الفصل 47
عندما انتهى الوقت الخاص بالمعبد و كانو على وشكِ المغادرة ، نادى سايمون راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ايضاً يبدو أنه كـشيئ يفعله .
“هاي ، أنتَ !”
“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”
“…أنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .
اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .
وهذه الرسالة قيد التنفيذ حالياً .
“نعم ، أنتَ يا صاحب النظارات الشمسية ، ماهو اسمكَ ؟”
“لعبنا معاً ، قرأنا كتاباً ، تحدثنا ، نمنا معاً ، لكننا مازلنا لسنا اصدقاء ؟”
“ليس لدىّ إسم لأخبركَ به .”
بجانب مكتب راجنار لقد كان هناكَ العديد من الكتب .
“لا يُمكنني حتى معرفة إسم صديقي ؟”
***
بسبب كلمات سايمون رفع راجنار علامة استفهام على رأسه .
اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .
“منذُ متى أصبحنا اصدقاء ؟”
كانت هذه الصورة لعائلة محبة تحب بعضها البعض .
“لعبنا معاً ، قرأنا كتاباً ، تحدثنا ، نمنا معاً ، لكننا مازلنا لسنا اصدقاء ؟”
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
بسبب كلمات سايمون تحول وجه راجنار لتعبير غريب .
“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”
“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”
“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”
“من تكون ؟”
“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”
“أنتَ لا تعرف من أنا ؟”
‘سيكون كافياً أن تتجاهلها فقط .’
“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”
‘المشكلة الأولى كانت مشكلة الرياضيات .’
هذه المرة أصبحت تعبيرات سايمون غريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .
كان لديه تعبير فارغ كما لو أنه لم يتوقع رد الفعل هذا ، ثم أدار رأسه بسرعة .
واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .
“أنتَ حقاً لا تعرف ؟”
اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .
“إنها أول مرة أراكَ فيها لذا لا أعرف .”
لا أحد يجرؤ على تجاهل المُنقذ .
لم يقم في المقام الأول بقول هذا بنفسه .
“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”
تعثر سايمون لبعض الوقت لكنه استعاد رباطة جأشه بعد ذلك .
“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”
“حسناً ، لنتعارف الآن . يقف أمامكَ جسد ولي العهد الذي سيرتقي لمقعد الإمبراطور القادم و مركز القوة الوحيد في هذه الإمبراطورية .”
“آسفة لمقاطعة عملكَ .”
مد سايمون يده و أمسكها راجنار و صافحه .
ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .
“إسمي راجنار ، لا تُناديني بـرارا لأن دافني من أعطتني هذا الإسم .”
“قلت له أن يبتعد عن الدوق الأكبر و لكنه لا يستمع .”
“لم أقصد دعوتكَ بهذا الإسم على أى حال ، إسمي سايمون .”
عندما استقبله بإبتسامة هز رأسه ثم أعاد نظره مرة أخرى إلى الأوراق .
تنهد سايمون و ابتسم .
تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .
“تبدو عنيداً لذا أعتقد أن موقفكَ لن يتغير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَبل كونلاند خد يونيس بخفة ، و قبلت يونيس الطفلة . «كفاية هرجع»
“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”
عندما انتهى الوقت الخاص بالمعبد و كانو على وشكِ المغادرة ، نادى سايمون راجنار .
“ماذا لو لم يكن لديكَ أى حظ ؟”
اعتقدت انه قد يكون حزيناً لأنني لم أخبره عنه مسبقاً .
بسبب صوت سايمون الواثق أطلق راجنار صوت «آه» و رفع يده .
كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .
إن رأى شخص ما ذلكَ سيتم اعتباره أنه من العائلة الإمبراطورية و سيتم الحكم عليه بالسجن فوراً .
تنهد الدوق و نظر إلى الصورة الموجودة على مكتبه .
ولكن يبدو أن سايمون قرر أن يكون كريماً مت اصدقائه .
“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”
“سأكتب لكَ رسالة ، ردَ علىّ .”
كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .
“حسناً .”
“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”
لقد مر فقط أقل من يوم لكنه الآن ينظر له بإبتسامة دافئة كما لو كانا قد أصبحا أفضل الاصدقاء .
“أنتَ لا تعرف من أنا ؟”
مما لا يثير الدهشة كان أكسيليوس يمسك أنفه و يعبر عن فخره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .
يبدو أن أكسيليوس الذي كان شديد الحساسية بعيونه الحمراء قد تأثر .
بدلاً من ذلكَ ، بفضل راجنار الذي جعل شغفي بالدراسة يشتعل … لقد كنتُ قادرة على الدراسة أنا ايضاً .
‘بالمناسبة ، هل هو كان يعلم مُسبقاً أن سايمون قادم ….’
اليوم كان يوماً مُسالماً .
أن يقضِ الوقت مع أمي ، علاجي ، وأن يكون سايمون و راجنار اصدقاء .
“نعم ، إلى أين يذهب بشكل أساسي ؟”
‘هل كانت تلكَ خطته …؟’
ابتسم كونلاند بعد سماع كلمات أوڤن .
ايضاً يبدو أنه كـشيئ يفعله .
عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .
لايزال ، راجنار و سايمون يتماشيان معاً لذا هذا جيد .
“يتعلق الأمر بالسماح بتدفق المعلومات حتى نتمكن من إجراء عملية اختطاف في المعبد . و إن تم اختطاف ولي العهد سوف يكون لدينا الوقت الكافي لإنقاذه .”
“دافني ، سأراسلكِ ايضاً .”
“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”
بعد أن قال هذا ، ركب العربة على الفور و غادر .
قام كونلاند بالتربيت على شعر ماريا بلطف .
سألت راجنار الذي كان يُراقب العربة و هي تغادر لفترة من الوقت .
تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .
“رارا ، أي نوع من الأشخاص تظن سايمون ؟”
“من تكون ؟”
“أنا غير محظوظ ، لكن أظن أنه ممتع .”
ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .
اعتقدت انه قد يكون حزيناً لأنني لم أخبره عنه مسبقاً .
“أنا لا أقاطع عملكَ ، صحيح ؟”
لحسن الحظ ، كان هناك إبتسامة على شفتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدىّ إسم لأخبركَ به .”
***
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
منذُ ذلكَ اليوم ، تمت إضافة مهمة جديدة في حياة راجنار اليومية .
“أنا غير محظوظ ، لكن أظن أنه ممتع .”
“رارا ، هل مازلتَ تكتب الرسائل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن رأى شخص ما ذلكَ سيتم اعتباره أنه من العائلة الإمبراطورية و سيتم الحكم عليه بالسجن فوراً .
“آه ، إنتظري لحظة .”
“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”
بجانب مكتب راجنار لقد كان هناكَ العديد من الكتب .
اتسع جبين كونلاند بسبب الصوت الجميل الذي سمعه .
“كتب سايمون مشكلة أخرى في الرسالة ؟”
ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .
“نعم ، تلكَ الرسائل تبدو تماماً كمن يُرسلها .”
هذا يعني أنه لا يُوجد ملاذ .
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
عندما جلستُ بجانب راجنار و نظرتُ إلى الرسالة التي أرسلها سايمون ، تذكرت اليوم الذي وصلت فيه الرسالة الأولى .
“أنا غير محظوظ ، لكن أظن أنه ممتع .”
اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .
فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»
تلقى كل منا رسالة تلو الأخرى .
“نعم ، إلى أين يذهب بشكل أساسي ؟”
لقد كان المُرسل سايمون ، لم نره كثيراً ، لذا حتى لو كانت رسالة فقد كُتبت التحيات الأساسية .
“آسفة لمقاطعة عملكَ .”
وعلى عكس رسالتي ، تمت كتابة رسالة راجنار على أنها حلول لمشكلات .
بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .
‘المشكلة الأولى كانت مشكلة الرياضيات .’
اومأ سايمون برأسه و اشار له بإصبعه السبابة .
لقد كانت مشكلة حسابية أساسية ، لكن راجنار لم يكن يعرف ذلكَ لأنه لم يتعلم الرياضيات بعد .
“لعبنا معاً ، قرأنا كتاباً ، تحدثنا ، نمنا معاً ، لكننا مازلنا لسنا اصدقاء ؟”
لقد أرسل راجنار له رداً بعد التوسل للينوكس بأن يعلمه الرياضيات في ذلكَ اليوم بالذات .
مكتب قديم الطراز .
ثم المشكلة التالية التي عادت له هي مشكلة تاريخية ، وقال راجنار أنه لا يريد أن يخسر وواصل البحث عن الإجابة و كتابة الرد .
“رارا ، هل مازلتَ تكتب الرسائل ؟”
وهذه الرسالة قيد التنفيذ حالياً .
“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”
‘سيكون كافياً أن تتجاهلها فقط .’
“تبدو عنيداً لذا أعتقد أن موقفكَ لن يتغير .”
هل هذا يُشبه معارك احترام الذات لدى الأطفال ؟
ابتسمت ماريا بهدوء و قالت أن اللمسة كانت جيدة و تم تخفيف الجو البارد الذي كان يحيط بالمكان .
بدلاً من ذلكَ ، بفضل راجنار الذي جعل شغفي بالدراسة يشتعل … لقد كنتُ قادرة على الدراسة أنا ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذُ ذلكَ اليوم ، تمت إضافة مهمة جديدة في حياة راجنار اليومية .
جلستُ بجانب راجنار الذي كان يبحث في الكتب و فتحتُ كتاباً أنا ايضاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثر سايمون لبعض الوقت لكنه استعاد رباطة جأشه بعد ذلك .
اليوم كان يوماً مُسالماً .
كونلاند هيرونيس نفسه و زوجته الجميلة يونيس هيرونيس .«حقيقي محروق دمي. انا بكتب كلام من الرواية »
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .
مكتب قديم الطراز .
لقد كانت مشكلة حسابية أساسية ، لكن راجنار لم يكن يعرف ذلكَ لأنه لم يتعلم الرياضيات بعد .
لقد كان هناكَ رجل يفحص الوثائق التي أمامه بوجه خالٍ من التعبيرات .
***
“ايها الدوق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سايمون و ابتسم .
هز رأسه عندما ناداه الرجل .
“إذن ، سوف أقوم بمهمتي .”
عندما استقبله بإبتسامة هز رأسه ثم أعاد نظره مرة أخرى إلى الأوراق .
اليوم كان يوماً مُسالماً .
“كما قلت ، لقد تأكدت من خبر خروج ولي العهد من القلعة بشكل متكرر .”
جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .
“نعم ، إلى أين يذهب بشكل أساسي ؟”
لأن ما يفعله الدوق دائماً كان ناجحاً .
“قيل أن العربة كانت تتجه نحو المعبد .”
“آه ، إنتظري لحظة .”
عندما ذُكرت كلمة المعبد ، نقر الدوق على لسانه كما لو أنه قد سمع كلمة غير جيدة .
عندما غادر الإثنان إختفى تعبير الدوق المبتسم .
“قلت له أن يبتعد عن الدوق الأكبر و لكنه لا يستمع .”
اليوم التالي الذي غادرنا من المعبد فيه .
“ربما لأنه صغير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، تلكَ الرسائل تبدو تماماً كمن يُرسلها .”
“نعم ، المرء لا يعرف شيئاً عندما يكون صغيراً .”
كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .
عبس الدوق وهو يتذكر الأمير الشاب .
«طبعاً دلوقتي عرفنا مين الدوق دا ، أكبر خنزير ف الرواية ?»
أمسكت ماريا بشيئ قد خبأته خلف ظهرها .
ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .
“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”
“إن مات ولى العهد فإن الإمبراطور التالي سيصبح حتماً الدوق الأكبر . بغض النظر عن صغر سنه فإن أفكاره صغيرة للغاية .”
اتسع جبين كونلاند بسبب الصوت الجميل الذي سمعه .
تنهد الدوق و نظر إلى الصورة الموجودة على مكتبه .
“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”
كونلاند هيرونيس نفسه و زوجته الجميلة يونيس هيرونيس .«حقيقي محروق دمي. انا بكتب كلام من الرواية »
واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .
وماريا هيرونيس ابنته التي لن يمرض حتى لو وضعها داخل عينه و كاستور هيرونيس الإبن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سايمون و ابتسم .
كان ظهور للعائلة السعيدة .
“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”
واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .
“كيف ؟”
“لم يُولد بالعيون الذهبية والتي هي رمز العائلة الإمبراطورية . و يجب أن يكون رجل إبنتي ، لكنه يخرج للعب و هو من المفترض أن يقوم بطحن نفسه .”
‘هل كانت تلكَ خطته …؟’
بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .
“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”
ومع ذلكَ ، لايبدو أن كونلاند و مساعده أوفن يهتمان بمثل هذه الأشياء وواصلا الحديث .
عندما استقبله بإبتسامة هز رأسه ثم أعاد نظره مرة أخرى إلى الأوراق .
“سأمنحه لإبنتي كـزوج فقط لأنه سيكون الإمبراطور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها الدوق .”
تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .
يتبع …
“أبي ، هل أنتَ بالداخل ؟~”
“حسناً ، لنتعارف الآن . يقف أمامكَ جسد ولي العهد الذي سيرتقي لمقعد الإمبراطور القادم و مركز القوة الوحيد في هذه الإمبراطورية .”
اتسع جبين كونلاند بسبب الصوت الجميل الذي سمعه .
بغض النظر عن عدم وجود آذان ، فلقد كانت تماماً إهانة لفرد من العائلة الإمبراطورية .
سرعان ما أصبح أباً لطيفاً و مُحباً ورحب بإبنته ماريا .
“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”
“أنا لا أقاطع عملكَ ، صحيح ؟”
بجانب مكتب راجنار لقد كان هناكَ العديد من الكتب .
فتحت الابنة الباب قليلاً و نظرت إلى الداخل ، بدى أنه ليس كونلاند .«يعني اللي بيبص لبنته دلوقتي كإنه شخص تاني لأنه كان شرس من شوية ، اياً كان تباً له .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، تلكَ الرسائل تبدو تماماً كمن يُرسلها .”
“ماذا ؟ مقاطعة ؟ تعالي إلى هنا .”
“لم أقصد دعوتكَ بهذا الإسم على أى حال ، إسمي سايمون .”
“هيهي .”
إنهم يجرؤون على ارتكاب جريمة تمس العائلة المالكة ، لكن كل ما يفعلونه هو تسريب بعض المعلومات .
ابتسمت ماريا على نطاق واسع بسبب تلكَ الكلمات الودية وقفزت إلى الدوق .
كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .
“إذاً ، لماذا جاءت آنستي الصغيرة لزيارة والدها اليوم ؟”
“أنا لا أقاطع عملكَ ، صحيح ؟”
“لدىّ هدية لكَ اليوم .”
واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .
أمسكت ماريا بشيئ قد خبأته خلف ظهرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بفضل الدوقة أنا أُبلي بلاءاً حسناً و بفضل دعمكِ الرائع و الدوقية تتألق أكثر .”
كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .
اعتقدت انه قد يكون حزيناً لأنني لم أخبره عنه مسبقاً .
إكليل الزهور المتسخ المصنوع بمهارة بواسطة طفلة لا يُمكن أن يُسمى هدية .
تنهد كونلاند وحاول مواصلة الحديث لكنه سمع طرقاً على الباب فجأة .
“لقد صنعتُ إكليلاً لوالدي بقطف الزهور من الحقل لأقدمها كـهدية .”
“حسناً ، لنتعارف الآن . يقف أمامكَ جسد ولي العهد الذي سيرتقي لمقعد الإمبراطور القادم و مركز القوة الوحيد في هذه الإمبراطورية .”
“يا إلهي . أنا أب في غاية السعادة لتلقي مثل هذا الإكليل الجميل كـهدية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
ابتسم كونلاند على نطاق واسع و أحنى رأسه .
ابتسمت ماريا بهدوء و قالت أن اللمسة كانت جيدة و تم تخفيف الجو البارد الذي كان يحيط بالمكان .
كان تعبيره عندما تلقى إكليل الزهور الذي صنعته له ابنته رقيقاً جداً . «???»
مكتب قديم الطراز .
إن رأى شخص ما هذا فمن الصعب أن يُصدق أنه كان الدوق هيرونيس .
ابتسم كونلاند بعد سماع كلمات أوڤن .
“ماريا ! قلتُ لكِ أنه لا يجبُ عليكِ مقاطعة عمل أبيكِ !”
“ماريا ! قلتُ لكِ أنه لا يجبُ عليكِ مقاطعة عمل أبيكِ !”
ركضت ماريا بسعادة إلى الصوت الذي أتى عبر الباب المفتوح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات سايمون تحول وجه راجنار لتعبير غريب .
جاءت يونيس هيرونيس بتعبير صارم وحملت إبنتها بين ذراعيها و ابتسمت كما لو أنها لا تستطيع المساعدة و إمساك الإبتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
“آسفة لمقاطعة عملكَ .”
“كتب سايمون مشكلة أخرى في الرسالة ؟”
“لا بأس . إنه أنتِ وماريا لا شخصاً آخر .”
“من تكون ؟”
قام كونلاند بالتربيت على شعر ماريا بلطف .
كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .
ابتسمت ماريا بهدوء و قالت أن اللمسة كانت جيدة و تم تخفيف الجو البارد الذي كان يحيط بالمكان .
كان إكليلاً مصنوعاً من الزهور التي توجد عادتاً في الحقول .
“مرحباً ايتها الدوقة .”
“سأكتب لكَ رسالة ، ردَ علىّ .”
“لقد مرت فترة يا سيد أوڤن ، كيف حالك ؟”
“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”
“نعم ، بفضل الدوقة أنا أُبلي بلاءاً حسناً و بفضل دعمكِ الرائع و الدوقية تتألق أكثر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما لا يثير الدهشة كان أكسيليوس يمسك أنفه و يعبر عن فخره .
لقد كان تملقاً بشكل واضح ، لكن نظراً لعدم وجود شير خاطئ ، ضحك الجميع .
وهذه الرسالة قيد التنفيذ حالياً .
لقد كانت محادثة قصيرة لكنها كانت لألقاء التحية .
سألت راجنار الذي كان يُراقب العربة و هي تغادر لفترة من الوقت .
“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”
“لابدَ أن لديكَ الكثير من العمل اليوم ، أراكَ لاحقاً .”
“نعم ، أراكِ لاحقاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بفضل الدوقة أنا أُبلي بلاءاً حسناً و بفضل دعمكِ الرائع و الدوقية تتألق أكثر .”
قَبل كونلاند خد يونيس بخفة ، و قبلت يونيس الطفلة . «كفاية هرجع»
لقد مر فقط أقل من يوم لكنه الآن ينظر له بإبتسامة دافئة كما لو كانا قد أصبحا أفضل الاصدقاء .
كانت هذه الصورة لعائلة محبة تحب بعضها البعض .
ابتسم كونلاند بعد سماع كلمات أوڤن .
لذا غادرت يونيس وماريا المكتب .
“هل يجب أن أعرف ذلك ؟”
عندما غادر الإثنان إختفى تعبير الدوق المبتسم .
“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”
“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”
“رارا ، هل مازلتَ تكتب الرسائل ؟”
عند سماع صوت تنهد كونلاند بدأ أوڤن يرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما لا يثير الدهشة كان أكسيليوس يمسك أنفه و يعبر عن فخره .
“نعم ، أليس هذت مضيعة للغاية بالنسبة للآنسة ماريا الثمينة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذُ ذلكَ اليوم ، تمت إضافة مهمة جديدة في حياة راجنار اليومية .
“ياله من عار . إنه من المُحبط أن نرى الأمير الذي لم يتم الإعتراف به بشكل صحيح يتسكع في الأرجاء بلقب الخليفة .”
كان تعبيره عندما تلقى إكليل الزهور الذي صنعته له ابنته رقيقاً جداً . «???»
“هل نتخذ إجراءاً ؟”
مد سايمون يده و أمسكها راجنار و صافحه .
عقد كونلاند حاجبيه بسبب كلمات أوڤن .
لقد مر فقط أقل من يوم لكنه الآن ينظر له بإبتسامة دافئة كما لو كانا قد أصبحا أفضل الاصدقاء .
ابتسم أوڤن كما لو كان لديه أفكار جيدة .
كان لديه تعبير فارغ كما لو أنه لم يتوقع رد الفعل هذا ، ثم أدار رأسه بسرعة .
“لما لا تظهر أنه من الممكن حدوث شيئ صعب لأنه لم يتبع النصيحة التي أعطيتها له ؟”
***
“كيف ؟”
اعتقدت انه قد يكون حزيناً لأنني لم أخبره عنه مسبقاً .
فتح فمه على الفور كما لو أنه كان ينتظر لحظة سؤال الدوق .
ومع ذلكَ ، مع ارتفاع الحاجبين الشرسين ظهرت تعابير أكثر دموية .
“هذه الأيام ، تحركات الڤيكونت باتريك غير عادية .”
“لإرسال ماريا الجميلة فقط لأحمق غير كامل .”
“باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
يبدو أن أكسيليوس الذي كان شديد الحساسية بعيونه الحمراء قد تأثر .
“نعم ، لقد قيل أنه فقد نصف ثروته و طلق زوجته . لهذا السبب كان يطحن أسنانه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رارا ، أي نوع من الأشخاص تظن سايمون ؟”
ابتسم كونلاند بعد سماع كلمات أوڤن .
“هل نتخذ إجراءاً ؟”
كانت عيون كونلاند اللامعة تتألق بشكل مخيف أكثر فأكثر كما لو أنه كان يعرف ما كان سيقوله .
“قلت له أن يبتعد عن الدوق الأكبر و لكنه لا يستمع .”
“يتعلق الأمر بالسماح بتدفق المعلومات حتى نتمكن من إجراء عملية اختطاف في المعبد . و إن تم اختطاف ولي العهد سوف يكون لدينا الوقت الكافي لإنقاذه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم أوڤن كما لو كان لديه أفكار جيدة .
“همممم ، وثم ؟”
“سيكون من الأفضل إن تمكنا من القاء اللوم على الدوق الأكبر ، و لكن إن كان ذلكَ مستحيلاً ، سيكون من الأفضل نشر بعض الشائعات .”
“سيكون من الأفضل إن تمكنا من القاء اللوم على الدوق الأكبر ، و لكن إن كان ذلكَ مستحيلاً ، سيكون من الأفضل نشر بعض الشائعات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المُرسل سايمون ، لم نره كثيراً ، لذا حتى لو كانت رسالة فقد كُتبت التحيات الأساسية .
هناك انفصال بين ولي العهد و الدوق الأكبر لكنه لا يتخذ إجراء مباشر .
“كيف ؟”
“أكثر من أى شيئ ، إن تم انقاذه بواسطة فرسان عائلة الدوق فسيتبعكَ أكثر من الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باتريك ؟ آه ، الشخص الذي يكرهه الإمبراطور بسبب تجارة الرقيق .”
لا أحد يجرؤ على تجاهل المُنقذ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ايضاً يبدو أنه كـشيئ يفعله .
عندما كان يستمع إلى الشرح التفصيلي ظهرت ابتسامة رضا على وجه كونلاند .
بسبب كلمات سايمون رفع راجنار علامة استفهام على رأسه .
“نعم . دعنا نتعامل مع اولئكَ اللذين لا يستمعون و المزعجون .”
“موقف كونكَ شجاعاً على الرغم من أنكَ تعرف من أنا ، أنه مغرور . لكنني أحب ذلك .”
“إذن ، سوف أقوم بمهمتي .”
“هل يُمكنني القول أنني غير محظوظ ؟”
هز كونلاند رأسه و غادر أوڤن الغرفة .
واصل كونلاند الحديث و هو يلمس صورة ابنته .
إنهم يجرؤون على ارتكاب جريمة تمس العائلة المالكة ، لكن كل ما يفعلونه هو تسريب بعض المعلومات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع صوت تنهد كونلاند بدأ أوڤن يرتجف .
لن يخطفوه بشكل مباشر ، بل سيقومون بإنقاذه لذا لا شيئ يدعو للقلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ايضاً يبدو أنه كـشيئ يفعله .
لأن ما يفعله الدوق دائماً كان ناجحاً .
***
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همممم ، وثم ؟”
أنا طول الشابتر بعض على صوابعي و مش عارفة اذاكر غير لما اخلصه من كتر مانا متعصبة بجد حقيقي انا ف شدة قرفي ازاي واحد زي دا كان بطل الرواية الاصلية ؟؟؟؟?
***
“نعم ، لقد قيل أنه فقد نصف ثروته و طلق زوجته . لهذا السبب كان يطحن أسنانه .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات