“دوق هيرونيس ؟”
سألت يونيس لأنها لم تستطع التركيز على الوجبة .
أثناء تفحصي للوثائق ، لم أخفِ استيائي من الرسالة التي أحضرتها فلور .
ركزت عيون الجميع على الصوت الغاضب ، وكانت ماريا متفاجئة حتى بعد أن تحدثت ، لكنها سرعان ما فتحت فمها دون تردد.
اعتقدت أنها كانت رسالة من ماريا ، ولكن بشكل غير متوقع ، كان المرسل يونيس ، دوقة هيرونيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أرسلتها لأنني كنت أريد تقديم وجبة له في القصر لأشكره على لطفه معكِ . لكنه رفض لأنه كان مشغولاً للغاية .”
“يجب أن تكون زوجة الدوق لطيفة للغاية . ترسل دعوات لطيفة كهذه لشخص مشغول حتى الموت .”
أغلقت ماريا فمها وطلبت المغفرة لأنها أينما نظرت إلى ما فعلت ، لقد كان على حق .
كنت على وشكِ تمزيق الرسالة ، لكنني حاولت التفهم بهدوء و كتبت .
“لا ، إنه فصل الربيع لذا من الواضح أن سونبي ستكون مشغولة للغاية .”
‘شكرًا لكِ على الدعوة ، لكن سأود أن أراكِ في المرة القادمة لأنني لا يمكنني أن أكون بعيدة .’
تنهدت بنفاد صبر وأنا أنظر إلى العربة الملونة خارج النافذة.
أضفت القليل من الكلمات بأدب ، ولكن في النهاية ، لقد كانت رسالة تعبر عن نيتي في الرفض .
نظرت إلى الثلاثة منهم ورحبت بهم بابتسامة دون أن تظهر عليهم أي بوادر استغراب.
حتى لو كان عامة الناس غاضبين عن كيف تجرأت عامية عن رفض طلب من الدوقة ، لكن لم يكن لديّ النية في التراجع ، لذا أرسلت الرسالة لدوقية هيرونيس بدون تردد .
كانت عيون كونلاند و كاستور متقززة من صوت يونيس المرح .
ما وصل كان ردًا غير متوقع .
أضفت القليل من الكلمات بأدب ، ولكن في النهاية ، لقد كانت رسالة تعبر عن نيتي في الرفض .
***
مع نمو مدح يونيس ، قال كاستور بصوت متذمر.
بمجرد أن عادت ماريا إلى دوقية هيرونيس ، تعرضت للتوبيخ الشديد من قبل والدها كونلاند.
لقد أحبت دافني التي غيرتها بدلاً من أن تكرهها .
“هل تهربين من المنزل بدون التفكير في قلق عائلتكِ ؟”
كان هناك لمحة من النفور على وجهه ، لكن ماريا لم تتوقف.
حنت ماريا رأسها بعمق وسط التوبيخ المرير الذي أعقب ذلك ، وسألها عما إذا كانت قد استمتعت كثيرًا بمغادرة المكان بمفردها.
كانت ستقول كل شيء بسعادة و لن تخفي شيئًا عن والديها ، لكن ماريا قررت عدم فعل ذلك .
“آسفة .”
أضفت القليل من الكلمات بأدب ، ولكن في النهاية ، لقد كانت رسالة تعبر عن نيتي في الرفض .
أغلقت ماريا فمها وطلبت المغفرة لأنها أينما نظرت إلى ما فعلت ، لقد كان على حق .
“هذا صحيح . لم يستطع أي شخص من الحمقى الاقتراب من نونا .”
‘لو كان الأمر كما في الماضي لكنت قد قدمت الكثير من الأعذار …’
“ومع ذلك ، إنها مجرد عامية . لا أعرف لماذا تعتقدون أنها مجرد شيء كبير لأنها فقط تحصل على المال .”
كنت سأثق في موقفي و أقول أنني لا أريد أن أقلقهم .
“ماذا ؟ حقًا ؟”
ولكن بعد ذلك ستزداد الحماية المفرطة .
لم تستطع ماريا تحمل الإحباط وشربت الماء ، وشعرت بأنها ملزمة بمخاوف أسرتها وخيبة أملها تجاههم .
اقتربت يونيس التي كانت تراقب من الجانب و بدأت في تهدأة كونلاند لأن ماريا بدت حزينة للغاية و رأسها للأسفل .
لم تكن يونيس أن الأمر غريب ، لكنها سألت بابتسامة صغيرة .
“عزيزي ، لا أظن أن هذا لأن ماريا تريد أن تقلقنا .”
“ماذا ؟”
“ماذا تعنين ؟ لقد كانت مصممة و هربت من الميناء .”
“أوه ، لقد سمعت أن المالك الجديد لقمة بينديكتو قاد عاد أخيرًا .”
“يجب أن تجرب تجارب جديدة في سن مبكرة ، ولم يكن الأمر كما لو كانت تلعب فقط. فكر في الأمر.”
في اللحظة التي كان على وشك السماح لها بهدوء ، هزت ماريا رأسها بحزم.
ربتت يونيس على كتف ماريا وهي تتذكر ما قالته عن مساعدتها للدوق جلين الذي أُصيب خلاب رحلتها .
“عزيزي ، لا أظن أن هذا لأن ماريا تريد أن تقلقنا .”
“أنا فخورة جدًا بابنتي التي لم ترَ ظلمًا حتى عندما كانت بمفردها. إنه لأمر مدهش كيف نشأت على هذا النحو.”
“اوه ، إن كان شيء لا يمكنكِ أن تقوليه لعائلتكِ . فهل لديكِ مشاكل في العلاقة ؟”
مع استمرار مدح يونيس ، أبدى كونلاند تعبيرًا غير راضٍ.
“هل تهربين من المنزل بدون التفكير في قلق عائلتكِ ؟”
“كان من الممكن تحميلها المسؤولية عن مساعدة خائن إذا ارتكبت أي خطأ.”
مع نمو مدح يونيس ، قال كاستور بصوت متذمر.
“لكنني سمعت أن التمرد قد نجح في النهاية و أصبح الدوق جلين قوة رئيسية في الأسرة الإمبراطورية الجديدة . وسمعت ان الدوق جلين عامل ماريت كمنقدة كرمز للإمتنان .”
‘إذا اكتشف والدي الحقيقة قد يؤذي القمة .’
مع ارتفاع صوت يونيس الفخور ، تلاشت ابتسامة ماريا تدريجياً.
أضفت القليل من الكلمات بأدب ، ولكن في النهاية ، لقد كانت رسالة تعبر عن نيتي في الرفض .
ترددت ماريا في إعلان التفاصيل ، لكنها سرعان ما اصمت.
“يونيس .”
‘إذا اكتشف والدي الحقيقة قد يؤذي القمة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كاستور لماريا بنظرة محبطة .
حتى لو رفضت ماريا ذلك فسوف يفعلها والدها لأنها كادت أن تتعرض للخطر .
هل روت ماريا قصتي في المنزل؟ ما هو سبب رغبتها في رؤيتي فجأة؟
لو كان الأمر كما كان في الماضي لكانت قد قالت كل شيء بدون تردد .
في اليوم التالي لإرسال الرد جاءت دوقة هيرونيس فعلاً إلى القمة .
كانت ستقول كل شيء بسعادة و لن تخفي شيئًا عن والديها ، لكن ماريا قررت عدم فعل ذلك .
تراجعت يونيس بسبب الإجابة الحازمة.
‘على الأقل ، ستتغير الطريقة التي تعاملني بها عائلتي .’
“تشرفت بلقائك. اسمي دافني بينديكتو ، صاحبة المكان هنا. إنه لشرف كبير أن ألتقي بك.”
كتمت كل شيء داخل فمها لأنهم كانوا دائمًا يحاولون حمايتها من خلال حبسها داخل سياج .
“أمي لماذا أنتِ هكذا ؟”
لكنها ابتسمت بشدة و أخفت مرارتها عندما علمت أن والدها ووالدتها سوف يغفران لها قريبًا .
“ماذا ؟ حقًا ؟”
لم يدرك كونلاند ولا يونيس ذلك ، ودخلوا في محادثتهم الخاصة.
“هذا صحيح . لم يستطع أي شخص من الحمقى الاقتراب من نونا .”
“ماريا قد قامت بعمل جيد ، لم يفت الأوان بعد لمعانقتكِ بعد توبيخك .”
“كنت سأزورها بمفردي عندما تكون متفرغة قليلاً . بالطبع أريد رؤيتها لكن يمكنني الصبر .”
“حقًا ؟”
نظرت إلى الثلاثة منهم ورحبت بهم بابتسامة دون أن تظهر عليهم أي بوادر استغراب.
كانت أفكار ماريا صحيحة إلى حد ما.
عندما تفاخر كاستور أنه دافع عن أخته جيدًا أثنى عليه كونلاند .
عندما تابت بهدوء عن خطاياها ، توقف كونلاند عن الغضب وعانق ابنته الثمينة بين ذراعيه.
***
“من فضلكِ ، من فضلكِ. لا تفعلي هذا في المرة القادمة. إلا إذا كنت تريدين أن ترى قلب هذا الأب ينهار على الأرض مرة أخرى.”
اصطحبوا الضيفة لغرفة المعيشة و أمرتهم أن يعاملوها باحترام حتى إنهاء العمل .
كان كونلاند غاضبًا ، لكن في النهاية ، لم يستطع أن يقول المزيد من الكلمات القاسية لابنته العزيزة.
كانت أفكار ماريا صحيحة إلى حد ما.
من الواضح أن ابنته الطيبة بدت و كأنها لن تسبب أي مشكلة مرة أخرى و سوف تبقى بأمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم سرد القصة منذ ذلك الحين ، اعتقدت ماريا أن يونيس قد فهمت جيدًا بما فيه الكفاية.
شعرت ماريا بالتأثر بكلمات والدها ، لكن ذلك لم يفتح فمها.
حتى لو كان عامة الناس غاضبين عن كيف تجرأت عامية عن رفض طلب من الدوقة ، لكن لم يكن لديّ النية في التراجع ، لذا أرسلت الرسالة لدوقية هيرونيس بدون تردد .
مشكلة ماريا الجامحة انتهت بطريقة سلمية.
“أوه ، فقط … حسنًا ، لا شيء .”
بعد أيام قليلة ، بدت ماريا فارغة ، متناسية أن عائلتها كانت أمامها.
حنت ماريا رأسها بعمق وسط التوبيخ المرير الذي أعقب ذلك ، وسألها عما إذا كانت قد استمتعت كثيرًا بمغادرة المكان بمفردها.
سألت يونيس لأنها لم تستطع التركيز على الوجبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن عادت ماريا إلى دوقية هيرونيس ، تعرضت للتوبيخ الشديد من قبل والدها كونلاند.
“ماريا ، بماذا تفكرين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم كم تريد أن تفعل أي شيء من أجلي ، لكنني لم أعد طفلة.”
“أوه ، فقط … حسنًا ، لا شيء .”
“أين بحق خالق الجحيم رأيت فيها أنها هذا النوع من الأشخاص؟”
بدا أن ماريا كادت أن تفتح فمها لكن سرعان ما أغلقته .
احمر خدي ماريا وهي تتذكر ما حدث مع دافني.
لم تكن يونيس أن الأمر غريب ، لكنها سألت بابتسامة صغيرة .
بعد أيام قليلة ، بدت ماريا فارغة ، متناسية أن عائلتها كانت أمامها.
“اوه ، إن كان شيء لا يمكنكِ أن تقوليه لعائلتكِ . فهل لديكِ مشاكل في العلاقة ؟”
“لا أريد أن أحظى بالحماية. يمكنني حماية نفسي بما فيه الكفاية.”
كانت عيون كونلاند و كاستور متقززة من صوت يونيس المرح .
ركزت عيون الجميع على الصوت الغاضب ، وكانت ماريا متفاجئة حتى بعد أن تحدثت ، لكنها سرعان ما فتحت فمها دون تردد.
“ماذا ؟ حقًا ؟”
لأنني لم أرغب في تأجيل عملي من أجل دوقة هيرونيس.
هزت ماريا رأسها عندما سألها كونلاند بصوت مستاء .
بعد أيام قليلة ، بدت ماريا فارغة ، متناسية أن عائلتها كانت أمامها.
“علاقة حب ؟ لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا .”
“أين بحق خالق الجحيم رأيت فيها أنها هذا النوع من الأشخاص؟”
“هذا صحيح . لم يستطع أي شخص من الحمقى الاقتراب من نونا .”
“سونبي هي شخص لطيف حقًا لذا في المرة القادمة التي تقول فيها شيئًا خاطئًا عنها سأغضب حقًا منك .”
عندما تفاخر كاستور أنه دافع عن أخته جيدًا أثنى عليه كونلاند .
كان من شبه المندفع أن تتدخل ماريا في المحادثة.
“نعم ، عليكَ حماية أختكَ جيدًا . إذا اقترب منها الأوغاد الغير مهمين فقط أسقطهم و أنا سأتولى اخفاء الأمر .”
شعرت ماريا بالتأثر بكلمات والدها ، لكن ذلك لم يفتح فمها.
“نعم أبي .”
“ماريا قد قامت بعمل جيد ، لم يفت الأوان بعد لمعانقتكِ بعد توبيخك .”
كان من شبه المندفع أن تتدخل ماريا في المحادثة.
“يونيس .”
“لماذا تحميني ، كاستور ؟”
بمجرد إنتهاء التحية ، استطعت أن أرى تعبير يونيس الذي كان مندهشًا .
ركزت عيون الجميع على الصوت الغاضب ، وكانت ماريا متفاجئة حتى بعد أن تحدثت ، لكنها سرعان ما فتحت فمها دون تردد.
نظرت إلى الثلاثة منهم ورحبت بهم بابتسامة دون أن تظهر عليهم أي بوادر استغراب.
“لا أريد أن أحظى بالحماية. يمكنني حماية نفسي بما فيه الكفاية.”
***
نظر كاستور لماريا بنظرة محبطة .
“عزيزي ، لا أظن أن هذا لأن ماريا تريد أن تقلقنا .”
لم تستطع ماريا تحمل الإحباط وشربت الماء ، وشعرت بأنها ملزمة بمخاوف أسرتها وخيبة أملها تجاههم .
“دعوة؟”
في موقف حرج ، طرحت يونيس موضوعًا جديدًا لتغيير الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلمات ماريا تجعدت شفاه كاستور .
“أوه ، لقد سمعت أن المالك الجديد لقمة بينديكتو قاد عاد أخيرًا .”
ولكن بعد ذلك ستزداد الحماية المفرطة .
عند ظهور اسم بينديكتو ، تجعد جبين كاستور و ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه ماريا .
“ومع ذلك ، إنها مجرد عامية . لا أعرف لماذا تعتقدون أنها مجرد شيء كبير لأنها فقط تحصل على المال .”
“هذا صحيح . لقد عادت بمجرد تخرجها من الأكاديمية لترى ما إن كان الوضع في أوزوالد مستقر .”
ما وصل كان ردًا غير متوقع .
“لقد تخرجت للتو صحيح ؟ هذا مدهش في هذه السن المبكرة .”
“أوه ، ماريا .. لقد أرسلت دعوة مدلقمة بينديكتو منذ فترة .”
مع نمو مدح يونيس ، قال كاستور بصوت متذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن عادت ماريا إلى دوقية هيرونيس ، تعرضت للتوبيخ الشديد من قبل والدها كونلاند.
“ومع ذلك ، إنها مجرد عامية . لا أعرف لماذا تعتقدون أنها مجرد شيء كبير لأنها فقط تحصل على المال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم .”
“كاستور ، سونبي ليست هذا النوع من الأشخاص .”
مع نمو مدح يونيس ، قال كاستور بصوت متذمر.
ملاحظة مهمة خالص : الصيغ في اللغة الكورية مش بتحدد إن كان الشخص ذكر ولا انثى لذااا ، يونيس فاكرة إن رئيس بيندكيتو الجديد راجل اصلا و ركزو ف الجزء دا كويس لإنو مهم بعدين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو رفضت ماريا ذلك فسوف يفعلها والدها لأنها كادت أن تتعرض للخطر .
أومأت ماريا برأسها عندما مدحت يونيس دافني ، لكن شددت تعبيرها بعد كلمات كاستور .
مع ارتفاع صوت يونيس الفخور ، تلاشت ابتسامة ماريا تدريجياً.
“أين بحق خالق الجحيم رأيت فيها أنها هذا النوع من الأشخاص؟”
“ماذا ؟ حقًا ؟”
“لكن نونا …”
“دعوة؟”
“ماذا لو نشرت القليل من الشائعات عن خطأك في الزنزانة ؟”
“أوه ، فقط … حسنًا ، لا شيء .”
بعد كلمات ماريا تجعدت شفاه كاستور .
“أوه ، ماريا .. لقد أرسلت دعوة مدلقمة بينديكتو منذ فترة .”
كان هناك لمحة من النفور على وجهه ، لكن ماريا لم تتوقف.
“سونبي هي شخص لطيف حقًا لذا في المرة القادمة التي تقول فيها شيئًا خاطئًا عنها سأغضب حقًا منك .”
“سونبي هي شخص لطيف حقًا لذا في المرة القادمة التي تقول فيها شيئًا خاطئًا عنها سأغضب حقًا منك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من الممكن تحميلها المسؤولية عن مساعدة خائن إذا ارتكبت أي خطأ.”
تبادلت يونيس و كونلاند النظرات بسبب المظهر الحازم الغير مألوف لماريا .
حتى لو كان عامة الناس غاضبين عن كيف تجرأت عامية عن رفض طلب من الدوقة ، لكن لم يكن لديّ النية في التراجع ، لذا أرسلت الرسالة لدوقية هيرونيس بدون تردد .
“يبدوا أن الرئيس كان لطيفًا مع ماريا .”
كنت على وشكِ تمزيق الرسالة ، لكنني حاولت التفهم بهدوء و كتبت .
“….نعم .”
نظرت إلى الثلاثة منهم ورحبت بهم بابتسامة دون أن تظهر عليهم أي بوادر استغراب.
احمر خدي ماريا وهي تتذكر ما حدث مع دافني.
“فأرسلت له رسالة أخرى قائلة أنني سآتي له في القمة .”
بفضلها ، تمكنت من الهروب من العالم الضيق الذي كانت يقصتر عليها فقط ، وأصبحت شخصًا يعرف وزن الشعور بالمسؤولية.
“إذن لماذا لا ندعوه للقصر ؟ أريد أن أرحب به لانه كان لطيف معك .”
لقد أحبت دافني التي غيرتها بدلاً من أن تكرهها .
ولكن بعد ذلك ستزداد الحماية المفرطة .
كان احترامها كبيرًا لدرجة أنها كانت تتمنى أن تكون دافني أختها.
ماريا …
‘لقد كنت أريد أن أناديها بـ ‘أوني’ لكنني كنت أخشى أن تكره الأمر .:
هل روت ماريا قصتي في المنزل؟ ما هو سبب رغبتها في رؤيتي فجأة؟
كانت تراقب دافني لعدة أشهر ، لذلك اتخذت قرارًا حكيمًا للغاية.
حتى لو كان عامة الناس غاضبين عن كيف تجرأت عامية عن رفض طلب من الدوقة ، لكن لم يكن لديّ النية في التراجع ، لذا أرسلت الرسالة لدوقية هيرونيس بدون تردد .
قالت يونيس بابتسامة كبيرة كما لو كان الأمر جيدًا .
“سونبي هي شخص لطيف حقًا لذا في المرة القادمة التي تقول فيها شيئًا خاطئًا عنها سأغضب حقًا منك .”
“إذن لماذا لا ندعوه للقصر ؟ أريد أن أرحب به لانه كان لطيف معك .”
في موقف حرج ، طرحت يونيس موضوعًا جديدًا لتغيير الجو.
“يونيس .”
“لقد تخرجت للتو صحيح ؟ هذا مدهش في هذه السن المبكرة .”
نادة كونلاند يونيس بتعبير مستاء على وجهه ، لكن عندما رأى عيون إيونيس مليئة بالفعل بالترقب ، لم يستطع إيقافها.
عندما تفاخر كاستور أنه دافع عن أخته جيدًا أثنى عليه كونلاند .
في اللحظة التي كان على وشك السماح لها بهدوء ، هزت ماريا رأسها بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن ماريا كادت أن تفتح فمها لكن سرعان ما أغلقته .
“لا ، إنه فصل الربيع لذا من الواضح أن سونبي ستكون مشغولة للغاية .”
“لماذا تحميني ، كاستور ؟”
تراجعت يونيس بسبب الإجابة الحازمة.
***
“بالطبع أريد مقابلتها ، لكنني سأكون صبورة ، ولا أريد أن أكون شخصًا يزعج سونبي .”
“لماذا تحميني ، كاستور ؟”
نظرًا لعدم سرد القصة منذ ذلك الحين ، اعتقدت ماريا أن يونيس قد فهمت جيدًا بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أبي .”
“أوه ، ماريا .. لقد أرسلت دعوة مدلقمة بينديكتو منذ فترة .”
لأنني لم أرغب في تأجيل عملي من أجل دوقة هيرونيس.
“..ماذا؟”
“لكن نونا …”
ذهلت ماريا بكلمات يونيس المفاجئة أثناء وقت الشاي وسألتها بعدم فهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ماريا رأسها عندما سألها كونلاند بصوت مستاء .
“دعوة؟”
مع نمو مدح يونيس ، قال كاستور بصوت متذمر.
“لقد أرسلتها لأنني كنت أريد تقديم وجبة له في القصر لأشكره على لطفه معكِ . لكنه رفض لأنه كان مشغولاً للغاية .”
تنهدت بنفاد صبر وأنا أنظر إلى العربة الملونة خارج النافذة.
من الواضح أنها كانت تظن أنها كانت تهمها السمعة من حولها ، لكنها كانت تولي اهتمامًا كبيرًا للعمل في القمة .
“بالطبع أريد مقابلتها ، لكنني سأكون صبورة ، ولا أريد أن أكون شخصًا يزعج سونبي .”
كانت ماريا مستاءة من أن يونيس أرسلت الدعوة ، لكنها كانت محظوظة عندما قالت إن دافني رفضت ، لذلك قرتت أن ترسل لها خطاب اعتذار وحاولت المضي قدمًا بهدوء.
في اليوم التالي لإرسال الرد جاءت دوقة هيرونيس فعلاً إلى القمة .
“فأرسلت له رسالة أخرى قائلة أنني سآتي له في القمة .”
“من فضلكِ ، من فضلكِ. لا تفعلي هذا في المرة القادمة. إلا إذا كنت تريدين أن ترى قلب هذا الأب ينهار على الأرض مرة أخرى.”
“ماذا ؟”
“ماذا ؟ حقًا ؟”
“ثم قال أنه سيرحب بي في أي وقت . هل نذهب سويًا غدًا ؟”
احمر خدي ماريا وهي تتذكر ما حدث مع دافني.
قفزت ماريا من مقعدها بغضب على كلمات يونيس .
“هذا صحيح . لم يستطع أي شخص من الحمقى الاقتراب من نونا .”
“أمي! كيف يمكن لأمي ألا تسمعني هكذا …!”
من الواضح أنها كانت تظن أنها كانت تهمها السمعة من حولها ، لكنها كانت تولي اهتمامًا كبيرًا للعمل في القمة .
“ماريا؟”
“ومع ذلك ، إنها مجرد عامية . لا أعرف لماذا تعتقدون أنها مجرد شيء كبير لأنها فقط تحصل على المال .”
“لقد أخبرتك! لا أريد أن أكون شخصًا يزعج سونبي!”
بدا الجميع في القمة متوترين عند ظهور النبيل العظيم ، لكنني لم أستطع إخفاء انزعاجي.
“أمكِ فقط تريد ان تفسح لكِ المجال لأنكِ تريدين مقابلة المالك الأعلى للقمة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمكِ فقط تريد ان تفسح لكِ المجال لأنكِ تريدين مقابلة المالك الأعلى للقمة .”
“أمي لماذا أنتِ هكذا ؟”
تبادلت يونيس و كونلاند النظرات بسبب المظهر الحازم الغير مألوف لماريا .
عندما لم تستطع يونيس قول أي شيء كما لو كانت محرجة ، واصلت ماريا التحدث بنظرة غاضبة.
“ماريا؟”
“كنت سأزورها بمفردي عندما تكون متفرغة قليلاً . بالطبع أريد رؤيتها لكن يمكنني الصبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم .”
ماريا …
اقتربت يونيس التي كانت تراقب من الجانب و بدأت في تهدأة كونلاند لأن ماريا بدت حزينة للغاية و رأسها للأسفل .
“أفهم كم تريد أن تفعل أي شيء من أجلي ، لكنني لم أعد طفلة.”
“أوه ، لقد سمعت أن المالك الجديد لقمة بينديكتو قاد عاد أخيرًا .”
بصوتها الباكي غادرت الغرفة بعد أن قدمت اعتذارًا لصوتها العالي .
كتمت كل شيء داخل فمها لأنهم كانوا دائمًا يحاولون حمايتها من خلال حبسها داخل سياج .
كانت تأسف أيضًا على والدتها ، ولكن كل ما كان في رأسها ماريا هو كيف كان من المفترض أن تقدم الاعتذار إلى دافني.
“سونبي هي شخص لطيف حقًا لذا في المرة القادمة التي تقول فيها شيئًا خاطئًا عنها سأغضب حقًا منك .”
***
حنت ماريا رأسها بعمق وسط التوبيخ المرير الذي أعقب ذلك ، وسألها عما إذا كانت قد استمتعت كثيرًا بمغادرة المكان بمفردها.
في اليوم التالي لإرسال الرد جاءت دوقة هيرونيس فعلاً إلى القمة .
بعد أيام قليلة ، بدت ماريا فارغة ، متناسية أن عائلتها كانت أمامها.
‘لقد جائت حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن ماريا كادت أن تفتح فمها لكن سرعان ما أغلقته .
تنهدت بنفاد صبر وأنا أنظر إلى العربة الملونة خارج النافذة.
‘إذا اكتشف والدي الحقيقة قد يؤذي القمة .’
هل روت ماريا قصتي في المنزل؟ ما هو سبب رغبتها في رؤيتي فجأة؟
أغلقت ماريا فمها وطلبت المغفرة لأنها أينما نظرت إلى ما فعلت ، لقد كان على حق .
اصطحبوا الضيفة لغرفة المعيشة و أمرتهم أن يعاملوها باحترام حتى إنهاء العمل .
لو كان الأمر كما كان في الماضي لكانت قد قالت كل شيء بدون تردد .
لأنني لم أرغب في تأجيل عملي من أجل دوقة هيرونيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كاستور لماريا بنظرة محبطة .
حتى لو غضبت لأنني تجرأت على ترك نبيلة تنتظر ، ستعتني ماريا بالأمر .
مع نمو مدح يونيس ، قال كاستور بصوت متذمر.
بعد أن أنهيت عملي بهذه النفس الراضية توجهت لغرفة المعيشة .
حتى لو كان عامة الناس غاضبين عن كيف تجرأت عامية عن رفض طلب من الدوقة ، لكن لم يكن لديّ النية في التراجع ، لذا أرسلت الرسالة لدوقية هيرونيس بدون تردد .
بدا الجميع في القمة متوترين عند ظهور النبيل العظيم ، لكنني لم أستطع إخفاء انزعاجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمكِ فقط تريد ان تفسح لكِ المجال لأنكِ تريدين مقابلة المالك الأعلى للقمة .”
سينتهي بي الأمر بمقابلة أكثر شخص أكرهه .
اعتقدت أنها كانت رسالة من ماريا ، ولكن بشكل غير متوقع ، كان المرسل يونيس ، دوقة هيرونيس.
ليس من الصعب وضع ابتسامة مزيفة ، لأنني تدربت عليها بملل.
كانت عيون كونلاند و كاستور متقززة من صوت يونيس المرح .
طرقت الباب وفتحت الباب برفق في نفس الوقت الذي سقط فيه الإذن بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعنين ؟ لقد كانت مصممة و هربت من الميناء .”
“عذرًا .”
قفزت ماريا من مقعدها بغضب على كلمات يونيس .
في غرفة المعيشة ، شوهدت يونيس ، التي كانت تشرب الشاي ، وماريا التي كانت مضطربة ، وكاستور ، الذي كان جالسًا بتعبير مستاء.
مع استمرار مدح يونيس ، أبدى كونلاند تعبيرًا غير راضٍ.
نظرت إلى الثلاثة منهم ورحبت بهم بابتسامة دون أن تظهر عليهم أي بوادر استغراب.
لقد أحبت دافني التي غيرتها بدلاً من أن تكرهها .
“تشرفت بلقائك. اسمي دافني بينديكتو ، صاحبة المكان هنا. إنه لشرف كبير أن ألتقي بك.”
في غرفة المعيشة ، شوهدت يونيس ، التي كانت تشرب الشاي ، وماريا التي كانت مضطربة ، وكاستور ، الذي كان جالسًا بتعبير مستاء.
كسر –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادة كونلاند يونيس بتعبير مستاء على وجهه ، لكن عندما رأى عيون إيونيس مليئة بالفعل بالترقب ، لم يستطع إيقافها.
سقط فنجان الشاي من يد يونيس على الأرض وتحطم مع ضوضاء عالية.
“كنت سأزورها بمفردي عندما تكون متفرغة قليلاً . بالطبع أريد رؤيتها لكن يمكنني الصبر .”
رفعت رأسي .
مع استمرار مدح يونيس ، أبدى كونلاند تعبيرًا غير راضٍ.
بمجرد إنتهاء التحية ، استطعت أن أرى تعبير يونيس الذي كان مندهشًا .
كنت على وشكِ تمزيق الرسالة ، لكنني حاولت التفهم بهدوء و كتبت .
–يتبع ….
قالت يونيس بابتسامة كبيرة كما لو كان الأمر جيدًا .
كانت ستقول كل شيء بسعادة و لن تخفي شيئًا عن والديها ، لكن ماريا قررت عدم فعل ذلك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
