سمعت أن الأضواء في المكتب لا تُطفأ طوال اليوم.”
“هذا غير صحيح. أنا فقط لا أعرف ماذا يمكنني أن أقول بعدما أراها ، لست مستعدًا بعد….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه حسناً. أنا مشغول قليلا.”
أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.
“أعتقد بأنك لا تريد رؤيتنا.”
لكن الوقت قد فات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه سيـأتي مع الوفد لذا سيكون هنا قبل أسبوعين.”
لاني سمعت ما كنت بحاجة لسماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سألت إذا سمعت أن ريكاردو قادم اليوم.”
‘أعتقد بأنه لم أحب الاعتراف….’
ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع لأنه كان سعيدًا بقبول رأيه ، ثم بدأت الساعة على اليسار تتوهج بنور ساطع.
بدأ وجه لينوكس يتوهج ببطء باللون الأحمر الساطع بعد الإحراج.
الجواب الذي عادت به الضحكة المرحة كانت صادقة.
يا إلهي ، يبدو أن الاثنين كانا ينيران الضوء الأخضر لبعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه أمر محبط عندما أفكر في وجه كارولينا ، التي كانت تنام طوال الليل بقلق وقلق.
لا يستطيع لينوكس أن يفتح فمه بوجه خجول.
“لم أستطع سماعكِ لأنني شعرت بالغيرة.”
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك فتحه بدلاً من ذلك.
أجاب لينوكس بحزم ، ثم أدرك ما قلته وسرعان ما أغلق فمه.
لقد كان الأمر مؤذيًا بعض الشيء لكنني لم أكن راغبة في رؤية مماطلته بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنه أمر محبط عندما أفكر في وجه كارولينا ، التي كانت تنام طوال الليل بقلق وقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، إن كان لديهما نفس العقل فلا يجب عليه التصرف كـكاهر للنساء.
لذا لم يكن لديّ خيار سوى فتح فمي و طرح هذا السؤال.
من يراهم سيقول بأنهما إخوة.
“لينوكس ، هل تحب كارولينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه أمر محبط عندما أفكر في وجه كارولينا ، التي كانت تنام طوال الليل بقلق وقلق.
–ترجمة إسراء
على عكس توقعاته ، عندما وجدني أعمل بشكل طبيعي أمام المكتب ، وضع لينوكس إحدى يديه على جبهته وزفر بعمق.
هعمل دفعة إن شاء الله بعد الفصل دا عشان نخلص
بعد محو تعبيره الجاد ، اقترب أخي الأكبر مني بابتسامة ودية ، كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ابتعد فيكتور ، الذي ربط كل الأشرطة على قبعتي ، خطوتين عني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
