كان الرقص مع راجنار ممتعًا لدرجة جعلني أبتسم ، على عكس الرقصة السابقة .
“في المرة القادمة التي نتقابل فيها ، أعتقد انه سيكون من الصعب رؤيتكِ مبتسمة .”
ومع ذلك مع استمرار الرقص ، شعرت بألم في قدمي وعبست و تحدثت بهدوء .
“لقد سقطتَ عن قصد .”
“راجنار ، قدمي تؤلمني .”
‘لا أعرف كم سنة مرّت .’
بعد كلماتي ، قادني راجنار إلى الشرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تشعرين بالبرد ؟”
‘أردت الرقص أكثر من ذلك بقليل ، سيء جدًا .’
بدى راجنار غير راضٍ عن صوته و أنا أغطي فمه بكفي .
عندما وصلنا للشرفة أجلسني راجنار بعناية على كرسي كان موجودًا في الشرفة و اغلق الستائر .
سيستغرق التفريغ بعض الوقت على أي حال ، لذلك قررت الانتظار لفترة أطول قليلاً من أجله.
بمجرد سحب الستائر ، كما لو كان هناك سحر ، هدأت الشرفة كما لو كانت مساحى منفصلة تمامًا عن قاعة الولائم .
كان الرقص مع راجنار ممتعًا لدرجة جعلني أبتسم ، على عكس الرقصة السابقة .
“شكرًا لك ، أعتقد أنني سأكون بخير مع القليل من الراحة .”
ثم قال ليكسيوس الذي كان واقفًا بجانبها .
كنت على وشكِ خلع حذائي و إراحة قدمي لفترة ، لكن راجنار سارع بالركوع أمامي على ركبة واحدة .
“لم أعتقد أنني سأقابل سونبي . لقدر خرجت تحسبًا من أنني قد ألتقِ بكِ أثناء التنزه ، لكن هذا مثالي …!”
“هل يمكنني رؤية قدميكِ ؟”
“أحضرتني كـشريك ثم رقصتي مع رجل آخر و من ثم امرأة أخرى .”
بتعبير جاد على وجهه ، أومأت برأسي ثم خلع جذائي ببطء .
“لديكِ صديقة ثمينة أخرى بجانبي ، هل هي الشخص الذي رقصتي معها منذ قليل ؟”
وظهرت قدمي بالكثير من الجروح الحمراء .
“لقد قمتِ بدفعي و لم تعتذري ، أنا حقًا لا أفهم .”
على ما يبدوا ، هذا لأن الأحذية كانت غير مألوفة .
إن لم أومئ برأسي أعتقد أنها ستستمر في فعل هذا حتى النهاية .
“كل هذا لأنكِ كنتِ تتجولين … لو كنتِ فقط بجانبي لما أصبح قدماكِ هكذا .”
“لقد أصبحت بالغة اليوم ، ماذا عن راجنار ؟”
تمتم راجنار ثم ألقى بعض المانا على الجروح .
“حقًا ؟”
بعد الضوء الساطع الذي خرج ، أصبحت قدمي ملساء في لحظة كما لو أنه لم يكن هناك جروح .
تنهدت بعدما تأكدت أنها هدأت .
“شكرًا .”
‘أنا مندهشة ،لكن الملابس حقًا كبيرة بشكل مدهش .’
“انتظري ، ربما يكون الأمر مؤلمًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رافقني راجنار و نزلت من السفينة ، شعرت و كأنني أخيرًا عدت لكليمنس .
بدأ راجنار في تدليك قدمي و الضغط عليها برفق .
“لماذا؟ هل تريدين مني دعوتكِ بـنونا ؟ دافني نونا ؟”
لكن يده كانت تدغدغني لدرجة أنني ضحكت .
“لقد سقطتَ عن قصد .”
“توقف ، هذا يدغدغ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلنا للشرفة أجلسني راجنار بعناية على كرسي كان موجودًا في الشرفة و اغلق الستائر .
نظر لي راجنار بنظرة حزينة عندما طلبت منه التوقف لأن هذا يدغدغ ، عندما أرجحت قدمي سقط .
“لم أعتقد أنني سأقابل سونبي . لقدر خرجت تحسبًا من أنني قد ألتقِ بكِ أثناء التنزه ، لكن هذا مثالي …!”
عندما نظرت لراجنار بتعبير حزين لرؤية يسقط عن قصد ، عبرّ عن حزنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الضوء الساطع الذي خرج ، أصبحت قدمي ملساء في لحظة كما لو أنه لم يكن هناك جروح .
“لقد قمتِ بدفعي و لم تعتذري ، أنا حقًا لا أفهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مازلت أتذكر كيف كان يبدوا عندما كان صغيرًا .
“لقد سقطتَ عن قصد .”
“أنا أكبر منك .”
“عالجت جراحكِ و قدمتُ لكِ التدليك .”
“هيك! سونبي ابتسمت لي !”
“لا ، من الواضح أنكَ سقطتَ عن قصد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار .”
“أحضرتني كـشريك ثم رقصتي مع رجل آخر و من ثم امرأة أخرى .”
“ما الذي تتحدث عنه ؟؟”
عندما ازدادت الكلمات المخيبة للأمل غطيت فمه بيدي .
“شكرًا لك ، أعتقد أنني سأكون بخير مع القليل من الراحة .”
بدى راجنار غير راضٍ عن صوته و أنا أغطي فمه بكفي .
بصوت جاد قلت له :
“أنا آسفة ، لذا دعنا نتسكع هنا فقط و من ثم نذهب للمنزل .”
“هذا كثير . حتى لو تقابلنا بالصدفة حتى لا يجب عليكِ تجاهلي ، حسنًا ؟”
أومأ راجنار برأسه وهو ينظر لي بنظرة مشبوهة ، لكن أعتقد أن كلماتي التي تحاول استرضاءه قد نجحت .
وظهرت قدمي بالكثير من الجروح الحمراء .
عندما نزعت يدي التي كانت على فمه رأيت ابتسامة لذا ابتسمت .
“أليس اليوم هو يوم عودتكِ ؟”
“حسنًا ، اجلس هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا آخر لقاء لي مع ماريا في أوزوالد .
نقرت على المقعد المجاور لي ، و جلس راجنار بسرعة بجانبي .
‘لا أعرف كم سنة مرّت .’
“ألا تشعرين بالبرد ؟”
“ما زلت عديم الخبرة ، ولست جيدًا بما يكفي لأكون بجانبكِ . أنا أعرف ذلك .”
“أنا بخير .”
تسمك راجنار بي بإحكام كما لو كان لن يترك يدي و وسحبها بين ذراعيه .
حتى عندما قلت ذلك ، خلع راجنار معطفه و وضعه حول كتفي .
لذلك عندما ابتسمت لها ، اندهشت .
كما لو أنني كنت طفلة قد استعارت ملابس والدها ، كان عليّ إمساك المعطف بإحكام لأنه سوف يسقط للأسفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير جاد على وجهه ، أومأت برأسي ثم خلع جذائي ببطء .
‘أنا مندهشة ،لكن الملابس حقًا كبيرة بشكل مدهش .’
“هيك! سونبي ابتسمت لي !”
مازلت أتذكر كيف كان يبدوا عندما كان صغيرًا .
عندما نزعت يدي التي كانت على فمه رأيت ابتسامة لذا ابتسمت .
فجأة لم أستطع كبح فضولي و سألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيتِ وجهها الآن ، لنذهب .”
“لقد أصبحت بالغة اليوم ، ماذا عن راجنار ؟”
“إلى اللقاء .”
“هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الضوء الساطع الذي خرج ، أصبحت قدمي ملساء في لحظة كما لو أنه لم يكن هناك جروح .
“التنين يختلف عن البشر صحيح ؟ كيف تكون بالغًا ؟”
“هل حقًا تحتاجين لذلك ؟”
بالتفكير في الأمر ، لم يكن لديّ الوقت للتعرف على راجنار لأنه كان لديّ بعض الأشياء التي كان يجب التعامل معها .
ثم قال ليكسيوس الذي كان واقفًا بجانبها .
‘ولأنني أجلت الأمر قليلاً لسماع كل ما حدث مع سايمون .’
“إنها لذيذة!”
“يمرّ التنين بِعدة صحوات حتى يصبح بالغًا بالكامل ، لايزال لديّ آخر صحوة لذا أنا لم أصبح بالغة بالكامل .”
‘أنا مندهشة ،لكن الملابس حقًا كبيرة بشكل مدهش .’
“إذًا لازلتَ قاصرًا ؟”
“أنا لم أُصبح بالغًا بالكامل بعد ، هل هذا ما يجب أن أكونه ؟”
“أنا لم أُصبح بالغًا بالكامل بعد ، هل هذا ما يجب أن أكونه ؟”
بدأ راجنار في تدليك قدمي و الضغط عليها برفق .
قال راجنار بنظرة مرحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تبكي ؟”
“لماذا؟ هل تريدين مني دعوتكِ بـنونا ؟ دافني نونا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متوترة قليلاً لأنه قد مضى الكثير من الوقت .”
كانت ابتسامته المشرقة وهو يقرّب وجهه مني مزعجة لذا قمت بقرص أنفه .
“إنها لذيذة!”
“أنا أكبر منك .”
عندما نظرت لراجنار بتعبير حزين لرؤية يسقط عن قصد ، عبرّ عن حزنه .
“دافني . أنتِ تعاملينني كأخ أصغر .”
لقد فوجئت برؤية حزنه و عيونه المتدلية و ظهور علامات الاكتئاب عليه .
“لأنكَ أصغر فرد في عائلتي .”
“إلى اللقاء .”
انفجر راجنار ضاحكًا و قال أنه لا يستطيع أن ينكر ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رافقني راجنار و نزلت من السفينة ، شعرت و كأنني أخيرًا عدت لكليمنس .
هبت الرياح الباردة على شعري فجأة .
“أنا بخير .”
دغدغتني الريح و فكرت في سؤاله شيء ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكَ أصغر فرد في عائلتي .”
“راجنار ، أليس لديكَ ما تريد فعله ؟ كالحلم مثلاً ؟”
“لماذا؟ هل تريدين مني دعوتكِ بـنونا ؟ دافني نونا ؟”
هل كان من الغريب سؤال تنين عن ذلك ؟
“كنتِ أنتِ من أمسكَ بيدي أولاً ، لكن ماذا أفعل إن تركتِ هذه اليد ؟”
عندما طرحت هذا السؤال أمال راجنار رأسه للجانب و أظهر وجهًا غريبًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ فلور .”
“ما أريد فعله هو أن أكون معكِ .”
“في المرة القادمة التي نتقابل فيها ، أعتقد انه سيكون من الصعب رؤيتكِ مبتسمة .”
“لا ليس هكذا …”
“راجنار ، قدمي تؤلمني .”
فتحت فمي ببطء كما لو كنت أفكر في كيفية شرح هذا .
إنه لأمرٌ مؤسم أن تكون سعيدة هكذا وهي لا تعرف أي شيء .
“أعتقد أنني سأكون الرئيسة العُليا في المستقبل ، ولأنني أعمل سأقضي معكَ فقط القليل من الوقت .”
هذا لأن عيون راجنار الأرجوانية كانت مبللة كما لو كان على وشكِ البكاء .
“…………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ فلور .”
“لا يمكنكَ حتى أن تكون بجانبي للأبد .”
ومع ذلك مع استمرار الرقص ، شعرت بألم في قدمي وعبست و تحدثت بهدوء .
مع استمرار الأجواء الهادئة ، لقد بدوت كالأخت التي توبخ أخيها الأصغر .
“ما زلت عديم الخبرة ، ولست جيدًا بما يكفي لأكون بجانبكِ . أنا أعرف ذلك .”
“أريد أن أكون مرافقكِ ….”
“لقد أمسكتِ بي أولاً ، وجعلتي عالمي مضيئًا ، ماذا سأفعل إن قمتِ بتركي ؟”
“لديّ فلور .”
تركت تنهيدة عميقة و فكرت أنه من المتعب الاستماع إلى هذا الصوت المرح .
“…لم أتخيل أبدًا مكانًا آخر ليس بجوارك .”
“كنتِ أنتِ من أمسكَ بيدي أولاً ، لكن ماذا أفعل إن تركتِ هذه اليد ؟”
بصوت جاد قلت له :
“هل يمكنني رؤية قدميكِ ؟”
“إذا كان هناك ما تريد فعله فسوف أدعمكَ ، لأننا عائلة .”
بدى راجنار غير راضٍ عن صوته و أنا أغطي فمه بكفي .
بينما واصلت الحديث ، سقط رأس راجنار للأسفل ببطء .
لكن لماذا أشعر أن هذا لطيف عندما يرتدي هذه الملابس و يبكي بسببي ؟
تظاهرت بعدم ملاحظة رد الفعل هذا و واصلو الحديث .
“أنا بخير .”
“ولقد قرأت هذا في كتاب ، قيل أن التنانين كائنات حرة . وعندما فكرت في عملكَ كمرتزق من قبل ، فكرت أنكَ ستحب السفر .”
“لماذا؟ هل تريدين مني دعوتكِ بـنونا ؟ دافني نونا ؟”
فجأة أمسك راجنار بيدي بقوة وسحبني حتى أتمكن من النظر إليه.
كنت على وشكِ خلع حذائي و إراحة قدمي لفترة ، لكن راجنار سارع بالركوع أمامي على ركبة واحدة .
فوجئت عندما التقت عيني بعينه .
بدأ راجنار في تدليك قدمي و الضغط عليها برفق .
هذا لأن عيون راجنار الأرجوانية كانت مبللة كما لو كان على وشكِ البكاء .
بعد فترة وحيزة من مغادرة ماريا ، حزمت أمتعتي و استعديت للذهاب إلى دياري في كليمنس .
“هل تبكي ؟”
نقرت على المقعد المجاور لي ، و جلس راجنار بسرعة بجانبي .
لقد فوجئت برؤية حزنه و عيونه المتدلية و ظهور علامات الاكتئاب عليه .
عبس ليكسيوس .
“لستِ بحاجة لي بعد الآن ؟”
“لقد أمسكتِ بي أولاً ، وجعلتي عالمي مضيئًا ، ماذا سأفعل إن قمتِ بتركي ؟”
“ماذا يعني ذلك ؟”
“أعتقد أن الصديقة من نفس الجنس ستكون أكثر راحة من صديق من الجنس الآخر ، أعرف . لكن … بغض النظر عن هذا أنتِ لم تعودي بحاجة لي على الإطلاق …”
سألت مرة أخرى و لكن راجنار أغلق فمه بإحكام .
نقرت على المقعد المجاور لي ، و جلس راجنار بسرعة بجانبي .
“راجنار .”
تسمك راجنار بي بإحكام كما لو كان لن يترك يدي و وسحبها بين ذراعيه .
“لديكِ صديقة ثمينة أخرى بجانبي ، هل هي الشخص الذي رقصتي معها منذ قليل ؟”
“إذًا لازلتَ قاصرًا ؟”
“ماذا؟”
“ولقد قرأت هذا في كتاب ، قيل أن التنانين كائنات حرة . وعندما فكرت في عملكَ كمرتزق من قبل ، فكرت أنكَ ستحب السفر .”
كان بإمكاني رؤية زوايا فم راجنار ترتجف كما لو كان يحاول الابتسام .
كان بإمكاني رؤية زوايا فم راجنار ترتجف كما لو كان يحاول الابتسام .
“أعتقد أن الصديقة من نفس الجنس ستكون أكثر راحة من صديق من الجنس الآخر ، أعرف . لكن … بغض النظر عن هذا أنتِ لم تعودي بحاجة لي على الإطلاق …”
“ولقد قرأت هذا في كتاب ، قيل أن التنانين كائنات حرة . وعندما فكرت في عملكَ كمرتزق من قبل ، فكرت أنكَ ستحب السفر .”
“ماهذا الهراء .”
“لديكِ صديقة ثمينة أخرى بجانبي ، هل هي الشخص الذي رقصتي معها منذ قليل ؟”
كان راجنار يتحدث بجدية تامة لدرجة أنني ضحكة ضحكا سخيفة .
“لقد سقطتَ عن قصد .”
“كنتِ أنتِ من أمسكَ بيدي أولاً ، لكن ماذا أفعل إن تركتِ هذه اليد ؟”
نقرت على المقعد المجاور لي ، و جلس راجنار بسرعة بجانبي .
تسمك راجنار بي بإحكام كما لو كان لن يترك يدي و وسحبها بين ذراعيه .
“واو ، هناك قول مأثور يقول إن تداخلت الصدف عدة مرات فهذه علاقة . هل نحن أيضًا في علاقة ، سونبي ؟” (علاقة مش معناها دايمًا مواعدة ممكن صداقة)
أعطى راجنار يدي المزيد من القوة كما لو كانت كنزًا ثمينًا و أملت رأسي ناحيته عندما سحبني .
تمتم راجنار ثم ألقى بعض المانا على الجروح .
عانقني بشكل طبيعي .
“إلى اللقاء .”
“ما زلت عديم الخبرة ، ولست جيدًا بما يكفي لأكون بجانبكِ . أنا أعرف ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرّ صوت راجنار اللاذع .
“ما الذي تتحدث عنه ؟؟”
“ما الذي تتحدث عنه ؟؟”
“راجنار ، كيف يمكنني التخلي عنكَ ؟ لا تتحدث بالهراء .”
فجأة سألت بصوت غاضب عن تلكَ الكلمات التي تحط من قدرته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تبكي ؟”
“لذا سأحاول .”
تركت تنهيدة عميقة و فكرت أنه من المتعب الاستماع إلى هذا الصوت المرح .
سحب راجنار يدي كما لو كان يتوسل وقبلها برفق .
“ما أريد فعله هو أن أكون معكِ .”
“لقد أمسكتِ بي أولاً ، وجعلتي عالمي مضيئًا ، ماذا سأفعل إن قمتِ بتركي ؟”
بدأ راجنار في تدليك قدمي و الضغط عليها برفق .
“راجنار ، كيف يمكنني التخلي عنكَ ؟ لا تتحدث بالهراء .”
كما لو أنني كنت طفلة قد استعارت ملابس والدها ، كان عليّ إمساك المعطف بإحكام لأنه سوف يسقط للأسفل .
“حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ماريا بإشراق كما لو كان ذلك كافيًا .
ابتسم راجنار و أنا أمسح عيناه .
نظرت حولي و بدأت أبحث عن سيلڤادور الذي كان من المفترض أن يقابلني .
“بالطبع . بجدية لقد كبرتَ لكنكَ لازلتَ طفلاً .”
عندما نظرت لراجنار بتعبير حزين لرؤية يسقط عن قصد ، عبرّ عن حزنه .
عندما ربتت على ظهره و أخبرته ان بتوقف عن البكاء ابتسم بإشراق .
سيستغرق التفريغ بعض الوقت على أي حال ، لذلك قررت الانتظار لفترة أطول قليلاً من أجله.
“إذا لم يكن لديكَ شيء تريد القيام به فسوف أفعله لك .”
“كل شيء سينجح ، سأساعدكِ أيضًا .”
“هاه؟”
“راجنار ، أليس لديكَ ما تريد فعله ؟ كالحلم مثلاً ؟”
“سأعطيك مكانًا يمكنك أن تكون فيه بجانبي.”
تمتم راجنار ثم ألقى بعض المانا على الجروح .
“نعم ، أحب كل ما تعطيني إياه .”
“…لم أتخيل أبدًا مكانًا آخر ليس بجوارك .”
ابتسمت عندما رأيت يبتسم على نطاق واسع و الدموع في عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديّ فلور .”
‘أعتقدت أنه سيكون من المقرف أن يبكي رجل بالغ .’
مع استمرار الأجواء الهادئة ، لقد بدوت كالأخت التي توبخ أخيها الأصغر .
لكن لماذا أشعر أن هذا لطيف عندما يرتدي هذه الملابس و يبكي بسببي ؟
تركت تنهيدة عميقة و فكرت أنه من المتعب الاستماع إلى هذا الصوت المرح .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا سأحاول .”
“واو ، هناك قول مأثور يقول إن تداخلت الصدف عدة مرات فهذه علاقة . هل نحن أيضًا في علاقة ، سونبي ؟”
(علاقة مش معناها دايمًا مواعدة ممكن صداقة)
“بالطبع . بجدية لقد كبرتَ لكنكَ لازلتَ طفلاً .”
تركت تنهيدة عميقة و فكرت أنه من المتعب الاستماع إلى هذا الصوت المرح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار بنظرة مرحة .
“أليس اليوم هو يوم عودتكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا آخر لقاء لي مع ماريا في أوزوالد .
“لم أعتقد أنني سأقابل سونبي . لقدر خرجت تحسبًا من أنني قد ألتقِ بكِ أثناء التنزه ، لكن هذا مثالي …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا سأحاول .”
“كيف يمكنكِ القول أن مقابلتي أمام منزلي مجرد صدفة ؟”
تسمك راجنار بي بإحكام كما لو كان لن يترك يدي و وسحبها بين ذراعيه .
وضعت الشوكولاتة التي كانت في يدي في فمها الثرثار .
“راجنار ، قدمي تؤلمني .”
“إنها لذيذة!”
حدقت في تلكَ الابتسامة ، لم يكن من السيء رؤيتها تبتسم لأن اليوم سيكون اليوم الأخير الذي نواجه فيه بعضنا البعض .
تنهدت بعدما تأكدت أنها هدأت .
“إلى اللقاء .”
ثم قال ليكسيوس الذي كان واقفًا بجانبها .
***
“لقد رأيتِ وجهها الآن ، لنذهب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ماريا بإشراق كما لو كان ذلك كافيًا .
“لماذا لا أقول لها الوداع الأخير ؟”
“هل أتينا في وقتٍ مبكر ؟”
“هل حقًا تحتاجين لذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن رافقني راجنار و نزلت من السفينة ، شعرت و كأنني أخيرًا عدت لكليمنس .
سأذهب لكليمنس على أي حال أنا متأكدة من أنني سأراكِ مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا سأحاول .”
عبس ليكسيوس .
“حسنًا ، اجلس هنا .”
يبدو أنه طور عادة جيدة للغاية تتمثل في إبقاء فمه مغلقًا أثناء محاولته قول شيء ما.
عندما ربتت على ظهره و أخبرته ان بتوقف عن البكاء ابتسم بإشراق .
“حقًا ! سونبي إن عدتِ لكليمنس عليكِ مقابلتي !”
بعد فترة وحيزة من مغادرة ماريا ، حزمت أمتعتي و استعديت للذهاب إلى دياري في كليمنس .
“سأكون مشغولة .”
“هيك! سونبي ابتسمت لي !”
“هذا كثير . حتى لو تقابلنا بالصدفة حتى لا يجب عليكِ تجاهلي ، حسنًا ؟”
عندما طرحت هذا السؤال أمال راجنار رأسه للجانب و أظهر وجهًا غريبًا .
إن لم أومئ برأسي أعتقد أنها ستستمر في فعل هذا حتى النهاية .
‘أعتقدت أنه سيكون من المقرف أن يبكي رجل بالغ .’
ابتسمت ماريا بإشراق كما لو كان ذلك كافيًا .
“ماذا؟”
حدقت في تلكَ الابتسامة ، لم يكن من السيء رؤيتها تبتسم لأن اليوم سيكون اليوم الأخير الذي نواجه فيه بعضنا البعض .
بدى راجنار غير راضٍ عن صوته و أنا أغطي فمه بكفي .
لذلك عندما ابتسمت لها ، اندهشت .
فجأة سألت بصوت غاضب عن تلكَ الكلمات التي تحط من قدرته .
“هيك! سونبي ابتسمت لي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الضوء الساطع الذي خرج ، أصبحت قدمي ملساء في لحظة كما لو أنه لم يكن هناك جروح .
إنه لأمرٌ مؤسم أن تكون سعيدة هكذا وهي لا تعرف أي شيء .
تركت تنهيدة عميقة و فكرت أنه من المتعب الاستماع إلى هذا الصوت المرح .
كان من الأفضل أن أعطيها نصيحة أخيرة قبل أن أغادر .
“هيك! سونبي ابتسمت لي !”
“في المرة القادمة التي نتقابل فيها ، أعتقد انه سيكون من الصعب رؤيتكِ مبتسمة .”
“هاه ؟”
“ماذا تقصدين ؟”
“هل حقًا تحتاجين لذلك ؟”
“إلى اللقاء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقني بشكل طبيعي .
سألت ماريا مرة أخرى بتعبير محير على وجهها ، لكنني لم أرغب في قول أي شيء آخر ، لذا استدارت دون تردد.
وظهرت قدمي بالكثير من الجروح الحمراء .
كان هذا آخر لقاء لي مع ماريا في أوزوالد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه طور عادة جيدة للغاية تتمثل في إبقاء فمه مغلقًا أثناء محاولته قول شيء ما.
***
“إذا كان هناك ما تريد فعله فسوف أدعمكَ ، لأننا عائلة .”
بعد فترة وحيزة من مغادرة ماريا ، حزمت أمتعتي و استعديت للذهاب إلى دياري في كليمنس .
“هاه ؟”
عاد إخوتي إلى الأبراج و أرسلتني والدتي أولاً و قالت أنها ستأتي بعدما تنهي عملها في أوزوالد ثم تعين مديرًا هنا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تشعرين بالبرد ؟”
‘لا أعرف كم سنة مرّت .’
“أعتقد أن الصديقة من نفس الجنس ستكون أكثر راحة من صديق من الجنس الآخر ، أعرف . لكن … بغض النظر عن هذا أنتِ لم تعودي بحاجة لي على الإطلاق …”
بعد أن رافقني راجنار و نزلت من السفينة ، شعرت و كأنني أخيرًا عدت لكليمنس .
عندما ازدادت الكلمات المخيبة للأمل غطيت فمه بيدي .
نظرت حولي و بدأت أبحث عن سيلڤادور الذي كان من المفترض أن يقابلني .
عندما ازدادت الكلمات المخيبة للأمل غطيت فمه بيدي .
“هل أتينا في وقتٍ مبكر ؟”
وظهرت قدمي بالكثير من الجروح الحمراء .
للأسف لم يكن هناك شخص نعرفه في المرفأ .
سألت ماريا مرة أخرى بتعبير محير على وجهها ، لكنني لم أرغب في قول أي شيء آخر ، لذا استدارت دون تردد.
سيستغرق التفريغ بعض الوقت على أي حال ، لذلك قررت الانتظار لفترة أطول قليلاً من أجله.
“لقد أمسكتِ بي أولاً ، وجعلتي عالمي مضيئًا ، ماذا سأفعل إن قمتِ بتركي ؟”
“أنا متوترة قليلاً لأنه قد مضى الكثير من الوقت .”
“إذا لم يكن لديكَ شيء تريد القيام به فسوف أفعله لك .”
“كل شيء سينجح ، سأساعدكِ أيضًا .”
عندما طرحت هذا السؤال أمال راجنار رأسه للجانب و أظهر وجهًا غريبًا .
بعد هذه الكلمات الواثقة سمعنا صوت مألوف و غير مألوف من الخلف .
فتحت فمي ببطء كما لو كنت أفكر في كيفية شرح هذا .
“حقًا ؟ هل يمكنني الحصول على المساعدة ؟”
“شكرًا .”
–يتبع …
“ما أريد فعله هو أن أكون معكِ .”
“بالطبع . بجدية لقد كبرتَ لكنكَ لازلتَ طفلاً .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
