الفصل 77
اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .
عندما أدرت رأسي إلى الصوت المألوف الذي سمعته من الخلف اقتربت مني فلور التي كانت عيونها حمراء بلا هوادة .
أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .
“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”
“سمعت أن أحد أصدقاء فلور يزورها ، لقد كان هذا صحيحاً .”
سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .
لا أعرف من أين وماهي المعلومات التي حصل عليها بشكل خاطئ لكنه بدأ في تأنيبي و هو يرشدني .
وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .
“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”
“لماذا بحق الجحيم تفعلين مثل هذا الشيء المتهور ! ألا تعرفين مدى خطورتهم و قسوتهم !”
متجاهلة كلام الرجل المزعج ابتسمت لأنه يقوم بإرشادي .
“إنه صعب فقط بشيء واحد .”
وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .
تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .
سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .
ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .
“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”
بوجه فخور ألقى إيميل كيس النقود للموظف الذي يقف خلفه و قال أنه قام بعمل جيد .
غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما فتح عيناه على مصراعيهما في نفس الوقت و نظرا لي .
“لماذا تبكين ؟”
“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”
نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يلاحقني المشبوهين ؟
كانت الدموع تنهمر من عينها أخذت منديلاً و مسحت من على وجهها الدموع .
“سكبت جرعة تبطل مفعول السحر لفترة .”
“هيك ، هيك .”
أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .
حاولت مسح الدموع لكنها بدأت في البكاء مرة أخرى و شعرت بالإرتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .
“لماذاا تبكين ؟”
“أوه ، أنتِ مستيقظة .”
رد رجل ذو شعر بني التقيت به لأول مرة على الإطلاق على سؤالي .
“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”
“قُلتِ أنكِ تريدين أخذ فلور صحيح ؟ إن كان الأمر كذلك , خذيها الآن !”
عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .
صرخ الرجل بشدة .
“لماذا ؟”
نظرت إلى الرجل و سألته .
فتحت فلور و كاسيس فمه أيضاً وبدو مثل الحمقى دون متابعة موضوع المحادثة .
“من أنتَ ؟”
وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .
“إسمي كاسياس أنا أعرف فلور .”
نظرت إلى الرجل و سألته .
“كاسياس ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .
نظرت إليه برفق .
“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”
لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .
نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .
بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .
فتحت فلور و كاسيس فمه أيضاً وبدو مثل الحمقى دون متابعة موضوع المحادثة .
“أوه ، يا إلهي .”
“قُلتِ أنكِ تريدين أخذ فلور صحيح ؟ إن كان الأمر كذلك , خذيها الآن !”
بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .
وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .
كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .
حدق كاسياس في وجهي بدون أن ينطق بأى كلمة ، ثم جثا على ركبتيه و ضرب رأسه في الأرض بقوة .
“إذاً ، هل نخرج معاً الآن ؟”
“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”
ابتسم ايميل على نطاق واسع و أزال يده مع على ذقني .
تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .
انفجر كاسياس من الضحك .
“أود أن أسمع ما الذي تتحدث عنه ؟”
“إذاً ، هل نخرج معاً الآن ؟”
وبعد ذلك ، ألا يجب أن أعرف ما هو هذا الوضع ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، فتحت الباب بصمت و أمسكت كيكي و ابتسم ابتسامة عريضة .
في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .
“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”
“ماذا يجري ؟”
حاولت مسح الدموع لكنها بدأت في البكاء مرة أخرى و شعرت بالإرتباك .
نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .
نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .
***
“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”
كان رأسي يتألم بشكل رهيب .
لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .
عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .
“لماذا ؟”
‘لقد ضربني شخص غبي على رأسي .’
أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .
عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .
“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”
“…سجن ؟”
“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”
“أوه ، أنتِ مستيقظة .”
أخرجت دبوساً رفيعاً من حقيبتي ووضعه في ثقب المفتاح من الخارج .
عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .
“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”
“أنتِ طفلة شجاعة . لقد قلت أنه مكان خطير بالنسبة لطفلة صغيرة لتأتي له ، صحيح ؟ قدم لكِ العم نصيحة وكان عليكِ الهرب على الفور .”
“ماذا سوف تفعل ؟”
“ماذا سوف تفعل ؟”
“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”
هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟
“أود أن أسمع ما الذي تتحدث عنه ؟”
عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .
بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .
لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .
“أوه ، يا إلهي .”
“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”
بدأت حقيبتي التي سقطت على الأرض تتحرك .
“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”
ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .
جاء الجواب من خلف الرجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .
اقترب مني رجل كبير ذو شعر أسود و مد يده بداخل القفص و أمسكَ بذقني .
واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .
“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”
تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .
‘هل أنا سلعة الآن ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يلاحقني المشبوهين ؟
“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”
يتبع ….
ابتسم ايميل على نطاق واسع و أزال يده مع على ذقني .
“ماذا ستفعل بي ؟”
“بمجرد النظر في الأمر يبدو أن صديقتها ليس لديها 100 ألف قطعة ذهبية ،لا أعرف من هما والداكِ لكن أعتقد أنكِ لن تريهم بعد الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ماذا ستفعل بي ؟”
“ثـ-ثعلب ؟”
“بالطبع سوف أبيعكِ . هل سوف تباع هذه الفتاة الجميلة بسعر مرتفع ؟ سأبيعها بسعر مرتفع في المزاد الذي سوف يقام في غضون أسبوع .”
لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .
بوجه فخور ألقى إيميل كيس النقود للموظف الذي يقف خلفه و قال أنه قام بعمل جيد .
“حسناً ، لا يُمكنني فعل شيء . أنا آسف سيكلف هذا الكثير .
غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .
أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .
“أنتِ – أنتِ بخير ؟”
عندما أدرت رأسي إلى الصوت المألوف الذي سمعته من الخلف اقتربت مني فلور التي كانت عيونها حمراء بلا هوادة .
يتبع ….
و خلفها بدا كاسياس في حالة سيئة حيث أُصيب بعدة طلقات .
تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .
“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، حقاً ؟”
“هيك ، أنا آسفة . بسببي . فقط لو أعطيتكِ الإذن من قبل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
يبدو أنهم يعتقدون أنني غاضبة لأنني أحدق فيهم بدون أن أنبس ببنت شفة .
“هيك ، هيك .”
واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .
نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .
“همم ؟”
“ماذا أفعل عندما لا أعرف كيف أصل لكِ بإستثناء الإطاحة بالكولوسيوم ؟”
فجأة نظرت إلىّ فلور الذي كان فمها مغطى و أصبح كاسياس هادئاً أيضاً .
“كاسياس ؟”
“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أتيتِ إلى هنا وأنتِ تعلمين بما سيحدث ؟”
“لو وافقت منذ البداية لما حدثَ ذلك .”
انفجر كاسياس من الضحك .
ضربت فلور الأرض بصوت مليء بالذنب .
يتبع ….
“أنا متأكدة أن إيميل يمكن أن يختطف الناس العاديين و يبيعهم مثل العبيد !”
كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .
سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .
“أوه ، يا إلهي .”
تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .
“أوه ، أنتِ مستيقظة .”
“إنتظرو دقيقة .”
“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”
تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .
جاء الجواب من خلف الرجل .
فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .
“ماذا ستفعل بي ؟”
‘إنهم أكثر تراخياً مما كنت أعتقد .’
“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”
“ولكن ما الوقت الآن ؟”
لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .
“لابد أنها العاشرة ليلاً أو بعدها بقليل .”
عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .
“هل أنتِ متأكدة ؟”
أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .
“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”
“لكن فلور لم تخبرني بالسبب ….”
مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .
“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”
“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”
بدأت حقيبتي التي سقطت على الأرض تتحرك .
“ماذا ؟”
“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”
كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .
“ماذا ؟”
رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .
“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”
“كيكي . هل يُمكنكَ الخروج ؟”
“أخيراً ، لقد سمحتِ لي . إسمي دافني ، تذكري هذا .”
بدأت حقيبتي التي سقطت على الأرض تتحرك .
بينما كان يتم إنتاج مثل هذا الجو الدافئ ، رفع كاسياس يده بهدوء لأنه كان محرجاً من التدخل .
“ثـ-ثعلب ؟”
سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .
كان كاسياس الذي رأى كيكي للمرة الأولى متردداً و تحدث بصوت مذهول .
لم تعجب أمي خططي لكنها في النهاية سمحت لي بالخروج في وقت متأخر .
“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .
“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”
ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .
أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .
نظرت إليه برفق .
أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .
بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.
سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .
عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .
“في الواقع ، اعتقدت أن الأمر سيكون على هذا النحو . لم أتوقع ضربة على الرأس .”
أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .
“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”
بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.
رداً على سؤال فلور قمت بالتربيت على شعر كيكي .
لقد استمعت إلى نصيحة نارس في ذلكَ اليوم و فكرت في الأمر أكثر بقليل .
“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”
لماذا يلاحقني المشبوهين ؟
مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .
وأنا قادرة على إيجاد الإجابة بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .
‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’
“ماذا ؟”
في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .
“ماذا سوف تفعل ؟”
‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’
رداً على سؤال فلور قمت بالتربيت على شعر كيكي .
إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .
“هيك ، هيك .”
أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .
“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”
“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلة كلام الرجل المزعج ابتسمت لأنه يقوم بإرشادي .
لم تعجب أمي خططي لكنها في النهاية سمحت لي بالخروج في وقت متأخر .
بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .
“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”
“أريد أن آخذ كلاكما .”
“هل أتيتِ إلى هنا وأنتِ تعلمين بما سيحدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”
سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .
“أريد أن آخذ كلاكما .”
“لماذا بحق الجحيم تفعلين مثل هذا الشيء المتهور ! ألا تعرفين مدى خطورتهم و قسوتهم !”
كان رأسي يتألم بشكل رهيب .
ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .
هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟
“لكن فلور لم تخبرني بالسبب ….”
اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .
“لكن ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و خلفها بدا كاسياس في حالة سيئة حيث أُصيب بعدة طلقات .
“ماذا أفعل عندما لا أعرف كيف أصل لكِ بإستثناء الإطاحة بالكولوسيوم ؟”
“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”
انفجر كاسياس من الضحك .
“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”
“رائعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”
ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .
أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .
“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”
نظرت إلى الرجل و سألته .
سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .
‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’
“إنه صعب فقط بشيء واحد .”
“هاي ، هل يُمكنكِ فتحه ؟ لقد سمعت أنه مغلق بواسطة السحر .”
ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .
نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .
“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”
فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .
***
“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .
بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .
إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟
‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’
لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .
بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .
بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .
“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”
‘إنهم أكثر تراخياً مما كنت أعتقد .’
كلاهما فتح عيناه على مصراعيهما في نفس الوقت و نظرا لي .
“همم ؟”
لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .
‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’
“أريد أن آخذ كلاكما .”
نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .
“هاه هاه ؟”
فتحت فلور و كاسيس فمه أيضاً وبدو مثل الحمقى دون متابعة موضوع المحادثة .
سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .
أغلقت أفواههم و كل مجدداً .
لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .
“لن أقولها مرتين . لقد قلت سآخذ فلور و كاسياس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”
“لماذا ؟”
“كيكي . هل يُمكنكَ الخروج ؟”
“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”
“…سجن ؟”
هززت رأسي عندما رأيت كاسياس يسعل .
“أنا متأكدة أن إيميل يمكن أن يختطف الناس العاديين و يبيعهم مثل العبيد !”
“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .
أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”
إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟
“هاه هاه ؟”
بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .
بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .
“سأحضر طبيباً لكاسياس . لا أعرف ما نوع المرض الذي لديكَ لكنني سأدخر بقدر ما أستطيع و أسمح لكَ بالعلاج .”
نظرت إلى الرجل و سألته .
“حسناً ، حقاً ؟”
“إنتظرو دقيقة .”
كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .
رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .
“حسناً ، لا يُمكنني فعل شيء . أنا آسف سيكلف هذا الكثير .
بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .
“لدىّ الكثير من المال .”
مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .
فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .
لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .
“طالما يُمكننا الخروج معاً سأتبعكِ بسرور ! لن أنسى لكِ هذا الفضل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”
“أخيراً ، لقد سمحتِ لي . إسمي دافني ، تذكري هذا .”
بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .
بينما كان يتم إنتاج مثل هذا الجو الدافئ ، رفع كاسياس يده بهدوء لأنه كان محرجاً من التدخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”
“ولكن هل علينا فقط الإنتظار هنا ، دافني ؟”
لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .
“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، حقاً ؟”
نهضت من مقعدي لأنه كان يبدو أن الموعد قد اقترب .
“إسمي كاسياس أنا أعرف فلور .”
تبعني كيكي برفق .
كان رأسي يتألم بشكل رهيب .
“هاي ، هل يُمكنكِ فتحه ؟ لقد سمعت أنه مغلق بواسطة السحر .”
هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟
أخرجت دبوساً رفيعاً من حقيبتي ووضعه في ثقب المفتاح من الخارج .
ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .
“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”
“إسمي كاسياس أنا أعرف فلور .”
إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .
انفجر كاسياس من الضحك .
لكن مع هذه الجرعة التي صنعها لينوكس ، الأمر مختلف .
ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .
أخرجت زجاجة صغيرة من حقيبتي و سكبتها على القفل .
“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”
بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما يُمكننا الخروج معاً سأتبعكِ بسرور ! لن أنسى لكِ هذا الفضل .”
وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .
“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”
ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .
فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .
“أوه ، كيف فعلتِ ذلك ؟”
بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .
“سكبت جرعة تبطل مفعول السحر لفترة .”
“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”
“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”
“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”
“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”
“ماذا ؟”
لحسن الحظ ، فتحت الباب بصمت و أمسكت كيكي و ابتسم ابتسامة عريضة .
“أوه ، أنتِ مستيقظة .”
“إذاً ، هل نخرج معاً الآن ؟”
رد رجل ذو شعر بني التقيت به لأول مرة على الإطلاق على سؤالي .
يتبع ….
تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .
وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات