قصة جانبية 3
بعد تبادل العناق و التحيات مع والداي اللذان لم أرهما منذ وقتٍ طويل ، دخلت أنا و كارولينا الغرفة بمفردنا .
منذ أن تقابلوا للمرة الأولى ، وحتى الآن ، كانت تحاول جاهدة إخفاء مشاعرها.
“وبالتالي؟”
–ترجمة إسراء
“ماذا ؟”
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
بعد قضاء وقت كافٍ في الخارج دون طرح أي أسئلة أخرى ، وصلنا للدوقية الكبرى .
‘لينوكس أكبر مني بعشر سنوات لذا سيكون الفارق بينه و بين كارولينا 11 عامًا.’
ستكون مشكلة كبيرة إذا وصلت مثل هذه القصة إلى آذان شخص آخر وتسبب في فضيحة!
ثم عانقني.
واحتاجت كارولينا إلى وقت لتنظيم أفكارها.
أنا حسودة قليلاً.
“ماذا حدث بعد ذلك؟”
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
“ألم تحاولي التظاهر أن لا شيء قد حدث ؟”
لأكون صادقة ، لم يكن الأمر ممتعًا .
“لماذا سأفعل هذا؟”
“ماذا؟”
فتحت كارولينا فمها قليلاً وألقت بنظرتها عليّ و كأنني خائنة .
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
بالطبع ، لم أقصد إفساد الأمر.
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
ظلت كارولينا تتجنب عيني ، ثم قامت بإكتساح شعرها بشكل محموم كما لو كانت غير قادرة على المساعدة .
“ألم تحاولي التظاهر أن لا شيء قد حدث ؟”
“آه! بالطبع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.”
اممم ، ما رد الفعل الطبيعي ؟
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
“هل رفضك؟”
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
“ليس كذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
“إذن لماذا تتصرفين بهذه الطريقة؟”
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الأصح مواجهة الواقع بدلاً من الهروب من الواقع مثل هذا.
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
هربت– هربت–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آوغاست .
تردد صدى تلك الكلمات في أذني مثل صدى.
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
“بالطبع سيرفض ، لذا كيف يمكنني البقاء ساكنة؟ هربت قبل سماع الإجابة.”
“أعني ، أنا أحبها أيضًا!”
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
عندما كانت على وشك الرد على ذلك ، سمعت ضوضاء عالية من الخارج ، وتم فتح الباب بضجة شديدة.
“أولاً و قبل كل شيء سوف يقول آسف ثم يرفضني !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
“حسنًا.”
‘لينوكس أكبر مني بعشر سنوات لذا سيكون الفارق بينه و بين كارولينا 11 عامًا.’
رفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
إذا كان هناك شيء من هذا القبيل ، فلن أعطي مثل هذا الجواب العنيد.
‘لينوكس أكبر مني بعشر سنوات لذا سيكون الفارق بينه و بين كارولينا 11 عامًا.’
هزت كارولينا رأسها.
على الرغم من أن فارق السن ليس شائعًا في هذا العالم ، إلا أن هناك شيء آخر …
لا أحد يعرف لطفه بقدر ما أعرف.
إذا كان لينوكس قد قبل الاعتراف بسهولة ، فقد يكون محبطًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت كارولينا تنهيدة عميقة وهي تدفن وجهها بين يديها.
“لذا أتيتِ لهنا كما لو كنتِ تهربين؟ لماذا؟”
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
جلست بجانب كارولينا ، طويت ذراعيها وفكرت.
“لا يمكنني البقاء معك أيضًا؟”
كليمنس موطن لينوكس ، الدوقية الكبرى منزل لينوكس ، لذا لقد هربت؟ إن كانت قد هربت لماذا تأتِ لهنا؟
“وبالتالي؟”
أليس في العادة من المفترض الذهاب إلى أماكن لا يذهب لها؟ لتهدئة حزن الفراق ، عليك الذهاب إلى مكان لا يأتي فيه هذا الشخص.
أليس في العادة من المفترض الذهاب إلى أماكن لا يذهب لها؟ لتهدئة حزن الفراق ، عليك الذهاب إلى مكان لا يأتي فيه هذا الشخص.
أطلقت كارولينا تنهيدة عميقة وهي تدفن وجهها بين يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم أقصد إفساد الأمر.
“هذا لأنني أشعر بالفضول فيما تعتقده عائلته.”
“يمكنكِ حتى حضور مأدبة عيد ميلاد سايمون. سيأتي وفد تهنئة من برج الكيمياء يمكنكِ العودة معهم.”
“ماذا؟”
بصرف النظر عن الشعور بالحزن ، بدا أن كارولينا بحاجة إلى فهم الواقع.
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
“آوغاست ، هل تحب دافني أكثر؟”
خرجت الكلمات بتنهيدات متكررة .
حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، انتهى بها الأمر في تعذيب نفسها صحيح؟
“لأنكم إخوة ، أعتقدت بأنكِ تعرفينه جيدًا …”
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
لأكون صادقة ، لم يكن الأمر ممتعًا .
“ماذا ؟”
“ألا يمكنكِ الاستماع للإجابة بنفسكِ فقط؟”
“لكنني لم أرَّ نونا منذ وقت طويل وهي تتواجد مع راجنار في الغابة كل يوم!”
لم أكن افهم .
“إذن لماذا اعترفتِ بعد أن تحملتِ كل ذلك الوقت؟”
لماذا لا تطلب منه الإجابة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنه الموافقة؟”
“لكن! ماذا لو رفضني حقًا؟ سأكون حزينة جدًا حينها . لقد كنت أعتز بهذه المشاعر لسنوات!”
“آه! بالطبع…”
وسط الأسئلة التي لا تنتهي ، قدمت كارولينا إجابة ممزوجة بالدموع.
“لذا أتيتِ لهنا كما لو كنتِ تهربين؟ لماذا؟”
لم أستطع إلا أن أتنهد ، بصوت حزين للغاية قالت أن الأمر محزن فقط بمجرد تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربت– هربت–
“أعتقد بأنه رفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيت أنا و كارولينا أفواهنا و ضحكنا على المظهر اللطيف أمامنا.
قلت إجابة باردة ولكن طبيعية.
هذا لا يعني أنها لن ترد.
سيكون من الأصح مواجهة الواقع بدلاً من الهروب من الواقع مثل هذا.
كان الدخيل المرحب به هو آوغاست ، الأصغر في عائلتنا ، والذي يشبه والده تمامًا.
“لما لا؟ ما مدى طيبة سيد البرج معي؟”
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
“لينوكس لطيف مع الجميع.”
ابتسم آوغاست بشكل مشرق و حفر بين ذراعيّ ، لذا فهمت ما كان يريده.
كان لينوكس هو أول من تواصل معي كإبنة الشريرة.
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
لا أحد يعرف لطفه بقدر ما أعرف.
“حقًا….!”
“ألا يمكنه الموافقة؟”
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
“هو لم يتحدث عنكِ من قبل.”
“أنا ودافني نحب بعضنا البعض ، لذلك إذا لم نكن معًا كل يوم ، فسيكون أحدنا وحيدًا.”
لو كان لدى لينوكس مشاعر لكارولينا لكان قد سألني بما أنني صديقتها .
سمعنا صوت مرحب به عند الباب.
إذا كان هناك شيء من هذا القبيل ، فلن أعطي مثل هذا الجواب العنيد.
ابتسم آوغاست بشكل مشرق و حفر بين ذراعيّ ، لذا فهمت ما كان يريده.
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
بعد فترة طويلة ، لم يكن هناك رد على النقطة التي طعنت القلب.
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، انتهى بها الأمر في تعذيب نفسها صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”
بصرف النظر عن الشعور بالحزن ، بدا أن كارولينا بحاجة إلى فهم الواقع.
بعد قضاء وقت كافٍ في الخارج دون طرح أي أسئلة أخرى ، وصلنا للدوقية الكبرى .
بنظرة بدا أنها تعانق كل حزن العالم ، تنهدت وأمسكت بكتفها وقلت ،
“حقًا….!”
“بما أنكِ قد أعترفتي لا يمكنني فعل شيء .”
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
“صحيح.”
“نعم!”
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم أقصد إفساد الأمر.
هزت كارولينا رأسها.
يسخر راجنار من آوغاست و يظهر حبه ، وفي النهاية يبتعد عن المحادثة بصرخة بينما يستهجن آوغاست الذي يصبح على وشك البكاء.
يبدو أنها قد جاءت إلى كليمنس في رحلة دون أي تفكير.
امتلأت عيون آوغاست الذهبية بالبهجة ، وركض أمامي بحماس.
“كم مدة إجازتكِ؟”
“ماذا ؟”
“لم آخذ أي إجازة حتى الآن ، ربما شهرين؟”
“آوغاست ، هل تحب دافني أكثر؟”
أنا حسودة قليلاً.
لأكون صادقة ، لم يكن الأمر ممتعًا .
ابتسمتُ بشكل مشرق وأنا أحتمل الكلمات التي بدت وكأنها تخرج من رقبتي.
بصرف النظر عن الشعور بالحزن ، بدا أن كارولينا بحاجة إلى فهم الواقع.
“يمكنكِ حتى حضور مأدبة عيد ميلاد سايمون. سيأتي وفد تهنئة من برج الكيمياء يمكنكِ العودة معهم.”
أليس في العادة من المفترض الذهاب إلى أماكن لا يذهب لها؟ لتهدئة حزن الفراق ، عليك الذهاب إلى مكان لا يأتي فيه هذا الشخص.
أومأت برأسها بلا حول ولا قوة.
لقد تحدثت بشكل جيد حتى الآن وانتظرت بصبر للحصول على إجابة لأنها مترددة بنظرة خجولة على وجهها.
“بعد ذلك عيني خط سير الرحلة.”
حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، انتهى بها الأمر في تعذيب نفسها صحيح؟
“آه ، شكرًا لكِ.”
“لماذا سأفعل هذا؟”
خففت من الزخم الذي كان لدى شخصيتي و جلست بجوار كارولينا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لينوكس قد قبل الاعتراف بسهولة ، فقد يكون محبطًا بعض الشيء.
“ثم ، لماذا تحبين لينوكس؟”
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
“آه ، هاه؟”
ظلت كارولينا تتجنب عيني ، ثم قامت بإكتساح شعرها بشكل محموم كما لو كانت غير قادرة على المساعدة .
كما لو كان سؤالًا غير متوقع ، بدأ وجهها يتوهج ببطء باللون الأحمر.
“ماذا؟”
هذا لا يعني أنها لن ترد.
عندما ضاقت عيني ، لاحظت كارولينا بسرعة حدود صبرها.
“سيد البرج لطيف للغاية. إذا وقعت في هذا اللطف ، فلن يتمكن أحد من الخروج منه. في الواقع ، واجهت صعوبة في التأقلم عندما دخلت برج الكيمياء للمرة الأولى ، ولكن في كل مرة يحدث هذا كان يظهر لمساعدتي. لقد وقعت في الحب من النظرة الأولى.”
“بالطبع سيرفض ، لذا كيف يمكنني البقاء ساكنة؟ هربت قبل سماع الإجابة.”
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
“سيد البرج وسيم وطويل وشخصيته جيدة حقًا. ليس الأمر كما لو أنه ليس لديه قدرات لكنه ليس متعجرفًا الطريقة التي ينمي بها نفسه دائما صادقة! أليس هو حقا مثالي؟”
“هذا لأنني أشعر بالفضول فيما تعتقده عائلته.”
وضعت يدها على ذقنها و تنهدت بعمق و قالت كيف يمكن ألا يقع أحد في حبه؟
اممم ، ما رد الفعل الطبيعي ؟
“لابدَ أنكِ قد عانيتِ.”
لقد تحدثت بشكل جيد حتى الآن وانتظرت بصبر للحصول على إجابة لأنها مترددة بنظرة خجولة على وجهها.
منذ أن تقابلوا للمرة الأولى ، وحتى الآن ، كانت تحاول جاهدة إخفاء مشاعرها.
“أعتقد بأنه رفض.”
“إذن لماذا اعترفتِ بعد أن تحملتِ كل ذلك الوقت؟”
“لأنها قصة مهمة.”
“في ذلك الوقت ، سيد البرج كان حقًا ….”
“لن تعرفي إن لم تسمعي.”
“حقًا؟”
هزت كارولينا رأسها.
لقد تحدثت بشكل جيد حتى الآن وانتظرت بصبر للحصول على إجابة لأنها مترددة بنظرة خجولة على وجهها.
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
“حقًا….!”
“في ذلك الوقت ، سيد البرج كان حقًا ….”
عندما كانت على وشك الرد على ذلك ، سمعت ضوضاء عالية من الخارج ، وتم فتح الباب بضجة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة طويلة ، لم يكن هناك رد على النقطة التي طعنت القلب.
“نونا!”
عندما قلت لا ، هز آوغاست كتفيه ، غير قادر على إخفاء حزنه.
ظهر شعر فضي مجعد.
“هربت حتى قبل أن أسمع إجابة!”
كان الدخيل المرحب به هو آوغاست ، الأصغر في عائلتنا ، والذي يشبه والده تمامًا.
“ماذا؟”
امتلأت عيون آوغاست الذهبية بالبهجة ، وركض أمامي بحماس.
يسخر راجنار من آوغاست و يظهر حبه ، وفي النهاية يبتعد عن المحادثة بصرخة بينما يستهجن آوغاست الذي يصبح على وشك البكاء.
“لماذا أنت هنا الآن!”
“لذا أتيتِ لهنا كما لو كنتِ تهربين؟ لماذا؟”
ثم عانقني.
على الرغم من أن فارق السن ليس شائعًا في هذا العالم ، إلا أن هناك شيء آخر …
شعرت بشفتاي يُصبحان أخف بسبب جاذبية آوغاست ، كان بالفعل في العاشرة من العمر.
بعد قضاء وقت كافٍ في الخارج دون طرح أي أسئلة أخرى ، وصلنا للدوقية الكبرى .
“آسفة لقد تأخرت.”
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
“اشتقت لكِ!”
قلت إجابة باردة ولكن طبيعية.
“لقد اشتقت لآوغاست كذلك ، كيف حالك؟”
من المؤسف أن حب صديقتي لم ينجح ، لكن في غضون ذلك ، اعتقدت أنه من حسن الحظ أن لينوكس كان عاقلاً.
ابتسم آوغاست بشكل مشرق و حفر بين ذراعيّ ، لذا فهمت ما كان يريده.
“ماذا؟”
لست ضعيفة بما يكفي حتى لا أكون قادرة على حمل طفل يبلغ من العمر عشر سنوات ، لكن هناك الكثير من العيون حولنا ، لذا هو فقط نظر لي كما لو كان حزينًا .
في لحظة ، كانت الغرفة صاخبة.
“هناك ضيفة . عليكَ أن تقول مرحبًا ، صحيح؟ إنها كارولينا صديقتي وهي حرفية موهوبة من برج الكيمياء.”
“لينوكس لطيف مع الجميع.”
“آه! تشرفت بمقابلتك ، سيدتي! اسمي آوغاست تشارنارد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“تشرفت بلقائك ، كونفوشيوس. لا تتردد في دعوتي بكارولينا.”
لم أستطع إلا أن أتنهد ، بصوت حزين للغاية قالت أن الأمر محزن فقط بمجرد تخيله.
بعد أن أنهى التحيات دخل آوغاست بين ذراعيّ مرة أخرى .
“أولاً و قبل كل شيء سوف يقول آسف ثم يرفضني !”
“آوغاست ، نونا تتحدث مع صديقتها ، لذلك قد يكون من الصعب أن أكون معك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا.”
“لا يمكنني البقاء معك أيضًا؟”
“ماذا؟”
“لأنها قصة مهمة.”
هزت كارولينا رأسها.
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
لو كان لدى لينوكس مشاعر لكارولينا لكان قد سألني بما أنني صديقتها .
عندما قلت لا ، هز آوغاست كتفيه ، غير قادر على إخفاء حزنه.
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة آوغاست كانت هزيمة راجنار مبالغ فيها ، في النهاية كان منهكًا وجسده متدلي.
لكنها كانت مجرد ضغينة صغيرة يُظهرها أمام أخته .
ابتسمتُ بشكل مشرق وأنا أحتمل الكلمات التي بدت وكأنها تخرج من رقبتي.
“آوغاست ، قلتُ لكَ لا تزعجها هناك ضيوف.”
“لذا أتيتِ لهنا كما لو كنتِ تهربين؟ لماذا؟”
سمعنا صوت مرحب به عند الباب.
“أعني ، أنا أحبها أيضًا!”
دخل راجنار و سأل متى هرب آوغاست بحق خالق الجحيم و قام بحمله.
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
“دعني! راجنار يحتكر نونا كل يوم!”
هل منحت لينوكس وقتًا للتفكير ؟
لم يتظاهر راجنار بالاستماع و فقط قام بحمل آوغاست بقدر ما يمكنه حتى وهو يكافح.
“لا يمكنني البقاء معك أيضًا؟”
بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة آوغاست كانت هزيمة راجنار مبالغ فيها ، في النهاية كان منهكًا وجسده متدلي.
“هل فكرتِ فيما تريدين القيام به في المستقبل؟”
“لكنني لم أرَّ نونا منذ وقت طويل وهي تتواجد مع راجنار في الغابة كل يوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة طويلة ، لم يكن هناك رد على النقطة التي طعنت القلب.
“أنا ودافني نحب بعضنا البعض ، لذلك إذا لم نكن معًا كل يوم ، فسيكون أحدنا وحيدًا.”
“ولماذا تعتبرين آراء الآخرين مهمة لعلاقتكِ مع لينوكس على أي حال؟ هل هربتِ لعدم ثقتكِ؟”
“أعني ، أنا أحبها أيضًا!”
“لماذا سأفعل هذا؟”
“لأنني أحبها أكثر يجب أن تبقى معي.”
بعد كل شيء ، لينوكس ليش شخصًا يفتقر لشيء أينما ذهب .
“لا ، أنا أحبها أكثر!”
منذ أن تقابلوا للمرة الأولى ، وحتى الآن ، كانت تحاول جاهدة إخفاء مشاعرها.
في لحظة ، كانت الغرفة صاخبة.
بعد قضاء وقت كافٍ في الخارج دون طرح أي أسئلة أخرى ، وصلنا للدوقية الكبرى .
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنه الموافقة؟”
ومع ذلك ، منذ سن مبكرة ، أظهر لي ولراجنار ، الذي كان بجانبه ، مظهرًا طفوليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لينوكس قد قبل الاعتراف بسهولة ، فقد يكون محبطًا بعض الشيء.
غطيت أنا و كارولينا أفواهنا و ضحكنا على المظهر اللطيف أمامنا.
من المحتمل أن يكون الأمر أشبه بقصة لا يجب أن يسمعها الطفل.
يسخر راجنار من آوغاست و يظهر حبه ، وفي النهاية يبتعد عن المحادثة بصرخة بينما يستهجن آوغاست الذي يصبح على وشك البكاء.
“آوغاست ، هل تحب دافني أكثر؟”
“آوغاست ، هل تحب دافني أكثر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكم إخوة ، أعتقدت بأنكِ تعرفينه جيدًا …”
“نعم!”
“آه ، شكرًا لكِ.”
“إذًا ، نونا تقضي وقتًا مع صديقتها بعد فترة طويلة ، لذلك دعنا نتحلى بالصبر . بعد قضاء الوقت مع صديقتها لنلعب معًا ، حسنًا؟”
عندما كانت على وشك الرد على ذلك ، سمعت ضوضاء عالية من الخارج ، وتم فتح الباب بضجة شديدة.
أومأ آوغاست .
كانت مهاراته في تهدئة الطفل وإغاظته من الدرجة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان سؤالًا غير متوقع ، بدأ وجهها يتوهج ببطء باللون الأحمر.
لم يكن مديرًا لدار الأيتام بلا سبب.
“جئت إلى هنا لأطلب النصيحة بشأن نوع الإجابة التي سيقدمها لي سيد البرج.”
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شعر فضي مجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني أحبها أكثر يجب أن تبقى معي.”
كان آوغاست هو الأصغر المحبوب مع عائلة تشارنارد فضلاً عن كونه سيدًا مهذبًا ونبيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربت– هربت–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
