الفصل 42
“صديقي الأول هو رارا .”
“حسناً دافني .”
“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”
“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”
“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”
بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .
كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .
في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .
لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .
عانقته بشدة ، لا أريد أن أفقد هذه المودة .
“ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”
“سايمون !”
“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
اومأتُ برأسي .
“الصديق الأول أو الثاني … الاصدقاء ثمينة ، لذا ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”
“كيف ؟”
حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ايضاً عانقته .
“…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
و أصدر بعض الكلمات للإذن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .
“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”
‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’
“أفضل إسمي بدلاً من «أنتِ » يا سايمون .”
إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .
لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .
‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ست سنوات .”
ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟
أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .
“حسناً دافني .”
بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .
إبتسم سايمون و احمرّ خده من الفرح .
لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .
تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيئ أنا جشعة .
ربما يعود الأمر لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
“جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء .”
في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .
كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .
“المطر لا يتوقف .”
عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .
في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .
“ماذا؟”
على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”
“آه ، إن كانت هي … فقد طلبتُ منها المغادرة لبعض الوقت .”
“بالطبع .”
بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .
لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يوم كـهذا كانت أمي تغني لي تهويدة و تبقى معي حتى أنام .
وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .
“ماذا ؟”
“سايمون !”
“…في النهاية سأنام هنا .”
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”
“متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ .”
“بالطبع .”
بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .
ابتسمت الخادمة و مدت يدها .
“جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء .”
“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”
تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .
تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
“أنتَ ؟ اصدقاء ؟”
انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟
ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ست سنوات .”
“جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”
كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .
“حسناً دافني .”
فهم رد الفعل و اومأ برأسه .
لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .
“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”
“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”
“ماذا ؟”
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
نظرت لهما و اومأت برأسي .
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’
كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .
كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
أدرتُ رأسة وعبست .
“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”
“كلما نظرت لها أكثر ، الآنسة تبدو و كأنها آنسة ذات ٨ سنوات و نشأت بصحة جيدة ، ألا تبالغون ؟”
“لا بأس . جلالته هو من أوقفكِ .”
أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .
“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟
كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .
سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .
“بالطبع .”
‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
“لا بأس . جلالته هو من أوقفكِ .”
نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .
“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”
أدرتُ رأسة وعبست .
“العشاء هنا ايضاً …”
لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .
بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘..هناك خطأ .’
“اوه ، هذا صحيح . دافني ، تلقيتُ مكالمة من كلوي . إنها تمطر كثيراً والأمر خطير لذا طلبت مني الاعتناء بكِ لمدة ليلة واحدة .”
“سايمون !”
“…في النهاية سأنام هنا .”
في يوم ممطر و مظلم و مخيف مثل هذا ؟
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
‘هل يُمكنني النوم بدون عائلتي ؟’
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟
لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
‘هل يُمكنني النوم بدون عائلتي ؟’
“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”
اومأتُ برأسي .
“…لكن أمي ليست هنا ، فهل يُمكنني النوم ؟”
لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .
في يوم ممطر و مظلم و مخيف مثل هذا ؟
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
في يوم كـهذا كانت أمي تغني لي تهويدة و تبقى معي حتى أنام .
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”
“متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ .”
“كيف ؟”
“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”
“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا ايضاً عانقته .
لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .
“ماذا؟”
عندما فتحت عيني بقوة متسائلة عما إن كان هذا حقيقياً انفجر بالضحك و أمسكني بشكل صحيح .
‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
لم يُربي طفلاً من قبل .
ربما يعود الأمر لي .
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”
“لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…
تذمر سايمون و نفى الأمر .
اومأتُ برأسي .
“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”
“حسناً دافني .”
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”
عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .
لم يُربي طفلاً من قبل .
بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .
“كم عمري ؟”
“حسناً دافني .”
“خمس سنوات .”
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
“لا ، ست سنوات .”
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
صرخ سايمون عندما أجاب أكسيليوس .
كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .
“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”
“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”
“ماذا؟”
“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”
“مستحيل !”
“خمس سنوات .”
لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .
إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .
أدرتُ رأسة وعبست .
كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .
لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
‘..هناك خطأ .’
ابتسمت الخادمة و مدت يدها .
انا اكبر بسنة الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذلك لن أقول هذا .’
“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .
عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .
“مستحيل !”
“هااه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
لم يكن بوسعي فعل شيئ الا التنهد .
“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”
في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بوسعي فعل شيئ الا التنهد .
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .
‘لكن خمس سنوات سيئ جداً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ ؟ اصدقاء ؟”
بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟
نظراً لأن الشعور بالضيق لم يختفِ ، إقتربت مني الخادمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .
“كلما نظرت لها أكثر ، الآنسة تبدو و كأنها آنسة ذات ٨ سنوات و نشأت بصحة جيدة ، ألا تبالغون ؟”
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’
“بالطبع .”
انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .
ابتسمت الخادمة و مدت يدها .
لا يجب أن اخطئ .
“هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟
“الصديق الأول أو الثاني … الاصدقاء ثمينة ، لذا ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”
عندما سمعتُ كلمات الخادمة و نظرت إلى أكسيليوس اومأ برأسه اسرع من أى وقت مضى عندما تقابلت أعيننا .
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”
“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”
عندما حركَ أكسيليوس يده ليوضح لي ، اومأ الخادم الذي خلفه بإبتسامة ودية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”
كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .
كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .
عندما نظرتُ للأعلى آلمتني رقبتي بسبب طوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .
لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .
“هااه .”
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
“المطر لا يتوقف .”
“أنا جائعة .”
ابتسمت الخادمة و مدت يدها .
لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .
“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .
اومأتُ برأسي .
“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
أنا ايضاً عانقته .
أدرتُ رأسة وعبست .
“لقد كان الأمر غير مريح في البداية .”
“الصديق الأول أو الثاني … الاصدقاء ثمينة ، لذا ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”
أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .
كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .
‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’
“أنا جائعة .”
بعد كل شيئ أنا جشعة .
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .
أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .
“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”
عانقته بشدة ، لا أريد أن أفقد هذه المودة .
“…في النهاية سأنام هنا .”
إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .
لا تهجرني .
‘لذلك لن أقول هذا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
لا يجب أن اخطئ .
عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .
لا تهجرني .
لا يجب أن اخطئ .
لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .
اومأتُ برأسي .
ثم ، ستستمر في النظر إلىّ بتلكَ الطريقة ، صحيح ؟
في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .
يتبع …
كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .
أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…
“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”
المهم إدعولي امتحاناتي يوم ٥ يونيو يعني كمان ١٠ ايام تقريباً … بقدر ما بسعدكم بفصولي ادعولي اقدر الم المنهج وبالنجاح ?? الفصول مش هتقف كل يوم هشتغل عليهم عادي بليل لما اخلص مذاكرة ان شاء الله ??
لا يجب أن اخطئ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات