الفصل 99
سقط الصمت مرة أخرى في الحديقة .
“أوه ، لقد قام بعمل جيد .”
قفز سايمون من مقعده و تحدث إلى نارس بصوت يائس .
كان وجه نارس محجوبًا بسبب الظلام الشديد .
“هل هذا راجنار …!”
لكن لفترة من الوقت ، لم نتمكن من التراجع و الضحك .
لم يكن هناك إجابة من نارس حتى عندما كان صوته يرتجف قليلاً .
كانت أمي في حيرة مما يجب أن تفعله ، ثم عانقت أكسيليوس .
حث سايمون نارس مرة أخرى كما لو كان محبطًا .
“أوه ، لقد قام بعمل جيد .”
“…راجنار !”
***
“أنا لست راجنار .”
بدا الأمر و كأنه أكثر حذرًا في معاملتي بسبب الأحداث التي حدثت قبل إنفصالنا .
“ماذا ؟”
كأنما كان ينتظر سايمون ، فُتِح الباب .
كان وجه نارس محجوبًا بسبب الظلام الشديد .
ربما تذكر هذا الرجل الطيب لقائنا الأخير ، لذلك لم يستطع الاقتراب وبقي في نفس المكان.
بعد إجابة نارس ظهر تعبير محير على وجه سايمون ثم قام بتجعيد وجهه .
لقد كان سايمون أفضل حالاً مني .
“هل تمزح معي ؟ من أنتَ بحق خالق الجحيم إن لم تكن راجنار ؟”
“السيف أعد الوجبات الخفيفة .”
توجه سايمون غير قادر على كبح جماح غضبه إلى نارس .
‘لا يُمكنهما حتى الحصول على علاقة سلسة .’
“إسمي نارس .”
لقد كان سايمون أفضل حالاً مني .
ردًا على إجابة نارس الجادة ، لم يتردد سايمون و رفع ظهر نارس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صفق سايمون بيديه و كأن لديه فكرة جيدة .
“ماذا تفعل بحق خالق الجحيم ؟ هل تمزح معنا ؟”
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
من الواضح أنه كان صوتًا شرسًا ، لكن كان هناك شعور بنفاذ الصبر .
“سايمون ، هل أنتَ متأكد أن نارس هو راجنار ؟ من الممكن أن يكون مجرد شخص يشبهه .”
أمسك سايمون بظهر نارس لفترة وهزه ، ثم ضرب بقبضته على كتفه .
انكشف القمر ، الذي كانت تغطيه السحب ، وبدأ يشع نوره مرة أخرى.
كان من المؤسف أن رأسي قد سقط عاجزًا ، وشعرت أن الحزن قد نُقِل لي أيضاً .
كان بإمكاني سماع صوت الموظفين بسبب الموقف اللطيف .[دا مش الموظفين دا احنا .]
“إن هذه المزحة ليست مضحكة .”
“هذا ليس صحيحًا .”
“هذا ليس صحيحًا .”
“أنا لست راجنار .”
بنبرة عدم تردد ، رفع سايمون رأسه و نظر إلى نارس .
كأنما كان ينتظر سايمون ، فُتِح الباب .
انكشف القمر ، الذي كانت تغطيه السحب ، وبدأ يشع نوره مرة أخرى.
بالطبع ، لقد فوجئت أيضًا وغطيت فمي.
شعر نارس ، الذي كان مصبوغًا في الظل ، تغير بطريقة سحرية إلى اللون الأزرق السماوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنبرة عدم تردد ، رفع سايمون رأسه و نظر إلى نارس .
حدق سايمون في وجه نارس بهدوء .
“أكسيليوس !”
“عيناه مختلفتان .”
لكن حتى بعد كلماتي كان أكسيليوس حذرًا .
بالإشارة إلى سر راجنار الذي لا يعرفه الكثيرون ، ترك سايمون قبضته من على ظهره وارتعد في الخلف.
سرعان ما كان هناك استنشاق و الصمت حل في ردهة القصر .
“ها ها ها ها.”
أومأت برأسي بقوة على صوت أمي الفخور .
يضحك بلا روح ، أدار سايمون رأسه نحوي ببطء.
سرعان ما كان هناك استنشاق و الصمت حل في ردهة القصر .
على عكس الابتسامة المخيبة للآمال ، كانت عيون سايمون الفضية البراقة مليئة بالغضب .
أمسك سايمون بظهر نارس لفترة وهزه ، ثم ضرب بقبضته على كتفه .
تراجع سايمون و مد يده وعانقني .
عندما سألت قام سايمون بأكل البسكويت و تمتم .
مع الرأس المدفون في كتفي شعرت بشعر الفضي يدغدغ وجهي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف . لقد كان يخدعني منذ رآني لأول مرة ، لذلك لا أعرف .”
“كيف يُشبهه هذا اللقيط ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإشارة إلى سر راجنار الذي لا يعرفه الكثيرون ، ترك سايمون قبضته من على ظهره وارتعد في الخلف.
شعر بغضب لا يُطاق و أطلق الشتائم القاسية .
يضحك بلا روح ، أدار سايمون رأسه نحوي ببطء.
بمجرد أن رآه ، اعتقدت أنه سوف يتعرف عليه على الفور .
“ماذا تفعل بحق خالق الجحيم ؟ هل تمزح معنا ؟”
لقد كان سايمون أفضل حالاً مني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول أكسيليوس الاقتراب مني ، لكنه توقف.
***
“دافني ، ستبدأ الأكاديمية قريبًا. يجب أن يكون منزلك قريبًا من الأكاديمية .”
سمعت أنه قد اشترى قصرًا في العاصمة ، لكنني فوجئت لقد كان أفضل مما كنت أتوقع .
“أعتقد أن هذا صحيح .”
“لقد عشنا حياة بسيطة حتى الآن ، منذ أننا قد وصلنا إلى الجائزة الكبرى ألا يجب أن نعيش في منزل أكبر من هذا ؟”
قفز سايمون من مقعده و تحدث إلى نارس بصوت يائس .
أومأت برأسي بقوة على صوت أمي الفخور .
عبس سايمون كما لو أنه لا يفهم .
إنه ليس قريبًا أو بعيدًا جدًا عن العاصمة ، لذا المكان هادئ .
بمجرد أن رآه ، اعتقدت أنه سوف يتعرف عليه على الفور .
بعبارة أخرى ، إنه المكان الأغلى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنبرة عدم تردد ، رفع سايمون رأسه و نظر إلى نارس .
لقد اندهشت من المظهر الخارجي للقصر ، لكن عندما فتحت الباب لفترة ودخلت إلى الداخل ، اندهشت ولم أستطع التوقف عن الإعجاب به .
بالقرب من الدرج ، استقبلنا ونستون وغرباء وخادمات ورؤوسهم منحنية .
كانت الردهة مرئية تحت الثريا المزخرفة ، و في الاعلى كان هناك درج يلمع باللون العاجي .
بالطبع ، لقد فوجئت أيضًا وغطيت فمي.
بالقرب من الدرج ، استقبلنا ونستون وغرباء وخادمات ورؤوسهم منحنية .
يتبع …
“إنه أكثر مما كنت أتخيل .”
“إسمي نارس .”
عندما نظرت إلى الزخارف الفاخرة والأعمال الفنية المزينة هنا وهناك ، اتصلت بالعين مع سايمون الذي كان بجواري ، ثم أغلقت فمي بسرعة .
سقط الصمت مرة أخرى في الحديقة .
“دافني ، ستبدأ الأكاديمية قريبًا. يجب أن يكون منزلك قريبًا من الأكاديمية .”
يضحك بلا روح ، أدار سايمون رأسه نحوي ببطء.
“أنا أعيش في مهجع على أي حال.”
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
“يمكنك الخروج في عطلة نهاية الأسبوع أو في إجازة ، أليس كذلك؟”
“يمكنك الخروج في عطلة نهاية الأسبوع أو في إجازة ، أليس كذلك؟”
شعرت بالأسف على صوت والدتي و هززت رأسي .
“يمكنك الخروج في عطلة نهاية الأسبوع أو في إجازة ، أليس كذلك؟”
“لا ، أريد الذهاب إلى الأكاديمية .”
“في أي مكان في العالم ، هل يوجد مثل هذا الرجل الهادئ عندما يراني أنا ولي العهد ؟”
كان علىّ إتباع قواعد الأكاديمية .
ربما تذكر هذا الرجل الطيب لقائنا الأخير ، لذلك لم يستطع الاقتراب وبقي في نفس المكان.
“لقد أعددت مكانًا ليبقى فيه ولي العهد . لذا آمل أن تبقى هنا بسلام .”
تم وضع الكعك و البسكويت على الطاولة .
“شكرًا لكِ . أوه ، لدىّ هدية أخرى . هل تتلقينها ؟”
“أنا بالفعل في الثالثة عشرة الآن.”
“لا ، لقد كان هذا كافيًا بالفعل .”
“لهذا السبب أنا أكثر غضبًا . إذا قال أنه يجب أن يكون وحيدًا آمل أن يفعل شيء حيال إهتزاز عينه بجنون .”
انفجر سايمون بالضحك قليلاً على الصوت المملوء بالفضول .
كانت عيون أكسيليوس حمراء.
“هاي ، أحضر الهدية الأخرى .”
خرج صوت عال من فم والدتي .
كأنما كان ينتظر سايمون ، فُتِح الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيدة لرؤيتكَ بعد وقت طويل .”
كما لو أنه قد تلقى الإشارة ، فتح الرجل الباب و دخل .
أومأت برأسي
كان رجلاً ذا قامة كبيرة و بشرة داكنة وشعر فضي مجعد قليلًا و ابتسامة مشرقة تناسبه جيدًا .
كان رجلاً ذا قامة كبيرة و بشرة داكنة وشعر فضي مجعد قليلًا و ابتسامة مشرقة تناسبه جيدًا .
لم يحمل الشخص أى هدايا في يده .
عبس سايمون كما لو أنه لا يفهم .
لكن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف . لقد كان يخدعني منذ رآني لأول مرة ، لذلك لا أعرف .”
كان ذلك لأن وجوده نفسه كان هدية .
“لقد مرت فترة طويلة ، أچاشي .”
“أكسيليوس !”
كأنما كان ينتظر سايمون ، فُتِح الباب .
خرج صوت عال من فم والدتي .
بالقرب من الدرج ، استقبلنا ونستون وغرباء وخادمات ورؤوسهم منحنية .
“لم أركِ منذ وقت طويل ، كلوي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجواب الأكثر منطقية أن هناك سببًا لا يمكن وصفه .”
لم يستطع اكسيليوس أن يكبح الإبتسامة التي تشكلت على شفتيه ، فاقترب من والدتي و عانقها بشدة بدون تردد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أعطيته الكثير من الفرص للتحدث .”
كان بإمكاني سماع صوت الموظفين بسبب الموقف اللطيف .[دا مش الموظفين دا احنا .]
تم وضع الكعك و البسكويت على الطاولة .
بالطبع ، لقد فوجئت أيضًا وغطيت فمي.
كانت عيون أكسيليوس حمراء.
كانت أمي في حيرة مما يجب أن تفعله ، ثم عانقت أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن يبدوا أنه لا يريد أن يخبرنا .”
كان صوتاً متأثراً ، بدا الأمر وكأنه على وشك أن ينفجر في البكاء مرة أخرى .
ردًا على إجابة نارس الجادة ، لم يتردد سايمون و رفع ظهر نارس
“أنا حقاً أفتقدكِ كثيراً .”
بدا تعبير أكسيليوس معقدًا ، كما لو كانت كل المشاعر متقلبة.
“وأنا أيضاً .”
أومأت برأسي بقوة على صوت أمي الفخور .
كما لو كانا عاشقين التقيا للتو منذ فترة طويلة ، كان كلوي وأكسيليوس منغمسين في عالمهما الخاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنبرة عدم تردد ، رفع سايمون رأسه و نظر إلى نارس .
‘لا يُمكنهما حتى الحصول على علاقة سلسة .’
قفز سايمون من مقعده و تحدث إلى نارس بصوت يائس .
بالتفكير في الأمر ، ذهب أكسيليوس إلى الحدود ولم يكن معها لفترة طويلة و عندما عاد ذهبت أمي إلى كليمنس .
قفز سايمون من مقعده و تحدث إلى نارس بصوت يائس .
‘هذا بسببي .’
“ها ها ها ها.”
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
***
“يا إلهي . هل الآنسة التي هنا هي دافني حقًا ؟”
“ماذا تفعل بحق خالق الجحيم ؟ هل تمزح معنا ؟”
“لقد مرت فترة طويلة ، أچاشي .”
كما لو كانا عاشقين التقيا للتو منذ فترة طويلة ، كان كلوي وأكسيليوس منغمسين في عالمهما الخاص .
“يا إلهي ، لقد أصبحتِ بالفعل آنسة ناضجة .”
“أعتقد أن هذا صحيح .”
كانت عيون أكسيليوس حمراء.
“يجب أن أتحدث مع صديقتي في شيء مهم للغاية ، لا يجب عليكَ سماعه . أتمنى أن تغادر الآن .”
بدا وكأنه سيبكي في أي لحظة إذا لمسها ، لكنه كان مثل أكسيليوس وهذا قد جعلني أبتسم .
“دافني ، ستبدأ الأكاديمية قريبًا. يجب أن يكون منزلك قريبًا من الأكاديمية .”
“أنا بالفعل في الثالثة عشرة الآن.”
‘لا يُمكنهما حتى الحصول على علاقة سلسة .’
“يقال أن الأطفال يكبرون في غمضة عين .”
بدا الأمر و كأنه أكثر حذرًا في معاملتي بسبب الأحداث التي حدثت قبل إنفصالنا .
حاول أكسيليوس الاقتراب مني ، لكنه توقف.
“يا إلهي . هل الآنسة التي هنا هي دافني حقًا ؟”
بدا تعبير أكسيليوس معقدًا ، كما لو كانت كل المشاعر متقلبة.
“لا ، لقد كان هذا كافيًا بالفعل .”
“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني المجيء إليكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني أعطيته الكثير من الفرص للتحدث .”
“ما الذي لا يمكنكَ فعله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتاً متأثراً ، بدا الأمر وكأنه على وشك أن ينفجر في البكاء مرة أخرى .
ربما تذكر هذا الرجل الطيب لقائنا الأخير ، لذلك لم يستطع الاقتراب وبقي في نفس المكان.
منذ مجيء سايمون ، تغير موقف راجنار بشكل غريب .
“أنا سعيدة لرؤيتكَ بعد وقت طويل .”
لذا هذه المرة مشيت بنفسي نحو أكسيليوس .
لكن حتى بعد كلماتي كان أكسيليوس حذرًا .
صوت الاستياء لم يختفِ عند هذا الحد .
بدا الأمر و كأنه أكثر حذرًا في معاملتي بسبب الأحداث التي حدثت قبل إنفصالنا .
“كيف يُشبهه هذا اللقيط ؟”
لذا هذه المرة مشيت بنفسي نحو أكسيليوس .
لكن لفترة من الوقت ، لم نتمكن من التراجع و الضحك .
عندما اقتربت أولاً و عانقت أكسيليوس كان سعيدًا وفي حيرة من أمره .
“ألن يكون هناك سبب يجعله يخفي الأمر حتى لو كان هناك شيء مشبوه ؟”
ثم في النهاية لم يستطع الوقوف وغطى وجهه بيديه .
“سايمون ، هل أنتَ متأكد أن نارس هو راجنار ؟ من الممكن أن يكون مجرد شخص يشبهه .”
سرعان ما كان هناك استنشاق و الصمت حل في ردهة القصر .
“يمكنك الخروج في عطلة نهاية الأسبوع أو في إجازة ، أليس كذلك؟”
لكن لفترة من الوقت ، لم نتمكن من التراجع و الضحك .
“لقد فاتني ذلك ، لقد كان يحوم حولنا بهذه الطريقة . كان الأمر كذلك عندما كان صغيرًا . كان لديه مزاج سيء عندما يشاهدنا نتسكع معًا .”
“إنها هدية سعيدة ، سايمون . شكرًا لكَ .”
لهجة سايمون القاسية التي ظهرت على راجنار جعلتني أبتسم .
“على الرحب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإشارة إلى سر راجنار الذي لا يعرفه الكثيرون ، ترك سايمون قبضته من على ظهره وارتعد في الخلف.
كاد لم الشمل بعد فترة طويلة هدية لا يُمكن تصورها ، لذا كدت أن أبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر سايمون بالضحك قليلاً على الصوت المملوء بالفضول .
***
“يقال أن الأطفال يكبرون في غمضة عين .”
“السيف أعد الوجبات الخفيفة .”
“إنه أكثر مما كنت أتخيل .”
“أوه ، لقد قام بعمل جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في الأمر ، ذهب أكسيليوس إلى الحدود ولم يكن معها لفترة طويلة و عندما عاد ذهبت أمي إلى كليمنس .
تم وضع الكعك و البسكويت على الطاولة .
“أنا أعيش في مهجع على أي حال.”
لم يستطع نارس الخروج حتى بعد وضع الحلوى ووقف بجانبنا في حرج .
“ليس هناك ما يدعو للقلق لأنني هنا . وليس من الجيد أن تنادي رئيستكَ بإسمها فقط .”
“يجب أن أتحدث مع صديقتي في شيء مهم للغاية ، لا يجب عليكَ سماعه . أتمنى أن تغادر الآن .”
“أنا لست راجنار .”
“لكنني مرافق دافني ….”
“السيف أعد الوجبات الخفيفة .”
“ليس هناك ما يدعو للقلق لأنني هنا . وليس من الجيد أن تنادي رئيستكَ بإسمها فقط .”
“لقد مرت فترة طويلة ، أچاشي .”
بكلمات جادة شرب سايمون الشاي الذي أمامه .
حث سايمون نارس مرة أخرى كما لو كان محبطًا .
“بغض النظر عن مدى صعوبة الحرب الأهلية ، فهي عاصمة أوزوالد . إذا كنتَ تنادي إسم رئيستكَ بدون مبالاة ، فكيف ستكون صورة دافني في الخارج ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد لم الشمل بعد فترة طويلة هدية لا يُمكن تصورها ، لذا كدت أن أبكي .
“مستحيل ، إن سايمون محق .”
لكن لفترة من الوقت ، لم نتمكن من التراجع و الضحك .
ابتسمت ببراعة و أجبت على الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم في النهاية لم يستطع الوقوف وغطى وجهه بيديه .
“أنتَ لستَ مرافقها بل مرافق الرئيسة العُليا ، صحيح ؟ الآن لديكَ عمل أقل إذهب الآن لوالدتها .”
بإبتسامة على شفتي نظرت إلى الإثنين كما لو كانا عشاق في حزين ، و قابلت عيني عيون أكسيليوس .
“لكن ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد لم الشمل بعد فترة طويلة هدية لا يُمكن تصورها ، لذا كدت أن أبكي .
“مرافقتها فلور تكفي .”
“لا أعرف ما إذا كان بإمكاني المجيء إليكِ.”
لقد كان شيء تود فلور ، التي كانو تتدرب ، سماعه ، لكنه قالها أمام نارس متعمدًا .
توجه سايمون غير قادر على كبح جماح غضبه إلى نارس .
جفل نارس و ارتجف و ترك الغرفة بلا حول ولا قوة .
كما لو كانا عاشقين التقيا للتو منذ فترة طويلة ، كان كلوي وأكسيليوس منغمسين في عالمهما الخاص .
رفع سايمون صوته المنزعج عندما سمع صوت طقطقة الباب وحتى صوت الخطوات في الردهة قد أصبح بعيدًا .
أعتقدت أن الأمر بالفعل قريب من هذا عندما رأيته لا يجيب حتى عندما أعددت الطاولة له .
“أنا لا أفهم ، أعتقد أنه راجنار . لماذا يتصرف مثل شخص آخر ؟”
إنه ليس قريبًا أو بعيدًا جدًا عن العاصمة ، لذا المكان هادئ .
“لا أعرف . لقد كان يخدعني منذ رآني لأول مرة ، لذلك لا أعرف .”
بمجرد أن رآه ، اعتقدت أنه سوف يتعرف عليه على الفور .
“هل هناك سبب يمنعه من الكشف عن هويته ؟ وحتى لو كان هناك ، فهل هو بحاجة لفعل ذلك حتى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر سايمون بالضحك قليلاً على الصوت المملوء بالفضول .
عبس سايمون كما لو أنه لا يفهم .
“لكنني مرافق دافني ….”
“سايمون ، هل أنتَ متأكد أن نارس هو راجنار ؟ من الممكن أن يكون مجرد شخص يشبهه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن مدى صعوبة الحرب الأهلية ، فهي عاصمة أوزوالد . إذا كنتَ تنادي إسم رئيستكَ بدون مبالاة ، فكيف ستكون صورة دافني في الخارج ؟”
“في أي مكان في العالم ، هل يوجد مثل هذا الرجل الهادئ عندما يراني أنا ولي العهد ؟”
كان علىّ إتباع قواعد الأكاديمية .
كان واثقًا جدًا من نفسه .
“أعتقد أن الأمر يزداد سخونة .”
ومع ذلك ، أومأت برأسي لأن ولي العهد كان يُمكن أن يكون لديه كل هذه الثقة .
‘لا يُمكنهما حتى الحصول على علاقة سلسة .’
صوت الاستياء لم يختفِ عند هذا الحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع نارس الخروج حتى بعد وضع الحلوى ووقف بجانبنا في حرج .
“وإن كان يريد أن يُخفي نفسه فليقم بالأمر بشكل صحيح . يُمكنكِ رؤية أنه يجب الوجبات الخفيفة عمدًا للوقوع بيننا .”
كان وجه نارس محجوبًا بسبب الظلام الشديد .
“أعتقد أن هذا صحيح .”
“كيف يُشبهه هذا اللقيط ؟”
“لولا أنه راجنار في المقام الأول ماكان ليفعل هذا .”
لم يكن هناك إجابة من نارس حتى عندما كان صوته يرتجف قليلاً .
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد لم الشمل بعد فترة طويلة هدية لا يُمكن تصورها ، لذا كدت أن أبكي .
منذ مجيء سايمون ، تغير موقف راجنار بشكل غريب .
“لقد عشنا حياة بسيطة حتى الآن ، منذ أننا قد وصلنا إلى الجائزة الكبرى ألا يجب أن نعيش في منزل أكبر من هذا ؟”
“أعتقد أن الأمر يزداد سخونة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…راجنار !”
ركلت لساني بحذر .
أمسك سايمون بظهر نارس لفترة وهزه ، ثم ضرب بقبضته على كتفه .
“لكن يبدوا أنه لا يريد أن يخبرنا .”
بدا الأمر و كأنه أكثر حذرًا في معاملتي بسبب الأحداث التي حدثت قبل إنفصالنا .
“لهذا السبب أنا أكثر غضبًا . إذا قال أنه يجب أن يكون وحيدًا آمل أن يفعل شيء حيال إهتزاز عينه بجنون .”
سرعان ما قال سايمون بإبتسامة مضحكة .
لهجة سايمون القاسية التي ظهرت على راجنار جعلتني أبتسم .
“أليس سايمون نفس الشيء ؟”
“ألن يكون هناك سبب يجعله يخفي الأمر حتى لو كان هناك شيء مشبوه ؟”
بالتأكيد لم يكن هناك خطأ في كلام سايمون .
عندما سألت قام سايمون بأكل البسكويت و تمتم .
بالطبع ، لقد فوجئت أيضًا وغطيت فمي.
“الجواب الأكثر منطقية أن هناك سببًا لا يمكن وصفه .”
لم يستطع اكسيليوس أن يكبح الإبتسامة التي تشكلت على شفتيه ، فاقترب من والدتي و عانقها بشدة بدون تردد .
أومأت برأسي
لقد اندهشت من المظهر الخارجي للقصر ، لكن عندما فتحت الباب لفترة ودخلت إلى الداخل ، اندهشت ولم أستطع التوقف عن الإعجاب به .
أعتقدت أن الأمر بالفعل قريب من هذا عندما رأيته لا يجيب حتى عندما أعددت الطاولة له .
“دافني ، ستبدأ الأكاديمية قريبًا. يجب أن يكون منزلك قريبًا من الأكاديمية .”
سرعان ما قال سايمون بإبتسامة مضحكة .
نظرت بعيدًا و أنا اعتز بهذه الكلمات .
“أو ربما لأنه قد فاته التوقيت للحديث . وأعتقد أن هذا هو الجواب .”
“السيف أعد الوجبات الخفيفة .”
“لكنني أعطيته الكثير من الفرص للتحدث .”
تراجع سايمون و مد يده وعانقني .
حول سايمون نظرته عند الباب و تحدث .
كأنما كان ينتظر سايمون ، فُتِح الباب .
“لقد فاتني ذلك ، لقد كان يحوم حولنا بهذه الطريقة . كان الأمر كذلك عندما كان صغيرًا . كان لديه مزاج سيء عندما يشاهدنا نتسكع معًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرافقتها فلور تكفي .”
“أليس سايمون نفس الشيء ؟”
“إنه أكثر مما كنت أتخيل .”
نظرت بعيدًا و أنا اعتز بهذه الكلمات .
“يا إلهي . هل الآنسة التي هنا هي دافني حقًا ؟”
ثم صفق سايمون بيديه و كأن لديه فكرة جيدة .
“ليس هناك ما يدعو للقلق لأنني هنا . وليس من الجيد أن تنادي رئيستكَ بإسمها فقط .”
“أوه ، نعم ! هناك طريقة ! لقد خطرت في بالي فكرة جيدة !”
انكشف القمر ، الذي كانت تغطيه السحب ، وبدأ يشع نوره مرة أخرى.
يتبع …
“أنتَ لستَ مرافقها بل مرافق الرئيسة العُليا ، صحيح ؟ الآن لديكَ عمل أقل إذهب الآن لوالدتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الرأس المدفون في كتفي شعرت بشعر الفضي يدغدغ وجهي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
