الفصل 43
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
هززتُ رأسي .
بدلاً من ذلك , اليس من الرائع الأكل كثيراً ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أنا طبيعية .
“نعم !”
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى رآه ؟’
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
“قف هناك !”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
“إذاً ، سأفتحها .”
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
“حصلت دافني على صديق جديد .”
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
“أعلم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت أمي كلمات من فمها .
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“…حقاً ؟”
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر .
«سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ؟”
“أنا ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
تغير الجو عندما غادر سايمون .
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
“أچاشي ؟”
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
“….آچاشي ، هذه ….”
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
“قف هناك !”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
“حتى لو كان محزناً ….”
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
“إن الطقس جيد .”
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
“أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
“لكنه ليس منزلاً لي .”
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
هززتُ رأسي .
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احنى راجنار رأسه .
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
“آه ، شكراً .”
“بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
“أعلم .”
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
“لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“ماهذا .”
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
“إذاً ، سأفتحها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
“….آچاشي ، هذه ….”
“هل أعجبتكِ ؟”
داخل الصندوق ، كان هناكَ دبوس شعر فاخر للغاية .
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
“إنها فراشة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقفين بمفردكِ الآن ؟”
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
لم اتمكن من رؤية راجنار .
“ما رأيكِ ؟”
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
“حتى لو كان محزناً ….”
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
‘متى رآه ؟’
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
“أنا سعيدة جداً .”
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
“…حقاً ؟”
حل الصباح .
“نعم !”
“شكراً لله .”
عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
“…حقاً ؟”
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
“أچاشي ؟”
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
“نعم !”
“فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
“سنكون هناكَ قريباً .”
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
“بالتأكيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احنى راجنار رأسه .
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
تغير الجو عندما غادر سايمون .
ثم قام بإرجاع شعره برفق .
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
“لطيف .”
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
“وستبقى بجانبي .”
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
ولقد كان مكاناً غريباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
***
“لكنه ليس منزلاً لي .”
حل الصباح .
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“إن الطقس جيد .”
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
“….آچاشي ، هذه ….”
“آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
“وضعي هذا رجاءاً .”
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
حل الصباح .
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
“حقاً ؟”
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
“أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
“لكن …”
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
“أنا هنا .”
“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”
“…حقاً ؟”
“حتى لو كان محزناً ….”
“على أى حال .”
لا أستطيع المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
“هل هذه هدية ؟”
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“هل أعجبتكِ ؟”
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
“آه ، شكراً .”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
“سنكون هناكَ قريباً .”
“ماذا عن رارا ؟”
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
“أمي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
بمجرد أن فتحت العربة رأيتُ أمي و مددت يدي بفرح .
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
“أوه ، كوني حذرة …!”
يتبع …
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ ؟”
عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
لا أستطيع المساعدة .
“ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
“إذاً ، سأفتحها .”
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
“لطيف .”
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
“هذا لأن لدىّ ابن أخ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .
نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“على أى حال .”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
أخرجت أمي كلمات من فمها .
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
“ماذا عن رارا ؟”
لم اتمكن من رؤية راجنار .
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
“ماذا عن رارا ؟”
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
“أنا هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
“لا ، لم استطع النوم .”
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
“لماذا ؟”
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيكِ ؟”
تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
“لأنني كنتُ قلقاً بشأن دافني . ربما تعودين للمنزل و أنتِ خائفة لذا …”
“ماذا عن رارا ؟”
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
“لماذا ؟”
“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
“لا تفعل ذلك !”
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
“لكن …”
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
“لكن ؟”
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
“…..”
لا أستطيع المساعدة .
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .”
م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
“هذا لأن لدىّ ابن أخ .”
احنى راجنار رأسه .
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
وبينما كنتُ اتبع نظرته إلى الأسفل رأيتُ يده مشدودة و ترتجف ، خرجت مني ضحكة بطريقة ما .
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
“لا يُمكن أن يكون الأمر على هذا النحو .”
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
أمسكتُ يده .
“حقاً ؟”
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
“…..”
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“حقاً ؟”
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
“شكراً لله .”
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ؟”
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .” م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
“قف هناك !”
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
“نعم !”
عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
“حقاً ؟”
“لطيف .”
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر . «سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم »
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى رآه ؟’
“تقفين بمفردكِ الآن ؟”
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
يتبع …
“حقاً ؟”
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت دافني على صديق جديد .”
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
عانقني و ربت على شعري بلطف .
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .” م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟”
«قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
يتبع …
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات