You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 145

“أمي؟”

“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”

فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .

هو لا يحبني .

“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”

كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .

أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .

“أنا …”

“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .

بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .

قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .

‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’

“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”

بدلاً من ذلك ، كان هذا …

قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .

كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.

“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”

و أمي ….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه.”

“نعم .”

هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….

“أريد فك شعري .”

‘كم عمري ؟’

أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .

انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .

“أين تتألمين ؟”

“صغيرة .”

فتحت الكتاب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”

شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.

نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.

ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .

“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”

“خطيبي ؟”

“فستان ؟”

يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.

“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .

“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”

“أين تتألمين ؟”

–يتبع …

ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .

‘لن اقرأ .’

“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”

كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.

‘إنها تهتم بي .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .

[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]

خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .

***

و أمي ….

نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .

قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .

رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .

بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرها أرچواني .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.

“لقد كان شعري أبيض .”

كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.

بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .

“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”

“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”

“كاذب!”

قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .

بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”

“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”

“…هل كان حلمًا ؟”

كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .

هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟

لماذا أنا مترددة ؟

لا ، ما الذي مررت به ؟

‘إنها تهتم بي .’

لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.

لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”

“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”

بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .

أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.

عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .

خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .

“ل-لماذا تبكين ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟

“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”

“………”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .

نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .

كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.

نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.

حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.

يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.

كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.

“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”

على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .

ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

‘علم اللاهوت ؟’

بدلاً من ذلك ، كان هذا …

يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.

“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”

عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .

[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’

كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.

كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها أرچواني .

فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .

الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟

“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”

نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.

“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”

كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.

بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .

“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”

“خطيبي ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.

هل لديّ خطيب؟

كابوس .

عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”

بدلاً من ذلك ، كان هذا …

“لا ، لست كذلك .”

أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .

بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .

“لقد كان شعري أبيض .”

بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .

“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”

“أريد فك شعري .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”

بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .

تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”

ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .

“…هل كان حلمًا ؟”

‘من هو خطيبي؟’

قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .

وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .

بانج–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سايمون!”

على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.

“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’

رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .

الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.

تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”

بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .

سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .

شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.

“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”

كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .

حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”

“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .

و أمي ….

حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .

نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .

“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”

تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”

[لا تتجنب الموت القادم .]

“نعم .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .

“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”

“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”

‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’

لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”

بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .

كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.

كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .

‘لن اقرأ .’

شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.

سألت مرة أخرى بهدوء .

لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .

“هل أردت ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’

“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”

فتحت الكتاب .

“خطيبي ؟”

[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]

“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”

[لا تتجنب الموت القادم .]

ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.

[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]

‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]

رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .

‘لن اقرأ .’

“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”

كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”

حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.

ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.

‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’

كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.

“هل أردت ذلك؟”

وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .

[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]

انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .

حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”

شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.

–يتبع …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’

لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟

أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.

فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .

ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.

كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .

“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”

لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .

“أبي؟”

عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا لديّ أب ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .

قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .

فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.

“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”

لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟

و أمي ….

كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .

“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”

“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”

[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]

بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .

“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”

“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”

“………”

أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟

في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .

بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.

بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.

سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.

كان هناك شيء غريب.

“ل-لماذا تبكين ؟”

الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟

كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟

“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”

هل لديّ خطيب؟

ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.

عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .

تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.

“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”

بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .

“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.

حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .

هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.

[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]

و أمي ….

لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!

نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.

“أين يونيس ؟”

“أريد فك شعري .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”

نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .

تشدد وجه كونلاند على سؤالي.

سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .

سألت مرة أخرى بهدوء .

الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.

“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”

“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”

لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”

“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”

بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”

“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .

“كاذب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”

“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”

كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .

“هل أردت ذلك؟”

كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.

“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”

“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”

كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.

و أمي ….

هو لا يحبني .

سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .

أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .

كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.

“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”

بدلاً من ذلك ، كان هذا …

“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”

كابوس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”

كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.

كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.

“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”

أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.

[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]

لماذا أنا مترددة ؟

الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟

سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.

“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”

“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”

“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.

“خطيبي ؟”

لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!

بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.

بانج–

“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”

سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .

“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”

–يتبع …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط