الفصل 98
على الرغم من أنه كان أسمك من الصوت الذي كنت أعرفه ، إلا أنني قد تمكنت من التعرف عليه على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
كان الأمر أشبه بالعودة إلى لحظات طفولتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقدت أنني لن أراكِ مرة أخرى عندما لم تردي على رسائلي .”
إنه مكان مختلف تمامًا عن المكان الذي التقينا به ، لكن لماذا أشعر وكأنني قد عدت لهذا الوقت ؟
كانت كل كلمة يقولها مليئة بالفرح و الإثارة .
خطر على بالي وجه صديقي الغالي الذي استقبلني بإبتسامة ، و خرجت إبتسامة لطيفة على شفتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى سايمون حتى غادرت قاعة الحفلات الصاخبة ووصلت إلى الحديقة المجاورة.
أدرت رأسي ببطء .
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
“سايمون …!”
“هل تم كل الإحراج الآن ؟”
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الأمر جعلني أبكي مرة أخرى.
على عكس ما أتذكره فقد كبر ، لكن الإبتسامة المشرقة تجاهي لاتزال كما هي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كلانا مضحكًا للغاية بعد أن توقفنا عن البكاء .
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
ومع ذلك ، كانت عيناه كما هي عندما كان طفلاً ، ابتسمت على نطاق واسع لأتبع سايمون .
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
“أشتقتُ لكِ ، دافني .”
كما لو أن فمي قد علق فجأة ، لم أستطع الإستمرار في الكلام .
“أردتُ رؤيتكَ …..”
“لماذا ؟”
كما لو أن فمي قد علق فجأة ، لم أستطع الإستمرار في الكلام .
نظرت إليه بشكل لا إرادي بسبب الظلم الذي حدث للتو .
هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
لم أستطع التغلي على خوفي و قطعت العلاقات من جانب واحد ، ولا أستطيع أن أقول أنني أردت رؤيته .
انفجرنا من البكاء معًا ونحن نعتز بلحظات لم الشمل التي كانت موضع ترحيب كبير .
أغلقت شفتي مرة أخرى و أومأت برأسي قليلاً .
“دافني كذلك .”
اقتريت مني والدتي و ربتت على كتفي بلطف .
“نعم ، لنذهب .”
“مثل هذه الحفلة ستكون مملة ، لذا إذهبي مع صديقكِ الذي لم تريه منذ فترة طويلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن بهذا الصغر .”
“لكن ….”
“سايمون . هذا ليس صحيح . أنتَ لم ترتكب شيء خاطئ .”
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
“ألم تكوني مشغولة في التحضير لإمتحان الأكاديمية ؟ عليكِ الراحة قليلاً .”
“ألم تكوني مشغولة في التحضير لإمتحان الأكاديمية ؟ عليكِ الراحة قليلاً .”
اضطررت لإيماء رأسي بسبب كلمات التشجيع الودية .
“بخير ، ساقاي بخير .”
ابتسم سايمون إبتسامة عريضة و مدّ يده لي .
“هل نذهب لمكان هادئ ؟”
عند الصوت المرتجف ، ابتسم سايمون كما لو كان هذا طبيعيًا .
“نعم ، لنذهب .”
ومع ذلك ، لا يزال هناك المزيد من الكلمات التي تقال حزنًا عليها .
أمسكت بيد سايمون بحرص ولم أتواصل معه بالعين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى سايمون حتى غادرت قاعة الحفلات الصاخبة ووصلت إلى الحديقة المجاورة.
تشبث سايمون بيدي و كأنه لن يتركني و جذبني نحوه .
“أنا سعيد جدًا برؤيتكِ بعد وقت طويل ، لكن لماذا تبكين ؟ إن هذا مزعج .”
بينما كنا نسير جنبًا إلى جنب ممسكين بأيدي بعضنا البعض ، شعرت بالانتعاش على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة .
“عثرت على وثيقة ارسلتها بينديكتو تطلب فيها الإنضمام إلى إتحاد تجار أوزوالد .”
نظرت إلى سايمون حتى غادرت قاعة الحفلات الصاخبة ووصلت إلى الحديقة المجاورة.
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
‘أنا في الثالثة عشرة من عمري ، لذلك لا بد أن يكون سايمون قد بلغ الخامسة عشرة الآن.’
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
على الرغم من أنه يفصلنا عامين فقط إلا أن فرق النمو كبير جداً .
لم أرغب في كسر الأجواء الناعمة ، لكن لا تزال هناك قصة لأرويها.
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب لمكان هادئ ؟”
لو كنت في كليمنس طوال الوقت ، لم أكن لأفاجأ كثيرًا ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون …!”
ذكرني هذا لكم من الوقت كنا منفصلين .
“وبالطبع لقد أوصيت بالأمر بشدة .”
‘ماذا كان في عقل سايمون عندما قرأ الرسالة ؟’
“وبالطبع لقد أوصيت بالأمر بشدة .”
هل يُمكنني البقاء مع سايمون هكذا ؟
“في آخر مرة تقابلنا فيها كنت أعتقد أنكِ تتصرفين بغرابة . لكن من كان يعلم أنكِ سوف تغادرين بهذه الطريقة فجأة ؟”
بالنسبة لي ، التي بالكاد أجابت على الرسالة ، شعرت ان هذا الموقف أصعب من إمتحان الأكاديمية .
“لقد كنتِ عابسة لأنني لم أنظر إلى سنكِ .”
‘أنا لا أعرف ماذا أقول.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت التنفس ، توقعت أنني ما لم أنظر إلى سايمون لن يقول ما يريد قوله تاليًا .
لم يتمكن سايمون من فتح فمه المغلق يإحكام بسهولة .
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
عندما وصلنا إلى الحديقة جعلني سايمون أجلس على المقعد برفق .
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
كما لو أن الأمر طبيعيًا ، جلس بجواري وحدق بي .
كان الأمر أشبه بالعودة إلى لحظات طفولتي.
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
“هل أنتَ من منحتنا الإذن ؟”
“لقد كبرتِ كثيراً ، في الأيام الخوالي لقد كنتِ صغيرة جداً .”
“أنا مسرور جدًا .”
“لم أكن بهذا الصغر .”
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
“لقد كنتِ عابسة لأنني لم أنظر إلى سنكِ .”
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
على عكس ما أتذكره فقد كبر ، لكن الإبتسامة المشرقة تجاهي لاتزال كما هي .
نظرت إليه بشكل لا إرادي بسبب الظلم الذي حدث للتو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ….”
“هل تم كل الإحراج الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون …!”
قال سايمون بإبتسامة مرحة .
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
“لقد كنتِ لطيفة عندما كنتِ صغيرة ، لماذا تغيرت شخصيتكِ كثيراً ؟”
لكنني اعتقدت أن سيمون أيضًا له الحق في معرفة ما حدث لصديقه راجنار .
قالها بإبتسامة لعوبة ، ضحك سايمون .
“لماذا ؟”
“ماذا أفعل ؟ أنا سعيد جداً .”
“في آخر مرة تقابلنا فيها كنت أعتقد أنكِ تتصرفين بغرابة . لكن من كان يعلم أنكِ سوف تغادرين بهذه الطريقة فجأة ؟”
كانت كل كلمة يقولها مليئة بالفرح و الإثارة .
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
“أعتقدت أنني لن أراكِ مرة أخرى عندما لم تردي على رسائلي .”
عند الصوت المرتجف ، ابتسم سايمون كما لو كان هذا طبيعيًا .
“………..”
نظرت إليه بشكل لا إرادي بسبب الظلم الذي حدث للتو .
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
وبينما كنا نضحك على العيون و الأنف الحمراء ، خفت الأجواء قليلًا .
عندما هدأ مرة أخرى أمسكَ سايمون بيدي و أخرج ما في قلبه .
اقتريت مني والدتي و ربتت على كتفي بلطف .
“أنتِ لا تعرفين كم كنت غاضبًا عندما غادرتِ فقط برسالة واحدة كهذه .”
فتح سايمون عينيه كما لو أنه لا يُمكن أن يكون متفاجئًا أكثر من ذلك و أشار له و قال :
“آه .”
على الرغم من أنه كان أسمك من الصوت الذي كنت أعرفه ، إلا أنني قد تمكنت من التعرف عليه على الفور .
“في آخر مرة تقابلنا فيها كنت أعتقد أنكِ تتصرفين بغرابة . لكن من كان يعلم أنكِ سوف تغادرين بهذه الطريقة فجأة ؟”
‘أنا لا أعرف ماذا أقول.’
لقد كان يضحك لكن كلماته كانت مليئة بالغضب .
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
بصرف النظر عن الدفء في يدي اليُمنى ، لقد كان قلبي يشعر بالبرد .
الجو المشرق الذي كان بيننا بالكاد هدأ مرة أخرى .
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
“لقد كنتِ هنا ، دافني . لقد قالت الرئيسة أن الوقت قد حان للعودة .”
“لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
انتزعت الذكريات المؤلمة لذلك اليوم وفتحت فمي بحذر .
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
“اعني ، دافني …”
عندما وصلنا إلى الحديقة جعلني سايمون أجلس على المقعد برفق .
عندما توقف سايمون عن الكلام ، لم يكن هناك صوت سوى الجنادب في الحديقة الهادئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
كان بإمكاني أيضًا سماع صوت الأوراق وهي تتمايل مع الرياح .
صوت سايمون الذي كان أكثر إخلاصًا من أى وقت مضى ، أدفأ قلبي من تلقاء نفسي .
مع صوت التنفس ، توقعت أنني ما لم أنظر إلى سايمون لن يقول ما يريد قوله تاليًا .
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
ما كان سايمون سيقوله متوقعًا لذا رفعت رأسي ببطء .
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
كان لونًا جميلاً ، كما لو أنه لون القمر الموجود في السماء .
دعوت إسم سايمون بصوت مرتجف .
“لا يـهمني ما إن كنتِ إبنة فرير ، أو إبنة كلوي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن بهذا الصغر .”
“سايمون ….”
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
دعوت إسم سايمون بصوت مرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كلانا مضحكًا للغاية بعد أن توقفنا عن البكاء .
أتذكر المرة الأولى التي اكتشف فيها أكسيليوس هويتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقدت أنني لن أراكِ مرة أخرى عندما لم تردي على رسائلي .”
هل يحاول سايمون أن يقبل بي بالكامل .
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
“لماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يحق لي أن أقول أنني أردت رؤيته ؟
سايمون ، لا يجب عليكَ الإهتمام بإبنة فرير التي ارتكبت الخيانة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية لم أستطع التحمل و بدأت في البكاء .
كان قلبي ينبض من شدة التوتر بسبب حقيقة أن السر المخفي قد تم كشفه .
ومع ذلك ، لم ينس الإضافة المرحة .
عند الصوت المرتجف ، ابتسم سايمون كما لو كان هذا طبيعيًا .
“في آخر مرة تقابلنا فيها كنت أعتقد أنكِ تتصرفين بغرابة . لكن من كان يعلم أنكِ سوف تغادرين بهذه الطريقة فجأة ؟”
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
“وبالطبع لقد أوصيت بالأمر بشدة .”
“آه .”
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
في النهاية لم أستطع التحمل و بدأت في البكاء .
نظرت إليه بشكل لا إرادي بسبب الظلم الذي حدث للتو .
“لكني … آه ، ماذا علىّ أن أفعل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون ….”
لم تتوقف الدموع وحاولت تغطية وجهي بيدي لأنني لم أستطع إظهار وجهي الباكي لسايمون .
“لكني … آه ، ماذا علىّ أن أفعل ؟”
“أنا سعيد جدًا برؤيتكِ بعد وقت طويل ، لكن لماذا تبكين ؟ إن هذا مزعج .”
لقد كان صوتًا مرحبًا به لدرجة أنني قد أعتقدت أنه قد جاء في الوقت المناسب .
لكن كان من الأسرع أن يأخذ سايمون منديلًا و يمسح دموعي .
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
“لا تبكي . أفضل رؤيتكِ تضحكين بدلًا عن البكاء .”
عندما قلت أن راجنار دخل سجن التنين من تلقاء نفسه وأغلق الباب أمامي ، كان تعبير سيمون مرعبًا ، كما لو كان لديه كابوس .
إلى جانب الكلمات الصادمة ، لقد كنت ممتنة جدًا ولم أستطع التوقف عن البكاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقدت أنني لن أراكِ مرة أخرى عندما لم تردي على رسائلي .”
لأننا كنا في هذا المكان ، لم أستطع البكاء بصوت عال ، لقد كان صوت شهقاتي فقط عاليًا .
بصرف النظر عن الدفء في يدي اليُمنى ، لقد كان قلبي يشعر بالبرد .
نظر لي سايمون بنظرة عاجزة ثم عانقني بشدة .
لم أتحدث عن ذلك لأنني كنت مخطئة .
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
بصرف النظر عن الدفء في يدي اليُمنى ، لقد كان قلبي يشعر بالبرد .
لقد كبرنا قليلًا فقط منذ ذلك الوقت ، لكن يجب أن نكون أطفالًا .
كنت أرغب في الحفاظ على هذا الشعور السعيد لفترة طويلة ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع ذلك .
انفجرنا من البكاء معًا ونحن نعتز بلحظات لم الشمل التي كانت موضع ترحيب كبير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع ….
***
“لكني … آه ، ماذا علىّ أن أفعل ؟”
“أنظر ، عيناكَ و أنفك حمراء للغاية .”
ومع ذلك ، لا يزال هناك المزيد من الكلمات التي تقال حزنًا عليها .
“دافني كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، لقد فكرت في الأمر . لماذا اضطررتِ للهرب هكذا ؟”
بدا كلانا مضحكًا للغاية بعد أن توقفنا عن البكاء .
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
وبينما كنا نضحك على العيون و الأنف الحمراء ، خفت الأجواء قليلًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب لمكان هادئ ؟”
“لكن ، لماذا أتيتَ إلى هنا ؟”
انتزعت الذكريات المؤلمة لذلك اليوم وفتحت فمي بحذر .
“عثرت على وثيقة ارسلتها بينديكتو تطلب فيها الإنضمام إلى إتحاد تجار أوزوالد .”
بينما كنا نسير جنبًا إلى جنب ممسكين بأيدي بعضنا البعض ، شعرت بالانتعاش على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة .
“هل أنتَ من منحتنا الإذن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كلانا مضحكًا للغاية بعد أن توقفنا عن البكاء .
عندما سألت في دهشة ، هز سايمون رأسه .
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
“من الواضح أن أبي هو من وافق على ذلك . أعتقد أنه قد أعتقد إنها فرصة لزيادة التفاعل مع أوزوالد .”
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
ومع ذلك ، لم ينس الإضافة المرحة .
قالها بإبتسامة لعوبة ، ضحك سايمون .
“وبالطبع لقد أوصيت بالأمر بشدة .”
سرعان ما سمعت صوت صافرة في أذني .
بصوت فخور ظهر مرة أخرى ، انفجرنا بالضحك معًا .
“………..”
“كيف كان حالكَ ؟”
سايمون الذي تذكر الإسم الذي يبعث على الحنين ابتسم .
“بخير . هل كانت دافني على ما يرام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
“بخير ، ساقاي بخير .”
“ما حصل لراجنار كان بسببي .”
ابتسم سايمون على نطاق واسع كما لو كان أكثر سعادة من أي شخص آخر عندما أظهرت له ساقي التي تتحرك بشكل طبيعي بإرادتي .
“نعم ، لنذهب .”
“أنا مسرور جدًا .”
“راجنار ….”
سمعت في مكان ما أن الشخص الذي يعبر عن الفرح بدلًا من الحزن هو صديق حقيقي .
على الرغم من وقوفه بفخر ، ظهرت عيونه الحمراء و ابتسم قليلًا .
صوت سايمون الذي كان أكثر إخلاصًا من أى وقت مضى ، أدفأ قلبي من تلقاء نفسي .
ترددت في المغادرة لذا نظرت إلى والدتي .
كنت أرغب في الحفاظ على هذا الشعور السعيد لفترة طويلة ، لكنني أعلم أنني لا أستطيع ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سايمون ، لا يجب عليكَ الإهتمام بإبنة فرير التي ارتكبت الخيانة .
لم أرغب في كسر الأجواء الناعمة ، لكن لا تزال هناك قصة لأرويها.
“ما حصل لراجنار كان بسببي .”
“في الواقع .”
كما لو أن فمي قد علق فجأة ، لم أستطع الإستمرار في الكلام .
أخذت نفسا عميقا ، فتحدثت ببطء عن قصة لم أخبر سايمون بها من قبل .
ومع ذلك ، كانت عيناه كما هي عندما كان طفلاً ، ابتسمت على نطاق واسع لأتبع سايمون .
“ما حصل لراجنار كان بسببي .”
ابتسم سايمون على نطاق واسع كما لو كان أكثر سعادة من أي شخص آخر عندما أظهرت له ساقي التي تتحرك بشكل طبيعي بإرادتي .
“راجنار ….”
‘لقد كَبِرَ كثيراً .’
الجو المشرق الذي كان بيننا بالكاد هدأ مرة أخرى .
بينما كنا نسير جنبًا إلى جنب ممسكين بأيدي بعضنا البعض ، شعرت بالانتعاش على عكس ما كنت عليه عندما كنت طفلة .
سايمون الذي تذكر الإسم الذي يبعث على الحنين ابتسم .
“سايمون في الواقع …”
مجرد التفكير في الأمر جعلني أبكي مرة أخرى.
“أنا مسرور جدًا .”
لكنني اعتقدت أن سيمون أيضًا له الحق في معرفة ما حدث لصديقه راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب لمكان هادئ ؟”
انتزعت الذكريات المؤلمة لذلك اليوم وفتحت فمي بحذر .
***
عندما قلت أن راجنار دخل سجن التنين من تلقاء نفسه وأغلق الباب أمامي ، كان تعبير سيمون مرعبًا ، كما لو كان لديه كابوس .
ابتسم سايمون على نطاق واسع كما لو كان أكثر سعادة من أي شخص آخر عندما أظهرت له ساقي التي تتحرك بشكل طبيعي بإرادتي .
بعد صمت طويل تكلم سايمون بصوت مرعوب .
احتوت العيون المنحنية برفق على شيء من الشوق مثل عيوني .
“لا أستطيع لومكِ ، لا أستطيع أن أخبر راجنار أنني كنت جيدًا أيضاً …”
“أنتِ لا تعرفين كم كنت غاضبًا عندما غادرتِ فقط برسالة واحدة كهذه .”
أخذ سايمون نفسًا عميقًا و استمر في الكلام بصوت مرتجف .
ابتسم سايمون إبتسامة عريضة و مدّ يده لي .
“بدلاً من ذلك ، أشعر بالإستياء الشديد لأنني لا أعرف شيئًا عن أصدقائي على الرغم من أنهم كانوا في مثل هذا الموقف الصعب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَبِر و أصبح أطول من ذي قبل بكثير ، بدا و جهه و كأن نما ليُصبح شخصًا بالغًا بشكل أسرع .
كأنني تائهة في اليأس ، وضعت يدي على يد سايمون .
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
“سايمون . هذا ليس صحيح . أنتَ لم ترتكب شيء خاطئ .”
عندما قلت أن راجنار دخل سجن التنين من تلقاء نفسه وأغلق الباب أمامي ، كان تعبير سيمون مرعبًا ، كما لو كان لديه كابوس .
“كان يجب أن أكون أقوى قليلاً بالنسبة لكم .”
“دافني كذلك .”
ارتعش مرة أخرى بصوت مليء بالندم .
“عندها … لقد كنت تتحدث أنتَ و أچاشي دائماً على هذا النحو !”
ومع ذلك ، لا يزال هناك المزيد من الكلمات التي تقال حزنًا عليها .
“أنتِ لستِ إبنة شخص ما ، ولكنكِ دافني ، صديقتي الأولى العزيزة .”
‘يجب أن أخبره أيضاً عن نارس .’
“عثرت على وثيقة ارسلتها بينديكتو تطلب فيها الإنضمام إلى إتحاد تجار أوزوالد .”
سايمون يعرف راجنار كما أعرفه .
كانت كل كلمة يقولها مليئة بالفرح و الإثارة .
قال الجميع لا ، لكن من الواضح أنهم مثلي ، لديهم شكوك حول هوية نارس .
عندما قلت أن راجنار دخل سجن التنين من تلقاء نفسه وأغلق الباب أمامي ، كان تعبير سيمون مرعبًا ، كما لو كان لديه كابوس .
‘حتى لو قال سايمون أن نارس ليس راجنار … سأفكر في الأمر مرة أخرى .’
انتزعت الذكريات المؤلمة لذلك اليوم وفتحت فمي بحذر .
ولكن في هذه اللحظة ، تحدث سايمون بصوت حازم كما لو أنه قد إتخذ قرارًا .
“………..”
“من الآن فصاعدًا ، سوف أحميكِ حتى نقابل راجنار مرة أخرى .”
“راجنار ؟”
“سايمون في الواقع …”
***
“سأحميكِ من الخوف في المستقبل ، لذا لا تقلقي كثيرًا .”
‘أنا في الثالثة عشرة من عمري ، لذلك لا بد أن يكون سايمون قد بلغ الخامسة عشرة الآن.’
سُمِعَ صوت حفيف من الخلف .
دعوت إسم سايمون بصوت مرتجف .
توقفنا عن الكلام في نفس الوقت ونظرنا إلى الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .”
“لقد كنتِ هنا ، دافني . لقد قالت الرئيسة أن الوقت قد حان للعودة .”
أى كلمة سأقولها ستكون مجرد أعذار ، لقد فعلت شيئًا خاطئًا جدًا لسايمون .
لقد كان صوتًا مرحبًا به لدرجة أنني قد أعتقدت أنه قد جاء في الوقت المناسب .
لم أكن أعرف ماذا أفعل لذا أدرت رأسي ذهابًا و إيابًا ، ثم أنفجرت ضحكة مشرقة .
من الأفضل أن يراه بنفسه بدلًا من أن أخبره مرة أخرى .
“آه .”
أختبئ ضوء القمر خلف الغيوم و أصبحت المناطق المحيطة مظلمة .
“لكن ، لماذا أتيتَ إلى هنا ؟”
في ذلك الوقت ، بدى شعر نارس الأزرق السماوي مصبوغًا في الظلام .
“ماذا أفعل ؟ أنا سعيد جداً .”
فتح سايمون عينيه كما لو أنه لا يُمكن أن يكون متفاجئًا أكثر من ذلك و أشار له و قال :
قالها بإبتسامة لعوبة ، ضحك سايمون .
“راجنار ؟”
لأننا كنا في هذا المكان ، لم أستطع البكاء بصوت عال ، لقد كان صوت شهقاتي فقط عاليًا .
يتبع ….
وبينما كنت أنظر إليه ، قابلت عيون سايمون الفضية اللامعة .
كان الشعر الفضي اللامع هو أول ما لفت إنتباهي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
