45
“واو .”
“فهمت .”
“سوف تسقط .”
‘إنهم أطفال حقاً .’
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
“اوه …”
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
أعتقد أنه يريد عناقاً .
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
ربما .
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
أعتقد أنه يريد عناقاً .
توجهت إلى والدتي .
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
تدفق توتري بشدة .
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
“أنا لستُ طفلاً !”
“وااا!!”
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
ثم استدار على الفور و حمل راجنار .
سحبت الأيدي .
أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
“فهمت .”
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
ربما .
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
‘تماماً مثل الآن .’
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
مرّ الوقت بسرعة .
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
“نعم .”
أعتقد أنه يريد عناقاً .
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدىّ وقت للحديث .
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
“هاه؟”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
“…….”
عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
“ماذا يجري بحق ….”
“لماذا تتشاجران ؟”
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
“فهمت .”
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
“من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
هذا ليس خطأ .
“من أنتَ حقاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
‘إنهم أطفال حقاً .’
“اوه …”
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
“أنا صديق دافني الأول !”
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
تدفق توتري بشدة .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
‘إنهم أطفال حقاً .’
من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
“هاهاهاهاها .”
“الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
‘إنهم أطفال حقاً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
“من هو الطفل ؟”
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
“أنا لستُ طفلاً !”
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
سحبت الأيدي .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .
“هاهاهاهاها .”
ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
“لماذا تتشاجران ؟”
“…….”
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
“…….”
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
أخيراً ساد الهدوء .
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
“لماذا تتشاجران ؟”
….ماذا ؟
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدىّ وقت للحديث .
“دافني !”
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
“من تكون ؟”
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
“…….”
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !”
م/هموت ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
….ماذا ؟
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
ما هذا الصوت ؟
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً ساد الهدوء .
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“أنا صديق دافني الأول !”
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
“…أنا رجل !!”
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
“توقفو كلاكما .”
يتبع …
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
“من هو الطفل ؟”
كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
“رارا ، سايمون صديقي .”
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
“…..!!”
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
تدفق توتري بشدة .
“سايمون ، رارا هو صديقي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
“….!!”
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
“…….”
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
….ماذا ؟
“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟
“ولكن رارا لم يسأل …”
“من أنتَ حقاً ؟”
لم يكن لدىّ وقت للحديث .
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا رجل !!”
هذا ليس خطأ .
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
سحبت الأيدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”
….ماذا ؟
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
“هاهاهاهاها .”
ربما .
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
“هاه؟”
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
“اوه ! دافني ! ساعديني !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
تدفق توتري بشدة .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
“نعم .”
يتبع …
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
“هاه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات