الفصل 63
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
وعلى الفور فتحت عيني .
“سألت . ماذا تعنين بخيانة ؟ لا ، لماذا إسم فرير ظهر في هذا الحوار في المقام الأول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
في اللحظة التي ظهر فيها إسم فرير أصبحت تعابير وجه أكسيليوس قاسية .
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
“ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ؟”
“سمعت أن لديهم موعداً مع سايمون غداً لذا أتيت لأخبركِ أنه يُمكننا الذهاب للمعبد معاً .”
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
“لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
عندما سمعت أكسيليوس تدفق العرق البارد على ظهري .
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
من أين سمعت ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
“سألت . ماذا تعنين بخيانة ؟ لا ، لماذا إسم فرير ظهر في هذا الحوار في المقام الأول ؟”
أشعر و كأنني طفلة تنتظر العقاب .
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
كل ما يُمكنني فعله هو أن آمل بداخلي أن يمر هذا الوضع بسلام .
سأصاب بالكوابيس .
لكن يبدوا أن هذا الوضع السعيد لم يُسمح لي به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
“هذا هو سبب عدم تمكنكِ من إخباري من هو والد دافني البيولوچي … لأن دافني كانت إبنة فرير .”
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
“دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
“هل هذا صحيح ….؟”
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
أرتجف صوت أكسيليوس قليلاً .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
عندما لم تُجب والدتي أطلق أكسيليوس إبتسامة مُخيبة للأمال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
“هل هذا صحيح ….؟”
أخذت أمي نفساً عميقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
لم أستطع رؤية تعابير وجهه لأنه كان يخفض رأسه ، لكنني كنت قادرة على رؤية قبضته تهتز .
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
‘هل هو غاضب لأننا كنا نخدعه ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
لم نتمكن من الترحيب بحرارة بالشخص الذي ظهر .
كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
أنا متأكدة أن مشاعره تجاهي ليست كما كانت من قبل .
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
“كيف …”
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
بسبب رد فعل أكسيليوس اقتربت منه أمي ببطء غير قادرة على إخفاء حيرتها .
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
و بالمثل عانقني راجنار .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ذكرتِ إسم فرير في المحادثة ؟”
قد يكون حزيناً لأنه خُدع الآن ، لكنه قد يغضب من الموقف إن وجد سبباً ببطء .
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
نظرت إلى الأسفل ولفد كان كيكي ينظر لي بوجه متهجم .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
“هل ايقظتكَ ؟”
“دافني . إذهبي لغرفتكِ .”
بدا أن صرخة كيكي المنخفضة تبكي من أجلي .
“آه .”
عانقت كيكي و دفنت وجهي في فروته .
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
“هل ايقظتكَ ؟”
لا أريد أن أنام بمفردي .
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
‘راجنار …’
أرتجفت بدون أن أرفع رأسي .
دون أن أدرك أدرت عيني للطابق السفلي .
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
“نعم .”
شخص سيبقى معي حتى عندما يتركني الجميع .
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صوت أكسيليوس مليئاً بالحزن .
ولقد كان راجنار الوحيد الذي كان هكذا .
“توقف . توقف . لم يفت الأوان على التحدث قي الأمر غداً . دافني ، تعالي .”
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
كدت أن أسقط بسبب أن ساقاي المرتجفتان لا تعملان بشكل جيد .
لا أريد أن أنام بمفردي .
لكنني تمكنت من الوصول بأمان أما الغرفة بدون التعرض للأذى .
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
‘…هل يُمكنني الدخول ؟’
سأصاب بالكوابيس .
ربما أقوم بإيقاظه ؟
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
“نعم .”
“دافني ؟”
‘راجنار …’
فتح راجنار الباب أولاً لأنه عشر بحركة أثناء نومه .
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
“…هل لا بأس بهذا ؟”
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
سيكون ذلكَ كافياً .
“آه .”
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
“دافني ؟ ما خطبكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ؟”
رأى راجنار دموعي و ذُعر و أدخلني للغرقة .
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
نيابة عني ، التي كنت أحاول أن أكبح دموعي ، أمسكَ راجنار بكيكي و أغلق الباب .
وقفت أمام الباب لوقت طويل أفكر و فجأة فُتح الباب .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
“……..”
“لماذا ؟ هل كان لديكِ حلم مخيف ؟”
سأصاب بالكوابيس .
“…نعم .”
سيكون ذلكَ كافياً .
كان لدىّ حلم مخيف .
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
لقد كان كابوساً بالنسبة لي أن أتخيل أن شخصاً كان يهتم بي إنقلب و أصبح بارداً ، وفي النهاية أدار الجميع ظهورهم لي .
“فقط إهدأ ، سوف أشرح الأمر ببطء .”
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
ثم وضعني على الفراش برفق .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
إن بقيت في هذه الحالة سيسوء الوضع ولا يبدوا أنه سيتحسن .
“…هل لا بأس بهذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
“سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
أُغلق الباب في اللحظة التي إقترب فيها كلاهما .
الغرفة المظلمة و الأضواء المطفأة و لقد كان راجنار أغمق من أى وقت مضى .
“نعم .”
لكن لماذا يبدوا و كأنه محاط بالضوء الساطع ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
‘آه ، أنتَ النور بالنسبة لي .’
أدركت الأمر بسبب صوت تنهد أمي .
ليس ظلاماً مخيفاً لكنه ضوء يشتعل بحرارة أكثر من أى وقت مضى .
ارتجفت عيون أكسيليوس من إرتفاع صوت كلوي .
عانقت راجنار بشدة وكأنني لن أتركه .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
و بالمثل عانقني راجنار .
عندما شعرت بالإرتياح أنني يُمكنني الإتكاء على شخص ما ، انفجرت في البكاء بدون أن أدرك ذلك .
“لابدَ لنا من الذهاب مبكراً للفراش لمشاهدة المسرحية غداً ، اتطلع قدماً للعب غداً لأنها المرة الأولى لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
“…إنها المرة الأولى لي أيضاً لذا أتطلع لهذا .”
تحركت خطواتي و نزلت ببطء .
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
كان الوعد الذي قطعناه منذ أسبوع بسبب أن فرقة مسرحية شهيرة ستأتي إلى الشارع لذا ينشاهد المسرحية غداً .
وعلى الفور فتحت عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مظلماً و مخيفاً و بارداً .
لم أستطع حتى إغلاق عيني .
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
كان الواقع البارد يمر في ذهني و لقد تم مسح عيني باللون الأسود .
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تمكنت فيها من الوصول إلى الباب بساقاي المرتجفتان أدرت رأسي .
“ليلة سعيدة ، دافني .”
لا أستطيع أن أقول أنني لا أريد الخروج غداً بسبب صوته المليء بالحماس .
“…ليلة سعيدة ، رارا .”
أرتجف صوت أكسيليوس قليلاً .
سأصاب بالكوابيس .
كنت أقف بلا حراك و سمعت صوت صرير في الأسفل .
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
“ساق واحدة رخيصة مقابل الحياة . هذا ما قالته .”
جلبت حرارة جسده الدافئة اليوم مزيداً من الإستقرار أكثر من أى وقت مضى و غرق جسدي الذي سُرق منه التوتر في النوم وبدأ في للإرتخاء ببطء .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
كيكي نام بيننا و هو على شكل كرة لولبية . «ملفوف يعني ونايم ف وسطهم .»
كان لدىّ حلم مخيف .
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
سيكون ذلكَ كافياً .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
كان هذا هو آخر يوم قضينا فيه الوقت معاً . «آخر يوم ؟؟؟؟ جدعان جهزو المناديل ف الشابترز الجيا منغير ما نعرف في ايه انا شايفة الكوريين ف الكومنتس بتاعت الشابتر بيصيحو و شيفاهم عمالين يقولو الدوق الدوق «مش أكسيل .» و يشتموه ف توقعو قرف الشابترز الجيا .»
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
***
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
“كيف يُمكنكِ خداعي بهذه الطريقة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
بدلاً من ذلكَ ، هدأت كاوي من بكاء أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
“هل دافني إبنة فرير حقاً ؟ ليست إبنتكِ …؟”
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
“نعم هي ليست إبنتي الحقيقية . لكنها الآن إبنتي .”
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
“أنا لا أمزح !”
اختفى الضوء الدافىء الذي كان ينير الغرفة ورحب الرواق الأسود بي .
أمسكَ أكسيليوس برأسه في حالة صدمة .
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
“هل كنتِ بحاجة إلى خداعي ؟ على الأقل كان بإمكانكِ إخباري مسبقاً .”
أمسكَ راجنار بجسدي قليلاً و أخذني للفراش .
“لأنه كلما قل عدد اللذين يعرفون السر كلما كان هذا أفضل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
“من يعرف السر ؟ لينوكس و ريكاردو ؟”
أكسيليوس هو الدوق الأكبر فإن ضغط عليها فلن تتمكن أمي من الصمود .
“نعم .”
لكن راجنار بجانبي سيطرد الكوابيس .
“هل أنا أقل ثقة من هؤلاء الأطفال ؟”
كنت بحاجة لشخص مثل هذا الآن .
واصل أكسيليوس حديثه بدون أن يمسح الدموع التي كانت تنهمر على وجنتيه .
“آه .”
“ربما بسبب أنني الدوق الأكبر لذا أبقيتِ الأمر سراً ؟ أم لأنني فرد من العائلة الإمبراطورية ؟ هل كنتِ خائفة من الأذى ؟”
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
“……….”
أخذت أمي نفساً عميقاً .
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
سيكون ذلكَ كافياً .
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا هو الإيمان الذي أعطاه لكِ حبي ؟”
و بالمثل عانقني راجنار .
هزت كلوي رأسها بإبتسامة حزينة .
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما خطبكَ في هذه الساعة ؟”
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
ومع ذلكَ ، لقد كان من الصعب تحمل الحزن الذي إحتواه البكاء .
أدركَ كيكي بكائي و بدأ في البكاء هو الآخر .
“إنه لأمرٌ محزن للغاية أنني فقط هكذا بالنسبة لكِ ..”
يُمكن لثلاثتنا النوم معاً هكذا .
“أكسيل …”
“أم لأنكِ كنتِ خائفة من أنه إن تم كشف السر سيكون هناكَ حدود لإستخدام المعبد ؟”
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
“كيف يُمكنكِ … إخفاء هذه الحقيقة عني ؟”
“لطالما كنت فخوراً بكوني عضواً من العائلة الإمبراطورية . لكن عندما أقف أمامكِ ، فأن مكانتي تضايقني كثيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني . عودي إلى غرفتكِ .”
بسبب كلمات أكسيليوس الصريحة مدت كلوي يدها بحذر .
سأل أكسيليوس أمي مرة أخرى .
عندما أزالت اليد التي كانت تغطي هذا الوجه رأت مليئاً بالدموع .
لم تقل كلوي أى شيء و نظرت بعيداً بهدوء .
مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
ذكرتني الكلمات بوعدي المنسي مع سايمون .
“لن أفعل أى شيء تخافين منه ، لذا هل يُمكنكِ إخباري الآن … ؟”
“هل ايقظتكَ ؟”
“……..”
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
“لأنني أيضاً عاملت دافني مثل إبنتي … أريد أن أعرف كيف أتت إلى هنا .”
إذا لم يكن هناكَ شيء آخر ، هل يُمكن لراجنار و كيكي البقاء معي .
أخد أكسيليوس يد كلوي التي كانت على وجهه وقبل راحة يدها برفق .
عندما سمعت أكسيليوس تدفق العرق البارد على ظهري .
“أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
بعد قسم أكسيليوس فتحت كلوي فمها بالكاد بعد تهدئة المشاعر التي كانت تتصاعد .
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
“في الليلة التي ماتت فيها فرير جاءت دافني لرؤيتي .”
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
عندما أصبح أكسيليوس هادئاً واصلت كلوي التحدث ببطء .
أعطاني عزاء كيكي قوة للتحرك لكني أحتاج لعزاء أكبر .
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
كنت أرتجف من الخوف و قبل راجنار جبهني بخفة .
“…الأحياء الفقيرة .”
ارتجف صوت أكسيليوس مرة أخرى .
“نعم ، أنتَ تعرف ماذا يعني هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لا يهتم بمن أنا من سيكون دائماً بجانبي .
تشوه تعبير أكسيليوس كما لو كان غاضباً .
“نعم .”
“دافني جائت إلىّ وقالت أنها سوف تموت هناكَ ، ولم تكن على خطأ .”
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه . «يادي النيلة السوداااا .»
واصلت كلوي التحدث كما لو كانت مذعورة .
حاول أكسيليوس كبح حزنه بوضعه يده على وجهه .
“من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
غمغم صوت صغير لأنه كان مازال نائماً .
كما لو كانت هي من كانت في هذا الوضع ، أصبحت عيون كلوي حمراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
“وضع مثل هذه الطفلة في هذه الظروف الرهيبة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم بإسمي أنني سأبقي الأمر سراً حتى لا أؤذيكما .”
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الدموع التي بالكاد توقفت بهدوء .
“أُصيبت دافني بجروح في قدمها لتحقيق هذا الشرط … وكادت أن تعيش مع إعاقتها لبقية حياتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
تمكنت من تجنب الأمر بسبب أكسيليوس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا كذبت و قلت أنني اتطلع لهذا و أغمضت عيني .
هزت كلوي رأسها لأنها لن تتمكن من قول هذا الآن .
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
“هل تعلم ماذا قالت دافني لي عندما علمت أنه من الممكن عدم شفاء ساقها المصابة ؟”
بمجرد أن أُغلق الباب لم يستطع أكسيليوس إحتواء حزنه و انفجر بالبكاء .
“..ماذا قالت ؟”
أدرت أنا و أمي رؤوسنا في نفس الوقت .
“ساق واحدة رخيصة مقابل الحياة . هذا ما قالته .”
امتلأ صوت أكسيليوس بالحزن .
ارتجف صوت كلوي غير قادرة على إحتواء غضبها .
عندما تأكدت من إغلاق الباب إندلع البكاء الذي كنت أكبحه .
بالتأكيد لن تخفي غضبها بمرور الوقت .
ومع ذلك ، شعرت بعاطفة كبيرة .
“هذا ما قالته طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات . كانت الطفلة البريئة تعاني من ألم شديد لدرجة أنها كانت تطلب النجاة .”
“إذاً ، هل ننام معاً اليوم ؟”
ارتجفت عيون أكسيليوس من إرتفاع صوت كلوي .
رداً على ذلك ، قال أكسيليوس بتعبير أكثر جرحاً على وجهه .
“إنها الطفلة التي هربت من الموت ، ستواجه دافني صعوبة أكبر إن تم كشف السر .”
بعد أن قالت هذا ، إرتجف جسد كلوي من الأسف المرير .
“……..”
“أكسيليوس . ما الذي تفعله في هذا الوقت المتأخر ؟”
“أعلم أنه لن يكون الأمر كذلك ، لكن قلقي كان كبيراً لدرجة أنني لم أستطع إخبارك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأطرد الكوابيس من داخل أحلام دافني .”
لم يكن هناكَ رد على صوت كلوي الباكي .
لم يكن أكسيليوس ينظر إلىّ .
“أنا آسفة ، أكسيل .”
“كانت الطفلة تتعرض للأذى بإستمرار في دار الأيتام . ثم ماتت فرير ، في ذلكَ اليوم عرض العاملين عليها أخذها إلى الأحياء الفقيرة لمعاقبتها .”
سحب أكسيليوس كلوي بين ذراعيه بدون أن ينطق بكلمة واحدة حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أخشى أن تغرق عيون أكسيليوس في البرودة كما لو كانت الشتاء .
فجأة صُبغت زوايات عيونه باللون الأحمر مرة أخرى .
فقدت الثقة في النظر إلى أكسيليوس .
“أنا بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الواضح أنه لو تم كشف أنها إبنة الشريرة … لا ، إبنة فرير ، فإن سكان الأحياء الفقيرة اللذين فقدوا أصدقائهم و عائلاتهم لن يتركوها و شأنها .”
عانق أكسيليوس كلوي التي كانت تبكي بحزن بين ذراعيه مُمسكاً بالدموع التي كانت على وشكِ الخروج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت كلوي ببطء الدموع من على خد أكسيليوس بتعبير حزين .
لكن لم يكن أحد يعلم أن يوماً فظيعاً قد بدأ معه .
«يادي النيلة السوداااا .»
وأخيراً خرجت كلمات لا ينبغي أن تخرج من فم أكسيليوس .
يتبع …
“أنا آسفة ، أكسيل … أنا فقط لم أستطع المساعدة .”
“هل ايقظتكَ ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات