خاتمة 4
أخترقت رائحة عفنة غير مألوفة أنفي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مات كتنين شرير وليس كتنين ، لذلك سيكون الموت الأكثر مأساوية بالنسبة له. لم يتمكن من تحقيق حلمه طوال حياته .”
عندما استفقت رفعت رأسي و لقد كان هناك إحساس بالوغز في ذراعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مات كتنين شرير وليس كتنين ، لذلك سيكون الموت الأكثر مأساوية بالنسبة له. لم يتمكن من تحقيق حلمه طوال حياته .”
عندما نهضت من على وجهي على المكتب الخشبي رأيت أمامي مساحة مألوفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حلم إذن؟”
مبنى قديم به تشققات في الجدران والعديد من أرفف الكتب في غرفة صغيرة.
لأنهما كانا يمزحان عندما شاهداني محرجة حينها .
تم ترتيب عدد قليل من الكتب تقريبًا على رف كتب خشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها كانت الرواية الأصلية التي تم تسليمها إلى كونلاند.
“هنا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك يا راجنار.”
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي أراها فيها ، إلا أنني كنت معتادة عليها بطريقة ما ، لذلك نظرت حولي دون أن أدرك ذلك.
كنت أتصفح الكتاب ، وبدون علمي ، أمسكت الكتاب على عجل بين ذراعي عندما سمعت ضجيجًا بجواري.
كانت الرائحة الكريهة عبارة عن مزيج من الغبار من المباني القديمة والكتب .
أجاب راجنار على سؤالي دون تردد.
ذكّرتني هذه الرائحة بمكان وجودي.
“صديق؟ ولكن ليس لدي أي شيء لأقدمه؟”
“آه. دار الأيتام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت برقبة راجنار وقربته مني وسرقت شفتيه.
مساحة بقيت بشكل غامض على حافة الذكريات القديمة لحياتي السابقة .
حقيقة أنني أستطيع أن أكون معكِ ، حقيقة أنكِ بجانبي ،
‘لم أر أي شيء عن حياتي السابقة منذ أن ولدت مرة أخرى ، فماذا حدث؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلب يرتجف ، فتحت قطعة صغيرة من الورقة .
الشيء المهم لم يكن هذا.
«كيف سأكون بعد عشر سنوات من اليوم؟ دافني ، هل لديكِ حظ كبير؟»
من الواضح أنني كنت أنتظر القديسة في غرفة الصلاة ، لكن الأمر كان مفاجئًا للغاية. هل نمت؟
«هل راجنار و سايمون سيكونان بصحى جيدة ؟ عندما أفتح هذه الرسالة ، أتمنى أن يكون الجميع سعيدًا ومبتسمًا .»
بعد الانتظار لفترة طويلة ، يبدو أنني قد نمت دون أن أدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك يا راجنار.”
“هل هذا حلم إذن؟”
صوت راجنار ، الذي بدا مستيقظًا منذ البداية .
نهضت من الكرسي الذي كنت أجلس فيه متسائلة عما حدث .
على كلام القديسة ، رفعت زاوية فمي .
“هذا ….”
“لحظة ، هدية؟”
تم وضع كتاب مألوف بشكل أنيق على المكتب الذي كنت مستلقية عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهم قالوا لي ألا آخذ شيء يمنحني إياه شخص لا أعرفه ….”
“لماذا هو هنا؟”
“هذا ….”
من الواضح أنها كانت الرواية الأصلية التي تم تسليمها إلى كونلاند.
أحضرته اليوم مع وعد بأنني سأقرأه بالتأكيد ، لكنني نسيت ذلك بسبب عملي في المعبد.
كتاب فخم بغلاف وردي .
لذلك أغمضت عيني بهدوء وفتحتهما.
‘بالمناسبة ، أعطاني شخص ما هذا الكتاب كهدية. هل كانت صديقة ؟’
هذا هو السبب في أنني أحببت حقًا المكتبة التي تم إنشاؤها اسميًا في دار الأيتام ، وتذكرت الدخول والخروج منها في كل مرة في نهاية ذاكرتي.
أعطاها لي أحد الأصدقاء كهدية ويبدو أنها بقيت في ذاكرتي ، لكنني لم أستطع تذكر من كان ذلك الصديق.
“لا بأس. في اللحظة التي كان فيها متأكدًا من أنه يستطيع اعتنام الفرصة التي يتوق لها … نعم ، لأنه في تلك اللحظة دخل القبر الذي حفره بنفسه.”
كنت أتصفح الكتاب ، وبدون علمي ، أمسكت الكتاب على عجل بين ذراعي عندما سمعت ضجيجًا بجواري.
من الواضح أن عائلتي ستكون بجانبي في كل وقت .
فُتح الباب برفق و دخلت فتاة صغيرة .
على الرغم من أن يونيس هربت من خطاياها ، إلا أنها شعرت بأن أحد أفراد أسرتها قد تخلى عنها ، وماتت إلى الأبد شوقًا لكونلاند.
وجهت ابتسامة ضبابية عندما دخلت فتاة بملابس قديمة إلى الغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميلاً جدًا بشكل مذهل لدرجة أنني قبلته على خده ، ورأيت شيئًا غريبًا في يدي التي كانت تمسك وجهه .
وعرفت من تكون تلك الفتاة.
طلبت الرسالة رفاهية الأشخاص من حولي واحدًا تلو الآخر ، وفي النهاية كانت الجملة الأخيرة التي كتبت لي.
‘حياتي السابقة ….’
‘حتى لو تكرر نفس المصير مرارًا وتكرارًا ، فسأكون قادرة على التغلب عليه .’
عندما كنت طفلة ، تم التخلي عني أمام دار للأيتام ونشأت في دار للأيتام حتى أصبحت بالغة.
ابتسمت قليلا وقرأت الرسالة مرة أخرى.
لحسن الحظ ، لم يكن هناك أي اعتداء في دار الأيتام حيث بقينا ، لكنها كانت بيئة غير كافية لنمو الأطفال.
وجه التنين ، جميل مثل التمثال الدقيق ، يبتسم لي بخجل تحت شعره الأسود .
كانت الكتب أثمن صديق بالنسبة لي ، حيث لم يكن لديّ وليّ أتعلق به ولا صديق أشعر بالصداقة معه.
تم ترتيب عدد قليل من الكتب تقريبًا على رف كتب خشبي.
هذا هو السبب في أنني أحببت حقًا المكتبة التي تم إنشاؤها اسميًا في دار الأيتام ، وتذكرت الدخول والخروج منها في كل مرة في نهاية ذاكرتي.
“الحاكم يحب الآنسة دافني كثيرًا ، لذا لا تكوني مستاءة .”
‘قرأت الكثير من الكتب مرارًا و تكرارًا .’
“لا بأس. في اللحظة التي كان فيها متأكدًا من أنه يستطيع اعتنام الفرصة التي يتوق لها … نعم ، لأنه في تلك اللحظة دخل القبر الذي حفره بنفسه.”
ربما كان الشيء نفسه ينطبق على الفتاة التي أمامها ، دون أن تنظر لي ، أخرجت كتابًا في مكان قريب ووضعته أمامي.
طلبت الرسالة رفاهية الأشخاص من حولي واحدًا تلو الآخر ، وفي النهاية كانت الجملة الأخيرة التي كتبت لي.
“أريد أيضًا أن أذهب إلى المدرسة. يجب أن يكون هناك الكثير من الكتب لأول مرة في المدرسة ، أليس كذلك؟”
هذا هو السبب في أنني أحببت حقًا المكتبة التي تم إنشاؤها اسميًا في دار الأيتام ، وتذكرت الدخول والخروج منها في كل مرة في نهاية ذاكرتي.
أطلقت الفتاة الصعداء بصوت عال و لاحظتني بشكل متأخر .
“قد تعتقدين أن الأمر طفولي … لكن سوف يساعدكِ هذا الكتاب يومًا ما .”
نظرت إلى الفتاة الصغيرة في أوائل سن المراهقة على الأكثر ، وكانت عيونه مليئة باليقظة عند ظهور شخص غريب .
صوت راجنار ، الذي بدا مستيقظًا منذ البداية .
“من أنتِ؟”
نظرت إلى الفتاة الصغيرة في أوائل سن المراهقة على الأكثر ، وكانت عيونه مليئة باليقظة عند ظهور شخص غريب .
“حسنًا ، من أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة دافني.”
“هاي ، لا تتلاعبي بالألفاظ . هل أنتِ شخص مشبوه ؟ سوف أنادي المعلم على الفور .”
أطلقت الفتاة الصعداء بصوت عال و لاحظتني بشكل متأخر .
يبدو أن النظر إلى هذه الفتاة بطريقة ما جعلني أدرك لماذا أنا هنا .
يبدو أن النظر إلى هذه الفتاة بطريقة ما جعلني أدرك لماذا أنا هنا .
“أنا هنا لأقدم لك هدية.”
‘قرأت الكثير من الكتب مرارًا و تكرارًا .’
“لحظة ، هدية؟”
تذكرت جملة مكتوبة في رسالة كنت قد قرأتها قبل الذهاب إلى الفراش.
حملت الكتاب و قدمته للفتاة .
‘حتى لو تكرر نفس المصير مرارًا وتكرارًا ، فسأكون قادرة على التغلب عليه .’
“هل أنتِ بحاجة لكتاب جديد؟”
أنا من قدمت هذا الكتاب لنفسي .
بعد كلامي ، تحولت عيون الفتاة الفضوليّة إلى الكتاب.
“راجنار .”
ابتسمت بهدوء وأنا أنظر إلى العيون المتلألئة في شوق للكتاب .
ابتسم راجنار و رفعت زوايا عينيه .
“لكن لا يمكنني الحصول على كتاب جديد مثل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقلب يرتجف ، فتحت قطعة صغيرة من الورقة .
“لم أعد بحاجة إليه. إن أمكن أريد منحه لكِ .”
لماذا سألت مثل هذا الشيء البسيط؟
“لكنهم قالوا لي ألا آخذ شيء يمنحني إياه شخص لا أعرفه ….”
أعني ، أنا شخص سعيد.
“تبادلنا الهدايا مع بعضنا البعض ، لذلك نحن أصدقاء. أخبري المعلمة أنها هدية من صديقة .”
كان صوتًا خافتًا ، لكن كان هذا يكفي حتى يصل لرفيقي القريب .
“صديق؟ ولكن ليس لدي أي شيء لأقدمه؟”
حقيقة أنني أستطيع أن أكون معكِ ، حقيقة أنكِ بجانبي ،
وضعت ابتسامة على شفتي بعد كلمات الفتاة .
“أليس من المؤسف أن بيرتولد مات هكذا؟”
“لقد أجبتِ على سؤالي الأخير .”
كانت الرائحة الكريهة عبارة عن مزيج من الغبار من المباني القديمة والكتب .
لماذا لديّ ذكرى عن وجود صديقة ، و كيف بدأت في قراءة الروايات الرومانسية التي لم أكن مهتمة بها ؟
لذا آمل ألا أقلق بشأن رميي بعيدًا .»
الآن فقط عرفت الجواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهم قالوا لي ألا آخذ شيء يمنحني إياه شخص لا أعرفه ….”
أنا من قدمت هذا الكتاب لنفسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت وداعا للقديس وعدت إلى المنزل في الغابة.
“هل فعلت؟”
ذهبت لغرفة راجنار و استلقيت على السرير الناعم .
بدت الفتاة وكأنها تفكر في استلام الكتاب أم لا ، مع تعبير غير مألوف على وجهها.
“نعم.”
وضعت الكتاب في يدها و قمت بالتربيت على شعرها القصير بلطف .
عندما حدقت في الجملة الأخيرة ، شعرت بشعور لا يمكنني تفسيره بالكلمات.
“قد تعتقدين أن الأمر طفولي … لكن سوف يساعدكِ هذا الكتاب يومًا ما .”
يبدو أن النظر إلى هذه الفتاة بطريقة ما جعلني أدرك لماذا أنا هنا .
“شكرًا لكِ.”
نظرت إليها مرة أخرى وتحدثت معها.
حدقت الفتاة في الكتاب بين ذراعيها وصبغت وجنتيها باللون الأحمر وابتهجت.
“من أنتِ؟”
‘حتى لو تكرر نفس المصير مرارًا وتكرارًا ، فسأكون قادرة على التغلب عليه .’
الشيء المهم لم يكن هذا.
عندما نظرت إلى وجه الفتاة السعيد ، شعرت أن بصري يُصبح ضبابيًا بشكل تدريجي .
صوت راجنار ، الذي بدا مستيقظًا منذ البداية .
لقد أنهيت عملي هنا لذا حان وقت عودتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل أنا سعيدة الآن؟»
لذلك أغمضت عيني بهدوء وفتحتهما.
عندما كنت طفلة ، تم التخلي عني أمام دار للأيتام ونشأت في دار للأيتام حتى أصبحت بالغة.
“لقد مر وقت طويل ، آنسة دافني.”
بدلاً من تقبيل راجنار بتعبير حزين على وجهه ، عانقني بقوة بين ذراعيه.
وبمجرد أن فتحت عيني ، تواصلت بالعين مع القديسة التي كانت تحدق بي .
حقيقة أنني أستطيع أن أكون معكِ ، حقيقة أنكِ بجانبي ،
أمسكت بصدري في مفاجأة وفتحت عيني بقوة .
“أكثر من أي شيء آخر ، يحب الحاكم أولئك الذين يرسمون مصيرهم ، أليس كذلك؟ لدي الثقة في تشكيل مصيري بشكل صحيح في أي وقت .”
“هل حلمت بحلم سعيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت وداعا للقديس وعدت إلى المنزل في الغابة.
عندما استيقظت على صوت القديسة غير المألوف ، فهمت لماذا طلبتني القديسة لهنا .
أنا سعيدة لأن هناك أشخاص عزيزين يحبونني.
“نعم ، أعطاني الحاكم حلمًا خاصًا .”
ابتسمتُ ابتسامة عريضة مسحت الدموع من عينيّ.
“أنا سعيدة للغاية ، هل أنتِ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح الباب برفق و دخلت فتاة صغيرة .
“لقد أعتنت القديسة بجسدي ، إنه صحي للغاية .”
أنا من قدمت هذا الكتاب لنفسي .
بكلماتي ، ابتسمت القديسة ابتسامتها الدافئة وعكست شعورها بالارتياح.
عندما كنت طفلة ، تم التخلي عني أمام دار للأيتام ونشأت في دار للأيتام حتى أصبحت بالغة.
“يبدو أن الوقت قد تأخرت ، يجب أن أعود .”
من الواضح أنني كنت أنتظر القديسة في غرفة الصلاة ، لكن الأمر كان مفاجئًا للغاية. هل نمت؟
نهضت وأخذت معطفي واستدرت كما لو أن عملي قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن أغادر غرفة الصلاة بقليل ، في اللحظة التي وضعت فيها يدي على مقبض الباب ، نادتني من الخلف .
أغمضت عيني على القبلة الناعمة ، لكنني بطريقة ما اعتقدت أن الوقت مبكر جدًا ودفعته بعيدًا.
“آنسة دافني.”
‘هل لا يزال راجنار هناك؟’
“نعم؟”
ابتسم راجنار و رفعت زوايا عينيه .
“الحاكم يحب الآنسة دافني كثيرًا ، لذا لا تكوني مستاءة .”
فتحت الباب على مصراعيه وأدرت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
على كلام القديسة ، رفعت زاوية فمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحبك يا راجنار.”
لا تزال هناك أسئلة بلا إجابة حول ماهية نوايا الحاكم ، ولماذا منح لي هذا المصير و ما تعرفه القديسة و الكثير و الكثير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الإجابة على هذا السؤال بسهولة في البداية ، ولكني أعتقد الآن أنه يمكنني الإجابة على هذا السؤال دون تردد.
لكن هل هذا مهم؟
على الرغم من أن يونيس هربت من خطاياها ، إلا أنها شعرت بأن أحد أفراد أسرتها قد تخلى عنها ، وماتت إلى الأبد شوقًا لكونلاند.
لا أعرف ما قد أمر به الحاكم ، لكن في النهاية خلقت حياتي بنفسي.
عندما نهضت من على وجهي على المكتب الخشبي رأيت أمامي مساحة مألوفة .
لذلك لم أعد أشعر بالفضول بعد الآن.
مبنى قديم به تشققات في الجدران والعديد من أرفف الكتب في غرفة صغيرة.
“أنا لست مستاءة ، ليس هناك سبب لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لديّ ذكرى عن وجود صديقة ، و كيف بدأت في قراءة الروايات الرومانسية التي لم أكن مهتمة بها ؟
فتحت الباب على مصراعيه وأدرت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
فتحت الباب على مصراعيه وأدرت رأسي لأتطلع إلى الأمام.
كان مشهد غروب الشمس الذي يملأ الردهة جميلًا لدرجة أن المستقبل الذي كنت أريده كان مشرقًا للغاية لدرجة أنني ابتسمت على نطاق واسع.
“أنا سعيد جدًا لأنكِ بجانبي .”
“أكثر من أي شيء آخر ، يحب الحاكم أولئك الذين يرسمون مصيرهم ، أليس كذلك؟ لدي الثقة في تشكيل مصيري بشكل صحيح في أي وقت .”
***
نظرت إليها مرة أخرى وتحدثت معها.
سوف يموت كونلاند فقط بعد دفع الثمن الذي يستحقه.
“لذلك أنا أستحق الحب.”
“آه. رسالة كبسولة زمنية.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت وداعا للقديس وعدت إلى المنزل في الغابة.
قلت وداعا للقديس وعدت إلى المنزل في الغابة.
على كلام القديسة ، رفعت زاوية فمي .
‘هل لا يزال راجنار هناك؟’
بدلاً من تقبيل راجنار بتعبير حزين على وجهه ، عانقني بقوة بين ذراعيه.
كنا سنقضي هذا المساء معًا ، لذا أتيت إلى هنا بدلاً من الذهاب إلى مقر إقامة الدوق الأكبر ، لكن المنزل كان هادئًا ، كما لو كان يظهر أنه لم يكن هناك أحد.
“نعم.”
“أنا متعبة للغاية .”
“هذا ….”
ذهبت لغرفة راجنار و استلقيت على السرير الناعم .
“أنا هنا لأقدم لك هدية.”
عندما كنت أتعب من دفء البطانية الدافئة ، سمعت صوت ، يذكرني بشيء كنت قد نسيته.
“الحاكم يحب الآنسة دافني كثيرًا ، لذا لا تكوني مستاءة .”
“آه. رسالة كبسولة زمنية.”
“من أنتِ؟”
أحضرته اليوم مع وعد بأنني سأقرأه بالتأكيد ، لكنني نسيت ذلك بسبب عملي في المعبد.
احمر وجه راجنار أكثر من ذي قبل وابتسم بشكل مشرق.
نهضت وجلست وظهري على رأس السرير.
بدت الفتاة وكأنها تفكر في استلام الكتاب أم لا ، مع تعبير غير مألوف على وجهها.
لم يكن لديّ الكثير لقوله ، لكن لماذا أنا متوترة جدًا ؟
لأنهما كانا يمزحان عندما شاهداني محرجة حينها .
بقلب يرتجف ، فتحت قطعة صغيرة من الورقة .
أنا سعيدة لأن هناك أشخاص عزيزين يحبونني.
«كيف سأكون بعد عشر سنوات من اليوم؟ دافني ، هل لديكِ حظ كبير؟»
لماذا سألت مثل هذا الشيء البسيط؟
لماذا سألت مثل هذا الشيء البسيط؟
أعطاها لي أحد الأصدقاء كهدية ويبدو أنها بقيت في ذاكرتي ، لكنني لم أستطع تذكر من كان ذلك الصديق.
ابتسمت قليلا وقرأت الرسالة مرة أخرى.
“أنا سعيدة للغاية ، هل أنتِ بخير؟”
«كان الأمر صعبًا للغاية لأنني كنت وحدي طوال هذا الوقت.
كانت الرائحة الكريهة عبارة عن مزيج من الغبار من المباني القديمة والكتب .
في المستقبل لان أكون لوحدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ بحاجة لكتاب جديد؟”
من الواضح أن عائلتي ستكون بجانبي في كل وقت .
“أكثر من أي شيء آخر ، يحب الحاكم أولئك الذين يرسمون مصيرهم ، أليس كذلك؟ لدي الثقة في تشكيل مصيري بشكل صحيح في أي وقت .”
أكسيليوس أچاشي ، ونستون ، وسيلڤادور أچاشي .
الشيء المهم لم يكن هذا.
لذا آمل ألا أقلق بشأن رميي بعيدًا .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كنت أتعب من دفء البطانية الدافئة ، سمعت صوت ، يذكرني بشيء كنت قد نسيته.
أومأت برأسي بسعادة.
أخترقت رائحة عفنة غير مألوفة أنفي .
بعيدًا عن التخلي عني ، لم أكن أتوقع بأن يُصبح أبي فجأة .
“صديق؟ ولكن ليس لدي أي شيء لأقدمه؟”
«هل راجنار و سايمون سيكونان بصحى جيدة ؟ عندما أفتح هذه الرسالة ، أتمنى أن يكون الجميع سعيدًا ومبتسمًا .»
عندما كنت طفلة ، كنت أعرف نفسي جيدًا.
لقد كان هذا مضحكًا .
“أنا متعبة للغاية .”
لأنهما كانا يمزحان عندما شاهداني محرجة حينها .
هل هذا صحيح؟
طلبت الرسالة رفاهية الأشخاص من حولي واحدًا تلو الآخر ، وفي النهاية كانت الجملة الأخيرة التي كتبت لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها كانت الرواية الأصلية التي تم تسليمها إلى كونلاند.
«هل أنا سعيدة الآن؟»
وجهت ابتسامة ضبابية عندما دخلت فتاة بملابس قديمة إلى الغرفة .
في تلك الجملة ، فكرت في من حولي.
حقيقة أنني أستطيع أن أكون معكِ ، حقيقة أنكِ بجانبي ،
لم يكن هناك سبب لعدم السعادة.
وبمجرد أن فتحت عيني ، تواصلت بالعين مع القديسة التي كانت تحدق بي .
«أنا متأكدة من أنني سأكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن. لا بد من أنني قد قضيت وقتًا ممتعًا مع أحبائي و صنعت الذكريات الجميلة .»
وجه التنين ، جميل مثل التمثال الدقيق ، يبتسم لي بخجل تحت شعره الأسود .
عندما كنت طفلة ، كنت أعرف نفسي جيدًا.
«كيف سأكون بعد عشر سنوات من اليوم؟ دافني ، هل لديكِ حظ كبير؟»
«أرجو من نفسي قراءة هذه الرسالة واستعادة الذكريات السارة ، أتمنى أن أشعر بالسعادة مرة أخرى . و النهاية .»
ذكّرتني هذه الرائحة بمكان وجودي.
عندما حدقت في الجملة الأخيرة ، شعرت بشعور لا يمكنني تفسيره بالكلمات.
يبدو أن رسالة الكبسولة الزمنية قالت شيئًا ، و ذرفت الدموع لوحدي .
يبدو أن رسالة الكبسولة الزمنية قالت شيئًا ، و ذرفت الدموع لوحدي .
أعطاها لي أحد الأصدقاء كهدية ويبدو أنها بقيت في ذاكرتي ، لكنني لم أستطع تذكر من كان ذلك الصديق.
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، وجدت نفسي بين ذراعي راجنار وأنام بسلام على السرير معه .
تم وضع كتاب مألوف بشكل أنيق على المكتب الذي كنت مستلقية عليه.
مع مرور الفجر ، سطع ضوء الشمس عبر النافذة على وجه راجنار.
“أنا أحبكِ كثيرًا دافني ، دعينا نكون سعداء للأبد .”
كان جميلاً جدًا بشكل مذهل لدرجة أنني قبلته على خده ، ورأيت شيئًا غريبًا في يدي التي كانت تمسك وجهه .
“أليس من المؤسف أن بيرتولد مات هكذا؟”
وبينما كنت أرفع يدي بتعبير فارغ على وجهي ، ظهرت حلقة سوداء رفيعة بها جواهر تعكس ضوء الشمس ببراعة تبرز حضورها .
بعد كلامي ، تحولت عيون الفتاة الفضوليّة إلى الكتاب.
“هل أعجبتكِ؟”
على كلام القديسة ، رفعت زاوية فمي .
صوت راجنار ، الذي بدا مستيقظًا منذ البداية .
تم ترتيب عدد قليل من الكتب تقريبًا على رف كتب خشبي.
“….جميل جدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ، أحب كل شيء فيكِ ، هل ستكونين رفيقتي ؟”
ما كان مصنوعًا من حراشف راجنار كان خاتمًا .
انفجرت من الضحك على الاعتراف الحلو و الهمس بالحب في أذني .
كان قلبي ينبض بصوت عالٍ دون سابق إنذار.
نظرت إليها مرة أخرى وتحدثت معها.
“في عيني ، أنتِ الاجمل.”
كتاب فخم بغلاف وردي .
أمسك راجنار بيدي مع الخاتم عليها و قبلها برفق .
عندما نهضت من على وجهي على المكتب الخشبي رأيت أمامي مساحة مألوفة .
كانت النظرة التي نظرت إلي مليئة بالمودة التي غمرتها التوتر .
لا تزال هناك أسئلة بلا إجابة حول ماهية نوايا الحاكم ، ولماذا منح لي هذا المصير و ما تعرفه القديسة و الكثير و الكثير .
“دافني ، أحب كل شيء فيكِ ، هل ستكونين رفيقتي ؟”
ابتسمت بهدوء وأنا أنظر إلى العيون المتلألئة في شوق للكتاب .
“بالطبع .”
لذلك لم أعد أشعر بالفضول بعد الآن.
هل يوجد سبب للتردد ؟
احمر وجه راجنار أكثر من ذي قبل وابتسم بشكل مشرق.
ابتسمتُ ابتسامة عريضة مسحت الدموع من عينيّ.
بعد كلامي ، تحولت عيون الفتاة الفضوليّة إلى الكتاب.
ألقت دموعي نظرة محيرة على راجنار ، لكنني لم أنتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ، أحب كل شيء فيكِ ، هل ستكونين رفيقتي ؟”
أمسكت برقبة راجنار وقربته مني وسرقت شفتيه.
وعرفت من تكون تلك الفتاة.
أغمضت عيني على القبلة الناعمة ، لكنني بطريقة ما اعتقدت أن الوقت مبكر جدًا ودفعته بعيدًا.
“من أنتِ؟”
بدلاً من تقبيل راجنار بتعبير حزين على وجهه ، عانقني بقوة بين ذراعيه.
بعد الانتظار لفترة طويلة ، يبدو أنني قد نمت دون أن أدرك ذلك.
ذكّرني الاستماع إلى دقات قلبه المنتظمة بهذه الليلة التي هدد فيها بيرتولد حياته .
أغمضت عيني على القبلة الناعمة ، لكنني بطريقة ما اعتقدت أن الوقت مبكر جدًا ودفعته بعيدًا.
“راجنار .”
“هل فعلت؟”
“نعم؟”
مع مرور الفجر ، سطع ضوء الشمس عبر النافذة على وجه راجنار.
“أليس من المؤسف أن بيرتولد مات هكذا؟”
“حسنًا ، من أنا؟”
سوف يموت كونلاند فقط بعد دفع الثمن الذي يستحقه.
“من أنتِ؟”
على الرغم من أن يونيس هربت من خطاياها ، إلا أنها شعرت بأن أحد أفراد أسرتها قد تخلى عنها ، وماتت إلى الأبد شوقًا لكونلاند.
قبل أن أغادر غرفة الصلاة بقليل ، في اللحظة التي وضعت فيها يدي على مقبض الباب ، نادتني من الخلف .
كما فقد الإمبراطور كل قوته التي كان يتمتع بها ، ولقي نهاية مأساوية.
“أنا سعيد جدًا لأنكِ بجانبي .”
إذًا ماذا عن بيرتولد ؟
تذكرت جملة مكتوبة في رسالة كنت قد قرأتها قبل الذهاب إلى الفراش.
ألن يكون مؤسفًا أنه اختفى عبثًا دون أن يتمكن من الانتقام المناسب؟
عندما استيقظت على صوت القديسة غير المألوف ، فهمت لماذا طلبتني القديسة لهنا .
أجاب راجنار على سؤالي دون تردد.
“تبادلنا الهدايا مع بعضنا البعض ، لذلك نحن أصدقاء. أخبري المعلمة أنها هدية من صديقة .”
“لا بأس. في اللحظة التي كان فيها متأكدًا من أنه يستطيع اعتنام الفرصة التي يتوق لها … نعم ، لأنه في تلك اللحظة دخل القبر الذي حفره بنفسه.”
ذكّرتني هذه الرائحة بمكان وجودي.
“حقًا؟”
‘هل لا يزال راجنار هناك؟’
“نعم. مات كتنين شرير وليس كتنين ، لذلك سيكون الموت الأكثر مأساوية بالنسبة له. لم يتمكن من تحقيق حلمه طوال حياته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، لا تتلاعبي بالألفاظ . هل أنتِ شخص مشبوه ؟ سوف أنادي المعلم على الفور .”
لذلك عندما قال راجنار أن هذا يكفي ، ربتت عليه بهدوء .
كانت النظرة التي نظرت إلي مليئة بالمودة التي غمرتها التوتر .
تأوه راجنار وقبل زاوية عيني ، على أمل تغيير الحالة المزاجية.
لم يكن هناك سبب لعدم السعادة.
“أنا سعيد جدًا لأنكِ بجانبي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الكتاب في يدها و قمت بالتربيت على شعرها القصير بلطف .
حقيقة أنني أستطيع أن أكون معكِ ، حقيقة أنكِ بجانبي ،
‘قرأت الكثير من الكتب مرارًا و تكرارًا .’
أنا سعيد جدًا لأنكِ تحبينني .
“يبدو أن الوقت قد تأخرت ، يجب أن أعود .”
انفجرت من الضحك على الاعتراف الحلو و الهمس بالحب في أذني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ، أحب كل شيء فيكِ ، هل ستكونين رفيقتي ؟”
ابتسم راجنار و رفعت زوايا عينيه .
«أنا متأكدة من أنني سأكون أكثر سعادة مما أنا عليه الآن. لا بد من أنني قد قضيت وقتًا ممتعًا مع أحبائي و صنعت الذكريات الجميلة .»
وجه التنين ، جميل مثل التمثال الدقيق ، يبتسم لي بخجل تحت شعره الأسود .
لذا آمل ألا أقلق بشأن رميي بعيدًا .»
لم يكن هناك شيء غير جميل ، حتى الحب في العيون الأرجوانية التي أحبها.
لقد أنهيت عملي هنا لذا حان وقت عودتي .
“أحبك يا راجنار.”
نهضت وجلست وظهري على رأس السرير.
كان صوتًا خافتًا ، لكن كان هذا يكفي حتى يصل لرفيقي القريب .
«هل راجنار و سايمون سيكونان بصحى جيدة ؟ عندما أفتح هذه الرسالة ، أتمنى أن يكون الجميع سعيدًا ومبتسمًا .»
احمر وجه راجنار أكثر من ذي قبل وابتسم بشكل مشرق.
‘حتى لو تكرر نفس المصير مرارًا وتكرارًا ، فسأكون قادرة على التغلب عليه .’
“أنا أحبكِ كثيرًا دافني ، دعينا نكون سعداء للأبد .”
هل يوجد سبب للتردد ؟
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع الإجابة على هذا السؤال بسهولة في البداية ، ولكني أعتقد الآن أنه يمكنني الإجابة على هذا السؤال دون تردد.
دفنت رأسي بين ذراعي راجنار وأجبت بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح الباب برفق و دخلت فتاة صغيرة .
مجرد الاستماع إلى دقات قلب بعضنا البعض جلي راحة البال .
“آه. دار الأيتام.”
هل هذا صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حلم إذن؟”
تذكرت جملة مكتوبة في رسالة كنت قد قرأتها قبل الذهاب إلى الفراش.
سوف يموت كونلاند فقط بعد دفع الثمن الذي يستحقه.
«هل أنا سعيدة؟»
“أنا هنا لأقدم لك هدية.”
لم أستطع الإجابة على هذا السؤال بسهولة في البداية ، ولكني أعتقد الآن أنه يمكنني الإجابة على هذا السؤال دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، لا تتلاعبي بالألفاظ . هل أنتِ شخص مشبوه ؟ سوف أنادي المعلم على الفور .”
في الماضي والحاضر والمستقبل.
انفجرت من الضحك على الاعتراف الحلو و الهمس بالحب في أذني .
أنا سعيدة لأن هناك أشخاص عزيزين يحبونني.
ذهبت لغرفة راجنار و استلقيت على السرير الناعم .
أعني ، أنا شخص سعيد.
على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي أراها فيها ، إلا أنني كنت معتادة عليها بطريقة ما ، لذلك نظرت حولي دون أن أدرك ذلك.
–ترجمة إسراء
ابتسمت بهدوء وأنا أنظر إلى العيون المتلألئة في شوق للكتاب .
وبمجرد أن فتحت عيني ، تواصلت بالعين مع القديسة التي كانت تحدق بي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
