الفصل 40
“هل كان حمامكِ جيداً ، آنستي ؟”
“أنتِ ، لماذا تكرهين العيون الذهبية ؟”
“نعم ، لقد كان جيداً .”
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
لقد كان من الغريب جداً رؤية جدة مُسنة تعتني بي في منزل الدوق الأكبر .
***
لكن بصرف النظر عن ذلكَ ، فإن حوض الإستحمام الفسيح والماء الدافئ كانا يُشعراني بالرضا لذا أجبتُ بصدق .
“لأنها نفس لون عين شخص تكرهينه ، لهذا السبب فقط …”
عادت إلىّ إبتسامة دافئة .
“لقد مر وقت طويل منذُ أن أتت آنسة جميلة إلى هنا للزيارة .”
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
“لا ، أخبرتكِ أنه لا بأس .”
‘جميلة .’
‘أنا أعرف أكثر من أى شخص آخر كيف يكون الأطفال أشراراً …’
لقد فوجئتُ قليلاً أن ملابس الأطفال التس لديهم تناسبني تماماً والتي إعتقدتُ أنها لن تكون كذلك .
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
الملمس الناعم للنسيج الذي يلمس جلدي جعلني بطريقة ما أشعر بالرضا .
هل تحاول الشكوى بشكل مفاجئ ؟
“تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
***
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
اومأت الخادمة برأسها قائلة نعم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحضر لكِ الشاي الساخن قبل العشاء ، هل هناكَ نوع شاي معين تفضلينه ؟”
بالنظر إلى الإبتسامة التي كانت على زاوية فمها يبدو أنها قد تغاضت عن خطأي منذُ فترة قصيرة .
لا أعتقد أنه سيعتذر .
“هذا الذي كنتَ تقصده عندما قُلتَ أن هناكَ طفلة صغيرة شبيهة بإبنتكَ تتبعكَ وتقول لكَ أچاشي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتعلم هذا المرة القادمة ، اوه … اتسائل إن كنتُ سأراكَ مرة أخرى ….”
“هل أبدو مثل الدوق الأكبر ؟ هل أبدو كإبنته الحقيقية ؟”
“أنا أكرهها لأنه لو عين الشخص الذي أكرهه .”
“أعلم أنكِ لستِ إبنته الحقيقية . لم أكن لأصدق ذلكَ إن لم أسمع بالأمر بنفسي .”
نظرتُ إلى المرآة وحركتُ شعري .
نظرتُ إلى المرآة وحركتُ شعري .
بسبب ساقي لم أستطع تحيته بشكل صحيح ، ماذا أفعل ؟
‘إن قُمنا بإزالة لون العين فإن الوجه لايبدو متماثلاً على الإطلاق .’
على سؤالي ، تجنب نظرتي بهدوء .
على الرغم من أنني كنتُ أعلم أنه لا ينغبي علىّ ذلكَ ، إلا أنني كنتُ سعيدة و إبتسمت .
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
‘لن أتعرض لمثل هذه الحياة إن كنتُ إبنته .’
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
هل كان ذلكَ لأنه لم يمضِ إلى بضعة أشهر فقط ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسم أكسيليوس إبتسامة ملتوية حول فمه .
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
كانت الغرفة مليئة بصناديق الهدايا المُغلفة بشكل جيد .
بعد تجربة الحب و الحنان لقد كان الأمر ثميناً .
***
شعرتُ بحزن أكبر لأن والدي البيولوچي الذي كان من المفترض أن يمنحني هذا الحب دفعني بقسوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الأمير عدة مرات ليرى إن كان بإمكانه إستيعاب الموقف .
“سأحضر لكِ الشاي الساخن قبل العشاء ، هل هناكَ نوع شاي معين تفضلينه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاااه .
“أى شيئ سيكون جيداً .”
لم ينكر الأمر بشكل خاص .
غادرت الخادمة الغرفة قائلة أنها ستعود بسرعة .
“لكنني لا أحب ذلك .”
كنتُ جالسة على الأريكة وأنا أهتز و أحاول إعطاء القوة لساقي المصابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
كان ذلكَ لأنني إن لم أفعل ذلكَ كانت الذكريات السيئة التي لم أكن أرغب في تذكرها ستغطيني .
“حسناً ، أنا أعلم انكِ مريضة لا يجبُ عليكِ أن تضغطي على نفسكِ .”
طرق طرق –
عندما تظهر هذه القصة لا يسعني التفكير إلا في شخص واحد لا أريد التفكير فيه .
بينما كنتُ أقضي الوقت هنا بمفردي سمعتُ طرقاً على الباب .
“…أنا لستُ من العائلة الملكية لذا لا أحتاج إليها .”
‘لم يمضِ وقت طويل منذُ أن غادرت ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
تساءلت عما إن كانت الخادمة قد عادت بالفعل ، فطلبتُ منها الدخول بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل منذُ أن أتت آنسة جميلة إلى هنا للزيارة .”
لكن على عكس توقعاتي ، لم تكن الخادمة هي من فتحت الباب .
لقد فوجئتُ قليلاً أن ملابس الأطفال التس لديهم تناسبني تماماً والتي إعتقدتُ أنها لن تكون كذلك .
“جلالة الأمير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب كلمات آجاتي ، سأل أكسيليوس مرة أخرى بصوت مندهش قليلاً .
الفرد من العائلة الملكية صاحب الشعر الفضي غير المألوف و العيون الفضية .
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
شخص يكرهني من العائلة المالكة … أو بمعنى أدق يكره لون عيني .
كان يريد أن يقول لا لكن يبدو أنه لا يوجد شيئ ليقوله .
بسبب ساقي لم أستطع تحيته بشكل صحيح ، ماذا أفعل ؟
“لا شيئ مميز . لأنني أحب اللون الأرچواني أكثر من الذهبي .”
“حسناً ، أنا أعلم انكِ مريضة لا يجبُ عليكِ أن تضغطي على نفسكِ .”
على سؤالي ، تجنب نظرتي بهدوء .
“………”
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
‘إن قُمنا بإزالة لون العين فإن الوجه لايبدو متماثلاً على الإطلاق .’
إبتلعتُ لعابي .
‘جميلة .’
“لم أتعلم بعد قول مرحباً …”
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
“الدوق الأكبر لم يعلمكِ فعل هذا حتى ؟”
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
“سأتعلم هذا المرة القادمة ، اوه … اتسائل إن كنتُ سأراكَ مرة أخرى ….”
“لكن لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
ولقد كان الجو مخيفاً .
“ربما يكون هناك مرة أخرى .”
ولقد كان الجو مخيفاً .
“حسناً ، ما الذي أتى بكَ إلى هنا اليوم ؟”
“حاولتُ التحدث لكنني لم أستطع المقاطعة !”
”…….”
هل يتحدث عن آخر مرة إلتقينا فيها ؟
إذا زار الأمير المكان ، فلا يُمكن أن تكون هناكَ طريقة يعرف بها أكسيليوس و العاملون في القصر أنه هنا .
اومأت الخادمة برأسها قائلة نعم .
على سؤالي ، تجنب نظرتي بهدوء .
“لقد أظهرتِ لي كرهاً غريباً بسبب شيئ كهذا .”
“…هل أنتَ غاضب مني لأنني كنتُ وقحة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاااه .
أنا التي شعرتُ بالحرج على ردة فعله .
“ربما يكون هناك مرة أخرى .”
أمير الإمبراطورية الذي يكرهني يكشف عن هذا الإستياء .
هل لأنه صغير جداً لهذا لا يُمكنه التحكم في غضبه ؟
‘هل هو غاضب لأنني لم أحييه؟ لكنه قال أن الأمر بخير .’
“لكن هناكَ تجاعيد على جبهتكَ .”
كان الصمت ثقيلاً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتعلم هذا المرة القادمة ، اوه … اتسائل إن كنتُ سأراكَ مرة أخرى ….”
ولقد كان الجو مخيفاً .
“ماذا؟”
“لا ، أخبرتكِ أنه لا بأس .”
في ذلك الوقت ؟
“لكن هناكَ تجاعيد على جبهتكَ .”
بينما كنتُ أقضي الوقت هنا بمفردي سمعتُ طرقاً على الباب .
عبستُ وكأنني أقلد الأمير الجالس أمامي ، ولقد قام يعض شفته .
“هل كنتَ تتبعنا ؟”
كان يريد أن يقول لا لكن يبدو أنه لا يوجد شيئ ليقوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الأمير عدة مرات ليرى إن كان بإمكانه إستيعاب الموقف .
“…أنا لستُ غاضباً ، حقاً .”
“لقد أظهرتِ لي كرهاً غريباً بسبب شيئ كهذا .”
“حسناً .”
لابدَ لي من حل فضول هذا الأمير المزعج وجعله يذهب بسرعة .
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
أعتقد أنه يكذب .
كان يريد أن يقول لا لكن يبدو أنه لا يوجد شيئ ليقوله .
“لكن لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
‘أنا أعرف أكثر من أى شخص آخر كيف يكون الأطفال أشراراً …’
“للإحتماء من المطر ….”
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
“أين كنت ؟”
“أنه لأمرٌ مخيف أن تصرخ فجأة .”
“…في المعبد .”
لا أعتقد أنه سيعتذر .
فكرتُ فيما كان يقوله لمدة خمس ثوان .
“هل كنتَ تتبعنا ؟”
‘لم يكن هناكَ أخبار تفيد أن الأمير موجود في المعبد .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أنه يكذب .
سألت مرة واحدة .
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
“هل كنتَ تتبعنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
“حاولتُ التحدث لكنني لم أستطع المقاطعة !”
“لا ، أخبرتكِ أنه لا بأس .”
“هذا مفاجئ .”
“هل كان حمامكِ جيداً ، آنستي ؟”
لقد فوجئتُ بالإرتفاع المفاجئ لصوته و خرجت مني كلمات خاطئة .
عادت إلىّ إبتسامة دافئة .
“…لماذا أنتِ متفاجئة جداً ؟”
وفتح فمه .
“أنه لأمرٌ مخيف أن تصرخ فجأة .”
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
“لم أقصد أن أخيفكِ .”
“…هل أنتَ غاضب مني لأنني كنتُ وقحة ؟”
“لكنني كنتُ خائفة .”
بسبب ساقي لم أستطع تحيته بشكل صحيح ، ماذا أفعل ؟
بعد تلكَ الكلمة أطلق ولي العهد صوت أنين وتنهد ورفع رأسه للأعلى .
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
“نعم ، لقد كان جيداً .”
لا أعتقد أنه سيعتذر .
ولقد كان الجو مخيفاً .
حسناً ، أنا متأكدة أن السبب في ذلك أنه عاش طوال حياته بلا خوف و في ذروة السلطة .
لكن بالنظر إلى تلكَ العيون المرتجفة لا يبدو أنه كان غاضباً مني .
“لذا ، أنتَ لن تخبرني لماذا أنتَ هنا حقاً ؟”
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
لقد ظهر رد فعل حساس مني لأنني كنتُ في مكان غريب و أشعر بالتعب .
“جلالة الدوق ، لقد تلقيتُ إتصالاً من رئيسة عائلة بينديكتو .”
‘كلما أجلتُ الحديث شعرتُ بالغضب .’
“هل كان حمامكِ جيداً ، آنستي ؟”
بما أنه كان طفلاً ، سأدع هذا يمر .
جعد ولي العهد جبهته وتمتم وظهر على وجهه الإستياء .
لقد وعدتُ أنني لن أغضب .
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
“في ذلكَ الوقت ….”
ولقد كان الجو مخيفاً .
“في ذلكَ الوقت ؟”
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
في ذلك الوقت ؟
“هل كان حمامكِ جيداً ، آنستي ؟”
هل يتحدث عن آخر مرة إلتقينا فيها ؟
“…أنا لستُ غاضباً ، حقاً .”
عبستُ بسبب تلكَ الذكريات الغير سارة بشكل عفوي .
بما أنه كان طفلاً ، سأدع هذا يمر .
سألني الأمير بدهشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الأمير ؟”
“أنتِ ، لماذا تكرهين العيون الذهبية ؟”
“هل أتيت كل تلكَ المسافة إلى هنا لتسألني هذا السؤال ؟”
“هل أتيت كل تلكَ المسافة إلى هنا لتسألني هذا السؤال ؟”
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
“.…..”
“حقاً ، هل أبدو كذلك ؟”
لم ينكر الأمر بشكل خاص .
“ربما بعض النبلاء ، وأنا أشكُ في الدوق هيرونيس .”
لقد كنتُ أعرف المزيد عن عقدة حياته أكثر منذُ البداية ، لذا شعرتُ بضعف وخوف أقل من المرة الأولى .
لابدَ لي من حل فضول هذا الأمير المزعج وجعله يذهب بسرعة .
هل لأنه صغير جداً لهذا لا يُمكنه التحكم في غضبه ؟
الفرد من العائلة الملكية صاحب الشعر الفضي غير المألوف و العيون الفضية .
بالطبع إن كان وقحاً مرة أخرى فقد أعتقد أن هذه هي شخصيته الحقيقية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألني الأمير بدهشة .
‘أنا أعرف أكثر من أى شخص آخر كيف يكون الأطفال أشراراً …’
سألت مرة واحدة .
ما الذي يجبُ أن أقوله إن إضفتُ بعض القوة إلى الكلام .
“في ذلكَ الوقت ؟”
بعض القوة فقط لا أكثر .
***
لابدَ لي من حل فضول هذا الأمير المزعج وجعله يذهب بسرعة .
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
“لا شيئ مميز . لأنني أحب اللون الأرچواني أكثر من الذهبي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا زار الأمير المكان ، فلا يُمكن أن تكون هناكَ طريقة يعرف بها أكسيليوس و العاملون في القصر أنه هنا .
“…لماذا؟ اللون الذهبي رمز للعائلة الإمبراطورية وهو إثبات لكونكِ نبيلة .”
قلتُ حسناً بقوة عمداً متظاهرة أنني لم ألاحظ التجاعيد التي كانت على جبهته .
“ماذا سأفعل بهذا الإثبات ؟”
هل لأنه صغير جداً لهذا لا يُمكنه التحكم في غضبه ؟
مانوع الهراء الذي يسأله ؟
“حسناً ، يُمكن أن يكون الأمر كذلك . سوف أكون حذراً .”
نظرتُ إليه بعيون باردة .
“أعلم أنكِ لستِ إبنته الحقيقية . لم أكن لأصدق ذلكَ إن لم أسمع بالأمر بنفسي .”
عندما شاهدتهُ وهو يميل رأسه وكأنه لا يستطيع الفهم لم يكن أمامي حل سوى إكمال كلامي و تنفي الصعداء .
لكن بصرف النظر عن ذلكَ ، فإن حوض الإستحمام الفسيح والماء الدافئ كانا يُشعراني بالرضا لذا أجبتُ بصدق .
“…أنا لستُ من العائلة الملكية لذا لا أحتاج إليها .”
“لم أقصد أن أخيفكِ .”
“لقد أظهرتِ لي كرهاً غريباً بسبب شيئ كهذا .”
“الدوق هيرونيس ؟”
هاااه .
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
هذه المرة كان علىّ أن أتنهد .
يتبع …
عندما تظهر هذه القصة لا يسعني التفكير إلا في شخص واحد لا أريد التفكير فيه .
لقد فوجئتُ بالإرتفاع المفاجئ لصوته و خرجت مني كلمات خاطئة .
“أنا أكرهها لأنه لو عين الشخص الذي أكرهه .”
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
“لأنها نفس لون عين شخص تكرهينه ، لهذا السبب فقط …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأتعلم هذا المرة القادمة ، اوه … اتسائل إن كنتُ سأراكَ مرة أخرى ….”
هز رأسه بقوة عندما سمع هذا الكلام و كأنه لا شيئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني كنتُ خائفة .”
“لكنني لا أحب ذلك .”
لقد كان من الغريب جداً رؤية جدة مُسنة تعتني بي في منزل الدوق الأكبر .
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
“يبدو أنها ستمطر بين عشية وضحاها ، لذا طلبت منكَ الإعتناء بها لتلكَ الليلة .”
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاااه .
هل تحاول الشكوى بشكل مفاجئ ؟
“للإحتماء من المطر ….”
لم أتخلص من كوابيسي تماماً بعد فلماذا لا تستشيرني ؟
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
أعتقد أنه من الصعب قول هذا عندما رأيتُ وجه الأمير الحزين .
“أنه لأمرٌ مخيف أن تصرخ فجأة .”
“هل يُمكنني سماع مشاكلكَ ؟”
لقد ظهر رد فعل حساس مني لأنني كنتُ في مكان غريب و أشعر بالتعب .
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألني الأمير بدهشة .
“لأن أمي قالت أن كان وضع قلبكَ سيئاً فسوف تمرض .”
كانت الغرفة مليئة بصناديق الهدايا المُغلفة بشكل جيد .
رمش الأمير عدة مرات ليرى إن كان بإمكانه إستيعاب الموقف .
“حسناً .”
الآن على عكس الإنطباع الأول ، لقد كان يبدو كـفتى في عمره .
عندما تظهر هذه القصة لا يسعني التفكير إلا في شخص واحد لا أريد التفكير فيه .
“لأن الأمر سيكون مؤلم ، سأستمع لكَ .”
***
لقد كان من الوقاحة قول هذه الأشياء للأمير المتوج .
“لا شيئ مميز . لأنني أحب اللون الأرچواني أكثر من الذهبي .”
لكن بالنظر إلى تلكَ العيون المرتجفة لا يبدو أنه كان غاضباً مني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو سعيداً .”
“ماذا تقولين …”
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
ومع ذلكَ ، حتى ولو للحظة سرعان ما إنهارت مخاوف الأمير .
“هل كنتَ تتبعنا ؟”
وفتح فمه .
صوت حزين يتدفق من تلقاء نفسه .
***
بالطبع إن كان وقحاً مرة أخرى فقد أعتقد أن هذه هي شخصيته الحقيقية .
“جلالة الدوق ، لقد تلقيتُ إتصالاً من رئيسة عائلة بينديكتو .”
أمير الإمبراطورية الذي يكرهني يكشف عن هذا الإستياء .
“ماذا قالت ؟”
“هل وجدتَ شيئاً عن النبلاء اللذين يتحدثون إلى سايمون بالهراء ؟”
على حد تعبير أكسيليوس ، قام الخادم الشخصي بتوصيل الاخبار إليه على الفور .
“…في المعبد .”
“يبدو أنها ستمطر بين عشية وضحاها ، لذا طلبت منكَ الإعتناء بها لتلكَ الليلة .”
أجاب آجاتي بصوت هادئ .
“إذا قالت كلوي هذا … يبدو أنها ستمطر طوال الليل .”
“حسناً ، ما الذي أتى بكَ إلى هنا اليوم ؟”
قال أكسيليوس هذا و كأنه في ورطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض القوة فقط لا أكثر .
“تبدو سعيداً .”
“لكنكِ لم تقولي مرحباً حتى ؟”
“حقاً ، هل أبدو كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق طرق –
لم يتحدث أكسيليوس و نظر بعيداً بإبتسامة على وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو جيدة . من الجيد أن الدوق الأكبر لم يمنعني من شراء الملابس لأنه كان يريد منحها لكِ كهدية .”
كانت الغرفة مليئة بصناديق الهدايا المُغلفة بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض القوة فقط لا أكثر .
“ما رأيكَ بهذا الزي ؟ ألا تعتقد أنه يُناسب دافني ؟”
عندما تُمطر بهذه الطريقة أو تكون مظلمة ، اتذكر تلكَ الذكريات الحزينة و أشعر بالتعب .
“إنها تبدو جيدة في أى شيئ .”
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
بسبب كلمات آجاتي «اسم الخادم» ضحك أكسيليوس كما لو كان يتم مدحه هو .
“هل وجدتَ شيئاً عن النبلاء اللذين يتحدثون إلى سايمون بالهراء ؟”
“صحيح ؟ لقد كنتُ اتسائل كيف يُمكنني إعطائها هذه الأشياء لكن الآن لدىّ فرصة .”
“الدوق الأكبر لم يعلمكِ فعل هذا حتى ؟”
“لحسن الحظ ، إنها تمطر الآن لذا لا يوجد أحد بالجوار .”
أعتقد أنه من الصعب قول هذا عندما رأيتُ وجه الأمير الحزين .
“نظراً لأن هناكَ الكثير من الرجال المزعجين لم يكن بإمكاني دعوتها بشكل طبيعي ، لأول مرة أكون ممتناً للطقس .”
“لأنها نفس لون عين شخص تكرهينه ، لهذا السبب فقط …”
رسم أكسيليوس إبتسامة ملتوية حول فمه .
‘جميلة .’
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
بعد تجربة الحب و الحنان لقد كان الأمر ثميناً .
“هل وجدتَ شيئاً عن النبلاء اللذين يتحدثون إلى سايمون بالهراء ؟”
“أچاشي هو من إشترى هذا ؟”
أجاب آجاتي بصوت هادئ .
هل تحاول الشكوى بشكل مفاجئ ؟
“ربما بعض النبلاء ، وأنا أشكُ في الدوق هيرونيس .”
كانت إبتسامة مُهددة لدرجة أن دافني لن تعتقد أن هذا الشخص الودود يُمكنه الإبتسام بهذه الطريقة
بسبب كلمات آجاتي ، سأل أكسيليوس مرة أخرى بصوت مندهش قليلاً .
“…أنا بالأحرى أحبه لأنه لون عين الناس اللذين أحبهم .”
“الدوق هيرونيس ؟”
كانت الغرفة مليئة بصناديق الهدايا المُغلفة بشكل جيد .
يتبع …
”…….”
كان هناكَ فرح ممزوج في هذه الإبتسامة ، لذا تلاعبتُ في ملابسي بدون سبب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات