الفصل 51
“العيون ….”
“راجنار .”
في مواجهة عيون راجنار التي مثل الزواحف ، تراجع سايمون خطوة إلى الخلف في حيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
شعرتُ أخيراً أنني خرجتُ من موقف معقد .
“……..”
ظهر رجل ضخم من خلف سايمون ، حاول سايمون تحريك جسده في وقا متأخر لكن الأوان قد فات بالفعل .
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
“هنا ! جميعاً تعالو إلى هنا !!! الأطفال هنا تعالو إلى هنا !”
في النهاية لم أستطع التحمل وبدأتُ في الصراخ .
تردد صدى صوت صراخ الرجل في القبو ، والآخرين عندما سمعو جروا بسرعة .
“سأعود مرة أخرى .”
في هذه الحالة يجب أن يتحرك راجنار و سايمون و لكنهما كانا صلبين مثل الحجارة .
‘فقط لو كان لدىَّ المزيد من القوة ، لكنتُ فقط ….!’
“….أيها الحمقي !”
“رارا ….”
في النهاية لم أستطع التحمل وبدأتُ في الصراخ .
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
“ماذا لو كان لديه عيون غير عادية ؟ كونكم أصدقاء لن يتغير !”
ناداني راجنار بصوت منخفض .
راجنار و سايمون ذُهلوا و أرتجفو من كلماتي .
“فليذهب الجميع !”
“أعني ، حتى لو كان رارا و سايمون مختلفان ، سنظل أصدقاء !”
توسلت و توسلت من كل قلبي .
“….دافني .”
شعرتُ أخيراً أنني خرجتُ من موقف معقد .
ناداني راجنار بصوت منخفض .
لا تخبرني أن الرجال هناكَ .
كان وجهه مشوهاً وكأنه يبكي .
“نعم ، أنتم بحاجة إلى الخروج بأمان . معنا !”
“كان من المفترض أن نخرج من هنا بأمان ! كان من المفترض أن نتغلب عن الموت معاً ! هيا !”
لا تخبرني أن الرجال هناكَ .
بمجرد أن انتهيت من كلماتي ، ظهر رجل من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جلالتكَ ! لقد كان هذا كله خطأي .”
“نعم ، أنتم بحاجة إلى الخروج بأمان . معنا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
ظهر رجل ضخم من خلف سايمون ، حاول سايمون تحريك جسده في وقا متأخر لكن الأوان قد فات بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
‘قُبض علينا !’
“إسمح لي أن أتولى هذه القضية .”
أغمضتُ عيني بشدة .
هل يجبُ أن أقول ان التوقيتَ كان جيداً ؟
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
مع ذلكَ ….
“ااهغغغ .”
على الأقل لم أرغب في أن أكون عائقاً .
هاجم راجنار الرجل وفقد الوعي .
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
“راجنار !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ كان هناكَ شيئ واحد يُمكنني القيام به .
“اترك الأمر لي و استعد للجري !”
“….أيها الحمقي !”
عاد سايمون إلى رشده و صرخ ، و رد راجنار على عجل ، قفز بخفة و ضرب الرجل الآخر بمقبض الخنجر .
“……..”
مشهد إغماء الرجل جعلهم يتسائلون ما إن كانو سيكونو قادرين على القيام بمثل ما يفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راجنار !”
“هيا !”
بينما كنا نتصعد هناك رأينا المخرج أمامنا مباشرة .
شد سايمون على أسنانه و صرخ راجنار و بدأ في الجري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم ، سايمون .”
الضوء الخافت الذي رأيناه كان مصدره الدَرَج المؤدي إلى الطابق العلوي .
“……..”
بينما كنا نتصعد هناك رأينا المخرج أمامنا مباشرة .
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
فقط سنفتح الباب و نخرج .
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
مع ذلكَ ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن راجنار قوي ، لكن هل من المُمكن أن يُهاجم الكثير من الرجال ؟
أعلم أن راجنار قوي ، لكن هل من المُمكن أن يُهاجم الكثير من الرجال ؟
“نعم ، فهمت .”
“رارا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف لأنني تأخرتُ . أنا آسف للغاية .”
توقفت خطوات سايمون عندما سمع تمتماتي .
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
فكر للحظة ثم أنزلني ببطء على الأرض .
فقط سنفتح الباب و نخرج .
“دافني .”
ولقد كان ريكاردو يحترق غضباً بسبب جروح رجنار .
“…نعم ، سايمون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سايمون فمه بعد صمت قصير إستمر بينهما .
“سأعود مرة أخرى .”
في هذه الحالة يجب أن يتحرك راجنار و سايمون و لكنهما كانا صلبين مثل الحجارة .
كان صوته حازماً .
لكن الشيئ الوحيد الذي وصلنا إليه هو المساحة التي كُنا نتخبئ فيها .
“نعم ، لن أساعدكَ أنا آسفة .”
أغضمتُ عيني بشدة لأدعو إلى الإله .
أُغرورقت عيوني بالدموع لشعوري بالأسف لعدم مقدرتي على مساعدته .
“فهمت .”
ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
على الأقل لم أرغب في أن أكون عائقاً .
“لا بأس . دافني أعطني الجشاعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف لأنني تأخرتُ . أنا آسف للغاية .”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
“سأعيد راجنار بأمان .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ كان هناكَ شيئ واحد يُمكنني القيام به .
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
حتى و إن كان الإله يكرهني فإن رغباتي الجادة لم تكن تتوقف ،
“لذا لا تقلقي كثيراً و انتظري ، سأعيد صديقي قريباً .”
مع ذلكَ ….
“يجب أن تعود بسلام .”
فكر للحظة ثم أنزلني ببطء على الأرض .
“نعم !”
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
‘أنا غاضبة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن سايمون هز رأسه بشدة .
في مثل هذا الموقف الخطير لم أتمكن من مساعدة اصدقائي بل مجرد وجودي معهم هو عائق .
الغريب هو أنني لم أستطع التحكم في مشاعري عندما رأيتُ وجوههم .
‘أنا غاضبة لأنني لا أستطيع المشي ، أنا غاضبة لأنني لا أستطيع القتال معهم .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
غطت كراهية الذات الرهيبة جسدي بالكامل .
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
‘فقط لو كان لدىَّ المزيد من القوة ، لكنتُ فقط ….!’
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
توقف أكسيليوس بعد هذه الكلمات ثم رفع رأسه بتعبير متأثر .
لذلكَ كان هناكَ شيئ واحد يُمكنني القيام به .
“هيا !”
توسلت و توسلت من كل قلبي .
“لدينا طبيب على أهبة الإستعداد .”
‘لو كنتَ فقط تسمع صوتي ، أرجوكَ أعد اصدقائي بين ذراعىّ مرة أخرى .’
هاجم راجنار الرجل وفقد الوعي .
حتى و إن كان الإله يكرهني فإن رغباتي الجادة لم تكن تتوقف ،
مع ذلكَ ….
لقد كان من المزعج أن اتمنى ، لكننى لم استطع البكاء ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن راجنار قوي ، لكن هل من المُمكن أن يُهاجم الكثير من الرجال ؟
‘…لأن لا أحد آخر يستطيع سماعي .’
لقد انتهي كل شيئ أخيراً .
على الأقل لم أرغب في أن أكون عائقاً .
“سأعود مرة أخرى .”
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
خاف لينوكس و أخذ الجرعة و سكبها على الجروح على الفور .
“…مستحيل .”
“يجب أن تعود بسلام .”
لا تخبرني أن الرجال هناكَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
لا ، لا أعتقد ذلكَ . لا ينبغي أن يكون .
مع ذلكَ ….
“صاحب الجلالة !”
“….دافني .”
“!”
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
لقد سمعتُ هذا الصوت في مكان ما .
يتبع …
في كل مرة آتِ فيها إلى المعبد يكون صوت الحارس الذي يُرافق سايمون واضحاً .
لكن حتى لو جرحت نفسي بهذه الطريقة ، فلن يمنحني ذلكَ قوة سحرية بمعجزة .
لا أصدق أنني الآن سعيدة لرؤيته .
ولكن بعد ذلكَ ، فجأة بدأت بسماع ضوضاء عالية من الخارج .
“سايمون ! سايمون !”
“رارا ….”
بعد ذلكَ ، سرعان ما سمعتُ صوتاً آخر اخترق جسدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، راجنار . دعنا نداوي هذه الجروح الآن .”
كان صوت أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
عندها فقط تشكلت الدموع التي أحملها بداخل عيني .
‘فقط لو كان لدىَّ المزيد من القوة ، لكنتُ فقط ….!’
لقد شعرتُ بسعادة غامرة لأنني سأتمكن من الخروج من هنا .
“أعني ، حتى لو كان رارا و سايمون مختلفان ، سنظل أصدقاء !”
“هنا ! هنا !”
‘شكراً لإعادتهما لي .’
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
هاجم راجنار الرجل وفقد الوعي .
‘يجب أن لا أفوتهم !’
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
إذا فاتتني هذه الفرصة الآن فلا أعرف ماذا سيحدث لسايمون و راجنار بعد ذلكَ .
ثُم قَبَلَ جبهتي بخفة .
“أكسيليوس أچاشي !”
“….أيها الحمقي !”
بمجرد ان ضغطتُ على صوتي بطريقة ما و صرختُ ، إنكسرَ الباب .
هرع أكسيليوس الذي كان يقود الفرسان إلى الداخل .
“دافني ! ما الذي يحدث هنا ؟”
هاجم راجنار الرجل وفقد الوعي .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
هل يجبُ أن أقول ان التوقيتَ كان جيداً ؟
الغريب هو أنني لم أستطع التحكم في مشاعري عندما رأيتُ وجوههم .
شوهد راجنار و سايمون يصعدان الدرج و يدعمان بعضهما البعض .
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
أغضمتُ عيني بشدة لأدعو إلى الإله .
‘يجب أن لا أفوتهم !’
‘شكراً لإعادتهما لي .’
“هيا !”
في هذه اللحظة لم أكن ألوم الإله .
بدى الأمر كما لو أنه استسلم .
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
“جلالتكَ ، هل أنتَ بخير ؟؟”
هل يجبُ أن أقول ان التوقيتَ كان جيداً ؟
هرع أكسيليوس الذي كان يقود الفرسان إلى الداخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
ثم بعدما ساعد سايمون بدأ في البحث بعناية عن اى إصابات .
“أعني ، حتى لو كان رارا و سايمون مختلفان ، سنظل أصدقاء !”
“آه ، أنا بخير . كل المُشتبه بهم في الطابق السفلي ، اسرعو و القو القبض عليهم .”
لا تخبرني أن الرجال هناكَ .
“فليذهب الجميع !”
خاف لينوكس و أخذ الجرعة و سكبها على الجروح على الفور .
بأمر من أكسيليوس ذهب الجميع عدا الفرسان المرافقين إلى الأسفل .
ظهر رجل ضخم من خلف سايمون ، حاول سايمون تحريك جسده في وقا متأخر لكن الأوان قد فات بالفعل .
“هل دافني و راجنار بخير ؟”
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
نظرَ أكسيليوس إلى سايمون ثم نظرَ إلينا .
“دافني ، هل أنتِ بخير ؟”
اومأتُ بهدوء و رأيتُ المخاوف و القلق في عيونه الحمراء .
في هذه الأثناء كان هناكَ فرسان يرتدون دروع عليها شعار عائلة ما و لقد كان أكسيليوس منزعجاً وطردهم .
لقد انتهي كل شيئ أخيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن راجنار قوي ، لكن هل من المُمكن أن يُهاجم الكثير من الرجال ؟
“أنا آسف جلالتكَ ! لقد كان هذا كله خطأي .”
فكر للحظة ثم أنزلني ببطء على الأرض .
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
قال سايمون لأكسيليوس و عيناه تلمعان بحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا لا تقلقي كثيراً و انتظري ، سأعيد صديقي قريباً .”
“لقد حدثَ هذا في المعبد ، لذا ربما يشك الجميع فيكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكسيليوس أچاشي !”
اومأ أكسيليوس بتعبير حزين على وجهه .
هرع أكسيليوس الذي كان يقود الفرسان إلى الداخل .
“لكنني أؤمن بكَ ، أيها الدوق الأكبر .”
فقط سنفتح الباب و نخرج .
توقف أكسيليوس بعد هذه الكلمات ثم رفع رأسه بتعبير متأثر .
‘شكراً لإعادتهما لي .’
بدا أن هناكَ دموعاً كانت في عينه لكنه لايزال يبتسم .
لم يقل راجنار شيئاً وعض شفتيه .
“إسمح لي أن أتولى هذه القضية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ كان هناكَ شيئ واحد يُمكنني القيام به .
“نعم ، فهمت .”
أغمضتُ عيني بشدة .
بمجرد أن إنتهى سايمون و أكسيليوس من المحادثة ، إرتفع صوت فارس آخر .
خاف لينوكس و أخذ الجرعة و سكبها على الجروح على الفور .
“لدينا طبيب على أهبة الإستعداد .”
“دافني .”
تم نقل سايمون بسرعة إلى العربة بسبب الصوت المُلح من الفرسان .
“إسمح لي أن أتولى هذه القضية .”
في هذه الأثناء كان هناكَ فرسان يرتدون دروع عليها شعار عائلة ما و لقد كان أكسيليوس منزعجاً وطردهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكسيليوس أچاشي !”
شعرتُ أخيراً أنني خرجتُ من موقف معقد .
“سايمون ! سايمون !”
ثم سمعتُ صوتاً مألوفاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا لا تقلقي كثيراً و انتظري ، سأعيد صديقي قريباً .”
“دافني ، راجنار ، هل تأذيتما في أي مكان ؟”
بعد ذلكَ ، سرعان ما سمعتُ صوتاً آخر اخترق جسدي .
نزل لينوكس و ريكاردو من العربة التي جاءت .
“سأعود مرة أخرى .”
الغريب هو أنني لم أستطع التحكم في مشاعري عندما رأيتُ وجوههم .
كان صوته حازماً .
سرعان ما نزلت الدموع و حملني لينوكس في حيرة .
اومأتُ بهدوء و رأيتُ المخاوف و القلق في عيونه الحمراء .
“أنا آسف لأنني تأخرتُ . أنا آسف للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، هل أنتَ بخير ؟؟”
“لقد كنتُ خائفة . لقد كنتُ خائفة حقاً !”
اومأتُ بهدوء و رأيتُ المخاوف و القلق في عيونه الحمراء .
كانت الدموع تنزل على ذراع لينوكس عندها سمعتُ صرير اسنان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…نعم ، سايمون .”
“لن يفلتو بسهولة .”
“حسناً . لم يكن أداء الخاطفين جيداً .”
ولقد كان ريكاردو يحترق غضباً بسبب جروح رجنار .
“هاي ، دافني ، راجنار . اتركا باقي الأمر لي !”
“يا إلهي ، راجنار . دعنا نداوي هذه الجروح الآن .”
ولقد كان ريكاردو يحترق غضباً بسبب جروح رجنار .
خاف لينوكس و أخذ الجرعة و سكبها على الجروح على الفور .
الغريب هو أنني لم أستطع التحكم في مشاعري عندما رأيتُ وجوههم .
عبسَ راجنار كما لو كان مريضاً و نهض ريكاردو كما لو انه لم يعد يستطيع تحمل الأمر .
لكن بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مرّ ، لم أشعر بشيئ على الإطلاق .
“هاي ، دافني ، راجنار . اتركا باقي الأمر لي !”
كان سايمون ينظر إلى راجنار بنظرة غير عادية على وجهه .
“فهمت .”
“هيا !”
في نهاية المحادثة القصيرة ، توجه ريكاردو إلى مكان تجمع الفرسان .
تردد صدى صوت صراخ الرجل في القبو ، والآخرين عندما سمعو جروا بسرعة .
حاول لينوكس أن يجعلنا نركب العربة بسرعة لأننا كنا مرهقان .
سرعان ما نزلت الدموع و حملني لينوكس في حيرة .
لكن بعد ذلكَ ، سمعنا صوت من الخلف .
لم يكن هناكَ إجابة لأن صوتي لم يخرج إلى ما وراء الباب .
“راجنار .”
“……..”
“……..”
شعرتُ أخيراً أنني خرجتُ من موقف معقد .
لقد كان سايمون خلفنا و تركَ كل من أكسيليوس و الفرسان خلفه .
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
كان سايمون ينظر إلى راجنار بنظرة غير عادية على وجهه .
التقطَ سايمون غُصناً طويلاً من على الأرض وركضَ مـجدداً .
كان حاجباه عبوسان كما لو كان غاضباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قُبض علينا !’
أدار راجنار رأسه لنداء سايمون
قبل أن أدركَ هذا ، لقد كان راجنار يرتدي النظارة الشمسية ، ولم يعد سايمون مُهتماً بالأمر .
بدى الأمر كما لو أنه استسلم .
“صاحب الجلالة !”
فتح سايمون فمه بعد صمت قصير إستمر بينهما .
‘شكراً لإعادتهما لي .’
يتبع …
“نعم !”
كان سايمون ينظر إلى راجنار بنظرة غير عادية على وجهه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات