الفصل 41
كما لو كان الأمر غير متوقع ، سرعان ما عبرَ عن شعوره بالإشمئزاز بشكل غريب .
“أنه منزلي ولا أستطيع التحدث كما أريد حتى .”
لقد كان هناكَ الكثير من الشتائم ايضاً .
“أردتُ أن أسمع شيئاً كهذا ، لا يجبُ أن تكون ذهبية .”
“لا أريده أن يُشارك في أعمال الكبار .”
يجب أن يكون حزيناً .
تنهد أكسيليوس بعمق وهو يُفكر في إبن أخيه الذي لم يره منذُ عمله في المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلكَ بسبب إهتمامه بما يقوله الآخرين ؟
يجب أن يكون لديه الكثير من الضغط ، ولكنه كان يظن أنه أصبح أكثر حساسية بسبب عقدته من لون عينه .
لقد كان هناكَ الكثير من الشتائم ايضاً .
“لا أستطيع رؤية الكبار يتلاعبون بالأطفال فقط لأنهم مجانين بالسلطة .”
“لقد اعترف والداكَ بكَ ، ومنصبكَ كأمير لم يتغير .. ما المشكلة إذاً ؟”
“إذاً ، لما لا تعطيه تحذيراً بسيطاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت يده التي توقفت مرة أخرى .
“……”
كان من اللطيف رؤيته يتحدث بطريقة مهذبة .
لم يتوقف أكسيليوس و أجاب وكأن الأمر لا شيئ .
“لماذا ، لماذا لا أمتلك واحدة ؟ أنا … لا أفهم سبب عدم وجودها .”
“بمجرد عودتهم إلى العاصمة سوف يُمارسون المزيد من الضغط عليهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا تريدين أن تقولي ؟”
“أخفض صوتكَ رجاء .”
“بالمناسبة ، هل أنتَ متأكد حقاً أن الآنسة ليست إبنتك ؟”
“أنه منزلي ولا أستطيع التحدث كما أريد حتى .”
نعم ، انه نفس الشيئ .
تألق شيئ بين الملابس و الأحذية اللطيفة .
“ليس الكثير .”
“آه ، لقد نسيتُ ذلكَ .”
لم تكن هناكَ كلمات خرجت مرة أخرى .
إن كان الأمر يتعلق بالهدية ، فـيُستحسن إعطائها ما تريده .
“آجاتي ، كلوي ليست كاذبة . إن كانت هذه الفتاة هي حقاً طفلتي فـسوف تخبرني .”
بالطبع ما يتبقى سوف يتم تحميله في العربة .
صرخ سايمون بدهشة عندما اعتقد أنني سأسمح به بهذا بالتأكيد .
عندما إختار الهدية جاء آجاتي فجأة بـسؤال غير متوقع .
اومأت آجاتي برأسه موافقاً على ما قاله .
“بالمناسبة ، هل أنتَ متأكد حقاً أن الآنسة ليست إبنتك ؟”
عندما إعتبرتُ أن كره الجميع لي أمراً مسلماً به .
توقف اليد التي كانت تتحرك بسعادة .
يجب أن يكون لديه الكثير من الضغط ، ولكنه كان يظن أنه أصبح أكثر حساسية بسبب عقدته من لون عينه .
“أن قالت كلوي هذا فالأمر كذلك . إن نظرتَ لها عن قرب فهي لا تُشبهني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم الأمير بشكل أكثر راحة مما كان عليه عندما أتى اول مرة ، لكنه كان حزيناً .
“لكنها حقاً تُشبهك .”
“ستوجه لكَ إصبعها قائلة «لا تتهرب من المسؤولية .»”
“آجاتي ، كلوي ليست كاذبة . إن كانت هذه الفتاة هي حقاً طفلتي فـسوف تخبرني .”
لم أستطع تحمل الكلمات التي خرجت .
اومأت آجاتي برأسه موافقاً على ما قاله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا تريدين أن تقولي ؟”
“ستوجه لكَ إصبعها قائلة «لا تتهرب من المسؤولية .»”
سيكون هذا غير عادل .
“هذا صحيح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ! أبي و أمي يُحباني و يهتماني بي !”
تحركت يده التي توقفت مرة أخرى .
كان أكسيليوس يرتدي ملابس غير رسمية و خرج من الغرفة بخطوات بهيجة .
“لقد كنا معاً لفترة قصيرة ، إنها طفلة لطيفة و جميلة . لدرجة أنكَ تعتقد حقاً أنها إبنتي .”
لقد كان ولي العهد يبكي قبل أن يُدرك ذلك .
“…هل أنتَ بخير ؟”
“اليس الأمر اسوأ حالاً من سب و مضايقة شخص بريئ ؟”
“حسناً ، إنه جيد . إن الأمر ممتع إلى حد ما . اتسائل ما إن كانت هذه هي مشاعر الأبوة .”
“…أنتِ لا تهتمين إن لم يكن لدىّ عيون ذهبية ؟”
إرتسمت إبتسامة لطيفة وطبيعية على وجهه قائلاً أنه من الممتع رؤية أطفال صغار لطفاء .
بالطبع لم يكن لدى الأطفال في الميتم أى نوع من أنواع الأسف .
“لذا دعنا نعاملها بدون نقص ليوم واحد.”
ارتجف صوت الأمير الذي كان قد هدأ .
“بالطبع .”
واكن بدون الإلتفات إلى هذا الأمر … استمر هذا الفم المثقوب في نطق بعض الكلمات التي لا يجرؤ أحد على قولها .
“لنختر هدية الآن .”
ربما سيعتمد تعبير هذا الطفل على إجابتي .
إذا سمح الوقت ، سيكون من الجيد القاء نظرة عليها .
“لقد كنا معاً لفترة قصيرة ، إنها طفلة لطيفة و جميلة . لدرجة أنكَ تعتقد حقاً أنها إبنتي .”
كان أكسيليوس يرتدي ملابس غير رسمية و خرج من الغرفة بخطوات بهيجة .
‘…لم يعتذر لي أى شخص اساء بي من قبل .’
ولقد كان يحمل صندوقاً صغيراً مقارنة بالصندوق الكبير الموجود على الأرض .
“ماذا لو لم يعترفو بكَ ؟ لن يتغير الوضع .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم الأمير بشكل أكثر راحة مما كان عليه عندما أتى اول مرة ، لكنه كان حزيناً .
”
‘…لم يعتذر لي أى شخص اساء بي من قبل .’
من جيل إلى جيل ، ورثت العائلة الملكية العيون الذهبية . أبي و جدي و الدوق الأكبر .”
أنها الحقيقة .
انفجرت الكلمات من فم الأمير ، ربما كان ذلكَ بسبب هدوء المكان .
إن الأمر مخيف ، أنا أخاف من عيون الناس .
هل كان هذا بسبب أنه في الغالب ما يتحكم في مشاعره ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ؟”
على الرغم من أنه كان غاضباً … إلا أن تعبيره كان هادئاً ، ولقد كان الجو بارداً نوعاً ما .
بالطبع لم يكن لدى الأطفال في الميتم أى نوع من أنواع الأسف .
“لكنني الوحيد المفقود . من بين العائلة الملكية كنتُ أنا الوحيد الذي لم يكن لديه العيون الذهبية . الجميع يقول أمامي أن الأمر على ما يُرام و لكنهم يشكون في وجودي من خلف ظهري !”
“لماذا ، لماذا لا أمتلك واحدة ؟ أنا … لا أفهم سبب عدم وجودها .”
لقد إحتوى هذا الغضب البارد على الكثير من الإستياء و لقد كان من الصعب التعبير عنه .
بدأتُ أدرك ان هذا ليس صحيحاً وأنني أكون سعيدة عندما أكون محبوبة .
“لماذا ، لماذا لا أمتلك واحدة ؟ أنا … لا أفهم سبب عدم وجودها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدتُ أن هذا كان تعزية لولي العهد ، لكن يالسخرية … شعرتُ انني ارمي ابتسامة مريرة على نفسي .
هل كان ذلكَ بسبب إهتمامه بما يقوله الآخرين ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمي التي ماتت موتاً بائساً كشريرة ، وأنا إبنة المرأة الشريرة . عندما كانت السعادة التي لا يُمكن منحها لي أمراً طبيعياً .
احتوت هذه الصرخات الهادئة على كمٍ من الإستياء لا يُناسب من في عمره .
“……”
“كل من يتحدث من خلفي يروي نفس القصة ! اللون الذهبي هو رمز العائلة الإمبراطورية ، ويجب أن يستمر ! ولقد تمت الإشارة إلى الأمر عمداً بإستمرار !”
لم أفعل شيئ خاطئ .
يجب أن يكون حزيناً .
سقطت قطرات الدموع من عينيه .
سيكون هذا غير عادل .
واكن بدون الإلتفات إلى هذا الأمر … استمر هذا الفم المثقوب في نطق بعض الكلمات التي لا يجرؤ أحد على قولها .
لا يوجد خطأ سوى ولادته بتلكَ الطريقة .
لم يكن ذنبنا ، لكن الوزن الذي كان يجب أن نحمله كان ثقيلاً للغاية .
على الرغم من أنه لم يُولد هكذا لأنه كان يريد ذلك .
أغلقت فمي بسبب الجو المحيط .
كان من المثير للإمشئزاز أخذ مخاوفه على محمل الجد لدرجة الأنين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلكَ بسبب إهتمامه بما يقوله الآخرين ؟
‘ربما لأننا لا نتشارك نفس القصة .’
إرتسمت إبتسامة لطيفة وطبيعية على وجهه قائلاً أنه من الممتع رؤية أطفال صغار لطفاء .
لماذا يجب أن نعاني كثيراً من الأشخاص اللذين حولنا حتى لو لم نكن على خطأ ؟
“إذا كنتِ خليفة بينديكتو .. هل أنتِ إبنة رئيسة التجار ؟”
‘أنا و الأمير مازلنا أطفالاً .’
“و؟”
لم يكن ذنبنا ، لكن الوزن الذي كان يجب أن نحمله كان ثقيلاً للغاية .
لم اتمكن من شفاء جراحي بشكل صحيح ، فكيف سأتمكن من شفاء جراء الغير .
ربما بعدما إبتعدت عن القصة الأصلية و تغير محيطي قليلاً ، لقد كان الإله قادراً على التعرف علىّ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع رؤية الكبار يتلاعبون بالأطفال فقط لأنهم مجانين بالسلطة .”
‘أشعر بالمرض .’
***
لقد كان ولي العهد يبكي قبل أن يُدرك ذلك .
“ليس الكثير .”
لقد كان من الصعب جداً اخراج الكلمات التي كانت مدفونة بعمق .
أغلقت فمي بسبب الجو المحيط .
“أنا ، أنا…”
على الرغم من أنه كان اعتذاراً طبيعياً … لقد كان مريحاً نوعاً ما .
حمقاء .
“آجاتي ، كلوي ليست كاذبة . إن كانت هذه الفتاة هي حقاً طفلتي فـسوف تخبرني .”
لم اتمكن من شفاء جراحي بشكل صحيح ، فكيف سأتمكن من شفاء جراء الغير .
عند التفكير في الأمر ، عبث سايمون و سعل عندما تسائلتُ لماذا لا تأتي الخادمة .
“…لماذا يجب عليها أن تكون ذهبية ؟”
نشأ الشك في تعبير سايمون .
لذا ، فإن الكلمات التي خرجت من فمي لم تكن ذات صلة .
“ماذا ؟ لماذا ؟”
واكن بدون الإلتفات إلى هذا الأمر … استمر هذا الفم المثقوب في نطق بعض الكلمات التي لا يجرؤ أحد على قولها .
ما الذي يقوله في مثل هذا الموقف ؟
“فقط لأنك ليس لديكَ عيون ذهبية ، هذا يعني أنكَ لستَ الأمير المتوج ؟”
بدأتُ أدرك ان هذا ليس صحيحاً وأنني أكون سعيدة عندما أكون محبوبة .
“…لا .”
“سواء كانت عيون ذهبية أو فضية ، فأنت ستـصبح الملك . سـتصبح الأفضل على أى حال ، لذا ما أهمية ذلك ؟”
“إذاً ، ألم يوافق والداكَ عليك كـطفل لهم ؟”
“لنختر هدية الآن .”
“لا ! أبي و أمي يُحباني و يهتماني بي !”
كان أكسيليوس يرتدي ملابس غير رسمية و خرج من الغرفة بخطوات بهيجة .
وما المشكلة إذاً ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، لا يُمكنني .”
لم أستطع تحمل الكلمات التي خرجت .
وما المشكلة إذاً ؟
“لقد اعترف والداكَ بكَ ، ومنصبكَ كأمير لم يتغير .. ما المشكلة إذاً ؟”
”
“…ماذا؟”
”
“انا لا أفهم .”
‘…لم يعتذر لي أى شخص اساء بي من قبل .’
“الأمر لا يتغير أن جلالتكَ هو الأمير المتوج على أى حال . لماذا يجبُ عليكَ الإنغماس في كلام من هم حولك ؟”
ربما بعدما إبتعدت عن القصة الأصلية و تغير محيطي قليلاً ، لقد كان الإله قادراً على التعرف علىّ .
“لأنني لم أولد بالعيون الذهبية .”
ربما من الصعب النسيان مع مرور الوقت .
“لم يكن الأمر و كأنك أردت أن تُولد هكذا .”
“فهمت ، لقد قلت فهمت .”
برزت تنهيدة خفيفة من فمه .
على الرغم من أنه كان غاضباً … إلا أن تعبيره كان هادئاً ، ولقد كان الجو بارداً نوعاً ما .
“أنه ليس خطأ جلالتك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لا أفهم .”
“……..”
لماذا تنظر إلىّ بهذه الطريقة و أنتَ أمير ؟
لم تكن هناكَ كلمات خرجت مرة أخرى .
“بالطبع .”
يُمكنه القول أنني فتاة سيئة ، الكلمات التي خرجت من فمي لقد كان صريحة .
لقد كان شعوراً بأنني سأتخطى ذلك .
“حسناً ، لن يتغير الوضع إن اهتزت مكانة ولي العهد دون اعتراف والديه .”
من جيل إلى جيل ، ورثت العائلة الملكية العيون الذهبية . أبي و جدي و الدوق الأكبر .”
“….ماذا تريدين أن تقولي ؟”
لم أستطع تحمل الكلمات التي خرجت .
“ماذا لو لم يعترفو بكَ ؟ لن يتغير الوضع .”
“دافني ، أريد أن أعطيكِ فرصة لمقابلتي كأول صديق لكِ .”
نعم ، انه نفس الشيئ .
“…أنتِ لا تهتمين إن لم يكن لدىّ عيون ذهبية ؟”
إن الأمر مخيف ، أنا أخاف من عيون الناس .
فكرت في كيفية تقديم نفسي لبعض الوقت لكنني قد قلت الأمر بشكل مريح لأنه ليس مخفياً على أى حال .
لم أفعل شيئ خاطئ .
إن الأمر مخيف ، أنا أخاف من عيون الناس .
اعتقدتُ أن هذا كان تعزية لولي العهد ، لكن يالسخرية … شعرتُ انني ارمي ابتسامة مريرة على نفسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدتُ أن هذا كان تعزية لولي العهد ، لكن يالسخرية … شعرتُ انني ارمي ابتسامة مريرة على نفسي .
“اليس الأمر اسوأ حالاً من سب و مضايقة شخص بريئ ؟”
واكن بدون الإلتفات إلى هذا الأمر … استمر هذا الفم المثقوب في نطق بعض الكلمات التي لا يجرؤ أحد على قولها .
ارتجف صوت الأمير الذي كان قد هدأ .
“…أنتِ لا تهتمين إن لم يكن لدىّ عيون ذهبية ؟”
ارتجف صوت الأمير الذي كان قد هدأ .
“أنا لا أهتم .”
“بالطبع .”
“لماذا ؟”
كما لو كان الأمر غير متوقع ، سرعان ما عبرَ عن شعوره بالإشمئزاز بشكل غريب .
ربما سيعتمد تعبير هذا الطفل على إجابتي .
“آجاتي ، كلوي ليست كاذبة . إن كانت هذه الفتاة هي حقاً طفلتي فـسوف تخبرني .”
“سواء كانت عيون ذهبية أو فضية ، فأنت ستـصبح الملك . سـتصبح الأفضل على أى حال ، لذا ما أهمية ذلك ؟”
لقد كان شعوراً بأنني سأتخطى ذلك .
إذا كنتَ تعمل جيداً و تهتم بالناس فلا بأس .
“فقط لأنك ليس لديكَ عيون ذهبية ، هذا يعني أنكَ لستَ الأمير المتوج ؟”
أغلقت فمي بسبب الجو المحيط .
“…لا .”
سرعان ما انفجرت عيناه بالبكاء فجأة .
“أنا لا أهتم .”
“… لم يخبرني أحد من قبل أنه لا بأس بلون عيني . في الواقع ، لقد كان كل من أمي و أبي يشعران بالأسف على لون عيني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا دعنا نعاملها بدون نقص ليوم واحد.”
سقطت قطرات الدموع من عينيه .
“ماذا لو لم يعترفو بكَ ؟ لن يتغير الوضع .”
“أردتُ أن أسمع شيئاً كهذا ، لا يجبُ أن تكون ذهبية .”
يُقال أن الشخص الذي كان الأخ الأصغر لآكسيليوس هو جلالة الإمبراطور .
سقطت الدموع على قبضته المشدودة .
لقد كان هناكَ الكثير من الشتائم ايضاً .
“ولا اصدق أنه يتم تهدئتي من طفلة مثلك .”
على الرغم من أنه كان اعتذاراً طبيعياً … لقد كان مريحاً نوعاً ما .
في أحسن الأحوال ، يبدو أنه أكبر مني بعامين .
بالطبع لم يكن لدى الأطفال في الميتم أى نوع من أنواع الأسف .
‘أنا لستُ في وضع يسمح لي بتهدئة نفسي .’
حمقاء .
هل هذا لأنها كانت تُمطر في الخارج و الجو أصبح غائماً ؟
“لم يكن الأمر و كأنك أردت أن تُولد هكذا .”
تذكرتُ عندما كان العالم كله رمادي بالنسبة لي .
لكنني شعرتُ أنني استطيع تحويل الماضي إلى ذكريات جميلة .
أمي التي ماتت موتاً بائساً كشريرة ، وأنا إبنة المرأة الشريرة . عندما كانت السعادة التي لا يُمكن منحها لي أمراً طبيعياً .
“……”
عندما إعتبرتُ أن كره الجميع لي أمراً مسلماً به .
لم أكن أعرف أن الإعتذار سيأتي من الأمير الذي أمامي .
كان هذا قبل بضعة أشهر فقط
لم أفعل شيئ خاطئ .
بدأتُ أدرك ان هذا ليس صحيحاً وأنني أكون سعيدة عندما أكون محبوبة .
كان من اللطيف رؤيته يتحدث بطريقة مهذبة .
اليوم الذي تتبارد لذهني فيه الذكريات السيئة يكون يوماً مليئاً بالخوف .
تلكَ الأيام الكابوسية لاتزال حية .
إبتسم الأمير بشكل أكثر راحة مما كان عليه عندما أتى اول مرة ، لكنه كان حزيناً .
بالطبع لم يكن لدى الأطفال في الميتم أى نوع من أنواع الأسف .
تلكَ الأيام الكابوسية لاتزال حية .
‘ولكن لماذا أنا قلقة للغاية ؟’
ربما من الصعب النسيان مع مرور الوقت .
“أن قالت كلوي هذا فالأمر كذلك . إن نظرتَ لها عن قرب فهي لا تُشبهني .”
ومع ذلكَ ، أنا ممتنة لأنني لم أمت و سأعيش بسعادة مع عائلتي و راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، بعد تحريف القصة … أعتقد أنه يُمكنني العيش بسعادة .
‘ولكن لماذا أنا قلقة للغاية ؟’
توقف اليد التي كانت تتحرك بسعادة .
الآن ، بعد تحريف القصة … أعتقد أنه يُمكنني العيش بسعادة .
“سواء كانت عيون ذهبية أو فضية ، فأنت ستـصبح الملك . سـتصبح الأفضل على أى حال ، لذا ما أهمية ذلك ؟”
سيكون المستقبل سعيداً ، ولكن إلى متى سأظل خائفة تماماً من الماضي الغير سعيد ؟
“أن قالت كلوي هذا فالأمر كذلك . إن نظرتَ لها عن قرب فهي لا تُشبهني .”
“أريد شكركِ على قول ذلكَ . و …”
عندما رأيتُ الأمير ينظر إلى عيني بقلق اختفت مشاعري الكئيبة و إبتسمت إبتسامة خفيفة .
“و؟”
“بالمناسبة ، هل أنتَ متأكد حقاً أن الآنسة ليست إبنتك ؟”
“أعتذر عن الوقاحة التي فعلتها عندما التقيتُ بكِ في. المرة الأولى .”
“أنه منزلي ولا أستطيع التحدث كما أريد حتى .”
سرعان ما كان هناكَ صوت سعال محرج .
“و؟”
نظرتُ إليه بوجه خالي من التعبيرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها حقاً تُشبهك .”
‘…لم يعتذر لي أى شخص اساء بي من قبل .’
”
بالطبع لم يكن لدى الأطفال في الميتم أى نوع من أنواع الأسف .
كان من المثير للإمشئزاز أخذ مخاوفه على محمل الجد لدرجة الأنين .
لم أكن أعرف أن الإعتذار سيأتي من الأمير الذي أمامي .
نعم ، انه نفس الشيئ .
‘..هذا أول اعتذار لي .’
لم تكن هناكَ كلمات خرجت مرة أخرى .
لا يُمكنني نسيان الماضي .
“إن كان لديك ما تقوله فقط أخبرني .”
لكنني شعرتُ أنني استطيع تحويل الماضي إلى ذكريات جميلة .
“…هل أنتَ بخير ؟”
‘إذا أخفيتُ الذكريات السيئة بأخرى جيدة الواحدة تلو الأخرى …’
عندما رأيتُ الأمير ينظر إلى عيني بقلق اختفت مشاعري الكئيبة و إبتسمت إبتسامة خفيفة .
على الرغم من أنه كان اعتذاراً طبيعياً … لقد كان مريحاً نوعاً ما .
***
“ألن تقبليه ؟”
اليوم الذي تتبارد لذهني فيه الذكريات السيئة يكون يوماً مليئاً بالخوف .
لماذا تنظر إلىّ بهذه الطريقة و أنتَ أمير ؟
لم أكن أعرف أن الإعتذار سيأتي من الأمير الذي أمامي .
عندما رأيتُ الأمير ينظر إلى عيني بقلق اختفت مشاعري الكئيبة و إبتسمت إبتسامة خفيفة .
يُمكنه القول أنني فتاة سيئة ، الكلمات التي خرجت من فمي لقد كان صريحة .
“لم أكن أعرف أنني سأحصل على اعتذار .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، فإن الكلمات التي خرجت من فمي لم تكن ذات صلة .
“هذا ما علمني اياه والدي . من المهم الإعتراف بالخطأ عند ارتكابه .”
“إذاً ، ألم يوافق والداكَ عليك كـطفل لهم ؟”
“هذا تعليم رائع .”
يجب أن يكون حزيناً .
يُقال أن الشخص الذي كان الأخ الأصغر لآكسيليوس هو جلالة الإمبراطور .
“بالمناسبة ، هل أنتَ متأكد حقاً أن الآنسة ليست إبنتك ؟”
“حسناً ، ربما قد يكون الأمر متأخراً على ذلك ، لكن إسمحي لي أن أقدم نفسي لكِ . إسمي سايمون روبليو كليمنس امير هذه الإمبراطورية .”
“…أنتِ لا تهتمين إن لم يكن لدىّ عيون ذهبية ؟”
كان من اللطيف رؤيته يتحدث بطريقة مهذبة .
إذا سمح الوقت ، سيكون من الجيد القاء نظرة عليها .
فكرت في كيفية تقديم نفسي لبعض الوقت لكنني قد قلت الأمر بشكل مريح لأنه ليس مخفياً على أى حال .
”
“أنا دافني بينديكتو ، أنا خليفة عائلة بينديكتو .”
سقطت الدموع على قبضته المشدودة .
“إذا كنتِ خليفة بينديكتو .. هل أنتِ إبنة رئيسة التجار ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من الصعب جداً اخراج الكلمات التي كانت مدفونة بعمق .
“نعم.”
“الأمر لا يتغير أن جلالتكَ هو الأمير المتوج على أى حال . لماذا يجبُ عليكَ الإنغماس في كلام من هم حولك ؟”
نشأ الشك في تعبير سايمون .
اومأت آجاتي برأسه موافقاً على ما قاله .
بالنظر إلى هذا التعبير ، أعتقد أنني أعرف ما يفكر فيه .
“بالمناسبة ، هل أنتَ متأكد حقاً أن الآنسة ليست إبنتك ؟”
“أنا لستُ إبنة الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد خطأ سوى ولادته بتلكَ الطريقة .
“فهمت ، لقد قلت فهمت .”
برزت تنهيدة خفيفة من فمه .
لقد كان شعوراً بأنني سأتخطى ذلك .
“ماذا ؟ لماذا ؟”
أنها الحقيقة .
بدأتُ أدرك ان هذا ليس صحيحاً وأنني أكون سعيدة عندما أكون محبوبة .
لا أستطيع ان أكون صريحة معه ولكن ربما سيكون أكسيليوس هو الشخص الوحيد في طريقه .
عندما إختار الهدية جاء آجاتي فجأة بـسؤال غير متوقع .
‘يجب أن أقول لا .’
“……..”
عند التفكير في الأمر ، عبث سايمون و سعل عندما تسائلتُ لماذا لا تأتي الخادمة .
“لنختر هدية الآن .”
عندما نظرتُ إليه كما لو كان لديه ما يقوله إستمر في السعال و غطى فمه بقبضته .
“لنختر هدية الآن .”
“إن كان لديك ما تقوله فقط أخبرني .”
“بالمناسبة ، هل أنتَ متأكد حقاً أن الآنسة ليست إبنتك ؟”
“ليس الكثير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا بسبب أنه في الغالب ما يتحكم في مشاعره ؟
“ماذا إذاً ؟”
عندما نظرتُ إليه كما لو كان لديه ما يقوله إستمر في السعال و غطى فمه بقبضته .
تردد وفتح فمه أخيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم الأمير بشكل أكثر راحة مما كان عليه عندما أتى اول مرة ، لكنه كان حزيناً .
“دافني ، أريد أن أعطيكِ فرصة لمقابلتي كأول صديق لكِ .”
“بالطبع .”
هل يطلب مني أن نكون اصدقاء ؟
“الأمر لا يتغير أن جلالتكَ هو الأمير المتوج على أى حال . لماذا يجبُ عليكَ الإنغماس في كلام من هم حولك ؟”
ما الذي يقوله في مثل هذا الموقف ؟
“لقد اعترف والداكَ بكَ ، ومنصبكَ كأمير لم يتغير .. ما المشكلة إذاً ؟”
“أنا آسفة ، لا يُمكنني .”
“…أنتِ لا تهتمين إن لم يكن لدىّ عيون ذهبية ؟”
صرخ سايمون بدهشة عندما اعتقد أنني سأسمح به بهذا بالتأكيد .
“لأنني لم أولد بالعيون الذهبية .”
“ماذا ؟ لماذا ؟”
عند التفكير في الأمر ، عبث سايمون و سعل عندما تسائلتُ لماذا لا تأتي الخادمة .
يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدتُ أن هذا كان تعزية لولي العهد ، لكن يالسخرية … شعرتُ انني ارمي ابتسامة مريرة على نفسي .
“أريد شكركِ على قول ذلكَ . و …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات